حركة فتح

كبرى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية

حركة التحرير الوطني الفلسطيني وتعرف باسم حركة فتح، هي حركة فلسطينية، وطنية، علمانية، يسارية، ثورية،[2][3][4][5][6][7] تعترف بوجود دولة إسرائيل وبأحقيتها في الوجود على الأراضي التي احتلتها قبل العام 1967م[8]، وهي جزء رئيسي من الطيف السياسي الفلسطيني، وثاني أكبر فصيل ممثل في المجلس التشريعي الفلسطيني بعد حركة حماس حسب آخر انتخابات[9]، وأكبر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية.

حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)
شعار حركة فتح
شعار حركة فتح

البلد دولة فلسطين  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
التأسيس
تاريخ التأسيس 1 يناير 1965
المؤسسون ياسر عرفات، عادل عبد الكريم ياسين، خليل الوزير، عبدالله الدنان، توفيق شديد
قائد الحزب محمود عباس  تعديل قيمة خاصية (P488) في ويكي بيانات
القادة محمود عباس
الأمين العام جبريل الرجوب  تعديل قيمة خاصية (P3975) في ويكي بيانات
المقرات
المقر الرئيسي رام الله،  فلسطين
الأفكار
الأيديولوجيا قومية فلسطينية، [1]
الانحياز السياسي وسط اليسار  تعديل قيمة خاصية (P1387) في ويكي بيانات
المشاركة في الحكم
المقاعد في المجلس التشريعي الفلسطيني:
45 / 132
معلومات أخرى
الموقع الرسمي http://www.fatehorg.ps
جناحها العسكري

قوات العاصفة (1965 - 1987)
الفهد الأسود (1987 - 1990)
صقور فتح (1991 - 2005)

كتائب شهداء الأقصى (2000 - الآن)

وبعد عدة عقود من المقاومة المسلحة لإسرائيل، أوقفت الحركة عملها ذلك عام 2007 حين سلم الجناح العسكري للحركة (كتائب شهداء الأقصى) السلاح وأعلنت وقف الهجمات على إسرائيل مقابل عفو إسرائيل عن أعضائها.[10]

أعلنت انطلاقة حركة فتح في 1 يناير 1965، وتعد من أولى حركات النضال الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي. ارتبطت حركة فتح بقائدها ياسر عرفات حتى وفاته عام 2004.

ومن أبرز حركات الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات، حيث لعبت دورا رئيسيا في أحداث أيلول الأسود والحرب الأهلية اللبنانية، كما أنها خاضت محادثات السلام في أوسلو وواشنطن.

خسرت حركة فتح أغلبية مقاعد المجلس التشريعي الفلسطيني في الانتخابات التشريعية في 25 يناير 2006 لصالح حركة حماس، واستقالت من كافة المناصب البرلمانية المناطة بها. وقد أعقب فوز حماس في انتخابات المجلس التشريعي لعام 2006 الانقسام الفلسطيني الذي أدى إلى أن تدير حركة فتح شؤون الضفة الغربية وتترك شؤون قطاع غزة لحركة حماس.[11]

البنية عدل

تتمركز سلطة القرار في حركة فتح بيد هيئتين رئيستين هما: المجلس الثوري لحركة فتح والذي يمثل اللجنة التشريعية للحركة، واللجنة المركزية لحركة فتح التي تمثل اللجنة التنفيذية لتشريعات المجلس الثوري،[12] وعُرِف بأن أعضاء اللجنة المركزية للحركة يتم انتخابهم في مؤتمرات الحركة العامّة.

المؤتمرات العامّة للحركة عدل

النشأة عدل

 
ياسر عرفات مؤسس حركة فتح وقائدها حتى وفاته سنة 2004

تعود جذور نشوء حركة «فتح» إلى نهاية الخمسينات من القرن الماضي، وعلى الأغلب في حدود عام 1958 حيث وصل ياسر عرفات وأبو جهاد في تلك الفترة إلى الكويت وبدأ نشر جريدة «فلسطيننا» في تشرين أول 1959.

تأسست حركة فتح على يد خمسة مؤسسين وهم: ياسر عرفات، وعادل عبد الكريم ياسين، وخليل الوزير، وعبد الله الدنان، وتوفيق شديد،[13] ثم انضم لهم يوسف عميرة، ومنير سويد الذين تواصلوا مع مجموعة أخرى في الفلسطينيين العاملين في قطر تتمثل في يوسف النجار وكمال عدوان ومحمود عباس. وفي السعودية تشكلت خلية فيها عبد الفتاح حمود (أبو صلاح) وصـبحي أبوكـرش (أبو المنذر) وسعيد المزين (أبو هشام) على الأغلب بتواصل مع خليل الوزير وتشكلت الخلية الأولى في أوروبا الغربية في ألمانيا من هاني الحسن وهايل عبد الحميد كما تشكلت خلايا في إسبانيا والنمسا، وانتسب لاحقا في العام 1959 صلاح خلف وعلي الحسن ورفيق النتشة، وفي مطلع الستينات خالد الحسن (أبو السعيد) ومحمود مسودة (أبو عبيدة) وفتحي عرفات شقيق ياسر عرفات[14] وآخرين غيرهم في نهاية الخمسينيات من أجل تحرير فلسطين وظل ياسر عرفات يشغل منصب القيادة فيها حتى وفاته في 2004. بعيد وفاة ياسر عرفات، تم تقسيم المنظمات التي كان يرؤسها حيث انتخب محمود عباس خلفا له في قيادة السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة طرحت فتح محمود عباس ليكون مرشحها لرئاسة السلطة

فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية عدل

تعد حركة فتح أكبر فصائل منظمة التحرير.

حركة فتح في الأردن عدل

 
مؤتمر صحفي لنايف حواتمة وياسر عرفات وكمال ناصر في عمان في مطلع عام 1970
 
نشرة "فتح"، العدد 59، حزيران 1970

معركة الكرامة عدل

 
عدد من مجلة "الثورة الفلسطينية" التي أصدرتها حركة فتح في فترة الوجود المسلح في الأردن

وقعت معركة الكرامة في 21 آذار 1968 حين حاولت قوات الجيش الإسرائيلي القضاء على الثوار وقوات العاصفه التابعة لحركة فتح الفلسطينية احتلال الضفة الشرقية لنهر الأردن لأسباب تعتبرها إسرائيل إستراتيجية. وقد عبرت النهر فعلا من عدة محاور مع عمليات تجسير وتحت غطاء جوي كثيف. فتصدت لها قوات العاصفه لحركة فتح على طول جبهة القتال من أقصى شمال الأردن إلى جنوب البحر الميت بقوة [1]. وفي قرية الكرامة اشتبكت القوات العاصفه فتح بالاشتراك مع فرقه مدفعيه واحده من الجيش الأردني وسكان تلك المنطقة[15] في قتال شرس بالسلاح الأبيض ضد الجيش الإسرائيلي في عملية استمرت قرابة الخمسين دقيقة. واستمرت بعدها المعركة بين قوات فتح الفلسطينية والقوات الإسرائيلية أكثر من 16 ساعة، اصدر الملك حسين اوامره للجيش الأردني بعد التدخل بالمعركة مما اضطر الإسرائيليين إلى الانسحاب الكامل من أرض المعركة تاركين وراءهم ولأول مرة خسائرهم وقتلاهم دون أن يتمكنوا من سحبها معهم. وتمكنت قوات العاصفه التابعة لحركه فتح في هذه المعركة من تحقيق النصر والحيلولة دون تحقيق إسرائيل لأهدافها. [2]

حركة فتح في لبنان عدل

الحرب الأهلية اللبنانية عدل

جيش التحرير الفلسطيني عدل

ايقاف العمل العسكري عدل

 
فدائيوا وفدائيات حركة فتح في لبنان عام 1979

تعتبر العاصفة الجناح العسكري الأقوى منذ 1965 وحتى عام 1982 بعد ذلك برزت أجنحة متعددة لحركة فتح منها كتائب شهداء الأقصى وكتائب الشهيد أحمد أبو الريش الذراع العسكرية لحركة فتح، بدأت نشاطاتها منذ بداية الانتفاضة الفلسطينية الثانية، بالإضافة إلى مجموعة الفهد الأسود و«الجيش الشعبي» التي نشطت خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى، وانتهت هذه الحركة من العمل المسلح بعد مجيئ السلطة الفلسطينية إلى الأراضي الفلسطينية، حيث تم توقيع اتفاقية للسلام مع الكيان الصهيوني عام 1993 ولكن هذا السلام لم يدم طويلا حيث أن حركة فتح قامت بالانتفاضة الثانية، والتي اندلعت في 28 سبتمبر 2000 وتوقفت فعلياً في 8 فبراير 2005 بعد اتفاق الهدنة الذي عقد في قمة شرم الشيخ والذي جمع الرئيس الفلسطيني المنتخب حديثاً وقتها محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي أرئيل شارون، قامت الأخيرة بانهاء العمل المسلح في الضفة الغربية لكافة الفصائل الفلسطينية مع بقاء قطاع غزة الجزء الوحيد من الأراضي الفلسطينية الذي يحتفظ بالمقاومة المسلحة، نتيجة لسيطرة حركة حماس عليه بعد الانقلاب العسكري التي قامت فيه في عام 2007.

في البرلمان للسلطة الوطنية الفلسطينية عدل

في الانتخابات التشريعية في 20 يناير 1996، حصل ممثلوا حركة فتح على الأكثرية البرلمانية محتلين 55 مقعدا من أصل 88 وفي الانتخابات التشريعية في 25 يناير 2006، خسرت الحركة الأكثرية البرلمانية في المجلس التشريعي الفلسطيني لتفوز بها حركة حماس، مع «احتفاظ» فتح بالرئاسة الفلسطينية.

في الانتخابات التشريعية في أبريل 2006 خسرت حركة فتح أغلبية مقاعد المجلس التشريعي الفلسطيني لصالح حركة حماس، حيث حصلت على 45 من أصل 132، أما حركة حماس فقد حصلت على 74 مقعدا من أصل 132.[16]

اتفاقية أوسلو عدل

في عام 1993 وافق المجلس الوطني لمنظمة التحرير متمثلا بقيادته فتح وبحضور الرئيس الأمريكي السابق بل كلنتون، وافق على إضافة المفاوضات بجانب الكفاح المسلح للوصول إلى سلام عادل وشامل وتم الاعتراف بإسرائيل وبحقها في الوجود... وبهذا تكون فتح أضافت بند المفاوضات إلى جانب الكفاح المسلح الذي تم التأكيد عليه في المؤتمر العام الذي حصل مؤخرا للحركة في بيت لحم. وتعاني حركة فتح من انحسار دورها إقليميا بعد وفاة مؤسسها وزعيمها الراحل ياسر عرفات وانفصال غزة عن الضفة الغربية بعد سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، وخسارتها بالانتخابات والانقسامات بين قادتها التاريخين في الآراء والتوجهات تجاه عملية السلام وغيرها من التوجهات الحركية.

الاعتراف بإسرائيل وعملية التسوية عدل

اعترفت فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية بأحقية إسرائيل في الوجود على الأرضي التي احتلتها قبل العام 1967، واختارت نهج المفاوضات لاسترداد الأراضي التي احتلت عام 1967 لتقيم عليها دولة وفق المقررات الدولية التي تنص على حق عودة الاجئين وفق القرار 194 والقرارات المطالبة بانسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها عام 1967 مع الاحتفاظ بالحق الطبيعي للشعوب في مقاومة الاحتلال.

الانقسام الفلسطيني عدل

انطلاقة فتح ال 48 عدل

في الثالت من يناير 2013 احتفلت حركة فتح بانطلاقتها لأول مرة بعد انقطاع دام خمس سنوات بسبب الانقسام الفلسطيني، وافقت الحكومة في قطاع غزة بقيادة إسماعيل هنية على طلب حركة فتح اقامة مهرجان انطلاقتها عقب اتفاق المصالحة الوطنية الأخير في القاهرة، وقد اختلف الطرفان على مكان اقامة المهرجان، حيث رفضت الحكومة في غزة اقامته على أرض الكتيبة الخضراء التي تقام على أرضها مهرجانات الانطلاقة عادة.

اتفق الطرفان على اقامة حفل الانطلاقة على أرض السرايا، وفي ليلة الحفل آثر العشرات من أنصار حركة فتح لمبيت في أرض السرايا[17]، وخصصت حركة فتح 50 قاربا لنقل الجماهير من المحافظات الجنوبية (رفح وخانيونس) إلى مكان الحفل وذلك لتفادي الازدحامات المرورية.[17] احتشد مئات الآلاف من أنصار حركة فتح في ساحة السرايا والمباني المحيطة بها، وازدحمت شوارع غزة بالمواطنين الذين تدفقوا إلى مكان المهرجان منذ ساعات الصباح الباكر.[17]

أدت وفاة شاب واصابة 35 شخصا خلال التدافع في مهرجان الانطلاقة إلى ايقاف فعاليات المهرجان الذي كان من المفترض ان يبدأ ظهيرة يوم الجمعة.[17]

التورط بحصار غزة عدل

ساهمت حركة فتح بحصار غزة بشكل مباشر وغير مباشر، ففي نهاية شهر فبراير 2016 وعلى لسان عضو اللجنة المركزية للحركة عزام الأحمد تعهدت بإحباط جهود إقامة ميناء بحري لغزة واعترف خلال لقاء تلفزيوني بإفشال حركة فتح والسلطة لمحاولات حل مشكلة كهرباء قطاع غزة...[18] فيما كشفت القناة العبرية العاشرة في 29 فبراير 2016 النقاب عن زعيم حركة فتح الرئيس محمود عباس لمشروع مد خط كهربائي جديد لقطاع غزة.

الانشقاقات عدل

عرفت الحركة منذ السبعينات عدة انشقاقات مختلفة الأهمية.

قيادات الحركة عدل

المؤتمر السادس عدل


تنظيمات تابعة عدل

الأجنحة العسكرية عدل

مقالات ذات صلة عدل

المراجع عدل

  1. ^ تصريح نبيل عمرو القيادى بحركة فتح حيث صرح بتاريخ 07/ 05/2006 (وكالة "معا") نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  2. ^ "حركة «فتح»: من النقاء الثوري إلى السلطة". إضاءات. 18 يناير 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-14.
  3. ^ "حركة فتح.. الغطاء الذي ناسب "الطنجرة" العربية". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2022-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-14.
  4. ^ "عندما تؤسلم فتح شعاراتها!!". عربي21. 28 يوليو 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-14.
  5. ^ نبيل عمرو وبالإنجليزية الفصحى: نحن شعب علماني.. ستسقط حماس وستعود فتح للسلطة لا محالة - وكالة معا نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  6. ^ حركة فتح.. الغطاء الذي ناسب "الطنجرة" العربية، الجزيرة نت، 7 يوليو 2006 نسخة محفوظة 29 مارس 2010 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ التصعيد الأمني بين حركتي فتح وحماس، برنامج ما وراء الخبر، قناة الجزيرة، 8 مايو 2006 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2010-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  8. ^ الرئيس امام البرلمان الهولندي: على إسرائيل الاعتراف بدولتنا كما اعترفنا بحقها في الوجود - وفا. نسخة محفوظة 12 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  9. ^ حماس تفوز رسميا بـ 76 مقعدا في التشريعي - الجزيرة نت نسخة محفوظة 10 2يناير8 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ السلطة الفلسطينية في مواجهة السلاح- الجزيرة نت نسخة محفوظة 07 2يناير7 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ Rival Fatah, Hamas movements reach unity deal - CNN.com نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ Fatah begins vote count for revolutionary council after delays_English_Xinhua نسخة محفوظة 20 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2013-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  13. ^ حركة التحرير الوطني الفلسطيني نسخة محفوظة 27 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
  14. ^ من التحرير إلى الدولة تاريخ الحركة الوطنية الفلسطينية 1948 - 1988 - هلغى باومغرتن - الفصل الثالث: حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح": ص 153-154
  15. ^ Jordan History نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  16. ^ لجنة الانتخابات المركزية نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  17. ^ أ ب ت ث "مقتطفات من مهرجان انطلاقة فتح في غزة / AL Quds". مؤرشف من الأصل في 2013-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-26.
  18. ^ عزام الاحمد لن نقبل بميناء في غزة نسخة محفوظة 1 نوفمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ فتح الانتفاضة، انتفاضة على من؟، سعيد علم الدين، الحوار المتمدن نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ "حركة فتح وحكاية المؤتمر السادس". سويس إنفو. 25 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2023-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-15.
  21. ^ "بعد مؤتمر "فتح": كل الملفات لا تزال مفتوحة". المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية - مسارات. 8 أغسطس 2009. مؤرشف من الأصل في 2023-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-15.
  22. ^ "ذكرى رحيل المناضل مختار محمد إبراهيم بعباع (المختار صبري أبو فراس)". حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح بالمحافظات الجنوبية. 20 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2023-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-16.

وصلات خارجية عدل