نقاش:الإسلام والعنف

أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من PROF.NOUR في الموضوع تحيز

المصادر التي يُستشهد بها حول الموضوع، قائمة على المستشرقين

عدل

المقالة بنصّها الحالي غير حيادية أبدًا، ولغتها مثيرة للشفقة، كيف لمثل هذه المقالة أن تكون في ويكيبديا، لا أدري!. إذا لم يقم أحد من المستخدمين المهتمين بالموضوع بإصلاح المقالة وإعادة كتابتها بشكل موضوعي ومن مصادر موضوعية وأكاديمية حيادية، أعتقد أن أغلب أجزاء المقالة سوف ينتهي بالشطب. -- صالح (نقاش) 18:26، 5 يناير 2019 (ت ع م)ردّ

الإسلام والعنف برأي غير المسلمين هو العنوان الأوفق لهذا المقالة، وهي ذامّة لا ناقدة Abu aamir (نقاش) 18:13، 9 يناير 2019 (ت ع م)ردّ

الإسلام و العنف

عدل

أطلب بحذف المقالة أو إعادة هيكلتها و ذلك لأنها غير حيادية وتأخذ برأى جهة واحدة من الموضوع وهو مخالف لسياسات ويكيبديا Sgh45 (نقاش) 09:47، 20 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

@PROF.NOUR: الحذف لا يعتمد على رأي الإداريين فقط، يجب طرح هذا النوع من المقالات إلى نقاش الحذف. حتى يُشارك المُهتمين ويراه المُجتمع. تحياتي لكِ--فيصل (راسلني) 14:30، 20 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

تحيز

عدل

المقالة مكتوبة بأسلوب متحيز ترويجي، هدفه تشويه الإسلام، والقرآن الكريم،ومعتقدات المسلمين، وإثارة الكراهية.-Nour Professor  (نقاش) 02:31، 2 سبتمبر 2020 (ت ع م)ردّ

نقاش طلب النقل

عدل

وضع الطلب:   لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

السبب: لتصبح مقالة واضحة المعالم --Nour Professor  (نقاش) 16:40، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
  تعليق: المقالة ترتبط بتصنيف: تصنيف:الدين والعنف، والتصنيف مرتبط بمقالة عنف ديني، لذا يحتاج الموضوع إلى نقاش واسع يشمل جميع المقالات المرتبطة بالتصنيف المذكور. -- صالح (نقاش) 16:53، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
  يُنفَّذ... -- صالح (نقاش) 16:53، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)
مرحبا، إن تُكتَب المقالة بطريقة حيادية فلا موجب لتعديل الاسم، أما واقعها الآن فهو مطابق للاسم المقترح. Abu aamir (نقاش) 11:35، 9 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
  تعليق: مرحباً، محتوى المقالة غير موسوعي، وهو عبارة عن تجميع انتقادات لا يربط بينها أي شيء إلا أنها تنتقد الإسلام من منظور غربي، ليس هناك نظري حيادية وليس هناك نظرة موسوعية أساساً، هل يعقل أن تحتوي موسوعة على عبارة: "الإرهاب الإسلامي"؟ ويكيبيديا ليست منبراً للخطاب الأيديولوجي.
أقترح حذف هذه المقالة، أو دمجها بأقصى الأحوال في مقالة ذات صلة مثل العنف الديني.--Michel Bakni (نقاش) 12:36، 13 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة دون شك، فمن خلال نظرة سريعة يتضح أنَّ المقالة مُترجمة دون تفكُّر أو مُراعاة مُعتقدات المُسلمين في مثل هذه الأُمُور. بدايةً فضَّلت أن تُنقل إلى العنوان المُقترح من طرف @PROF.NOUR: أو حتَّى إلى «الإسلام والعنف برأي الغرب». لكن حتَّى هذه العناوين المُقترحة أجدها مُسيئة لِغير المُسلمين في العالم الإسلامي وفي الغرب أيضًا، كونها تُعمم الكلام وهو عكس الواقع. رُبما الأنسب توزيع أقسام المقالة على مقالات أُخرى والاكتفاء بِنسب الكلام إلى أصحابه، كون هؤلاء إمَّا يستندون على مفاهيمهم الثقافيَّة أو معاييرهم الحضاريَّة الخاصَّة دون فهم أو استيعاب لِلمفاهيم والمُعتقدات الإسلاميَّة، أو أنهم مُنحازون ومُعادون، أو مدفوعون لأسبابٍ سياسيَّة--باسمراسلني (☎) 13:03، 13 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
  تعليق:   مع تسمية المقترحة من طرف PROF.NOUR لأن الغرب يشير في مخيلة العامة لأوروبا و أمريكا فقط. Ali ahmed andalousi (نقاش) 13:16، 13 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
  سؤال: هل ستنطبق نتيجة هذا النقاش أيضًا على المقالات المشابهة مثل الإسلام والعنف الأسري واليهودية والعنف والمسيحية والعنف والبوذية والعنف لكي يتم تقديم طلب نقل لها؟--أفرام راسلني 13:53، 14 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
  تعليق: بشكل عام أنا ضد تغيير عنوان المقالة لكن إذا كان يجب تغييرها يجب أن تصبح "الإسلام والعنف برأي منتقدي الإسلام" وطبعا يجب تغيير أسماء مقالات الديانات الأخرى. Declod (نقاش) 20:38، 14 أغسطس 2020
  • لا اعتقد أن المقالة بحاجة لتغيير العنوان بل بحاجة لإعادة كتابة المحتوى، عنوان المقالة لا يعني بالضرورة أن الإسلام يدعم العنف، بل يعني موقف الإسلام من العنف والآراء حول ذلك، مثل الإسلام والمندائية والإسلام والعلمانية والإسلام والإجهاض، لا تعني العناويين السابقة بأي شكل كان أن الإسلام يدعم العلمانية أو الإجهاض أو غير ذلك بل معناه موقف الإسلام منها والآراء حول ذلك. عنوانك الذي تقترحه خاطئ لأنه يعني أن المقالة مقصورة على رأي غير المسلمين بل المطلوب أن تدعم المقالة جميع وجهات النظر (المسلمين وغيرهم)، وكذلك توحي بأن إلصاق العنف بالإسلام مقبولًا من طرف غير المسلمين وهذا غير صحيح على العموم.--إسلامنقاش 22:30، 14 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
  •   تعليق: المقالة العربية مرتبطة بمقالات في ويكيبيديات أخرى، من بينها الإنجليزية التي يبدو أنها تناقش الأمر عمومًا ولا تعرض فقط وجهة نظر منتقدي الإسلام. لذلك أرى أن المقالة يجب أن تبقى بالعنوان الحالي.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:43، 14 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
أتفق مع الزميل إسلام، والأفضل موقف الإسلام من العنف.--Michel Bakni (نقاش) 09:07، 15 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
رد الإداري:   خلاصة:   إبقاء العنوان على حالهِ بناءً على ما تقدّم، مع وسم المقالة بالقوالب المناسبة ريثما تُحيَّد وتُكتَب بشكل موضوعي. -- صالح (نقاش) 12:29، 17 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "الإسلام والعنف".