ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/ختان الإناث

**ختان الإناث**
تحرير مدخلات ويكي بيانات; Q208373
مقالة مترجمة؟	قسمٌ كبير منها
لغة عربية سليمة قدر الإمكان؟
مستقرة؟
تعرض وجهات النظر المختلفة؟
مصادر ومراجع عربية؟
استخدام قوالب تنسيق المراجع
مُعظم الصُور حُرَّة؟
صندوق معلومات مملوء؟
تصنيفات كاملة ومتخصّصة؟
فقرتي انظر أيضًا ووصلات خارجية
قوالب تصفح مُرتبطة
موصولة بمشاريع أخرى شقيقة؟
المعلومات التقنية
المقالة محمية؟
حجم المقالة	331٬459
عدد التصنيفات	11
بدون اسم	144
مراجع مسماة	56
مغلقة ذاتياً	71
قوالب Refn	30
مراجع cs1	10
قوالب cs1	31
قوالب صيانة	0
قوالب وصلة مكسورة	5
	شرح
	هذه البيانات يُعدلها بعض المستخدمين حسب معايير متفق عليها مسبقًا.; * يختلف عدد الكلمات وفقاً للأداة المُستعملة;

النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.

النتيجة كانت: ترشيح مقبول

ترشيح مقالة مختارة ختان_الإناث _{^{(ماذا يصل · تاريخ · سجلات · حماية)}}

مقالة كاملة عن ظاهرة خِتان الإناث في العالم، وهي شاملة لِلخفاض الشرعي في الإسلام والتبتيك أو الختان الفرعوني المُتطرِّف. أعدت كتابة مُعظمها من البداية اعتمادًا على المقالة الإنگليزيَّة وتركت الأقسام التي تتحدث عن النظرة الإسلاميَّة والمسيحيَّة واليهوديَّة إلى خِتان الإناث بعد أن قمت بترتيبها وتنسيقها وترتيب مراجعها وإضافة أُخرى. كما قمت بإنشاء صفحة على ويكي الاقتباس حول هذا الموضوع وحذفت منها التطاولات على الدين التي كانت في النسخة الإنگليزيَّة وأضفت إليها اقتباسات أُخرى من أشخاص عرب، كما أنشئت صفحة على ويكاموس. أعرف أنَّ الموضوع جدلي وقد حرصت على تتبع مُختلف الأقوال بشأنه، لِذا أرجو عدم تحويل هذه الصفحة لِمرتع مُجادلات، وأي إضافات أو توضيحات أُخرى بالمقالة مُرحب بها دون أيَّة ترجيحات أو تهجُمات. أتمنى أن تنال إعجابكم--باسم^{راسلني (☎)}--: 12:02، 10 أغسطس 2016 (ت ع م)

مع

مع بكُلّ تأكيد. --عميد (نقاش) 16:03، 10 أغسطس 2016 (ت ع م)
معمقالة شاملة ومستوفية، أعجبني كتابتها من وجهة النظر المحايدة واستعراض كافة الأطراف والآراء --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 19:12، 10 أغسطس 2016 (ت ع م)
مع --izoozo ^نقاشي 20:07، 10 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع تابعت الإضافات مبكرا ووجدتها احتاجت جهدا كبيرا--Avicenno (نقاش) 22:58، 10 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع شكراً لجهودك.--محمد العمر (راسلني) 06:11، 11 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع شُكراً جِداً باسم -- عَلاء ^{:) راسِلني..!} 21:12، 12 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع بالتوفيق.--عادل، راسلني 22:17، 12 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع --كُـــولد ^راسلني 14:46، 14 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع --Dhalami ناقشني 05:16، 15 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع --بدارين (نقاش) 19:00، 15 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع --عدنانـ (راسلني) 11:14، 16 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع، على أمل أن تختفي هذه العادات السيئة.--سايوم ^راسلني 22:38، 21 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع أطلعت عليها سابقًا ونسيت التصويت.--د. ولاء ^{ناقشني!}23:13، 31 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع، مقالة وافية المعلومات ومنوّعة الآراء. --Mervat ^ناقش 17:51، 2 سبتمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع، --Islam90 (نقاش) 15:48، 12 سبتمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

ضد

ضد من اهم شروط المقال هو الاكتمال (ذكر جميع وجهات النظر) اضافة الى اسلوب التلخيص، العنصرين الغير متوفرين في موضوع "الخفاض في الاسلام" حيث التكرار الممل في اقتباسات الشيوخ على الرغم من تشابه المعنى. والاهم من ذلك عدم ذكر راي الشيعة والذي يعيب من اكتمال الموضوع، ونذكر هذا المصدر ليكون مبتدا للبحث في هذا المجال هنا--Haider90 (نقاش)

# ضد المصدر الخاص لقسم الضرورة للفوائد الطبية مأخوذ من موقع مختص بالفتاوي والاسلام لا من مصدر طبي، عزيزي ببساطة ان كنت تتحدث عن الطب فالمصدر يجب ان يكون من الطب وان كنت تتحدث عن فتاوي فلا يعقل ان تأخذ مصدرك من صحيفة مسيحية او طبية! الامر بهذه البساطة! ثانيا من هو الدكتور المغاربي هذا انا شخصيا لم اسمع عنه من قبل لكن جاري طبيب هل بإمكاني اضافة اقواله في مقالة لدعم وجهات نظري؟؟! ان كان الطبيب غير معروف فلا تقوم بإضافة اقواله ليس اي طبيب بإمكانه دعم اي سطر في اي مقالة ثالثا: لقد قلت بعض الاطباء الا ان المصادر تدعم طبيبين فقط اولهما مصدر اسلامي والثاني آمال غير المعروف أصلها ولا شيء عنها فلماذا بعض؟؟ من هم الباقي؟ --The★Super★ninja2 ★🌟☆🌟★ناقشني★★ 09:57، 7 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

تمَّ شرح النُقطة الأخيرة لِلمُستخدمة في نقاشها مُنذ فترة دون أن تستوعب الفكرة--باسم^{راسلني (☎)}--: 08:36، 8 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

محايد

تعليقات

تعليق: مَجهود مُمتاز باسم وصراحةً كُنت من أشد المُتحمسين لإنتهاء تطويرك لِهذه المَقالة بشكلٍ خاص، والسبب في ذلك أني في السَنة الماضية كُنت المُنسق المَحلي لِمشروع مُناهضة خِتان الإناث ضِمن مؤسسة IFMSA، وَلفتَ انتباهي في المَقالة عدة أُمور أَولُها قَول صلى الله عليه وسلم "أشمي ولا تنهكي، فإنه أبهى للوجه، واحظى لها عند الزوج." فقدَ ذكر عدد من عُلماء المُسلمين أنَّ هذا الحديث مُرسل أي ضَعيف وَقد ذكر البَعض ضَعفه مع تَعليل ذلك وبعض المصادر هُنا (الأول الثاني الثالث الرابع) وبعض المَصادر ذَكرت أن بعض الأحاديث الواردة في صِحة الخِتان مِثل هذا المصدر، ثانياً لو أمكن إضافة بعض الأحاديث الواردة في المصدر السابق الذي يحتوي على أحاديث صحيحة كالذي وردَ في صحيح مُسلم أنَّ صلى الله عليه قال (....وَمَسَّ الْخِتَانُ الْخِتَانَ فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ) وما وردَ في رواية الترمذي (إذا التقى الختانان..)، أما ثالثاً فلماذا لَم يُذكر رأي المُناديين بالتَحريم وآرائهم، ورابعاً ذُكرت المضاعفات لماذا لم تذكر الفوائد التي ذكرها البَعض في كُتبه وهُناك أمثلة هُنا، وَصراحةً أعلم أنَّ الموضوع ضخم نسبياً ومجهودك جَبار حقيقةً، مع التحية -- عَلاء ^{:) راسِلني..!} 09:48، 11 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

أوافق ما ذكره الأخ علاء باستثناء النقطة الأخيرة، إذ لا أعتقدُ أنّ موقعاً مُختصًّا بشؤون الدين يُعتبر مرجعاً طبيًّا. --عميد (نقاش) 12:52، 11 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

@عميد: شُكراً لِتعليقك، لَقد ذكرت (الفوائد التي ذكرها البَعض في كُتبه) وقصدت أسماء الكُتب التي تحدثت عن فوائد الختان فأسماء هذه الكُتب والمقالات موجودة في فتوى الموقع المذكور بالأعلى (هُنا)، مع التحية

-- عَلاء ^{:) راسِلني..!} 20:50، 11 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

في الحقيقة أعتقد أنّ الأمر ينسحبُ على هذه المقالات، فمجلّة لواء الإسلام وما شابهها ليست مرجعاً طبيًّا وأعتقد أنّ مظنّة التحيّز موجودةٌ في كلامهم. بصراحة -كقارئ للموسوعة- أُفضل مصادر أجنبيّة طبيّة بهذا الشأن. أعتقدُ أنّ الشيء الوحيد الذي يُمكن أخذه من المقالة هو ما صدر عن مُنظمّة الصحة العالميّة

--عميد (نقاش) 07:10، 12 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

@علاء وعميد طاهر:

تمَّت الإشارة إلى الحديث على أنه ضعيف ضمن الحواشي، وهُناك مصادر أدرجتها مُنذ البداية لِأحاديث صحيحة مذكورة في فقرة التأثيل، وأضفت فقرة في القسم الأخير عن ما يُقال عن الفوائد الطبيَّة لِختان الإناث. رأي المُنادين بِتحريم الخِتان لم أذكره (وفي الأساس لم أجد مصادر تؤكد ذلك إلَّا لِرجال دين من فئة مشايخ البلاط)، وما وجدته في كُل الآراء التي اطلعت عليها هو نفسه ما قاله عُلماء سابقون وما قاله المُعاصرون مثل الشعراوي والقرضاوي: لا يُمكن لِعالمٍ أن يُفتي إلَّا بِجواز ذلك لمن يُريد على أن يكون ضمن الضوابط التي حددها الرسول. والنوع الوحيد الذي اتفق العُلماء على تحريمه قديمًا وحديثًا هو الختان الفرعوني، أو ختِان النمط الثالث. تحيَّاتي--باسم^{راسلني (☎)}--: 13:56، 12 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

تعليق: في قسم "الضرورة لِلفوائد الطبيَّة" أضفتَ تعليقات على الموضوع لدكتور اسمه حامد الغوابي لكن المشكلة أن مصدر هذه التعليقات ليس موقع علمي، بل هو موقع ديني (اسمه الإسلام سؤال وجواب) والمواقع غير العلمية وخاصة الدينية لا يمكن اتخاذها كمصدر موثوق في الأمور الطبية. يمكن اتخاذها مصدرًا في الأمور الدينية ومقولات وآراء الشيوخ في الموضوع وما شابه ذلك لكن لا يمكن أبدًا اتخاذها مصدرًا للأمور العلمية، فلا يهم إن كان صاحب المقولة دكتورًا أو عالمًا أو طبيبًا متخصصًا أو غير ذلك فما دامت مقولته مأخوذة من موقع ديني (لا يهم أكان إسلاميًا أو مسيحيًا أو غير ذلك) فإنه لا يمكن إدراجها كرأي مؤيد أو معارض. إذا كانت هنالك اعتراضات متعلقة بوجود فوائد طبية لختان الإناث فلن يكون صعبًا إيجاد عشرات المصادر الطبية والعلمية بشكل عام (بمُختلف اللغات) تتحدث عن الموضوع وتتضمن شهادات أطباء ودكاترة.

ثم إن جملة "أشار بعض الأطباء إلى أنَّ خِتان الأُنثى له فوائد طبيَّة مُحددة" تحتاج إلى توضيح أكثر فقد تجعل القارئ يعتقد بأن هنالك فعلًا خلاف كبير في الأوساط الطبية حول الموضوع بين من يقول بأن الختان مضر بصحة المرأة وبين من يقول بأنه بالعكس له فوائد عديدة لها، وهو ما قد لا يعكس الواقع.

غير هذا أعتقد أن المقالة مكتوبة بطريقة جيدة جدًا. --كُـــولد ^راسلني 19:33، 12 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

وهذا رأيي أيضاً. --عميد (نقاش) 12:58، 14 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

@كولد: ذكرت في المصدر أنَّ الكلام منقول عن مجلَّة ثقافيَّة، بمعنى أنَّ الموقع ناقل للكلام فقط. قبل أن أقوم بِتوثيق المعلومة بحثت عن المجلَّة نفسها ووجدت بعض أعدادها لكن لم أجد هذا العدد بالذات. كما ذكرت أنَّ الرأي الآخر منقول عبر الموقع من كتابٍ لِطبيب (ذكرت كتابه ضمن المصادر السابقة) لكن رأيت أن أُنوِّع في المصادر بعض الشيء. عُمومًا ما لاحظته أنَّ كُل الذين قالوا بالفوائد الصحيَّة لِختان الإناث أساسًا يجمعون بين مهنة الطب ودراسة الشريعة الإسلاميَّة، وبعضهم ألَّف كُتبًا عن الطب النبوي أو الشرعي وخِلافه. بغض النظر عن مدى صحَّة ما يقولونه أو توافقه مع المعايير والمُتطلبات الغربيَّة والمُعاصرة، فالكلام منسوب لِأصحابه وليس لِلموقع--باسم^{راسلني (☎)}--: 13:10، 14 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

تعليق:@باسم: المجلة هذه عربية ام أجنبية؟ وهل هي مُعترف بها؟ ومن ثم الكتب لا تراجع علمياً اي شخص يمكنه ان يكتب كتاب ويكتب ما يحلو له مجرد يتم تدقيق املائي ونحوي لا علمي ولا مراجعة على عكس المواقع العلمية الموثوقة والطبية والمجلات الطبية لا يتم فيها انزال خبر او معلومة او دراسة الا اذا راجعت ووافق عليها العلماء وناقشوها ارجوك ان تشاهد هذا الفيديو لكي تعرف اكثر ومن ثم لتعزيز المصدر والمعلومة يجب توافد اكثر من مصدر علمي وطبي موثوق به وليس كتاباً واحداً ومجلة واحدة ! --MuhammedIQ^نقاشي 09:23، 24 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

المجلَّة عربيَّة (انظر المرجع نفسه)، ومُعترف بها طبعًا (كما ذكرت في نقاشك ليست أوَّل مرَّة أكتب مقالة مُختارة). كما ذكرت، الكلام منسوب لِأصحابه دون تأييد أو إنكار لِصحَّته، أي منسوب لِلطبيبان المذكوران، كما سائر الكلام بِالمقالة منسوب لِأصحابه المذكورين. بكُل الأحوال سأُضيف مصادر أكثر لِلفقرة--باسم^{راسلني (☎)}--: 09:29، 24 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

تمَّت إضافة مرجع جديد. ليس هُناك من مراجع أجنبيَّة تؤيِّد هذا الكلام كون الرأي العام الغربي ضدَّ هذه الظاهرة أساسًا وهُناك اتفاق بين الأطباء الغربيين على عدم وُجود فوائد صحيَّة لِختان الإناث (مذكورة في المُقدِّمة وبضعة مواضع أُخرى بِالمقالة). كما ذكرت أعلاه: وحدهم الأطباء الذين يجمعون بين مهنة الطب ودراسة الشريعة الإسلاميَّة يقولون بِفوائد خِتان الإناث، لِذلك وضعت هذا الجُزء ضمن فقرة «انتقاد المُعارضة» من الأساس. مرَّة أُخرى الكلام منسوب لِإصحابه وليس معنى ذلك أنَّه صحيح أو خاطئ، مثله مثل رأي كُل الفلاسفة والعُلماء والناشطين المذكورين بِالمقالة--باسم^{راسلني (☎)}--: 09:58، 24 أغسطس 2016 (ت ع م)[ردّ]

11:25، 11 سبتمبر 2016 (ت ع م)

تعليق: الموضوع علمي وله جوانب دينية وإجتماعية، ملاحظتي الكبرى هي على قسم الضرورة للفوائد الطبية فهذا القسم يشير إلى الجانب الطبي وهو جانب علمي يُعتمد فيه على المنهج العلمي لكن هنا ورد اقتباس من شخص يكاد يكون مجهولًا من الناحية العلمية يتحدث عن تجربة شخصية فهو لم يقدم أي دليل علمي أو دراسة محكمة نستطيع ان نعتبرها حجة علمية. الفلاسفة والمفكرين والمتخصصين في علم الإجتماع يتبعون منهج تنظيري ربما تُقبل فيه الآراء الشخصية. لكن في الطب فلا صوت فوق صوت الدليل العلمي. انا كطبيب لا أؤيد طريقة الإستشهاد بهذا الشكل. إما أن يستشهد بدراسات علمية في مجلات محكمة لهم أو لغيرهم أو أن يعتبر رأيهم هو رأي ديني او اجتماعي لا علمي. وأشكرك باسم على مجهودك الكبير في هذه المقالة التي اتذكر انني صُدمت عندما قرأتها لأول مرة وأعدت كتابتها من الصفر أيضًا لكن ليس بهذه الجودة. --زياد ( ملفي • نقاشي • راسلني ) 02:05، 17 أكتوبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

@زياد: غيَّرت العنوان إلى «رأي بعض الأطباء والباحثين المُسلمين»، آمُل أن يكون أنسب هكذا. تحيَّاتي--باسم^{راسلني (☎)}--: 13:53، 9 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

تعليق: لماذا الروابط الخارجية في صندوق على يسار الشاشة؟ وهناك صورة لافارقة عراه في قسم النمط الثالث ، حبذا لو تكون صورة لا يتقبلها البعض --عماد الدين المقدسي (نقاش) 09:30، 6 ديسمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

يبدو انك تخلط بين ختان الذكور وختان الاناث في قسم (العرب قبل الإسلام)، اتمنى التوضيح في المقالة حتى لا يلتبس على القارئ. --عماد الدين المقدسي (نقاش) 09:30، 6 ديسمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

@عماد الدين المقدسي: ليس هُناك خلط، الفقرة تتناول ختان الإناث في الجاهليَّة كما هو واضح. بالنسبة لِوصلات الصُور في الصناديق فهذا لأنَّ الصُور غير موجودة على كومنز وغير حُرَّة، فتمَّت الإشارة إليها حيثُ هي، ونقلتها كما كانت في المقالة الإنگليزيَّة من باب التغيير--باسم^{راسلني (☎)}--: 10:57، 15 ديسمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

خلاصة: تمَّ اختيارها بعد استيفائها الشروط--باسم^{راسلني (☎)}--: 18:29، 28 ديسمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.