ويكيبيديا:الميدان/إدارة/أرشيف/2020/مارس

عملية اخفاء خاطئة عدل

مرحبا، تجنبًا لحدوث حرب إدارية، فضلت أن أطرح عملية الاخفاء الخاطئة في الميدان هُنا. أرجو إزالة الاخفاء عن هذا التعديل الأول بالإضافة إلى هذا التعديل الثاني. بالأخفاء الأول تم تغيير مكان الولادة من الكويت إلى رام الله فلسطين، أين الإساءة في الموضوع؟ لا أعلم. أين إثارة الجدل؟ لا أعلم. في الأخفاء الثاني، تم اخفاء (مُلخص التعديل) على الرغم من أنه لا وجود لأي اساءة في مُلخص التعديل، مكتوب في مُلخص التعديل حرفيًا عن حياتها الشخصية لا أعلم لماذا تم اخفاء مُلخص التعديل! وبخصوص التعديل نفسه كان مكتوب نفس فكرة التعديل الأول بأنها من أصل فلسطيني. لا أعلم هل فلسطين أو الأصل الفلسطيني يُعتبر إساءة؟ أمر غريب، أرجو إزالة الاخفاء حتى لا يتحول الموضوع إلى فوضى، وفقط اخفاء لأجل الاخفاء. وأرجو أن يتم ضبط هذه الحالات عبر إضافة بند أو تعديل السياسة الحالية للاخفاء. تحياتي.--فيصل (راسلني) 23:42، 8 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]

  • أتفق معك فيصل. لا يوجد داعي للإخفاء ولذلك قمت بإزالته. بالنسبة للتعديل الثاني ربما كان الإخفاء لذكر لفظ تسلل أو يمكن اعتباره تشهير (مع أني أراه مبررا ضعيفا ولا يستدعي الإخفاء) لكن أبقيته بغرض النقاش حوله--Avicenno (نقاش) 23:52، 8 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
@Avicenno: شُكرًا على سرعة التجاوب مع الطلب، وكذلك التعديل الثاني يُعتبر عملية تخريب لكن لا تستدعي الاخفاء، المُبالغة في اخفاء التعديلات أمر غريب خصوصًا في ويكيبيديا العربية. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 23:55، 8 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
  تعليق: مراحب فيصل، كما قلت، التعديلان مرتبطان ببعض، والتعديل الأخير "الأوّل" ملحق بتعديل القديم "الثاني" أو جاء على إثره، والغرض منه إثارة الجدل والهجوم على الشخصية بالطعن بجنسيتها وكويتيتها إن جاز التعبير وهذا منتشر في وسائل التواصل الاجتماعي، لذلك جرى الإخفاء، وإلا لا أحد يعتبر الانتساب لأي بلد إساءة، خاصة فلسطين، لكن أحيانًا، حين يكون المرء مطلعًا على سياق الموضوع، يفهم سبب الإخفاء. وهذا التعديل، يوضح أن القصد هو إثارة الجدل والهجوم على الشخصية، بصرف النظر عن الأصول التي ذكرها. أمّا قضية الإخفاء من أجل الإخفاء، هل أنا أحتاج إلى تعديلات إدارية حتى أقوم بعملية إخفاء عبثية؟ مع هذا أنا معك، أرجو وضع مادة تضبط عمليات الإخفاء، لكن أنا ضد إزالة الإخفاء عن النسختين، لئلا نجعل ويكيبيديا سجلًا لحفظ الإشاعات والبيانات الجدلية، خاصة وأن الجميع يمكن أن يعود إلى النسخ السابقة ويصورها وينشرها في وسائل التواصل الاجتماعي متهمًا ويكيبيديا بأنها منصة غير منضبطة، أو منتدى لتداول الإشاعات. أي بيانات تستهدف شخصية عامة وتجعلها موضع جدل محكومة وفق سياسة الإخفاء، عدا عن ذلك، التخريب الذي يستهدف المحتوى لا الشخصية ولا يمكن أن يضر الآخرين (ليس سبام) هو المحكوم بالاسترجاع لا الإخفاء. Avicenno، ما كان يستوجب رفع الإخفاء قبل أن يُحسم النقاش. تحياتي. -- صالح (نقاش) 23:59، 8 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
@صالح: أخي صالح. لا يوجد أمر شخصي إنما الأمر ببساطة أن السياسة تنص: "إن إخفاء أي من مدخلات السجلات يجب أن يتطابق بشكل أساسي مع الفقرة الثانية من شروط الاستخدام أعلاه، ولا يسمح بإخفاء أي من مدخلات السجلات للأمور الأخرى إلا بناء على استشارة المجتمع. إن استعمال أداة إخفاء السجلات لغير الضرورة القصوى يعتبر إساءة لاستخدام الأداة." وبالتالي لا أجد ما قمت به من إخفاء ينطبق على أي شرط استخدام في السياسة وإنما هو عملية اجتهادية ولذلك من الطبيعي أن أزيل الإخفاء لأنه لا داعي لوجوده من الأساس. احترامي لك---Avicenno (نقاش) 12:47، 9 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
@صالح: عزيزي صالح، الموضوع ليس شخصيًا، لم أتحدث عنك وأنك تبحث عن تعديلات إدارية اطلاقًا، الموضوع واضح، أتحدث عن هذا النوع من عمليات الإخفاء ولا يهم من كان مُنفذ الاخفاء، فالموضوع ليس شخصي. وبخصوص فكرة بأن الجميع قد يعود إلى نسخ سابقة ويصورها بهذه الطريقة سنضطر لاخفاء جميع التعديلات التخريبية، وهذا مرفوض تمامًا. لا أحد في الكرة الأرضية يدخل صفحة في ويكيبيديا ويذهب إلى النسخ ويضغط الفرق بين النسختين ثم يقرأ المقالة، لا أحد يفعل هذا. وبخصوص نُقطة تصوير الشاشة ونشرها عن طريق الفرق بين نسختين بصراحة أرى هذه مُبالغة، وحتى لو تم فعلاً (احتمالية ضئيلة جدًا)، الذي يقرأ هذه الشائعة سيدخل بنفسه إلى الصفحة ويتأكد ببساطة. وبخصوص ما قام به الزميل الإداري بإزالة الاخفاء هو الصحيح فما كان من المُفترض الاخفاء قبل الاستشارة خصوصًا في هذه الحالة، وذلك حسب بند سوء الاستخدام في السياسة. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 00:14، 9 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
أهلًا فيصل، يبدو بان هناك خلط بين ما هو تخريب ومحكوم بالاسترجاع وبين ما هو محكوم بالإخفاء، من قال بأن التخريب يُخفى ومن طالب بذلك ومن أتى على ذكر التخريب؟ لا أحد يختلف حول مفهوم التخريب، وسبق أن وضحتُ أعلاه بأن التخريب هو كل تعديل يستهدف المحتوى لا الشخصية، على ألا يضر بالآخرين (سبام، نشر بيانات خاصة، بذاءة، تهديدات... إلخ)؛ حينها يكون محكومًا بالاسترجاع لا الإخفاء، لكن كل محتوى يستهدف الشخصية محل موضوع المقالة أو أخرى، ويكون بغرض إثارة الجدل والهجوم، يكون محكومًا بالإخفاء. من الواضح، هناك فرق بين التعديل التخريبي والتعديل الجدلي والهجومي، وإلّا لما وضعنا مادة ضمن الإخفاء تعالج المحتوى الجدلي الذي يثير الهجوم. أمّا الاتهام بأن هناك سوء استخدام، فهذا اتهام غير موفق، وهو يفتح المجال لأن نرفع 99 بالمائة من عمليات الإخفاء وفق هذه المادة المطاطية، فلا أحد مهتم بإخفاء كل الإشاعات أو المواضيع الجدلية التي لا تضره، بسبب ميوله الفكرية، وإذا جعلنا ميول الناس هي الحكم بأخذ قرار الإخفاء، لما أخفينا نسخة واحدة، لاختلاف الناس وأفكارها. الزميل، يعتقد بأن ذكر مفردة تسلل لا تستحق الإخفاء، هل يمكن لأي أحد الإفصاح بهذه البيانات أمام الملأ في الكويت وترديدها في الإعلام؟ إن فعلها فهو محكوم بالسجن بتهمة الإساءة واختلاق كذبة والتشهير بشخصية حية، وإن كان ميتًا، أولاده أو من ينوب عنهم من ذريتهم أو أهليهم يمكن أن يرفع قضية تشهير ضد من ينشر هذه البيانات. والقول بأنها نسخ قديمة في السجل، يمكن التغاضي عن إخفاءها، ينسحب على كل نسخة تم الرجوع عنها، حتى وإن كانت مسيئة، وإلا لماذا نخفي تلك النسخة وهي غير مرئية للقارئ العادي؟ هل هناك من سيبحث في النسخ القديمة (وفق نظرتك)؟ هذا الطلب بإزالة الإخفاء خارج عن سياق المحتوى المخفي، ويناقش عموميات لا حالة خاصة، ويتغاضى عن سبب الإخفاء، ويركز على اسم البلد لا عن الموضوع الجدلي الذي يطعن بوالد الشخصية بهدف إثارة الجدل حول الشخصية. تحياتي. -- صالح (نقاش) 01:06، 9 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
  •   تعليق: مرحبًا، من يعرف صفاء الهاشم سيعرف سبب إخفاء التعديل، ونعم بالنسبة لصفاء هذا تعديل الغاية منه التهجم وإثارة الجدل. ولدينا في أسباب الإخفاء "محتوى الهدف منه إثارة الجدل والهجوم" وهذا السبب يشمل التعديلات المذكورة والاسترجاع وحده لن يكفي هنا. تحياتي.--جار الله (نقاش) 12:51، 9 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
@جار الله: أهلاً بك جار الله، شُكرًا لتعليقك. هذه هي سياسة حذف المراجعات، إذا مُمكن تُحدد لي بند محتوى الهدف منه إثارة الجدل والهجوم. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 21:47، 9 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]

@Avicenno وDr-Taher وElph وFShbib وGlory20 وFreedom's Falcon وHelmoony وIbrahim.ID وMemelord0 وMeno25 وMervat وMohamed Ouda وإسلام وباسم وبندر وAjwaan وجار الله وسامي الرحيلي وصالح وعلاء وعمرو بن كلثوم وفيصل ومحمد أحمد عبد الفتاح وولاء: هذه إشارة للزملاء الإداريين لحل هذا الإشكال. تحياتي.--فيصل (راسلني) 22:12، 9 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]

  • نقطة نظام: فيصل، إن كانت سياسة الإخفاء لا تتضمن هذا السبب: «محتوى الهدف منه إثارة الجدل والهجوم»، فكل من استخدم هذا السبب أساء استخدام صلاحيته الإدارية. ووجود هذا السبب وبعدم وجوده، هناك تهجم واضح تجاه الشخصية أعلاه، يتطلّب الإخفاء. -- صالح (نقاش) 22:25، 9 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
@فيصل وصالح: لا أرى أنَّ المُحتوى المذكور يستوجب الإخفاء، وليس جدليًّا أو مُهينًا، وأنَّ الاسترجاع وحده كافٍ. تحيَّاتي--باسمراسلني (☎) 22:41، 9 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
أتفهم ما يشير إليه صالح، تغيير الجنسية قد يكون بهدف الطعن في الشخصية، واستخدام عبارة تسلل (قد) يدخل التعديل في خانة الاتهامات. هل نأخذ بنوايا واضع التعديل؟ إن كان غرضه الهجوم أو الافتراء ويخفى التعديل بناءً على ذلك؟ وكيف نعرف النوايا؟ الموضوع قابل للنقاش والتوضيح، وهو مرتبط بالنقاش حول سياسة الإخفاء المطروح الآن في الميدان. يمكن أن يقوم أي شخص بالتقاط صورة شاشة لمقالة مباشرة بعد تعديله الذي يهدف للطعن في الشخصية، يمكنه القيام بذلك قبل الإخفاء إن كان هناك إخفاء. لكن صورة الشاشة هذه، إن كانت للمقالة كلها، ستظهر أن تعديله معلق، وحتى وإن لم تكن، فعلى أي مصدر إعلامي العودة للمقالة قبل النشر، وإلا هم لا يعلمون كيف تعمل ويكيبيديا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 23:33، 9 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
أنا أيضاً لا أجد ما يستوجب الإخفاء، هو تعديل تخريبي فحسب، طالما تراجعتم عن التعديل والنسخة محفوظة بمعلوماتها الصحيحة، لماذا الإخفاء؟ أي مصدر يرغب بالنقل عن المقالة لن يعود لتاريخ المقالة ليرى التعديلات التي أجريت، أما إن فعل واتخذ معلومة تخريبية مصدراً لإثارة الجدل فتلك مشكلته. --Mervat (نقاش) 18:29، 10 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

طلبات النقل عدل

مرحبًا بالزملاء، لاحظت في الأيام السابقة سرعة اغلاق طلبات النقل حتى في المقالات التي "قد" يكون هُناك اعتراض لنقلها، رأيت هذه التصرفات مُنذ مُدة قصيرة، وللأسف ما كان علي إلا أن أُحاول اتعامل مع الطلبات قبل اغلاقها بالموافقة، لذلك هذا مُجرد مُلاحظة لجميع الزملاء الإداريين، أرجو منكم فضلاً وليس أمرًا، منح طلبات النقل خصوصًا المقالات التي "قد" يكون هُناك اعتراض من أي مُستخدم لنمنح النقاش بعض الوقت، أكررها، هذه مُلاحظة لجميع الإداريين "بما فيهم أنا  ". طلبات النقل ليست كطلبات الاسترجاع والاخفاء، التريث واجب جدًا، فالإداري ليس لديه سُلطة عليا بل هو يُطبق رأي المُجتمع وتوافق المُجتمع. تحياتي لكم. @ وAvicenno وDr-Taher وElph وFShbib وGlory20 وFreedom's Falcon وHelmoony وIbrahim.ID وMemelord0 وMeno25 وMervat وMohamed Ouda وإسلام وباسم وبندر وAjwaan وجار الله وسامي الرحيلي وصالح وعلاء وعمرو بن كلثوم وفيصل ومحمد أحمد عبد الفتاح وولاء:--فيصل (راسلني) 14:58، 20 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]

  تعليق: أرجو طرح الموضوع في ميدان السياسات، لاستخلاص موافقة المجتمع على وضع حد زمني أدنى قبل إغلاق الطلب، ويمكن عندها الطلب من جميع الإداريين الالتزام بهذا الحد، أمّا الوضع الحالي، فكل طلب خلافي غالبًا ما يُرفض وذلك بعد أن يُمنح فترة أكثر من جيدة للنقاش، أمّا الطلبات غير الخلافية، فهي التي تُنفذ مباشرة. تحياتي. -- صالح (نقاش) 15:25، 20 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]

@صالح: أهلاً بك، برأيي، نحنُ لسنا في دورة عسكرية لنعتمد على الدقيقة الواحدة ونضع حد زمني، ولا أُحبذ البيروقراطية الزائدة، مثلاً على سبيل المثال طلب نقل كأس العرش المغربي أنت تراه غير خلافي ويُنفذ مُباشرة، وأنا أراه يحتاج لنقاش، أنا قمت بإغلاق الطلب بالرفض لأنني كنت أعلم بأن هُناك تسرع في طلبات النقل وقد يُنقل بالموافقة لذلك طرحت الموضوع هُنا، وفعلاً أعتقد أنك نقلت المقالة بنفس الدقيقة التي رفضت بها الطلب. عمومًا، منذ سنوات، وهو مُتعارف لا يتم نقل أي طلب بشكل مُباشر إلا الطلبات الواضحة جدًا، تصحيح إملائي مثلاً. هذا هو المُتعارف عليه منذ سنوات، لكن في السنة الأخيرة تقريبًا رأيت سرعة كبيرة في اغلاق الطلبات لذلك فضلت أن أطرح الموضوع في ميدان الإدارة وعمل إشارة لجميع الإداريين. أما بخصوص وضع سياسة، سياسة بخصوص ماذا؟ لا يُمكن أساسًا وضع سياسة لأن كل طلب يختلف عن الآخر، في هذه الأمور نتفق بها فيما بيننا ويصبح عُرف. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 15:34، 20 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
فيصل، أنت تطرح عرفًا لم تلتزم به، وأغلقت طلبًا كنتَ طرفًا مباشرًا فيه وقبل أن تناقش صاحبه، وكان عليك إبداء رأيك بالضد، وترك الطلب لزميل آخر ليقوم بمعالجته حفاظًا على لا مركزية القرار. كذلك في السنة الماضية، لم يمر أي طلب نقل خلافي، خاصة إن كان هناك زملاء أبدوا اعتراضهم على النقل، وخلاصة طلبات النقل ليست نهائية ويمكن الاعتراض عليها وإعادة فتحها. نقطة نظام: تحديد السياسات ليست بيروقراطية زائدة، بل ضبط عمل، والعرف - إن توافق المجتمع عليه - يمكن تمريره بوصفه سياسة رسمية، لا إبقاءه عرفًا، مع الإشارة إلى أن الأعراف متغيرة بتغير المجتمع، بينما السياسات ثابثة وهي التي يحتكم إليها المجتمع. تحياتي. -- صالح (نقاش) 16:00، 20 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]
@صالح: لا أعلم لماذا هذه الانفعالية، أنا وجهت مُلاحظة لجميع الإداريين وبما فيهم أنا  . أرجو أن لا يتحول النقاش إلى نقاش شخصي، أنا ذكرت بوضوح لماذا أغلقت النقاش تجنبًا للتسرع الذي قد يحدث، وفعلاً حدث! بنفس الدقيقة قمت أنت باغلاق الطلب بالموافقة فهذا يؤكد كلامي على التسرع، واغلاقي للطلب ليس تصرفًا سليمًا 100% لكن كنت مُجبرًا لأن أعلم بأن هُناك تسرع في الرد على طلبات النقل. هُناك نقطة يجب أن تعرفها كونك إداري، طلبات النقل يجب أن تخضع لنقاش وتترك الطلب مفتوحًا لفترة حتى يحضى بمُشاركة من المُجتمع، وأعتقد بأن غالبية الزملاء الإداريين يؤيدون هذا الموضوع، لا أعلم لماذا الاختلاف وتحويل النقاش إلى نقاش شخصي. بالنهاية طرحي للموضوع لم أذكر به أي شخص بل طرحت أمثلة حول حالات، ومُلاحظتي لجميع الإداريين بما فيهم أنا، أرجو أن لا تحول أي مُلاحظة إلى نقاش شخصي، في النهاية الجميع يُخطئ والمُشكلة ليست بالخطأ بل الإصرار على الخطأ. تحياتي ومودتي لك.--فيصل (راسلني) 16:12، 20 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]

  تعليق: أهلًا فيصل، هذا نقاش حول أمور تنفيذية، وليس لها علاقة بشخصك أو شخصي، فأنت تعلم بمدى معزتك عندي، عمومًا لوقف هذا النقاش الذي طال أكثر من اللازم، أقترح ألا تُنفذ الطلبات غير الخلافية إلًا بعد مرور 24 ساعة من تقديم الطلب. خالص ودي. -- صالح (نقاش) 18:53، 20 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]

@صالح: أهلاً بك، هذا العشم فيك، هدفي من هذا النقاش بكل وضوح عدم التسرع بتنفيذ الطلبات فقط لا غير. لكن ليس بكل الطلبات، فهناك طلبات بإمكاننا تنفيذها مُباشرة مثل التصحيحات الإملائية أو نقل واضح وصريح، نحنُ كإداريين سنعرف ما هو النقل الخلافي وغير الخلافي والذي قد يحدث هُناك اختلاف حوله ولو بنسبة 10% نمنحه بعض الوقت. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 19:00، 20 مارس 2020 (ت ع م)[ردّ]