نقاش:كسكس/أرشيف 1

هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.

أرشيف 1

| أرشيف 2 ←

كسكس نطق فرنسي

أقترح بأن ينقل اسم الصفحة إلى كسكسي بما أنه الإسم السائد خصوصاً وأن كسكس غير مستعملة في أي لهجة عربية. أرجو منكم الادلاء برأيكم أو سأقوم بنقل الصفحة إن لم يكن هناك اعتراض -- حكـــيم ^(فضفض!) 05:15، 9 أبريل 2014 (ت ع م)

رأي

السيد -Dukkani أن الكسكس ذات إسم عربي , و لكنه ليس بعربي , الكسكس أصله تركي عثماني , و العثمانيين من كانوا يطبخون على البخار , مثل الحلوة الترك , او الحلوة التركية --محمودي الوليد (نقاش) 15:16، 1 فبراير 2015 (ت ع م)

طلب نقل

كسكسي ← كسكس

ويكيبيديا:طلبات النقل/أرشيف/يونيو 2017

وضع الطلب: قُبل الطلب. شكرًا لك!

كسكسي هو الإسم الجزائري، لذا يجب نقل الصفحة إلى الإسم العربي كسكس. --محمد آدم راسلني 14:27، 27 مايو 2017 (ت ع م)

 تعليق: هل هناك مصادر (من قواميس أو معاجم) على أنها التسمية العربية؟ أرجو إرفاقها في المقالة لنقلها --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 12:16، 1 يونيو 2017 (ت ع م)

@محمد آدم وIbrahim.ID: أرى أنَّ الاسمين مُستخدمان في اللغة العربية، مثلاً معجم المعاني الجامع يذكر (الكُسْكسِيّ : كُسْكُس؛ طعام يشيع في المغرب العَرَبيّ ، يُتَّخَذ من طحين القمح المفروك ، ويُنْضج على البُخار قدَّم لضيُوفه كُسْكُسيًّا بِلحْم الضَّأْن)، لذلك أرى أنهُ لو سيتم النقل سيتم بهدف الشيوع لا أكثر ومن باب أنَّ كلمة كسكس مُنتشرة أكثر وتشمل الكسكسي، تحياتي--علاء ^راسلني 02:29، 5 يونيو 2017 (ت ع م)

 تم لا اعتراض منذُ 12 يوم--علاء ^راسلني 16:05، 17 يونيو 2017 (ت ع م)

طلب

ملاحظة : أتمني جعل هذه الصفحة مخصصة للكسكسي (حبيبات الكسكسي) و ليس كطبق لأن طريقة الإعداد تختلف من بلد لآخر مع إضافة روابط لصفحات تشرح طرق إعداد الكسكسي المختلفة فعلى سبيل المثال هناك ما يزيد على العشرة طريقة لإعداد الكسكس الموريتاني وحده.Medmrt2008 19:33، 15 سبتمبر 2008 (UTC)

إقتراح نقل

اسمو سكسو فالمغرب البلاد الأصلية ماشي كسكسي، أقترح نقل المقال إلى سكسو أو كسكس. --196.217.54.14 (نقاش) 21:13، 8 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

التسمية العربية

طبق أمازيغي مع أن إسمه عربي ويتناوله العرب كما يتناوله الأمازيغ، لم لا يقال طبق مغاربي وكفى: "[كسكس] وَمن معكوسه: الكسكسة كسكست الخبزة إِذا كسرتها. وخبز كسيس ومكسوس. والكسيس: لحم يجفف ثمَّ يدق كالسويق فيتزود بِهِ فِي الْأَسْفَار." الكتاب: جمهرة اللغة المؤلف: أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي (المتوفى: 321هـ) أعتقد جازما أن جميع لغات العالم لم تكن في هذا التاريخ على ما هي عليه اليوم ومنها اللهجات الأمازيغية، إلا العربية التي أخذت منها التسمية، فكيف يجزم بنسبة الأكلة إلى غير العرب وإسمها عربي--Dukkani (نقاش) 19:42، 30 ديسمبر 2013 (ت ع م)

حتى لو إفترضنا ذلك فعليك بأن تعلم بأن التسميات في تغير، مثل التسميات التي أطلقت على شمال أفريقيا قبل أن يتم الإنتقال لتسمية المغرب الكبير وإلى التسمية العنصرية المغرب العربي، لذى التسمية لا تبرر ذلك ABDELHAQUE amazig (نقاش) 22:32، 6 مايو 2020 (ت ع م)

عليك بالعلم أن التسمية أمازيغية، حيث تسمية كس أتت من العملية التي نقوم بها حين نسكب الكسكس في الطبق و كلمة سو تعني سقي، ومع الوقت صارت التسمية سكسو أو كسكس ABDELHAQUE amazig (نقاش) 22:35، 6 مايو 2020 (ت ع م)

ربما شرحك لكلمة سكسو مقبول لكن يلزمنا عالم لغويات ليفسر لنا تحول كلمة سكسو إلى كسكس الذي يلزمه الكثير لأن التشابه هنا الا في حرفين سك تحياتي --عادل (نقاش) 00:59، 7 مايو 2020 (ت ع م)

لا مشكلة في اسمه سكسو بالامازيغية وكسكسي بالعربية ولكن اصله من شمال افريقيا الامازيغي شمال افريقيا الامازيغي (نقاش) 16:41، 7 مايو 2020 (ت ع م)

@شمال افريقيا الامازيغي: لا نعلم متى ظهر اول مرة هل لما كان شمال افريقيا فينيقي او نوميدي اوروماني او واندالي او بيزنطي او عربي–عادل (نقاش) 11:42، 20 مايو 2020 (ت ع م)

https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85:Dukkani قلت أنه يأكله العرب كما يأكله الأمازيغ، فأيضا بعض الإيطاليين و الفرنسيين يتناولونه، من يتناوله لا يحدد أصله، في المقال كلمات عنصرية تجاه الأمازيغ مثل المغرب العربي، كما تم؛ذكر تحت صورة رسمة على أن تلك الكرأة عربية كيف يعقل آن تعرف عرق تلك المرأة من الرسمة فقط أستغرب، وقول أنه وجبة عربية قديمة، لو كانت عربية لوجدت في الجزيرة العربية بما أنه قال قديمة، الكسكس أمازيغي والذي نلاحظه في عدة أقسام من المقال ولكن هناك من يعشق التزوير ABDELHAQUE amazig (نقاش) 10:54، 27 مايو 2020 (ت ع م)

صدقت حجة إن كلمة الكسكس عربية الاسم لا يثبت النسبة والامر نفسه لكلمة سكسو فلا يثبت آنه امازيغي، رغم ان الراجح انه كذلك، لكن الموسوعة تستند للمصادر الموثوقة وبلاد المغرب مر عليها شعوب كثر فتوجد امكانية ان أحدهم اخترعها والآخر تبناها والمقالة تاخذ بعدة وجهات نظر. اما عن عدم وجودها في الجزيرة العربية فقد اختزلت الاف السنين امم باكملها اختفت فما بالك باكلة تحياتي عادل (نقاش) 02:50، 8 يونيو 2020 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 30 ديسمبر 2018

نظرا لما لتسمية "المغرب العربي" من نظرة اقصائية للعنصر الامازيغي في شمال افريقيا يستوجب او يستحسن استبدالها ب المغرب الكبير او المغارب. وشكرا—105.151.37.57 (نقاش • مساهمات) (ت ع م)

مرحبًا تسمية المغرب العربي مرتبطة بمشرقه فإن أزلنا منها العربي فلا مشرق له ونتقبل إذن تسمية شمال إفريقيا تحياتي –عادل (نقاش) 00:52، 5 مايو 2020 (ت ع م)

ممكن إضافة لشمال افريقيا كلمة الامازيغي ليتسنى للجميع معرفة الحقيقة شكرا

شمال افريقيا الامازيغي (نقاش) 16:43، 7 مايو 2020 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 2 مارس 2020

الكسكس طبق أمازيغي قديم.--105.106.197.25 (نقاش) 18:38، 2 مارس 2020 (ت ع م)

المصدر والدليل قبل التثبيت عادل (نقاش) 00:46، 5 مايو 2020 (ت ع م)

وأين الدليل الذي يشير على أنه طبق عربي قديم ABDELHAQUE amazig (نقاش) 10:56، 27 مايو 2020 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 2 مارس 2020

الكسكسي طبق أمازيغي و ليس عربي

Couscous, boulgour et polenta : transformer et consommer les céréales dans le monde, Hélène Franconie, Moonique Chastanet, François Sigaut (dirs.), Paris : Karthala, 2010 Le Livre du couscous, Fatéma Hal, Paris : Stock, 2000 La Méditerranée à table, une longue histoire commune, Marie Josèphe Moncorgé, 2 tomes, sl. : Tambao, 2013 —154.121.27.172 (نقاش • مساهمات) (ت ع م)

مرحبًا المصادر الفرنسية الحديثة غير موثوق في حيادتها خاصة فيما يخص تاريخ شمال إفريقيا، وخاصة المصادر غير التاريخية –عادل (نقاش) 00:49، 5 مايو 2020 (ت ع م)

ليس هناك مصدر للإدعاء أن الطبق عربي في الأصل

في المقالة لا يوجد مصدر يمكن الوصول إليه يثبت إدعاء أن الكسس طبق عربي، مع العلم أنه في السابق كتب على أنه طبق أصله أمازيغي ABDELHAQUE amazig (نقاش) 22:30، 6 مايو 2020 (ت ع م)

والمصدر الذي يثبت أنه أمازيغي وليس فينيقي او وندالي --عادل (نقاش) 00:58، 7 مايو 2020 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 7 مايو 2020

بالنسبة للمقال حول طعام الكسكس فهي وجبة امازيغية وليست عربية —شمال افريقيا الامازيغي (نقاش • مساهمات) (ت ع م)

بشهادة جزائرية

وتقول الباحثة الجزائرية في التراث سميرة أمبوعزة إنّ “الكسكسي تراث مشترك بين دول المغرب ودول شمال أفريقيا، أصله بربري أمازيغي”.

وتضيف أمبوعزة أنّ “الكسكسي وجد عند السكان الأصليين لشمال أفريقيا قبل تقسيمها إلى دول، حيث وجد في مصر وموريتانيا وليبيا وتونس والمغرب والجزائر”. وتشير أمبوعزة إلى أنّه “انتشر مع مرور الوقت في العالم بفضل الرحالة الأمازيغ”. فلذلك هي امازيغية بامتياز وليست عربية كما تروح لها —شمال افريقيا الامازيغي (نقاش • مساهمات) (ت ع م)

رأي يؤخذ ويرد وهو وارد في المقال فأين الخلاف عادل (نقاش) 02:39، 8 يونيو 2020 (ت ع م)

طبق أمازيغي وليس بعربي

Etymology Edit "Couscous" is of Berber origin,[8][9][10] The exact formation of the word presents some obscurities.[8] The Berber root √K-S means, "well formed, well rolled, rounded".[8][9] Numerous names and pronunciations for couscous exist around the world.[11]:919 لمن يطلب المصادر إذهب إلى النسخة الإنجليزية لطبق الكسكس وإذهب إلى القسم

Etymology

حيث ستجد مراجع ومصادر ABDELHAQUE amazig (نقاش) 11:03، 27 مايو 2020 (ت ع م)

مرحبًا@ABDELHAQUE amazig: المصدر [8] مكتوب اعلاه «note inédit»اي ملاحظة غير منشورة اما المصدر [9] بالصفحة 68 يقر بغموض اصل التاريخي للكسكي «les origines restent obscures » المصدر [10] فهو ندوة أكسفورد للأغذية والطبخ وليس كتاب تاريخي تحياتي عادل (نقاش) 11:50، 27 مايو 2020 (ت ع م)

ولكن ما هو مصدرك للستدلال على أنه عربي كما أن هناك في المقالة تسمية المغرب العربي وهي تسمية عنصرية وكذلك في نفس المقالة هناك إشارات على أنه أمازيغي ABDELHAQUE amazig (نقاش) 00:28، 30 مايو 2020 (ت ع م)

أنّ “الكسكسي[8]، وجد عند السكان الأصليين لشمال أفريقيا قبل تقسيمها إلى دول، حيث وجد في مصر وموريتانيا وليبيا وتونس والمغرب والجزائر”. وتشير أمبوعزة إلى أنّه “انتشر مع مرور الوقت في العالم بفضل الرحالة الأمازيغ”.

وقال المؤلف الحسن الوزان (1494-1554) “عرف البربر بلبس البرنوس وحلق الرأس وأكل الكسكسي”.

ويرجع تاريخ الكسكسي إلى الفترة (202-148 قبل الميلاد)، حيث تم العثور على أواني طبخ تشبه تلك المستخدمة في تحضير الكسكسي في مقابر تعود إلى فترة الملك ماسينيسا (238 ق.م-148 ق.م).

والملك ماسينيسا هو موحد مملكة نوميديا وعاصمتها سيرتا (محافظة قسنطينة اليوم) وكانت تضم شمال الجزائر ومناطق من تونس وليبيا إلى نهر ملوية المغرب.

وذكر رحالة ومؤرخون كثر الكسكسي في أعمالهم، منهم المؤرخ الفرنسي "شارل أندري" جوليان (1891-1991) في كتابه “تاريخ شمال أفريقيا”. وقال المؤرخ الفرنسي “اشتهر البربر في كل العصور بقوة بنيتهم وطول أعمارهم… وكان الفلاحون يأكلون الكسكسي منذ ذلك العهد (الروماني) ومربو المواشي قليلا ما كانوا يذبحون حيواناتهم بل يكتفون بلبن المعز وكانوا يؤثرون الصيد والحلزون والعسل ولا يشربون إلا الماء”.

كما سمحت عملية تنقيب وحفريات بمحافظة تيارت (غربي الجزائر) بالعثور على بعض الأواني، منها القدر المستعمل في تحضير الكسكس ويعود تاريخها إلى القرن التاسع، بحسب جزء من المقال، أين المصدر الذي يقول عنه أنه عربي ABDELHAQUE amazig (نقاش) 00:30، 30 مايو 2020 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 5 يونيو 2020

المرجو السماح بتعديل طفيف للصفحة بسبب محتوى أو كلمة ليست في محلها تتعلق بأصل الكسكس،و ذلك بسبب الآراء المتضاربة في هذا الموضوع .Steve111222 (نقاش) 23:29، 5 يونيو 2020 (ت ع م)

المرجو السماح بتعديل طفيف للصفحة بسبب محتوى أو كلمة ليست في محلها تتعلق بأصل الكسكس،و ذلك بسبب الآراء المتضاربة في هذا الموضوع .Steve111222 (نقاش) 23:32، 5 يونيو 2020 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 8 يونيو 2020

اريد تعديل بعض مصطلحات و بعض معلومات مغلوطة في هده صفحة . سعيد ايت رشيد (نقاش) 01:34، 8 يونيو 2020 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 8 يونيو 2020

هناك معلومات خطأ . و غير صحيحة .

مثلا - المنشأ .. نوميديا و هده معلومة غير صحيحة كسكس نشأ في كامل بلاد أمازيغ. من محيط الى نهر نيل وهو طهر في كل بلاد أمازيغ . قبل ممالك موريطنية و نوميديا

- مخترع ... ماسينيسا.

ما هده نكتة مضحكة ... هل ماسينيسا كان طباخ . 

و اين هو دليل ان هدا شخص هو من صنع كسكس

- ويرجع تاريخ الكسكسي إلى الفترة (202-148 قبل الميلاد)، حيث تم العثور على أواني طبخ تشبه تلك المستخدمة في تحضير الكسكسي في مقابر تعود إلى فترة الملك ماسينيسا (238 ق.م-148 ق.م).

_ صحيح تم عثور على اواني طبخ تشبه تلك مستخدمة في كسكس ...في قبر ماسينيسا .. و هدا دليل على ان كسكس منتشر في بلاد أمازيغ كلها. قبل هدا شخص . قبل موريطنية و نوميديا و لا يجب نسب تاريخ بداية كسكس. له هده معلومة مغلوطة . و من كتبها في هده مقالة هدفه منها تضليل قارء

مش فقط وجدو بعض اواني تشبه تلك مستخدمة في طهي كسكس في قبر هدا ملك . ننسب طهور كسكس و بدايته. الى 238 ق م - 148 ق م لهو تاريخ ولادة ووفات لهدا ملك

- هده معلومات يجب ان تحدف . و من كتبها جزاءري هدفه منها نسب كسكس لبلده . سعيد ايت رشيد (نقاش) 02:13، 8 يونيو 2020 (ت ع م)

مرحبًا «النكتة المضحكة» كما وصفت هي العثور على أواني في قبر ماسينييا وقد أكدت مصداقية العثور رغم غياب المصدر¡ والتي تعني ببساطة انها أقدم دليل مادي عثر عليه لحد الساعة. فإن كان لك مصدر يؤرخ عن الطعام قبل هذا التاريخ فمرحبا به وسيكون مقبولا اما رمي الآخرين بسوء النية فغير مقبول. الا انه عندما نقرا مقالة لا نبترها فقد سبق ما تزعمون انه استحواذ نص واضح عن الأصل «أنّ “الكسكسي[8]، وجد عند السكان الأصليين لشمال أفريقيا قبل تقسيمها إلى دول، حيث وجد في مصر وموريتانيا وليبيا وتونس والمغرب والجزائر”. وتشير أمبوعزة إلى أنّه “انتشر مع مرور الوقت في العالم بفضل الرحالة الأمازيغ”.» عادل (نقاش) 02:36، 8 يونيو 2020 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 19 يونيو 2020

السلام عليكم الرجاء تصحيح هذا الخطأ البسيط في مقال الكسكس، فهو غذاء تقليدي أمازيغي (بربري) و ليس عربي. إضافة إلي ذلك فقد كتب في المقال أن منشأه هو الملك ماسينيسا الذي كان أمازيغيا، فقد كان ملك نوميديا (الجزائر حاليا). شكرا. Lyes Mersel (نقاش) 12:49، 19 يونيو 2020 (ت ع م)

@Lyes Mersel: مرحبًا، شكرًا على إهتماماك، نحن الآن أمام عدة اراء (بعضها موثق والآخر مجرد استنتاجات شخصية)، وأنت تؤيد أحدها، فلو قبلنا فرضًا بتعديلك فماذا يكون مصير الآخرين، رجاءًا طالع النقاشات السابقة، قبل أن تطلب التعديل، وحاول أن توثق معلوماتك، فالعثور على أواني في قبر ماسينييا والتي تشبه لحد ما أواني الكسكس ورغم غياب المصدر تعني ببساطة انها أقدم دليل مادي عثر عليه لحد الساعة ولا تثبت الأصل، ولا تنفي الرأي الآخر --تحياتي عادل (نقاش) 13:53، 19 يونيو 2020 (ت ع م)

طلب تعديل صفحة محمية في 17 يوليو 2020

هناك خطأ في هذا المقال. الكسكس وجبة أمازيغية ليست عربية، لأنه لا يوجد طبق الكسكس في الجزيرة العربية يوجد فقط في شمال افريقيا..--Reda012 (نقاش) 02:14، 17 يوليو 2020 (ت ع م).--Reda012 (نقاش) 02:14، 17 يوليو 2020 (ت ع م)

@Reda012: مرحبًا، شكرًا على إهتماماك، نحن الآن أمام عدة اراء (بعضها موثق والآخر مجرد استنتاجات شخصية)، وأنت تؤيد أحدها، فلو قبلنا فرضًا بتعديلك فماذا يكون مصير الآخرين، رجاءًا طالع النقاشات السابقة، قبل أن تطلب التعديل، وحاول أن توثق معلوماتك، تحياتي عادل امبارك ^راسلني 17:19، 10 سبتمبر 2020 (ت ع م)