الحراك النسائي في الولايات المتحدة (2017)
الحَراك النِّسائي 2017[11][12][13][14][15] كانَ يوم 21 يناير عام 2017 احتجاجًا عالميًا[9][16] للدَّعوة إلى إقرار تشريعات وسياسات مُتَعلِقة بحقوق الإنسان وغيرها من القضايا، ومنها حقوق المرأة، وإصلاحات قوانين الهِجرة، وإصلاح نظام الرِّعاية الصِّحية، وحقوق الإنجاب، والبيئة الطبيعية، وحقوق المثليين، والمساواة العرقية، وحرية الدين،[17] وحقوق العمال. استَهدفت مُعظم المَسيرات دونالد ترامب، بعدَ تنصيبه مباشَرةً رئيسًا للولايات المتحدة، ويَرجع ذلك إلى التَّصريحات التي أدلى بها والمواقف التي اتّخذها والتي اعتَبَرها الكثيرونَ كُرهًا للنساء وغير ذلك من الهَجَمات.[11][18] كانَت أكبَر الاحتجاجات في يوم واحد في تاريخ الولايات المتحدة.[19]
الحراك النسائي 2017 المسيرات النسوية في واشنطن | |||
---|---|---|---|
متظاهرون في مسيرة للنساء في واشنطن. | |||
التاريخ | 22-21 يناير، 2017 | ||
الموقع | في جميع أنحاء العالم، المسيرة الرئيسية في واشنطن. | ||
الأسباب |
| ||
الأهداف | "حماية حقوقنا وسلامتنا وصحتنا وعائلاتنا - إدراك أن مجتمعاتنا المتنوعة هي قوتنا"[3] | ||
الأساليب | تظاهر | ||
الشخصيات البارزة | |||
| |||
العدد | |||
يقدر ب 500,000 شخص (واشنطن، والمسيرات)[7] يقدر بـ 3,300,000 - 4,600,000 في الولايات المتحدة[8] يقدر بما يصل إلى 5 ملايين في جميع أنحاء العالم[9][10] | |||
المواقع الرسمية: www www |
كانَ الاحتِجاج المُخطط الأول في واشنطن، ويعرف باسم مسيرة النساء في واشنطن.[20] ووفقًا لِلمنظمين كانَت تَعني «رسالة جَريئة إلى إدارَتنا الجَديدة في أول يوم لها في مَنصبها، وإلى العالم بأن حقوق المرأة هي حقوق الإنسان».[21] وتَمَّ بَثها مُباشرةً عَلى اليوتيوب والفيس بوك وتويتر.[22]
اجتَذَبت مسيرة واشنطن بين 440,000 و500,000 شخص. وشارك ما بين 3,267,134 حتى 5,246,670 شخص في مسيرة المرأة في الولايات المتحدة.[23] في مجموعها، قُدِّرت المُشاركة العالَمية بأكثر من خَمسة ملايين.[9][10][24] تَم الإبلاغ عن ما لا يقل عن 408 مَسيرة في الولايات المتحدة و168 مسيرة في 81[9] دولة أخرى.[25] بَعد المَسيرات، ذَكر المَسؤولون الذين نظّموها أنَّ 673 مَسيرة جَرت في جَميع أنحاء العالَم في جميع القارات السبع، بما في ذلك 29 مسيرة في كندا، و20 مَسيرة في المكسيك،[11] وواحدة في أنتاركتيكا.[26][27] في واشنطن وحدها، كانَت المَسيرة أكبر مظاهرة سياسية منذ الاحتجاجات ضدَّ حرب فيتنام في الستينيات والسبعينيات.[28][29] كانَت حُشود مَسيرة النساء مُسالِمة، ولَم تقوم السلطات بأي اعتقالات في واشنطن، وشيكاغو، ولوس أنجلوس، ومدينة نيويورك، وسياتل، حيث يُقدر عَدد المُشاركين في المَسيرة بِمليوني شَخص.[30][31]
بَعد المَسيرة، قامَ مُنظمو مَسيرة النساء في واشنطن بِنشر حَملة «10 إجراءات لأول 100 يوم» مِن أجل النَّشاط المُشترك لِلحفاظ عَلى الزَّخم مِنَ المَسيرة.[32][33] اتُّهِمَت المسيرة، بعد حين، بمعاداة السامية، ورهاب التحول الجنسي، ورهاب المثلية، وانتُقص مِنها بعد دفاع القادة عن الناشِط الأمريكي لويس فرخان محمد، الذي أدلى بِتصريحات معادية لليهود والمثليين جنسيًّا. اختلف آخرون مع هذا بقولهم أن إسهامات لويس فرخان محمد هي لأسباب سَوداء تَفوق وُجهات نظرهِ المُتعصبة تُجاه مَجموعات الأقليّة الأصغر.[34][35]
خَلفية
عدلالمنظمون
عدلفي 9 نوفمبر 2016 أي اليوم التالي لانتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة،[36] جاءت المسيرات كرَد فِعل على حَملة ترامب الانتخابية والآراء السياسية،[37][38] وهَزيمته لِلمُرشحة الانتِخابية هيلاري كلينتون، حيث أنشأت تيريزا شوك من هاواي مُناسبة على الفيسبوك ودعت الأصدقاء إلى مسيرة واشنطن احتجاجًا بذلك.[39][40][41] أنشأت إيفي هارمون صفحات مماثلة على الفيسبوك، كذلك فونتين بيرسون، وبوب بولاند (مصمم أزياء في نيويورك)، وبريان بوتلر، وغيرهم وسرعان ما أدت إلى تسجيل آلاف النساء في المَسيرة.[42][43][44][45] قررت إيفي هارمون وفونتين بيرسون وبريان بوتلر تَوحيد جُهودهم ودَمج صَفحاتهم، وابتداء مَسيرة النِّساء الرَّسمية في واشنطن.[42] ولِضمان سَير المَسيرة مِن قِبل نِساء من أعراق وخلفيات مختلفة، عملت فانيسا خوبل الشريكة في تأسيسها، والرئيسة المشاركة أوكايافريكا، كرئيسة لعمليات الحملة وجلبت تاميكا مالوري وكارمن بيرز وليندا صرصور للخدمة كرؤساء مُشاركين وَطنيّين إلى جانب بوب بلاند.[42][46] وشغلت ملكة جمال نيو جيرسي/الولايات المتحدة الأمريكية، جانايي أنجرام، منصب رئيس قسم النقل والإمداد.[47] عَملت المُخرجة باولا مندوزا كمديرة فنّية ومنظم وطني.[48][49]
زَعم المُنظمون أنَّهم «لا يَستَهدفون ترامب على وجه التَّحديد» وأنّ الحَدَث كانَ «أكثرَ استنباطًا بِشأن حقوق المرأة». ووَصفته ليندا بأنه «مَوقف بِشأن العدالة الاجتماعية وقضايا حقوق الإنسان التي تتراوح بين العرق والجنس والدين والهجرة والرعاية الصحية».[4][50] ومَع ذلك، فإن مُعارضة ترامب وتَحديها شملت الاحتجاجات،[51] والتي كانت تُسمى أحيانًا بِشكل مُباشر الاحتجاجات ضد ترامب.[52]
أقامَت جمعية تنظيم الأسرة الأمريكية شَراكة مَع المسيرة مِن خلال تَزويد المُوظفين وتَقديم المَعارف المُتعلقة بالتّخطيط لِحدث واسع النطاق.[53] وأكدت رَئيسة التَّنظيم سيسيل ريتشارد أن المَسيرة «ستبعث بِرسالة قَوية إلى الإدارة القادِمة بأن الملايين مِن الناس في جَميع أنحاء هذا البلد مُستعدون لِمكافحة الهَجَمات على الرِّعاية الصحية الانجابية وخدمات الإجهاض والوُصول إلى مُنظمة الأبوة المُخطِطة، التي تأمل في المُستقبل أن يَكون هُناك العَديد مِن المُتظاهرين الذين سَوف يَحشدون في الدفاع، عندما يحاول ترامب والجمهوريون في الكونغرس محاولاتهم تجريد المُنظمة مِن مَلايين التمويل الفيدرالي». وشددت المُديرة التَنظيمية الوَطنية على أهمية مُواصلة العَمل على المُستوى المحلي والاستمرار في نَشاطها بَعد الحَدَث.[4]
القادة الوطنيون المشاركون
عدلجَلبت المُؤسِسَة المُشاركة فانيسا سكوبل عددًا من المشاركين منهم: تاميكا مالوريوكارمن بيريز وليندا صرصور وذلك لِلعمل كرؤساء مُشاركين جنبًا إلى جنب مع بوب بلاند.[42][46][54] الرؤساء المشاركون الأربعة، هم ليندا صرصور؛ المدير التنفيذي للرابطة العربية الأمريكية في نيويورك وتاميكا مالوري؛ المنظم السياسي والمُدير التنفيذي السابق لشبكة العمل الوطنية. وكارمن بيريز؛ المُدير التنفيذي لِمجموعة العَمل السياسي التجمع من أجل العدالة. وبوب بلاند مُصمم الأزياء الذي يُركز عَلى التصنيع الأخلاقي.[4][5] عَمِلت كُل مِن غلوريا ستاينم، وهاري بيلافونت، ولادونا هاريس، وأنجيلا ديفيس، ودولوريس هويرتا كرؤساء شَرف فَخورين.[6][55]
دولي
عدلسَبَع نِساء نَسقن مَسيرات خارج الولايات المتحدة الأمريكية وهنَّ: بريت أغنيس سفيرى، أوسلو/النرويج؛[56][57] وماريسا ماك تايسني، تورنتو/ كندا؛[58] وكارين أولسون، جنيف/سويسرا؛[59] وكيري هاغرتي، لندن/المملكة المتحدة؛[60] وريبيكا تيرنبو، سيدني/أستراليا؛[61] وبراون بتلر وإيففي هارمون في الولايات المتحدة.[62][63] نَظمت النِّساء المَسيرات الدَّولية عَبر وسائل التواصل الاجتماعي وعقدن اجتماعات أسبوعية على سكايب لوضع الاستراتيجيات المناسبة.[60][62][63]
منصة السياسة
عدلفي 12 يناير، أصدَر مُنظمو المَسيرة مَنصة سِياسية تَتَناول الحقوق الإنجابية، وإصلاح الهجرة، وإصلاح الرعاية الصحية، والتمييز الديني (خاصّة ضد المسلمين الأمريكيين)،[64]حقوق المثليين، والجنس، والتمييز العنصري، وحقوق العمال، وقضايا أخرى.[1][2](في إشارة إلى مقترحات ترامب لجدار الحدود) أصبحت بناء الجسور، وليس الجدران شعبية في جميع أنحاء العالم بعد خطاب تنصيب ترامب،[65][66] وهي المناسبة الشائعة طوال المسيرة.[67]
كما تَناول المُنظمون القَضايا البيئية: «نَعتقد أنّ لِكُل شَخص وكُل مُجتمع في أمتنا الحَق في تَنظيف المياه، وتَنظيف الهواء، والوُصول إلى الأراضي العامة والتمتع بها. ونعتقد أنه يَجب حماية بيئتنا ومُناخنا وأن أرضنا ومَواردنا الطبيعية لا يُمكن استغلالها لِتحقيق مَكاسب أو جَشع للشركات -لا سيما- في خطر السلامة والصحة العامة».[2]
التحضيرات والتخطيط
عدلأصل التّسمية
عدلأعاد روبيل تسمية الحدث الذي كان قد تم وَصفه في الأصل باسم مَسيرة النِّساء[68] بَعد مسيرة واشنطن للوظائف والحرية، في التجمع التاريخي للحُقوق المَدنية في ناشونال مول قام مارتن لوثر كينغ الابن بإلقاء خطابه المَشهور عندي حلم.[48][69] كما أشاد التَّجمع بمسيرة مليون امرأة عام 1997 في فيلادلفيا، حيث يقال أن مئات الآلاف من النساء الأميركيات من أصل أفريقي قد شارَكن فيها.[70]
التخطيط
عدلبسبب جَدولة النِّزاعات في نصب لنكولن التذكاري،[71] تم تأمين تَصريح في 9 ديسمبر لبدء المسيرة في شارع الاستقلال في الرُّكن الجنوبي الغربي من مَبنى الكابيتول والاستمرار على طول ناشونال مول.[72]
بحلول 20 يناير 2017، كان هناك 222,000 شخصًا قد قاموا بجلسة RSVP في طريقهم إلى مسيرة واشنطن، وأشار 251,000 شخصًا إلى الفائدة.[73][74] في 16 يناير 2017، ذكرت فوكس نيوز أن السلطات كانت تَتَوقع حشدًا من 500,000 شخص تقريبًا،[75] وتمت مراجعة تَصريح المَسيرة الصادر من إدارة المتنزهات الوطنية من رئيس دائرة الأمن الداخلي في DC إلى نصف مليون شخص [76]- أكثر بكثير من الحضور المُقدر لحفل تنصيب الرئيس دونالد ترامب في اليوم السابق.[77][78]
شراكات
عدلفي أواخر ديسمبر، أعلن المنظمون أن أكثر من 100 مُنظمة ستقدم المُساعدة خلال المسيرة وتدعم الحدث عبر منصات وسائل الإعلام الاجتماعية.[79] بحلول 18 يناير، تم إدراج أكثر من 400 منظمة كـ«شركاء» على الموقع الرسمي لشهر مارس.[80][81]
جمعية تنظيم الأسرة الأمريكية(التي تلقت تمويلًا فدراليًا منذ عام 1970، عندما وقع الرئيس ريتشارد نيكسون قانون خدمات تنظيم الأسرة والبحوث السكانية) ومجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية، تم إدراجهما بوصفهما الشريكين الرئيسيين.[80] ومن المنظمات الأخرى المدرجة كشركاء:AFL-CIO، ومنظمة العفو الدولية USA، وأمهات الحركة، والمركز الوطني لحقوق المثليين جنسيًّا، والمنظمة الوطنية للنساء، وMoveOn.org، وهيومن رايتس ووتش، وCode Pink ،NAACP، والجمعية الوطنية للنهوض بالملونين، وقائمة إميلي، وأوكسفام، وغرينبيس الولايات المتحدة الأمريكية، ورابطة الناخبات.[79][80][82][83][84]
خلافات الشراكة
عدلفي 13 يناير، مُنح منظمو التظاهرات مركز الشراكة النسائية لمكافحة الإجهاض في المجموعة النسوية الجديدة. ولكن بعد نشر دور المنظمة في مجلة ذا أتلانتيك، تمت إزالته من صفحة الشركاء على موقع المَسيرة.[85] أما المجموعات الأخرى المناهضة للإجهاض والتي تَم مَنحها وَضع الشراكة، بما في ذلك آبي جونسون آنذاك وستانتون للرعاية الصحية، فلم يتم إدراجها بعد ذلك كشركاء أيضًا. ما زالت الموجات النسائية الجديدة تشارك في المسيرة الرسمية، إلى جانب مجموعات أخرى مناهضة للإجهاض مثل ATTWN من أجل الحياة الأمريكية، ومجلة المسائل الحياتية.[86]
اهتمام واسع النطاق
عدلالنشطاء وغيرهم من قادة الفكر
عدلقالت ناعومي كلاين في حديثها في 20 يناير: «مِنَ المُهم أن دونالد ترامب يتابع برامج العنف ضد المرأة». وقالت أنها تعتقد أنه من المهم أن يبرهن الناس على قلقهم من الإدارة الجديدة لتشويه سمعة النساء. وأضافت أن النساء اللواتي نظمن المسيرة كان من ضمنهن عددٌ كبيرٌ من النساء المُلونات.[87]
مُشاركة
عدلعندما كان المنظمون يتوقعون في الأصل أكثر من 200,000 شخص، انتهت المسيرة بمشاركة ما بين 440,000[88] و 500,000 في واشنطن.[7][89] كان نظام مترو واشنطن ثاني أكثر الأيام ازدحامًا من أي وقت مضى مع أكثر من مليون رحلة تم أخذها، وهي أكبر بكثير من فترة تنصيب باراك أوباما.[90] ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن عُلماء الحشود يُقدرون مَسيرة النساء بأنَّها كانت أكبر بثلاثة أضعاف حفل ترامب الذي يقدّر بحوالي 160,000 شخص.[88] ومع ذلك، فقد ذكرت صحيفة واشنطن بوست ونيويورك تايمز أنه من الصعب حساب حجم الحشود بدقة[91][92] وتراوحت التقديرات الأخرى لتدشين ترامب من 250,000 إلى 600,000 شخص.[93][94]
شارك ما يقدر بـ 3,300,000-4,600,000 شخص في الولايات المتحدة[8] وحتى 5 ملايين في جميع أنحاء العالم.[9][10][24]
واشنطن
عدلالمتحدثون
عدلتضم القائمة الرَّسمية للمتحدثين غلوريا ستاينم، وأمريكا فيرارا، وسكارليت جوهانسون[95]، والمتحدثون الآخرون هم: صوفي كروز، وأنجيلا ديفيس، ومايكل مور، وسيسيل ريتشارد، وإلياسه شاباز، وجانيت موك، ولا دونا هاريس، وجانيل موناي، ومحمد علي، وشارون بروس وأخته سيمون كامبل، وآشلي جود، وميليسا هاريس بيري، وراندي وينجارتن، وفان جونز، وكريستين رو-فينكباينر، وروسلين بروك، ومورييل بوزير، وتامي داكويرث، وكامالا هاريس، ودونا هايلتون، آي جين بو وراكيل ويليس.[96][97][98][99][100]
علقت ستاينم «لا يبدأ دُستورنا بـأنا، الرئيس. بل يَبدأ بـنحن، الشعب. أنا فَخورة بكوني واحدة من آلاف الأشخاص الذين جاءوا إلى واشنطن ليوضحوا أننا سنواصل العمل من أجل ديمقراطية نربطها كبشر، لا مرتبة حسب العرق أو الجنس أو الطبقة أو أي علامة أخرى.»[4]
صرحت فيريرا: «إذا كنا، ملايين الأمريكيين الذين يؤمنون بالآداب المشتركة، في الصالح العام والعدالة للجميع، إذا وقعنا في الفخ بفصل أنفسنا عن طريق قضايانا وبطاقاتنا، وسوف نضعف قتالنا لكننا إذا ما التزمنا بما يؤيدنا، ووقفنا سوية، فإننا سنحظى بفرصة إنقاذ روح بلادنا».[101]
دعا يوهانسون إلى تغيير طويل المدى: «عندما بدأ ثقل الانتخابات يهدأ، تكون الفرصة قد قدمت نفسها لإجراء تغيير حقيقي طويل الأمد، ليس فقط للأمريكيين في المستقبل، ولكن في الطريقة التي ننظر بها إلى مسؤوليتنا للحصول على المشاركة مع مجتمعاتنا وإبقائها نشطة. لا تدع الوزن يسحبك لأسفل، ولكن ساعد في جعل كعبك عالقًا».[101]
قالت أصغر مقدّمة في مسيرة واشنطن، صوفي كروز البالغة من العمر 6 سنوات: «دعونا نقاتل بالحب والإيمان والشجاعة حتى لا تُدمر عائلاتنا»، وأنهت كلامها قائلة: «أنا أيضًا أريد أن أخبر الأطفال أن لا يخافوا، لأننا لسنا وحدنا، لا يزال هناك الكثير من الناس الذين لديهم قلوب مليئة بالحب. لنكن يدًا واحدة ونقاتل من أجل الحقوق، الله معنا». وكررت صوفي كلمتها بالإسبانية أيضًا.[102]
قدمت أليشيا كيز في المسيرة قائلة: «نحن أمهات، نحن مقدمو رعاية، نحن فنانون، نحن ناشطون، نحن رواد أعمال وأطباء وقادة الصناعة والتكنولوجيا. إمكاناتنا غير محدودة، نحن نرتفع.»[103] وقالت أنجيلا ديفيس: «إننا نسلم بأننا عملاء للتاريخ وأنه لا يمكن حذف التاريخ مثل صفحات الويب.» كما تحدث محمد علي قائلًا: «لا تشعر بالإحباط أو التورط. لا تشتكي، بل نظم.»[101]
مواقع أخرى في الولايات المتحدة
عدلوصل عدد المسيرات المخططة في جميع أنحاء الولايات المتحدة إلى 408 مَسيرة.[9]
دولي
عدلفي 21 يناير 2017، سارت مسيرة النساء في جميع أنحاء الولايات المتحدة، لكن ما لم يتوقعه الناس هو أنها كانت تقام في جميع أنحاء العالم. شارك أكثر من ستة ملايين امرأة وحلفاء في أكثر من 600 مدينة[104] في كل قارة. اجتمع هؤلاء الأشخاص من خلفيات وثقافات متنوعة للقتال من أجل حقوق المرأة وحقوق الإنسان. لم يُعرف عن أي حركة على الإطلاق كانت بهذا التأثير على الكم الهائل من الناس. كان هناك دول مثل العراق شاركت في المسيرة. حيث التقى السكان المحليون وخاصة النساء في الميدان الرئيسي ودعوا إلى السلام وحقوق المرأة.
وصلت مسيرة النساء إلى جميع أنحاء العالم. عقدت في بلدان صغيرة مثل بلجيكا وكوستاريكا ولاتفيا.[104] كما جرت الحركة في بلدان في أفريقيا. شاركت كينيا ونيجيريا وتنزانيا[104] في الدعوة إلى أن تتمتع النساء بحقوق متساوية مثل الرجال، وعلى وجه التحديد طالبوا بوضع حد للعنف ضدّ المرأة. وهي القضية التي كانوا يواجهونها منذ فترة طويلة، والذي كان من المشجع أن نرى الدول تقف وتدعم الكفاح من أجل المساواة بين الجنسين، وحقوق الإنسان، وأي قضية يعتبرونها في حاجة إلى الاهتمام.
وقعت مسيرات في جميع أنحاء العالم في 84 [9] من البلدان.[11] حيث ذكر منظمو الحدث أن 673 مسيرة كانت في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك 20 في المكسيك و29 في كندا.[25] نظمت النساء في الهند أيضًا مسيرة على مستوى البلاد في 21 يناير 2017 بعنوان I Will Go Out للمطالبة بحقوق المرأة في الأماكن العامة الآمنة.
مُشاركة من أشخاص معروفين
عدلشخصيات سياسية
عدلحضر السناتور الأمريكي كوري بوكر وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري، والناشط الحقوقي جيسي جاكسون مسيرة واشنطن.[105][106][107] وحضرت آن ماري سلوتر، رئيسة الولايات المتحدة الجديدة والمديرة السابقة لتخطيط السياسات في وزارة الخارجية الأمريكية، مسيرة مدينة نيويورك.[108] حضر جون لويس مسيرة أتلانتا التي شهدت أكثر من 60,000 مسيرة إلى مبنى الكابيتول في ولاية جورجيا.[109]
ألقى السيناتور بيرني ساندرز من ولاية فيرمونت خطابًا في المسيرة في مونبلييه أمام مقر ولاية فيرمونت، كما فعلت شخصيات سياسية أخرى في فيرمونت، مثل الحاكم السابق مادلين كونين والقاضي الحالي ديفيد زوكرمان.[110]
انضمت جاكيندا أرديرن إلى المتظاهرين في أوكلاند، والتي تشغل حاليًا منصب رئيس وزراء نيوزيلندا.[111]
مشاركة المشاهير الإضافية
عدلمن بين المشاهير الذين شاركوا في مَسيرات الولايات المتحدة أو حول العالم:
- آدم ديل[112]
- عايشة تايلور[113]
- أليك بالدوين[114]
- أمبير تامبلين[107]
- آيمي بولر[115]
- إيمي شومر[107]
- أريانا غراندي[107]
- باربرا سترايساند (لوس أنجلوس)[116]
- بليك ليفلي[117]
- تشارليز ثيرون[116]
- تشيلسي هاندلر[116]
- شير (مغنية)[116]
- كلوي غرايس موريتز[116]
- كريس أوداود[118]
- كريس روك[119]
- كريسي تيغن[107]
- كلارك غريغ[120]
- كوني بريتون[116]
- ديبرا ميسينغ[107]
- ديمي لوفاتو (لوس أنجلوس)[116]
- نك نميث[121]
- درو باريمور[122]
- إيما واتسون[118]
- إيفان رايتشل وود[115]
- فيليستي هوفمان[118]
- فران دريشر[107]
- جيليان أندرسون[118]
- جينا رودريجيز[118]
- هيلين هنت (لوس أنجلوس)[116]
- هيلين ميرين[107]
- إيان ماكيلين (لندن)[116]
- إيدينا مينزيل[122]
- جاكي كروز[107]
- جيك جيلنهال[118]
- جيمس فرانكو (لوس أنجلوس)[118]
- جيمي لي كرتيس (لوس أنجلوس)[116]
- جين فوندا (لوس أنجلوس)[123]
- جينا أوسكوفيتس[124]
- جينيفر فيني بويلان[125]
- جنيفر جراي[126]
- جيني سليت[107]
- جيسيكا شاستاين[116]
- جيسيكا وليامز[113]
- جيدينا[127]
- جون لجند[115]
- جوزيف غوردون-ليفيت[118]
- جوش غاد[107]
- جوشوا كوشنر[128]
- جوليا لوي دريفوس (لوس أنجلوس)[116]
- جوليا روبرتس[118]
- كيتي بيري[122]
- كشا (لوس أنجلوس)[116]
- كريستين ستيوارت[107]
- لانس باس[126]
- لورا ديرن[107]
- لورا بريبون[107]
- لينا دونهام[118]
- لين مانويل ميراندا (لندن)[118]
- لوبيتا نيونقو[129]
- ماكليمور[130]
- مادونا (مغنية)[115]
- ماغي جيلنهال[115]
- ماندي مور[118]
- ميليسا بينويست[107]
- مايلي سايرس (لوس أنجلوس)[131]
- ناتالي بورتمان (لوس أنجلوس)[116]
- نيك أوفرمان[118]
- أوليفيا وايلد[132]
- بادما لاكشمي[112]
- باتريشيا ريتشاردسون[127]
- رامي مالك (باريس، فرنسا)[133]
- ريانا[118] (نيويورك)
- روان بلانشرد (لوس أنجلوس)[116]
- سامانثا بي[115]
- سامانثا رونسون[107]
- سيث روغن[134]
- صوفيا بوش[135]
- ديفيد هاويل ايفانز (لوس أنجلوس)[116]
- فانيسا هادجنز (لوس أنجلوس)[116]
- ويلو سميث[135]
- زيندايا[114]
المراسلة والصور المرئية
عدلمَشروع القبعات الوردية
عدلكان مشروع القبعات مجهودًا قوميًا أطلقته كريستا سوه وجانا زويمان، كاتبة السيناريو والمهندسة المعمارية الموجودة في لوس أنجلوس، لعمل قبعات وردية يمكن ارتداؤها في المسيرة للتأثير البصري.[136] واستجابة لهذه الدعوة، بدأ الحرفيون في جميع أنحاء الولايات المتحدة في صناعة هذه القبعات باستخدام الأنماط المتوفرة على موقع المشروع لاستخدامها إما بطريقة الحياكة، أو الكروشيه، أو الخياطة.[137][138] كان هدف المشروع هو الحصول على مَليون قبعة في مسيرة واشنطن.[138] تصنع القبعات باستخدام خيوط أو أقمشة وردية وقد صممت في الأصل لتكون شكلًا من أشكال الاحتجاج على تنصيب ترامب من قبل كريستا سوه. أرادت كريستا سوه من لوس أنجلوس، ارتداء قبعة في المناخ الأكثر برودة في واشنطن، وجعلت لنفسها قبعة للاحتجاج، مستفيدة من الإمكانات: «يمكننا أن نرتديها جميعًا، ونصدر بيانًا موحدًا».[139] صرحت جينا زويمان أحد مؤسسي المشروع بقولها: «بغض النظر عمن تكون أنت أو أين أنت، يمكنك أن تكون ناشطًا سياسياً».[138] عملت كيستا وجانا مع كات كويل، صاحب متجر التريكو المحلي الذي يسمى "The Little Knittery"، من أجل التوصل إلى التصميم الأصلي. وأُطلق المشروع في نوفمبر 2016 وسرعان ما أصبح منتشرًا على وسائل التواصل الاجتماعي مع أكثر من 100,000 عملية تنزيل أنماط لعمل القبعات.[136][140]
تم حياكة العديد من القبعات التي يرتديها المتظاهرون في واشنطن من قبل الحِرَفيين الذين لم يتمكنوا من الحضور.[141][142] هذه القبعات احتوت بشكل اختياري على ملاحظات من الحرفيين إلى مرتدييها مُعبرين عن دعمهم لها. حيث تم توزيعها من قبل الحرفيين أنفسهم، عن طريق متاجر الغزل في نقاط المنشأ، والتي تم نقلها إلى الحدث من قبل المتظاهرين، وتم توزيعها أيضًا في الوجهة.[143] تسبب إنتاج القبعات في نقص في الغزل الوردي في الولايات المتحدة.[144][145][146][147] في يوم المسيرة، قارنت الإذاعة الوطنية العامة القبعات بقبعات «اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى» التي يرتديها أنصار ترامب،[148] وانشهرت القبعات بعد ذلك على منصة عرض الأزياء.[149]
لافتات
عدلفي ريتشموند، شارَك الحاضِرون في مسيرة واشنطن في سلسلة من ورشات عمل فن النشطاء في ستوديو -تو ثري-، وهو أستوديو خاص بطباعة الفنانين.[150]
في لوس أنجلوس، كان الممثل الصوتي أمير تالاي يحمل اللافتة سأراكم سيدات جميلات في #blacklivesmatter التالية لليمين للتعبير عن الإحباط بسبب عدم مشاركة الأمريكيين البيض في حركة السود، وفي نفس الوقت يعملون على تشجيعهم للقيام بذلك. وبعدها انتشرت صورة أمير تالاي مع اللافتة على الإنترنت.[151]
رد فعل
عدلأكاديميون
عدلتهدف المسيرة بشكل رئيسي إلى إنشاء حركة اجتماعية، حيث علقت مارسيا شاتيلان من مركز العدالة الاجتماعية في جامعة جورجتاون بأن نجاحها سيعتمد على قدرة المتظاهرين على الحفاظ على الزخم في الأسابيع التالية. أحد أهداف أي نوع من المسيرات أو أي نوع من العلامات البارزة للتضامن هو الحصول على الإلهام، لإلهام الناس لفعل المزيد. والسؤال في المسيرة هو أي نوع من الحركات التنظيمية ستكون موجودة أيضًا.[152] وعلق المؤرخ مايكل كازين أيضًا على أهمية إستراتيجية طويلة المدى: «جميع الحركات الناجحة في التاريخ الأمريكي، إذا كنت تقوم فقط بالاحتجاج وتوقفت هناك، فلن تحصل على أي شيء».[152]
في أعقاب الاحتجاج، سعى القائمون في جميع أنحاء العالم إلى جمع العلامات والتحف الثقافية الأخرى للمسيرات.[153]
وسائل الإعلام
عدلتم تغطية مسيرة النساء العديد من المنصات الإخبارية. منها الصحف والتلفاز ومحطات الراديو التي تتحدث عن هذه الحركة الضخمة والتي تجري في جميع أنحاء العالم.
في 4 يناير 2017، وصفت الكاتبة شيخة دالميا الاحتجاج بأنه تمرين جيد في البحث عن قضية.[154]
سأل مجلس تحرير صحيفة نيويورك بوست عما إذا كان الحدث ملعونًا، وكتب النساء الثلاث البيض اللواتي فكرن في الفكرة شعرن بالاضطرار لتغيير هذا اللقب بعد أن واجهن العديد من الاتهامات بالاستيلاء الثقافي.[155]
أشارت مجلة الولايات المتحدة إلى مشاركة وسائل الإعلام الاجتماعية وChange.org التي تنتقد المسيرة لأنها تركت اسم هيلاري كلينتون في قائمة من 27 من المكرمين الذين مهدوا الطريق للمساواة في الحقوق.[156]
تم انتقاد قرار المنظمين بجعل أنجيلا ديفيس متحدثًا مميزًا من اليمين بواسطة هومبيرتو فونتوفا[157] وناشونال ريفيو.[158] كتبت الصحفية التحريرية كاثي يونغ «السجل الطويل في دعم العنف السياسي في الولايات المتحدة وأسوأ من منتهكي حقوق الإنسان في الخارج».[159]
ناقشت صحيفة واشنطن بوست كيف أن «المسيرات الشقيقة كانت تحدث في أكثر من 70 دولة منتشرة عبر القارات - بما في ذلك القارة القطبية الجنوبية».[160] لم يعتقد أحد على الإطلاق أن هذه الحركة ستنطلق هكذا، ولكن في اليوم التالي للانتخابات الأمريكية، وقد تم التخطيط لخطة واشنطن. في غضون ساعات، بدأ المنظمون في إرسال الطلبات من أشخاص في بلدان أخرى.[160] ومن الجنون التفكير في أن ملايين الأشخاص من بلدان أخرى وليس من الولايات المتحدة فقط، شعروا بقوة كافية لشق الشوارع في منتصف يناير للاحتجاج على تنصيبهم من الرئيس دونالد ترامب. لكن عندما نظرنا إلى المتظاهرين وعلاماتهم والهتافات التي كانوا يصرخون بها، كان من الواضح أنهم كانوا يحتجون على ما كان يقف وراء هذا الرجل وكانوا يناضلون من أجل التغيير الذي يريدون رؤيته في العالم.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) أن عدد المتظاهرين الذين خرجوا إلى الشوارع غاضبون من نتيجة الانتخابات الأمريكية الأخيرة. ذكروا كيف أن الكراهية والتمييز العنصري والسياسات المسبقة لم تكن مجرد قضية أمريكية، إنها مشاكل عالمية[161] وشاهد الناس في جميع أنحاء العالم ما حدث في الولايات المتحدة وربطوها بما كان يحدث في بلادهم، أو ما يمكن أن يحدث يحدث، لذا قرروا القيام بشيء حيال ذلك.
كانت قناة فوكس نيوز مصدر إخباري معروف بكونه محافظ، وبمثابة منصة إخبارية متحدثة عن مسيرة المرأة. لاحظوا كيف أن هذه المسيرة توضح النسوة ولن تسمح لأجندة دونالد ترامب بالذهاب دون تحدي خلال السنوات الأربع القادمة.[162] تضاعف عدد الإقبال التقديري للمسيرة في واشنطن، حيث غمر المحتجون الشوارع الفرعية والشوارع المتجهة نحو المسيرة.
سياسة
عدلأعلن العديد من أعضاء مجلس النواب الأمريكي أنهم لن يحضروا حفل تنصيب ترامب، مع تزايد أعدادهم وبعد أن أدلى بتصريحات تحط من شأن عضو مجلس النواب المخضرم وزعيم الحقوق المدنية جون لويس، قال بعضهم أنهم سيحضرون مسيرة النساء.[163]
وقالت ممثلة ولاية مين تشيلي بينغري، إنها بدلًا من ذلك ستزور مركزًا لتنظيم الأسرة ومركزًا تجاريًا مملوكًا للمهاجرين في يوم التنصيب قبل الذهاب إلى واشنطن للظهور على المسرح مع آخرين قد رفضوا الحضور. قالت معقبة «نحن بحاجة إلى بذل كل ما في وسعنا لإعلام الإدارة الجديدة بأننا لسنا سعداء بجدول أعمالهم. لقد تلقيت أرقامًا غير مسبوقة من الناخبين تدعوني إلى القلق بشأن الرعاية الصحية والبيئة والتعليم العام، والذين يشعرون بعدم الاحترام».[164]
في 22 يناير 2017، كتب ترامب على حسابه الشخصي على تويتر: «شاهدت الاحتجاجات أمس ولكن كان هناك انطباع بأننا قد أجرينا انتخابات! لماذا لم يصوت هؤلاء الناس؟ إن المشاهير يلحقون الضرر بشكل سيء». بعد ساعتين، أرسل تغريدة أكثر توترًا: «الاحتجاجات السلمية هي السمة المميزة لديمقراطيتنا. حتى لو لم أتفق دائمًا، أعترف بحقوق الناس للتعبير عن آرائهم».[165][166] وانتقد مسؤول في مجلس النواب في مارس لعدم ترحيب المعارضين لحقوق الإجهاض، ثم انتقد تعليق مادونا أنها «فكرت كثيرًا عن تفجير البيت الأبيض».[167]
حضر السناتور بيرني ساندرز المسيرة في مونبلييه/فيرمونت،[168] قال أن ترامب يجب أن يستمع للمتظاهرين: «يستمع إلى احتياجات النساء. يستمع إلى احتياجات مجتمع المهاجرين. يستمع إلى احتياجات العمال. الاستماع إلى ما يحدث فيما يتعلق بتغير المناخ. دعونا نعمل معًا لمحاولة إنقاذ هذا الكوكب وحماية الطبقة الوسطى».[169] عرضت هيلاري كلينتون مرشحة الرئاسية الديمقراطية لعام 2016، دعمها على تويتر ووصفت المسيرة بالمذهلة، وذكرت: «آمل أنها جلبت الفرح للآخرين كما فعلت بي».[170]
بعد تغريدة أثارت استياء المشرعين الآخرين والجمهور، استقال بيل كينتنر من منصبه كسيناتور ولاية نبراسكا.[171]
سَخِر جون كارمن المسؤول الجمهوري في ساوث جيرزي من مسيرة النساء، متسائلًا عما إذا كان الاحتجاج «سينتهي في الوقت المناسب لطهي العشاء». وخسر الانتخابات المقبلة في 7 نوفمبر 2017 ضد الوافد السياسي الجديد آشلي بينيت.[172]
مشاهير
عدلإلى جانب المشاهير الحاضرين في المسيرة، أدلى آخرون مثل بيونسيه نولز، وبروس سبرينغستين بتصريحات تدعمها.[173] كان بروس من مؤيدي هيلاري كلينتون وكان صديقا لباراك أوباما، ألقى خطابا خلال حفل موسيقي في أستراليا، قائلا: «إن فرقة E Street مسرورة لوجودي هنا في أستراليا الغربية. لكننا بعيدون عن الوطن، وقلوبنا وأرواحنا مع مئات الآلاف من النساء والرجال الذين ساروا بالأمس في كل مدينة في الولايات المتحدة وفي ملبورن، الذين احتشدوا ضد الكراهية والانقسام ودعم التأييد والشمول والحقوق الإنجابية والحقوق المدنية والعدالة العرقية وحقوق المثليين جنسيًّا، البيئة، المساواة في الأجور، المساواة بين الجنسين، الرعاية الصحية وحقوق المهاجرين. نحن نقف معك، نحن المقاومة الأمريكية الجديدة».[174][175]
علقت سيندي لوبر على خطاب مادونا المثير للجدل في مسيرة واشنطن قائلة: «الغضب ليس أفضل من الوضوح والإنسانية. هذا ما يفتح عقول الناس. عندما تريد تغيير عقل الناس، عليك مشاركة قصتك الحقيقية».[176]
وصف جون فويت المسيرة بـالمدمرة وقال إنها ضد الرئيس وضد الحكومة. انتقد بشكل خاص شيا لابوف قائلًا: «إن لديهم الكثير من الأتباع» وشعروا بأن مواقفهم كانت خيانة تربوية.[177]
وصرح بيرس مورغان أحد أصدقاء ترامب بأن المسيرة كانت ردة فعل من قبل النساء بأن الرجل فاز وأنها في جوهرها، كانت عن كره ترامب والاستياء الذي فاز به وخسارة هيلاري. كما شعر أنه من الديمقراطية الاحتجاج، ولكن ليس بسبب نتيجة الانتخابات الديمقراطية. بل ردًا على تعليقات بيرس مورغان حول المسيرة، ألغى إيوان مكريغور ظهوره في برنامج صباح الخير في بريطانيا والذي كان يستضيف بيرس مورغان.[178]
توابع
عدلقام منظمو مسيرة النساء في واشنطن عقب المسيرة بنشر حملة تحت عنوان 10 إجراءات لأول 100 يوم للحفاظ على زخم المسيرة.[32] تضمن أولى هذه الإجراءات الاتصال بأعضاء مجلس الشيوخ، مع خيار استخدام مراسلتهم بالبطاقات البريدية "Hear Our Voice".[179] واعتمدت الفكرة على طرح إجراء جديد كل 10 أيام.[180]
شكل قادة مسيرات النساء اللامركزية منظمة جديدة في شهر أكتوبر من عام 2017، على مستوى جميع أنحاء البلاد، March On، وأطلقوا Super PAC يدعى March On's Fight Back PAC.[181] بقيادة فانيسا روبيل، وهي أحد المؤسسين وكبار القائمين على مسيرة النساء في واشنطن، أعلنت (March On) عن هدف إحداث تغيير سياسي من خلال حملة "March On the Polls"، بما في ذلك مسير الناس إلى أكشاك الاقتراع للتصويت في انتخابات شهر نوفمبر عام 2018. يهدف برنامج March On إلى تنسيق الإجراءات على المستوى الفيدرالي والولائي والمحلي.[182][183]
دعا المخرج الليبرالي مايكل مور لـ100 يوم من المقاومة، خلال أول 100 يوم من رئاسة ترامب.[184][185]
في يوليو 2017، احتفلت الصحيفة الرسمية لتويتر بعيد ميلاد أساتا شاكور، وهو ثوري من أصل إفريقي أدين بالقتل، مما أدى إلى انتقادات من وسائل الإعلام المحافظة.[186][187][188] في 1 أغسطس 2017، انتقد باري وايس ثلاثة رؤساء مشاركين لارتباطهم مع لويس في رسالة الرد،[34][35] رفض الرئيس المشارك بوب بلاند المنتقدين باعتبارهم «مدافعين عن الوضع الراهن والأيديولوجية العنصرية والبطريركية القومية البيضاء».[189]
كانت مسيرة النساء حركة مؤثرة وملهمة حقًا، حيث أثرت بالملايين في جميع أنحاء العالم. إلى جانب ذلك، بدا أن مسيرة النساء بدأت بتأثير الدومينو حيث بدأت آلاف النساء يتحدثن بعد إسكاتهن لفترة طويلة، وبدأت العديد من النساء الحركات التمكينية الأخرى في التقدم. فقد انطلقت حركات مثل تايم أب ومي تو، تقدم دعم للنساء مع من تعرضن للاعتداء الجنسي، ويطالب الآلاف بالتغيير والإجراء الذي يجب اتخاذه ضد الاعتداء الجنسي. بالإضافة إلى ذلك، بعد انتخابات عام 2016، كان هناك دفعة لتشمل النساء في السياسة، وفي عام 2017 ظهر ذلك. بدأت النساء في الترشح للعديد من المناصب في الحكومة والحكومة المحلية. وكان موضوع حقوق المرأة والمساواة والاعتداء الجنسي من القضايا المطروحة على الدوام. كانت النساء يقفن راغبات في أن يُسمع صوتهن فوق جميع الأصوات الأخرى التي تحاول إسكاتهن، ويأخذن السلطة في أيديهن ويرغبن في خلق عالم أفضل.
في 21 يناير 2018، عُقدت مسيرة ثانية للنساء، جرت في مدن حول العالم.[190][191]
مواقع
عدلمنذ 21 يناير 2017، جرت مسيرات النساء 2017 في العديد من مدن العالم.
انظر أيضًا
عدلمراجع
عدل- ^ ا ب Cauterucci، Christina (يناير 12, 2017). "The Women's March on Washington Has Released an Unapologetically Progressive Platform". Slate. مؤرشف من الأصل في يناير 13, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 12, 2017.
- ^ ا ب ج "Guiding Vision and Definition of Principles" (PDF). Women's March on Washington. مؤرشف من الأصل (PDF) في يناير 20, 2017.
- ^ McGraw، Meridith؛ Kelsey، Adam (يناير 20, 2017). "Everything You Need to Know About the Women's March". ABC News. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ ا ب ج د ه Jamieson، Amber (ديسمبر 27, 2016). "Women's March on Washington: a guide to the post-inaugural social justice event". The Guardian. ISSN:0261-3077. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 27, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 28, 2016.
- ^ ا ب Stein، Perry؛ Somashekhar، Sandhya (يناير 3, 2017). "It started with a retiree. Now the Women's March could be the biggest inauguration demonstration". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في يناير 4, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 4, 2017.
Video of Bob Bland speaking about the rally.
- ^ ا ب Przybyla، Heidi (يناير 6, 2017). "Women's march an 'entry point' for a new activist wave". USA Today. مؤرشف من الأصل في يناير 7, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 7, 2017.
- ^ ا ب Stein، Perry؛ Hendrix، Steve؛ Hauslohner، Abigail. "Women's marches: More than one million protesters vow to resist President Trump". Washington Post. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 15, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ ا ب Waddell، Kavel (يناير 23, 2017). "The Exhausting Work of Tallying America's Largest Protest". The Atlantic (ط. online). مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب ج د ه و ز "Sister Marches". Women's March on Washington. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ ا ب ج Alcindor، Anemona Hartocollis, Yamiche؛ Chokshi، Niraj (يناير 21, 2017). "'We're Not Going Away': Huge Crowds for Women's Marches Against Trump". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 21, 2017.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ ا ب ج د Weaver، Courtney؛ Rennison، Joe؛ Whipp، Lindsay؛ Bullock، Nicole (يناير 22, 2017). "Trump reacts to mass protests with conciliatory tweet: More than 2.5m people gather around the world to take part in Women's March". Financial Times. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Masuma Ahuja (يناير 21, 2017). "Yes, even people in Antarctica are joining the Women's March movement". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Emily Tamkin؛ Robbie Gramer (يناير 21, 2017). "The Women's March Heard Round the World". foreignpolicy.com. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
The Women's March on Saturday ... grew into a day long international event both in support of women and in opposition to the president's past rhetoric and potential future policies. There were more than 600 events in 60 countries around the world, with millions taking to the streets.
- ^ Stephanie Kim (21 يناير 2017). "Women's March makes its way to the First Coast". ABC - First Coast News. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-25.
The Women's March Movement is going worldwide with 670 sister marches planned.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: url-status (link)[وصلة مكسورة] - ^ Przybyla، Heidi M.؛ Schouten، Fredreka (يناير 22, 2017). "At 2.6 million strong, Women's Marches crush expectations". USA Today (ط. online). مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Upadhye، Neeti (يناير 22, 2017). "Women March Around the U.S." The New York Times. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017.
- ^ "Mission and Vision". Womensmarch.com. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Malone، Scott؛ Gibson، Ginger (يناير 22, 2017). "In challenge to Trump, women protesters swarm streets across U.S." Reuters. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Broomfield، Matt. "Women's March against Donald Trump is the largest day of protests in US history, say political scientists". Independent. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Tolentino، Jia (يناير 18, 2017). "The Somehow Controversial Women's March on Washington". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في يناير 20, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 20, 2017.
- ^ Tatum، Sophie (يناير 16, 2017). "Women's March on Washington: What you need to know". CNN. مؤرشف من الأصل في يناير 19, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 20, 2017.
- ^ "Women's March on Washington". Women's March on Washington. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 21, 2017.
You can view the program live on a number of Jumbotrons on Independence Ave. and through all of our social media platforms, Facebook, Twitter, and YouTube
- ^ "This is what we learned by counting the women's marches". مؤرشف من الأصل في 2019-09-03.
- ^ ا ب "At 2.5 million strong, Women's Marches crush expectations". USA Today. يناير 21, 2017. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 21, 2017.
- ^ ا ب Schmidt، Kierstein؛ Almukhtar، Sarah (يناير 20, 2017)، "Where Women's Marches Are"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017، اطلع عليه بتاريخ يناير 21, 2017
- ^ "There's even a Women's March in Antarctica". يو إس إيه توداي. يناير 21, 2017. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ "Women's marches, occurring across seven continents, include a focus on environment". Grist. يناير 19, 2017. مؤرشف من الأصل في أبريل 26, 2017. اطلع عليه بتاريخ مايو 21, 2017.
- ^ Swaine، Jon (يناير 22, 2017). "Trump presidency begins with defense of false 'alternative facts'". The Guardian. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 24, 2017.
- ^ "Women's March Is The Largest Protest in US History". usuncut.com. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ "Shaded pink, women's protest fills the streets of downtown L.A." Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017.
- ^ Capps، Kriston (يناير 22, 2017). "Millions of Marchers, Zero Arrests". Citylab. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ ا ب Jordan، Kristen Shamus (يناير 22, 2017). "Women's March launches 10 actions for first 100 days". The Detroit Free Press. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ "10 Actions / 100 Days". Women's March on Washington. مؤرشف من الأصل في يناير 31, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 31, 2017.
- ^ ا ب "Women's March leaders refuse to condemn Farrakhan after antisemitic speech". The Jerusalem Post | JPost.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-25.
- ^ ا ب Weiss، Bari (أغسطس 1, 2017). "When Progressives Embrace Hate". The New York Times. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 17, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 17, 2017.
- ^ Novick، Ilana (يناير 2, 2017). "March on Washington and beyond: How women are resisting Donald Trump". Salon. مؤرشف من الأصل في يناير 3, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 4, 2017.
- ^ Cobb, Jelani (يناير 9, 2017). "The Return of Civil Disobedience". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في يناير 3, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 3, 2017.; and "bragged about sexual assault," see, e.g., Donald Trump and Billy Bush recording.
- ^ Cusumano، Katherine (يناير 19, 2017). "The Women of the Women's March: Meet the Activists Who Are Planning One of the Largest Demonstrations in American History". W Magazine. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 21, 2017.
- ^ "Maui woman starts what could be largest Trump inauguration movement". Hawaii News Now. يناير 6, 2017. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 5, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 4, 2017.
- ^ "Hana woman who created march feels elated, joyful but not famous". The Maui News. يناير 22, 2017. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 4, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 4, 2017.
- ^ Stein، Perry (يناير 31, 2017). "The woman who started the Women's March with a Facebook post reflects: 'It was mind-boggling'". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 8, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 4, 2017.
- ^ ا ب ج د "Explaining the Women's March on Washington". McClatchyDC. نوفمبر 23, 2017. مؤرشف من الأصل في فبراير 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ Kearney, Laila (ديسمبر 5, 2016). "Hawaii grandma's plea launches women's march in Washington". Reuters. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 30, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 29, 2016.
- ^ Wulfhorst, Ellen (نوفمبر 11, 2016). "Trump Inauguration To Be Met By Mass 'Women's March on Washington'". HuffPost. مؤرشف من الأصل في يناير 6, 2017. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 30, 2016.
- ^ Cauterucci, Christina (نوفمبر 23, 2016). "Getting the Women's March on Washington on the Road". سلايت (مجلة). مؤرشف من الأصل في ديسمبر 29, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 30, 2016.
- ^ ا ب "National Committee". Women's March on Washington. مؤرشف من الأصل في يناير 1, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 1, 2017.
- ^ "Women's March Organizer: 'We Are Committed' To Fighting For Change". NPR. يناير 23, 2017. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017.
- ^ ا ب Felsenthal, Julia (يناير 10, 2017). "These Are the Women Organizing the Women's March on Washington". Vogue (بالإنجليزية). Archived from the original on مارس 25, 2017. Retrieved أبريل 4, 2017.
- ^ Molina، Mary Angelica (يناير 18, 2017). "Meet Two of the Latina Organizers Leading the Women's March on Washington". Remezcla.com. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 7, 2017. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 7, 2017.
- ^ Heyboer، Kelly (يناير 4, 2017). "Women's March on Washington 2017: Who's going and when, how to get there and why it's happening". The Star-Ledger. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 12, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 4, 2017.
- ^ Chira، Susan؛ Alcindor، Yamiche (يناير 21, 2017). "Defiant Voices Flood U.S. Cities as Women Rally for Rights". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Editorial Board (يناير 22, 2017). "The Guardian View on the anti-Trump marches: Nasty Women of the world unite". The Guardian. ISSN:0261-3077. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Iannelli، Nick (ديسمبر 29, 2016). "Pair of longtime activists join Women's March on Washington". Washington, D.C.: WTOP News. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 30, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 29, 2016.
- ^ "This Holiday Season, Give the Gift of Impeachment". Vogue (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-27. Retrieved 2017-11-20.
- ^ Walker، Ashley Edwards (ديسمبر 28, 2016). "Planned Parenthood and Gloria Steinem Have Joined the Women's March on Washington". Glamour. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 29, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 29, 2016.
- ^ De Jong، Natasja (يناير 21, 2017). "Demonstrations against Trump and for equality in Oslo". Norway Today. مؤرشف من الأصل في يناير 28, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2017.
- ^ Hammerstrom, Inger Lise (يناير 21, 2017). "2000 deltok i internasjonal kvinnemarsj i Oslo". VG (بالنرويجية). Archived from the original on فبراير 2, 2017. Retrieved أبريل 20, 2017.Photo of Brit-Agnes Sværi
- ^ Loriggio، Paolo (ديسمبر 31, 2016). "Canadian women to join Washington march on day after Trump's inauguration". The Star (Toronto). مؤرشف من الأصل في أبريل 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2017.
- ^ "Thousands march in Geneva: 'We're hoping they're going to listen'". The Local (Geneva). يناير 21, 2017. مؤرشف من الأصل في أبريل 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2017.
- ^ ا ب "Women Will March in the UK on First Day of Trump Presidency". Empowering Women. Hearst Magazines UK - The National Magazine Company Ltd. يناير 21, 2017. مؤرشف من الأصل في أبريل 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2017.
According to the Facebook page for the London march.
- ^ De Bono، Arielle (يناير 6, 2017). "Women bring anti-Trump inauguration rallies to Australia". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في أبريل 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2017.
- ^ ا ب Mayer، Vivienne (يناير 23, 2017). "How The Women's March on Washington Went Global". HuffPost. مؤرشف من الأصل في أبريل 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2017.
[W]eekly Skype calls enabled all global organizers to update and support each other.
- ^ ا ب Wildman، Sarah (يناير 19, 2017). "The Women's March on Washington has spread to 60 countries around the globe". Vox. مؤرشف من الأصل في أبريل 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ أبريل 20, 2017. citing Facebook page used by the organizers in Nairobi, Kenya.
- ^ "Mission & Vision". Women's March on Washington. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ Landsbaum، Claire (يناير 20, 2017). "This Global Protest Was Inspired by Donald Trump's Inauguration". The Cut. New York. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Aron، Isabelle (يناير 20, 2017). "Bridges Not Walls: anti-Trump protesters have dropped banners on London's bridges". Time Out London. مؤرشف من الأصل في يناير 27, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Finnigan، Lexi (يناير 21, 2017). "Thousands of women march in UK cities on first full day of Trump presidency". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2016.
- ^ Crockett, Emily (نوفمبر 21, 2016). "The 'Women's March on Washington', explained". Vox. مؤرشف من الأصل في يناير 3, 2017. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 30, 2016.
- ^ Stein, Perry (نوفمبر 14, 2016). "'Women's March on Washington' planning for big crowds on Inauguration weekend". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 29, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 28, 2016.
- ^ Tornquist، Cynthia (أكتوبر 25, 1997). "Million Woman March fills Philadelphia streets". CNN / Reuters. مؤرشف من الأصل في مارس 5, 2016. اطلع عليه بتاريخ يناير 24, 2013.
Organizers estimated that 2.1 million people filled a mile-long avenue in early afternoon. Estimates made by police officers ranged from 300,000 to 1 million.
- ^ Lang, Cady (ديسمبر 8, 2016). "Women's March on Washington Won't Be Happening at the Lincoln Memorial". Time. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 30, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 28, 2016.
- ^ Stein, Perry (ديسمبر 9, 2016). "The Women's March on Washington says it has secured a starting location". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 24, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 28, 2016.
- ^ Felsenthal، Julia (يناير 10, 2017). "These Are the Women Organizing the Women's March on Washington". Vogue. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Blau، Reuven؛ Greene، Leonard (يناير 12, 2017). "Women's March on Washington could well outdraw the inauguration of President-elect Trump". Daily News. New York. مؤرشف من الأصل في يناير 14, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 12, 2017.
an estimated 200,000 women expected to participate.
- ^ Singman، Brooke (يناير 16, 2017). "Celebs to descend on Washington for anti-Trump mega-rally". فوكس نيوز. مؤرشف من الأصل في يناير 16, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 12, 2017.
- ^ "Women's marches live updates: Flagship Washington march gets underway". Los Angeles Times. ISSN:0458-3035. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ "Trump's Inauguration Looks Just Like Obama's, Only Without the Crowds". New York. يناير 20, 2017. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ "Trump's inauguration crowd: Sean Spicer's claims versus the evidence". The Guardian. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ ا ب Cauterucci، Christina (ديسمبر 19, 2016). "Amnesty International USA Signs on as Women's March Partner". Slate. ISSN:1091-2339. مؤرشف من الأصل في يناير 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 3, 2017.
- ^ ا ب ج "Partners". Women's March on Washington. مؤرشف من الأصل في يناير 2, 2017.
- ^ Bernstein, Leandra (January 18, 2017). More pro-life groups removed as official partners of the Women's March نسخة محفوظة January 20, 2017, على موقع واي باك مشين., KOMO News/Sinclair Broadcasting Group. Retrieved January 18, 2017.
- ^ Ryan، Lisa (ديسمبر 20, 2016). "The Women's March on Washington Has a New Sponsor". نيويورك (مجلة). مؤرشف من الأصل في يناير 4, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 3, 2017.
- ^ Rogers، Katie (ديسمبر 12, 2016). "Women's March and Bikers for Trump Claim Inaugural Demonstration Spots". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 13, 2016. اطلع عليه بتاريخ يناير 3, 2017.
- ^ Dwyer، Kate (ديسمبر 30, 2016). "Here's How YOU Can Get Involved With the Women's March on Washington". Teen Vogue. مؤرشف من الأصل في يناير 3, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 3, 2017.
- ^ Green, Emma (January 16, 2017). "These Pro-Lifers Are Headed to the Women's March on Washington: Is there room in the movement for people who morally object to abortion?" نسخة محفوظة January 19, 2017, على موقع واي باك مشين., The Atlantic. Retrieved January 22, 2017.
- ^ Guidos، Rhina (21 يناير 2017). "Though snubbed by Women's March, pro-life groups will still participate". Catholic News. مؤرشف من الأصل في 2017-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-21.
- ^ Goodman، Amy (يناير 20, 2017). "Naomi Klein on Trump Election: "This is a Corporate Coup D'état"". الديمقراطية الآن!. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 29, 2017.
- ^ ا ب Wallace، Tim؛ Parlapiano، Alicia (يناير 22, 2017). "Crowd Scientists Say Women's March in Washington Had 3 Times as Many People as Trump's Inauguration". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في مارس 13, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Jon Hamilton (يناير 23, 2017). "Politics Aside, Counting Crowds Is Tricky". NPR. مؤرشف من الأصل في يناير 27, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 27, 2017.
- ^ "Women's March Second Highest Day Ever for Metro Ridership". مؤرشف من الأصل في فبراير 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 30, 2017.
- ^ Amy B. Wang (يناير 22, 2017). "It's usually difficult for people to agree on a crowd's size. Here's why". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 27, 2017.
- ^ Tim Wallace؛ Karen Yourish؛ Troy Griggs (يناير 20, 2017). "Trump's Inauguration vs. Obama's: Comparing the Crowds". The New York Times. مؤرشف من الأصل في يناير 27, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 27, 2017.
- ^ Linda Qiu (يناير 21, 2017). "Donald Trump had biggest inaugural crowd ever? Metrics don't show it". Politifact. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 27, 2017.
- ^ Timothy Lee (يناير 23, 2017). "Trump claims 1.5 million people came to his inauguration. Here's what the evidence shows". VOX. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 27, 2017.
- ^ Jackson، Danielle (يناير 10, 2017). "America Ferrera, Chelsea Handler, Katy Perry, more to participate in Women's March on Washington". Entertainment Weekly. مؤرشف من الأصل في يناير 10, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 10, 2017.
- ^ Landsbaum، Claire (يناير 18, 2017). "Here's the Official List of Speakers for the Women's March on Washington". New York. مؤرشف من الأصل في يناير 19, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 19, 2017.
- ^ "Speakers". Women's March on Washington. مؤرشف من الأصل في يناير 28, 2017.
- ^ "Sen. Duckworth Delivers Impassioned Speech at Women's March". NBC Chicago. يناير 22, 2017. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Wesfall، Julie (يناير 22, 2017). "Women's marches live updates: Millions march in L.A. and around the world following Trump's inauguration". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ "Women's March on Washington". سي-سبان. يناير 21, 2017. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 20, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 19, 2017.
- ^ ا ب ج McKenzie، Joi-Marie (يناير 21, 2017). "10 Empowering Quotes from Women's March on Washington". ABC News. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Blay، Zeba (يناير 21, 2017). "Watch 6-Year-Old Sophie Cruz Give One of the Best Speeches of the Women's March". HuffPost. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017.Sophie Cruz speaks at the Woman's March
- ^ Heil، Emily (يناير 21, 2017). "Celebrities join the throngs at the Washington Women's March". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب ج “Look Back, March Forward.” Women's March Global, 21 Jan. 2018, www.womensmarchglobal.com/look-back-march-forward/.
- ^ Moriah Balingit and Victoria St. Martin, Cory Booker, John Kerry on scene نسخة محفوظة March 2, 2017, على موقع واي باك مشين., The Washington Post (January 21, 2017).
- ^ Katie Reilly, John Kerry Joins Women's March on Washington While Walking His Dog نسخة محفوظة February 28, 2017, على موقع واي باك مشين., Time (January 21, 2017).
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد يه يو Friedman، Megan؛ Matthews، Lyndsey (يناير 21, 2017). "Celebrity Sightings at the Women's March on Washington - Celebs at Million Woman March". ELLE. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Slaughter، Anne-Marie (يناير 22, 2017). "Why millions of women, girls and men felt compelled to march". Financial Times. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Darnell, Tim (January 21, 2017). 60,000-plus jam downtown Atlanta for women's march[وصلة مكسورة], 11alive.com' retrieved January 21, 2017. نسخة محفوظة 2021-11-08 at Archive.is
- ^ Annie Russell, 15,000 Rally In Montpelier For Women's March, Forcing I-89 Exit Closures نسخة محفوظة January 30, 2017, على موقع واي باك مشين., Vermont Public Radio (January 21, 2017).
- ^ Roy، Eleanor Ainge (17 نوفمبر 2017). "Jacinda Ardern retorts to Donald Trump: 'No one marched when I was elected'". The Guardian (UK). مؤرشف من الأصل في 2019-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-18.
- ^ ا ب Dave Quinn (يناير 22, 2017). "Padma Lakshmi Marches with Ex Adam Dell and Their Daughter After Reports They Rekindled Romance". People. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب "Chelsea Handler, Jessica Williams, Aisha Tyler and others take the stage at the women's march at Sundance". Los Angeles Times. يناير 21, 2017. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب Iasimone، Ashley (يناير 21, 2017). "Here Are All the Artists Posting About the Women's March on Washington (And Beyond)". Billboard. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب ج د ه و Loffredo، Nicholas (يناير 21, 2017). "Women's March: Samantha Bee, Chelsea Handler Among Celebs in Solidarity". Newsweek. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد يه يو يز "Celebrities attend Women's Marches around the world (Photos)". CBS News. يناير 21, 2017. مؤرشف من الأصل في يناير 29, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Real، Evan (يناير 23, 2017). "Blake Lively Joined Women's March in NYC 'For My Daughters'". Us Magazine. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب يج يد Izadi، Elahe (يناير 23, 2017). "Plenty of celebrities showed up for the women's marches – as demonstrators, not performers". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017.
- ^ Lind، J.R. (يناير 21, 2017). "Nashville Women's March Draws 15K, Including Chris Rock and a Goat". Patch.com. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Samson، Diane (يناير 24, 2017). "Actors and Actresses on This Weekend's Women's March for Equality". MNG.com. مؤرشف من الأصل في فبراير 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Ziggler، Dolph (21 يناير 2017)، Dolph Ziggler Attends The Washington DC Women's March (video)، Pro Wrestling Unlimited،
This was published at youtube
{{استشهاد}}
: روابط خارجية في
(مساعدة) "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-26.|اقتباس=
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ ا ب ج Murphy، Desiree (يناير 21, 2017). "Katy Perry, Drew Barrymore, Charlize Theron, Ariana Grande and More Attend Women's Marches Across the Nation". Entertainment Tonight Online. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Haworth، Jessica (يناير 23, 2017). "Women's march recap: Protests make history as more than three million across the globe stand against Donald Trump". The Mirror. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017.
- ^ "Celebrities Step Out for the Women's March on Washington". Teen Daily. teendaily.net. 21 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-25.
- ^ Nichols، JamesMichael (يناير 27, 2017). "Caitlyn Jenner's Friend Has A Powerful Message For Conservative Women". HuffPost. مؤرشف من الأصل في يناير 27, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 27, 2017.
- ^ ا ب Gray، Emma (يناير 26, 2017). "Jennifer Grey Wore The Most Perfect T-Shirt to the Women's March". HuffPost. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 26, 2017.
- ^ ا ب Woerner، Meredith (يناير 23, 2017). "How celebrities at the Women's March say they'll reflect the change they want to see in America". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Rumbelow، Helen (24 يناير 2017). "A tale of two brothers – one in Trump's team, the other on a protest march". The Times. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-26.
- ^ "What you need to know about the Women's March on Washington". USA Today. يناير 20, 2017. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Sarah Polus (يناير 22, 2017). "An abundance of performers and pussyhats at Women's March after-party". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Cavanaugh، Patrick (يناير 22, 2017). "Miley Cyrus Was One Happy Hippie at the Women's March". Pop Culture Now. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ Chen، Joyce (21 يناير 2017). "Women's March on Washington: Beyonce, Olivia Wilde, Ariana Grande Show Support". Us Weekly. مؤرشف من الأصل في 2018-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-25.
- ^ McKenzie، Joi-Marie (يناير 21, 2017). "Celebs Show Support for Women's Marches Around the World". ABC News. مؤرشف من الأصل في فبراير 3, 2017. اطلع عليه بتاريخ فبراير 3, 2017.
- ^ Hauslohner، Abigail (يناير 21, 2017). "'Squeezing into every street': Hundreds of thousands march across the country". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
Seth Rogan tweeted from the crowd in New Orleans
- ^ ا ب "Celebs at 2017 Women's March". E!. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب "Our Story". Pussy Hat Project. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 23, 2017.
- ^ "Main website page". PussyHatProject.com. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب ج Shamus، Kristen Jordan (يناير 14, 2017). "Pussyhat Project is sweeping nation ahead of the Women's March on Washington". Detroit Free Press/USA Today. مؤرشف من الأصل في يناير 14, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 15, 2017.
- ^ Kahn، Mattie (يناير 17, 2017). "The Pussyhat Is an Imperfect, Powerful Feminist Symbol That Thousands Will Be Wearing This Weekend in DC; The women behind the controversial cat-eared phenomenon explain their thinking". Elle. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
Festooned in cat ears and crafted from hot pink yarn, the hats are the creation of Krista Suh and Jayna Zweiman, friends who wanted to come up with just one more way for women to announce their opposition to Donald Trump's election.
- ^ Garfield، Leanna (يناير 18, 2017). "Thousands of women will wear pink 'pussy hats' the day after Trump's inauguration". Businessinsider.com. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Keating، Fiona (يناير 14, 2017). "Pink 'pussyhats' will be making statement at the Women's March on Washington". International Business Times UK. مؤرشف من الأصل في يناير 15, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 16, 2017.
- ^ "'Pussyhat' knitters join long tradition of crafty activism" نسخة محفوظة January 21, 2017, على موقع واي باك مشين. BBC News. January 19, 2017.
- ^ McGough، Annelise (يناير 20, 2017). "The Creators of the Pussyhat Project Explain How Craft Projects Are Protest". Fast Company. مؤرشف من الأصل في يناير 20, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ Ravani, Sarah (January 17, 2017). "'Pussyhat Project for Women's March causes run on pink yarn" نسخة محفوظة February 2, 2017, على موقع واي باك مشين., San Francisco Chronicle. Retrieved January 18, 2017.
- ^ Brodeur, Nicole (January 10, 2017). "Pussyhat production causes run on pink yarn" نسخة محفوظة February 24, 2017, على موقع واي باك مشين., "Seattle Times".
- ^ WWMT Staff (January 13, 2017). "Craft stores struggling to keep pink yarn in stock ahead of Washington Women's March" نسخة محفوظة February 24, 2017, على موقع واي باك مشين., "WWMT West Michigan".
- ^ DeNardo, Mike (January 7, 2017 ). "Women to Don Knitted Pink “Pussyhats” During Inauguration Weekend" نسخة محفوظة February 24, 2017, على موقع واي باك مشين., "CBS Philly".
- ^ Kurtzleben، Danielle (يناير 21, 2017). "With 'Pussyhats,' Liberals Get Their Own Version of the Red Trucker Hat". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Friedman، Vanessa (فبراير 26, 2017). "The Pussy Hat Comes to the Runway". مؤرشف من الأصل في أغسطس 1, 2017.
- ^ Remmers، Vanessa (18 يناير 2017). "Local participants of Women's March on Washington descend on art studio to prepare". Richmond Times-Dispatch. ص. B1. مؤرشف من الأصل في 2017-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-20.
- ^ Meyerson، Collier (يناير 24, 2017). "An interview with the guy behind one of the most controversial signs from the Women's March". Fusion. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ ا ب Salazar، Alejandra Maria (ديسمبر 21, 2016). "Organizers Hope Women's March on Washington Inspires, Evolves". NPR. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ Ryan، Lisa (يناير 22, 2017). "Museums Across the World Are Collecting Women's March Signs". New York. مؤرشف من الأصل في يناير 24, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 24, 2017.
- ^ Dalmia، Shikha (يناير 4, 2017). "Why the Women's March on Washington has already failed". The Week. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
Instead the march is shaping up to be a feel-good exercise in search of a cause. And if it fizzles and fails, it'll make it harder, not easier, to fight genuine rights violations under the Trump presidency.
- ^ "The Women's March on Washington is becoming a joke". New York Post. Editorial Board. يناير 5, 2017. مؤرشف من الأصل في يناير 30, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
It's almost as if no one's treating this thing seriously.
- ^ Webber، Stephanie (يناير 20, 2017). "Hillary Clinton's Name Was Omitted From the Women's March Honoree List and People Are Angry". Us Weekly. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ Fontova, Humberto. "Humberto Fontova - Women's March Celebrates World's Top Torturers of Women". Townhall (بالإنجليزية). Archived from the original on يناير 28, 2017.
- ^ Crookston, Paul (يناير 24, 2017). "The Top Five Worst Speeches at the Women's March on Washington". National Review (بالإنجليزية). Archived from the original on يناير 28, 2017.
- ^ Young، Cathy (يناير 21, 2017). "Women's March on Washington honors Soviet tool: Column". USA Today. مؤرشف من الأصل في يناير 28, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 29, 2017.
- ^ ا ب Adam, Karla. “Worldwide, People Rally in Support of Women's March on Washington.” The Washington Post, 21 Jan. 2017, www.washingtonpost.com/world/worldwide-people-rally-in-support-of-womens-march-on-washington/2017/01/21/bc232bd8-de69-11e6-8902-610fe486791c_story.html
- ^ “Donald Trump Protests attract millions across the US and World.” BBC News, 21 Jan. 2017, www.bbc.com/news/world-us-canada-38705586.
- ^ “Hundreds of Thousands of Women Protest Against Trump.” Fox News, 21 Jan. 2017, www.foxnews.com/us/2017/01/21/hundreds-thousands-women-protest-against-trump.html.
- ^ Solis، Steph؛ Collins، Eliza (يناير 17, 2017). "More than 60 Democrats are not attending the Trump inauguration". USA Today. مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 29, 2017.
- ^ Walters، Joanna (يناير 20, 2017). "Women's March organizers prepare for hundreds of thousands of protesters". The Guardian. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ Jackson، David (يناير 22, 2017). "Trump: Why didn't marchers vote?". USA Today. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Pengelly، Martin. "Donald Trump says controversial speech at CIA memorial was a 'win'". The Guardian. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ "White House Blasts Media, Madonna Over Women's Marches". NBC New York. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ D'Ambrosio, Dan (21 يناير 2017). "Montpelier women's march draws 15,000". Burlington Free Press. مؤرشف من الأصل في 2023-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-22.
- ^ Schultheis، Emily (يناير 22, 2017). "Bernie Sanders finds President Trump's 'establishment' attacks 'amusing'". Face the Nation. CBS News. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Kenny، Caroline (يناير 22, 2017). "Hillary Clinton tweets support for Women's March". CNN. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ Gabriella Paiella (يناير 26, 2017). "Nebraska State Senator Resigns After Offensive Women's March Tweet". New York. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 26, 2017.
Kintner retweeted a now-deleted tweet by Larry Elder, a conservative radio host. In it, three women are pictured holding signs referencing Donald Trump's 'grab them by the pussy' comments; Elder's comment was 'Ladies, I think you're safe.'
- ^ Sasko، Claire (8 نوفمبر 2017). "South Jersey official who mocked D.C. Women's march defeated by a woman". Philly Magazine. Metro Corp. مؤرشف من الأصل في 2018-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-19.
- ^ Hua، Karen. "The Celebrities Attending The Women's March on Washington". Forbes. مؤرشف من الأصل في فبراير 4, 2017. اطلع عليه بتاريخ فبراير 4, 2017.
- ^ "We are the new American resistance". Brucespringsteen.net. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ Kreps، Daniel (يناير 22, 2017). "Bruce Springsteen on Women's March: 'The New American Resistance'". Rolling Stone. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2017.
- ^ Fuster، Jeremy (يناير 26, 2017). "Cyndi Lauper Doesn't Think Madonna's Women's March Speech 'Served Our Purpose'". مؤرشف من الأصل في يناير 26, 2017.
- ^ "Jon Voight ripped into the Women's March and two big name stars who oppose President Trump". يناير 25, 2017. مؤرشف من الأصل في مارس 24, 2017.
- ^ Alexander، Ella (24 يناير 2017). "Ewan McGregor cancels interview after Piers Morgan's Women's March comments". Harper's Bazaar.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2020-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-03.
- ^ "10 Actions/100 Days". Women's March on Washington. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Javid، Nazy (يناير 25, 2017). "Women's March: Participants to take '10 Actions in 100 Days'". مؤرشف من الأصل في فبراير 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ "Close Virginia governor polls set Democratic nerves on edge". POLITICO. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-17.
- ^ "This Holiday Season, Give the Gift of Impeachment". Vogue (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-27. Retrieved 2017-11-17.
- ^ Thornell، Doug (9 نوفمبر 2017). "March On discussed on MSNBC". MSNBC. مؤرشف من الأصل في 2019-06-04.
- ^ Rozsa، Matthew (يناير 9, 2017). "WATCH: Michael Moore calls for "100 days of resistance" starting with Donald Trump's inauguration". Salon. مؤرشف من الأصل في يناير 20, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 25, 2017.
- ^ Lee، Sarah. "Michael Moore calls for '100 days of protest' against Donald Trump". The Blaze. مؤرشف من الأصل في يناير 11, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 22, 2017.
- ^ "Assata Shakur birthday honored by Women's March organizers". Fox News. يوليو 18, 2017. مؤرشف من الأصل في يوليو 30, 2017.
- ^ "When the 'Resistance' Gets Reprehensible". National Review (بالإنجليزية). Archived from the original on أكتوبر 15, 2017.
- ^ Lampen، Claire (21 يوليو 2017). "Six months after the Women's March on Washington, the Resistance Revival has a message for Trump". Mic. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-22.
- ^ Bland، Bob (أغسطس 3, 2017). "Letter to the editor: From a Women's March Leader: 'We Need to Stand United'". The New York Times. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 17, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 17, 2017.
- ^ Tiefenthäler، Ainara (20 يناير 2018). "Women's March 2018: Thousands of Protesters Take to the Streets". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-21.
- ^ Wright، Katie (21 يناير 2018). "Women's March: What's changed one year on?". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2019-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-21.
- ^ Torres، Kristina (يناير 21, 2017). "Police estimate: 60,000 in Atlanta for the social justice march to the Capitol". Atlanta Journal-Constitution. مؤرشف من الأصل في يناير 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ يناير 26, 2017.
قراءات إضافية
عدل- Wolf، Z. Byron (21 يناير 2017). "Comparing Trump's inauguration crowd to the Women's March". CNN. مؤرشف من الأصل في 2019-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-22.
- Bosman، Julie (21 يناير 2017). "In a Rust Belt Town, the Women's March Draws Shrugs and Cheers From Afar". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-22.
وصلات خارجية
عدللم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.