ردود الفعل على حرب غزة 2012

ردود الفعل على الحرب على غزة 2012 :

كان هناك العديد من ردود الفعل على الحرب على غزة 2012 :

الحرب على غزة 2012
جزء من صراع إسرائيل وغزة

القبة الحديدية تطلق خلال عملية عامود السحاب
الموقع{{{place}}}
النتيجةوقف إطلاق النار والجانبان يعلنان النصر[5][6][7]
  • وتقول إسرائيل ان العملية " اضرت بشدة بقدرات اطلاق حماس "."[8]
  • ووفقا لحماس فإن هجماتهم الصاروخية أدت إلى إتفاق وقف إطلاق النار[9]
  • وقف إطلاق الصواريخ من غزة إلى إسرائيل.[10]
  • السماح لصيادو غزة بستة أميال بحرية (11 كيلومترا؛ 6.9 ميل) إلى البحر لصيد الأسماك؛[11] خفضت إلى 3 أميال بحرية (5.6 كم؛ 3.5 ميل) بعد 22 مارس 2013[12]
المتحاربون
 إسرائيلالمسلحون في قطاع غزة
  • حركة حماس – كتائب الشهيد عز الدين القسام
  • حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين[1]
  • الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة
  • الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين[2]
  • لجان المقاومة الشعبية[3]
  • كتائب شهداء الأقصى[4]
  • القادة والزعماء
    بنيامين نتانياهو
    رئيس وزراء إسرائيل

    إيهود باراك
    وزارة الدفاع الإسرائيلية
    بيني غانتس
    رئيس الأركان العامة (إسرائيل) of أركان حرب الجيش الإسرائيلي
    عمير إيشيل
    القوات الجوية الإسرائيلية

    يورام كوهين
    Director of شاباك (شين بيت)
    إسماعيل هنية
    (رئيس وزراء سلطة حماس)

    محمد الضيف
    (قائد كتائب الشهيد عز الدين القسام)
    أحمد الجعبري (KIA)
    (نائب قائد كتائب الشهيد عز الدين القسام)

    رمضان شلح
    (الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين)
    أبو جمال[2]
    (المتحدث باسم كتائب أبو علي مصطفى)
    القوة
    القيادة الجنوبية الإسرائيلية وما يصل إلى 75,000 من جنود الاحتياط[13]10,000 كتائب الشهيد عز الدين القسام
    8,000 حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
    غير معروف للبقية
    10,000 عنصر أمن.[14]
    الإصابات والخسائر
    مقتل جنديين
    إصابة 20 جنديا
    أرقام فلسطينية:
    مقتل 55 محاربا
    إصابة 29 محاربا
    [15] أرقام إسرائيلية:
    مقتل 120 مقاتلا[16]
    مقتل 101 مقاتل (ادعاء مركز معلومات المخابرات والإرهاب)[17]
    مقتل 62 مقاتلا (ادعاء بتسيلم)[18]
    خسائر المدنيين الفلسطينيين:
    105 قتلى و971 جريحا (ادعاء فلسطيني)[15]
    57 قتيلا (ادعاء إسرائيلي)[16]
    103 قتلى (تقديرات أولية للأمم المتحدة)[19]
    68 قتيلا (ادعاء مركز معلومات المخابرات والإرهاب)[17]
    87 قتيلا (ادعاء بتسيلم)[18]
    إعدام 8 فلسطينيين على يد كتائب القسام[20] خسائر المدنيين الإسرائيليين:
    مقتل 4 وإصابة 219[21]

    الردود المحلية

    عدل
      إسرائيل في اليوم الأول للعملية، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «لقد بعثنا اليوم برسالة واضحة إلى حماس وغيرها من المنظمات الإرهابية، وإذا أصبح ذلك ضروريا فنحن مستعدون لتوسيع العملية».[22] وفقا لصحيفة هآرتس، أطلع الرئيس شمعون بيريز الرئيس الأمريكي باراك أوباما على الهاتف وقال له «إسرائيل لا تريد تصعيدا، لكن خلال الأيام الخمسة الماضية كنا تحت قصف متواصل، ولا يمكن للأمهات والأطفال النوم بسلام في الليل. هناك حدود لما يمكن لإسرائيل أن تصمد أمامه. أحمد الجعبري كان وراء العديد من الأنشطة الإرهابية».[23] وقال وزير الداخلية إيلي يشاي : «الهدف من العملية هو إعادة غزة إلى العصور الوسطى، وعندها فقط ستكون إسرائيل هادئة خلال الأربعين سنة القادمة».[24][25] وقال وزير الدفاع عن الجبهة الداخلية آفي ديختر : «ليس لدينا خيار آخر ؛ يجب على إسرائيل إعادة تشكيل غزة، وإعادة ترتيبها، كما فعلنا في يهودا والسامرة خلال عملية الدرع الواقي».[26] أشاد معظم القادة السياسيين الإسرائيليين، بمن فيهم تسيبي ليفني، وشيلي يحيموفيتش، وشاؤول موفاز، ونفتالي بينيت بالعملية. ومع ذلك، أعرب قادة حزب ميرتس اليساري عن معارضتهم في الإذاعة وعلى الإنترنت.[27] دخلت وزارة الخارجية الإسرائيلية في وضع شبه طارئ، وألغت جميع الإجازات لموظفيها المقدسيين.[23]
    حماس وصف فوزي برهوم المتحدث باسم حماس اغتيال أحمد الجعبري بأنه عمل من أعمال الحرب.[28] وصرح بأن «الاحتلال ارتكب جريمة خطيرة وتجاوز كل الخطوط الحمراء والذي يعتبر بمثابة اعلان حرب بكل معانيها وسيدفع الاحتلال ثمنها غاليا وسنجعله يندم على اللحظة التي فكر فيها بارتكابها».[29]

    في 14 تشرين الثاني / نوفمبر 2012، جاء في بيان صادر عن كتائب عز الدين القسام أن «الاحتلال فتح أبواب جهنم على نفسه»، وتعهد بأن مقاتليه «سيواصلون طريق المقاومة».[29][30] وبالمثل، وصف أبو أحمد المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي عملية الاغتيال بأنها «إعلان حرب» وتعهد بالرد خلال ساعات.[28]

      السلطة الوطنية الفلسطينية طالب مسؤولون فلسطينيون مجلس الأمن الدولي بالعمل على وقف العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة.[31] قطع الرئيس محمود عباس جولة في أوروبا ليعود إلى الضفة الغربية.[32] أوعز محمود عباس إلى المندوب الفلسطيني لدى جامعة الدول العربية بطلب عقد اجتماع عاجل للجامعة العربية.[33] كما أعلن أن الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة لن يعرقل الجهود الفلسطينية للحصول على مكانة دولة غير عضو في الأمم المتحدة مصرحًا «كل ما تفعله إسرائيل يهدف الى عرقلة مساعينا للذهاب الى الأمم المتحدة، نحن ذاهبون للأمم المتحدة في 29 (تشرين الثاني/نوفمبر) الجاري للتصويت.» وأنه عدوان يستهدف كل الشعب الفلسطيني وليس حماس أو الجهاد فقط.[34]

    الهيئات فوق الوطنية

    عدل
      الأمم المتحدة عقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اجتماعا طارئا حول الوضع ليلة 14-15 تشرين الثاني / نوفمبر ولم يتوصل إلى قرار. وفي وقت لاحق، قال رئيس المجلس، هارديب سينغ بوري [الإنجليزية]، للصحفيين: «باختصار، الرسالة التي يجب أن يتردد صداها من هذا الاجتماع هي 'يجب أن يتوقف العنف'».[35]

    في 18 نوفمبر، أصدر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بيانًا قال فيه إنه «يشعر بحزن عميق» لمقتل المدنيين و«قلقه من استمرار إطلاق الصواريخ على البلدات الإسرائيلية».[36] في 19 نوفمبر، زار بان كي مون القاهرة ليناقش مع الرئيس المصري حالة الصراع الحالية والجهود المبذولة لوقف إطلاق النار. وتلاها بزيارة يوم الثلاثاء لرئيس الوزراء الإسرائيلي في القدس لوقف توسيع العملية. وأنهى بان زيارته للشرق الأوسط بالتوجه إلى رام الله بالضفة الغربية للقاء الرئيس الفلسطيني.[37][38]

    نددت نافي بيلاي، المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان بالغارات الإسرائيلية على غزة، وبالصواريخ التي تطلقها فصائل المقاومة الفلسطينية على بلدات في إسرائيل، وأفاد المتحدث باسم المفوضة السامية روبرت كولفيل في جنيف إن المفوضة «منزعجة لأن المدنيين يفقدون أرواحهم مرة أخرى، وتحث الجانبين على التراجع عن مواجهة خطيرة بشكل متزايد».[39]

      جامعة الدول العربية دعت الجامعة العربية إلى محاكمة «مجرمي الحرب الصهاينة»، واصفة أفعالهم بـ «جرائم حرب» و«جرائم ضد الإنسانية».[40] في 20 نوفمبر، زار وفد مختار من جامعة الدول العربية بقيادة نبيل العربي غزة تضامنا مع الفلسطينيين وتسهيل جهود وقف إطلاق النار.[41][42] ولم تتوقع السلطة الفلسطينية من الجامعة إجراءات أقوى مثل عقد قمة عاجلة.[43]
      الاتحاد الأوروبي قالت منسقة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون : «الهجمات الصاروخية من قبل حماس والفصائل الأخرى في غزة، والتي بدأت الأزمة الحالية، ليست مقبولة إطلاقا لأي حكومة، ويجب أن تتوقف. لإسرائيل الحق في حماية سكانها من هذا النوع من الهجمات. إنني أحث إسرائيل على ضمان أن يكون ردها متناسبًا».[39][44]
    حركة عدم الانحياز ندد بيان صادر عن إيران، التي تتولى الرئاسة الدورية للكتلة المكونة من دول آسيوية وأمريكية وأفريقية بالدرجة الأولى، بالضربات الجوية الإسرائيلية.[45]
      حلف الناتو قال الأمين العام للناتو أندرس فوغ راسموسن : «إسرائيل بالطبع لها الحق في الدفاع عن نفسها، والهجمات ضد إسرائيل يجب أن تتوقف. لكن المجتمع الدولي يتوقع أيضًا أن تتحلى إسرائيل بضبط النفس».[46]

    الدول

    عدل
    البلد ردود الفعل والتصريحات
      الأرجنتين عبرت الرئيسة كريستينا فرنانديز دي كيرشنر عن «تضامنها مع جميع الضحايا» وتعهدت «بالعمل مع زعماء المنطقة في حث الأطراف المتحاربة على وقف العنف». كما راسلت رؤساء دول منظمة اتحاد دول أمريكا الجنوبية تناشدهم بالتدخل لوقف الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.[47]
      الأردن قال وزير الاعلام الأردني سميح المعايطة إن «سياسة إسرائيل العدوانية وضعت المنطقة مرة أخرى في دوامة من العنف وعدم الاستقرار. هذا العداء الإضافي.. يغلق كل الأبواب أمام المفاوضات وتحقيق الترتيبات السياسية. تحرم إسرائيل الشعب الفلسطيني من حقه السياسي والوطني في إقامة دولته المستقلة... يجب وقف العدوان الإسرائيلي وحماية الشعب الفلسطيني».[48]
      أرمينيا قال وزير الخارجية الأرمينية، إدوارد نالبانديان، بخصوص الحرب في غزة: «يجب وقف استخدام القوة والتهديدات العسكرية. نعتقد بقوة أنه لا يوجد بديل عن الحل السلمي للنزاع من خلال محادثات السلام»،[49]
      أستراليا قالت رئيسة وزراء أستراليا، جوليا جيلارد، إن «الحكومة تدين الهجمات الصاروخية وقذائف الهاون المتكررة على إسرائيل من قطاع غزة وتدعو حماس إلى وقفها على الفور. تؤيد أستراليا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد هذه الهجمات العشوائية. إن مثل هذه الهجمات على السكان المدنيين في إسرائيل غير مقبولة على الإطلاق».[50]
      أفغانستان وأدان الرئيس الأفغاني حامد كرزاي الضربات الجوية الإسرائيلية على غزة ودعا إلى «وقف فوري» للعنف ضد المدنيين.[51]
      الإكوادور أدانت الإكوادور الهجمات التي نفذتها إسرائيل وانتقدت الهجمات الصاروخية التي أطلقها مقاتلو حماس على جنوب إسرائيل. [بحاجة لمصدر]
      ألمانيا قال وزير الخارجية الألماني جيدو فيسترفيله : «من الواضح أن لإسرائيل حقًا مشروعًا في الدفاع عن نفسها وحماية مواطنيها من الهجمات الصاروخية من قطاع غزة... الآن من الضروري أن يساهم الجميع في تهدئة الوضع.[52] يحتاج الجميع إلى فهم أننا بحاجة إلى منع حدوث أشياء أسوأ. وندعو جميع الأطراف إلى التصرف بحكمة وبطريقة تزيل التصعيد». وقال متحدث باسم المستشارة أنجيلا ميركل : «حماس في غزة مسؤولة عن اندلاع العنف. لا يوجد أي مبرر لإطلاق الصواريخ على إسرائيل، الأمر الذي أدى إلى معاناة كبيرة للسكان المدنيين. وتحث المستشارة المسؤولين في قطاع غزة على التوقف الفوري عن إطلاق النار على إسرائيل. وتدعو في الوقت نفسه الحكومة المصرية إلى استخدام نفوذها على حماس للحد من العنف ووضع حد له».[39][53]
      الإمارات العربية المتحدة أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة بشدة «العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة» وحثت المجتمع الدولي على «تحمل مسؤوليته تجاه الشعب الفلسطيني ووضع حد للعبث الإسرائيلي بالسلام والاستقرار الإقليميين والدوليين».[54]
      إيران وبخ المتحدث باسم وزارة الخارجية رامين مهمانبرست الضربات الإسرائيلية، قائلا إنها «علامة على الطبيعة الوحشية للنظام».[55]
      أيرلندا قال نائب رئيس حكومة أيرلندا [الإنجليزية] ووزير الشؤون الخارجية والتجارة إيمون غيلمور [الإنجليزية] إن «جولة العنف الأخيرة، التي اندلعت بسبب الهجمات الصاروخية المستمرة على البلدات في إسرائيل والتي تصاعدت مع الاغتيال المستهدف لأحد كبار قادة حماس، يمكن أن تؤدي إلى مزيد من القتلى ومعاناة المدنيين الإسرائيليين والفلسطينيين الأبرياء. إن مخاطر تصعيد العنف من كلا الجانبين واضحة للغاية. إنني أحث كلا الجانبين على الوقف الفوري لهذه الهجمات وإزالة التهديد الذي تشكله على حياة وسلامة الأبرياء».[56]
      إيطاليا قال وزير الخارجية الإيطالي جوليو ترزي دي إن الهجمات الصاروخية التي شنتها حماس تشكل "مخاطر جسيمة على سكان" إسرائيل، وتذرع بها كمبرر لرد إسرائيل.[57] وكما اتصل هاتفيًا الرئيس الإيطالي جورجيو نابوليتانو مع نظيره الإسرائيلي شمعون بيريز وعبر له عن تضامنه مع تل أبيب.[58]
      باكستان في محادثة هاتفية مع الرئيس المصري مرسي، قال رئيس الوزراء الباكستاني راجه برويز أشرف إن باكستان تدين بشدة الهجمات الجوية الإسرائيلية على غزة «التي استهدفت ليس فقط قيادة حماس ولكن أيضًا المدنيين الأبرياء». وقال إن باكستان تعتبر العمل الإسرائيلي «انتهاكا خطيرا للقانون الدولي ولجميع الأعراف الإنسانية». وأضاف أن التهديدات الإسرائيلية بشن هجوم بري على غزة كانت أكثر إثارة للقلق. وقال راجه أيضا إنه ما لم تحل المشكلة الفلسطينية، فإن السلام في الشرق الأوسط سيبقى بعيد المنال. وأعرب عن قلقه من أن يؤدي تصعيد العنف إلى اتساع رقعة الصراع الذي قد يبتلع المنطقة.[59] أكد مسعود خان، الممثل الدائم لباكستان لدى الأمم المتحدة السفير في الاجتماع المغلق لمجلس الأمن الدولي (14 نوفمبر 2012[60])، «أن استخدام إسرائيل المفرط للقوة ضد متظاهرين مسالمين في عدة مدن فلسطينية أمر غير مقبول، مطالبا تل أبيب بأن تمارس ضبط النفس، ومؤكدا ضرورة وقف إطلاق الصواريخ من غزة».[61]
      البحرين جددت البحرين إدانتها الشديدة لـ «العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة». حث وزير الدولة للشؤون الخارجية غانم بن فضل البوعينين المجتمع الدولي على تكثيف الجهود لوقف «العدوان الإسرائيلي المتكرر وغير المبرر على قطاع غزة».[62] في 20 نوفمبر، صرح أسامة التميمي، نائب بحريني، إنه أشعل النار في علم إسرائيلي خلال جلسة برلمانية لإظهار الدعم للفلسطينيين في غزة.[63] وقال التميمي إنه سعى إلى «إرسال رسالة واضحة إلى المجتمع الدولي» بشأن دعم البحرين لأهالي غزة في مواجهة الهجمات الإسرائيلية انتقاما من الهجمات الصاروخية التي شنتها حركة حماس الفلسطينية.[64]
      البرازيل وأدانت الحكومة البرازيلية، التي تحدثت نيابة عن السوق المشتركة الجنوبية (ميركوسور)، «استخدام إسرائيل غير المتناسب للقوة» على غزة، ودعت إسرائيل والفلسطينيين إلى وقف فوري لإطلاق النار. وعبر قادة ميركوسور في البيان عن «إدانتهم الشديدة لأعمال العنف بين إسرائيل وفلسطين» و«أسفهم العميق للخسائر في الأرواح ويعبرون عن قلقهم من الاستخدام غير المتناسب للقوة».[65]
      بلجيكا شدد وزير الخارجية البلجيكي ديدييه رايندرز على «حق إسرائيل المشروع في الدفاع عن سكانها ضد هذه الهجمات» ودعا إلى «رد محسوب».
      بلغاريا دافع وزير الخارجية البلغاري نيكولاي ملادينوف عن «حق المواطنين الإسرائيليين في العيش بسلام» وأدان الهجمات الصاروخية التي تشنها «حماس والجماعات المسلحة الأخرى». وفي الوقت نفسه حث إسرائيل على اتخاذ «إجراءات صارمة لتجنب وقوع إصابات بين المدنيين الفلسطينيين» وأعرب عن تعازيه لأسر الضحايا من السكان المدنيين من الجانبين.[66]
      تركيا اتهم رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان إسرائيل بمهاجمة التنظيم المسلح في قطاع غزة. وبحسب أردوغان، فإن الضربات الإسرائيلية كانت مدفوعة بانتخابات الكنيست المقرر إجراؤها في غضون شهرين تقريبًا.[67] ووصف الغارات الإسرائيلية بأنها «أعمال وحشية» [58] في خطاب ألقاه في جامعة القاهرة في 17 نوفمبر 2012، «يجب أن يعلم الجميع أنه عاجلاً أم آجلاً ستكون هناك محاسبة لمذبحة هؤلاء الأطفال الأبرياء الذين قُتلوا بطريقة غير إنسانية في غزة»، [68] كما أشاد أردوغان بمصر لاستدعاء سفيرها إلى إسرائيل.[69] وأدانت وزارة الخارجية التركية الضربات الإسرائيلية ببيان مكتوب، وقال البيان «ندين بشدة هذا الهجوم الإسرائيلي ونطالب على الفور بوقفه»، مضيفا أنه لا توجد دولة، بما في ذلك إسرائيل، فوق القانون الدولي.[70]
      تشيلي صرح رئيس تشيلي، سيباستيان بينيرا، خلال زيارة رسمية لتركيا أن شيلي تدعم «حق الفلسطينيين في دولة حرة ومستقلة وذاتية الحكم» وفي الوقت نفسه دعمت تشيلي حق إسرائيل في «التمتع بالأمن والسلام على حدودها».[71] في 17 نوفمبر / تشرين الثاني، احتج حوالي 100 شخص أمام السفارة الإسرائيلية في سانتياغو احتجاجا على الهجمات في قطاع غزة، وعطلوا حركة المرور في شارع سان سيباستيان، لكن المتظاهرين انسحبوا عندما وصل رجال الشرطة لأنه لم يُرخص لهم بالتظاهر.[72]
      تونس زار وزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام غزة في 17 تشرين الثاني / نوفمبر، ودعا العالم إلى وقف «العدوان السافر» الإسرائيلي على غزة، [73][74] قائلاً إنه «لم يعد مقبولاً أو قانونياً بأي معيار».[75]
      الجزائر أدانت الجزائر بشدة، من خلال المتحدث باسم وزارة الخارجية، عمار بلاني، «العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة»، وحثت مجلس الأمن الدولي والمجتمع الدولي على تحمل مسؤولياتهم و«وضع حد في أقرب الآجال لهذا التصعيد الخطير للعنف».[76]
      جمهورية التشيك أصدرت وزارة الخارجية التشيكية بيانا قالت فيه: «إن جمهورية التشيك تأسف بشدة للخسائر في أرواح المدنيين في إسرائيل وغزة وكذلك التصعيد الحالي للوضع. تعترف جمهورية التشيك بشكل كامل بحق إسرائيل في الدفاع عن النفس ضد الهجمات الصاروخية التي تشنها المنظمات المسلحة في قطاع غزة مع التأكيد على أهمية تفادي وقوع إصابات بين المدنيين. وتدعو جمهورية التشيك كلا الجانبين إلى الامتناع عن جميع أشكال العنف والأعمال الاستفزازية والتهدئة للسكان المدنيين من كلا الجانبين».[77]
      رومانيا أصدر وزير الخارجية الروماني تيتوس كورليان بيانا صحفيا جاء فيه:«تعرب وزارة الخارجية عن قلقها إزاء تصاعد العنف في إسرائيل وقطاع غزة وتعرب عن تعاطفها مع الخسائر المدنية التي سُجلت من الجانبين. في الوقت نفسه، تأمل وزارة الشؤون الخارجية في أن يتوقف العدوان العسكري لحركة حماس، وأن يمتنع الطرفان عن تصعيد الصراع وضبط النفس. من المهم للغاية تجنب تصعيد العنف، ويمكن استغلال ذلك على جبهات متعددة من قبل المجموعات الإقليمية ذات الأجندات المختلفة، والتي لا تعزز الاستقرار والأمن في المنطقة.»[78]
      روسيا دعا وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إلى إنهاء العنف بعد اجتماع عقده مع وزراء خارجية دول الخليج العربية في الرياض.[79] وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ألكسندر لوكاشيفيتش: «الهجمات على جنوب إسرائيل، وكذلك القصف الإسرائيلي غير المتناسب، غير مقبول على الإطلاق. ونحث جميع الأطراف على إنهاء المواجهة العسكرية على الفور ومنع جولة جديدة من إراقة الدماء في قطاع غزة». وعقب محادثة هاتفية بين الرئيس بوتين ونتنياهو قالت الخدمة الصحفية الرئاسية إن «الرئيس الروسي دعا الأطراف إلى ضبط النفس وتجنب مسار العنف المتصاعد الذي يضم ضحاياه مدنيون، وبذل كل ما في وسعهم وبذل قصارى جهدهم لإعادة الوضع إلى مساره الطبيعي».[58][80]
      السعودية عبرت السعودية عن إدانتها «للاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة» ودعت إلى موقف عربي أقوى وأكثر توحدا في مواجهة «ممارسات الاحتلال الإسرائيلي». وقال وزير الخارجية السعودي، نزار مدني، في خطابه أمام الاجتماع الاستثنائي لمجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري الذي عقد في القاهرة، «إنه لم يعد من المعقول أو المقبول أن يمر هذا العدوان الجديد دون عقاب، وإن المواقف العربية السابقة التي لم تتجاوز الحناجر والسعي وراء قرارات ملزمة من مجلس الأمن جعلت إسرائيل ترمي بالمطالب العربية ومطالب المجتمع الدولي وشعوب العالم المحبة للسلام عرض الحائط.». وقال مدني إن «إن المملكة ترى أنه آن الأوان لكي ينعم الفلسطينيون كغيرهم من شعوب العالم بالأمن والسلام، وأن يكون لهم وطن يستظلون تحت سمائه بمنأى من العنف والقتل والدمار، ولكي تعي إسرائيل أنها لن تعيش في سلام ما لم تعد للفلسطينيين كامل حقوقهم المشروعة وتعود لطاولة المفاوضات"».[81][82]
      السودان أدان الرئيس السوداني عمر البشير الغارات الجوية الإسرائيلية على غزة، ودعا جميع الدول الإسلامية إلى التعاون معًا لمعالجة الوضع [بحاجة لمصدر]
      سوريا وصفت الحكومة السورية تصرفات إسرائيل بأنها «جرائم بربرية تستحق الشجب» ودعت المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل لوقف ضرباتها.[83]
      الصين قال متحدث باسم وزارة الخارجية بجمهورية الصين الشعبية للصحفيين في مؤتمر صحفي إن الصين أعربت عن «قلقها» إزاء الاشتباكات وحثت جميع الأطراف، وخاصة إسرائيل، على التحلي ب «ضبط النفس» وتجنب وقوع إصابات في صفوف المدنيين.[84]
      العراق دعا مندوب العراق الدائم لدى جامعة الدول العربية، قيس العزاوي، الدول العربية إلى «استخدام سلاح النفط بهدف تشكيل "ضغط حقيقي" على الولايات المتحدة الأميركية وعلى من يقف مع إسرائيل»".[58][85] وأضاف «السلاح الاقتصادي هو الأقوى ويجب تفعيله حاليا لتأكيد الوقوف مع الشعب الفلسطيني في ظل عدم وجود القوة العسكرية التي يمكن أن تقف في وجه إسرائيل في الوقت الراهن».[58]
      فرنسا أقر وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، لكنه دعا إلى ضبط النفس.[86] وقال «ستكون كارثة إذا حدث تصعيد في المنطقة. لإسرائيل الحق في الأمن، لكنها لن تحققه بالعنف».[87] أصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بيانا قالت فيه: «إن فرنسا تشعر بقلق بالغ إزاء تدهور الأوضاع في قطاع غزة وجنوب إسرائيل. وتدعو الطرفين إلى الامتناع عن أي تصعيد للعنف لأن السكان المدنيين الإسرائيليين والفلسطينيين سيدفعون الثمن حتما». زار السفير الفرنسي لدى إسرائيل كريستوف بيجوت كريات ملاخي، حيث قُتل ثلاثة مدنيين إسرائيليين، وأعرب عن تضامنه مع ضحايا الهجمات الصاروخية الإسرائيليين.
      فنزويلا أدان الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز الضربات الجوية الإسرائيلية. «بدأ عدوان وحشي آخر على قطاع غزة. مرة أخرى، تقصف إسرائيل قطاع غزة.». شافيز مُتحدثًا في اجتماع لمجلس الوزراء.[88]
      قطر قال الشيخ حمد بن جاسم بن جابر آل ثاني للصحفيين بعد اجتماع في العاصمة السعودية الرياض بين وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي ونظيرهم الروسي سيرجي لافروف لبحث الحرب الأهلية السورية «أدين باسم قطر... يجب ألا تمر هذه الجريمة القذرة دون عقاب. يجب على مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن يتحمل مسؤولياته في الحفاظ على السلام والأمن في العالم».[89]
      كازاخستان أدانت كازاخستان العملية الإسرائيلية. قال وزير الخارجية الكازاخستاني [الإنجليزية] في الجلسة التاسعة والثلاثين لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي «ندين الضربات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة والتي أودت بحياة المدنيين وألحقت أضرارا بالبنية التحتية. كما يظهر التاريخ، فإن سياسة القمع لن تجلب السلام والأمن لإسرائيل. يتعين على الطرفين اتخاذ تدابير فورية لمنع أي تصعيد إضافي للنزاع، والوفاء بالتزاماتهما بموجب القانون الإنساني الدولي والتركيز على حل المشاكل الأساسية للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي».[90]
      كندا أصدر وزير الخارجية الكندي، جون بيرد، بيانا قال فيه: «نعتقد بشكل أساسي أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها ومواطنيها من التهديدات الإرهابية. في كثير من الأحيان، يجد الشعب اليهودي نفسه في الخطوط الأمامية في الكفاح ضد الإرهاب، النضال العظيم لجيلنا. في نهاية الأسبوع الماضي فقط، سقط أكثر من 100 صاروخ على المدنيين في جنوب إسرائيل من مواقع في قطاع غزة. كندا تدين حركة حماس الإرهابية وتقف مع إسرائيل في تعاملها مع التهديدات الإقليمية للسلام والأمن».[91]
      كوبا وأعربت كوبا عن «إدانتها الشديدة» للعملية الإسرائيلية ودعت المجتمع الدولي إلى وقف ما وصفه بـ «العمل الإجرامي». [بحاجة لمصدر]أعرب أوسكار لين جونزاليس (بالإسبانية: Oscar León González)‏، مندوب كوبا في الأمم المتحدة، أنه «خلال حصارها الأخير لغزة، استخدمت إسرائيل مرة أخرى تفوقها العسكري والتقني لمعاملة السكان الفلسطينيين بوحشية. وأدان هذا العدوان بشدة ودعا المجتمع الدولي إلى اتخاذ أقوى دعم لفلسطين» معللًا تصويت كوبا لمنح فلسطين وضع «دولة مراقبة غير عضو» في الأمم المتحدة.[92]
      الكويت عبر وزير الخارجية الكويتي عن أسفه لـ «لتطورات الدموية في غزة والتي تعد خرقا لكافة القوانين والاتفاقيات الدولية».[93]
      لاتفيا البيان الرسمي الصادر في 18 تشرين الثاني / نوفمبر: «يدين وزير الخارجية إدغار رينكوفيس بشدة الهجمات الصاروخية التي تشنها حماس وجماعات إرهابية أخرى على الأراضي الإسرائيلية ويدعو الجانبين إلى بذل قصارى جهدهما لتنظيم الوضع. مع الاعتراف بحق إسرائيل في حماية أمن سكانها، ينبغي تحقيق توازن متناسب للقوى عند القيام بذلك لتجنب وقوع المزيد من الخسائر في صفوف المدنيين».[94]
      لبنان ندد الرئيس اللبناني بالحرب على غزة وصرح زعم أنها «بدأت بهجوم إسرائيلي وحشي». من جهة أخرى، ذكر أن «سياسة الحرب والإرهاب لا تؤدي إلى سلام دائم ولا تؤدي إلى تحقيق الديمقراطية في الشرق الأوسط». [بحاجة لمصدر] ودعا وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور«إلى قطع العلاقات العربية مع إسرائيل وإلغاء المعاهدات معها» خلال ترؤسه اجتماع وزراء الخارجية العرب الطارئ في مقر الجامعة العربية في القاهرة.[95]
      ليبيا أدانت ليبيا الهجمات الإسرائيلية على غزة ووصفتها بـ «الإجرامية». وقالت وزارة الخارجية في بيان لها إن «هذه الاعتداءات الإجرامية التي أسفرت عن مقتل وجرح العشرات من أبناء الشعب الفلسطيني» تشكل تحديا للمجتمع الدولي و«قرارات الشرعية الدولية». وقال البيان إن الهجمات كشفت نوايا إسرائيل «العدوانية والتوسعية والإرهابية» وتستحق التنديد من قبل العالم بأسره.[96]
      ماليزيا قُدم اقتراح يدين الهجمات الإسرائيلية نيابة عن رئيس الوزراء نجيب رزاق، ووجد دعمًا من الحزبين في البرلمان الماليزي. وطالب الاقتراح مجلس الأمن الدولي بفرض وقف إطلاق النار على الفور ونشر قوة حفظ سلام في غزة.
      المجر أصدرت وزارة الخارجية المجرية بيانا قالت فيه إنها «تتابع بقلق بالغ التطورات في الشرق الأوسط، لا سيما الهجمات الصاروخية من قطاع غزة ضد إسرائيل والرد العسكري الذي أعقب ذلك لحماية السكان. نحن نعتبر أنه من الضروري أن يمارس الطرفان ضبط النفس والكف عن استخدام العنف. وندعم كل الجهود التي من شأنها تسهيل إنهاء القتال».[97]
      مصر استدعي السفير المصري لدى إسرائيل إلى القاهرة وتلقى السفير الإسرائيلي احتجاجا رسميا. وصرح الرئيس المصري محمد مرسي أن «على الإسرائيليين أن يدركوا أن هذا العدوان غير مقبول ولن يؤدي إلا إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة». مطالبة الجامعة العربية بالدعوة إلى اجتماع عاجل لوزراء الخارجية العرب لبحث «العدوان الإسرائيلي الإجرامي» على غزة، وسعت مصر إلى عقد اجتماع فوري لمجلس الأمن الدولي.[98][99][100] وبّخت وزارة الخارجية المصرية العملية ودعت إسرائيل إلى وقف هجماتها. وبحسب الجارديان، قال رئيس حزب الحرية والعدالة محمد سعد الكتاتني : «الشعب المصري ثار على الظلم ولن يقبل بالهجوم على غزة. إن العدوان الغاشم على غزة يثبت أن إسرائيل لم تعلم بعد أن مصر قد تغيرت».[101]

    أفاد مسؤول مصري أن المستشفيات المصرية جاهزة لاستقبال الجرحى الفلسطينيين وأن معبر رفح سيبقى مفتوحًا.[102] زار رئيس الوزراء المصري هشام قنديل غزة يوم الجمعة 16 تشرين الثاني / نوفمبر.[103]

    في 17 نوفمبر، أرسل الاتحاد الطبي العربي وفدا من الأطباء المصريين للمساعدة عبر معبر رفح.[104] في 19 نوفمبر، توجهت مجموعة من المدنيين المصريين إلى غزة لمساعدة جيرانهم الفلسطينيين في محنتهم الحالية.[105]

      المغرب عبر المغرب عن قلقه العميق وإدانته الشديدة للعملية العسكرية الإسرائيلية الواسعة النطاق في قطاع غزة، داعياً إلى «الوقف الفوري لهذه الغارات». وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، فإن المغرب «يعتبر أن هذا التصعيد الخطير غير مقبول وأن استمرار هذه الهجمات يمكن أن يكون له عواقب وخيمة على أمن واستقرار المنطقة. ونتيجة لذلك، يدعو المغرب إلى الوقف الفوري لهذه الغارات ويحث المجتمع الدولي على تحمل مسؤوليته لحماية أرواح سكان قطاع غزة وممتلكاتهم».[106]
      المملكة المتحدة في اتصال هاتفي مع بنيامين نتنياهو، قال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون إن «الهجمات الصاروخية من غزة على جنوب إسرائيل من قبل حماس وجماعات مسلحة أخرى غير مقبولة على الإطلاق وأن تكرار الهجمات الصاروخية في الأيام الأخيرة كان السبب المباشر للوضع.» وأضاف أن «الأولوية يجب أن تكون لتهدئة الأزمة».[107] وقال وزير الخارجية وليام هيغ : «حماس تتحمل المسؤولية الرئيسية عن الأزمة الحالية. إنني أدين بشدة الهجمات الصاروخية من غزة على جنوب إسرائيل من قبل حماس والجماعات المسلحة الأخرى. وهذا يخلق وضعا لا يطاق للمدنيين الإسرائيليين في جنوب إسرائيل، الذين لهم الحق في العيش دون خوف من هجوم من غزة». كما دعا جميع المتورطين إلى «تجنب أي عمل من شأنه أن يسقط ضحايا من المدنيين أو يزيد من حدة الأزمة».[108] في 18 نوفمبر، حذر من أن «الغزو البري لقطاع غزة سيفقد إسرائيل الكثير من التعاطف الدولي والدعم»[109][110]
      موريتانيا استنكرت الحكومة الموريتانية واستنكرت «الهجوم الإسرائيلي الشرير على قطاع غزة». وقدم بيان للخارجية الموريتانية تعازيه لأسر الشهداء في قطاع غزة. كما حثت نواكشوط مجلس الأمن الدولي على «تحمل مسؤولياته واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الشعب الفلسطيني من مثل هذه الهجمات التي تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة».[111]
      النرويج أعرب وزير الخارجية النرويجي عن قلقه من تصاعد العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين الذي قتل فيه زعيم حماس العسكري أحمد جبار. وقال إن الهجمات الصاروخية على إسرائيل «غير مقبولة بشكل واضح» وإن إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها. وأضاف أن ردود الفعل يجب أن تكون متناسبة ويجب أن تميز بين المقاتلين وغير المقاتلين[112]، الرافض والمؤجل للقول ما إذا كان الرد الإسرائيلي بالفعل «ضمن الحدود المقبولة».[113]
      الهند سعت الحكومة الهندية إلى السلام ووقف كل الأعمال العدائية من قبل إسرائيل وحماس وحثت على إجراء محادثات مباشرة بين السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وإسرائيل.
      هولندا قال وزير الخارجية الهولندي فرانس تيمرمانس إن حماس مسؤولة عن التصعيد: «حماس هاجمت إسرائيل بإطلاق الصواريخ مرارا وتكرارا. القيام بذلك يجعل حماس الفاعل الرئيسي المسؤول عن رد الفعل الإسرائيلي». وقال أيضا: «ليكن واضحا أن الحزن الحالي الذي لا يُصدق لأهالي قطاع غزة هو في المقام الأول نتيجة لأفعال حماس». إلى جانب ذلك قال: «لإسرائيل الحق الكامل في الدفاع عن نفسها ما دامت تفعل ذلك بطريقة متناسبة». وجاء في بيان رسمي صادر عن وزارة الخارجية بتاريخ 13 تشرين الثاني (نوفمبر) أن «وزير الخارجية فرانس تيمرمانس أدان الهجمات الصاروخية والهاون على إسرائيل من قبل الجماعات المسلحة في قطاع غزة. تعترف هولندا بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها من إطلاق الصواريخ. العنف المتصاعد خلال الأيام العديدة الماضية ليس في مصلحة أحد».[114]
      الولايات المتحدة قال الرئيس باراك أوباما : «الحدث المتعجل هنا... الذي تسبب في الأزمة الحالية... كان عددًا متصاعدًا من الصواريخ ؛ كانت تسقط ليس فقط في الأراضي الإسرائيلية، ولكن في مناطق مأهولة بالسكان. ولا توجد دولة على وجه الأرض تتسامح مع سقوط الصواريخ على مواطنيها من خارج حدودها. لذلك نحن نؤيد تمامًا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها من سقوط الصواريخ على منازل الناس وأماكن العمل واحتمال قتل المدنيين. وسنواصل دعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها».[115] أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية بيانا صحفيا جاء فيه «ندين بشدة إطلاق الصواريخ من غزة على جنوب إسرائيل، ونأسف لمقتل وإصابة مدنيين إسرائيليين وفلسطينيين أبرياء جراء أعمال العنف التي تلت ذلك». وعرض البيان دعمه لحق إسرائيل في الدفاع عن النفس وحث إسرائيل على تجنب وقوع خسائر في صفوف المدنيين في عملياتها العسكرية.[116]

    وقال نائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر «نطلب من مصر استخدام نفوذها في المنطقة للمساعدة في تهدئة الموقف»، مضيفا أن حماس يجب أن توقف هجماتها الصاروخية على إسرائيل. واضاف «هذا هو الوضع الذي خلقوه باطلاق الصواريخ على المدنيين الاسرائيليين الابرياء. كما تعلم، من الواضح أننا نحزن على مقتل المدنيين على كلا الجانبين. لكن يقع على عاتق حماس مسؤولية وقف الهجمات الصاروخية»، [117]

    وفقًا لاستطلاع CNN / ORC الدولي، الذي أجري في الفترة الممتدة ما بين 16 و18 نوفمبر، يعتقد 57 بالمائة من الرأي العام الأمريكي أن «إسرائيل لها ما يبررها في القيام بعمل عسكري في غزة» وحوالي 60 بالمائة من الرأي العام الأمريكي يتعاطفون مع إسرائيل، بينما يتعاطف 13 بالمائة مع الفلسطينيين.[118]

      اليابان أعربت وزارة الخارجية اليابانية في بيان لها عن قلقها إزاء الأوضاع الأخيرة في قطاع غزة ومحيطه، حيث يتزايد التوتر ويتعرض السكان المدنيون للخطر. وتشجع الوزارة على تخفيف التوترات على الجانبين وتدعم عملية السلام من خلال الدبلوماسية بدلا من العنف.[119]
      اليمن حسب بيان صادر عن مصدر حكومي لوكالة أنباء سبأ، فإن اليمن قد أعلن إدانته واستنكاره الشديد لـ«لعدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة، ووقفة الشعب اليمني مع إخوانه في فلسطين في جميع الأوقات».[120] وقال المتحدث الذي لم يذكر اسمه إن «الحكومة اليمنية تطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه العدوان الصهيوني واتخاذ إجراءات سريعة لوقف هذا العدوان الغاشم».[121] وندد مجلس النواب اليمني بالعملية الإسرائيلية، معتبراً إياها «عدواناً على كل الدول العربية والإسلامية»، داعياً إلى استخدام النفط كسلاح لإنهاء العملية الإسرائيلية. وطالبت البرلمانات العربية ومجالس الشورى بعقد اجتماع عاجل لبحث «العدوان الإسرائيلي على غزة»، داعياً إلى زيارة غزة تعاطفاً مع أهلها.[122] وفي 17 نوفمبر، دعا المندوب الدائم لليمن لدى جامعة الدول العربية محمد الهيسمي «جميع الدول العربية إلى وضع حد للعدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة ووقف الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني».

    في 19 نوفمبر، تظاهر المئات في صنعاء «لتأكيد تضامنهم مع المحاصرين في قطاع غزة». وسار المتظاهرون، الذين بدأوا من ساحة التغيير، إلى مكتب حماس المحلي في منطقة حسيبة.[123]

    منظمات غير حكومية

    عدل
    • قالت منظمة العفو الدولية إنه يتعين على كلا الجانبين وقف العنف، وقالت آن هاريسون، نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، «يجب على الجيش الإسرائيلي ألا يشن المزيد من الهجمات العشوائية، أو الهجمات في المناطق السكنية المكتظة بالسكان والتي ستؤدي حتماً إلى تؤذي المدنيين». وفي غضون ذلك، «يجب على الجماعات الفلسطينية المسلحة في غزة ألا تطلق الصواريخ العشوائية على إسرائيل. يجب على المجتمع الدولي الضغط على كلا الجانبين من أجل الاحترام الكامل لقوانين الحرب وحماية أرواح المدنيين وممتلكاتهم».[124] كما طالبت المنظمة الأمم المتحدة بفرض حظر فوري على تصدير السلاح إلى إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.[125]
    • دعا المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان إلى تدخل المجتمع الدولي لاستعادة سيادة القانون. وفي إشارة إلى أن جميع الدول ملزمة بالالتزام القانوني «بضمان احترام» القانون الإنساني الدولي في جميع الظروف، فإنها تنص على أن فشل المجتمع الدولي في تحميل إسرائيل المسؤولية عن سلوكها في الأراضي الفلسطينية المحتلة «أدى إلى انتشار الإفلات من العقاب».[126]
    • قالت هيومن رايتس ووتش إن «القوات الإسرائيلية والفلسطينية على حد سواء بحاجة إلى بذل كل الجهود الممكنة لتجنب إلحاق الأذى بالمدنيين»، و«لا يوجد مبرر لإطلاق الجماعات الفلسطينية المسلحة للصواريخ بشكل غير قانوني على التجمعات السكانية الإسرائيلية». واتهمت إسرائيل باستخدام القوة غير المتناسبة في هجماتها وإطلاق النار على المنقذين لضحايا القصف الإسرائيلي.[127] في أعقاب اتفاق وقف إطلاق النار، دعت هيومن رايتس ووتش الجانبين إلى مراجعة السياسات التي تضر بالمدنيين، بما في ذلك "الحظر الشامل الذي تفرضه إسرائيل على السفر إلى الضفة الغربية، وإطلاق الذخيرة الحية لتقييد وصول الفلسطينيين إلى ما يصل إلى 35 في المائة من الأراضي الزراعية في غزة و80 في المائة من مياه الصيد ".[128] واتهمت إسرائيل بالتقاعس عن تقديم معلومات لتبرير الهجوم على منزل عائلة الدلو، الذي أدانته الجماعة ووصفها بأنها غير قانونية وغير متناسبة وجريمة حرب.[129]
    • أرسل المركز الأمريكي للقانون والعدالة مذكرة قانونية إلى مجلس الأمن الدولي، حذر فيها من عدم وجود دفاع قانوني أو أخلاقي عن «الهجمات الصاروخية العشوائية»، و«استخدام المباني المدنية»، و«استخدام الدروع البشرية». وأضافت المنظمة أن إسرائيل تتجاوز متطلبات القانون لحماية حياة الأبرياء، وأنه بموجب قوانين الحرب، فإن «قتل المدنيين هو مسؤولية قانونية وأخلاقية للإرهابيين».[130]
    • حذرت منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية بتسيلم الجانبين من التسبب في مقتل مدنيين وقالت إنه وفقًا للقانون الإنساني الدولي، يجب عدم استهداف المدنيين مطلقًا ويجب اتخاذ جميع الإجراءات لحمايتهم. وأضافت بتسيلم أن مقاتلي حماس وغيرهم من الجماعات المسلحة العاملة ضد إسرائيل يطلقون النار على أهداف مدنية إسرائيلية من داخل مناطق مدنية فلسطينية ولا يميزون أنفسهم عن السكان المدنيين، وهي أعمال تعتبرها بتسيلم جريمة حرب و«انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني». أشارت بتسيلم إلى أن المسؤولين الإسرائيليين يستخدمون سلوك المسلحين لتبرير إلحاق الأذى بالمدنيين الفلسطينيين، وذكرت أن حقيقة أن مقاتلي حماس ومنظمات أخرى يرتكبون جرائم حرب لا تبرر تلقائيًا الأعمال الإسرائيلية التي تضر بالمدنيين، ودعت إسرائيل إلى اتباع ذلك. واجبها القانوني والأخلاقي هو تقليص أكبر قدر ممكن من الأذى الذي يلحق بالمدنيين، على الرغم من السلوك غير القانوني لحماس.[131]

    الاحتجاجات

    عدل

    شملت البلدان التي شهدت مسيرات واحتجاجات لدعم الفلسطينيين ماليزيا،[132] وإندونيسيا، والهند،[133] وباكستان، وتركيا، ومصر، واليمن، وإيطاليا، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وكندا، وأستراليا، ونيوزيلندا،[134] وبولندا، وجنوب إفريقيا، وألمانيا، وبلجيكا، وإسرائيل، والأرجنتين، وتشيلي،[135] وفنزويلا، وكوريا الجنوبية، وهونج كونج،[136] والنرويج[137] وواليابان.[138][139][140][141] البلدان التي شهدت مسيرات واحتجاجات لدعم إسرائيل شملت: الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وجنوب أفريقيا، وأستراليا، وفرنسا، والأرجنتين، والبرازيل، وكندا، وتشيلي، وغواتيمالا، والسلفادور، وفنلندا، وفرنسا، وألمانيا، وإسرائيل، وهولندا، والنرويج وبولندا وإسبانيا والسويد.[133][138][140][141][142][143][144][145]

    المراجع

    عدل
    1. ^ "IDF believes Hamas, Islamic Jihad will honor cease-fire". Jerusalem Post. 22 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.
    2. ^ ا ب "PFLP says fighters will continue to strike Israel". وكالة معا الإخبارية. 17 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-17.
    3. ^ "Occupied Quds City Targeted by Palestinian Missile". وكالة أنباء فارس. 20 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.
    4. ^ "Fatah: We also fought against Israel in Pillar of Defense". جيروزاليم بوست. 24 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-24.
    5. ^ Londoño، Ernesto؛ Birnbaum، Michael (21 نوفمبر 2012). "After Israel, Hamas reach Gaza cease-fire, both sides claim victory". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2019-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-22.
    6. ^ Kalman، Matthew؛ Sengupta، Kim (21 نوفمبر 2012). "Fragile truce deal hailed as a victory on both sides". London: The Independent. مؤرشف من الأصل في 2019-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-21.
    7. ^ Ahren، Raphael (21 نوفمبر 2012). "Israel says it 'fulfilled all its goals,' while Hamas hails an 'exceptional victory'". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2019-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-21.
    8. ^ Lyon، Alistair، المحرر (21 نوفمبر 2012). "Israel's battle damage report says Hamas crippled". Jewish Journal. Reuters. مؤرشف من الأصل في 2013-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-22.
    9. ^ Balmer، Crispian (21 نوفمبر 2012). "Analysis: Relief at Gaza ceasefire can't mask its frailty". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.
    10. ^ Ravid، Barak (22 نوفمبر 2012). "Israel's Pillar of Defense achieved its goals". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2015-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.
    11. ^ "Israel eases restrictions on Gaza fishing – Middle East – Al Jazeera English". Aljazeera.com. 25 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.
    12. ^ Williams، Dan (22 مارس 2013). "Hamas appeals to Egypt after Israel halves Gaza fishing zone". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.
    13. ^ "Rocket fired from Gaza lands near Jerusalem". Al Jazeera English. 4 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    14. ^ "The main armed groups in Gaza". gulfnews.com. 19 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-24.
    15. ^ ا ب "The total numbers of victims". Palestinian Center for Human Rights. 24 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-24.
    16. ^ ا ب "After eight days of fighting, ceasefire is put to the test". Times of Israel. 21 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-22.
    17. ^ ا ب "Operation Pillar Of Defence" (PDF). Intelligence and Terrorism Information Center. 16 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-24.
    18. ^ ا ب "Operation Pillar Of Defence Report". بتسيلم. 8 مايو 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-09.
    19. ^ "Gaza baby 'only knew how to smile'". BBC News. 25 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-25.
    20. ^ "Hamas executes six suspected informants for Israel on Gaza street". The Guardian. Associated press. 20 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    21. ^ "Israel under fire – November 2012". Ministry of Foreign Affairs, Israel. 22 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-23.
    22. ^ "Hamas military chief killed in Israeli air strike on Gaza". France 24. 14 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    23. ^ ا ب Ravid، Barak (14 نوفمبر 2012). "Jerusalem preparing for 'significant expansion' of Gaza operation, says government official". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2015-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-14.
    24. ^ Schechter، Asher (19 نوفمبر 2012). "Bloodlust in Israel: 'Flatten Gaza, send it back to Middle Ages, they need to die!'". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2015-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-12.
    25. ^ Ravid، Barak؛ Hasson، Nir؛ Cohen، Gili (18 نوفمبر 2012). "Pillar of Defense Day 4". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2015-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-18.
    26. ^ Zitun، Yoav (11 نوفمبر 2014). "Minister Dichter: We need to reformat Gaza". Ynetnews. مؤرشف من الأصل في 2015-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-16.
    27. ^ Harkov، Larav (14 نوفمبر 2012). "Politicians voice support for Jabari assassination". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2012-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-16.
    28. ^ ا ب ABU TOAMEH, KHALED. "Hamas: Assassination is a declaration of war". جيروزاليم بوست (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-01-23. Retrieved 2023-05-13.
    29. ^ ا ب "مقتل أحمد الجعبري القائد العسكري لكتائب القسام وغارات إسرائيلية على غزة". فرانس 24. 14 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2022-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    30. ^ "Hamas military chief Ahmed Jabari killed by Israeli air strike, Israel launches Gaza op". Voice of Russia. 14 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-12.
    31. ^ Associated Press (15 نوفمبر 2012). "Palestinians ask UN Security Council in emergency session to stop Israel's Gaza attacks". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2012-11-21.
    32. ^ "Abbas returning to Ramallah due to Gaza crisis". جيروزاليم بوست. Reuters. 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-16.
    33. ^ Barghi، Shirin (14 نوفمبر 2012). "Israel Gaza Strike: Mahmoud Abbas Urges Emergency Arab Meeting". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2012-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-19.
    34. ^ "عباس يؤكد أن الهجوم على غزة لن يثني المسعى الفلسطيني للذهاب إلى الأمم المتحدة". فرانس 24 / France 24. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2022-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    35. ^ Levs، Josh؛ Sidner، Sara؛ Abu-Rahma، Talal (15 نوفمبر 2012). "Rockets pound Israel, Gaza as Netanyahu alleges 'double war crime'". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-16.
    36. ^ Staff, ToI. "Grad rocket hits Ashkelon school; kids had been sent home, so no injuries". www.timesofisrael.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-10-06. Retrieved 2023-05-13.
    37. ^ Reuters (19 نوفمبر 2012). "Ban Ki-moon to meet Netanyahu and Abbas after Egypt talks". ياهو! نيوز. مؤرشف من الأصل في 2013-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= باسم عام (مساعدة)
    38. ^ Black, Ian; Sherwood, Harriet; MacAskill, Ewen (19 Nov 2012). "UN chief to visit Israel and West Bank as Gaza ceasefire efforts intensify". الغارديان (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2021-11-28. Retrieved 2023-05-13 – via الغارديان.
    39. ^ ا ب ج وكالات (16 نوفمبر 2012). "دول تدين العدوان الإسرائيلي على غزة". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    40. ^ Benari، Elad (18 نوفمبر 2012). "Arab Foreign Ministers Blame Israel for Gaza Violence". Arutz Sheva. مؤرشف من الأصل في 2018-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    41. ^ Ezzat، Dina (19 نوفمبر 2012). "Arab League delegation in Gaza for solidarity, ceasefire - Politics - Egypt". Ahram Online. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    42. ^ Reuters Staff (18 Nov 2012). "Arab League chief, ministers to visit Gaza on Tuesday". رويترز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-05-13. Retrieved 2023-05-13. {{استشهاد بخبر}}: |مؤلف1= باسم عام (help)
    43. ^ "Palestinian Authority seeks urgent Arab League summit". Reuters (بالإنجليزية). 18 Nov 2012. Archived from the original on 2016-03-07. Retrieved 2023-05-13.
    44. ^ Lazaroff، Tovah (16 نوفمبر 2012). "Ashton, Merkel say Israel has right to defend itself". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2012-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    45. ^ Kershner، Isabel؛ Gladstone، Rick (15 نوفمبر 2012). "Rocket Attacks and Airstrikes Intensify in Gaza Conflict". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2012-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.
    46. ^ Haaretz, Avi; Issacharoff, Barak; Ravid, Gili Cohen; Yagna, Yanir; Mozgovaya, Natasha (19 Nov 2012). "LIVE BLOG: Day 6 of Israel-Gaza Conflict 2012". Haaretz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-12-01. Retrieved 2023-05-13.
    47. ^ وكـالـة مـعـا الاخـبـارية (21 نوفمبر 2012). "رئيسة الأرجنتين تناشد دول أمريكا الجنوبية بالتدخل لوقف الهجمات على غزة". وكـالـة مـعـا الاخـبـارية. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    48. ^ AHREN، RAPHAEL (15 نوفمبر 2012). "Egypt, Jordan, Turkey and Russia chorus condemnation of Israel's resort to force, US leads Western supporters". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2023-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    49. ^ "Armenia "extremely concerned" over escalating conflict in Gaza". ArmeniaNow.com. 21 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2016-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-21.
    50. ^ Hall، Bianca (16 نوفمبر 2012). "Gillard condemns attacks on Israel" (Press release). AU: Fairfax Media. مؤرشف من الأصل في 2012-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-16.
    51. ^ "Karzai condemns strikes on Gaza, supports ceasfire". Agence France-Presse. مؤرشف من الأصل في 2012-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
    52. ^ AHREN، RAPHAEL (15 نوفمبر 2012). "Egypt, Jordan, Turkey and Russia chorus condemnation of Israel's resort to force, US leads Western supporters". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2023-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    53. ^ Lazaroff، Tovah (16 نوفمبر 2012). "Ashton, Merkel say Israel has right to defend itself". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2012-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    54. ^ (WAM) (18 Nov 2012). "Israeli wanton attack on Gaza must not pass unpunished: UAE". الخليج تايمز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-05-13. Retrieved 2023-05-13.
    55. ^ فارس (14 نوفمبر 2012). "Iran Condemns Israel's Fresh Strikes on Gaza". وكالة أنباء فارس. مؤرشف من الأصل في 2012-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-14.
    56. ^ "Tánaiste calls for end to Gaza violence". Irish Department of Foreign Affairs and Trade. مؤرشف من الأصل في 2012-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-17.
    57. ^ admin (16 Nov 2012). "Italian FM: 'In the face of strong tensions, Israel had to assassinate Hamas' Jabari'". EJP (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-05-13. Retrieved 2023-05-13.
    58. ^ ا ب ج د ه وكالات (16 نوفمبر 2012). "دول تدين العدوان الإسرائيلي على غزة". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    59. ^ "PM Raja Ashraf condemns Israeli air strikes". Pakistan News Service- Pak Tribune. 17 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2016-09-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-19.
    60. ^ Staff، Reuters (15 نوفمبر 2012). "مجلس الأمن يعقد اجتماعا طارئا بشأن الهجوم الإسرائيلي على غزة". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-16. {{استشهاد بخبر}}: |الأول1= باسم عام (مساعدة)
    61. ^ "باكستان تدين الهجوم على غزة". اليوم السابع. 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2023-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-16.
    62. ^ "Minister of State for Foreign Affairs affirms Bahrain's position in supporting the Palestinian case" (Press release). Bahrain Ministry of Foreign Affairs. 17 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ =18 نوفمبر 2012. {{استشهاد ببيان صحفي}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    63. ^ عربي، سبوتنيك (25 أغسطس 2020). "فيديو أثار ضجة... هل أحرق نائب في برلمان البحرين علم إسرائيل غضبا من الإمارات". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    64. ^ Press، Associated (20/11/2012). "Bahrain lawmaker burns Israeli flag in parliament". مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2022. اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2023 – عبر www.ynetnews.com. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    65. ^ "Brazil Wants Immediate Cease Fire in Gaza and Accuses Israel of Using Excessive Force". Brazzilmag.com. 2 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2012-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    66. ^ "Foreign minister Nikolay Mladenov commenting on the situation in southern Israel and the Gaza Strip". وزارة الشؤون الخارجية (بلغاريا). 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-16.
    67. ^ "Erdogan: Israel striking in Gaza because of elections". Ynetnews. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2022-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    68. ^ National Staff (18 نوفمبر 2012). "You will pay for killings, Erdogan tells Israel". The National. مؤرشف من الأصل في 2012-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-18.
    69. ^ Blair، Edmund (17 نوفمبر 2012). "Turkish PM praises Egypt for recalling envoy from Israel". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2016-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-18.
    70. ^ "Turkey condemns Israeli attack on Gaza, demands halt". Today's Zaman. 14 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-14.
    71. ^ Hall، Bianca (19 نوفمبر 2012). "Piñera aboga por derecho palestinos a tener Estado y de Israel a vivir en paz" (Press release). CL. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ =20 نوفمبر 2012. {{استشهاد ببيان صحفي}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    72. ^ "Manifestantes protestaron frente a embajada de Israel por ataques en Gaza". لا تيرسيرا. مؤرشف من الأصل في 2012-12-16.
    73. ^ وكالة فرانس برس (17 نوفمبر 2012). "وزير الخارجية التونسي يدين "العدوان الإسرائيلي" في زيارة له إلى غزة". فرانس 24. مؤرشف من الأصل في 2022-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    74. ^ "وزير الخارجية التونسي يزور قطاع غزة". وكالة الأنباء الليبية. 17 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2023-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-12.
    75. ^ Tunisia foreign minister slams Israel on Gaza visit نسخة محفوظة 26 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين., AFP
    76. ^ خدمة قدس برس (16 نوفمبر 2012). "الجزائر تدعو المنظومة الدولية لتحمل مسؤولياتها تجاه العدوان على غزة". فلسطينيو 48. مؤرشف من الأصل في 2023-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-16.
    77. ^ Statement of MFA on Israel and the Gaza Strip نسخة محفوظة 13 يناير 2020 على موقع واي باك مشين., Ministry of Foreign Affairs of the Czech Republic 15 November 2012
    78. ^ "Comunicat de presă privind violențele din Israel și Fâșia Gaza" (Press release) (بالرومانية). Romania: Romanian Foreign Minister. 16 Nov 2012. Archived from the original on 2014-07-14. Retrieved 2012-11-17.
    79. ^ al-Sharif، Asma (14 نوفمبر 2012). "Russia calls for end to attacks, violence in Gaza". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-14.
    80. ^ "Putin urges Netanyahu to avoid escalation". ynet. 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-21.
    81. ^ "السعودية تندد بالاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة". العربية. 18 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2023-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-16.
    82. ^ "Saudi Arabia Condemns the Israeli Assaults on Gaza Strip". Saudi Press Agency. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-18.
    83. ^ Sabbagh، H (14 نوفمبر 2012). "Syrian Government Denounces Barbaric Israeli Crimes against Palestinian People in Gaza". الوكالة العربية السورية للأنباء. مؤرشف من الأصل في 2012-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-14.
    84. ^ "外交部:中方严重关切以色列对加沙发动军事行动". China Daily. China. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-16.
    85. ^ Iraq envoy says Arabs should use oil to press Israel over Gaza نسخة محفوظة 13 مايو 2023 على موقع واي باك مشين. – رويترز – 17 November 2012
    86. ^ "ynet צרפת: לישראל זכות להגנה, אבל די לאלימות – חדשות". Ynet. Ynet.co.il. 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-18.
    87. ^ "UPDATE 8-Rockets hits near Tel Aviv as Gaza death toll rises". Reuters. 14 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-18.
    88. ^ "Venezuela's Hugo Chavez slams 'savage' Israeli attacks on Gaza". London: Press TV. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    89. ^ "Qatar wants Israel punished for Gaza attacks". Reuters. 14 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2016-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    90. ^ "Kazakhstan condemns Israel's air strikes on Gaza Strip". En.tengrinews.kz. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    91. ^ "Canada Condemns Hamas and Stands with Israel" (Press release). كندا: Foreign Affairs and International Trade. 14 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ =15 نوفمبر 2012. {{استشهاد ببيان صحفي}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    92. ^ "General Assembly Votes Overwhelmingly to Accord Palestine 'Non-Member Observer State' Status in United Nations | UN Press". press.un.org (بالإنجليزية). 29 Nov 2012. Archived from the original on 2023-05-16. Retrieved 2023-05-16. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (help)
    93. ^ "Kuwait call arabs to reassess int'l community handling of palestinian". Kuwait News Agency. مؤرشف من الأصل في 2014-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-18.
    94. ^ Foreign Minister Edgars Rinkēvičs concerned at the escalating violence on Israel's border with Gaza نسخة محفوظة 3 أبريل 2013 على موقع واي باك مشين., MINISTRY OF FOREIGN AFFAIRS OF THE REPUBLIC OF LATVIA 18 November 2012
    95. ^ "وزراء الخارجية العرب يبحثون التطورات في غزة". الحرة. 17 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2023-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-16.
    96. ^ "Libya condemns Israeli attacks on Gaza". Libya Herald. مؤرشف من الأصل في 2013-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-18.
    97. ^ "Statement on the latest developments in the Middle East". Hungarian Ministry of Foreign Affairs. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-16.
    98. ^ Harriet، Sherwood (15 نوفمبر 2012). "Egyptian president condemns Israel's 'aggression' in Gaza". The Guardian. UK. مؤرشف من الأصل في 2018-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.
    99. ^ Harriet، Sherwood (15 نوفمبر 2012). "Mohamed Morsi's approach to Gaza air strikes falls short for many Egyptians". The Guardian. UK. مؤرشف من الأصل في 2018-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.
    100. ^ Kais، Roi (14 نوفمبر 2012). "Egypt recalls ambassador after Jabari hit". Ynetnews. IL. مؤرشف من الأصل في 2018-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-14.
    101. ^ Beaumont، Peter (14 نوفمبر 2012). "Egypt condemns Israeli air strikes in Gaza and demands ceasefire". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2018-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    102. ^ "Egyptian hospitals prepare for Gaza victims". Ma'an. مؤرشف من الأصل في 2013-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.
    103. ^ "Egyptian delegation to visit Gaza on Friday". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.
    104. ^ "Arab Doctors: We will recruit all of our resources to aid Gazans" at اليوم السابع17 November 2012 نسخة محفوظة 2023-05-13 على موقع واي باك مشين.
    105. ^ "الجزيرة مباشر مصر برفقة الوفد الشعبي المتضامن في غزة" نسخة محفوظة 13 مايو 2023 على موقع واي باك مشين. 19 November 2012
    106. ^ "Morocco strongly condemns Israel's military operation in Gaza". NZweek. مؤرشف من الأصل في 2016-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-18.
    107. ^ "Israel-Gaza crisis: Cameron speaks to Netanyahu". BBC. 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-22.
    108. ^ "Foreign Secretary statement on Gaza and southern Israel". UK: Foreign & Commonwealth Office. مؤرشف من الأصل في 2012-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.
    109. ^ "Gaza: William Hague warns that ground invasion would damage Israel". London: Telegraph.co.uk. 31 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    110. ^ وكالات (16 نوفمبر 2012). "دول تدين العدوان الإسرائيلي على غزة". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    111. ^ "Gaza: Nouakchott denounces Israeli attack on Gaza strip". Actualité Afrique. مؤرشف من الأصل في 2013-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-18.
    112. ^ "Espen Barth Eide: – Vi ser med stor bekymring på eskaleringen av volden". Aftenposten (بالنرويجية). NO. Archived from the original on 2016-03-03. Retrieved 2023-05-13.
    113. ^ "NRK TV – Dagsrevyen – 20.11.2012". NRK. 20 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    114. ^ Timmermans condemns rocket attacks on Israel from Gaza نسخة محفوظة 20 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين., Government of the Netherlands 13 November 2012
    115. ^ "President Obama and Prime Minister Shinawatra in a Joint Press Conference" (Press release). US. 19 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ =19 نوفمبر 2012. {{استشهاد ببيان صحفي}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    116. ^ "Gaza Rocket Attacks" (Press release). US: Department of State. 14 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ =14 نوفمبر 2012. {{استشهاد ببيان صحفي}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    117. ^ "US asks Egypt to use sway to end Gaza violence". 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.
    118. ^ "CNN Poll: 57% of Americans say Israeli attacks in Gaza are justified – CNN Political Ticker – CNN.com Blogs". Politicalticker.blogs.cnn.com. 19 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    119. ^ "MOFA: Statement by the Press Secretary, Ministry of Foreign Affairs of Japan, on the recent situation in the Gaza Strip". www.mofa.go.jp. 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-14.
    120. ^ "Yemen strongly condemns brutal Israeli aggression on Gaza" (Press release). Yemen: SABA news agency. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ =17 نوفمبر 2012. {{استشهاد ببيان صحفي}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    121. ^ "Yemen condemns Israel's aggression in Gaza" (Press release). Yemen. Xinhua News Agency. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ =17 نوفمبر 2012. {{استشهاد ببيان صحفي}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    122. ^ "Parliament calls to use oil weapon against Israel" (Press release). Yemen: SABA news agency. 16 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ =17 نوفمبر 2012. {{استشهاد ببيان صحفي}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
    123. ^ "Yemenis march in solidarity with Gaza". Yemen Times. مؤرشف من الأصل في 2012-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-19.
    124. ^ "Israel/Gaza: All sides must step back from the brink to protect civilians". Amnesty International (press release). 14 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    125. ^ ""العفو" تدعو لحظر تصدير السلاح لإسرائيل وحماس". الجزيرة نت. 20 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    126. ^ "PCHR Calls for Special Session of the Human Rights Council: Violations of International Law in the Gaza Strip Must End". Palestinian Centre for Human Rights. 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-12.
    127. ^ "Israel/Gaza: Avoid Harm to Civilians". Human Rights Watch. 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    128. ^ "Gaza: Build on Ceasefire to Address Rights Abuses". Human Rights Watch. 23 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2023-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    129. ^ "Israel/Gaza: Israeli Airstrike on Home Unlawful". Human Rights Watch. 7 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    130. ^ French, David. Israel's Right of Self-Defense: The Legal Brief نسخة محفوظة 8 فبراير 2023 على موقع واي باك مشين..
    131. ^ "Learning the Lessons of the Past to protect Gaza civilians". IL: B'Tselem. 15 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.
    132. ^ "Group protests against Israeli raids on Gaza at US Embassy". The Star. 17 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-22.
    133. ^ ا ب Baba Umar (19 نوفمبر 2012). "Protests in Delhi, Kashmir against Israeli attacks on Gaza". Tehelka. مؤرشف من الأصل في 2012-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    134. ^ "Auckland protest against Gaza attacks". 2 News. 17 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-22.
    135. ^ "Manifestantes protestaron frente a embajada de Israel por ataques en Gaza". La Tercera. 17 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-22.
    136. ^ "ACTIVISM – HK Communities Unite in Peaceful Protest for Gaza". HongWrong.com. 18 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-22.
    137. ^ Thorvaldsen، Lars (17/11/2012). "Demonstrerte mot Israels bomberegn ved ambassaden i Oslo". dagbladet.no. مؤرشف من الأصل في 2023-05-13. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    138. ^ ا ب "As airstrikes rain down on Gaza, thousands turn out to show support for Israel at Toronto rally". National Post. مؤرشف من الأصل في 2021-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    139. ^ "Protests in Venezuela, Argentina support Palestinians". Straits Times. 22 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-28.
    140. ^ ا ب "Around the world, protests held for and against Israel's Gaza operation". The Times of Israel. 19 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    141. ^ ا ب Sheinman، Anna (16 نوفمبر 2012). "Pro-Palestinian and Pro-Israel protests in London". The Jewish Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2022-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    142. ^ "Los Angeles protesters clash at pro-Israel rally". Associated Press reprinted in LA Times. مؤرشف من الأصل في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    143. ^ "South African Zionists rally behind Israel, pray for Israeli soldiers". CII Broadcasting. مؤرشف من الأصل في 2012-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
    144. ^ "Thousands rally in support of Israel in Paris". Times of Israel. 21 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-13.
    145. ^ "Thousands in Paris rally in support of Israel". Jewish Telegraph Agency. 21 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-11-28.