سرطان الرئة
سرطان الرئة (بالإنجليزية: Lung cancer) هو أحد أمراض الرئة التي تتميز بحدوث انقسامات خلوية غير مضبوطة للخلايا الحية، وقدرة هذه الخلايا المنقسمة على غزو النسج الأخرى للرئة والانتشار فيها، إما عن طريق نمو مباشر باتجاه نسيج مجاور أو الانتقال وغزو أنسجة بعيدة في عملية يطلق عليها اسم النقيلة.[6] معظم أنواع السرطان التي تبدأ في الرئة والمعروفه باسم سرطان الرئة الأولي هي التي تستمد من سرطان الخلايا الظهارية وتسمى أيضاً سرطان خلية الشوفان، والسبب الرئيسي هو التعرض لدخان التبغ وهو السبب الرئيسي في 90% من حالات سرطان الرئة وهذه الحالات تنتسب غالبا إلى العوامل الوراثية أو غاز الرادون أو الاسبستوس (Asbestos).[7][8][9]
سرطان الرئة | |
---|---|
تصوير الصدر بالأشعة السينية يُظهر السهم الأحمر ورمًا في الرئة اليُسرى
| |
معلومات عامة | |
الاختصاص | علم الأورام، وطب الرئة |
من أنواع | مرض رئوي [1]، ومرض |
الأنواع | سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة(SCLC)، سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة(NSCLC) |
الأسباب | |
الأسباب | تدخين التبغ، وداء الأسبست[2]، وتدخين سلبي، ورادون، وتلوث الهواء، وتدخين |
عوامل الخطر | التدخين، الأسبستوس |
المظهر السريري | |
البداية المعتادة | بعد سن 40 ؛ [3] 70 عامًا في المتوسط [4] |
الأعراض | السعال (بما في ذلك سعال الدم) ، ضيق التنفس ، ألم الصدر |
الإدارة | |
الوقاية | تجنب التدخين والمواد المطفرة البيئية الأخرى |
التشخيص | التصوير الطبي ،خزعة |
العلاج | الجراحة ، العلاج الكيميائي ، العلاج الإشعاعي ، العلاجات الجزيئية |
المآل | معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات 10-20% (معظم البلدان) [5] |
الوبائيات | |
انتشار المرض | 2.2 مليون (2020) [5] |
الوفيات | 1.8 مليون (2020) [5] |
تعديل مصدري - تعديل |
يعدّ التدخين هو السبب الأول لحالات سرطان الرئة حيث يشكل حوالي 85% كسبب رئيسي للإصابة بذلك السرطان وفقط حوالي 10-15٪ من حالات السرطان تحدث عند الأشخاص الذين لم يدخنوا أبدًا.[10][11][12][13] غالبًا ما تنتج هذه الحالات عن مجموعة من العوامل الوراثية مثل التعرض لغاز الرادون، أو الأسبستوس، أو التدخين غير المباشر، أو أشكال أخرى من تلوث الهواء. يمكن رؤية سرطان الرئة على الصور الشعاعية للصدر والتصوير المقطعي المحوسب (CT). يتم تأكيد التشخيص عن طريق الخزعة.[14]
يعدّ تجنب عوامل الخطر بما في ذلك التدخين وتلوث الهواء، هو الطريقة الأساسية للوقاية. يعتمد العلاج والنتائج طويلة المدى على نوع السرطان وعلى مرحلة السرطان (درجة الانتشار)، والصحة العامة للشخص. معظم الحالات للأسف غير قابلة للعلاج. تشمل العلاجات الشائعة: الجراحة والعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي.[15][16][17]
في عام 2012 كان تعداد المصابين بسرطان الرئة حوالي 1.8 مليون شخص وأسفر عن 1.6 مليون حالة وفاة. وهذا يجعله السبب الأكثر شيوعًا للوفاة المرتبطة بالسرطان لدى الرجال والثاني الأكثر شيوعًا بين النساء بعد سرطان الثدي. يعدّ السن الأكثر شيوعًا عند التشخيص هو سن السبعين عامًا. وعموما، فإن 17.4 ٪ من الأشخاص في الولايات المتحدة الذين تم تشخيص إصابتهم بسرطان الرئة يبقون على قيد الحياة بعد خمس سنوات من تشخيصهم بالسرطان ولكن هذه النتائج مختلفة في العالم النامي.[18][19]
سرطان الرئة هو من أكثر السرطانات شيوعاً في العالم بعد سرطان الجلد، وسرطان الثدي عند النساء، وسرطان البروستات عند الرجال[20] وهو المسبّب الأكثر للوفاة بأمراض السرطان الشهر العالمي لسرطان الرئة هو نوفمبر وقد وضع هذا الشهر للتوعية بمدى خطورة المرض وضرورة علاجه عند المصابين وضرورة تجنب التدخين للحفاظ على سلامة الرئتين[21]
الأسباب
عدليقوم السرطان بإحداث تغيير وراثي على الحمض النووي وهذه التغييرات تؤثر على وظائف الخلية الطبيعية، بما في ذلك تكاثر الخلايا، وموت الخلايا المبرمج وفشل إصلاح الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين.[22] أهم أسباب الإصابة بسرطان الرئة (والسرطان عموما) تشمل المسرطنات (مثل تلك الموجودة في دخان التبغ)، تلوث الهواء، الاشعاعات المؤينة، والعدوى الفيروسية. وهذا التعرض التراكمي لأسباب التغيرات إلى الحامض النووي في أنسجه بطانة القصبات من الرئتين (الظهارة الشعب الهوائية). كما يصبح أكثر الأنسجة التّالفة، في نهاية المطاف يتطور سرطان الرئة.[6]
من أهم تلك الاسباب ما يلي:
التدخين
عدليعدّ التّدخين، وخاصّة السّجائر، المساهم الرّئيسي في الإصابة بسرطان الرئة إلى حدّ بعيد. في الولايات المتحدة، تشير التقديرات إلى أنّ التّدخين يتسبّب في 87 ٪ من حالات سرطان الرئة (90 ٪ عند الرجال و 85 ٪ عند النساء). خطر الإصابة بسرطان الرئة عند الذّكور المدخّنين يمثّل 17,2 ٪، أمّا عند الإناث المدخّنات، فالخطر هو 11,6 ٪.[23][24]
هذا الخطر أقلّ من ذلك بكثير عند غير المدخّنين: 1,3 ٪ عند الرجال و1،4 ٪ عند النساء.[10][25]
دخان السّجائر يحتوى على أكثر من 60 مسرطنات معروفة مثل النظائر المشعّة من الرادون سلسلة الاضمحلال، والبنزوبيرين.. بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن النّيكوتين يؤدّي إلى كساد الاستجابة المناعيّة للتطوّرات الخبيثة في النسيج. طول وقت تدخين الشّخص وكذلك الكمّيّة المدخّنة تزيد من فرص الإصابة بسرطان الرئة. إذا توقّف الشّخص عن التّدخين، هذه الفرص تتناقص باطراد إذ أنّ الضّرر بالرّئتين يتصلّح كما أنّ الجسيمات الملوّثة تبدأ بالزّوال تدريجيا.[26][27][28]
في العالم المتقدّم، ما يقرب من 90 ٪ من الوفيات بسرطان الرئة تنجم عن التّدخين. إضافة إلى ذلك، هناك دلائل على أنّه يمكن توقّع أسهل وأدقّ للإصابة بسرطان الرّئة عند غير المدخّنين ممّا هو عليه عند المدخنين كما أنّ المرضى الّذين يدخّنون في وقت التّشخيص يكون لديهم فرص أقلّ للبقاء على قيد الحياة من الّذين يقلعون عن التّدخين.[29][30][31]
التدخين السلبي هو استنشاق الدخان من شخص آخر بالتدخين هو سبب للإصابة بسرطان الرئة لدى غير المدخنين. ويمكن تصنيف المدخن السلبي كالأشخاص الذين يعيشون أو يعملون مع المدخن. الدراسات من الولايات المتحدة، أوروبا، المملكة المتحدة، وأستراليا قد أظهرت باستمرار خطر زيادة كبيرة بين أولئك الذين يتعرضون للتدخين السلبي.[32][33] أولئك الذين يعيشون مع شخص يدخن لديهم زيادة في الخطر 20-30٪ في حين أن أولئك الذين يعملون في بيئة مع دخان من جهة ثانية يكون 16-19٪ زيادة في الخطر.التحقيقات تشير إلى أن الدخان الجانبي أكثر خطورة من التدخين المباشر. التدخين السلبي يسبب حوالي 3,400 حالة وفاة كل عام في الولايات المتحدة.[34][35][36]
غاز الرادون
عدلغاز الرادون هو هو غاز خامل عديم اللون والطعم والرائحة، كما أنه من العناصر المشعة. الرادون خامل كيميائيا وغير قابل للاشتعال وسام جدا وهو ثاني أكثر أسباب سرطان الرئة بعد التدخين. وهو منتج طبيعى من اليورانيوم، وهو سبب معروف لسرطان الرئة، مع ما يقدر بنحو 12٪ من وفيات سرطان الرئة التعرض إلى غاز الرادون.[37][38][39][40]
الأسبست
عدلخطورة الأسبست تكمن في نوع المواد المعدنية الموجودة فيه وتعتمد تأثيراته الصحية على المدة الزمنية التي يتعرض لها الإنسان عن طريق الإشعاع وكذلك على عدد الألياف وطولها ومتانتها، وتبين وجود علاقة وثيقة بين المدة الزمنية للتعرض لألياف الأسبست وشدة التعرض وبين التأثيرات السلبية على صحة الإنسان، إذ تظهر أعراض المرض بعد التعرض المزمن لألياف الأسبست الذي قد يصل إلى أكثر من 20 سنة. أما بالنسبة للتعرض الحاد توجد دراسات تظهر تأثيراته على الإنسان.
وداء الأسبست مرض رئوي مزمن يصيب الرئتين نتيجة استنشاق ألياف الأسبست التي تتميز بدقتها الشديدة، والتي تعمل على خفض كفاءة الرئتين والجهاز التنفسي بشكل عام حيث يحدث اتصال مباشر بين الألياف والخلايا في الرئة ما يؤدي إلى تحول خبيث لهذه الخلايا، وبالتالي ينتج عن ذلك سرطان الرئة، ولوحظ أن المدخنين أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض الذي تكمن خطورته في أن أعراضه تظهر بعد مرور 15 إلى 20 سنة.
وقد أصدرت منظمة العمل الدولية الاتفاقية رقم 162 لسنة 1986 في دورتها رقم 92 التي تعرف باسم «الحرير الصخري» وتضمنت حظر استخدام هذه المادة بجميع أشكالها والاستعاضة عنها بمواد أخرى ومنتجات أخرى عديمة الضرر أو أقل ضررا كما وضعت هذه الاتفاقية استثناءات من الحظر في حالات معينة حددتها بشروط اتخاذ إجراءات وتدابير صارمة تضمن عدم تعرض العمال للخطر.[12][41][42]
تلوث الهواء
عدليُعَرّف ملوث الهواء بأنه أي مادة في الهواء يمكن أن تسبب الضرر للإنسان والبيئة وخاصة الجسيمات المادية والتي يُشار إليها باسم الدقائق المادية Particulate Matter (PM) أو الجسيمات المادية الناعمة. وهذه المواد عبارة عن جسيمات بالغة الصغر قد تكون صلبة أو سائلة أو عالقة في الغاز. وفي المقابل، نجد أن مصطلح الأيروسول (دقائق فوق مجهرية من سائل أو صلب معلقة في الغاز) يشير إلى الجسيمات المادية والغاز معًا. ومصادر هذه الجسيمات قد تكون ناتجة عن النشاط البشري أو طبيعية. فبعض الجسيمات المادية توجد بشكل طبيعي، حيث تنشأ من البراكين أو العواصف الترابية أو حرائق الغابات والمراعي أو الحياة النباتية أو رذاذ البحر. أما الأنشطة البشرية مثل حرق الوقود الحفري في السيارات ومحطات توليد الطاقة الكهربائية والعمليات الصناعية المختلفة، فقد تساعد أيضًا في تكوين كميات كبيرة من الرذاذ المحتوي على الجسيمات المادية. وعلى مستوى الكرة الأرضية، نجد أن كميات الأيروسول الناتج عن الأنشطة البشرية يمثل حاليًا ما يقرب من 10 في المائة من الكمية الكلية للأيروسول الموجود في غلافنا الجوي. وجدير بالذكر، أن زيادة نسبة الجسيمات المادية الناعمة العالقة في الهواء عادة ما تكون مصحوبة بمخاطر صحية مثل الإصابة بأمراض القلب وتعطيل وظائف الرئة، بالإضافة إلى سرطان الرئة.[10][43][44][45][46]
أسباب أخرى
عدل- الإصابة بالتليّف الرئوي.[47]
- الخضوع للعلاج بالإشعاعات.
- الإصابة بأنواع أخرى من السرطان، مثل: سرطان الغدد الليمفاوية، وانتقاله للرئتين.
- وجود عامل وراثي، يكون فيه تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الرئة.
- تناول المشروبات الكحولية.
- التعرّض المستمر للمواد المسرطنة، مثل: دخان الفحم، والغازات الناتجة عن احتراق الأخشاب، وغازات الأفران، وغازات التدفئة.
- الإصابة بمرض متلازمة نقص المناعة المكتسبة «الإيدز».
الأعراض
عدليُعد سرطان الرئة أحد أكثر الأورام عدوانية وغدرًا في علم الأورام.[48] لسوء الحظ فإن ما يقرب من ٥٠٪ من الأشخاص المصابين بسرطان الرئة يُشَخَص لديهم المرض في مرحلة مُتقدمة إما على مستوى نُموه واستفحَاله في الرئة أو انتشاره إلى أجزاء أخرى من الجسم.[49]
تشمل الأعراض الرئيسية السُعَال (50-75%)، السُعَال المصحوب بِدَم (25-50%)،[48] ألم في الصدر (40%)،[48] ضيق في التنفس (20%)،[48] و فقدان الوزن(40%).[50] أعراض أخرى مثل الالتهاب الرئوي الذي لا يستجيب للمضادات الحيوية، خِرَاجات الرئة ، انصباب جنبي ، فقدان الشهية، والضعف العام، الحمى ،التعرق الليلي.
الأعراض الناتجة عن انتشار الورم إلى الأجزاء المجاورة المحيطة بالرئة قد تسبب أعراض لا تتعلق بالجهاز التنفسي، على سبيل المثال يمكن أن يضغط الورم على المريء_ الأنبوب المسؤول عن نقل الطعام إلى المعدة_ مُؤدِيّا ذالك إلى صعوبة في البلع.[49] يمكن أن يُضِرَ الورم بالعصب المسؤول عن تغذية الحنجرة والحبال الصوتية مُتسبِبًا بـ بَحَة في الصوت،[51] أو قد يغزو الورم الأعصاب الودية في الصدر متسببًا بِما يُعرف بمتلازمة هورنر التي تتميز بِتَضَيُّق حدقة العين وانسدال الجفن العلوي وقِلة التعرّق الذي يحدث في نفس الجانب _الأيمن أو الأيسر_ الذي أصاب فيه الورم الأعصاب الودية.[52] متلازمة هورنر شائعة أيضًا في الأورام الموجودة في الجزء العلوي من الرئة، والتي تسبب أيضًا ألمًا في الكتف يمتد إلى أسفل ناحية الإصبع الصغير من الذراع بالإضافة إلى تدمير الأضلاع العلوية.[53]
إذا كان حجم الورم كبيرًا قد يتسبب بالضغط على الأوردة الكبيرة في الجسم مثل الوريد الأجوف العلوي مُتَسبًبا بمتلازمة تُعرف بأسم متلازمة الوريد الأجوف العلوي( تتميز بتورم في الأجزاء العلوية من الجسم وثشمل الرأس والرقبة والذراعين) نتيجة سَدّ الورم لمجرى الدم الوريدي الذي يجلب الدم من الأجزاء العلوية من الجسم إلى القلب،[54] كما يمكن أن يتسلل الورم إلى المنطقة المحيطة بالقلب مسببًا تجمع للسوائل حول القلب، عدم انتظام ضربات القلب، أو فشل القلب.[49]
أعراض ناجمة عن الانتشار
عدلما يقارب ٣٠٪ من المصابين يحدث لهم أعراض ناتجة عن انتشار السرطان.[49] يمكن أن ينتشر سرطان الرئة إلى أي مكان في الجسم مع ظهور أعراض مختلفة حسب المكان الذي انتشر إليه.[49] على سبيل المثال لا الحصر يمكن أن ينتشر سرطان الرئة إلى:
- العقد الليمفاوية القريبة أو البعيدة.
- الدماغ.
- الكبد.
- العظام.
- الغدد الكظرية.
١- العقد الليمفاوية العقد الليمفاوية هي جزء من الجهاز الليمفي وتعمل كمحطات تنقية لسائل الليمف الذي يحمل معه ناتج امتصاص الدهون وكذالك يعمل كقنوات تصريف مهمة لـكنس بقايا الالتهاب و العدوى الذي تجلبه الأوعية الليمفاوية من أجزاء الجسم المختلفة.
الأعراض الأكثر شيوعا إذا انتشر السرطان إلى الغدد الليمفاوية هي أنها عادة ما تكون أكبر من المعتاد. لكن العقد الليمفاوية يمكن أن تزداد في الحجم أيضًا في كثير من حالات الالتهابات.
٢- الدماغ قد يسبب السرطان الذي انتشر إلى الدماغ مشاكل في الذاكرة، تغيرات في المزاج أو الشخصية، النوبات ،ارتباك ،صداع شديد، ضعف الذراع أو الساق.[49]
٣- العظام' يمكن أن يسبب انتشار الورم إلى العظام إلى آلام، ففي حال كان الانتشار إلى العمود الفقري يمكن أن يُسبب ألمًا في الظهر أو قد يسبب يضغط على الحبل الشوكي. قد يُسبب هشاشة وضعف في العظام يجعلها عرضة للكسور. أيضًا من الأعراض المهمة جدًا في تشخيص أحد أنواع سرطان الرئة هو ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم نتيجة زيادة تسكير وحَلّ الكاليسوم الموجود في العظام. إذا استولى السرطان على نخاع العظم_ المكان المسؤول عن صناعة خلايا الدم_ يسبب انخفاض في أعداد خلايا الدم البيضاء والحمراء والصفائح الدموية على السواء.[49]
٤- أعراض أخرى' يعاني بعض الأشخاص من تحدب في الأضافر من الأعلى . أيضًا قد يعاني نسبة ضئيلة من المرضى من التهاب وتورم في المفاصل مثل الرسغين أو الكاحلين مما يسبب الكثير من الألم وصعوبة في الحركة تُسمى هذه الحالة 'بالاعتلال المفصلي العظمي الرئوي الضخامي (HPOA). قد يعاني البعض من ضعف في العظلات خصوصًا عظلات الساقين نتيجة تَكون أجسام مضادة ضدّ قنوات الكالسيوم في العظلات، تُسمى هذي الحالة بـ متلازمة إيتون لامبرت.[49]
التشخيص
عدليعتمد تشخيص الإصابة بسرطان الرئة على قيام الطبيب المختص بمجموعة من الفحوصات، ومن هذه الفحوصات والاختبارات ما يأتي:
- الأشعة السينية[8]
- مسح مقطعي (الأشعة المقطعية)[55]
- التشخيص المختبري بعد أخذ عينة من الورم[56]
- الفحص الجسدي الذي يقوم على سماع صوت الرئتين والصدر.
- فحص الدم[57]
- التصوير بالموجات فوق الصوتية
- اختبار وظائف الرئة (Pulmonary Function Tests).[58]
التصنيف
عدليقسم سرطان الرئة إلى قسمين وهما:
- سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة (Non Small Cell Lung Cancer - NSCLC).[55][60][61]
- سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة (Small Cell Lung Cancer).[62]
يقسم سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة إلى أربعة مراحل وهم:
- المرحلة الأولى - عندما يكون متواجد ومحدود فقط داخل الرئة أو الرئتين وغير منتشر إلى غدد ليمفاوية أو إلى أعضاء أخرى، وتعتبر هذه المرحلة ذات أفضل نسبة شفاء من بين المراحل.
- المرحلة الثانية - عندما ينتشر الورم عبر النقائل (metastasis) إلى غدد لمفاوية مجاورة.
- المرحلة الثالثة - عند انتشار الورم إلى غدد لمفاوية بعيدة.
- المرحلة الرابعة والأخيرة - تعتبر أخطر مرحلة وهي عند انتشار الورم إلى أعضاء أخرى مثل الدماغ، العظام، والكبد.
يتم تصنيف سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة إلى مرحلتين:
- سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة المحدود (Limited): المحدود في جانب واحد من الصدر.
- سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة الواسع (Extensive): حيث ينتشر سرطان الرئة إلى جانبي الصدر أو إلى أعضاء بعيدة بالنقائل.
النوع النسيجي | النسبة |
---|---|
جميع الأنواع | 66.9 |
سرطان الخلايا الغدية | 22.1 |
سرطان الخلايا الحرشفية | 14.4 |
سرطان الخلايا الصغيرة | 9.8 |
التصنيف المرحلي الدولي لسرطان الرئة (TNM)
عدلتصنيف الورم والعقد والنقائل TNM (بالإنجليزية: TNM Classification) نظام طبي يصنف الورم أو السرطان على حسب حجمه وانتشاره في أعضاء الجسم. يعتمد النظام على قياس حجم الورم والبحث عن الطريق الفحوصات المختبرية والتصويرية على انتشار المرض في العقد الليمفاوية وأعضاء الجسم.
والاحرف TNM ترمز للتالي
- T: الورم بالأنكليزية.و يعبر عن حجم الورم ويختلف تقسيم القياس حسب نوع ومكان الورم.
- N: يشمل التقسيم عدد وانتشار الورم في العقد الليمفاوية
- M: انبثاث الورم في أعضاء الجسم
- ويضع الحرف x عندما يصعب وضع الورم في أي من التقسيمات السابقة.
يصنف سرطان الرئة في أربع مراحل سريرة وفقاً لحالة الورم البدئي primary tumor - T وحالة العقد اللمفاوية regional lymphnodes - N وحالة الأجهزة المختلفة distant metastasis، كما يعدّ هذا التصنيف أساساً ضرورياً لاختيار الطريقة العلاجية المناسبة والإنذار المستقبلي:
|
|
|
TNM | المجموعة |
---|---|
T1a–T1b N0 M0 | IA |
T2a N0 M0 | IB |
T1a–T2a N1 M0 | IIA |
T2b N0 M0 | |
T2b N1 M0 | IIB |
T3 N0 M0 | |
T1a–T3 N2 M0 | IIIA |
T3 N1 M0 | |
T4 N0–N1 M0 | |
N3 M0 | IIIB |
T4 N2 M0 | |
M1 | IV |
-
مرحلة IA و IB من سرطان الرئة
-
المرحلة AII من سرطان الرئة
-
المرحلة IIB من سرطان الرئة
-
المرحلة AIII من سرطان الرئة
-
المرحلة IIIA من سرطان الرئة
-
المرحلة IIIA من سرطان الرئة
-
المرحلة IIIB من سرطان الرئة
-
المرحلة IIIB من سرطان الرئة
-
المرحلة الرابعة من سرطان الرئة
العلاج
عدلعلاج سرطان الرئة يعتمد على نوع الخلية السرطانية، مدى انتشاره وآداء المريض. العلاجات الشائعة تتضمّن الرعاية لتخفيف الألم، الجراحة، العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي.[65]
ليس كل سرطانات الرئة مناسبة للجراحة. حيث تعتبر (مرحلة السرطان وموقعه ونوع الخلية) من العوامل الهامة المحددة.[66][67][68]
العلاج الجراحي
عدلالمآل
عدلمن بين جميع المصابين بسرطان الرئة في الولايات المتحدة يعيش حوالي 16.8 ٪ لمدة لا تقل عن خمس سنوات بعد التشخيص.[72] في إنجلترا وويلز، بين عامي 2010 و 2011، قدر معدل البقاء على قيد الحياة بعد الإصابة بسرطان الرئة لمدة خمس سنوات بنسبة 9.5 ٪. ولكن النتائج تعتبر أسوأ بشكل عام في العالم النامي.[73] غالباً ما يكون السرطان في مرحلة متأخرة عند التشخيص. حوالي 30-40 ٪ من حالات سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة - NSCLC تكون في المرحلة الرابعة، و 60 ٪ من سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة - SCLC تكون في المرحلة الرابعة.[74] تشير البيانات الإنجليزية إلى أن حوالي 70٪ من المرضى يبقون على قيد الحياة في السنة الأولى عند تشخيصهم في المرحلة الأولى من السرطان، لكن هذا لا يتعدى 14٪ فقط بالنسبة للمصابين في المراحل المتأخرة من السرطان.[75][76]
تشمل الأعراض بالنسبة لحالات سرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة NSCLC وجود أعراض رئوية، وحجم الورم يكون كبيراً (> 3 سم)، ودرجة الانتشار (المرحلة) والانبثاث إلى عدة الغدد الليمفاوية تكون أكبر من النوع الأخر. كما يحدث انخفاض الوزن بنسبة تزيد عن 10٪. بينما تشمل الأعراض بالنسبة لحالات سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة - SCLC ضعف الأداء والجنس ومشاكل الجهاز العصبي المركزي ومشاكل الكبد في وقت التشخيص.[77][78]
المرحلة السريرية | البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات بعد التشخيص (٪) | |
---|---|---|
سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة | سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة | |
IA | 50 | 38 |
IB | 47 | 21 |
IIA | 36 | 38 |
IIB | 26 | 18 |
IIIA | 19 | 13 |
IIIB | 7 | 9 |
IV | 2 | 1 |
بالنسبة لحالات سرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة NSCLC، يتم تحقيق أفضل تشخيص بالاستئصال الجراحي الكامل للمرحلة IA، وتصل نسبة البقاء على قيد الحياة إلى 70٪ لمدة خمس سنوات. أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة SCLC لديهم معدل بقاء 1% لمدة خمس سنوات.[79][80]
علم الأوبئة
عدليُعدّ سرطان الرئة في جميع أنحاء العالم هو السرطان الأكثر شيوعاً بين الرجال من حيث الإصابة والوفيات على حد سواء، وبين النساء يعدّ هو ثالث أعلى نسبة وهو الثاني بعد سرطان الثدي في معدل الوفيات. في عام 2012، كان هناك 1.82 مليون حالة جديدة في جميع أنحاء العالم، و 1.56 مليون حالة وفاة بسبب سرطان الرئة وهو ما يمثل 19.4 ٪ من جميع الوفيات الناجمة عن السرطان. أعلى المعدلات كانت في أمريكا الشمالية وأوروبا وشرق آسيا، مع أكثر من ثلث الحالات الجديدة في الصين في ذلك العام. بينما كانت معدلات أفريقيا وجنوب آسيا أقل بكثير.[81]
الشريحة السكانية الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة هي الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا والذين لديهم تاريخ من التدخين.[82] على عكس معدل وفيات الرجال - الذي بدأ يتراجع منذ أكثر من 20 عامًا، ارتفعت معدلات وفيات سرطان الرئة للنساء خلال العقود الماضية. في الولايات المتحدة، يبلغ خطر الإصابة بسرطان الرئة على مدار العمر 8٪ لدى الرجال و 6٪ عند النساء.[83]
لكل 3 إلى 4 ملايين سيجارة مدخنة يمكن أن تسبب الوفاة بسبب سرطان الرئة.[84] يتزايد دور التدخين السلبي كعامل خطر لسرطان الرئة مما أدى إلى تدخلات سياسية لتقليل التعرض غير المرغوب فيه لغير المدخنين لدخان التبغ لدى الآخرين.[85][86]
في الولايات المتحدة، تعتبر نسبة الإصابة بسرطان الرئة أعلى لدى كل من الرجال السود والنساء السود. معدلات سرطان الرئة هي حاليا أقل في البلدان النامية. ولكن مع زيادة التدخين في البلدان النامية، من المتوقع أن ترتفع المعدلات في السنوات القليلة المقبلة، لا سيما في الصين والهند.[87][88]
في الولايات المتحدة، تعتبر نسبة قدامى المحاربين العسكريين هي أعلى نسبة لسرطان الرئة بحوالي 25-50 ٪ في المقام الأول بسبب ارتفاع معدلات التدخين. خلال الحرب العالمية الثانية والحرب الكورية، لعب الأسبستوس دورًا هاماً أيضًا في زيادة نسبة الإصابة بالسرطان.[89][90][91]
سرطان الرئة هو ثالث أكثر السرطانات شيوعا في المملكة المتحدة[92] (حوالي 46,400 شخص تم تشخيص إصابتهم بالمرض في عام 2014)[93] وهو السبب الأكثر شيوعًا للوفاة المرتبطة بالسرطان (حوالي 35,900 ماتوا في عام 2014).[94][95][96]
تاريخ
عدلكان سرطان الرئة غير شائع قبل ظهور تدخين السجائر.[97] لم يعترف حتى كمرض متميز حتى عام 1761.[97][98] تم وصف الجوانب المختلفة لسرطان الرئة أكثر في عام 1810 حيث شكلت أورام الرئة الخبيثة فقط 1 ٪ من جميع السرطانات التي شوهدت في تشريح الجثة في عام 1878، لكنها ارتفعت إلى 10-15 ٪ بحلول أوائل 1900. بلغ عدد الحالات في الأدبيات الطبية حوالي 374 حالة فقط في جميع أنحاء العالم في عام 1912 ولكن عند مراجعة عمليات التشريح أظهرت أن الإصابة بسرطان الرئة قد ارتفعت من 0.3٪ في عام 1852 إلى 5.66٪ في عام 1952.[99][100] في ألمانيا في عام 1929، أدرك الطبيب فريتز ليكيت العلاقة بين التدخين وسرطان الرئة.[101] كانت دراسة الأطباء البريطانيين، التي نُشرت في الخمسينات من القرن العشرين أول دليل وبائي صلب للصلة بين سرطان الرئة والتدخين.[102] ونتيجة لذلك، في عام 1964، أوصى الجراحين في الولايات المتحدة المدخنين بإيقاف التدخين.[103][104]
تم التعرف على أخطار غاز الرادون لأول مرة بين عمال المناجم في الجبال في ساكسونيا.[105][106] كانت هذه المناجم غنية باليورانيوم مع الراديوم. أُصيب عمال المناجم بأمراض الرئة، وتم التعرف عليها في نهاية المطاف على أنها سرطان الرئة في سبعينيات القرن التاسع عشر. على الرغم من هذا الاكتشاف، استمر التعدين في الخمسينيات، بسبب طلب اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية على اليورانيوم. تم تأكيد الرادون كسبب لسرطان الرئة في الستينات.[105][107]
تم إجراء أول استئصال رئوي ناجح لسرطان الرئة في عام 1933. تم استخدام العلاج الإشعاعي منذ أربعينيات القرن العشرين.[108][109] كان العلاج الإشعاعي الجذري، المستخدم في البداية في الخمسينات من القرن العشرين، محاولة لاستخدام جرعات إشعاعية أكبر لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة في مرحلة مبكرة نسبيا، ولكنهم كانوا غير مؤهلين لإجراء الجراحة.[110] في عام 1997، شوهد العلاج الإشعاعي المتسارع المستمر كشئ أكثر فعالية مقارنة بالعلاج الإشعاعي الراديكالي التقليدي.[111] مع سرطان الرئة ذو الخلايا الصغيرة، كانت المحاولات الأولية في الستينيات عند الاستئصال الجراحي والعلاج الإشعاعي الراديكالي غير ناجحة. في السبعينات، تم تطوير أنظمة العلاج الكيميائي الناجحة.[112][113][114]
الوفيات
عدلانظر أيضًا
عدلالمراجع
عدل- ^ Disease Ontology (بالإنجليزية), 27 May 2016, QID:Q5282129
- ^ http://www.asbestos.com/asbestosis/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ Horn & Iams 2022، "Epidemiology".
- ^ Bade & Dela Cruz 2020، "Age".
- ^ ا ب ج Sung et al. 2021، "سرطان الرئة".
- ^ ا ب "Lung Carcinoma: Tumors of the Lungs". Merck Manual Professional Edition, Online edition. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2007.
- ^ Lu C، Onn A، Vaporciyan AA، وآخرون (2010). "Chapter 78: Cancer of the Lung". Holland-Frei Cancer Medicine (ط. 8th). People's Medical Publishing House. ISBN:978-1-60795-014-1. مؤرشف من الأصل في 2022-04-04.
- ^ ا ب Collins LG، Haines C، Perkel R، Enck RE (يناير 2007). "Lung cancer: diagnosis and management". American Family Physician. ج. 75 ع. 1: 56–63. PMID:17225705. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2007.
- ^ Falk S، Williams C (2010). "Chapter 1". Lung Cancer—the facts (ط. 3rd). Oxford University Press. ص. 3–4. ISBN:978-0-19-956933-5. مؤرشف من الأصل في 2020-01-31.
- ^ ا ب ج Alberg AJ، Brock MV، Samet JM (2016). "Chapter 52: Epidemiology of lung cancer". Murray & Nadel's Textbook of Respiratory Medicine (ط. 6th). Saunders Elsevier. ISBN:978-1-4557-3383-5.
- ^ Carmona, RH (27 يونيو 2006). "The Health Consequences of Involuntary Exposure to Tobacco Smoke: A Report of the Surgeon General". U.S. Department of Health and Human Services. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2017.
Secondhand smoke exposure causes disease and premature death in children and adults who do not smoke.
Retrieved 2014-06-16 - ^ ا ب O'Reilly KM، Mclaughlin AM، Beckett WS، Sime PJ (مارس 2007). "Asbestos-related lung disease". American Family Physician. ج. 75 ع. 5: 683–8. PMID:17375514. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2007.
- ^ "Tobacco Smoke and Involuntary Smoking" (PDF). IARC Monographs on the Evaluation of Carcinogenic Risks to Humans. WHO International Agency for Research on Cancer. ج. 83. 2004. مؤرشف (PDF) من الأصل في 13 أغسطس 2015.
There is sufficient evidence that involuntary smoking (exposure to secondhand or 'environmental' tobacco smoke) causes lung cancer in humans. ... Involuntary smoking (exposure to secondhand or 'environmental' tobacco smoke) is carcinogenic to humans (Group 1).
- ^ "Non-Small Cell Lung Cancer Treatment –Patient Version (PDQ®)". NCI. 12 مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 29 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 5 مارس 2016.
- ^ "Surveillance, Epidemiology and End Results Program". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 5 مارس 2016.
- ^ World Cancer Report 2014. World Health Organization. 2014. ص. Chapter 1.1. ISBN:92-832-0429-8. مؤرشف من الأصل في 2022-12-05.
- ^ World Cancer Report 2014. World Health Organization. 2014. ص. Chapter 5.1. ISBN:92-832-0429-8. مؤرشف من الأصل في 2022-12-05.
- ^ Chapman S، Robinson G، Stradling J، West S، Wrightson J (2014). "Chapter 31". Oxford Handbook of Respiratory Medicine (ط. 3rd). Oxford University Press. ص. 284. ISBN:978-0-19-870386-0.
- ^ Majumder، Sadhan (2009). Stem cells and cancer (ط. Online-Ausg.). New York: Springer. ص. 193. ISBN:978-0-387-89611-3. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2015.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله يقترح استخدام|name-list-style=
(مساعدة) - ^ سرطان الرئة - أحسن اونكولوجيست نسخة محفوظة 23 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ "الأيام الصحية لعام 2019 - الشهر العالمي لسرطان الرئة". www.moh.gov.sa. مؤرشف من الأصل في 2019-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-22.
- ^ Brown KM، Keats JJ، Sekulic A، وآخرون (2010). "Chapter 8". Holland-Frei Cancer Medicine (ط. 8th). People's Medical Publishing House USA. ISBN:978-1-60795-014-1. مؤرشف من الأصل في 2022-04-04.
- ^ Kumar V، Abbas AK، Aster JC (2013). "Chapter 5". Robbins Basic Pathology (ط. 9th). Elsevier Saunders. ص. 199. ISBN:978-1-4377-1781-5.
- ^ Hecht SS (2012). "Lung carcinogenesis by tobacco smoke". International Journal of Cancer. ج. 131 ع. 12: 2724–2732. DOI:10.1002/ijc.27816. PMC:3479369. PMID:22945513.
- ^ Peto R، Lopez AD، Boreham J، وآخرون (2006). Mortality from smoking in developed countries 1950–2000: Indirect estimates from National Vital Statistics. Oxford University Press. ISBN:0-19-262535-7. مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2007.
- ^ "Health effects of exposure to environmental tobacco smoke. California Environmental Protection Agency". Tobacco Control. ج. 6 ع. 4: 346–53. 1997. DOI:10.1136/tc.6.4.346. PMC:1759599. PMID:9583639. مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 2007.
- ^ "State-specific prevalence of current cigarette smoking among adults, and policies and attitudes about secondhand smoke--United States, 2000". MMWR. Morbidity and Mortality Weekly Report. CDC. ج. 50 ع. 49: 1101–6. ديسمبر 2001. PMID:11794619. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2017.
- ^ Alberg AJ، Ford JG، Samet JM (September 2007). "Epidemiology of lung cancer: ACCP evidence-based clinical practice guidelines (2nd edition)". Chest. American College of Chest Physicians. ج. 132 ع. 3 Suppl: 29S–55S. DOI:10.1378/chest.07-1347. PMID:17873159. مؤرشف من الأصل في 2020-03-29. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ Jaakkola MS، Jaakkola JJ (أغسطس 2006). "Impact of smoke-free workplace legislation on exposures and health: possibilities for prevention". The European Respiratory Journal. ج. 28 ع. 2: 397–408. DOI:10.1183/09031936.06.00001306. PMID:16880370. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2013.
- ^ Parkin DM (ديسمبر 2011). "2. Tobacco-attributable cancer burden in the UK in 2010". British Journal of Cancer. 105 Suppl 2 ع. Suppl. 2: S6–S13. DOI:10.1038/bjc.2011.475. PMC:3252064. PMID:22158323.
- ^ Taylor R، Najafi F، Dobson A (أكتوبر 2007). "Meta-analysis of studies of passive smoking and lung cancer: effects of study type and continent". International Journal of Epidemiology. ج. 36 ع. 5: 1048–59. DOI:10.1093/ije/dym158. PMID:17690135. مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2011.
- ^ Owen KP، Sutter ME، Albertson TE (فبراير 2014). "Marijuana: respiratory tract effects". Clinical Reviews in Allergy & Immunology. ج. 46 ع. 1: 65–81. DOI:10.1007/s12016-013-8374-y. PMID:23715638.
- ^ Joshi M، Joshi A، Bartter T (مارس 2014). "Marijuana and lung diseases". Current Opinion in Pulmonary Medicine. ج. 20 ع. 2: 173–9. DOI:10.1097/mcp.0000000000000026. PMID:24384575.
- ^ Schick S، Glantz S (ديسمبر 2005). "Philip Morris toxicological experiments with fresh sidestream smoke: more toxic than mainstream smoke". Tobacco Control. ج. 14 ع. 6: 396–404. DOI:10.1136/tc.2005.011288. PMC:1748121. PMID:16319363.
- ^ Greydanus DE، Hawver EK، Greydanus MM، Merrick J (أكتوبر 2013). "Marijuana: current concepts(†)". Frontiers in Public Health. ج. 1 ع. 42: 42. DOI:10.3389/fpubh.2013.00042. PMC:3859982. PMID:24350211.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ Tashkin DP (يونيو 2013). "Effects of marijuana smoking on the lung". Annals of the American Thoracic Society. ج. 10 ع. 3: 239–47. DOI:10.1513/annalsats.201212-127fr. PMID:23802821.
- ^ Choi H، Mazzone P (سبتمبر 2014). "Radon and lung cancer: assessing and mitigating the risk". Cleveland Clinic Journal of Medicine. ج. 81 ع. 9: 567–75. DOI:10.3949/ccjm.81a.14046. PMID:25183848. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19.
- ^ Schmid K، Kuwert T، Drexler H (مارس 2010). "Radon in Indoor Spaces: An Underestimated Risk Factor for Lung Cancer in Environmental Medicine". Dtsch Arztebl Int. ج. 107 ع. 11: 181–6. DOI:10.3238/arztebl.2010.0181. PMC:2853156. PMID:20386676.
- ^ "Radon (Rn) Health Risks". EPA. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2008.
- ^ EPA (فبراير 2013). "Radiation information: radon". EPA. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2009.
- ^ Davies RJ، Lee YC (2010). "18.19.3". Oxford Textbook Medicine (ط. 5th). OUP Oxford. ISBN:978-0-19-920485-4.
- ^ Tobias J، Hochhauser D (2010). "Chapter 12". Cancer and its Management (ط. 6th). Wiley-Blackwell. ص. 199. ISBN:978-1-4051-7015-4. مؤرشف من الأصل في 2022-07-06.
- ^ Clapp RW، Jacobs MM، Loechler EL (يناير–مارس 2008). "Environmental and occupational causes of cancer: new evidence 2005-2007". Reviews on Environmental Health. ج. 23 ع. 1: 1–37. DOI:10.1515/REVEH.2008.23.1.1. PMC:2791455. PMID:18557596.
- ^ Chen H، Goldberg MS، Villeneuve PJ (أكتوبر–ديسمبر 2008). "A systematic review of the relation between long-term exposure to ambient air pollution and chronic diseases". Reviews on Environmental Health. ج. 23 ع. 4: 243–97. DOI:10.1515/reveh.2008.23.4.243. PMID:19235364.
- ^ Lim WY، Seow A (يناير 2012). "Biomass fuels and lung cancer". Respirology. ج. 17 ع. 1: 20–31. DOI:10.1111/j.1440-1843.2011.02088.x. PMID:22008241. مؤرشف من الأصل في 2017-09-22.
- ^ Sood A (ديسمبر 2012). "Indoor fuel exposure and the lung in both developing and developed countries: an update". Clinics in Chest Medicine. ج. 33 ع. 4: 649–65. DOI:10.1016/j.ccm.2012.08.003. PMC:3500516. PMID:23153607.
- ^ Cogliano VJ، Baan R، Straif K، Grosse Y، Lauby-Secretan B، El Ghissassi F، وآخرون (ديسمبر 2011). "Preventable exposures associated with human cancers" (PDF). Journal of the National Cancer Institute. ج. 103 ع. 24: 1827–39. DOI:10.1093/jnci/djr483. PMC:3243677. PMID:22158127. مؤرشف (PDF) من الأصل في 20 سبتمبر 2012.
- ^ ا ب ج د DR. Vinay Kumar (2020). Robbin and Cotran pathology (بالإنجليزية) (10nd ed.). Vol. Chapter 15. pp. 721–723.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح Leora Horn, Christine M. Lovly, Harrison (2018). HARRISON'S Principles of Internal Medicin (بالإنجليزية) (20nd ed.). pp. 541–542.
- ^ "Lung cancer - Symptoms". nhs.uk (بالإنجليزية). 23 Oct 2017. Archived from the original on 2023-11-08. Retrieved 2023-11-17.
- ^ read, Editorial Team2 min. "Is Voice Hoarseness A Common Symptom of Lung Cancer?". LungCancer.net (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-03-31. Retrieved 2023-11-23.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ Khan، Zalan؛ Bollu، Pradeep C. (2023). Horner Syndrome. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing. PMID:29763176. مؤرشف من الأصل في 2022-11-04.
- ^ Walker، L؛ French، S (2014-6). "Horner's Syndrome: A Case Report and Review of the Pathophysiology and Clinical Features". The West Indian Medical Journal. ج. 63 ع. 3: 278–280. DOI:10.7727/wimj.2014.004. ISSN:0043-3144. PMC:4663911. PMID:25314289. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "Superior Vena Cava Syndrome". Cancer.Net (بالإنجليزية). 27 Apr 2012. Archived from the original on 2023-11-25. Retrieved 2023-11-23.
- ^ ا ب Horn L، Lovly CM، Johnson DH (2015). "Chapter 107: Neoplasms of the lung". Harrison's Principles of Internal Medicine (ط. 19th). McGraw-Hill. ISBN:978-0-07-180216-1.
- ^ Arabic Oncology نسخة محفوظة 4 مارس 2010 على موقع واي باك مشين.
- ^ Ost D (2015). "Chapter 110: Approach to the patient with pulmonary nodules". Fishman's Pulmonary Diseases and Disorders (ط. 5th). McGraw-Hill. ص. 1685. ISBN:978-0-07-179672-9.
- ^ American College of Chest Physicians؛ American Thoracic Society (سبتمبر 2013). "Five Things Physicians and Patients Should Question". اختر بحكمة: an initiative of the اختر بحكمة. American College of Chest Physicians and American Thoracic Society. مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 6 يناير 2013.
- ^ Smokers defined as current or former smoker of more than 1 year of duration. See image page in Commons for percentages in numbers. Reference: Table 2 نسخة محفوظة 10 September 2017 على موقع واي باك مشين. in: Kenfield SA، Wei EK، Stampfer MJ، Rosner BA، Colditz GA (يونيو 2008). "Comparison of aspects of smoking among the four histological types of lung cancer". Tobacco Control. ج. 17 ع. 3: 198–204. DOI:10.1136/tc.2007.022582. PMC:3044470. PMID:18390646.
- ^ Raz DJ، He B، Rosell R، Jablons DM (مارس 2006). "Bronchioloalveolar carcinoma: a review". Clinical Lung Cancer. ج. 7 ع. 5: 313–22. DOI:10.3816/CLC.2006.n.012. PMID:16640802.
- ^ Subramanian J، Govindan R (فبراير 2007). "Lung cancer in never smokers: a review". Journal of Clinical Oncology. American Society of Clinical Oncology. ج. 25 ع. 5: 561–70. DOI:10.1200/JCO.2006.06.8015. PMID:17290066.
- ^ Rosti G، Bevilacqua G، Bidoli P، Portalone L، Santo A، Genestreti G (مارس 2006). "Small cell lung cancer". Annals of Oncology. 17 Suppl 2 ع. Suppl. 2: ii5-10. DOI:10.1093/annonc/mdj910. PMID:16608983.
- ^ "8th edition lung cancer TNM staging summary" (PDF). International Association for the Study of Lung Cancer. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ Van Schil، PE؛ Rami-Porta، R؛ Asamura، H (مارس 2018). "The 8th TNM edition for lung cancer: a critical analysis". Annals of Translational Medicine. ج. 6 ع. 5: 87. DOI:10.21037/atm.2017.06.45. PMC:5890051. PMID:29666810.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ Lung cancer - Wikipedia, the free encyclopedia
- ^ Colice، GL؛ Shafazand S؛ Griffin JP؛ وآخرون (سبتمبر 2007). "Physiologic evaluation of the patient with lung cancer being considered for resectional surgery: ACCP evidenced-based clinical practice guidelines (2nd edition)". Chest. ج. 132 ع. Suppl. 3: 161S–177S. DOI:10.1378/chest.07-1359. PMID:17873167. مؤرشف من الأصل في 2020-03-29.
- ^ Mountain، CF (1997). "Revisions in the international system for staging lung cancer". Chest. American College of Chest Physicians. ج. 111 ع. 6: 1710–1717. DOI:10.1378/chest.111.6.1710. PMID:9187198. مؤرشف من الأصل في 2008-12-06.
- ^ Strand، TE؛ Rostad H؛ Damhuis RA؛ Norstein J (يونيو 2007). "Risk factors for 30-day mortality after resection of lung cancer and prediction of their magnitude". Thorax. BMJ Publishing Group Ltd. ج. 62 ع. 11: 991–7. DOI:10.1136/thx.2007.079145. PMC:2117132. PMID:17573442.
- ^ Nicastri DG، Wisnivesky JP، Litle VR، وآخرون (مارس 2008). "Thoracoscopic lobectomy: report on safety, discharge independence, pain, and chemotherapy tolerance". J Thorac Cardiovasc Surg. ج. 135 ع. 3: 642–7. DOI:10.1016/j.jtcvs.2007.09.014. PMID:18329487.
- ^ Casali G، Walker WS (مارس 2009). "Video-assisted thoracic surgery lobectomy: can we afford it?". Eur J Cardiothorac Surg. ج. 35 ع. 3: 423–8. DOI:10.1016/j.ejcts.2008.11.008. PMID:19136272.
- ^ Fell، SC؛ TJ Kirby (2005). General Thoracic Surgery (ط. sixth). Lippincott Williams & Wilkins. ص. 433–457. ISBN:0-7817-3889-X.
- ^ "Lung cancer survival statistics". Cancer Research UK. مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2014.
- ^ Ridge CA، McErlean AM، Ginsberg MS (يونيو 2013). "Epidemiology of lung cancer". Seminars in Interventional Radiology. ج. 30 ع. 2: 93–8. DOI:10.1055/s-0033-1342949. PMC:3709917. PMID:24436524.
- ^ Slatore CG، Au DH، Gould MK (نوفمبر 2010). "An official American Thoracic Society systematic review: insurance status and disparities in lung cancer practices and outcomes". American Journal of Respiratory and Critical Care Medicine. ج. 182 ع. 9: 1195–205. DOI:10.1164/rccm.2009-038ST. PMID:21041563. مؤرشف من الأصل في 2020-03-01.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "Lung cancer survival statistics". مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2014.
- ^ SEER data (SEER.cancer.gov) Median Age of Cancer Patients at Death 2002–2006 نسخة محفوظة 22 July 2011 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Small Cell Lung Cancer Treatment". PDQ for Health Professionals. National Cancer Institute. 2012. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2012.
- ^ "Non-Small Cell Lung Cancer Treatment". PDQ for Health Professionals. National Cancer Institute. PMID:26389304. مؤرشف من الأصل في 2020-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-17.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Spiro SG (2010). "18.19.1". Oxford Textbook Medicine (ط. 5th). OUP Oxford. ISBN:978-0-19-920485-4.
- ^ SEER data (SEER.cancer.gov) Median Age of Cancer Patients at Diagnosis 2002–2003 نسخة محفوظة 16 May 2011 على موقع واي باك مشين.
- ^ Stewart، Bernard W.؛ Wild، Christopher P. (2014). World cancer report 2014. Lyon: IARC Press. ص. 350–352. ISBN:978-92-832-0429-9. مؤرشف من الأصل في 2022-12-05.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله يقترح استخدام|name-list-style=
(مساعدة) - ^ Kemp FB (يوليو–سبتمبر 2009). "Smoke free policies in Europe. An overview". Pneumologia. ج. 58 ع. 3: 155–8. PMID:19817310.
- ^ Jemal A، Tiwari RC، Murray T، Ghafoor A، Samuels A، Ward E، Feuer EJ، Thun MJ (2004). "Cancer statistics, 2004". Ca. ج. 54 ع. 1: 8–29. DOI:10.3322/canjclin.54.1.8. PMID:14974761.
- ^ "Lung cancer statistics". Cancer Research UK. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2015. اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2016.
- ^ Lum KL، Polansky JR، Jackler RK، Glantz SA (أكتوبر 2008). "Signed, sealed and delivered: "big tobacco" in Hollywood, 1927-1951". Tobacco Control. ج. 17 ع. 5: 313–23. DOI:10.1136/tc.2008.025445. PMC:2602591. PMID:18818225. مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2009.
- ^ Proctor RN (مارس 2012). "The history of the discovery of the cigarette-lung cancer link: evidentiary traditions, corporate denial, global toll". Tobacco Control. ج. 21 ع. 2: 87–91. DOI:10.1136/tobaccocontrol-2011-050338. PMID:22345227.
- ^ Lovato C، Watts A، Stead LF (أكتوبر 2011). "Impact of tobacco advertising and promotion on increasing adolescent smoking behaviours". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 10: CD003439. DOI:10.1002/14651858.CD003439.pub2. PMID:21975739.
- ^ National Cancer Institute; SEER stat fact sheets: Lung and Bronchus. Surveillance Epidemiology and End Results. 2010 [1] نسخة محفوظة 6 July 2014 على موقع واي باك مشين.
- ^ Zhang J، Ou JX، Bai CX (نوفمبر 2011). "Tobacco smoking in China: prevalence, disease burden, challenges and future strategies". Respirology. ج. 16 ع. 8: 1165–72. DOI:10.1111/j.1440-1843.2011.02062.x. PMID:21910781.
- ^ "Gender in lung cancer and smoking research" (PDF). منظمة الصحة العالمية. 2004. مؤرشف (PDF) من الأصل في 14 يونيو 2007. اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2007.
- ^ Behera D، Balamugesh T (2004). "Lung cancer in India" (PDF). The Indian Journal of Chest Diseases & Allied Sciences. ج. 46 ع. 4: 269–81. PMID:15515828. مؤرشف (PDF) من الأصل في 17 ديسمبر 2008.
- ^ Charloux A، Quoix E، Wolkove N، Small D، Pauli G، Kreisman H (فبراير 1997). "The increasing incidence of lung adenocarcinoma: reality or artefact? A review of the epidemiology of lung adenocarcinoma". International Journal of Epidemiology. ج. 26 ع. 1: 14–23. DOI:10.1093/ije/26.1.14. PMID:9126499. مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2008.
- ^ "Cancer incidence statistics". Cancer Research UK. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2016.
- ^ "HONORING VETERANS WITH GOOD HEALTH". 7 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 1 ديسمبر 2015.
- ^ "Lung Cancer As It Affects Veterans And Military". مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 1 ديسمبر 2015.
- ^ Kadara H، Kabbout M، Wistuba II (يناير 2012). "Pulmonary adenocarcinoma: a renewed entity in 2011". Respirology. ج. 17 ع. 1: 50–65. DOI:10.1111/j.1440-1843.2011.02095.x. PMC:3911779. PMID:22040022.
- ^ ا ب Witschi H (نوفمبر 2001). "A short history of lung cancer". Toxicological Sciences. ج. 64 ع. 1: 4–6. DOI:10.1093/toxsci/64.1.4. PMID:11606795. مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2007.
- ^ Grannis FW. "History of cigarette smoking and lung cancer". smokinglungs.com. مؤرشف من الأصل في 2007-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-06.
- ^ US Department of Health Education and Welfare (1964). "Smoking and health: report of the advisory committee to the Surgeon General of the Public Health Service" (PDF). Washington, DC: US Government Printing Office. مؤرشف (PDF) من الأصل في 17 ديسمبر 2008.
- ^ Doll R، Hill AB (نوفمبر 1956). "Lung cancer and other causes of death in relation to smoking; a second report on the mortality of British doctors". British Medical Journal. ج. 2 ع. 5001: 1071–81. DOI:10.1136/bmj.2.5001.1071. PMC:2035864. PMID:13364389.
- ^ Adler, I (1912). Primary Malignant Growths of the Lungs and Bronchi. New York: Longmans, Green, and Company. OCLC:14783544. OL:24396062M., cited in Spiro SG، Silvestri GA (سبتمبر 2005). "One hundred years of lung cancer". American Journal of Respiratory and Critical Care Medicine. ج. 172 ع. 5: 523–9. DOI:10.1164/rccm.200504-531OE. PMID:15961694.
- ^ Proctor R (2000). The Nazi War on Cancer. Princeton University Press. ص. 173–246. ISBN:0-691-00196-0. مؤرشف من الأصل في 2020-01-11.
- ^ Morgagni، Giovanni Battista (1761). De sedibus et causis morborum per anatomen indagatis. OL:24830495M.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله يقترح استخدام|name-list-style=
(مساعدة) - ^ Bayle, Gaspard-Laurent (1810). Recherches sur la phthisie pulmonaire (بالفرنسية). Paris. OL:15355651W.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله يقترح استخدام|name-list-style=
(help) - ^ ا ب Greaves M (2000). Cancer: the Evolutionary Legacy. Oxford University Press. ص. 196–197. ISBN:0-19-262835-6. مؤرشف من الأصل في 2020-01-11.
- ^ Samet JM (أبريل 2011). "Radiation and cancer risk: a continuing challenge for epidemiologists". Environmental Health. ج. 10 ع. Suppl. 1: S4. DOI:10.1186/1476-069X-10-S1-S4. PMC:3073196. PMID:21489214.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ Greenberg M، Selikoff IJ (فبراير 1993). "Lung cancer in the Schneeberg mines: a reappraisal of the data reported by Harting and Hesse in 1879". The Annals of Occupational Hygiene. ج. 37 ع. 1: 5–14. DOI:10.1093/annhyg/37.1.5. PMID:8460878.
- ^ Miller AB، Fox W، Tall R (سبتمبر 1969). "Five-year follow-up of the Medical Research Council comparative trial of surgery and radiotherapy for the primary treatment of small-celled or oat-celled carcinoma of the bronchus". Lancet. Elsevier. ج. 2 ع. 7619: 501–5. DOI:10.1016/S0140-6736(69)90212-8. PMID:4184834.
- ^ Cohen MH، Creaven PJ، Fossieck BE، Broder LE، Selawry OS، Johnston AV، Williams CL، Minna JD (1977). "Intensive chemotherapy of small cell bronchogenic carcinoma". Cancer Treatment Reports. ج. 61 ع. 3: 349–54. PMID:194691.
- ^ Edwards AT (مارس 1946). "Carcinoma of the bronchus". Thorax. ج. 1 ع. 1: 1–25. DOI:10.1136/thx.1.1.1. PMC:1018207. PMID:20986395.
- ^ Lennox SC، Flavell G، Pollock DJ، Thompson VC، Wilkins JL (نوفمبر 1968). "Results of resection for oat-cell carcinoma of the lung". Lancet. Elsevier. ج. 2 ع. 7575: 925–7. DOI:10.1016/S0140-6736(68)91163-X. PMID:4176258.
- ^ Horn L، Johnson DH (يوليو 2008). "Evarts A. Graham and the first pneumonectomy for lung cancer". Journal of Clinical Oncology. ج. 26 ع. 19: 3268–75. DOI:10.1200/JCO.2008.16.8260. PMID:18591561. مؤرشف من الأصل في 2020-05-25.
- ^ Kabela M (1956). "[Experience with radical irradiation of bronchial cancer]" [Experience with radical irradiation of bronchial cancer]. Ceskoslovenska Onkologia (بالألمانية). 3 (2): 109–15. PMID:13383622.
- ^ Saunders M، Dische S، Barrett A، Harvey A، Gibson D، Parmar M (يوليو 1997). "Continuous hyperfractionated accelerated radiotherapy (CHART) versus conventional radiotherapy in non-small-cell lung cancer: a randomised multicentre trial. CHART Steering Committee". Lancet. Elsevier. ج. 350 ع. 9072: 161–5. DOI:10.1016/S0140-6736(97)06305-8. PMID:9250182.