ويكيبيديا:مراجعة الزملاء/سورة الكافرون
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: 
ترشيح مقبول
| مقدم الطلب: إسلامنقاش | تاريخ الطلب: 11 مارس 2023، 22:30 |
نوع الترشيح:  مقالة جيدة (المعايير) |
حالة المراجعة:  مراجعة ناجحة (الترشيح) |
رابع سور القرآن الكريم التي أقوم بترشيحها بعد سور الإخلاص الفلق والناس. بانتظار آرائكم واقتراحتكم.--إسلامنقاش 22:30، 11 مارس 2023 (ت ع م)
التعليقات
عدلميشيل
عدل- مرحباً إسلام،
- أصحلت تنسيق بعض المصادر، ولكن ما زال يوجد كتابين يحتاجان لتوثيق أكبر:
- فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
- التفسير الوسيط - مجمع البحوث
- هل يمكن أن تضع روابط الأرشيف لهما للتحقق من معلومات الطبعة؟--Michel Bakni (نقاش) 21:44، 1 أبريل 2023 (ت ع م)
- إشارة للزميل @إسلام: للتفاعل.--Michel Bakni (نقاش) 18:23، 11 أبريل 2023 (ت ع م)
- ◀ Michel Bakni: لا أجد طبعة "التفسير الوسيط" لعام 1973 على موقع الأرشيف، لكن ما الذي ينقص المصدر للتحقق؟ المصدر يحتوي على الناشر وتاريخ النشر ورقم الطبعة، والمؤلف، ورابط الكتاب مُفرغًا على أحد المواقع المعروفة. ما الذي يجعل رابط الأرشيف واجبًا في هذه الحالة؟. إسلامنقاش 14:45، 15 أبريل 2023 (ت ع م)
- مرحباً @إسلام:،
- رابط الأرشيف ليس لزاماً في هذه الحالة، ولكن رغبت بها للتحقق من معلومات الطبعة، هل يمكن أن تأكد لي إن كانت هذه هي الطبعة التي استعملتها؟ سأنشئ عنصر للكتاب في ويكي بيانات لتوحيد أسلوب الاستشهاد. Michel Bakni (نقاش) 14:54، 15 أبريل 2023 (ت ع م)
- ◀ Michel Bakni: نعم هي الطبعة، شكرًا لك. إسلامنقاش 14:58، 15 أبريل 2023 (ت ع م)
- ◀ Michel Bakni: لا أجد طبعة "التفسير الوسيط" لعام 1973 على موقع الأرشيف، لكن ما الذي ينقص المصدر للتحقق؟ المصدر يحتوي على الناشر وتاريخ النشر ورقم الطبعة، والمؤلف، ورابط الكتاب مُفرغًا على أحد المواقع المعروفة. ما الذي يجعل رابط الأرشيف واجبًا في هذه الحالة؟. إسلامنقاش 14:45، 15 أبريل 2023 (ت ع م)
- @أحمد ناجي وباسم: هل يمكن أن تلقيا نظرة سريعة على المقالة، أراها مستوفية؟ مارأيكما؟--Michel Bakni (نقاش) 15:41، 15 أبريل 2023 (ت ع م)
- @Michel Bakni: هذا رأيي أيضًا. تحيَّاتي-- باسمراسلني (☎) 17:10، 15 أبريل 2023 (ت ع م)
- @Michel Bakni: أنا أيضًا أراها مستوفية دكتورنا. تحياتي. أحمد ناجي راسلني 21:05، 17 أبريل 2023 (ت ع م)
- مرجع التحرير والتنوير يحتاج للتحقق القلموني (نقاش) 17:21، 15 أبريل 2023 (ت ع م)
- تحققت منه ودمجت فيه مصدر الويب وفي الإمكان حذف مصدري الويب الباقيين والاستغناء عنهما بفتح القدير أو مصدره الذي هو الدر المنثور للسيوطي هذه ملاحظة عامة في هذا المقال وفي مقالات التفسير القادمة لأنها ملاحظة متكررة
- وفي الإعراب يستعان بإعراب الدرة فهو أوضح في بعض الأحيان ولكم الشكر القلموني (نقاش) 22:04، 15 أبريل 2023 (ت ع م)
- مرجع التحرير والتنوير يحتاج للتحقق القلموني (نقاش) 17:21، 15 أبريل 2023 (ت ع م)
تعليق: ملاحظة بسيطة للزميل @إسلام:، ما رأيك بنقل (الفتاوى مرتبة حسب رقم الفتوى) تحت الوصلات الخارجية مع حذف عنوان الفقرة؟--أبو هشام (نقاش) 01:04، 17 أبريل 2023 (ت ع م)
Abu aamir
عدل- شكرا على جهودك،
- لم يُذكر في تعريف السورة أنها من القرآن الكريم، بل ذُكر أنها من المفصل، فينبغي أن يُذكر أنها من القرآن فهو جزء أساسي من التعريف ولو كان بديهياً عند بعض القراء.
- التعريف بسورة يكفي المعنى، ورغم ذلك أضفت القرآن للمفصل.--إسلامنقاش 15:09، 24 أبريل 2023 (ت ع م)
- ما سبب عبارة "ولم يُذكر فيها لفظ الجلالة"؟ لا أراها لها فائدة وإن وجدت فلا تُذكر في ثاني أسطر المقالة، علماً بأن مصطلح "لفظ الجلالة" غير شرعي.
- نقلتها من المقدمة.--إسلامنقاش 15:09، 24 أبريل 2023 (ت ع م)
- ذُكر في توجيه قراءة (وليْ) أنه "فمن فتح الياء اعتمد أنها اسم، ومن أسكنها كونها معتمدة على ما قبلها في محل نصب"، التعبير غير واضح، فما هو (الاسم)؟ وما هو (في محل نصب)؟ يُرجى اقتباس توجيه واضح لعامة القراء فإن لم يوجد فأقترح حذفه.
- كذلك ورد في المرجع.--إسلامنقاش 15:09، 24 أبريل 2023 (ت ع م)
- مرحبا @إسلام: المذكور في المصدر متعلق بإبقاء الياء وحذفها، لا بالفتح والإسكان، أرجو إما الاقتباس كاملاً من المصدر، أو حذف التوجيه كله، وذلك أحسن لعدم وضوحه. Abu aamir (نقاش) 07:59، 3 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ Abu aamir: مرحبا، هذا النص بالكامل: «لكم دينكم مبتدأ، وكذا (ولي دين) وحذفت الياء من ديني؛ لأنه رأس آية، فحسن الحذف لتتفق الآيات، ومن فتح الياء في قوله (ولي) قال: هي اسم فكرهت أن أخل به، ومن أسكنها قال: قد اعتمدت على ما قبلها في موضع نصب.»، النص تحدث عن حذف الياء ثم تحدث عن الفتح والإسكان. قرأت تعليقك عدة مرات ولم أفهم أين الالتباس؟ إسلامنقاش 14:33، 4 مايو 2023 (ت ع م)
- @إسلام: التوجيه مبهم كيفما كان، أقترح تبدليه بتوجيه ابن خالَوَيهِ في الصفحة 81 "فلأن الاسمَ الياءُ واتصلتْ بحرفٍ واحدٍ ففُتحتْ تكثيراً للكلمة." Abu aamir (نقاش) 15:57، 4 مايو 2023 (ت ع م)
- وصف الكتاب [1]. Abu aamir (نقاش) 16:00، 4 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ Abu aamir: لا أجد اختلافًا بين النصين، كلاهما يذكر أن سبب الفتح هو كونها اسم، ولا أعلم لماذا النص مبهمًا في رأيك، عموما يمكنك إضافتها إن أردت. إسلامنقاش 20:39، 4 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحباً @إسلام: لا أحد يناقش بأن الياء اسم فهو من الضمائر التي هي من الأسماء ولكن في توجيه فتح هذه الياء وإسكانها والتوجيهان مختلفان بالكلية فابن خالويه يجعل الفتح من باب التكثير لكي لا يبقى الاسم على حرف واحد وهو حرف علة ليس ممن يقرع اللسان بل هو امتداد للصوت ليس إلا، وأما كلام النحاس فلم أفهم ما معنى الإخلال الذي في المطبوع مع أنني ممن درس ابن عقيل وأوضح المسالك، وأما توجيه الإسكان فهو غير مفهوم بالكلية وسألت عنه أصحابي من أهل شنقيط فلم يعرفوه أيضاً، وليست ويكيبيديا لأهل الألغاز والأحاجي وإنما هي لعموم الناس وتحتاج لعبارات مفهومة ولكم الشكر القلموني (نقاش) 18:45، 7 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني◀ Abu aamir: مرحبًا، أرجو منك إضافة النص الذي تقترحه لعدم تمكني من متابعة التحرير في الوقت الحالي. إسلامنقاش 21:14، 19 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحبا @إسلام: كلام النحاس جزءان، أولهما واضح، أبقيته، والآخر مبهم حذفته، وأضفتُ توجيه ابن خالويه [2]. Abu aamir (نقاش) 14:07، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني◀ Abu aamir: مرحبًا، أرجو منك إضافة النص الذي تقترحه لعدم تمكني من متابعة التحرير في الوقت الحالي. إسلامنقاش 21:14، 19 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحباً @إسلام: لا أحد يناقش بأن الياء اسم فهو من الضمائر التي هي من الأسماء ولكن في توجيه فتح هذه الياء وإسكانها والتوجيهان مختلفان بالكلية فابن خالويه يجعل الفتح من باب التكثير لكي لا يبقى الاسم على حرف واحد وهو حرف علة ليس ممن يقرع اللسان بل هو امتداد للصوت ليس إلا، وأما كلام النحاس فلم أفهم ما معنى الإخلال الذي في المطبوع مع أنني ممن درس ابن عقيل وأوضح المسالك، وأما توجيه الإسكان فهو غير مفهوم بالكلية وسألت عنه أصحابي من أهل شنقيط فلم يعرفوه أيضاً، وليست ويكيبيديا لأهل الألغاز والأحاجي وإنما هي لعموم الناس وتحتاج لعبارات مفهومة ولكم الشكر القلموني (نقاش) 18:45، 7 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ Abu aamir: لا أجد اختلافًا بين النصين، كلاهما يذكر أن سبب الفتح هو كونها اسم، ولا أعلم لماذا النص مبهمًا في رأيك، عموما يمكنك إضافتها إن أردت. إسلامنقاش 20:39، 4 مايو 2023 (ت ع م)
- وصف الكتاب [1]. Abu aamir (نقاش) 16:00، 4 مايو 2023 (ت ع م)
- @إسلام: التوجيه مبهم كيفما كان، أقترح تبدليه بتوجيه ابن خالَوَيهِ في الصفحة 81 "فلأن الاسمَ الياءُ واتصلتْ بحرفٍ واحدٍ ففُتحتْ تكثيراً للكلمة." Abu aamir (نقاش) 15:57، 4 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ Abu aamir: مرحبا، هذا النص بالكامل: «لكم دينكم مبتدأ، وكذا (ولي دين) وحذفت الياء من ديني؛ لأنه رأس آية، فحسن الحذف لتتفق الآيات، ومن فتح الياء في قوله (ولي) قال: هي اسم فكرهت أن أخل به، ومن أسكنها قال: قد اعتمدت على ما قبلها في موضع نصب.»، النص تحدث عن حذف الياء ثم تحدث عن الفتح والإسكان. قرأت تعليقك عدة مرات ولم أفهم أين الالتباس؟ إسلامنقاش 14:33، 4 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحبا @إسلام: المذكور في المصدر متعلق بإبقاء الياء وحذفها، لا بالفتح والإسكان، أرجو إما الاقتباس كاملاً من المصدر، أو حذف التوجيه كله، وذلك أحسن لعدم وضوحه. Abu aamir (نقاش) 07:59، 3 مايو 2023 (ت ع م)
- كذلك ورد في المرجع.--إسلامنقاش 15:09، 24 أبريل 2023 (ت ع م)
- ذُكر ثلاث مرات أن السورة تعدل ربع القرآن، يُرجى اقتباس تفسير لمعنى الربعية، هل معناها أن من يقرأ السورة له ثواب قراءة ربع القرآن؟ أم أن في سورة الكافرون إيجاز لربع معاني القرآن؟ أم كلا الأمرين؟.
- أضفت نصًا للمباركفوري.--إسلامنقاش 15:48، 24 أبريل 2023 (ت ع م)
- في قسم مناسبة السورة (لما بعدها) ذُكرت سورة الإخلاص وهي ليست تالية لسورة الكافرون بل بينهما سورتا النصر والمسد، فالمطلوب تغيير عنوان القسم إلى (اقتران سورة الكافرون والإخلاص) وإنشاء قسم المناسبة لما بعدها أي مناسبة الكافرون مع سورة النصر.
- قمت بتوضيح عنوان الفقرة.--إسلامنقاش 15:12، 24 أبريل 2023 (ت ع م)
- في قسم تفسير الآيات أقترح اقتباس تفسير موجز لأساس السورة، ثم يتبعه توسع، ومن التفاسير الموجزة كتاب المختصر في التفسير، أقترح اقتباس تفسير السورة كاملاً.
- لا أرى حاجة لهذا الاقتباس.--إسلامنقاش 15:12، 24 أبريل 2023 (ت ع م)
- ينبغي تكملة اقتباس ابن كثير المتعلق باستنباط الشافعي لآية لكم دينكم ولي دين، الاقتباس الحالي لا يدل على السياق الفقهي المذكور في تفسير ابن كثير [3].
- هل لديك مرجع موثوق يذكر ذلك المعنى بعيدًا عن المقالات.--إسلامنقاش 15:21، 24 أبريل 2023 (ت ع م)
- مرحبا @إسلام:، صنف المسألة في باب النسخ، ذُكر في كتب التفسير عبارات متعددة، لم أجد مختصرا مفيدا، لذلك أقترح اقتباس قول الشوكاني قِيلَ وهَذِهِ الآيَةُ مَنسُوخَةٌ بِآيَةِ السَّيْفِ، وقِيلَ لَيْسَتْ بِمَنسُوخَةٍ، لِأنَّها أخْبارٌ والأخْبارُ لا يَدْخُلُها النَّسْخُ.. Abu aamir (نقاش) 19:31، 1 مايو 2023 (ت ع م)
- هل لديك مرجع موثوق يذكر ذلك المعنى بعيدًا عن المقالات.--إسلامنقاش 15:21، 24 أبريل 2023 (ت ع م)
القلموني
عدلمرحباً @إسلام: يستحسن توحيد قوالب القران فإما أن تكون قالب قرآن، أو قالب قرآن مصور ولكم الشكر القلموني (نقاش) 19:47، 8 مايو 2023 (ت ع م)
- إشارة للزميل @إسلام: للتفاعل لإنهاء المراجعة. Michel Bakni (نقاش) 16:06، 16 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني: استخدم قالب قرآن مصور في الغالب إلا إذا احتجت للاستشهاد بجزء من الآية ولأن قالب قرآن مصور يستشهد بالآية كاملة، أما قالب قرآن فيمكن كتابة الجزء المستشهد به فقط. أما في فقرة الإعراب استخدمت قالب قرآن ليكون متناسقًا مع الجدول. إسلامنقاش 21:11، 19 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحباً @إسلام: لكن جوابك يتناقض مع تصديرك للمقالة بعد المقدمة بـنص السورة كاملة باستعمال قالب قرآن لا قالب قرآن مصور وشكراً على التفاعل وننتظر الإجابة على توجيه قراءة (ولي) فلم تجب عليه إلى الآن وشكراً مجدداً القلموني (نقاش) 21:23، 19 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني: جرب استخدام قالب قرآن مصور في نص السورة كاملة وسيفسد التنسيق بامتياز، وعذرًا ما فائدة توحيد القالب؟ وما الفائدة التي ستعود على المقالة؟ ما دحل هذا بمراجعة الزملاء؟ ثانيًا: لقد أجبت عدة مرات على قراءة (ولي) أن هذا هو النص بالحرف الوارد في مصدر "إعراب القرآن للنحاس"، والمصدر موثوق. وليس لي دخل بعدم فهمك لكلام النحاس أو بحديثك مع أصحابك من أهل شنقيط! إسلامنقاش 19:35، 20 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحباً @إسلام: الكلام على ذلك من وجوه:
- 1- أما القوالب فالأمر فيها سهل لكن التوحيد أليق بالمظهر فلماذا لا تستعمل قالب قرآن للكل.
- 2- وأما توجيه قراءة (ولي دين) فقد أجبتُ عليه بقولي: (وليست ويكيبيديا لأهل الألغاز والأحاجي وإنما هي لعموم الناس وتحتاج لعبارات مفهومة) فكاتب المقال يكتب وينتقي ما يفهم لا أن ينقل عبارات غير مفهومة وإلا فهل بإمكانك أن تشرح النصب الذي في عبارة (ولي دين) مع أنك في الإعراب لم تذكر فيها أي منصوب لكن ورد في عبارة النحاس (كونها معتمدة على ما قبلها في محل نصب). وهل بإمكانك أن تذكر تحت أي باب من أبواب النحو والقراءات يندرج (ولي دين).
- 3- ذكرتُ أهل شنقيط لأنهم أهل اختصاص في النحو لا أنني أذكر قصة للتسلية.
- 4- طالما أنك تكتب عبارات دون اشتراط لفهم معناها فلماذا أدخلتَ فهْمك في (والبزي بخلف عنه) فجعلت وصلة على (بخلف) فأفسدتَ المعنى فجعلته القارئ خلف مما اضطرني لإزالة هذه الوصلة.
- 5- ثم إني أقول هذا لتعلم أنني لست متطفلاً على العلم بل ممن جمع القراءات العشر الصغرى والكبرى، لأنني أخشى أن تناقشني في فهم عبارة (بخلف عنه) أيضاً.
- 6- ثم أليس من معايير المقالات المتميزة أن تكون مكتوبة بعبارات مفهومة.
- ولكم الشكر القلموني (نقاش) 20:32، 20 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني
- مبدأيًا، أنا لا أنقل كلامًا لا أفهمه، ولا أنقل عبارات غير مفهومة، وذكرت ووضحت العبارة في التعليقات، وكل المصادر تدور حول نفس المعنى حتى ابن خالويه.
- ليس لدى مشكلة في أن تعِّدل على المقالة فهى ليست بكتابٍ مُنزَّل، بل طلبت منك التعديل بالفعل بدلًا من السفسطة، لكن مشكلتي مع الجدال لأجل الجدال وسفسطة المُتعالمين.
- إسلامنقاش 19:57، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني: بالمناسبة، بما أنك على علم بمعايير المقالات المتميزة وتذكرها بالخط الغليظ، هل من المعايير ترك ما لم يعرفه أصحابك من أهل شنقيط؟ بما أن أصحابك أعلم أهل الأرض، فعليك إنشاء موسوعة خاصة يتوافق مع تفسيرك الشخصي وآراء أصحابك، إذا عرفوا شيئا اعتمدته وإذا أنكروه تركته، ولكن للآسف لا نعتمدهم كمصادر في الموسوعة. إسلامنقاش 21:00، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحباً @إسلام:
- أرجو يا أخي أن نناقش الأفكار لا الأشخاص، أرجوك أن نلتزم بآداب النقاش من غير شخصنة. Michel Bakni (نقاش) 21:03، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ Michel Bakni: لم يذكر مصادر علمية بالأساس ليتم مناقشتها. بل ذكر ما هو ليس مصدرا كما أوضحت. لذلك انتهى الأمر لجدال بلا فائدة للآسف. إسلامنقاش 21:08، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- تمام وضحت فكرتك، ولكن رجاءً من غير شخصنة. Michel Bakni (نقاش) 21:14، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحباً @Michel Bakni: @إسلام: لم أنتبه إلى كلام الزميل إسلام إلا الآن وهو كما ترى غير لائق بزملاء كرام يكتبون في عمل تطوعي وهو كما ترى أيضاً يَذْكُرني بالسفسطة والتعالم.
- مع أني قلت: (لم أفهم) فأين التعالم؟ أما هو فقال: (إنه يفهم) فطالبته بشرح (النصب) وأين هو؟ فلم يجب.
- وأما إن كنت أريد أن أجيب على لسانه فأستطيع أن أقول بإعادة كلمات من كلام النحاس على عادته: (كلام النحاس واضح جداً يا قلموني فقد قال: إنه في موضع نصب، ألا تعرف النصب إنه مثل الرفع والجر التي هي أحوال المعربات ولا أدري كيف لم يفهمها القلموني)
- ثم ما دخل المصادر بفهمه لكلمة (النصب).
- وأرجوه في المقالات القادمة أن ينقل عبارات مفهومة فهو يكتب للقراء ولا يكتب لنفسه.
- وأكرر بأن يكون النقاش ضمن اللائق ولا سيما مع من جاوز الخمسين من العمر مثلي ولكم الشكر القلموني (نقاش) 03:45، 23 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني: أولا: نحن لسنا في مناظرة ولا امتحان وأنت لست مشرف الامتحان! ثانيا: لماذا تتقمص دوري وتجيب على لساني؟! هل هذا حديث من جاوز الخمسين
أم حديث صبياني؟!هل هذا لائق بزملاء كرام يعملون في عمل تطوعي كما تقول؟! أنصحك بأن تتبع نصائحك أولا. النقاش معك منحدر للغاية عن جدوى النقاشات البناءة للآسف، شكرا. إسلامنقاش 16:24، 23 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني: أولا: نحن لسنا في مناظرة ولا امتحان وأنت لست مشرف الامتحان! ثانيا: لماذا تتقمص دوري وتجيب على لساني؟! هل هذا حديث من جاوز الخمسين
- تمام وضحت فكرتك، ولكن رجاءً من غير شخصنة. Michel Bakni (نقاش) 21:14، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ Michel Bakni: لم يذكر مصادر علمية بالأساس ليتم مناقشتها. بل ذكر ما هو ليس مصدرا كما أوضحت. لذلك انتهى الأمر لجدال بلا فائدة للآسف. إسلامنقاش 21:08، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني: بالمناسبة، بما أنك على علم بمعايير المقالات المتميزة وتذكرها بالخط الغليظ، هل من المعايير ترك ما لم يعرفه أصحابك من أهل شنقيط؟ بما أن أصحابك أعلم أهل الأرض، فعليك إنشاء موسوعة خاصة يتوافق مع تفسيرك الشخصي وآراء أصحابك، إذا عرفوا شيئا اعتمدته وإذا أنكروه تركته، ولكن للآسف لا نعتمدهم كمصادر في الموسوعة. إسلامنقاش 21:00، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- ◀ القلموني
- ◀ القلموني: جرب استخدام قالب قرآن مصور في نص السورة كاملة وسيفسد التنسيق بامتياز، وعذرًا ما فائدة توحيد القالب؟ وما الفائدة التي ستعود على المقالة؟ ما دحل هذا بمراجعة الزملاء؟ ثانيًا: لقد أجبت عدة مرات على قراءة (ولي) أن هذا هو النص بالحرف الوارد في مصدر "إعراب القرآن للنحاس"، والمصدر موثوق. وليس لي دخل بعدم فهمك لكلام النحاس أو بحديثك مع أصحابك من أهل شنقيط! إسلامنقاش 19:35، 20 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحباً @إسلام: لكن جوابك يتناقض مع تصديرك للمقالة بعد المقدمة بـنص السورة كاملة باستعمال قالب قرآن لا قالب قرآن مصور وشكراً على التفاعل وننتظر الإجابة على توجيه قراءة (ولي) فلم تجب عليه إلى الآن وشكراً مجدداً القلموني (نقاش) 21:23، 19 مايو 2023 (ت ع م)
- تعليق: أهلا أخويّ @القلموني وإسلام:، الموضوع إن شاء الله هين يسير وحله سهل. بالنسبة لمسألة القوالب فأخي إسلام هو كاتب المقالة وله الحق في أن يحرر كما يشاء طالما ليس فيها مخالفة لقواعد التحرير وهو بكل تأكيد أبعد ما يكون عن هذا، وبالتالي فإبقاء القوالب في الكتابة على حالتها أفضل، فلكل إنسان مشربه وتفضيلاته، ولا تُعارض بتفضيلات أخرى. بالنسبة لمسألة النحاس فصراحة العبارة مجملة وأرى أنها تحتاج لبسط أكثر حتى نفهم المغزى، وسأحاول أن أبحث عن تفصيل أكثر في هذه المسألة لأضيفه حتى نزيل الغموض وللأخ القلموني طبعا أن يشاركني في هذا الأمر. تحياتي لكما
. أحمد ناجي راسلني 10:32، 21 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحباً @أحمد ناجي وإسلام والقلموني وAbu aamir:
- أرى المقالة بشكلها الحالي مستوفية لمعايير الوسم وهذا النقاش لا يعيق الوسم بل يتعلق بتحسين في المقالة، ولا مانع التوافق حوله وإضافته، كون المقالة ستستمر بالتطور، وهذا جزء من دورة حياة المقالة.
- هل لديكم مشكلة لو أغلقت المراجعة وتابعتم أنتم النقاش في صفحة نقاش المقالة؟ Michel Bakni (نقاش) 21:02، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحبًا دكتورنا ميشيل
أتفق مع إغلاق المراجعة، والمتابعة في صفحة النقاش، تحياتي لكم. أحمد ناجي راسلني 21:03، 22 مايو 2023 (ت ع م) - مرحبا ميشيل، اتفق. Abu aamir (نقاش) 21:13، 22 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحبا ميشيل، اتفق.القلموني (نقاش) 02:52، 23 مايو 2023 (ت ع م)
- مرحبًا دكتورنا ميشيل
تفاصيل المراجعة
عدل
| وضع المراجعة |
|
تاريخ بدء المراجعة | 15 أبريل 2023 | ||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|
| اسم المُرشِّح | إسلامنقاش | اسم المقالة | سورة الكافرون | نوع الترشيح | مقالة جيدة (المعايير)
|
تاريخ الترشيح | 12 مارس 2023 |
| المراجع الأوّل | Michel Bakni (ن) | المراجع الثاني | المراجع الثالث | المراجع الرابع | |||
مفتاح الجدول: 
قيمة غير مضبوطة 
معيار محقق 
مشكلة في المعيار 
معيار غير مشمول في هذه المراجعة
قيمة غير مضبوطة 
معيار محقق 
مشكلة في المعيار 
معيار غير مشمول في هذه المراجعةتفاصيل المراجعة
| المطلب | البنود | الحالة |
|---|---|---|
| الاستقرار | هل المقالة مُستقرة؟ |
|
| الشمولية | هل المقالة مكتوبة كتابة موسوعية؟ |
|
| هل توجد وصلات زرقاء كافية؟ |
| |
| هل جوانب الموضوع مغطاة تغطية كافية؟ |
| |
| هل الوصلات الحمراء مفتوحة أو مربوطة مع مقابلاتها باستعمال قالب {{وإو}} ؟ |
| |
| هل توجد تصانيف مُخصصَّة؟ |
| |
| الحياد | هل تعرض المقالة وجهات نظر متنوعة عرضاً متكافئاً؟ |
|
| هل صياغة المقالة موضوعية بعيداً عن الانحيازات الذاتية؟ |
| |
| الأبحاث الأصيلة | هل المقالة خالية من الأبحاث الأصيلة؟ |
|
| المصادر | هل المصادر مكتوبة بتنسيق موحد؟ |
|
| هل المعلومات الوصفية للمصادر كاملة؟ |
| |
| هل المصادر موثوقة ومستقلة [الإنجليزية]؟ |
| |
| هل يُمكن التحقق من المصادر؟ |
| |
| هل المصادر مراجعة من الأقران أو مُعدة من مختصين؟ |
|
| المطلب | البنود | الحالة |
|---|---|---|
| الوضوح | هل المقدمة مكتوبة كتابة سليمة؟ |
|
| هل للمقالة بنية واضحة ومنسقة؟ |
| |
| اللغة | هل النص واضح ومفهوم؟ |
|
| هل توجد ركاكة في النصوص؟ |
| |
| هل تلتزم المقالة بقواعد اللغة العربية؟ |
| |
| التنسيق | هل علامات الترقيم مستعملة استعمالاً صحيحاً؟ |
|
| هل الوسائط المُتعدِّدة موضوعة وضعأ متناسقاً مع النص؟ |
| |
| هل يوجد صندوق معلومات في رأس المقالة؟ |
| |
| هل صندوق المعلومات مملوء يدوياً؟ |
| |
| الوسائط المتعددة | هل توجد وسائط متعددة كافية في المقالة؟ |
|
| هل الوسائط مُعرَّبة؟ (ورشة التعريب) |
| |
| هل رخص الوسائط سليمة؟ |
| |
| المشاريع الشقيقة | هل المقالة مربوطة مع اللغات الأخرى في ويكي بيانات؟ |
|
| هل للمقالة وصف في ويكي بيانات؟ |
| |
| هل وسائط المقالة موصوفة باللغة العربية في ويكي كومنز؟ |
|
| خلاصة المراجعة | المقالة مستوفية، والزميل إسلام تفاعل تفاعلاً وافياً مع الملاحظات، قد توجد مسائل تحتاج للتوسع والإضافة اللاحقة، وهذا يظل جزءاً من التطور الطبيعي للمقالة في الموسوعة. بخلاف ذلك سأغلق المراجعة خلال يومين وأنقل المقالة لمرحلة التصويت ما لم يعترض أحد الزملاء.--Michel Bakni (نقاش) 21:28، 6 مايو 2023 (ت ع م) | تاريخ انتهاء المراجعة | 6 مايو 2023 |
|---|