بوابة:القوات المسلحة اليمنية
قامت ثورة 26 سبتمبر اليمنية ضد الحكم الملكي واندلعت حرب أهلية سنة 1962 بين الملكيين والجمهوريين، وحصل الجانب الملكي على الدعم من المملكة العربية السعودية وحصل الجانب الجمهوري على الدعم من مصر والإتحاد السوفيتي. بدأ القتال العنيف في المناطق الصحراوية والريفية بين الجانبين بقوات نظامية وغير نظامية. كانت الحرب فرصة كبيرة لإسرائيل، فقد قللت تلك الحرب وصول الإمدادات المصرية إلى سيناء (الجبهة الشرقية المصرية) وجعل أولوية وصولها إلى جبهة اليمن، بالإضافة إلى أن كل التركيز المصري كان على تلك الحرب. بدأت عمليات القوات الجوية المصرية بطائرات تدريب قامت بعمليات تمشيط وبحمل القذائف وانتهت بثلاثة أسراب من القاذفات المقاتلة، تمركزت بالقرب من الحدود اليمنية السعودية. وقام المصريون بطلعات جوية على طول ساحل تهامة وفي مدن نجران وجازان السعوديتين. وكان هدف هذه الطلعات قصف تشكيلات الملكيين الأرضية وتعويض قلة التشكيلات المصرية على الأرض بالقوة الجوية.
المقدم الشهيد أحمد يحيى الثلايا ثائر، قائد، عسكري ضابط يمني ولد ونشأ في مدينة صنعاء، كان قائدا الجيش في عهد الامام أحمد حميد الدين، وهو القائد المدبر لإنقلاب 1955 للاطاحة بحكم الامام أحمد والتي بائت بالفشل ولم تستمر أكثر من 10 أيام كانت نهايتها إعدام الشهيد الثلايا في ميدان (الشهداء)، في مدينة تعز، وهو قائل العبارة المشهورة
صنف الفساد في الجيش اليمني بدرجة "مخاطر فساد حرجه" إلى جانب جيوش الجزائر ومصر وليبيا وسوريا ، وهي أسوأ درجة تقييم في تقرير "مؤشر مكافحة الحكومات والجيش للفساد لعام 2013" الذي تعده منظمة الشفافية الدولية.
قوات الأمن الخاصة اليمنية ( الأمن المركزي سابقاً ) هي قوات تابعه لوزارة الداخلية اليمنية، تأسست عام 1980 يتكون تسليحها من الأسلحة الثقيلة الدبابات والعربت والمدرعات وناقلات الجند والاسلحه المتوسطة (مدافع الرشاش) والخفيفة الكلاشنكوف خصوصاً من نوع إيه كيه-47 و إيه كيه-74، وهو قوة مساعدة للجيش في المهام والواجبات.
|