ويكيبيديا:ترشيحات المقالات الجيدة/سورة الكوثر
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: 
ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة سورة الكوثر 
مُراجعة المقالة: مقبولة
| بدون اسم | 46 |
|---|---|
| مراجع مسماة | 1 |
| مغلقة ذاتياً | 1 |
| مراجع cs1 | 18 |
| قوالب cs1 | 18 |
| قوالب صيانة | 0 |
| قوالب وصلة مكسورة | 0 |
| شرح | |
بالإنابة عن الزميل @أحمد ناجي:
مرحبًا بالجميع. أقدم لكم اليوم مقالة تتحدث عن سورة الكوثر أصغر سور القرآن حجمًا فهي تتكون من ثلاث آيات وعشر كلمات، وقد قمت بمحاولة تجميع جميع الأقاويل والآراء التي جاءت في تفسير هذه السورة، ولزيادة الاستفادة قمت بإضافة فقرة خاصة بإعراب السورة. بانتظار سماع جميع التعليقات والمُلاحظات، تحياتي للجميع 
. أحمد ناجي راسِلني 22:27، 23
--MichelBakni (نقاش) 22:43، 9 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع
مع مجهود رائع.mo (نقاش) 22:52، 10 سبتمبر 2019 (ت ع م)- مع كنت مُراقب المقالة مُنذ بدايتها، شكرًا لأحمد على تطوعه لتطوير هذه المقالة.--فيصل (راسلني) 23:02، 10 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع--باسمراسلني (☎) 07:31، 11 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع--مصعب العبود (نقاش) 08:40، 11 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع --أبو هشام «نقاش» 20:07، 11 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع -- Ajwaan ناقِشني 06:45، 12 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع أحسنت. --Abu aamir (نقاش) 18:53، 13 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع -- عادل نحاوة (نقاش) 19:30، 13 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع شكرًا لجهودك.--جار الله (نقاش) 23:00، 16 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع--Aya Reyad (نقاش) 16:13، 20 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع عمل يستحق. -- Yafa.naif (نقاش) 12:01، 26 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مع بالتوفيق Mohamed Belgazem (نقاش) 10:29، 1 أكتوبر 2019 (ت ع م)
- مع مجهود رائع.--Rawan92 (نقاش) 08:23، 23 أكتوبر 2019 (ت ع م)
- مع تستحق. --Glory20 (نقاش) 21:09، 25 أكتوبر 2019 (ت ع م)
- مع--بندر (نقاش) 22:25، 1 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- ضد
- محايد
- تعليقات
- شكرا لجهودك @أحمد ناجي:، ذكرتُ لك اقتراحات في مراجعة الزملاء، لا أدري ما رأيك بها؟ ولاسيما أن تذكر كل أبناء الرسول عليه الصلاة والسلام، لان ذلك يوضح سبب النزول، فكما تعلم لو مات للإنسان ابن واحد فقط، فلن يتوقع أحد أنه سيظل بلا أبناء، أمّا إن مات له ثلاثة أبناء وبقيت بناته، فذلك مدعاة للشامتين أن يظنوا أنه محروم من الأبناء، كذلك لم يُذكر تفسير الكوثر بأنه "الخير الكثير ويتضمن ذلك نهر الكوثر"، فهذا التفسير مشهور، وهو يعتمد على قاعدة راسخة يقال لها "العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب".Abu aamir (نقاش) 20:04، 11 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- مرحبًا @أبا عامر، بالنسبة لملحوظاتكم فقد قمت بتنفيذها جميعها عدا الثالثة، فبالرغم من أني أضفت المعلومات التي نوهت لي أن أضيفها، ولكنني لم أرجع للمصدر الذي أشرتم لي به لوجود مصدر آخر توافر بين يدي، فأغناني عن اللجوء إليه. بالنسبة لنقطة التفسير هذه فقد
تم إضافتها الآن حيث إني لم أُنوَّه عليها في مراجعة الزملاء. بالنسبة لنقطة توضيح الأبناء فهي بالفعل موجودة في المقالة في فقرة سبب النزول، تحياتي لك 
. أحمد ناجي راسِلني 23:07، 12 سبتمبر 2019 (ت ع م)
تعليق: @أحمد ناجي: في فقرة إعراب (وانحر) الضمير المستتر (أنت) وليس (هو)، وأيضا لو تكتب كلمة (فوعل) بالتشكيل ليتضح المقصود. شكرًا لك. --أبو هشام «نقاش» 20:07، 11 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- تم التصويب أخي @أبا هشام، وعذرًا على هذا الخطأ الشنيع، وعلى العموم لقد خرجت بدرسٍ وهو ألا أقوم بعد ذلك بإعراب أي جملة قبل خلودي للنوم
. أحمد ناجي راسِلني 23:07، 12 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: تركت ملاحظة في صفحة النقاش، تحياتي.--جار الله (نقاش) 23:00، 16 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- تم تنفيذ المُلاحظة أخي @جار الله. تحياتي لك . أحمد ناجي راسِلني 22:40، 19 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: @أحمد ناجي: السلام عليكم، في الوجه الإعرابي المدرج حالياً لم يُذكر خبر إن (الآية الثالثة) وثمة وجه إعرابٍ آخرَ للآية الثالثة حبذا لو تذكرونه هو:
- إن: حرف مشبه بالفعل
- شانئ: اسم إن منصوب
- هو: ضمير رفع وعماد لا محل له من الإعراب يفيد التوكيد
- الأبتر: خبر إن مرفوع، وتقدير الكلام: إن شانئك الأبتر وأضيف الضمير هو للتأكيد فقط (ولا محل له من الإعراب)
دمتم بخير وعافيه--أسامةالفاروسي (نقاش) 20:48، 17 سبتمبر 2019 (ت ع م)
- @أسامةالفاروسي: تم إضافة الوجه الآخر، وشُكرًا جدًا على هذه المعلومة التي لم أكن أعرفها إلا منك الآن ، تحياتي لك . أحمد ناجي راسِلني 22:52، 19 سبتمبر 2019 (ت ع م)
خلاصة: وُسمت بعد استيفائها للشُروط--باسمراسلني (☎) 21:25، 8 ديسمبر 2019 (ت ع م)
