نقاش:أحمد الغندور (صانع محتوى)/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


عنوان المقالة

اسم المقالة عند الإنشاء هو: أحمد الغندور (شخصية يوتيوب) وهذا بالطبع خطأ لأنه ليس بشخصية بل هو من يقدم البرنامج، وبالتالي نظراً للتعارض مع مقالة أخرى الاسم الأنسب في الأقواس هو: مقدم يوتيوب - صانع محتوى يوتيوب - يوتيوبر (وهذه التسمية الأخيرة بالتأكيد سيرفضها الكثيرين لأنها نقحرة)، ولذلك لم أجد أنسب من وضع أسم الشهرة الخاص به "الدحيح" كحل مؤقت وبالتأكيد سيسهل أيضاً التعرف السريع على المقالة، وعموماً يمكن لأي مستخدم تقدم مقترحات أخرى أو نقل المقالة بنفسه، وشكراً لكم --إبراهيـمـ (نقاش) 19:04، 6 ديسمبر 2018 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 25 أغسطس 2019

12may 1994;date of birth.--156.213.94.227 (نقاش) 02:51، 25 أغسطس 2019 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 25 أغسطس 2019

12may 1994;date of birth.--156.213.94.227 (نقاش) 02:53، 25 أغسطس 2019 (ت ع م)ردّ

نقاش طلب النقل

أحمد الغندور (الدحيح)أحمد الغندور (يوتيوبر)

وضع الطلب:   قُبل الطلب. شكرًا لك!

بخصوص نقلها إلى الدحيح فقط هناك يوتيوبرز عناوين مقالتهم بإسمهائهم المستعارة مثل بيو دي باي وجاك سبتيك آي, أما بخصوص نقلها إلى أحمد الغندور (يوتيوبر) فهذا من أجل تفرقته عن أحمد الغندور (عالم),لأنه يوتيوبر,وأما كلمة الدحيح فهي إسم مستعار ولا يوجد أي مقالة في الويكيبيديا بكل لغاتها تضع إسم الشخص وبين قوسين إسمه المستعار للتمييز.--Declod (نقاش) 08:46، 3 أكتوبر 2019 (ت ع م)ردّ

  تم النقل إلى أحمد الغندور (يوتيوبر)، وجعل الدحيح (يوتيوبر) تحويلة للمقالة. -- صالح (نقاش) 11:28، 3 أكتوبر 2019 (ت ع م)ردّ
  تعليق: @صالح:، أوافق على التسمية الجديدة، لكن أود التنبيه إلى المصطلحات النحوية، الدحيح ليس اسما مستعارا، بل هو لقب ومكانه بعد الاسم، كقولنا هارون الرشيد، الرشيد لقب، فاللغة الصحية، هي أحمد الغندور الدحيح، أو الدحيح أحمد الغندور.Abu aamir (نقاش) 13:37، 3 أكتوبر 2019 (ت ع م)ردّ

الإضافة الأخيرة

مرحبا @Mohanad: شكرا لإضافتك الأخيرة، ولكن هناك العديد من المشاكل بها من نواح عدة بما فيها توازن عرض الآراء واستخدام مصادر غير مقبولة واستخدام مصادر دون عزو وغير ذلك. على سبيل المثال، الجملة الأولى "بدأت الانتقادات تلاحق الغندور على أثر المحتوى الذي يقدّمه في برنامج الدحيح في الفترة التي تلت انضمامه لشبكة الجزيرة بلس، وبدأت هذه الانتقادات بالإشارة إلى تغيّر المحتوى وأنه أصبح أكثر بساطة وشعبوية، وهذا ما لم يعجب شريحة لا بأس بها من متابعيه" غير موثقة سوى بمصدرين أحدهما وصلة ميتة والآخر مصدر غير مقبول من نوعية المدونات، هذا بجانب صيغة الجملة نفسها التي من الواضح عدم حياديتها بعدم عزو الانتقادات لقائلها والإيحاء بكونها انتقادات ضخمة من خلال الصياغة (وهو ما يتكرر في باقي القسم بعبارات أخرى مثل "اشتعلت الانتقادات"). الجملة الثانية تعاني من نفس المشاكل، وتحول انتقادات مصدر واحد وهو الباحثون المسلمون (ومصدر آخر لست متأكدا من موثوقيته) إلى انتقادات من "المتابعين المسلمين!". الجملة اللاحقة تستشهد بمصدر فيديو يوتيوب وتدعي وجود جدل وانتقادات دون مصدر. حتى الجملة الأخيرة تستشهد بمصدر غير مقبول أيضا ووصلة ميتة، ومصدر آخر مقبول ولكن هناك قطف كرز واضح في ما تم اختياره من المصدر. قمت بحذف القسم بالكامل بسبب كثرة المشاكل غير القابلة للإصلاح به محمدراسلني 13:54، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ

اهلا @Memelord0: هناك العديد من المصادر على ذلك ولكن أغلبها مقاطع يوتيوب ومنشورات فيس بوك وتوتير فكيف بالإمكان إدراجها، لايوجد وصلات ميتة صديقي أرجو أن تتأكد، الأرشفة خاطئة من قبل البوت، بالنسبة لروابط التي اسميتها مدونات، فالمحتوى يتعللق برأي المجتمع، وهذه وصلة للمجتمع، بالنسبة لجيادية المصادر فكما قلت هناك مئات المصادر على اليوتيوب ومئات النقاشات على منصات التواصل التي لايمكن توثيقها هنا، أرجو عدم الحذف لحين انتهاء النقاش، جاري توثيق المحتوى بشكل أفضل --Mohanad نقاش 14:03، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Mohanad: ما دامت لم تتجاوز مرحلة كونها مقاطع يوتيوب ومنشورات تواصل اجتماعي ومدونات تعرض آراء أشخاص عاديين ولم تصل إلى مصادر مقبولة إذن أعتقد أنك تعلم أنها ليست محتوى موسوعيا، تلك المصادر تعد نشرا ذاتيا ممنوعا بوضوح في وب:مصادر موثوقة. قمت بحماية المقالة للحفاظ على المحتوى المستقر المتوافق عليه، المحتوى المضاف لم يحظ بالتوافق والاستقرار حتى يضاف لحين انتهاء النقاش، بل هدف النقاش استطلاع ما إن كان يمكن إضافته. محمدراسلني 14:10، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
اهلا @Memelord0: المصادر موجودة وقمت بإضافتها، وهناك محتوى لاخلاف عليه ضمن الفقرة، القول بعدم التوافق غير مبرر لحماية المقالة، وأنت طرف في الخلاف التحريري ، كان الأجدر طلبك طرف ثالث للقيام بذلك --Mohanad نقاش
@Mohanad: إذا كانت المصادر موجودة لماذا قلت "هناك العديد من المصادر على ذلك ولكن أغلبها مقاطع يوتيوب ومنشورات فيس بوك وتوتير فكيف بالإمكان إدراجها"؟ المصادر أغلبها غير موثوقة والباقي به قطف كرز كما وضحت بالأعلى ولا يوجد رد بعد. تورطي في الخلاف لا يتجاوز إزالة نص خلافي مضاف منذ دقائق واستعادة النسخة المستقرة (التي تشمل بقية تعديلاتك السابقة للقسم الخلافي)، وحمايتي للمقالة كان بسبب سعيك لإضافة النص الخلافي مجددا ("أرجو عدم الحذف لحين انتهاء النقاش، جاري توثيق المحتوى بشكل أفضل")، لم يكن للحماية داع إذا تم استكمال النقاش بشكل صحيح دون السعي لتثبيت النص الخلافي دون توافق، يمكن التوافق هنا على إضافة أي نص جديد مقترح. محمدراسلني 14:57، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
  • بحكم أن هذه المقالة في قائمة مراقبتي لم أصدق التعديلات الأخيرة أنها من محرر موثوق، @Mohanad: هل أنت تحاول الاستشهاد بمجتمعات حسوب؟!! هذه سقطة لا تصدر من شخص مخضرم مثلك، لأن هذه المجتمعات بالتأكيد 100% ليست مصدر موثوق ولا حتى مصدر يوضع في ويكيبيديا، لأنها مكتوبة من أشخاص عاديين ويمكن لأي شخص إنشاء حساب ووضع أي كلام فيه، وثانياً: كيف يتم الاستشهاد بموقع الباحثون المسلمون وهو نفسه الطرف الذي الذي يوجه الكلام هذا يتعارض تماماً مع مبدأ الحيادية، النقطة الثالثة: - والأهم - ما يوضع في ويكيبيديا هي الحقائق الموثقة فقط مثل أحجام قضائية أو تصريحات رسمية من جهة ما، لكن أي أراء أو انتقادات تصدر من أي شخص (حتى ولو كان معروف) تظل كأراء شخصية وليست حقائق مؤكدة، وإلا فكل شخص معروف سيعبر عن رأيه ضد رئيس الدولة أو ضد أحد المسئولين سيتم إدارج رأيه في المقالة! هذا لا يصح مطلقاً، كافة الانتقادات ضد أحمد الغندور هي مجرد تحليلات وأراء شخصية لا ينبغي إضافتها للمقالة بأي حال، وأنا بالفعل أؤيد إزالة هذه الفقرة، أما بالنسبة لحماية المقالة سيتم البت فيه --إبراهيـمـ (نقاش) 15:03، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Ibrahim.ID: أرى أنه بالتأكيد لن نضع رأي كل شخص عن مقدم محتوى أو رئيس دولة أو غيره، لكن إذا كانت هذه الآراء والانتقادات قد انتشرت وأشارت لها مصادر إخبارية محايدة، فيجب ذكرها هنا، فقد أصبحت جزءًا من الرأي العام عن الشخص أو جزءًا من تاريخ أعماله.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:17، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
أهلا @Ibrahim.ID: لو لم تكن المعلومات المطروحة هي آراء مجتمعية لما جرى الإشارة إليها مع المصادر المذكورة، وللعلم قمت بإزلتها وإعادة الصياغة عندما أشار الزميل محمد بذلك، والمشكلة تكمن في أن المعلومات صحيحة لكنها مبعثرة في مواقع التواصل ولم يوثقها مدوّن مشهور أو موقع معروف حتى يتم الاستشهاد بها، وأختلف معك، هناك العديد من الانتقادات الموثقة في الموسوعة والتي لم تكن رسمية أو من حكم قضائي، هذه إضافة جديدة لم أسمع بها من قبل، ورأي الدكتور المطروح معتبر وموثق بشواهد في الفيديو، فهو لم يفتري، بل أحضر الشواهد من بعض المقاطع ودلل عليها --Mohanad نقاش 15:24، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح: هناك مشكلة ونقاط تتعلق بذلك:
  1. الإعتماد على هذه الفرضية غير منطقي لأنه بديهياً سيكون هناك مواقع تتحدث عن ذلك، أي حدث أو ضجة مهما كان حجمها حتى لو كانت تافهة تقوم وسائل الإعلام بالحديث عنها، أنهم يكتبون عن أي شيء حتى لو كانت فتيات مراهقات مجهولين على تيك توك! يكتبون أيضاً عن أي شائعات مرتبطة بشخصيات معروفة.
  2. مصطلح (مصادر إخبارية) هو أيضاً مصطلح فضفاض قد يشمل أي موقع إلكتروني يطلق على نفسه صحيفة أو مجلة، النتائج في جوجل تؤكد كلامي فلم يتحدث عن هذا الأمر سوى مجلات إخبارية مغمورة.
  3. استكمالاً للنقطة السابقة: هناك روابط ومقالات لمجلات ومواقع عربية مشهورة ولكن إذا دققنا فيها ستجدها مقالة شخصية أو عمود رأي لشخص ما، أو مقالة رأي تناول موضوع مختلف مثل مسألة الصراع بين العلم ورجال الدين مثلاً.
  4. هذا الموضوع كان تريند على وسائل التواصل الإجتماعي وكانت هناك أراء مضادة أدحضت هذه المزاعم بالإضافة إلى نقاشات كبيرة، وهذا الموضوع من الأساس صراع قديم بين طرفين، لماذا يتم تخصيص رأي شخص واحد لنضعه في ويكيبيديا دون الأخرين؟
وأخيراً: هذه المعلومات ليست انتقادات بل تمثل اتهام خطير وإساءة وتشويه لسمعة شخصية لمقالة لأن فيها تشكيك بعقيدة الشخص واتهامات بنشر الإلحاد مبنية على تحليلات شخصية، هل يجوز أن تكون ويكيبيديا جزء من هذا وتساهم في نشر هذه الإتهامات؟ المعلومات التي نقوم بنشرها تحت بند "الانتقادات" حينما تكون تصريحات رسمية من جهة ما أو تصريح من الشخصية نفسها أو دعوة قضائية ضده أو شكوى للشرطة، وليس لمجرد شخص ينشر تحليلات شخصية على مدونته أو فيديوهاته.--إبراهيـمـ (نقاش) 15:51، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Mohanad: نحن ليس من دورنا تأكيد أو محاولة البحث عن مصادر عن معلومات لا ترقى لمستوى "المعلومات المؤكدة"، ليس أي كلام ينشر على السوشيال ميديا يعد كلاماً مهماً أو أراء مجتمعية، الناس تتحدث في أي شيء ولو كان تافه وتبدي الكثير من الأراء الغير صحيحة أو مبنية على إشاعات، هناك أيضاً أشخاص تقوم بإعادة نشر أي كلام بدون تحقق وهناك الكثير من الحسابات المجهولة، ثانيا: لا أعرف كيف أجزمت 100% بأن المعلومات حقيقية؟ هل فقط لأنك مؤمن بها أو صديقك مؤمن بها؟ وهل الإقتناع الشخصي معيار نستند عليه؟ نحن لو سرنا بهذا المنطق فأي شئ أنا كإداري مقتنع به سأقوم بوضعه في المقالات!! ، أيضاً الدكتور قنيبي هو بشر في النهاية وما يقوله يندرج تحت إطار "رأي شخصي" وليست حقائق مؤكدة، لأنه أيضاً لم يقم طرف أخر بالتحقق منها وكذلك التعلل بوجود "شواهد من مقاطع فيديو" هذا ليس بإثبات لأنه ربما قد تم اقتطاع كلام من سياقه أو تفسيره بشكل خاطئ، والدليل على كلامي هو أن الصحفي (محمد أبو الغيط) وضع أدلة ومصادر على أن الدكتور إياد قنيبي كان يدعم تنظيم داعش ووضع مقالات وفيديوهات قديمة له، وقام لاحقاً الدكتور قنيبي بالرد وتوضيح الحقيقة، فهل يجوز إذن أن نأخذ بالتحليلات الشخصية على أنها حقيقة مثبتة؟ إبراهيـمـ (نقاش) 16:04، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Ibrahim.ID: بالطبع لا يمكن أن نضع نصوصًا (تؤكد) اتهامات غير مثبتة، ولا أرى أن النصوص التي أضافها @مهند فيها تأكيد للاتهامات. لكن هل ترى أنه لا يمكن الإشارة إلى الآراء حول نشر الإلحاد والاقتباسات دون ذكر المصدر، وهو اتهام آخر أثير حول الشخصية؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 16:59، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
مجرد اضافة مثل هذه المعلومة في مقالة ويكيبيديا من الأساس سيتعامل معها البعض عليها أنها حقائق مؤكدة، وسيقوم البعض بمشاركة الرابط أو لقطة شاشة ويقول ويكيبيديا تؤكد ذلك، ولذلك لا ينبغي أن تتورط ويكيبيديا في ذلك ولا نتورط في هذا النزاع أيضاً، هذا الأمر حدث من قبل مع مقالة (محمد أبو تريكة) حينما حاول البعض إضافة تعديلات تتكلم عن اتهامات البعض له بانتمائه لجماعة الإخوان المسلمين (وهي اتهامات غير مثبتة ومجرد كلام متداول في الإعلام)، ما تم نشره فقط في المقالة هو الأحكام القضائية لأنها معلومات رسمية مؤكدة لا خلاف عليها، هل عرفنا الفارق الذي أقصده؟ إبراهيـمـ (نقاش) 17:13، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Ibrahim.ID إذا أضيف نص يشير إلى اتهام جماعة ما أو أشخاص لشخصية ما بأنها كذا وكذا فهذا لا يعني تأكيد الاتهام وأي شخص سيأخذ لقطة شاشة لمقالة ويكيبيديا ويقول أنها تؤكد ما لم تؤكده المقالة يتحمل هو ذلك وسيرد عليه في أي وسيلة تواصل اجتماعي ينشر فيها كلام مخالف للواقع حول ويكيبيديا وما هو مكتوب فيها. ماذا عن الاتهامات باقتباس المحتوى دون ذكر المصدر؟ محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:24، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح: أي معلومة بمجرد وضعها بالمقالة مهما كان عنوانها هو بمثابة توثيق لها وتأكيد على صحتها، الكثير من الناس تعتمد على ويكيبيديا وستعتبر ذلك بمثابة تأكيد لهذه المعلومات، وبالتالي ماهو ذنب الشخصية أن تتعرض للتشويه لمجرد "تحليل ورأي شخصي" لشخص أخر؟ ألا يمكن أن تكون هذه التهم خاطئة أو جزافية أو لأسباب أيدولوجية؟ هل من المنطقي نشر أي اتهامات يلقيها شخص ضد شخص أخر؟ إبراهيـمـ (نقاش) 19:06، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Ibrahim.ID إذا وضعت إشارة حول موضوعي الأفكار الإلحادية وسرقة المحتوى فهي إشارة إلى اتهام بكذا وليس بثبوت الاتهام. ويكيبيديا أو أي منصة نشر أخرى غيرها لا تتحمل مسؤولية من يسيء فهم الكلام الواضح. وأتفق طبعًا في أنه في العموم لا يمكن نشر أي اتهامات يلقيها أي شخص ولو كان معروفًا ضد شخص آخر. الأمر يتعلق بكمية تناول هذه الاتهامات وما صاحبها من ردود فعل من الطرفين. قد ينظر الناس إلى هذا صاحب رأي وعلق عليه صاحب رأي آخر والأمر انتشر على وسائل التواصل لأن هذا هو مجال عمل الاثنين. ومن ناحية الملحوظية، كما قلت أنت، هناك نقاشات كثيرة حول الموضوع وصراع قديم بين طرفين. إذًا كيف لا نعتبر ذلك معلومات تستحق الذكر؟ ألا يمكن أن نتوقع أن القراء سيهتمون بمعرفة أن صانع محتوى معروف يناقش مواضيع علمية وفلسفية تعرض لاتهامات من أكثر من جهة ودافع عنه متابعوه أو مؤيدوه واكتسب الأمر زخمًا. ولعلك لاحظت الآن أني لا أذكر الاتهامات حول الإلحاد فقط، هناك قضية أخرى كانت في النص، وهي الإشارة لسرقة المحتوى. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:22، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
لا مشكلة في عرض الانتقادات لأي شخصية بشروط وهي كونها ملحوظة وحظيت بالتغطية الكافية من مصادر موثوقة وتم عرضها في المقالة بصورة متوازنة تعرض جميع الآراء المهمة وتعزو الانتقادات أو الاتهامات لمصدرها بوضوح، وهو ما لم يتحقق أي منه في القسم الذي تمت إزالته. كذلك، كمية تناول الموضوع في التواصل الاجتماعي ليست معبرة على الإطلاق عن ملحوظيته أو موسوعيته، وفي رأيي (كوني قد بحثت شخصيا من قبل أكثر من مرة عن مصادر موثوقة تغطي هذا الموضوع)، لا أعتقد أنه قد تمت تغطيته في مصادر موثوقة سوى في مرات قليلة للغاية وأعتقد أن ذلك يتفق عليه الزميل مهند أيضا. يجب أن نراعي أيضا أن الموضوع هنا يتعلق بشخصية حية والإرشادات تقول "يجب على المحررين أن يتناولوا المصادر الخاصة بسير الأحياء بحذر وحرص شديدين. في هذه المقالات، يزال المحتوى فوراً إذا كان بدون مصدر يدعمه أو إذا كان المصدر المستشهد به مشكوكاً بأمره". لذا فكما يرى الزميل @Ibrahim.ID: تغطية الموضوع هنا ستمثل إعطاء وزن غير متناسب لموضوع لم يحظ باهتمام المصادر بالشكل الكافي (للأسف السياسات في النسخة العربية ناقصة في هذه النقطة لكن على الأقل توضح أنه "يجب أن تعرض كل الآراء المهمة التي نشرتها مصادر موثوقة جداً." محمدراسلني 20:38، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح وMemelord0: المشكلة هنا هو أن هذه الإتهامات صادرة من طرف واحد وبتحليلاته هو شخصياً ونشرها على قناته الشخصية، وبالتالي لا ينبغي أن نعطيها الثقل اللازم أو ندرجها تحت بند (انتقادات) وإلا فكل شخص سينتقد الأخر سنضع رأيه! حتى بخوص الاتهامات ضد الدحيح بالسرقة ايضاً عبارة عن اتهامات فردية لم يتحقق منها ولا قامت جهة معينة بالتحقق منها، وبالتالي نحن أمام معلومات لا تندرج تحت بند الحقائق المؤكدة، نحن لا نريد في ويكيبيديا أن نعطي ثقة لأي إدعاءات من أفراد ولا ينبغي أن نضيف مثل هذه المعلومات ولا يجب حتى التورط فيها سواء سلبًا أو إيجابًا، هي مجرد أمور تحدث على السوشيال ميديا وليست أكثر من "تريند عابر" لم تتناوله حتى وسائل إعلام كبيرة بل كلها مواقع إلكترونية متوسطة الشهرة. --إبراهيـمـ (نقاش) 21:38، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Memelord0 يمكن الإشارة إلى دفاع أعضاء فريقه أو تعليقات كتاب صحفيين معروفين، ليسوا (أشخاص عاديين) عن الموضوع. وبما أن موضوع الانتقادات أشارت له مصادر موثوقة، فلا أرى مانعًا من ذكره. ولا يوجد عدد معين من المصادر الموثوقة محدد في أي سياسة هنا، ولا أعتقد في ويكيبيديات أخرى، يتعلق بإثبات ملحوظية أهمية ذكر معلومات معينة. من الصعب أن نستنتج عدم أهمية الموضوع لعدم توفر عدد معين من المصادر الموثوقة. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 21:41، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح لم أفهم ماذا تعني بعبارة "من الصعب أن نستنتج عدم أهمية الموضوع لعدم توفر عدد معين من المصادر الموثوقة"، الأمر هنا تقديري وليس مرتبطا بعدد معين بالطبع، مثله مثل نقاش الحذف، وما اتفق عليه ثلاثة محررون هنا (مع اختلاف الرؤية حول هل من الأفضل الحديث عن الموضوع أو لا) هو ندرة المصادر الموثوقة المتحدثة عن الموضوع وربما شبه انعدامها. الموضوع ليس مجرد معلومة ذكرت في مصدر وسيتم اقتباسها دون جدل، بل هو إضافة قسم كامل جدلي خاص بشخصية حية ولم يلق الاهتمام الكافي في المصادر، وبالتالي ستمثل إضافته إعطاء وزن غير متناسب. محمدراسلني 13:19، 27 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Memelord0 لا أرى أنه لم يحظ بالاهتمام الكافي من المصادر ولا أرى أن المصادر نادرة. ولا أدعو إلى وضع كل نقد أو اتهام وجهه شخص لشخص آخر. لا أعتقد أنه يجب توثيق النقد من وكالات الأنباء العالمية والعربية حتى يصبح ملحوظًا. أيضًا لا أرى أنه يجب أن يوجه هذا النقد جهة رسمية حتى يضاف. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:29، 27 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح بخصوص النقطة الأولى: لم أقل أنك ترى ذلك، ولكن باقي من شاركوا في النقاش يرون ذلك، عليك إثبات أن هناك مصادر موثوقة كافية ناقشت الموضوع إذن. بخصوص الباقي، فماذا يجعل الموضوع ملحوظا إذا إن كان توثيقه في وكالات الأنباء (وهي المصدر الوحيد الممكن في هذه الحالة لانعدام إمكانية توثيقها في كتاب أو عمل أكاديمي على سبيل المثال) غير موجود؟ محمدراسلني 14:29، 27 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Memelord0 الموضوعان نشر الأفكار الإلحادية والاقتباس من غير مصدر موجودان أحدهما أو كلاهما في مواقع معروفة مثل اليوم السابع والشروق مقالة هنا ووكالات أنباء عالمية مثل سبوتنك التي أشارت للحملة حول سرقة المحتوى مقالة سبوتنك. هذا ببحث بسيط ويمكن إحضار مصادر أخرى. لكن أرى أيضًا أن إن الحديث عن نشر الأفكار الإلحادية، إن سُمي نقد أو الاقتباس بدون ذكر مصدر وهو بالتأكيد نقد كلاهما معلومات تعد مهمة في الحديث عن صاحب محتوى. محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:48، 27 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Ibrahim.ID: صديقي أتفق معك 100%، لكن هذا لا ينطبق على الحالة التي بين أيدينا، فالمتابع لهذه الانتقادات والاتهامات التي استمرت أشهر طويلة خلال الفترة الماضية على صفحات الشبكة نفسها وعلى مواقع التواصل والمدونات وغيرها وذلك بشكل لا يمكن إغفاله، يجد مايلي، على الرغم من كل هذا وعلى الرغم من خطورة الاتهامات (كما وصفتها) لم يصدر أي دفاع أو توضيح أو نفي من قبل الشبكة أو الغندور أو فريق عمله على الموضوع، بل كان الرد الوحيد هو بتغيير سياسة المحتوى وتجاهل الرد على الاتهامات أو الدفاع، وربما قام بعض فريق العمل بالهجوم وكيل الاتهامات للدكتور الذي طرح الموضوع بشكل واسع، مع أن الدكتور كان يناقش بشكل هادئ وموضوعي وطلب الرد على هذه الأسئلة ببساطة، وطبعا قام بالرد على الاتهامات الموجهة إليه وتوضيحها، من ناحية أخرى، هل هذه الاتهامات لا أصل لها؟، وهل هناك افتراء على البرنامج؟ بل على العكس، الفيديوهات موجودة ويمكن لأي شخص متابع أن يصل لنفس النتيجة بعد متابعته لعدد من الفيديوهات، وهذا سبب الضجة الكبيرة التي حدثت، لأن نسبة كبيرة من المتابعين كانت لديهم نفس الشكوك، لكن جاء البحث الذي قام به الدكتور ليؤكد هذه الشكوك، وللعلم كنت سأضيف مرجع من الجزيرة (مرجع موثوق على ما أعتقد) يتحدث عن الغندور وعن هذه الاتهامات، والصياغة التي كنت اعدّها، تحاول أن تذكر هذه الاتهامات وتوثقها، ولو لم تكن ذات ملحوظية (ترند عابر) لما قمت بذلك، بالنهاية، وحتى لا يطول النقاش، والسؤال كذلك للزميل @Memelord0: إن أحب المشاركة، الاتهامات خلقت أزمة وضجة كبيرة للشبكة وللبرنامج على مدى أشهر، فهل ترون أنها فقاعة لا تستحق الذكر؟ وأنه يمكن تجاهلها وعدم الحديث عنها؟ القصد، هل تعارضون إضافة هذه الانتقادات بغض النظر عن الصياغة والمراجع المذكورة؟ --Mohanad نقاش 17:20، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
مشكلة كلامك يتلخص في نقطتين:
  1. لا يجوز أنك تتعامل مع ما يثار في السوشيال ميديا على أنه مهم جداً ولا حتى يجب أن تأخذه عى محمل الجد، لأنه كما شرحت من قبل مكان مليء بالهراءات والثرثرة والإشاعات والمعلومات المغلوطة وأشخاص بأسماء مستعارة وحسابات مجهولة وأشخاص مسيرون أو قليلوا الثقافة يقومون بمشاركة أي شيء يقع تحت أيديهم بدون تحقق، هناك أيضاً جهات تستخدم الذباب الإلكتروني من أجل تحقيق بعض الأغراض وهناك مواضيع شائكة سببها الانتماءات أو الأيدولوجيات أو الطائفية، ولهذا السبب نحن في ويكيبيديا لا نعتمد مطلقاً على أي شيء يحدث في السوشيال ميديا، سياسة ويكيبيديا أيضاً صريحة تجاه المصادر المقبولة والغير مقبولة، ولذلك (لن يتم نقل أي معلومة واحدة جرت أو تجري على السوشيال ميديا) وهذه النقطة انتهت لن أعيد النقاش فيها.
  2. نحن دورنا في ويكيبيديا على الحياد التام، لا يجوز أن تطلب منا تصديق (فلان) مهما كان أسمه لمجرد أنك تصدق كلامه، هذا لا يجوز مطلقاً وغير منطقي، فليقول ما يقول هذا كله تحليلات شخصية وليست بمعلومات مؤكدة، نحن كل يوم نرى اراء وانتقادات وأتهامات من أشخاص ضد أشخاص وكلها عبارة عن اراء شخصية لا يجوز أن ترقى لمستوى المعلومات المؤكدة.
سؤال أخير لك: هناك أشخاص (معروفين) أتهموا الدكتور إياد قنيبي بأنه يدعم تنظيم داعش ووضعوا صور وفيديوهات قديمة وغيرها، بل وهناك 3 مصادر إعلامية مرموقة تناولت ذلك، هل يجوز أن نضعها في مقالته؟ أم لا يجوز؟ أتمنى أن تكون قد فهمت المسألة، نحن نتعامل مع جميع المقالات بنفس الكيفية والقواعد بنفس المقدار ولا يجوز أن نكسر القواعد أو نقوم بعمل تبرير لأفعالنا أو نضع استثناءات استنادا على تقديرنا الشخصي، القواعد هي القواعد والمبادئ هي المبادئ لا تتجزأ، وأتمنى أن يكون هذا نهاية النقاش إبراهيـمـ (نقاش) 18:40، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
المشكلة صديقي @Ibrahim.ID: أنك تتعامل مع الموضوع من ناحية نظرية وتضع أسس لا تتوافق مع الحالة التي لدينا، أنا أتحدث عن مواقع إعلامية كبرى تحدثت عن هذه الاتهامات، وأشخاص موثوقين اتهموا البرنامج رسميًا باقتباس المحتوى دون إذن وتقدموا بشكوى لدى الشبكة، وأنت تحدثني عن ذباب إلكتروني وآراء شخصية !!!، أنا مدرك لكل ما تقوله، وأعلم الفرق بين الشائعات والاتهامات العشوائية (كالتي حدثت مع الدكتور قنيبي)، وبين الشواهد الملموسة التي يمكن لأي منصف أن يتحقق منها، بالنسبة لعدم الاكتراث لما يحدث على مواقع التواصل، فهذه الشخصيات عرفها الناس من مواقع ومنصات التواصل، وتفاعل الناس معهم على هذه المواقع مهم للحكم على ملحوظيتهم وقبول الناس لهم وبالتالي قبول مقالتهم في الموسوعة، وأيضًا جزء كبير من المعلومات المذكورة عنهم مصدرها مواقع التواصل، برأيي، الإنفصال عن الواقع ورفض كل ما يحدث على مواقع التواصل (حتى لو وثقته مواقع معروفة) هو إما إنغلاق (غير مبرر) على الذات، أو حيادية مبالغ فيها، تحياتي --Mohanad نقاش 21:24، 26 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
@Mohanad: رجاءً عرض وصلة الجزيرة هنا في صفحة النقاش.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:37، 27 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
اهلا @محمد أحمد عبد الفتاح: انظر هنا، أحد الاتهامات مذكور في الفقرة الأخيرة من قسم البدايات ومسار الصعود --Mohanad نقاش 15:27، 27 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "أحمد الغندور (صانع محتوى)/أرشيف 1".