نقاش:نقد الإسلام

أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من عبد العزيز المكي في الموضوع نقد الإسلام

حيادية! عدل

من الواضح عدم الحيادية في المقاله ومن الواضح ايضا ان الهدف من المقاله هو تجريح او اهانه الاسلام و الرسول محمد و المسلمين بطريقة مباشره و غير مباشره

ثاني شرط من شروط الويكيبيديا هو تجاهل القواعد , لا قواعد هنا بالويكيبيديا فهي لا تحترم الّا الحقائق العلميّة المثبتة لا اديان لا معتقدات لا افكار شخصيّة تخالف العلم هنا

[1] [2]

المقال ليس عنصر بل ينقل وجهة النظر الحقيقيّة لكل من لا يؤمن بالقرآن و تظهر النقد العلمي له

و يمكنكم رؤية النقد للأديان الأخرى على صفحات الويكيبيديا. تعمدت عدم ترجمة رأي علماء النفس او اي تجريح بشخص رسولكم لكن يمكن رؤية النقض الذي قد تعتبروه جارحاً باللينك هنا [3]— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Aborodd (نقاشمساهمات)

ومن قال لك أنَّ التهجّم المُبطَّن مسموح فيه؟ ومن قال لك أنَّ كلامك هذا يصب في خانة الكلام الموسوعي المُحترم؟ تحدث بلباقة وتعرَّف على ماهيَّة الموسوعيَّة هنا--باسمراسلني (☎)--: 05:27، 5 أغسطس 2013 (ت ع م)ردّ
المقال عن إنتقاد الإسلام, فماذا تتوقع؟ هناك مقالات عن إنتقاد المسيحية أيضاً وغيرها فالموسوعة علمية لادينية -بمعنى الأديان تناقش كفكرة كأى فكرة إخرى يمكن نقدها- والإسلام -أو أى دين- هو فكرة وعند مناقشتها بطريقة موسوعية علمية فهى ليست لها أى قدسية, --Pollas (نقاش) 04:15، 18 سبتمبر 2013 (ت ع م)ردّ

و لما الكذب بإضافة الاقليات العرقية إلى جانب الاقليات الدينية على انها مشكلة في المجتمع الاسلامي ، و هذا غيض من فيض على الكذب المبطن الممتلئ في هذه المقالة Lambardy15 (نقاش) 07:18، 29 سبتمبر 2021 (ت ع م)ردّ

ليس في المقال أي إنحياز عدل

إن الذين كتبوا المقال و عدلوه لم ينحازو لأي طرف . قامو بنقل المعلومات المتعلقة بإنتقاد الإسلام بكل أمانة وموضوعية حسب وجهة النظر النقدية فقط لم يبدوا رايهم ولم يهاجموا الدين الإسلامي في أي شيئ المقال يتعلق بوجهات نظر تنتقد الدين الإسلامي . ولا أرى فيه أي نوع من التهجم رجاءا أبقوا ويكيبيديا بعيدا عن التوجهات الدينية الخاصة بكم -هذه الموسوعة ليست ساحة بروباغندا وليست ساحة حرب فكرية إنها تتولى أبراز المواضيع على أختلافها دون أي قيود ومن وجهة نظر حيادية تجاه كل الأطراف --محمد عليدينشسلان في خدمتكم 08:03، 10 أغسطس 2015 (ت ع م)

غير موافق عدل

انا غير موافق على المقالات المنتقدة والطاعنة في الأديان والانبياء والرسل الكرام - عليهم السلام أجمعين -، فهذا منافي لصريح الآية الكريمة[1]:

  آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285)  

كما انه يضر بالموسوعة اذ سيظهر امر انتقادات الاديان والانبياء كحروب تحريرية بويكيبيديا، كما انه يدخل الشكل في النفوس الضعيفة، ويدخل الفتنة التي هي أشد من القتل، تحياتي--مصطفى حماده (نقاش) 13:05، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)مصطفى حمادهردّ

نقاش طلب النقل عدل

انتقاد الإسلامنقد الإسلام عدل

وضع الطلب:   قُبل الطلب. شكرًا لك!

السبب: مقاربة اللفظ المحايد، وهنا نقاش. --Abu aamir (نقاش) 15:46، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
رد الإداري:   تم أرجو منك توثيق التسمية في المطلع--Michel Bakni (نقاش) 17:27، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

نقد الإسلام عدل

أهلا وسهلا بالأستاذ صالح

أطالب بإعادة العناوين العنف والإرهاب منذ العصور القديمة كذلك عنوان مكانة المرأة التاريخية حتى ظهور الإسلام فهما موضوعان يكملان المقال من حيث العصور القديمة بشكل العام وشكرا عبد العزيز المكي (نقاش) 04:24، 20 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

  1. ^ الآية رقم 285، سورة البقرة (السورة الثانية)، القرآن الكريم.
عُد إلى صفحة "نقد الإسلام".