المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي لبنان، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بلبنان في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي سوريا، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بسوريا في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي فلسطين، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بفلسطين في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي إيران، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بإيران في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي إسرائيل، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بإسرائيل في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي اليمن، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة باليمن في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
@محمد أحمد عبد الفتاح أتفق معك، أنا أؤيد هذا، لأن المراجع العربية أدق وأفضل (إلا في حال عدم تواجد بعض الأمور لدى الإعلام العربي)، وكذلك بعض القنوات فيها حيادية كبيرة وتنقل الاخبار الصحيحة. وسأقوم بتوحيد التنسيق إن اردتم ذلك.
سؤال: الاستشهاد بيوتيوب كمصدر مقبول؟ وكذلك تويتر (تطبيق إكس) في هذه الحالة؟ (بعض الروابط من اليوتيوب وتطبيق إكس موجودة) .. في الختام أقول: أنا جاهز للمساعدة. شكرًا. --حسن (نقاش) 15:49، 14 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
التعليق الأخير: قبل 6 أشهر17 تعليقا3 أشخاص في النقاش
@Amr F.Nagy مرحباً، بخصوص المحللين، هل يمكنك ذكر من هم هؤلاء المحللين؟ كي لا يكون نص مبهم ومنحاز .. كذلك إن أضفت نص حول النتائج يجب أن تضع وجهة الطرفين وعدم الاكتفاء بوجهة نظر واحدة .. لأني سابقاً رأيتك وضعت وجهة نظر المحتل كأنها هي الصحيحة وقد عدلتها أنا بعد ذلك إلى ادعائات .. وكانها تقليل من قيمة الرد الإيراني ونحوه .. شكراً. —حسن (نقاش) 18:09، 14 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
@حسن مرحباً، هناك أربعة مصادر مرفقة، يمكنك الإطلاع عليها ومعرفة من هؤلاء المحللين. لم أرد إضافة هذا الخبر من رويترز، تماشياً مع خفض المراجع بغير العربية، وفيه ينقل عن وزير الخارجية الإيراني إن طهران أبلغت الولايات المتحدة أن هجومها على إسرائيل سيكون "محدوداً" كذلك أبلغت جيرانها في المنطقة بالضربات المقررة قبل 72 ساعة. أي أن الأمر برمته متفق عليه وليس بمفاجأة. يُشير الخبر أيضاً إلى أن محللين ناقشوا مدى تأثير الهجوم الإيراني على إسرائيل أو كونه «حفظ لماء الوجه» بعد التعهد بالانتقام مع تجنب الانخراط في حرب شاملة. إن كان عندك مصادر تؤكد إحداث الهجوم الإيراني لخسائر فعلية لم لا تقدمها؟.. تحياتي.--Amr F.Nagy (نقاش) 18:39، 14 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
@Amr F.Nagy لا أحد يمنعك من إضافة شيء أخي الكريم .. لكن لو أضفت محللين آخرين يقولون بأن الرد كان قوي ونحوه (مدح) .. دون العزو (يعني دون نسبة) .. تقبل؟ حسن (نقاش) 18:49، 14 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
وبخصوص الخبر الذي أبلغته إيران لأمريكا .. هل حددت وقت الهجوم؟ أم كان رد على رسالة أمريكا؟ أعتقد الابلاغ كان على أن الضربات ستأتي قريبًا لا محالة ولكن الوقت كان مفاجئ. (ربما كلامي خطأ). وكلامي كان حول أنك وضعت كلام المحتل كأنه مُسلم به بخصوص الطائرات والمسيرات .. أرجو أن لا تأخذ الامر بشكل شخصي أخي. حسن (نقاش) 18:54، 14 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
@حسن، لو كنت وجدت مصادر عن محللين آخرين يقولون إن الهجوم الإيراني ناجح وتسبب في خسائر كبيرة وما شابه، كنت سأضعها، لكن لم يقابلني تحليلات مثل هذه. لأن التحليل مرتبط بالنتائج على أرض الواقع. تقول إيران إن هجومها ناجح وأن ضرباتها أصابت جميع أهدافها لكن ما هي هذه الأهداف؟ وحجم الضرر؟ وتقرير الخسائر؟ لم تقدم أي أدلة أو بيانات تفصيلية. وبالنسبة لموعد تحديد الهجوم مذكور بالأعلى أن إيران أبلغت جيرانها بالموعد قبل 72 ساعة. إن الرغبة في تمني الخسائر لإسرائيل جراء جرائمها قد يدفع البعض للتهويل والتضخيم من أي هجوم عليها بلا دليل وأغلب هؤلاء مجموعة من الدعائيين على وسائل التواصل الاجتماعي وعلينا ألا نتأثر بمثل هؤلاء أو نغلب عاطفتنا على المصداقية والمنطق. دمت بخير.--Amr F.Nagy (نقاش) 19:13، 14 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
@Amr F.Nagy هناك تحليلات سأضيفها حول الروايات الإسرائيلية، ويمكنك الاعتماد على المصادر للتوسيع. وللتوضيح: قصدت أنك عندما وضعت فقرة النتائج وضعت أن غالبية المسيرات والصواريخ قد استهدفت (وكأنه رأي مسلم به على الرغم من كونه للاحتلال). لا نود الخوض في نقاش أكبر. وعموماً أسأل الله أن ينصر أخواننا في غزة ولبنان وباقي جبهات المقاومة. شكرًا. --حسن (نقاش) 20:05، 14 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
@Amr F.Nagy لاحظتها الآن، لكن أنا اتكلم حول صور الأقمار الصناعية، لأنه حسب هذه المصادر هناك إصابات أخرى منها للمباني والمدرج وللهنغارات. كذلك العنوان «الكشف عن الأضرار الحقيقية» يوهمك بأن هناك أضرار أخرى لم يكشف عنها رسميًا، فذلك طلبت رأيك. وإن ظهرت أنها صحيحة، اقترح إضافتها في قسم «النتائج». أخيرًا ما رايك بهذا الكلام وإضافته؟ مع التحية. حسن (نقاش) 02:05، 18 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
متى قابلتك معلومات لها مصادرها تفضل مشكورا بإضافتها. تأكد فقط أنها تخلو من أساليب دعائية ومن صحة الوارد في مصادرها الأصلية إن كان الموقع والقناة أو الصحيفة الناطقة بالعربية ينقلوا أخبارهم عن مصدر خارجي. فقط لا تنسى استبدال كلمة هناغر بحظائر طائرات لأنها ليست كلمة عربية.
مرحبا، هلا نقلت الجزء الذي أضفته في قسم الخسائر إلى إسرائيل بدلا من إيران؟
هذا الجزء يتحدث عن خسائر إيران حتى لا يحدث خلط. كذلك يرجى توضيح إصابة "مبنى" في محيط مفاعل ديمونة لا المفاعل نفسه واستخدام قالب استشهاد بخبر مع المصدر الأول الذي أضفته لتوحيد التنسيق وشكرا. Amr F.Nagy (نقاش) 19:10، 18 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
عذرا أخ حسن، عن أي حرب تتحدث؟ لأنني كل ما قمت به هو اضافة كلمة «محاولة» لوصف صورة المقالة، وهذا لجعلها دقيقة أكثر، لأنه من الممكن جدا ان تفشل عملية الأعتراض، وكذلك قمت بإرجاع كلمة «مسيرات» إلى المقالة مرة أخرى بعد أن قام الأخ عمر بحذفها، لأنه يرى بأن المسيرات تم اعتراضها او انها لم تصب القواعد العسكرية، حتى لو افترضنا هذا مثلا، فسنرى أنه من المستحيل لإسرائيل اعتراض هذا الكم الهائل من المسيرات حتى لو حصلت على المساعدة، وكذلك حتى لو لم تقم باصابة القواعد العسكرية، فهي نجحت في الدخول الى الأراضي المحتلة بالفعل، وتظهر في الفيديوهات التي نشرها كلا الطرفان، وهناك مواقع عسكرية وسط المدن او بالقرب منها غالبا تكون قد اصابتها، وهذا يعني أنه في كل الحالات، نجحت المسيرات في الدخول الى الأراضي المحتلة فلا يجب حذف كلمة «مسيرات» من المقالة. ولدي توضيح بخصوص جملة «عقل سليم» التي كتبتها في ملخص التعديل، وهي أنها لا تعبر أبدا عن إساءة أو تجاوز على الأخ عمر كما يمكن أن يبدو، ولكنها تعبر فقط عن أن الموضوع بسيط، وكذلك وكذلك للرد على السفهاء الذين يقولون أن الرد كان «مسرحية» على حد زعمهم، وفي كل الحالات لم أكن أقصد الأخ عمر الذي أشكره على مساهماته الكبيرة في المقالة. وفي النهاية، أتمنى التوفيق للجميع إن شاء الله. علي العالم (نقاش) 21:23، 18 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
أقتبس من النصوص التي أضافها أ. علي العالم:
"لكن الكثيرين قالوا أن النتائج الحقيقية للهجوم كبيرة جدا ولكن إسرائيل تتكتم بشكل كبير عليها، خاصة مع ذكر المصادر الإيرانية بأن الموساد خسر أكثر من 44 عميل كقتلى في قاعدة ناتافيم الجوية وحدها.
جدير بالذكر أن إسرائيل معروفة بأنها تتكتم على خسائرها بشكل كبير جدا وتقوم باعطاء إحصائيات كاذبة تظهر خسائرها على أنها قليلة جدا." وذكر كذلك "إصابة عدة مواقع عسكرية" لم يسمها. وبالطبع لم يضف أي مصادر.
جميعا يعلم أننا نساهم في ويكيبيديا وفق مصادر، فجميعنا والحمد لله عندنا عقول.
أما بالنسبة لصورة المقالة، فهي لقطة مأخوذة من فيديو ومن رفعها على كومنز كتب معلقا عليها أنها صواريخ إيرانية فوق قبة الصخرة وهو والموقع الذي استخدمه كمصدر للصورة لا يملكان حقوق ملكية للفيديو، لذلك قد تتعرض هذه الصورة للحذف إذا ما رشحها أحدهم لذلك.
ولا يمكن بأي حال اعتبار "تعليق" من رفع الصورة على كومنز "مصدرا". أضفت إلى التعليق الذي يتضمن لفظ "اعتراض" المعترض عليه من البعض مصدرا للدلالة على استخدام لفظ "اعتراض".
ولدقة أكثر، ما يظهر في الفيديو هو لحظة انفصال الرأس الحربي عن جسم الصاروخ الباليستي وفي نفس الوقت تظهر مقذوفات القبة الحديدية أو صواريخ حيتس لاعتراضها. لذلك نرى هذا الوميض والوهج.
في حالة المسيرات لا ينفصل الرأس الحربي لذلك ما نراه هو صواريخ لا مسيرات وهذا سبب حذفي لكلمة مسيرات.
سيعطي، الخلط بين المسيرات والصواريخ الجوالة والصواريخ الباليستية وجعلهم في سلة واحدة، معلومات مغلوطة.
وأكرر ثانية ليس هناك ما يشير إلى إصابة أي موقع عسكري بمسيرة وليس هناك ما يؤكد أو يشير إلى اختراق المسيرات لأجواء إسرائيل وفور وجود مصدرا لذلك سيضاف إلى المقالة بكل تأكيد. (هناك خبر عن سقوط مسيرة في منطقة مفتوحة وفور الإلمام بتفاصيل الخبر سيجري التحديث).
بخصوص خبر 44 قتيل، مصدري كان وكالة إيران بالعربية الرسمية، لكنني لم أقم بإضافته خشية من أنه قد يكون مصدرا غير صالح، لذى وجب التنويه. علي العالم (نقاش) 14:48، 19 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
وكذلك شيء آخر، وهو أنه حتى لو كان هناك صواريخ تم اعتراضها، فهناك صواريخ اخرى لم يتم اعتراضها وفي نفس الصورة، لذلك فكلمة «محاولة» قد تكون دقيقة أكثر. حتى لو كانت هناك مسيرات لم يتم اعتراضهن، إلا أنه هناك مسيرات وصلت الى إسرائيل، لذلك يجب عدم حذف كلمة «مسيرات». مع أطيب التحية. علي العالم (نقاش) 14:50، 19 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
التعليق الأخير: قبل 6 أشهرتعليق واحدشخص واحد في النقاش
@حسن مرحباً، بخصوص تصريحات بن غفير واقتبس مما ذُكر في المقالة «ظهر مقطع متداول لإيتمار بن غفير (وزير الأمن القومي الإسرائيلي) قال فيه أن الهجوم الإيراني سبب في تدمير قاعدتين عسكريتين لإسرائيل، وأدى إلى مقتل عدد من الجنود»، طالعت المصدرين المرفقين وهما إذاعة طهران العربية التي نقلت خبرها من المصدر الثاني وهو روسيا اليوم وفيه تضيف روسيا اليوم «لكن لم يكن واضحا ما إذا كان يقصد أن هؤلاء الجنود قتلوا نتيجة الهجوم الإيراني أم أنه يتحدث عن قتلى الجيش الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر بشكل عام.»، لذا يلزم التوضيح. حاولت البحث عن مصدر المقطع الأصلي، حتى أعرف التاريخ الحقيقي له وصحة ما جاء فيه، لكن بلا طائل. أُشير كذلك إلى أن الأفضل استبدال كلمة حرمون بـ«جبل الشيخ»، فالأولى هي التسمية الإسرائيلية للموقع المحتل في هضبة الجولان والذي سقطت فيه مسيرة واحدة.--Amr F.Nagy (نقاش) 23:46، 19 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
التعليق الأخير: قبل 6 أشهر3 تعليقاتشخصان في النقاش
عفوا هناك خطأ بالمعلومات الذي وضعتموها ارجوا تعديلها الأردن لم تدخل الحرب ولا تحارب في صف اسرائيل الأردن صرحت ان اي مسيرة سوف تخترق الاجواء الأردنية ستعترضها من باب سلامة الاجواء الأردنية وحماية امنهم القومي فقط لا من اجل دعم اسرائيل 2001:1A40:162D:5500:CA8:CAEC:F54A:260C (نقاش) 18:50، 16 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ