أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 4

يكفي تزوير للتاريخ

هل أصبح فيليب الروماني و زنوبيا الآرامية عرب فجأة ؟؟؟

فيليب هو روماني لقب بالعربي نسبة إلى مسقط رأسه في الولاية العربية الرومانية وليس لكونه عربي. زنوبيا هي ملكة من أصل أرامي وتنسب نفسها إلى البطالمة إغريق مصر والإمام الطبري جاء بعدها بـ٧قرون فماذا يعرف عنها أصلا حتى يدعي أنها من عماليق العرب (للتذكير فقط التاريخ لم يثبت وجود أبدا أن هناك شيء إسمه عماليق العرب بل هذا من أساطير العرب الأمويين وتزويرات التاريخ). --ثائر مستنير (نقاش) 10:10، 18 يوليو 2013 (ت ع م) .

طبعًا عربيَّان   ونحن نعتمد على أمَّهات الكتب العربيَّة، وهي ليست بتزويرات، فتلك تركناها للفرنسيين والبريطانيين   الذين لم يكذبوا أبدًا بشأن تاريخنا--باسمراسلني (☎)--: 10:20، 18 يوليو 2013 (ت ع م)
أولاً ماعلاقة كلامي بالفرنسيين والبريطانيين؟؟ ماقصتك معهم هذه ثاني مرة تذكرهم ثانيا : ماذا تقصد بجملة "التزويرات تلك تركناها للفرنسيين والبريطانيين" ؟؟؟ ثالثا: أين هي الكتب العربية التي تتحدث عنها أصلاً المضحك أنكم تضعون فيليب في قائمة الشخصيات العربية وفي نفس الوقت لو دخلتم مقاله لوجدتم هناك مصدر على أنه روماني وليس بعربي وكذلك يكفي أن تنظرو إلى أسمه الكامل لتعرفون أن نسبه روماني خالص أما أدعاء بأن زنوبيا كانت عربية فهو أدعاء لم يأتي إلا بعد أكثر من ٧ قرون من وفاتها على يد الإمام المستعرب الطبري جميع شعوب العالم تعرف أنها بلطمية من أصل أرامي إلا العرب والمستعربين الذين نسبوها لهم بعدها ٧ قرون من وفاتها --ثائر مستنير (نقاش) 10:51، 18 يوليو 2013 (ت ع م).
علاقتهم أنَّك لم تأتِ على ذكر تشويههم للتاريخ وتُركّز على العرب الذين تراهم هم المُفترين. بالنسبة لمقالة فيليپ العربي فشكرًا على الإخطار، سأعمل عليها وأضيف المصادر التي تؤكد أنه عربي وزنوبيا كذلك. بالنسبة للطبري فكتاباته مراجع عالميَّة وليست محليَّة فقط، ولسنا بصدد التشكيك فيه، إن كان أحد سيُشكك فيه ليكن باحث تاريخي بارز قادر على أن يُقارع ما جاء به الطبري، أمَّا أنت وأنا فلا شأن لنا بهذا ولا نبلغ مبلغ الطبري، فلا نُجادل في ما جاء فيه. بالمُناسبة كون الطبري مُستعرب ويقول أنَّ فيليپ العربي وزنوبيا عربيّان يؤكّد ذلك أكثر، فهو ليس بعربي حتى يمتحدح نسب العرب  --باسمراسلني (☎)--: 11:04، 18 يوليو 2013 (ت ع م)
كلما أتحدث معك أكثر يظهر تحيز لدينك وعرقيتك ومهاجمتك للغرب لم أسمع يوما بحياتي أن البريطانيين والفرنسيين شوهو التاريخ أو نسبو شخصية تاريخية لهم وحتى إذا كانو يشوهو التاريخ كما تدعي فلماذا أذكرهم هنا أصلا فما علاقتهم بموضوعنا ؟؟ لم أتوقع أن يكون عقلك هكذا نعم العرب هم المفترين هم من نسبو عدة شخصيات تاريخية وحضارات لهم لدرجة أنهم قالو أن الفراعنة والأمازيغ والسريان والفنيقيين عرب والكثير من الشعوب والحضارات والشخصيات التاريخية نسبوها لهم من فضلك ركز في الموضوع ولا تخرج منه وأين الدليل أن الطبري مراجعه عالمية أم أنه مجرد كلام وبالعكس كون الطبري مستعرب دليل على أنه يمتحدح نسب العرب لا ننسى أنه ولد في إمبراطورية عربية كانت تسيطر على بلاد فارس لا حاجة لأن نكون باحثين حتى نشكك فيه هو إنسان مثلنا يخطيء ومنذ متى قال أصلا أن فيليب عربي هو قال فقط أن زنوبيا عربية وهل عاش معهم حتى يقول أنهم عرب وأرجو أن لا تتعب نفسك بخصوص فيليب و زنوبيا فهم ليسو ولن يكونوا عربا أنا متاكد من ذلك مليون بالمئة من فضلك أوقف النقاش ماعنده أي طعم ومايجيب غير وجع الرأس --ثائر مستنير (نقاش) 11:52، 18 يوليو 2013 (ت ع م).
طيّب طالع تاريخ الجزائر والمغرب وفلسطين وأمريكا اللاتينيَّة وغيرها وانظر كيف هو تاريخهم وكيف هو تاريخنا  ، وهؤلاء الاثنان عرب شئت أم أبيت، ولست في موقع مُلائم حتى تُناقض رأي مؤرخين كبار. سأحضر لك مراجع تؤكد عروبة هؤلاء الاثنين، اطمئن   أمَّا من قال لك أنَّ العرب يقولون بعروبة الفراعنة والسريان والأمازيغ والفينيقيين؟ ربَّما قالوا الفينيقيين لأنَّ أصول الكنعانيين من شبه الجزيرة بحسب إحدى النظريَّات، لكن أحدًا لم يقل بعروبة الباقين. والطبري عالمٌ شهير أُقيمت المراجع الأوروبيَّة على مؤلفاته كما مؤلفات الكثير من العُلماء المسلمين والشرقيين عمومًا--باسمراسلني (☎)--: 14:47، 18 يوليو 2013 (ت ع م)
أؤكد ما قاله باسم و من المراجع التي تثبت عروبة الإمبراطور فيليب و الملكة زينب موسوعة أنفيرساليس UNIVERSALIS و التي كتب جويل شميدت عن فيليب أنه ولد من قبيلة عربية في جبل دروز. أما عن مملكة تدمر فقد كانت مزدوجة تتعايش فيها عدة شعوب سامية و منها العرب و الآراميون و السريان و اسم أهم ملكانه زينب و الذي غيره الرومان لزنوبيا. و أيضا أنا أفهم استعمال باسم للمراجع الأجنبية التي تستمد هي الأخرى من الكتب العربية، حتى لا يتهم المؤرخون العرب بالتزوير--Teranosor (نقاش) 13:37، 23 يوليو 2013 (ت ع م)

هذا التحرير لتجربة عمل البوت— هذا التعليق غير الموقع أضافه Elph (نقاشمساهمات) Sat, 20 Jul 2013 18:51:06 +0000

المسألة لم تكن لعدم اتهام العرب بالتزوير، بل تلك المراجع كانت كل ما عثرت عليه ببساطة، ولم يكن بحوزتي مصادر عربيَّة في حينها. على كُلٍّ، هذا مرجع يؤكّد عروبة زنوبيا: الدولة العربية الإسلاميَّة الأولى، تأليف الدكتور عصام محمَّد شبارو، دار النهضة العربيَّة، الطبعة الثالثة 1995م. صفحة: 24. جاء فيه أنَّ اسمها هو "الزباء بنت عمر بن ظرب بن حسَّان بن أذينة"، وابنها هو "وهب اللات" وهي كما هو واضح أسماء عربيَّة صرفة. وكانت تدمر موطن العرب والروم والآراميين، وكلَّهم عاشوا في عصرٍ رومي وكانت ثقافتهم مزيج من تلك الثقافات ويغلب عليها الطابع الرومي، وكانت زنوبيا نفسها تتحدث عدَّة لغات بما فيها العربيَّة والآراميَّة والإغريقيَّة واللاتينيَّة والمصريَّة القديمة--باسمراسلني (☎)--: 11:18، 28 يوليو 2013 (ت ع م)
أريد الرد على الذي وصف الطبري بالمستعرب، الطبري مؤرخ موسوعي عربي حسب أهم الموسوعات العالمية و أرجو أنت تعيد النظر في أقوالك--Teranosor (نقاش) 15:38، 28 يوليو 2013 (ت ع م)

الشخصيات

أشكر الذي أضاف صورة عمر المختار في مدخل المقالة، و أضن أن الشخصيات المضافة للمقالة تستحق نصيبا من النقاش أولا للتأكد من أصلها و ثانيا للتعريف بأهميتها. فقد صدمت لوجود شخصيات لا أعرفها في قالب الأعلام مثل: الطيب صالح، رانيا العبد الله و عدم تواجد أعلام كبيرة مثل طارق بن زياد أو عبد القادر الجزائري. مثل البعض أفضل إبعاد صور السياسيين: بن سعود و أنور السادات و أخيّر استبدالهما بشخصيات علمية و فنية أو حتى رياضية. الخلل الأكبر عدم وجود عرب المهجر ضمن الأعلام مثل كارلوس سليم حلو، كارلوس غصن، ستيف جوبز... أما كان من الأفضل جعل المدخل قابلا للتعديل كما في النسخ الإنجليزية لمقالات الشعوب--Teranosor (نقاش) 15:38، 28 يوليو 2013 (ت ع م)


الصور التخيلية

لا يجوز وضع رسم تخيلي للسيدة هاجر وابنها النبي اسماعيل عليه السلام طبقا لعقيدتنا الاسلامية ، برجاء حذف الصورة --مهندس مصري عاشق لتقنية المعلومات (نقاش) 11:38، 18 أكتوبر 2013 (ت ع م)

دلمون؟

  • بخصوص حضارة دلمون المذكورة ضمن الممالك القديمة، أعتقد أنها لم تكن عربية بأي حال من الأحوال، ففي الألف الرابع قبل الميلاد لم يكن هناك لغة عربية أو أبجدية عربية بعد، بل لفظة "عربي" لم تكن قد وجدت بعد؛ إلى جانب أن التصنيفات في كلا الموسوعتين العربية والإنكليزية تبتعد عن وصفها بالعربية، وترى أنها امتداد للحضارة السومرية (بما فيها تسميتها دلمون، وكونها جزء من الممالك الآشورية). لا أرى سببًا لوجود هذه الفقرة، لأنها ناجمة عن الخلط بين العرب وبين الحضارات التي وجدت على أرض العرب قبل وجودهم.--Sammy.aw (نقاش) 17:14، 4 نوفمبر 2013 (ت ع م)
تذكرت شيئًا، حتى إذا أخذنا النظرية التقليدية القائمة على كون العرب أولاد إسماعيل، وهي نظرية واسعة الانتشار والقبول في الأوساط العربية؛ فابراهيم وذريته وجدا نحو 2000 قبل الميلاد، أي يستحيل فعليًا وجود حضارات "عربية" قبل وجود أبو العرب أنفسهم (الألف الثالث أو الرابع قبل الميلاد).--Sammy.aw (نقاش) 17:01، 5 نوفمبر 2013 (ت ع م)
نعم معك حق، لذلك أزلت هذه الفقرة--باسمراسلني (☎)--: 19:49، 18 ديسمبر 2013 (ت ع م)
أتفق معكما، وإذا تحدثنا بموضوعية وبعيدا عن أساطير الإخباريين وتخاريفهم فإن القواميس السامية قد أجمعت على أن معنى لفظة "العرب" تعني البدو الرحل وأهل الصحراء وقد أطلقت تاريخيا على القبائل البدوية التي تقطن في منطقة الحجاز ونجد وبادية الشام والعراق فقط ثم اتسعت لتشمل جميع شبه الجزيرة العربية، أعتقد أن جميع الممالك والحضارات التي قامت في جنوب وشرق شبه الجزيرة العربية ليست عربية إطلاقا(ممالك اليمن مثلا) لكنّها سامية وقد تم تعريبها فيما بعد بل ونسب إليها أصل العرب والعربية --الحق أقول لكم (نقاش) 13:54، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
بالعكس، ليس كُل ما قاله الإخباريّون مغلوط، وليس كُل ما قاله العُلماء الغربيّون صحيح. كثيرٌ من هؤلاء كان مدفوعًا بالأساس لتشويه تاريخ هذه المنطقة وتفتيت شعبها، ولا يُمكن الوثوق بُكل ما قالوه. أهل اليمن القُدماء عربٌ أقحاح باتفاق قسم كبير من العُلماء المُعاصرين، وفي مُقدمتهم العُلماء والمؤرخين العرب، واستدلّوا على ذلك من أسمائهم، فهي ليست مُجرَّد ساميَّة بل عربيَّة تحديدًا: إسم "شرحبيل" مثلًا كان مألوفًا في كامل شبه الجزيرة وليس فقط باليمن. اختلاف بعض نواحي اللُغة لا يعني أنهم شعبٌ آخر، فحسب معلوماتي كانوا يفهمون عرب الشمال وهؤلاء يفهمونهم، والبعض يذهب لاعتبار السبئيَّة لهجة من اللهجات العربيَّة. عمومًا لسنا هُنا لنقول ما الصحيح وما الخاطئ. نحن هُنا لنقول ما قيل فقط في هذا المجال--باسمراسلني (☎)--: 14:07، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
صديقي الحبيب باسم، الأمم السامية كانت متقاربة في اللغة ولكن ليس كل الساميين عرب، هذه حقيقة يجب أن تمسك بها جيدا، والإخباريين أكثرهم من اليمن أو خدعوا بهم فراحوا يسرقون تاريخ شمال الجزيرة العربية وقبائلها وينسبونه لهم، كل شئ جيد لنا نفخر به جعلوه يمني، العلماء الغربيون أكثر إنصافا لنا منهم، أنا لا أريد التفريق بين العرب ولكن ماذا نفعل بهؤلاء؟ إذا قلنا لهم نحن جميعا نرجع في إسماعيل عليه السلام قالوا لا نحن من يعرب بن قحطان ابو العرب ونحن أصل العرب والساميين .. إلخ من خزعبلاتهم. أنا حجازي عدناني لماذا يقال لي مُستعرب وبأي حق؟ نحن نريد إثبات الحقيقة وهي أننا نحن العرب الأصليون وهم المستعربة، والعرب نسبة للبادية وليس ليعربهم المزعوم. شكرا لك--الحق أقول لكم (نقاش) 14:41، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
مُجددًا هذا ليس عملنا هُنا وليست مُهمتنا إثبات أي شيء. أضف إلى ذلك، لنتمسك بما قاله الرسول بعدم الفُرقة بين المسلمين، لا فضل للحجازي على اليمني ولا فضل لليمني على الحجازي. كُلنا خرجنا من بعض وكُلنا شعبٌ واحد. وأرجو عدم استعمال ألفاظ مثل "خُدعوا بهم" و"نحن" و"هم"--باسمراسلني (☎)--: 14:51، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
صديقي أنا لا أريد إثبات أي شئ ولكن وجهة نظر وطرحتها، وآسف إن كنت ضايقتك في وجهة نظري هذه، فأنا أخطيء وأتعلم من أخطائي ولا أترك فرصة لأتعلم شيئا من الاخرين، وأعتقد أن اليمنيين هم الذين يجب أن يسألوا عن إثارة الفُرقة بين المسلمين؟..أو ربما يكون هذا الكلام ليس دقيقا. على أية حال شكرا لك وأمنياتي لك بحياة سعيدة تخلوا من القلق والهم وكل ما لا يسرّك .. الرب يرعاك --الحق أقول لكم (نقاش) 15:31، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
لا مُشكلة في طرح وجهة نظرك على الإطلاق، لكن لا تضع اتهامات. شكرًا لك--باسمراسلني (☎)--: 15:38، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
صديقي أنا لم أضع أي إتهام لأحد، بل أنا أدافع عن نفسي وعن تاريخ بلدي وأجدادي، وكم ..وكيف تنتشر مقولة كاذبة وإقصائية وحقودة مثل ( اليمن أصل العرب ) وغيرها، تتردّد حتّى تبدوا للناس أنها حقيقة مطلقة ولا يتشكك احد في مصداقيتها --الحق أقول لكم (نقاش) 16:08، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
مرَّة أُخرى: هذا اتهام بالكذب، وتحيّز، رجاءً توقف عن تكراره--باسمراسلني (☎)--: 16:12، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
صديقي كل ما أتكلم به هو شيء يعود لي أنا لأننا في موقع حر، وأنا أقول ما أريد، لم أتهم أي أحد بالكذب أو بالتحيّز ولكنّي أكذّب مقولة أن ( اليمن أصل العرب )، نعم.. هي مقولة كاذبة وقد خدعت الكثير من الناس ليس المغفلين والأغبياء فقط، بل وحتى الأذكياء من العاجزين والذين لا يفكرون --الحق أقول لكم (نقاش) 16:42، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
لا يُمكنك نكران أي نظريَّة طالما أنت لست عالمًا في مجالها، وحتى إن كُنت، فوفق سياسات الموسوعة لا يجوز لك دحض هذه النظريَّة أو تلك مُقابل نظريَّتك، لأنَّ هذا يُعتبرُ من قِبل الأبحاث الأصليَّة التي لا يجوز نشرها هُنا. أنت حُر أن تقول ما تُريد بكُل تأكيد، لكن حُريتك تقف في مكانها إن كان فيها شيء من الإهانة للآخرين--باسمراسلني (☎)--: 18:46، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)

لا أفهم عن أي نظريَّة تتكلم؟ ان كنت تقصد مقولة ان (اليمن أصل العرب) فهذه أكذوبة والعلم والمنطق من يقول ذلك وليس أنا وحتى لو أخذنا بأقوال الإخباريين فبعضهم يجعل أبينا إسماعيل عليه السلام أول من تكلم العربية وبعضهم يجعل قحطان من ذريته وبعضهم يقول أن هناك قحطانين، قحطان الاول وانقرضوا وقحطان آخر وهذا يعود إلى إسماعيل عليه السلام كابن الكلبي، أي أنهم غير متأكدين من شئ وليس لهم منهج علمي محدد مجرّد تخرصات وأوهام تخالف العقل والمنطق، فلا وجود لا لقحطان الاول ولا لقحطان الثاني والقبائل اليمنية هي التي تسكن حاليا في الجمهورية اليمنية وبعض قبائل الجنوب فقط لا غير واذا كانوا يصرون على ان قحطان شخصية حقيقية وينسبون انفسهم اليها فعلى راحتهم أما قبائل شمال الجزيرة التي تنسب لقحطان مثل الأنصار وقبائل قضاعة وأسلم وخزاعة وطئ ولخم ومنهم المناذرة وغسان فهي قبائل إسماعيلية بشواهد تاريخية وبأحاديث صحيحة وسبحان الله بقدرة قادر أصبحت هذه القبائل يمنية وأعجب من ذلك أن أبناءها هم من يقول هذا ويدافع عنه لليوم والذي يدفعهم لذلك هو أن هذه القبائل أضاعت أنسابها أو أنها ليست ذات نسب أصلا بل هي تجمعات حلفية مثل حلف طئ وحلف غسان وهم أناس تجمعوا حول ماء غسان فاخذوا اسمهم منه بشهادة الاخباريين، والحلف بنظر العرب ينقص من قدر القبيلة لذلك فهذه القبائل تتمسك بنسبها المخترع من قحطان وحتى في وقتنا الحاضر قبائل حلفية مثل قبيلة حرب والدواسر وبنو زيد وغيرهم ترتكب نفس الخطأ وفي الصحيحين يقول النبي عليه السلام لغلمان من أسلم (ارموا بني اسماعيل فإن اباكم كان راميا) ويقول للأنصار (فتلك أمكم يابني ماء السماء) ويقصد أمنا هاجر عليها السلام فهل نكذب الرسول الذي شهد بإسماعيلية هذه القبائل أم هؤلاء الاخباريين الدجالين؟ صدقني لا يعنيني اذا كان أهل اليمن عرب أم لا ولا أحمل بنفسي أي شئ ضدهم ولست مهتما لهم ولكني أكشف حقيقة هذه الأكذوبة التي فرقت بين عرب الشمال وجعلتهم يشعرون أنهم مختلفين بالجنس والعرقية فهؤلاء من إسماعيل وهؤلاء من قحطان وهم أصلا كلهم من إسماعيل أو من إبراهيم من خلال زوجته قطورة وأبناءها الست زمران-يقشان-مدان-مديان-يشباق-شوحا وكلهم من أجداد العرب وعلى كلٍ نحن نقول كلّنا عرب والله يسامحهم على نشرهم للأكاذيب وإسائتهم في حقنا --الحق أقول لكم (نقاش) 16:54، 31 ديسمبر 2013 (ت ع م)

للمرة الثالثة لسنا هُنا لنقول هذا صحيح وهذا خاطئ! اعتقد بما تريد، لكن هُنا لا تفرض شيئًا أنت تعتقده--باسمراسلني (☎)--: 16:23، 1 يناير 2014 (ت ع م)
أين فرضت اعتقاداتي هنا؟ هذه صفحة نقاش وهي مخصّصة لطرح الأعتقادات والاراء المختلفة، أم أنك لا تريد أن أطرح أعتقاداتي لأنها تخالف ارائك، بالحقيقة أن هذه هي مشكلة الانسان العربي أنه لا يتقبل الافكار والاراء الاخرى، كل إنسان غير عربي قابلته لا يمانع أن يقول الأخرين أعتقاداتهم.. بينما وجدت كل عربي يريد أن يجبر الأخرين على إتباع رأيه حتّى لو وصل الأمر الى قتل من يخالفه وشتمه وإلجامه بأقصى ما يستطيع، وبسبب ذلك تقدمت الأمم من حولنا ونحن تأخرنا ونتأخر كل يوم وانتشرت في بلادنا الحروب والقتل والعنصريه والتخلف والجهل --الحق أقول لكم (نقاش) 21:13، 1 يناير 2014 (ت ع م)
صفحة نقاش للنقاش في ما يخص تطوير المقالة فقط، وليس لنقول هذا خطأ وذلك صحيح. أرجوك لا تفترض أشياء من عندك، وأرجوك لا تُدخلنا بمتاهة الإنسان العربي وعقل العرب وعقل الأجانب، شكرًا على تفهمك--باسمراسلني (☎)--: 21:20، 1 يناير 2014 (ت ع م)
ومن يحدد إذا كانت ارائي فيما يخص تطوير المقالة أم لا، هنا الامر سيخضع لمزاجك، وأيا كان فأنا سأطرح ارائي ولن أنتظر حتى تصدر رأيك بذلك؟ لأنه من الواضح تعصبك لأرائك وتحيّزك بدفاعك عن خرافة! أما بالنسبة لتخلف الانسان العربي فنحن لسنا بحاجة لإثبات ذلك --الحق أقول لكم (نقاش) 21:38، 1 يناير 2014 (ت ع م)
عندما تتحدث عن تطوير المقال أو فقرة ما تُصبح آرائك تخص تطوير المقالة، وعندما تتحدث عن نقد نظرية تُصبح خارجة عن الموضوع لأننا (مُجددًا للمرة الرابعة) لسنا معنيين بإثبات صحة شيء أو خطأه. الأمر لا يخضع لمزاجي ولا مزاجك، فهو يخضع لسياسة الموسوعة وسوف نلتزم بها جميعًا. كل شخص حر بآرائه: أنت تراها خرافة وأنا أراها صحيحة، لا شأن لأحد بالآخر، وأنا بالأساس لم أُصرّح لك عن رأيي. بالنهاية تذكر إنك في موسوعة عربيَّة فلا تكتب سواء في مقالة أو في نقاشها ما يستفز المُستخدمين مثل «تخلّف» إن لم يُعجبك شيء ما--باسمراسلني (☎)--: 21:47، 1 يناير 2014 (ت ع م)
حسناً. الان فهمت ماتعنيه. يبدو أني فهمت خطأ أنك تدافع عن اليمنيين. آسف صديقي على إزعاجك، تمنياتي لك بالتوفيق والله يحفظك --الحق أقول لكم (نقاش) 22:11، 1 يناير 2014 (ت ع م)

الحوار البناء

انا قمت بتعديل هو هذا [1]

فأتمنى من اي شخص له اعتراض موضوعي ان يدرجه، وبالنسبة لنقل نص من قسم الى قسم فهذا اصر عليه لانه لا يخالف اي من قواعد الموسوعة، شكرا لتعاونكم--البساسيري (نقاش) 20:08، 22 يناير 2014 (ت ع م)

ملاحظة :هنا ذكرت ((إلا أن باقي القبائل اليهودية كمثل بني قينقاع وبني قريظة كانوا من أصول إسحاقية إسرائيلية، يدعون انحدارهم من نبي الله هارون))

بني قينقاع من ذرية النبي يوسف أما بني قريظة بنو النضير فمن ذرية النبي هارون Hejazi Israeli ناقش!

  • سأحاول مناقشة تعديلاتك نقطة نقطة؛ حول نقل فقرة أصل الاسم من المقدمة إلى قسم أصل التسمية، لا أجد ضررًا في وجود الفقرة في المقدمة، بل أرى أن التنويه عن أصل الاسم مطلوب في المقدمة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:43، 24 يناير 2014 (ت ع م)
عزيزي محمد لايمكن ان تكون هناك فكرة مقسومة الى جزئين يتم النقاش بجزء منها في الأعلى وجزء فيس الأسفل، لأن ذلك يتسبب بالعيوب الفنية التالية:
  • تكرار مناقشة نفس المصطلح انفراديا في القسمين مما يعني التكرار وزيادة حجم المقالة اعتباطيا (مع ملاحظة وجود التحذير حجم الصفحة).
  • افراد الجزء العلوي بمناقشة جزء من النص والسفلي بجزء آخر بينهما فقرات كثيرة مما يسبب تشتيت القاريء وتعسير تكوين سياق مترابط يسهل الفهم.

لذلك عزيزي يجب ان يكون هناك انفصال في القسمين والموضوع كما ترى لا يحتمل الإختصار فوق والتفصيل في الأسفل بسبب فني وهو أن النقاش هو نقاش تحليلي للأقوال المختلفة وهذا صعب الإختصار بدون فقدانه المعنى مهما حاولنا. ثم إنه لاتوجد في الويكيبيديا العربية او في اللغات الاخرى اي محاولة لشرح اسم اي شعب آخر في رأس الموضوع لأنه وبكل بساطة أصل التسمية يجب ان يكون لها قسم نحترمه ولا نقفز عليه; ثم إن التعليل الذي هو في فقرة الترويسة كاف لشرح من هو الشعب واماكن تواجده وهذه الطريقة بالذات يتم استعمالها في الويكي الانجليزية مثلا للدلالة على أي شعب خذ مثال الانجليزي والفارسي والارمني وغيره...

لو لم تستوعب اخي محمد حتى الآن ان المشكلة عند باسم ليست التعديل بل كما قالها لي صريحة سوف استمر بعكس تعديلاتك طالما تشبه تعديلات سايبر وهذه هي القضية اذا هي شخصية يريدها كذلك بحجج واهية هدفه الحقيقي منها حماية المقالة التي يتبناها ويحتكر التعديل فيها حتى لا يتم كتابة الا افكاره او الافكار التي تناسب هواه، ولو كانت لديه ذرة من حسن التعامل لكان على الأقل عدل على تعديلي ما يراه مناسبا لكنه متبجحا بسلطته لا يرى اهمية لأن يرد على احد او يبرر عكسه للمساهمات بل فقط التهديد بالإيقاف والكلام الذي لم يعد يخف احدا، اما بالنسبة للنقاط الأخرى اخي محمد اتمنى ان يتم النقاش بها بعد احتمال تعديلي لانه في الحقيقة والله علما اقول شهيد انه يتم تحقيق تعديلاتي بشكل مبالغ فيه جدا، لانني انا الطرف الجديد في تعديل المقالة ويفترض ان اكون الطرف الضعيف فيتم حسابي حسابا عسيرا على كل ما اكتب، بينما لو كتب شخص اخر نفس كلامي من حسابه فلن يتم حسابه بنفس الطريقة مثل ما يقول المثل: "عينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ, وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا"، اخي الكريم لايوجد والله وبالله شيء خلافي حقيقي في تعديلاتي بل هناك تعصب ضدي ومهما كانت تعديلاتي في المستقبل لن يقبلها باسم، لذلك اريد ان تكون انت المسؤول عن تعديلاتي في هذه المقالة وطالما انه بيني وبين هذا الإداري إشكال فإنه لن يتوانى عن اذيتي بغير وجه الحق، لذلك اطلب منك ان تكون المسؤول عن عكس او تعديل تعديلاتي اذا وجدت اي مخالفة فيها ويمتنع هو عن التدخل لانه طرف في النزاع اصلا!--البساسيري (نقاش) 23:24، 24 يناير 2014 (ت ع م)

يا بساسيري لا يجوز لك أن تقوم بحذف نصوص وإزالة مراجع، أو استبدال نصوص ممرجعة بنصوص غير ممرجعة، ذلك يعتبر تخريب وتعاقب عليه بالحرمان. بخصوص نظرتك، هناك في كل أمر خلافي نظرتان أكاديميتان: نظرية أكثرية، ونظرية أقلية؛ وكلاهما يذكران لكنّ نص نظرية الأكثرية مرجّح على نص نظرية الأقلية كل بحسب ثقله. ولا تنس أن الوثائق القديمة مثل سترابون تشير إلى العرب بوصفهم قبائل رحّل. فصلت قليلاً في الموضوع في مقالة عرب سوريا، راجعه.--Sammy.aw (نقاش) 10:33، 26 يناير 2014 (ت ع م)

اخي الكريم لم ازل تلك الفقرة وهي موجودة ولكن غيرت ترتيبها وجعلتها تحت عنوان النظريات المعاصرة، وكذلك لم احذف اي مصدر، ماهو المصدر الذي حذفته هل تتكرم وتذكره لي؟--البساسيري (نقاش) 10:42، 26 يناير 2014 (ت ع م)

من ناحية أخرى انصحك بقرائة كتب اخرى في التاريخ بخلاف كتاب فيليب حتي فهو قديم وترجمة كمال اليازجي رديئة تغير اسماء القبائل والأماكن كما هو الحال في سليح salih فقد ترجمها لصالح الذي يكتب بنفس الطريقة بالانجليزية، ثم هل تتكرم اخي الكريم وتفيدني اين قال سترابون ان العرب هم بدو؟ هذاكتاب سترابون اريد ان استفيد من اطلاعك وافيد الموسوعة بتلك المعلومة--البساسيري (نقاش) 11:49، 26 يناير 2014 (ت ع م)
  • يا بساسيري، لسنا هنا لمناقشة حتّي الذي هو دكتور في جامعة هارفرد والجامعة الأمريكية في بيروت، وإن كانت فخامة الإسمين لا تكفي فتلك مشكلتك، المهم أنه يحقق معايير الاستشهاد الويكيبدية؛ ومن ثم الكتب المرجعية لا تسقط بالتقادم. أيضًا، فأنا لم أقرأ كتاب سترابون ولكن هذا ما ذكره الدكتور موريس سارتر في كتابه "سوريا في العصور الكلاسيكية" وهو حسب تصنيف صحيفة الشرق الأوسط "باحث متخصص بشؤون شرق البحر المتوسط في العصرين الإغريقي والروماني" [2]. وثالثًا، يا بساسيري، أنت تقول أنك نقلت الفقرة من المقدمة إلى قسم النظريات حتى لا تتبعثر وجهات النظر، وهذا أمر قد يكون مقبولاً، ولكن إزالتك إياها من المقدمة قد أفضى لتكون المقدمة قصيرة للغاية، وأيضًا فإنّ الإرث الثقافي العربي يرتبط أساسًا بالبادية، والقبائل الرحل، وما شابه، وبالتالي هذه الإشارات هي أساسية، لتذكر ضمن المقدمة. لا أدري لماذا تتعنت على عدم ذكرها - وذكر الرأي المعارض لا بأس في ذلك - في المقدمة (وهو ما تقوم به النسخة الحالية). أما إزالتك صورة هاجر فلا مبرر له. كما إزالتك معلومات من طراز "يتحدث بعض سكّان الوطن العربي ذوي الأصول السريانية والقبطية المستعربة، بلغة أجدادهم القديمة التي كانت سائدة في الشام ومصر" إلى "يمارس بعض سكّان الوطن العربي من الذين يتبعون الكنيسة السريانية والقبطية ترتيل مقاطع دينية بلغات أجدادهم القديمة التي كانت سائدة في الشام ومصر"، من قال لك أنه لا يوجد سريان وأقباط يتكلمون السريانية وبطلاقة؟ ومن ثم لماذا استبدلت معلولا بجبعدين؟ هل مثلاً من الدارج استبدال باريس عند الحديث عن فرنسا بأوروني؟ أخيرًا، فإنّ هذه المقالة هي عن العرب الحديثين المعاصرين، إن شئت التوسع في إن كان عرب القرن الخامس قبل الميلاد على سبيل المثال حضرًا أم بدوًا أم ما شابه ما عليك إلا تطوير أو إنشاء مقالات مثل عرب أقحاح، أصل العرب، وغيرها من المقالات الفرعية. أدعوك يا عزيزي لأن تترك هذه المقالة وشأنها فهي نالت ثقة المجتمع ويكيبيديا: ترشيحات المقالات المختارة/عرب وقضي الأمر.--Sammy.aw (نقاش) 09:54، 27 يناير 2014 (ت ع م)
حسنا اذا اردت مناقشة هذا الأمر في الترويسة فلا مشكلة شرط نقل كل القسم لا انه يتم تناول الإفادات الآشورية على حدة والنصوص التوراتية على حدة لأن النقطة واحدة وعندما يتم نقاشها يتم بسياق واحد بدل السياقين، وكون المقدمة قصيرة جدا فيمكن وضع اي نص آخر، ويبدوا انك اضعت الفكرة من الأساس، لأن الهدف من التعديل هو تناول أصل مصطلح عرب وليس وجود بادية عرب تاريخيا، لأن كون مصطلح عرب يرمز لقوم بادية معناه ان كلمة عرب ليست اسما علما لأي شعب وتكون اشارات الآشوريين إلى قوم اسمهم عرب تعني اعراب ربما اراميين او عبرانيين او عرب بمعنانا المفهوم، وعلى ذلك الآساس اخرج بعض العلماء الأنباط من العروبة بحجة ان كلمة عرب تعني الأعراب في العبرية بالرغم من الأسماء العربية التي كانوا يحملونها وذلك مجاف للحقيقة ونعم كان لفترة من الزمن النظرية السائدة في بداية القرن العشرين ولم تعد كذلك لأن المؤلفات الحديثة منذ اواخر الستينات تتناول كلمة عرب في النقوش والموارد القديمة كإسم علم. ثم انني لن اترك المقالة لأن لي حقا في تعديلها لما اراه مناسبا بدون حذف اي مصدر موجود وبدون اخلال في السياق، ثم إن السريان بحسب علمي ليسوا مستعربين وهم إلى الآن يتبعون كنيسة سريانية ويتحدثون بلغتهم، وتغيير الإشارة الى معلولا الى جبعدين لو انك بحثت قليلا لعلمت ان سكان معلولا من المسيحيين بينما سكان جبعدين من المسلمين السريان، وهذا ينسجم مع سياق المقالة اصلا ووجود كلمة معلولا كبلد سرياني مسلم امر مغلوط قليل من البحث وستعلم تلك المعلومة--البساسيري (نقاش) 11:39، 27 يناير 2014 (ت ع م)
  • طبعًا أنا من الناس الذين يؤيدون وضع الإشارة للموضوع في المقدمة، ولا تخفَ عليك حجة استخدام المصدر الآشوري كونه الأقدم من حيث التاريخ أي أنه فعليًا "شهادة الميلاد التاريخية للمصطلح"، ومن ثم فالنص بشكله الحالي يذكر أنها في الآشورية "وكل اللغات السامية القديمة" واستعملت بهذا المعنى عند غيرهم" فهاتين الإشارتين تشيران بوضوح إذًا إلى وجود مناقشات أكثر استفاضة سيشار إليها في المقدمة (والمقدمة هي تلخيص لكل فقرات المقالة من هنا تأتي حتمية ذكر الموضوع) ولعلك أنت أو سواك من أضاف وجهة النظر المعارضة للمقدمة، ولكن الخلاصة أن المقدمة بشكلها الحالي تحوي كلا النظريتين. بخصوص معلولا وجبعدين، فمعك حق في ذلك وسأقوم بإدخال تعديل على الموضوع؛ مع اختلافي معك حول مصطلح "مسلمين سريان" لمواضيع قد نتناقش بها في مناسبات أخرى. وثالثًا، أود أن أشير إلى أنه كيف تنشأ الشعوب؟ في الواقع، فإن النظرة التقليدية حول إمرأة ورجل أنجبا أولاد، وأولادهم شكلوا شعب، هي نظرية تحفل بها تقاليد أجدادنا القديمة لكنها مرفوضة اليوم من ناحية العلوم، النظريات العلمية الحديثة تقول، بأن نشأة الشعب تعود لأفراد أو عائلات أو عشائر مختلفة قامت بينها رابطة أو تحالف، سواءً عن قصدها ووعيها أو دون وعيها وقصدها؛ وهذه الرابطة لها سمتين: الأولى أنها أقوى مما يفرق بين هذه العائلات أو الأفراد، والثانية أنها مُفرزة لعناصر توحيدية أخرى (عادات، آداب، لغة جديدة أو لهجة)؛ لنأخذ على الموضوع مثالاً تطبيقيًا: اليهود، حسب تراثنا اليهودي المسيحي ينتسبون كما تعلم ليعقوب بن اسحق بن ابراهيم؛ وهذا ما نوقره لأنه سطّر في الكتاب؛ ولكن العلم لا يمكن له أن يثبت ذلك بأي حال من الأحوال، كل ما يمكن تاريخيًا فعله وأقتبس هنا من كتاب آرام دمشق للمؤلف فراس السواح ومن المقدمة التاريخية للنسخة اليسوعية للكتاب المقدس، بأن مجموعة من القبائل شبه المستقرة في القسم الجنوبي من الهضبة المدعوة هضبة يهودا (يهوذا) الواقعة حاليًا إلى الجنوب من الضفة الغربية، تحالفت مع بعضها البعض ثم غزت الممالك والمدن الكنعانية في الشمال وعرفت نسبة إلى مكانها البدائي يهودا = يهود؛ وقضي الأمر. الآن رغم أن هذا الفرد لم يعد مستقرًا في يهودا، لنتفرض أنه استقر في الجليل لكن اسمه بقي يهودي نسبة إلى يهودا. الأمر ذاته هنا في الحالة العربية، القبائل شبه المستقرة في الحجاز أو المستقرة في اليمن وجنوب الهلال الخصيب مكث اسمها "عربي" بمعنى مرتحل وغير مستقر رغم أنه استقر، لكن الأمر يدل على الطور الأقدم. كون كلمة عربي كانت تعني شيء وأصبحت تعني اسم علم لشعب وفي أيامنا المعاصرة تعني شيء ثالث مختلف، وهو ما تحاجج به، لا ينفي قضية الأصل وهذا ما أردت إيصاله من خلال هذه المداخلة التاريخية. والبداوة والارتحال لا يعني بأي حال من الأحوال شتيمة. وأما بخصوص الأنباط، فأنا لا أعرف الكثير عنهم، ولكن ما أعرفه أنهم لم يكتبوا بأبجدية عربية، ولعل ذلك ما دفع البعض من العلماء لإخراجهم من دائرة العرب. وأخيرًا يا عزيزي، وهذا انطباع شخصي وتستطيع أن تعتبره كأنه ليس موجود: ألاحظ أنك تتمتع بصلابة العود، ومراسة الطباع، وحماوة الدم؛ وهذه صفات إيجابية في بعض المواضع، لكن أرفقها بشيء من انفتاح القلب، ستجد أننا (أي أصحاب الرؤية المعاكسة) لا نختلف معك كثيرًا، ولا تحتاج إلى كثير كي تقوم بإستيعابنا. شكرًا.--Sammy.aw (نقاش) 16:29، 27 يناير 2014 (ت ع م)


لا ادري مالهدف أن تكون تلك النظرية وهي مجرد نظرية تناقش هناك في الأعلى بينما اليقينيات لاتوجد في الأعلى مثل الفترة الذهبية للحضارة الإسلامية او تاريخ العرب قبل الإسلام وهي امور مهمة، يأتي القاريء فيجد فقرة مجبر أن يقرأها بسبب موقعها في ترويسة المقال فيها نظريات ظهرت في القرن العشرين ودحض تلك النظريات بعد عدد من الجمل; فقد لا يهم القاريء ذلك القسم ولربما لو كان في قسم منفصل لما قرأه اصلا وتعداه، فلا فائدة تاريخية أو احصائية او اجتماعية له حتى يكون بتلك الأهمية الكبيرة لكي نضعه هناك، تلك النظريات لم يسبقها قيام الآشوريين او العبرانيين بشرح أن اصل العرب هي بدو أو غرب او غيرها من الأسماء ولو قاموا هم بشرح ذلك لكان هناك مبرر نوعا ما لذكرها في الترويسة، بينما تجد ان مقالة أوروبا على سبيل المثال هناك مصادر تاريخية ترجع لمئات السنين قبل الميلاد تفيد أن القارة سميت كذلك على اسم اميرة فينيقية اسمها اوروبا وهناك نظريات حديثة تقول ان اسم اوروبا من أصل سامي من أصل erebu بمعنى الغرب كذلك; ومع كل هذا المقالة الإنجليزية عن أوروبا ناقشت في الترويسة كونها احدى قارات العالم وشرحت حدودها البرية والبحرية وعدد الدول التي تحتوي عليها القارة وكذلك كون روما واليونان هي مصادر الثقافة الاوروبية وكذلك ذكرت النهضة الأوروبية بعد في الفترة الاستعمارية ثم ذكرت تقسيم أوروبا في فترة الحرب الباردة، ولم تذكر أي معلومة عن أصل التسمية في الترويسة مع كل المبررات التاريخية لذكرها لأنها بكل بساطة لا تهم الكل; لذلك ذكرتها في قسم اصل التسمية "Etymology". نفس القضية في المقالة باللغة الإنجلزية عن الولايات المتحدة الأميركية، تجد أن المقالة تتحدث عن الولايات المتحدة بأنها دولة تقع في امريكا الشمالية ويتم تفصيل الحدود البرية والبحرية ثم التعريج انها دولة فيدرالية ويتم ذكر عدد السكان فيها ثم يتم ذكر هجرة الهنود الحمر في العصور الحجرية الى امريكا ثم اكتشافها والاستيطان الاوروبي وبعدها حرب الاستقلال والحرب الاهلية الامريكية واخيرا يتم ذكر الاقتصاد الامريكي، لحظة اين اصل التسمية لماذا سميت تلك الدولة بهذا الإسم؟ تجده طبعا في قسم أصل التسمية "Etymology" ولا غرابة. فالقاريء لمقالة عن الولايات المتحدة يندر ان يكون يبحث عن أصل التسمية إلا من باب الفضول; ماهي احتمالات انك تقرأ عن دولة او شعب لكي تبحث عن أصل الكلمة ومعناه.. احتمال ضعيف، انت تقرأ مثلا عن الولايات المتحدة غالبا لأنك تريد السفر إلى هناك او تريد معرفة أسماء الولايات وأماكنهم أو لمعرفة تاريخ البلد وغالبا لن يكون مهما عندك قرائة اصل الإسم، فما بالك بمقالة يتم فيها نقاش أصل الإسم في مكانين منفصلين فيتم النقاش جزئيا في الترويسة و وجزئيا في الفقرة المخصصة، وفوق هذا الكلام الموجود يكون على شكل تراهات بلا سند مثل كون كلمة عرب تعني بدو بكل اللغات السامية؟!، عفوا كم عدد اللغات السامية وهل من ضمنها الأكادية والجعزية الحبشية والحميرية والمؤابية والكنعانية والآمورية كيف ومعظم المذكورة آنفا لغات لم تتناول الحديث عن العرب ولو لمرة واحدة، ام هما فقط في اللغتين العبرانية والآشورية; كل تلك العبارات المغلوطة المذكورة تحتاج تصحيحا ويجب ان نجنب القاريء الإطالة بالإسهاب في تناول النظريات ونقاشهم والرد عليهم هناك لأنه من أراد معرفة تلك المعلومات فهي موجودة في قسم كبير وواضح فأنا فذلك يكفل حرية القاريء بإختياره قرائة القسم من عدمه وأنا لم اضع تلك المعلومات بالحاشية حتى يتهمني باسم في صفحة نقاش عمرو بن كلثوم بأنني ((اخفيها!!)) لأنني بحسب اتهامه أقول بأن البداوة عيب وذلك تجن علي فلم أقل ذلك. يا سامي ليس كل مايقوله باسم هو الحقيقة التي يجب اتباعها فأنت تدخلت هنا مع باسم ظنا منك انك تريد حماية مجهود الناس ولكن الأمر ليس كما تظن، فباسم له مشكلة شخصية معي راجع لو راجعت نقاشه معي لرأيته يقول انني لن اشارك أبدا بل حتى التعديل البسيط الذي في مقالتك عرب سوريا ولم يشكل اي تغيير يذكر قام بعكسه، المسألة عنده شخصية بحته. أما كون قسم كبير من العرب بادية قبل الإسلام او حتى قبل زمن قريب أو هناك تراث من البادية في ثقافة العرب أو حتى كون العرب ينحدرون من رجل واحد من عدمه (مع إني اؤمن بذلك) ولكن هذه المسائل لن تكون حجر عثرة في المقال ولا يهمني هنا إثباتها أو نفيها، المهم عندي أن أصل الكلمة هو نظرية الناس ليسوا مجبرين على قرائتها وأن التنسيق يقتضي عدم تشتيت الفكرة بمكانين مما يعني الإطالة في المقدمة دون اكتمال السياق ثم القرائة بمكان اخر في المقال لنفس الفكرة بالضبط; بالإضافة لذلك هناك أسباب عندي تجعل لدي أولوية لجمع شتات هذه النظريات بمكان واحد حتى يتم سردهم ثم ذكر العلماء الذين ردوا عليهم فبدل وجودهم بهذه الطريقة الفوضوية التي ربما رتبها من كتبها أول مرة بهذه الطريقة كأنه يريد ايصال رسالة ما عبر تشتيته الكلام حتى يكون من الصعب ذكر الرد عليهم في مكانين مختلفين عبر ذكره نفس الفكرة بالضبط بعبارتين مختلفتين فيتصور هو انه سيكون من السخيف الرد على فكرة واحدة مرتين في نفس المقال وهذه هي الحقيقة فكرة بطريقتين في الكتابة تحتاج إلى طريقتين في الرد وهو عبث بحت. يترتب على كون عرب معناها أعراب أن لايكون أول ذكر للعرب الذين تعنى بهم المقالة هنا بالنقش الآشوري الذي يرجع لعام 853 ق.م لأنه بكل بساطة الجنس العربي ليس هو المقصود بل المقصود هم البدو بشكل عام ربما كان هؤلاء مجموعة من البادية العبرانيين او الآراميين لذلك يجب ازالة تلك المعلومة ايضا من المقالة اذا كان معنى كلمة عرب هو بدو ويجب ازالة أجناس كثيرة من الناس من كونهم عرب فلا تدمر عربية ولا الأنباط ولم يتم ذكر العرب عند الفرس لانهم كانوا يقصدون البدو وليس العرب؟!، انظر ماذا يترتب على كون معنى الكلمة هي أعراب كل ذلك يترتب عليها مما يعني عاصفة في التاريخ العربي، واعتقد انك تعتقد جازما ان المذكورين عند الآشوريين هم العرب "نحن" الذين تتحدث المقالة عنا وليس عن بادية قد تكون للأموريين أو الآراميين أو المؤآبيين، لذلك النظرية هذه التي أول من أسسها هم اصحاب موسوعة الكتاب المقدس Encyclopedia Biblica في بداية القرن العشرين وهناك من العلماء مثل بردنارد لويس يقول من الصعب جدا معرفة أصل الأسماء الإثنية: Ethnic terms are notoriously difficult to define, and Arab is not among the easiest، ويقول عرفان شهيد ان العرب اسم علم لا يمكن تحليله لفظيا، وغيره من العلماء عارضوا هذه النظرية سوف أضيف المصدر وقول صاحبه في المقال عندما اشرع بالتعديلات.

النقطة الأخيرة أن الأكراد والسريان الذين يعيشون في البلاد العربية هم غير مستعربة بل يتكلمون بلغتهم وينتمون لها، ولا يجب وصفهم بالمستعربة، هناك خط فاصل بين العرب وغير العرب فمن يعرف أصله مهما كان فهو ليس عربي، حتى لو نطق باللغة العربية; لذلك يجب ان نقلل من استخدام هذا اللفظ "مستعرب" والاستعاضة به بقدر الإمكان بأسماء أقوامهم حتى لا يختلط الأمر على الناس فلا تتم معرفة العربي من المستعرب.

ردي هو لك وللآخرين الذين يتسائلون عن السبب الذي يجعل التعديل البسيط هذا مهما عندي وبالرغم من بساطته أجد من يعارضه ليس لشيء فيه بل لأسباب شخصية ولو لم يكن هذا الشخص ضد التعديل لمر بشكل طبيعي كأي تعديل آخر وقد مرت تعديلات جذرية على كثير من المقالات; بينما تعديلي كله يعكس بل تعديلاتي الأخرى حتى الفواصل وعلامات الترقيم، يريد أحد الأشخاص مصادرة حقي الذي لن اتنازل عنه في التعديل ضمن الشروط والضوابط التي تحددها الويكيبيديا ولن اتنازل عن ذلك الحق المشروع--البساسيري (نقاش) 00:42، 28 يناير 2014 (ت ع م)

  • هو ذكر أصل الكلمة ليس ناجم لتفسيرها اللغوي فحسب، بل لذكر أصل تاريخها، أي هنا يتداخل التاريخ مع تفسير المعنى. أما عن كونها نظرية، فهي نظرية مصادق عليها بشكل واسع أكاديميًا، وفي المقابل لم يظهر ما ينفيها بدليل عدم تآكلها أكاديميًا. أوروبا قارة، والولايات المتحدة، بلد، ولكن إن فتحنا مقالة الشعب البريطاني الحديث ستجد أنه مذكور في المقدمة أن هذا الشعب ناشئ [3] عن جماعات سابقة له منها القوط، والأنغلو ساكسون، والنورس، والرومان، وبريطانيو ما قبل التاريخ (أي أن الأصل يذكر في المقدمة) أيضًا الأمر في مقالة الشعب الفرنسي [4] وبشكل ملحوظ يذكر أن الجرمان كانوا من القبائل الرحل المشتركة بذات اللغة [5] أي شبيهة بحالتنا العربية. وكذلك بني إسرائيل [6] بوصفهم الناطقون بالعبرية في مرحلة "التنظيم القبلي ثم الملكي". الكلت بوصفهم "مجموعة عرقية لغوية كانت على شكل قبائل" [7] طبعًا نحن لم ندّعي أن المقالة كاملة أو معصومة، وإصلاح بعض الجوانب مثل ذكر الحضارة الجاهلية أو الحضارة الإسلامية في عصرها الذهبي لعله أمر حميد. كما أن المعلومة القائلة بأن الشعوب السامية فهمت العرب بمعنى بدو لها مرجع هو للدكتور محمد سهيل في كتابه تاريخ العرب قبل الإسلام ص.28. عمومًا، سأجري نوعًا من التعديل على الموضوع أتمنى أن يكون مرضيًا.--Sammy.aw (نقاش) 10:08، 28 يناير 2014 (ت ع م)

النص الوارد أعلاه هو أرشيف لنقاش أو تصويت سابق، ووُضِع للاطلاع فقط. رجاءً لا تعدله.

عُد إلى صفحة "عرب/أرشيف 4".