اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
الحافريات
العصر: الباليوسيني-الآن، 65–0 مليون سنة

محتمل الكريتاسي المتأخر-الآن

المرتبة التصنيفية رتبة  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
الطائفة: الثدييات
الطائفة السفلى: وحشيات حقيقية
الرتبة العليا: اللوراسيات
غير مصنف: الحافريات
الاسم العلمي
Ungulata  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
كارولوس لينيوس  ، 1766  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات 
الرتب
وتريات الأصابع
شفعيات الأصابع (تشمل الحيتانيات)


الحافريات (الاسم العلمي: Ungulates) أو ذوات الحافر[1] [2]هي مجموعة مؤلفة من عدة رتب من الثدييات، بقي منها ست أو ثمان رتب. هناك خلاف فيما إذا كان من الممكن ان نعامل الحافريات كمجموعة فعلية (ناشئة عن تطور), أو فقط مجموعة (متشابهة الفراد لكن بدون صلة قرابة بينها)، بناء على ان الأبحاث تشير لعدم وجود مثل هذه القرابة كما يمكن للمرء أن يعتقد.

التصنيف

عدل

كانت الحافريات تعتبر رتبة سابقا تنقسم إلى مجموعتين : وتريات الأصابع وشفعيات الأصابع. أعضاء هاتين الرتبتين يطلق عليهما اسم : حافريات حقيقية 'true ungulates' لتمييزها عن الحافريات الملحقة التي تتضمن أفرادا من الخرطوميات (الفيليات)، والخيلانيات والوبريات.[3] تتضمن الحافريات: حافريات حقيقية:

حافريات ملحقة:


الوحشيات الشمالية
اللوراسيات

 شفويات الأعور (القنافذ وزبابات والمناجذ ومشقوقات الأسنان) 


حاملات الصفن

 الخفاشيات (الخفافيش والثعالب الطيارة)  


الوحشيات الظلفية
الأوابد

 آكل النمل الحرشفي (البنغولينات)  



 لواحم (القطط والضباع والكلاب والدببة والفقمات)     



الحافريات

 مفردات الأصابع (الخيول والتابير ووحيد القرن)  



 مزدوجات الأصابع (الجمال والخنازير والمشيميات وفرس النهر والحيتان)    







 فوق رئيسيات (الرئيسيات والكولوجو وزبابيات الشجر والقوارض والأرانب)  



المراجع

عدل
  1. ^ رمزي ومنير البعلبكي. المورد الحديث إنجليزي عربي. دار العلم للملايين. ص. 1284.
  2. ^ المعجم الموحد لمصطلحات علم الأحياء، سلسلة المعاجم الموحدة (8) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس: مكتب تنسيق التعريب، 1993، ص. 343، OCLC:929544775، QID:Q114972534
  3. ^ Mammology: adaptation, diversity, and ecology, Feldhammer, George A. 1999, p. 312