نقاش:الله (إسلام)/أرشيف 1

أحدث تعليق: قبل 6 سنوات من فيصل في الموضوع تغيير الاسم
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


المقالة تحتاج إعادة كتابة

الرجاء من الأخوة أن يعيدوا كتابة المقالة مع الإستشهاد بمصادر حتى تكون المقالة جميلة ومفيدة ومتكاملة وشكرا لكم --أرسطو"" 02:12، 12 أكتوبر 2010 (ت ع م)

أوافقك الرأي... معظم ما موجود منسوخ حرفيا من مواقع إسلامية. Rafyراسلني 02:11، 3 يناير 2011 (ت ع م)

اعتراض علي التصنيف

  ضد

المقالة موجودة ضمن تصنيف:آلهة والعياذ بالله ... الله سبحانه وتعالي اله واحد لا شريك له .. لا يمكن تصنيفه ضمن هذه الآلهه المزيفة وجميع المؤمنين في الاديان السماوية لا يؤمنون بوجود اله اخر غير الله ارجوا الغاء هذه المقالة من التصنيف .. وشكرا

انا اؤيد إلغاء هذا التصنيف. ّبلال (نقاش) 18:02، 7 يناير 2010 (ت‌ع‌م)
أنا أويد إلغاء التصنيف لأن هذا يجعلنا نساوي منزلة الله وسط خرافات الآله الأخرى و كل الأديان السماوية تؤمن بالله الواحد --Eslamahmedsaad (نقاش) 06:12، 15 سبتمبر 2011 (ت ع م)

أنا أيضا ه أعترض عل التصنيف هذا غير لائق وكلنا يجب أن نخاف من الله عز وجل ويجب أن نعظمه ونسبحه تعالى الله عن كل ما لا يليق

--Muslim aly (نقاش) 19:55، 27 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

مذكور في المقال أن "الله" كلمة عربية. ما مصدرها ؟ ما هو جذر هذه الكلمة ؟ ما الدليل انها عربية ؟ --عصام 19:15, 9 سبتمبر 2004 (UTC)

قرأت أن الله كلمة عربية مشتقة من المصدر أله العربي الصحيح، وأن لها مؤنثا لغويا هو اللات، أي الإلهة بالتعريف.--غربية

اعتقد أن كلامك منطقي .. شكرا لك .. عصام
  • هذا قول من الأقوال أنها مشتقة من إله... هناك قول آخر يقول بأن الله لفظ جامد غير مشتق وهو اسم علم على الله لا يمكن جمعه ولا تأنيثه ولا تذكيره ولا إطلاقه على غير الله جل وعلا بعكس الإله التي يمكن جمعها (آلهة) وتأنيثها (اللات).

وقد أورد صاحب المقال بعض المصادر التي يحتمل أن لفظ الله قد اشتق منها ولكنه غفل عن أحد المصادر التي يقال أن لفظ الجلالة قد اشتق منها وهو الوله أي أعلى مراتب الحب. وبالمناسبة الكلمة المقابلة للفظ الجلالة الله في اللغة السريانية هي اللها وهذا قد يؤيد من وجه كون الكلمة جامدة غير مشتقة. --أويس القرني 09:45, 8 أكتوبر 2006 (UTC)


هل يصح تصنبف هذه الصفحة تحت الاسلام فقط؟ أبو سليمان 13:12, 21 ديسمبر 2004 (UTC)

  • يوجد قول لأبن عربي بأن اسم الله قديم لا مادة له يشتق منها,والصحيح ان العرب لم يتكلموا بالحروف اولا ثم الاسماء ثم الأفعال, فمعنى الاشتقاق لغوي فقط.
  • اعتقد ان التصنيف يقصد به مايعبده المسلمون وهو اسم من اسماء الله الحسنى, من الممكن تخصيص موضوع عن المعبود, حتى يكون واضح لكل ديانة وماتعبد.--مساعد 07:57, 1 يناير 2005 (UTC)
ولكن أذكر ان من المسيحيين من يستعمل كلمة الله فبرأيي هي تشمل المسلمين والمسيحيين على الأقل. أبو سليمان 09:05, 1 يناير 2005 (UTC)

هو الخالق الذي خلق الكون وخلق الإنسان, ويعتقد أصحاب الكتب السماوية بوحدانيته ويثبتون له أسماء وصفات وأنه ليس كمثله شيء لا في الذات ولا في الصفات, والكتب ناطقة بما أوجب الله ونهى و بالميعاد والحساب, وأن الإنسان ينال الثواب بما وعد الله وينال العقاب بوعيد الله.

هذه الفقرة اسلامية. يحب أعادة كتابتها كي تلائم "أصحاب الكتب السماوية".

صفة الخلق صفة مشتركة بين الأديان الثلاثة فوجود خالق للكون ضد من يقولون بالنشوء والتطور , وخلق الأنسان كذلك , والنصوص موجودة في الكتب السماوية تثبت ذلك , الجملة التي تليها جملة عامة, لك كامل الحرية بالتعديل مع مراعاة الرأي الآخر فقد قمت بحذف من لايؤمن بالتثليث وهذا غير مقبول لمقال موسوعي غير دعوي ولا تبشيري .--مساعد 8 يوليو 2005 03:42 (UTC)

صحة المقدمة

المقدمة تحتاج إلى تعديل وما معنى ""الكائن الأسمى"" والمصدر للمعلومة؟--أبو محجن 08:39, 2 ابريل 2006 (UTC)

  • كائن مصطلح يحتاج إلى التحرير والاستفصال عن مقصوده.. فإذا عني بالكائن المحدث فهذا لا ينطبق على الله جل وعلا، أما إذا قصد به الموجود الحي فالله لاشك في أنه موجود حي. يقول صاحب القاموس المحيط : "الكائن : الحادث، الكائن المطلق هو الله" اهـ. وكذلك يقول صاحب الغني: "الكائن المطلق: الله" ويقول ابن منظور :"وتكون (أي كان) تامَّة وهي أمُّ الأفعال لأن كل شيءٍ داخل تحت الكون فتأْتي بمعنى ثبت نحو كان اللَّه ولا شيءَ معهُ. وبمعنى حَدَث كما تقدَّم كقوله" فيكون الله بهذا المعنى كائن أي ثابتا موجودا حيا. وفي الحديث قال عليه الصلاة والسلام: "كان الله ولا شيء معه.." الحديث. والله تعالى أعلى وأعلم --أويس القرني 09:58, 9 أكتوبر 2006 (UTC)

Image change

I apologise for not speaking Arabic.

The file Image:Islam.gif is about to be deleted from the Commons, and replaced by Image:Allah.svg. Please make the necessary change in this article. 61.68.174.203 23:31, 16 يوليو 2006 (UTC)

Interwiki for Macedonian

Can you please add interwiki for the Macedonian language article about Allah: mk:Алах. Thanks a lot. --ب. يأنكولسكي 04:45، 11 يوليو 2008 (UTC)

  تم --Meno25 (نقاشمساهماتويكيمانيا) 04:47، 11 يوليو 2008 (UTC)

تعظيم الله في الإسلام

مما لا شك فيه و لا ينكره أحد أن وجهة النظر الإسلامية تعظم الله الإله الواحد العظيم , و كل المسلمون يعظمون الله غاية التعظيم و أكثر بكثير مما ورد في هذا المقال كما أن الله نفسه عظم نفسه و مدح نفسه غاية المدح و التعظيم في القرآن الكريم و لا ينكر هذا أحد و ليس هذا بجديد .

إن إفراد الموسوعة بمقال عن الله من وجهة نظر إسلامية تدل على ذلك حيث أن لله مكانه عظيمة جداً عند المسلمين .

وهذا يدل على قوة و شمولية الموسوعة حيث تعطي وجهة النظر العامه و وجهات النظر الأخرى .

يمكن قبول الآراء الأخرى في وجهة النظر العامة و لكن لا أعتقد وجود فائدة من إفراد الموسوعة بمقال عن الله من وجهة نظر إسلامية ثم يتم التحدث بداخلها عن الإلحاد أو الله عند اليهود أو الله عند المسيحيين أو غيرها

يمكن قبول وجهة نظر إسلاميه معارضة و هذا مستحيل في مقال عن الله حيث أجمع المسلمون على تعظيم الله غاية التعظيم و عبادته

Aiman titi (نقاش) 06:45، 10 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

هناك فرق بين تناول تعظيم المسلمين لله وتعظيم الله في المقال. أنظر وب:تباهي --Skaterboy (نقاش) 10:30، 10 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

لا تنسى أن المقال يتحدث عن وجهة نظر إسلامية فقط

كلامك صحيح إذا كان المقال يتناول وجهات نظر أخرى لغير المسلمين كما في المقال الله

و كما ذكرت أن تعظيم الله في الإسلام لا يشك فيه أحد البته

Aiman titi (نقاش) 10:38، 10 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

حتى لو كان المقال يتحدث فقط عن وجهة النظر الإسلامية، فدورنا هنا عرض رأي الإسلام دون إظهار كونه صحيحًا ومسلمًا به أو خاطئًا ، فلا نجبر القارئ على التعظيم أو التفخيم، كما لا نجبره على الحذر من موضوع المقالة والابتعاد عنه، فويكيبيديا لا تتبنى أي وجهة نظر وتقوم بعرض الآراء منسوبة إلى مصادرها الموثوقة--غلام الأسمر (نقاش) 18:41، 10 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

رغم حبي العظيم لله سأقوم مستينا بالله بإعاده صياغتها لتعبر عن رأي الإسلام دون إظهار كونه صحيحًا ومسلمًا به أو خاطئًا و سأقوم بعرض الآراء منسوبة إلى مصادرها الموثوقة

شكراً غلام الأسمر على أسلوبك الرائع

Aiman titi (نقاش) 06:45، 11 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

مقطع بدون عنوان صحيح

  • المقطع التالى تم إضافته بعنوان (مذهب الصوفية)، ثم تم حذف العنوان وظل المقطع ليبدو كما لو كان متمما للعنوان الذى يسبقه وهو (مذهب أهل السنة والجماعة).. لذا أرجو مراجعة ذلك. مع الشكر

وهذا هو المقطع(«هو الذي إن شاء وسعه أدنى شيء، وإن شاء لم يسعه شيء، وإن أراد عرفه كل شيء، وإن لم يرد لم يعرفه شيء، إن أحب وجد عند كل شيء، وإن لم يحب لم يوجد عند شيء، وقد جاوز الحد والمعيار، وسبق القيل والأقدار، ذو صفات لا تحصى، وقدر لا يتناهى، ليس محبوسًا في صورة، ولا موقوفًا بصفة، ولا محكومًا عليه بكلم، ولا يتجلى بوصف مرتين، ولا يظهر في صورة لاثنين، ولا يرد منه بمعنى واحد كلمتان، بل لكل تجل منه صورة، ولكل عبد عند ظهوره صفة، وعن كل نظرة كلام، وبكل كلمة إفهام، ولا نهاية لتجليه، ولا غاية لأوصافه.» – أبو طالب المكي، مجموع الفتاوى/المجلد الخامس) Taher (نقاش) 00:16، 19 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

  • إذن فلنكتب قبل هذا المقطع أنه رأى الصوفية، وليكون بالصورة التالية: (ويرى الصوفية :....) ما رأيك فى هذا الحل؟ أظن أنه سيكون أوضح.Taher (نقاش) 17:16، 20 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
إذن فلنكتب أن وجهات النظر اعلاها أنها وجهات نظر سلفية --Skaterboy (نقاش) 22:44، 20 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

يجب أن يكتب (رأي الصوفية) قبل هذا المقطع(«هو الذي إن شاء وسعه أدنى شيء، وإن شاء لم يسعه شيء، وإن أراد عرفه كل شيء، وإن لم يرد لم يعرفه شيء، إن أحب وجد عند كل شيء، وإن لم يحب لم يوجد عند شيء، وقد جاوز الحد والمعيار، وسبق القيل والأقدار، ذو صفات لا تحصى، وقدر لا يتناهى، ليس محبوسًا في صورة، ولا موقوفًا بصفة، ولا محكومًا عليه بكلم، ولا يتجلى بوصف مرتين، ولا يظهر في صورة لاثنين، ولا يرد منه بمعنى واحد كلمتان، بل لكل تجل منه صورة، ولكل عبد عند ظهوره صفة، وعن كل نظرة كلام، وبكل كلمة إفهام، ولا نهاية لتجليه، ولا غاية لأوصافه.» – أبو طالب المكي، مجموع الفتاوى/المجلد الخامس)

أو يكتب له عنوان مستقل (الصوفية) , حيث أن إضافته من ضمن أقوال (أهل السنة و الجماعة) غير صحيح

عبدالله عبدالرحيم (نقاش) 12:51، 5 أغسطس 2010 (ت ع م)

رأي من هذا؟--غلام الأسمر (نقاش) 17:32، 5 أغسطس 2010 (ت ع م)

تغيير الاسم

«بسم الله الرحمن الرحيم» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أيها الأخوة سأقوم بتغيير اسم الصفحة إلى الله -عز وجل- في دين الاسلام. وأرجو لمن لديه اعتراض أن يبديه قبل التراجع. شكرا. محمد غيضانراسلني--محمد غيضان 15:25، 22 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته، يفترض أن تنقل الصفحة بعد طرح النقاش بمدة كافية (بضعة أيام على الأقل) وليس بضعة دقائق، يجري خلالها التأييد أو الاعتراض. الاسم الذي اخترته يخرق ويكيبيديا:عناوين المقالات. --زاهر نقاش 21:09، 23 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

الله (إسلام)الله في الإسلام

وضع الطلب:   لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

تبعا للتسمية المعتمدة لباقي الديانات (الله في اليهودية والله في المسيحية) وباقي الويكيبيديات. -- Abdou7878 16:00، 31 ديسمبر 2017 (ت ع م)

  تعليق: إن لم يُوجد اعتراض سأقوم بالنقل -- عَلاء راسِلني 23:12، 6 يناير 2018 (ت ع م)
  تعليق: أتفق. -- Mervat Salman ناقش 16:38، 9 يناير 2018 (ت ع م)

  تعليق: الله في الديانات التوحيدية الثلاث (اليهودية والمسيحية والإسلام) واحد، فهو قوة أزلية سماوية أرسلت الأنبياء، وإن اختلفوا في بعض صفاته. ولو كان مجرد الاختلاف في الصفات يستدعي إفراد المقالات والعناوين، فالله عند المتكلمين المجسمة غيره عند غيرهم، والله عند الشيعة غيره عند جمهور السنة وغيره عند الوهابية .. الخ، فاعتقد أن هكذا تصنيفات غير علمية.--  أسامة الساعدي  ناقش        07:19، 10 كانون الثاني 2018 (ت.ع.م)

  • أقترح كحل لهذا التدخل أن تنقل المقالات المتعلقة إلى الرب في الإسلام / الرب في المسيحية / الرب في اليهودية؛ وفي إجراء متعلق أن يتم نقل مقالة الله (كلمة) إلى الله من غير تخصيص.--Sami Lab (نقاش) 20:00، 13 يناير 2018 (ت ع م)
@باسم ومحمد أحمد عبد الفتاح وMervat Salman وأسامة الساعدي: ما رأيكم في اقتراح سامي؟ -- عَلاء راسِلني 13:08، 21 يناير 2018 (ت ع م)
  لا أتفق: : الأديان الثلاثة تقول «الله» وتعتبر الله هو الرب وهو الإله المعبود، فلا حاجة لابتداع عنوان جديد. أذكر نقاشًا قديمًا فتحه أحدهم مُنذ زمنٍ بعيد (رُبما كان مُجرَّد حديث، لا أذكر تمامًا) مفاده أن «الله» تأثير إسلامي على المسيحيين واليهود وأنه من «الحياد» جعل «الله» مقصورة على الإسلام فقط. أؤيد النقل إلى «الله في الإسلام» وجعل مقالة «الله» عامَّة دون تخصيص كما قال سامي، مع إدراج رسائل توضيح--باسمراسلني (☎) 13:15، 21 يناير 2018 (ت ع م)
رأيي باختصار أن الله تشير للخالق لكن كل ديانة أو معتقد تعطيه وصفا محددا محددا مختلفا فالمنظورات تتعدد والحقيقة لا تتعدد او كما يقال الحقيقة واحدة لكنها غير معينة (او محددة). نظرا لطبيعة المجتمع العربي الذي في مجمله عندما يبحث عن كلمة الله فإنه غالبا يقصد بها الله (إسلام) وليس الله (كلمة) لذلك فإنني أرى أن استخدام مصطلح الرب في هذا السياق أنسب فلا ننسى أن هناك مقالة الله دون تخصيص لذلك لو نقلنا مقالة الله (كلمة) إلى الله دون تخصيص فماذا سنفعل بمقالة الله دون تخصيص؟ رب لن تنفع لانها مقالة موجودة رب. التشعب يتضح في صفحة الله (توضيح) لذلك القضية هنا قضية تفضيل بين التوضيح باستخدام الأقواس ام التوضيح باستخدام حرف الجر "في"--Avicenno (نقاش) 21:38، 21 يناير 2018 (ت ع م)

لم تختلف الديانات الثلاث في ذات الله وإنما في صفاته. فلماذا لا تكون المقالات عن (صفات الله في الاسلام) و(صفات الله في المسيحية) و(صفات الله في اليهودية). مثلاً المسلمون السنة يقولون بعصمة النبي محمد في التبليغ فقط. والشيعة يقولون بعصمته في جميع شؤون حياته. فهم لم يختلفوا على شخص محمد بن عبد الله الذي ولد ونشأ في مكة بحيث يكون محمد عند السنة غير محمد الذي عند الشيعة. وفي هذه الحالة لا يصح أن تكون المقالات ( النبي محمد عند أهل السنة) و ( النبي محمد عند الشيعة ) لأن الاختلاف ليس في شخصه وإنما في بعض صفاته. وهكذا (الله) فهو نفسه الذي تكلم عنه موسى وعيسى ومحمد واتباعهم. لكن لاهوت الديانات يختلف في صفاته. الأنسب برأيي أن تكون المقالات عن صفات الله. لتكون علمية أكثر. -ء  أسامة الساعدي  ناقش        08:35، 23 كانون الثاني 2018 (ت.ع.م)

  • النقاش هنا يتم من وجهة نظر إسلامية، فعند المسلمين الإله الذي دعا إليه النبيان موسى وعيسى هو الله الذي يعبده المسلمون، أما المسيحيون يعبدون إله غير الذي يعبده المسلمون أو اليهود. فاليهود مثلاً اسم الرب الذي يعبدونه هو يهوه وبالتالي من غير الصائب عنونة المقالة التي تتكلم عن أسماء الرب في اليهودية تحت اسم أسماء الله في اليهودية! القضية ليست اسم المعبود وإنما صفاته أيضاً كما ذكر أسامة. وفي الختام هناك نقطة فلسفية منطقية أرجو الانتباه لها: الأديان السماوية هي ديانات توحيدية، ولو أنها جميعها تعبد المعبود الذي اسمه الله، لانتفت الضرورة للمسيحي أو اليهودي أن يتلفظ بالشهادة: (أشهد لأن لا إله إلا الله!) عند إسلامه، لأن "الله" اسم الإله الذي كان يعبده سابقاً!. كل هذا الجدال ينتهي باستعمال لفظ الرب في العنوان! --Sami Lab (نقاش) 17:26، 25 يناير 2018 (ت ع م)
  تعليق: إذا كان "الله" مصطلحًا إسلاميًّا، فإن "الرب" مصطلح يهودي-مسيحي في الكتابات العربية على ما أظن! ربما "الإله" أفضل. وربما لا حاجة لتوحيد التسمية بين مقالات الأديان الثلاثة؛ يمكن أن نستخدم اللفظ الشائع للإله في كل دين في المقالات التي تذكر الإله من منظور هذا الدين.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:35، 5 فبراير 2018 (ت ع م)
  تعليق: أولا الأجدر أن نحول هذا النقاش الى صفحة النقاش ثم نرجع هنا حين الوصول الى توافق. لكن انا اوافق رأي @أسامة الساعدي: وأرى توحيد المقالات لأن كلمة الله واحدة وان اختلفت التفاصيل بين المذاهب، ويمكن ذكر هذه الخلافات في صفحة واحدة.--الدُبُونِيْ (نقاش) 21:29، 16 فبراير 2018 (ت ع م)ردّ
  خلاصة:   لم يتم لا وجود لتوافق حول النقل. أتمنى إستمرار النقاش هُناك في نقاش الصفحة ثم مُعاودة تقديم الطلب. شُكرًا لكم--فيصل (راسلني) 22:35، 16 فبراير 2018 (ت ع م)ردّ

الله

الله: هو علم على الذات الإهية, و لا يختص بدين دون آخر أو لغة دون أخرى. بل هو علم على الخالق جل و علا يصلح لأي لغة و أي دين.

و قد إختلف علماء المسلمين في أصل هذا الإسم العظيم:-

- فمنهم من قال بأن "الله" هو إسم جامد ( غير مشتق ) لا أصل له لغوياً

- و لكن الأرجح ما ذهب إليه جمهور العلماء من أن "الله" هو إسم مشتق من قولهم "الإله" و حذفت الهمزة للتسهيل. والله أعلم

أما الإسلام في اللغة العربية فهي كلمة تعني التسليم أو الإستسلام. و إصطلاحاً يعرف دين الإسلام بأنه :- الإستسلام لله بالتوحيد, و الإنقياد له بالطاعات, و البراءة من الشرك و أهله.

و أسماء الله الحسنى ليست محصورة في 99 إسماً, بل هي أكثر من ذلك بكثير, و إنما حدد النبي صلى الله عليه و سلم من الأسماء الحسنى 99 إسماً من دون تفصيلها, حتى يجتهد المسلمون في تحريها بين أسماء الله. تماماً كما أخفيت ليلة القدر في العشر الأخير من رمضان حتى يتحرى المسلمون العبادة في العشر الأخير كلها.

أما القول على الله بأنه " الكائن الأسمى " فهذا مما لا يجوز في الإسلام. فلا يجوز وصف الله تعالى بما لم يصف به نفسه في كتابه العزيز أو على لسان نبيه محمد صلى الله عليه و آله وسلم. و لم يرد في الكتاب أو في السنة وصف الله تعالى بأنه " الكائن الأسمى "

صورة المقدمة

يا عباد الله عليكم أن تغيرو صورة العرض اللتي في بداية المقال بأسرع ما يمكن . وحسبنا الله ونعم الوكيل

عُد إلى صفحة "الله (إسلام)/أرشيف 1".