الخليج تايمز
خليج تايمز هي صحيفة يومية تنشر في دبي باللغة الإنجليزية [1][2][3] منذ 16 أبريل 1978، وهي أول صحيفة يومية تصدر باللغة الإنجليزية في الإمارات العربية المتحدة.[4]
بلد المنشأ | |
---|---|
التأسيس | |
القطع | |
موقع الويب |
khaleejtimes.com (الإنجليزية) |
اللغة |
---|
ISSN |
---|
عنها
عدلبدأت الصحيفة من خلال شراكة بين حكومة الإمارات العربية المتحدة، و Galadari Brothers ومجموعة Dawn Group في نشر الصحيفة اليومية منذ 16 أبريل 1978 [5][6] تألف الفريق المؤسس وقتها من محمود هارون، مزمل أحمد، إم جي زاهدي، مالكولم باين (رئيس التحرير الأول) وإقبال نوري (المسؤول عن التداول). وسرعان ما انضم إليهم باتريك هايلند الذي كان مسئول عن الإعلان والترويج.[7]
تضم هيئة تحرير الصحيفة العديد من الجنسيات، معظمهم من شبه القارة الهندية (الهند وباكستان وبنغلاديش وسريلانكا)، إضافة إلى عدد من الإماراتيين المحليين والمصريين والسوريين والأردنيين واللبنانيين والمكسيكيين والبريطانيين والأمريكيين والفلبينيين.[4]
أقسام الصحيفة
عدلتضم الصحيفة قسم الأخبار العامة، ونمط الحياة والترفيه، وقسم الأعمال، والقسم الرياضي، ومجلة WKND، وقسم الإعلانات المبوبة (Buzzon). ويعتقد أنها تطبع حوالي 49000 نسخة، بالإضافة إلى أنها تغطي البحرين وعمان والكويت وقطر والمملكة العربية السعودية من خلال شبكة توزيع مخصصة، وتتكون الصحيفة أيضًا من تقارير وملاحق خاصة تسمح بإعلانات المجتمع والخدمات الأخرى. ويعتبر منافسيها الرئيسيين هم ذا ناشيونال [8] وأخبار الخليج وسابقا 7DAYS، التي أغلقت في ديسمبر الأول عام 2016.[9]
أظهرت بيانات Ipsos في عام 2009 أن معدلات القراءة تبلغ 78.8 ٪ [10] ، وبذلك تمتلك الصحيفة بصمة رقمية قوية، وقد احتل موقعها المرتبة الـ 15 في قائمة المواقع الأكثر شعبية في الإمارات العربية المتحدة في 20 يونيو 2018 حسب بيانات أليكسا، إلا أنه اعتبارًا من 20 يونيو 2018 لم يتم تصنيف الصحيفة في قائمة أفضل 20 موقع الكترونى، في حين كانت النسخة الإلكترونية هي الموقع الحادي والعشرون الذي تمت زيارته في عام 2010 في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا .[11]
في أواخر عام 2016 قامت شركة خليج تايمز كجزء من إعادة الهيكلة بتسريح ما يصل إلى 30 موظفًا، وقد تم فصل الموظفين منذ ذلك الحين لتعويض الخسائر، إضافة إلى تخفيض صفحات الصحيفة إلى أقل من النصف.
في يوليو 2018 ، قامت الخليج تايمز بطرح خدمة اشتراك إخبارية مجانية على WhatsApp ، وإرسال تحديثات إخبارية منتظمة كل يوم لمشتركيها.[12]
منشورات إضافية
عدليونج تايمز:
عدلمجلة تستهدف الأطفال، في سن 9-14 عامًا وكانت وقتها تعتبر مجلة شعبية بين الفئة العمرية المستهدفة، وقد توقفت صحيفة الخليج تايمز عن نشرها في عام 2008، وأعادت دار النشر إطلاقها من جديد في 10 يناير 2018 ، بعد انقطاع دام أكثر من 9 سنوات.
KT Buzzon
عدلصحيفة منفصلة من 28 إلى 32 صفحة تنشر يوميًا جنبًا إلى جنب مع صحيفة الخليج تايمز الرئيسية، وهي تنشر إعلانات محلية عن السيارات والعقارات والتوظيف والخدمات التعليمية وإعلانات الزواج.
مجلة WKND
عدلتنشر يوم الجمعة وتناقش مجموعة من المواضيع التي تهم الرجال والنساء والأطفال، تتوازن القصص بين الموضوعات والمواضيع ذات الاهتمام المحلي والأهمية الدولية.
الخليج تايمز أون لاين:
عدلهو الوجه العالمي للصحيفة على الإنترنت، حيث يقدم عبر الإنترنت قصصًا واخبار حصرية إضافية غير موجودة في النسخة المطبوعة.
و تنشر صحيفة الخليج تايمز سبوت لايت ملاحق خاصة في الأيام الوطنية لدول بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة وباكستان والهند.
المراجع
عدل- ^ Kapur، Vicky. "KT@40: Celebrating four decades of togetherness". www.khaleejtimes.com. مؤرشف من الأصل في 2018-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-01.
- ^ Reinisch، Lisa. "Environmental Journalism in the UAE" (PDF). Arab Media & Society. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-16.
- ^ Ibrahim Al Abed؛ Peter Hellyer؛ Peter Vine (2006). United Arab Emirates Yearboook 2006. Trident Press Ltd. ص. 264. ISBN:978-1-905486-05-2. مؤرشف من الأصل في 2020-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-27.
- ^ ا ب Pejman، Peyman (Winter 2009). "English newspapers in the United Arab Emirates: Navigating the crowded market". Arab Media and Society ع. 7. مؤرشف من الأصل في 2009-03-15.
- ^ Anantha S. Babbili؛ Sarwat Hussain (1994). "United Arab Emirates". في Yahya R. Kamalipour; Hamid Mowlana (المحرر). Mass Media in the Middle East:A Comprehensive Handbook. Westport, CT: Greenwood Press. ص. 299. مؤرشف من الأصل في 2019-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-27.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link) – via Questia (التسجيل مطلوب) - ^ The Report: Dubai 2007. Oxford Business Group. 2007. ص. 211. ISBN:978-1-902339-77-1. مؤرشف من الأصل في 2020-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-10.
- ^ Payne، Malcolm (16 أبريل 1983). "A newspaper is like many other businesses but is very different in a number of ways". Khaleej Times. مؤرشف من الأصل في 2019-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-26.
- ^ Hope، Bradley (7 سبتمبر 2008). "The 30-year-old Khaleej Times is on a recruiting drive". The National. مؤرشف من الأصل في 2016-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-03.
- ^ "UAE newspaper 7Days closes down". Gulf Business (بالإنجليزية الأمريكية). 23 Nov 2016. Archived from the original on 2019-12-26. Retrieved 2019-12-26.
- ^ "UAE Media Sustainability Index" (PDF). IREX. 2009. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-05.
- ^ "Forbes Releases Top 50 MENA Online Newspapers; Lebanon Fails to Make Top 10". Jad Aoun. 28 أكتوبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-11.
- ^ "How to sign up for Khaleej Times alerts on WhatsApp". Khaleej Times (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-05-04. Retrieved 2019-12-26.
روابط خارجية
عدل- الموقع الرسمي
- Today's Khaleej Times front page at the Newseum website