اللباس التقليدي المغربي هو مجموعة الألبسة التراثية و الشعبية التي حافظ و مازال يحافظ عليها المغاربة منذ قرون, حيث يظهر جليا تشبثهم بمختلف الألبسة التقليدية خاصة في الأعراس و المناسبات الدينية شيوخا كانوا أم شبابا, ذكورا أم إناثا. ومما لا شك فيه ان الزي التقليدي جزء لا يتجزأ من التراث، والتراث واحد من المقومات اللازمة لتشييد الحضارة، فهو ضروري لتطوّر الحضارة, حيث إن الزي التقليدي أداة تعريف الأمم ورمز لتميزها وتفردها وهو خير شاهد على درجة وعيها وعلى تنوّع الحضارات المتعاقبة عليها. ويعتز المغاربة بالقفطان كأحد رموز الثقافة الشعبية المتشبعة بأصالتها، ومهما تعددت أنواع الأثواب وجودتها تبقى للتكشيطة خاصيتها التي لا محيد عنها وهي مفخرة النساء من جميع الطبقات. حيث تجد أن المغربيات ما زلن يفضلن اللجوء إلى الخياط عوض التصميمات الحديثة. وتتميز الخياطة التقليدية للقفطان المغربي بانتمائها إلى مناطق مغربية مشهورة. فالخياطة الفاسية تتميز بأصالة عريقة تمزج بين أصالة الإتقان والخيوط "الصقلية" المترقرقة باللمعان والتي لا ترضى المرأة الفاسية عنها بديلا. وهناك الخياطة الرباطية التي يطلق عليها أيضا الخياطة المخزنية، لأنها تجعل من الثوب قفطانا فضفاضا، كما كانت تلبسه نساء القصر في الماضي.
يونس العيناوي (12 سبتمبر1972بالرباط) لاعب كرة مضربمغربي. احترف التنس سنة 1990. فاز العيناوي بخمس بطولات لرابطة لاعبي التنس المحترفين. كان عام 2002 أكثر سنواته نجاحا إذ فاز بثلاث بطولات في الدار البيضاء والدوحة وميونيخ ووصل إلى ربع نهائي بطولة أميركا المفتوحة.
تصدر التصنيف العالمي للتنس مرة وحيدة في مسيرته الرياضية سنة 2002 بعد فوزه بـ بطولة قطر المفتوحة.
نشأ بحي اجدال بالرباط، وهو الابن الثاني بعد كريم لام فرنسية واب مغربي من مدينة ابركان، كان بومدين الاب يعمل في وزارة المالية المغربية، بينما اوديت الام كانت تعمل في السفارة الفرنسية، أثناء طفولته كان يونس من هواة كرة القدم، لكن سرعان ما تحول هدا العشق إلى الكرة الصفراء، ففي مرحلة المراهقة كان يونس يمضي جل وقته بين المضرب والكرة، على الملعب، اما خارجه فكان ضغط الدراسة، وكان البطل الفرنسي - الكاميروني الاصل يانيك نواه المثل الأعلى ليونس خصوصا انه من إفريقيا، في سنة 1990 وفي سن 18 استطاع يونس اقناع والديه بالسماح له بالسفر لاكاديمية بوليتيري بفلوريدا ليقضي اسبوعا هناك، بعض قضائه لايام في الأكاديمية ،ازداد شغفه بالكرة الصفراء، فلم يستطع يونس الخروج من الأكاديمية، ولدلك طلب من والديه السماح له بالبقاء والاحتراف بالأكاديمي، مما كان يعني انقطاعه عن الدراسة،
أڭادير مدينة تقع جنوب غرب المملكة المغربية على بعد 508 كيلومتر (173 ميل) من العاصمة الرباط وتطل على ساحل المحيط الأطلسي بإرتفاع 56 متر (182 قدم) وهي عاصمة جهة سوس ماسة بوسط غرب المغرب ويبلغ عدد سكانها أكثر من 200,000 نسمة ويصل العدد إلى 1,000,000 نسمة عند إضافة سكان ضواحي المدينة وتوابعها. تأسست أكادير على يد البرتغاليين في حوالي عام 1500، ثم حررها المغاربة سنة 1526 م.