سلحفاة

فصيلة من الزواحف
(بالتحويل من السلاحف)
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
السَّلَاحِف
العصر: 163.5–0 مليون سنة


(الجوراسي المُتأخرالحاضر)

أمثلة عن بعض أنواع السلاحف، باتجاه عقارب الساعة من أعلى اليمين: اللجأة الوقصاء حمراء البطن، السُلحفاة الخشنة، اللجأة صقريَّة المنقار، سُلحفاة الغلاباغوس

المرتبة التصنيفية رتبة[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيَّات النوى
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليَّات
الطائفة: الزواحف
الرتبة: السَّلاحف
الاسم العلمي
Testudines [1][2]
أوغست بَتش، 1788[3]
الطُويئفات
الأزرق: السلاحف البحريَّة، الأسود: السلاحف البريَّة

معرض صور سلحفاة  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

السَّلَاحِف أو السُّلَحْفِيَّات[ar 1] طائفةٌ من الزواحف، تتميَّز بترسٍ عظميّ ينمو من أضلاعها ويُغطِّي أغلب جسدها. تنقسم السلاحف المُعاصرة إلى مجموعتين: مخفيَّات الرقبة (الاسم العلمي: Cryptodira) وجانبيَّة الرقبة (الاسم العلمي: Pleurodira)، والأنواع المُنتمية لكُلٍ مجموعةٍ منها تتميَّز عن بعضها بكيفيَّة إخفائها رؤوسها داخل تُرُوسها. يصلُ عدد أنواع السلاحف البريَّة والبحريَّة والنهريَّة الباقية والمُنقرضة حديثًا إلى ثلاثمائة وستين نوعًا، تنتشر في جميع القارَّات عدا القُطبيَّة الجنوبيَّة، وبعض الجُزُر، وأغلب المُحيطات. تستنشق السلاحف الهواء شأنها شأن سائر السلويَّات، ولا تضع بُيُوضها إلَّا على البر وإن كان الكثير من أنواعها تعيش في المياه أو على أطرافها.

تتكوَّن تُرُوس السلاحف من العظم غالبًا، وقسمها العُلويّ ذبلٌ مُقبَّب، أمَّا قسمها السُفليّ فصدرةٌ لوحيَّة أغلبها مُسطَّحٌ. السطح الخارجيّ مُغطَّى بحراشف كيراتينيَّة، وهي المادَّة ذاتها التي تتكوَّن منها الشُعُور والقُرُون والمخالب. تنشأ أعظم الذبل من أضلاع السُلحفاة النامية جانبيًّا، ثُمَّ تتخذ شكل صفائح عريضة مُسطَّحة تتصل ببعضها لتُغطِّي جسد السُلحفاة. السلاحف خارجيَّة الحرارة، أي ما تُسمِّيه العامَّة «كائنات باردة الدم»، أي هي كائناتٌ تتبدل درجة حرارة أجسادها بتبدُّل حرارة مُحيطها. والسلاحف قوارت انتهازيَّة غالبًا، تقتات على النباتات وبعض الحيوانات البطيئة مثل اللافقاريَّات. كثيرٌ من أنواع السلاحف تُهاجر موسميًّا لمسافاتٍ قصيرة، والسلاحف البحريَّة (اللجآت) هي الزواحف الوحيدة التي تُهاجر مسافاتٍ طويلة لتضع بُيُوضها على شواطئ تختارها.

صُوِّرت السلاحف في العديد من الأساطير والقصص الشعبيَّة حول العالم. يُربِّي البشر عدَّة أنواع من السلاحف البريَّة والمائيَّة لغرض الاستئناس والزينة، وبعض الناس يصطادونها لغرض الحُصُول على لُحُومها أو تُرُوسها أو لاستخدام بعض أجزاء أجسادها في الطب التقليدي. كثيرًا ما تعلق السلاحف البحريَّة في شباك الصيد عرضيًّا، فتهلك، ومن المخاطر الأُخرى التي تواجهها تدمير موائلها الطبيعيَّة، وقد أدَّت هذه المخاطر وغيرها إلى اندثار بعض الأنواع وتهديد بعضها الآخر بالانقراض.

التسمية

عدل

السُّلَحْفَاة[ar 2][ar 3] أو السُلَحْفِيَة أو السُلَحْفَاء أو السُّلَحْفَى أو السُّلْحَفَى[ar 3][ar 4] تسميةٌ فارسيَّة مُعرَّبة وفقًا للعلَّامة أمين المعلوف،[ar 3] ذكرها يُسمَّى «غَيْلَم»، والأُنثى «سُلحفاة»،[ar 5] وإن قيلت مُطلقًا فهي تعني السُلحفاة البريَّة تحديدًا،[ar 3] أمَّا السُلحفاة البحريَّة فتُسمَّى بالعربيَّة «لجأة» وجمعها «لجآت»،[ar 6][ar 7] قال الدَّميري في حياة الحيوان الكُبرى: «سُلَحْفِيَة مثل بُلَهْنِيَة، وهي بالهَاء عند الكافة وعند ابن عبدوس: السُلَحْفَا، بغير هاء. وذكرها يُقالُ له غَيْلَم، وهذا الحيوان يبيضُ في البرِّ فما نَزَل منه في البحرِ كَان لَجْأَةً، وما استمرَّ في البُركَانِ سُلَحْفَاة».[ar 8] أمَّا سلاحف الأنهار والمناقع فتُسمَّى واحدتها «حَمَسَة» أو «رَقٌّ»،[ar 9][ar 10][ar 11] والأنواع ليِّنة الجلد منها تُسمَّى «تِرْسَة».[ar 3]

تُلفظ كلمة «السُلحفاة» مُحرَّفةً بعض الشيء في عددٍ من اللهجات العربيَّة، ففي مصر تُلفظ «زِحْلِفَة»،[ar 12] وفي الشَّام «زِلْحِفَة»،[ar 13] وتتميَّز اللهجات المغربيَّة عن سائر أخواتها العربيَّة من حيث أنَّها لا تُحرِّف تسمية هذه الكائنات وإنَّما تستبدلها تمامًا بالتسمية البربريَّة «فَكْرُونْ»، من «إفكر» و«إفكِرَان» وهو اسم السُلحفاة بألسنة البربر،[ar 14] قال ابن سيده في المُخصَّص: «والسُّلحفَاة تُكنَّى أَبَا فَكْرُونْ».[ar 15]

التسمية العلميَّة للسَّلاحف «تَسْتُودِينِس» (باللاتينية: Testudines) مُشتقَّة من الاسم اللاتيني لهذه الكائنات «تَسْتُودُو» (باللاتينية: Testudo[4] وقد صاغها عالم الطبيعيَّات الألماني أوغست بَتش (بالألمانية: August Batsch) سنة 1788.[3] أُطلق على هذه الرُتبة من الكائنات تسميات علميَّةً مُختلفة قديمًا، فسمَّاها عالم الحيوانات الفرنسي پيير أندريه لاتريل «اتْشِيلُونِي» (باللاتينية: Chelonii) سنة 1800، وسمَّاها عالم التشريح الأيرلندي جيمس مكارتني «شيلونيا» (باللاتينية: Chelonia) سنة 1802،[5] وكلتا التسميتين مُشتقتين من التسمية الإغريقيَّة للسُلحفاة «اتْشِيلُون = χελώνη».[6][7] اعتُمدت التسمية الأولى، أي «تَسْتُودِينِس» على أساس الأقدميَّة كما هي العادة في التسميات العلميَّة للكائنات الحيَّة، ونُحتت منها صفة إنگليزيَّة جديدة هي «Chelonian» لتكون مُقابلًا آخرًا لتسميات أعضاء هذه الرُتبة.[8]

الوصف الجسدي

عدل

القد

عدل
اللجأة جلديَّة الظهر، أكبر أنواع السلاحف الباقية في العالم اليوم.
سُلحفاة رأس الرجاء الصالح المُرقَّطة، أصغر أنواع السلاحف الباقية اليوم.

أكبر أنواع السلاحف الباقية في العالم (ورابع أكبر الزواحف) هي اللَّجأة جلديَّة الظهر، إذ يصل طولها إلى 2.7 أمتار وتزيد زنتها عن خمسُمائة كيلوغرام.[9] أمَّا أكبر السلاحف المعروفة عبر التاريخ فهي اللَّجأة الأوليَّة الجبَّارة (الاسم العلمي: Archelon ischyros)، وهي نوعٌ انقرض في أواخر العصر الطباشيري، ووصل طولها إلى 4.5 أمتار وعرضها (بين طرفي زعنفتيها الأماميَّتين) إلى 5.25 مترًا، ويُعتقد أنَّ زنتها وصلت لقُرابة 2,200 كيلوغرام.[10] أصغر السلاحف حجمًا هي سُلحفاة رأس الرجاء الصالح المُرقَّطة، إذ لا يزيد طولها عن عشرة سنتيمترات[11] وتصل زنتها إلى 172 غرامًا.[12]

الترس أو الدرقة

عدل

ترسُ السُلحفاة فريدٌ بين الفقاريَّات، ويُؤمِّنُ لصاحبته حمايةً من الضواري والعوامل الطبيعيَّة.[13][14][15] يتكوَّن الترس من عددٍ من العظام تتراوح بين خمسين وستين، ويتألَّف من قسمين: الذبل المُقبَّب الظهريّ، والصدرة اللوحيَّة البطنيَّة شبه المُفلطحة. يتَّصل القسمان بامتداداتٍ جانبيَّةٍ تخرج من الصدرة.[13][16]

الذبل مُنصهرٌ بالعمود الفقري والأضلاع، بينما تتكوَّن الصدرة من عظام حزام الكتف والقص وأضلاع البطن.[13] تنمو أضلاع السُلحفاة جانبيًّا خلال تطوُّر الجنين في البيضة، وتستمر بالنُموّ حتَّى تلتقي فتُكوِّنُ سلسلة دِرْعيَّة تتفرّد بها السلاحف، فتدخل أدمة الظهر لتصير داعمةً للذبل. تحُثُّ بعض الپروتينات المُسمَّاة «عوامل نُمو الأرومة الليفيَّة» نُموَّ وتطوُّر الذبل، وأبرزها الپروتين «FGF10».[17] يتألَّف حزام الكتف عند السلاحف من عظمتين: اللوح الكتفي والعظم الغرابي،[18] ويقع هذا الحزام إضافةً لحزام الحوض داخل الترس، فهي بالتالي مُضمَّنة ضمن القفص الصدري للسُلحفاة. أمَّا أضلع الجذع فتنمو فوق حزام الكتف خلال تطوُّر الجنين.[19]

ترسُ السُلحفاة مُغطَّى بحراشف كيراتينيَّة، وهي المادَّة ذاتها التي تتكوَّن منها الشُعُور والأظافر. يصل عدد حراشف السلاحف غالبًا إلى ثمانيةٍ وثلاثين حرشفةً على الذبل، وستَّة عشر على الصدرة، فيصير مجموعها أربعةٍ وخمسين. تنقسم حراشف الذبل إلى «هامشيَّة» تقع على الأطراف، وفقريَّة تمتد على طول العمود الفقري، على أنَّ تلك التي تُغطي العُنق تُسمَّى أحيانًا «عُنُقيَّة». أمَّا الحراشف الواقعة بين الفقريَّة والهامشيَّة فتُسمَّى «جنبيَّة».[20] أمَّا حراشف الصدرة فتنقسم إلى حلقيَّة وعضُديَّة وصدريَّة وبطنيَّة وشرجيَّة. تمتلك السلاحف جانبيَّة الرقبة حراشف إضافيَّة على رؤوسها تُسمَّى «البينسطحيَّة».[21][22] تتوزَّع حراشف السلاحف بشكلٍ أشبه بالبلاط المُزوَّق عادةً، غير أنَّ بعض الأنواع من شاكلة اللَّجأة صقريَّة المنقار تتمتَّع بحراشف مُتقاطعة على تُرُوسها.[23]

الرأس والرقبة

عدل

الأطراف والحركة

عدل

الحواس

عدل

التنفس

عدل

الدورة الدموية

عدل

التنظيم الأسموزي

عدل

التنظيم الحراري

عدل

السلوك

عدل

الغذاء

عدل

غذاء معظم أنواع السلاحف قارت انتهازي، ويغلب النبات على غذاء الأنواع التي تعيش على اليابسة، واللحوم على غذاء الأنواع المائية.[24] ولا تتصف السلاحف بالسرعة أو القدرة على المطاردة، لذا فإنها تتغذى إما على النباتات أو على الحيوانات قليلة الحركة، مثل الرخويات والديدان ويرقات الحشرات.[13] وتقتات بعض أنواعها على الأسماك والبرمائيات والطيور والثدييات والزواحف (بما فيها السلاحف الأخرى)، فإما أن تصطادها بُغْتةً أو تقتات على الجيف، ومن هذه الأنواع السلحفاة المخوذة الأفريقية والسلحفاة النهَّاشة.[25] وللسان سلحفاة القاطور النهاشة امتدادٌ أسطواني يُقلِّد في شكله الديدان، فتستدرجُ به الأسماك نحوها لالتهامها. وأما سلاحف اليابسة فتتناول الأعشاب وأوراق الشجر والفواكه،[26] وقد تقتات كذلك (مثل السلاحف المائية) على قشور البيض وعظام الحيوانات والشعر ومخلفات الكائنات الأخرى لاستكمال احتياجاتها الغذائية.[27]

لبعض أنواع السلاحف طرق متخصِّصة في تناول الطعام.[13] فسلحفاة الأنهار صفراء البقع والسلحفاة المزركشة تحصلان على طعامهما بترشيح الكائنات الدَّقيقة من المياه، فهي تَجْرِفُ أولاً سطح الماء بفمٍ مفتوح وتبتلعه بما فيه، ثم تُغْلِقُ فمها وتُخْرِجُ زفيرًا يدفع الماء من منخريها والفراغات بين أسنانها، فتَحْفَظُ بذلك دقائق الطعام.[28] كما أن بعض الأنواع تتغذَّى بأسلوبٍ يُسمَّى "الفَغْر والسحب"، إذ تفتح فكَّيها وحنجرتها بزاوية منفرجةٍ واسع، ثم تَسْحَبُ فريستها إلى داخل فمها.[13][29][30]

التواصل والذكاء

عدل

الدفاع عن النفس

عدل

الهجرة

عدل

دورة الحياة والتكاثر

عدل

التزاوج

عدل

البيض والصّغار

عدل

مدة الحياة

عدل

التطور

عدل

السجل الأحفوري

عدل

العلاقة بين السلاحف والكائنات الحية

عدل

العلاقة بين أنواع السلاحف

عدل

الاختلافات بين السلاحف جانبية ومخفية الرقبة

عدل

الانتشار والموئل

عدل

الحماية

عدل

التفاعل مع الإنسان

عدل

في رحلات الفضاء

عدل

في الثقافة الإنسانية

عدل

الشعر في كتاب الدميري + معجم تيمور عن السيدة فاطمة

في تجارة الحيوانات الأليفة

عدل

في الطعام والاستعمالات الأخرى

عدل

المراجع

عدل

بِلُغاتٍ أجنبيَّة

عدل
  1. ^ ا ب Uwe Fritz; Peter Havaš (31 Oct 2007), Checklist of Chelonians of the World (بالإنجليزية), vol. 57, pp. 149–368, QID:Q14565809
  2. ^ ا ب Uwe Fritz; Peter Havaš (30 Aug 2013). "Order Testudines: 2013 update". Animal Biodiversity: An Outline of Higher-level Classification and Survey of Taxonomic Richness (Addenda 2013) (بالإنجليزية). 3703 (1): 12–14. DOI:10.11646/ZOOTAXA.3703.1.4. QID:Q19317171.
  3. ^ ا ب Turtle Taxonomy Working Group (2017). Turtles of the World: Annotated Checklist and Atlas of Taxonomy, Synonymy, Distribution, and Conservation Status (PDF). Chelonian Research Monographs (no. 1) (بالإنجليزية) (8th ed.). Chelonian Research Foundation: Turtle Conservancy. Vol. 7. pp. 10, 24. DOI:10.3854/crm.7.checklist.atlas.v8.2017. ISBN:978-1-5323-5026-9. OCLC:1124067380. Archived (PDF) from the original on 2021-02-25. Retrieved 2018-01-20.
  4. ^ Charlton T. Lewis and Charles Short. "testūdo". A Latin Dictionary (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-15.
  5. ^ Dubois, Alan; Bour, Roger (2010). "The Distinction Between Family-Series and Class-Series Nominain Zoological Nomenclature, With Emphasis on the Nomina Created by Batsch (1788, 1789) and on the Higher Nomenclature of Turtles" (PDF). Bonn Zoological Bulletin (بالإنجليزية). 57 (2): 149–171. Archived (PDF) from the original on 2022-10-09.
  6. ^ Charlton T. Lewis and Charles Short. "χελών-η". A Latin Dictionary (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-05-27.
  7. ^ "Chelonia". Merriam-Webster (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-03. Retrieved 2021-08-29.
  8. ^ Franklin (2011), p. 14.
  9. ^ Chen, Irene H.; Yang, Wen; Meyers, Marc A. (2015). "Leatherback Sea Turtle Shell: a Tough and Flexible Biological Design". Acta Biomaterialia (بالإنجليزية). 28: 2–12. DOI:10.1016/j.actbio.2015.09.023. PMID:26391496.
  10. ^ "The Archelon" (بالإنجليزية). Black Hills Institute of Geological Research. Archived from the original on 2016-03-12. Retrieved 2018-12-23.
  11. ^ Bonin, Franck; Devaux, Bernard; Dupré, Alain (2006). Turtles of the World (بالإنجليزية). Johns Hopkins University Press. p. 230. ISBN:978-0-8018-8496-2.
  12. ^ Frazier, Jack (2020). "Galapogos tortoises: Protagonists in the spectacle of life on Earth". In Gibbs, James; Cayot, Linda; Aguilera, Washington Tapia (eds.). Galapagos Giant Tortoises (بالإنجليزية). Academic Press. p. 26. ISBN:978-0-12-817554-5.
  13. ^ ا ب ج د ه و Iverson, John; Moll, Edward O (2002). "Turtles and tortoises". In Halliday, Tim; Adler, Kraig (eds.). The Firefly Encyclopedia of Reptiles and Amphibians (بالإنجليزية). Firefly Books. pp. 118–129. ISBN:978-1-55297-613-5.
  14. ^ Orenstein (2012), p. 22.
  15. ^ Hutchinson, J. Howard (1996). "Introduction to Testudines: The Turtles" (بالإنجليزية). University of California Museum of Paleontology. Archived from the original on 2016-06-29. Retrieved 2003-06-04.
  16. ^ Orenstein (2012), p. 16.
  17. ^ Cebra-Thomas, Judith; Tan, Fraser; Sistla, Seeta; Estes, Eileen; Bender, Gunes; Kim, Christine; Riccio, Paul; Gilbert, Scott F. (2005). "How the Turtle Forms its Shell: a Paracrine Hypothesis of Carapace Formation" (PDF). Journal of Experimental Zoology Part B: Molecular and Developmental Evolution (بالإنجليزية). 304B (6): 558–569. Bibcode:2005JEZB..304..558C. DOI:10.1002/jez.b.21059. ISSN:1552-5007. PMID:15968684. S2CID:2484583. Archived from the original (PDF) on 2023-10-15.
  18. ^ Gaffney, Eugene S. (1990). "The Comparative Osteology of the Triassic Turtle Proganochelys". Bulletin of the American Museum of Natural History (بالإنجليزية) (194): 1–263. hdl:2246/884. OCLC:263164288. Archived from the original on 2021-05-16. Retrieved 2021-05-16.
  19. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Schoch Sues 2019
  20. ^ Orenstein (2012), p. 16–17.
  21. ^ Orenstein (2012), p. 16.
  22. ^ Pritchard, Peter C. H. (2008). "Evolution and Structure of the Turtle Shell". In Wyneken, Jeanette; Bels, V. L.; Godfrey, Matthew H. (eds.). Biology of Turtles (بالإنجليزية). CRC Press. p. 56. ISBN:978-0-8493-3339-2. OCLC:144570900.
  23. ^ Orenstein (2012), p. 16.
  24. ^ Franklin (2011), p. 28.
  25. ^ Orenstein (2012), p. 231.
  26. ^ Franklin (2011), p. 29–30.
  27. ^ Orenstein (2012), p. 237.
  28. ^ Orenstein (2012), p. 235.
  29. ^ Van Damme, Johan; Aerts, Peter (1997). "Kinematics and Functional Morphology of Aquatic Feeding in Australian Snake-necked Turtles (Pleurodira;Chelodina)". Journal of Morphology (بالإنجليزية). 233 (2): 113–125. DOI:10.1002/(SICI)1097-4687(199708)233:2<113::AID-JMOR3>3.0.CO;2-7. PMID:9218349. S2CID:32906130.
  30. ^ Franklin (2011), p. 30.

بِاللُغة العربيَّة

عدل
  1. ^ قاموس مصطلحات الفلاحة (بالعربية والفرنسية). الجزائر العاصمة: المجلس الأعلى للغة العربية بالجزائر. 2018. ص. 100. ISBN:978-9931-681-42-7. OCLC:1100055505. QID:Q121071043.
  2. ^ المعجم الموحد لمصطلحات علم الأحياء، سلسلة المعاجم الموحدة (8) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس: مكتب تنسيق التعريب، 1993، ص. 337، OCLC:929544775، QID:Q114972534
  3. ^ ا ب ج د ه أمين المعلوف (1985)، معجم الحيوان (بالعربية والإنجليزية) (ط. 3)، بيروت: دار الرائد العربي، ص. 250-251، OCLC:1039733332، QID:Q113643886
  4. ^ ابن منظور (1994)، لسان العرب (ط. 3)، بيروت: دار صادر، ج. 9، ص. 162، OCLC:4770578388، QID:Q114878607
  5. ^ ممدوح خسارة (2010)، معجم الكلمات المُصطلحيَّة في لسان العرب: النبات والحيوان، دمشق: مجمع اللغة العربية بدمشق، ص. 97، QID:Q126871177
  6. ^ أمين المعلوف (1985)، معجم الحيوان (بالعربية والإنجليزية) (ط. 3)، بيروت: دار الرائد العربي، ص. 222، OCLC:1039733332، QID:Q113643886
  7. ^ أحمد شفيق الخطيب (2000)، موسوعة الطبيعة الميسرة، بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، ص. 131، OCLC:956964437، QID:Q117303783
  8. ^ كمال الدين الدميري (2003). حياة الحيوان الكُبرى. تحقيق: أحمد حسن بسج (ط. 2). بيروت: دار الكتب العلمية. ج. 2. ص. 33. ISBN:2-7451-0743-7. QID:Q126871424.
  9. ^ أحمد شفيق الخطيب (2000)، موسوعة الطبيعة الميسرة، بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، ص. 251، OCLC:956964437، QID:Q117303783
  10. ^ أمين المعلوف (1932)، معجم الحيوان (بالعربية والإنجليزية)، القاهرة: المقتطف، ص. 246، 250، 253، OCLC:5436053، QID:Q117536131
  11. ^ منير البعلبكي؛ رمزي البعلبكي (2008). المورد الحديث: قاموس إنكليزي عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 1215. ISBN:978-9953-63-541-5. OCLC:405515532. OL:50197876M. QID:Q112315598.
  12. ^ أحمد تيمور باشا (2003). مُعجم تيمور الكبير في الألفاظ العاميَّة. تحقيق: حسين نصار (ط. 2). القاهرة: دار الكتب والوثائق القومية. ج. 4. ص. 15-16. ISBN:977-18-0214-3. OCLC:51064134. QID:Q126871875.
  13. ^ بطرس البستاني (1987)، محيط المحيط: قاموس مطول للغة العربية، بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، ص. 275، OCLC:34679968، QID:Q124761159
  14. ^ محمد أوسوس، أماوال ن ئمودرن: معجم حيواني فرنسي أمازيغي عربي (بالعربية والفرنسية)، كاليفورنيا: مؤسسة تاوالت الثقافية، ص. 69، QID:Q126873569
  15. ^ ابن سيده (1996)، المُخصَّص (ط. 1)، بيروت: دار إحياء التراث العربي، ج. 4، ص. 116، OCLC:647403318، QID:Q126880659

ثبت المراجع

عدل

وصلات خارجيَّة

عدل