مستخدم:Salma Amr Mohammad Tolihy/ملعب

المرأة في القتال عدل

بلدان محددة عدل

أستراليا عدل

تعد أستراليا إحدى التسع عشرة دولة التي تضم النساء في قواتها القتالية المباشرة[1]، فأثناء مشاركة أستراليا في الحرب العالمية الثانية، كون الجيش الأسترالي فروع خصيصاً للنساء لكل من قواته المسلحة[2]. وفي عام 1977، كانت القوات الجوية الملكية الأسترالية أول دائرة عسكرية أسترالية تقوم بإدماج النساء في صفوفها، وكان الجيش الأسترالي التالي في عام 1979 ويليه البحرية الملكية الأسترالية في عام 1985[3]. وخففت القيود القتالية للنساء في الخدمة العسكرية بِدءً من عام 1990. في عام 2011، أعلن وزير الدفاع ستيفن سميث أن مجلس الوزراء الأسترالي قام برفع جميع القيود القائمة على أساس نوع الجنس المفروضة على النساء في القتال[4].

إسرائيل عدل

وفقًا لجيش الدفاع الإسرائيلي، لقى 535 جندية إسرائيلية مصرعهم أثناء عمليات القتال التي دارت خلال الفترة بين عام 1962 و2016 (ولا يشمل هذا الرقم العشرات من الجنود الإناث اللاتي لقوا مصرعهم في الخدمة العسكرية الإسرائيلية قبل عام 1962)[5]. وفي عام 2014، صرح جيش الدفاع الإسرائيلي إن أقل من 4% من النساء في مواقع قتالية مثل وحدات المشاة وطاقم الدبابة والمدفعية وطيارين مقاتلين، إلخ. فيتركزون في "الدعم القتالي"[6].

كردستان عدل

أُدمجت النساء بشكل ملحوظ في الميليشيا الكردية التي تحارب تنظيم الدولة الإسلامية، وبما في ذلك الأدوار القتالية التي من أبرز أمثلتها وحدات حماية المرأة[7].

المملكة المتحدة عدل

في تموز/يوليو من عام 2016 رُفعت جميع القيود المفروضة على النساء الخادمات في القتال المتلاحم الأرضي[8].

أصبحت جميع الأدوار في جنود الملكية الخاصة بالملك وكتيبة الدبابات الملكية وجميع وحدات إحتياطي جيش سلاح المدرعات الملكي مفتوحة للنساء، ويسمح لهم الانضمام إلى باقي الأدوار التي كانت غير متاحة لهم مسبقًا في القتال المتلاحم الأرضي في سلاح المدرعات الملكي ومشاة الجيش البريطاني والبحرية الملكية وسلاح الدفاع الجوي الملكي بحلول نهاية عام 2018.[9]

ولكنه من الجدير بالذكر أنه على الرغم من أن أدوار القتال المتلاحم الأرضي لم تكن متاحة للنساء حتى عام 2016، شاركت النساء سابقًا في "الجبهة" وتعرضن للقتال في الحروب التي دارت في العراق وأفغنستان من خلال أدوار أخرى مثل جميع الأدوار في المدفعية الملكية البريطانية، والذي علي رغم من كونه أحد أسلحة القتال فهو لا يصنف كدور من أدوار القتال المتلاحم الأرضي. سُمح للنساء الخدمة في فرق الدعم الناري وطاقم المدفعية 105mm L118 Light Gun. كما كان من المسموح للنساء بتقديم طلب للانضمام إلى فوج الاستطلاع الخاص، وهو أحد العناصر الرئيسة للقوات الخاصة المعنية بالمملكة المتحدة إلى جانب القوة الجوية الخاصة والقوة البحرية الخاصة وفريق دعم القوات الخاصة. خدمت النساء أيضًا كمسعفات قتالية تابعة لمشاة الجيش والبحرية الملكية وغيرها من وحدات القتال المتلاحم الأرضي. وحصل البعض على الصليب العسكري المرموق نتيجة لشجاعتهم أثناء الهجوم.[10][11][12]

لقي ست نساء بريطانيات مصرعهم في حرب العراق، وثلاث أخريات في حرب أفغانستان أثناء القتال.[13][14]

المحكمة الدولية المعنية بالجرائم ضد المرأة عدل

كانت المحكمة الدولية المعنية بالجرائم المرتكبة  ضد المرأة محكمة شعبية عُقدت في الفترة من 4 إلى 8 آذار/مارس عام 1976 في إقليم بروكسل العاصمة[15]. تم إنشاء هذا الحدث بقصد "الكشف عن جميع الجرائم، التي تتسم بالوحشية بصورة عنيفة والتمييزية الخفية، المرتكبة ضد النساء من جميع الثقافات"[15].

التاريخ عدل

استلهمت ديانا أي أتش راسل ونيكول فان دين فين، وهما المنظمتان الرئيستان للمحكمة،[16] من المحكمة الدولية المعنية بجرائم الحرب التي نظمها بيرتراند راسل وهي محكمة شعبية معنية بالجرائم المرتكبة في حرب فيتنام.

المحتوى عدل

حضر المحكمة الدولية أكثر من 2000 امرأة من 40 دولة، وتناولت مواضيع محددة تشمل الجرائم الطبية والاقتصادية والاغتصاب والسجناء السياسيون والجرائم المرتكبة ضد المثليات جنسيًا والعنف الأسري والدعارة والمواد الإباحية وقتل الإناث.[15][16]

قدمت النساء غير القادرات على حضور المحكمة العديد من الشهادات كتابةً.[15]

أشارت الحاضرة فرانسيس داوتي أن المحكمة أكدت لها أن "قمع النساء عمومًا والمثليات جنسيًا خاصةً هو أمر عالمي النطاق".[17]

كانت الشاعرة مثلية الجنسية بات باركر من بين الذين شاركوا بشهداتهم، فتحدثت عن أختها الكبرى التي قتلت على يد زوجها.[18]

وجرت مسيرة "استرجاع الليل" (Take Back the Night) على شكل تطواف بضوء الشموع بالاشتراك مع المحكمة.[19]

التأثير عدل

قامت المنظمتان راسل وفان دين فين بنشر كتاب يستند إلى أحداث المحكمة،  الجرائم المرتكبة ضد المرأة: إجراءات المحكمة الدولية في وقت لاحق من عام 1976.[20]

ذهان الحيض عدل

ذهان الحيض هو مصطلح يصف بِدء وجيز ومفاجئ لحالة ذهانية مسببها الدورة الشهرية، وغالبًا ما تظهر أعراضه في المرحلة الأخيرة من الطور الأصفري قبل الحيض مباشرة. تكون الأعراض المرتبطة بها حادة وقد تشمل الهذيان أو الهوس أو البكم. لا يعترف أغلب الأطباء النفسيون بهذه المتلازمة على أنها حالة خاصة.[21]

إن تفاقم متلازمة ما قبل الحيض هو ما يؤدي إلى إثارة أو سوء الحالات المحددة عادةً خلال المرحلة الأخيرة من الطور الأصفري في الدورة الشهرية. وقد تشمل الأعراض الذهان. فتبين أن على ما يقرب من 40% من النساء اللاتي يبحثون عن علاج لاضطراب مزعج سابق للحيض ليس يعانون منه، بل يعانون من تفاقم متلازمة ما قبل الحيض مسببها اضطراب مزاجي، مثل اضطراب ثنائي القطب.[22] وهناك العديد من الاختلافات الجنسية في الفصام، وهي حالة يمكن أن تأثر الدورات الشهرية للنساء بشكل ملحوظ في مستويات الأعراض الذهانية.[23][24]

الذهان الحلقي هو نوع من الذهان الذي يظهر لفترة قصيرة ويختفي ثم يظهر مرة أخرى بصورة دورية. ويوجد بشكل أساسي عند النساء.

الاضطراب الذهاني الوجيز هو نوع من الذهان الذي يظهر  لمدة أسبوع أو أقل في كل مرة، ولا يمكن للحالات المحددة  تفسير وجوده. ويظهر  بمعدل أكثر مرتين في النساء من الرجال، وبمعدل أكثر في النساء في الولايات المتحدة.[25] وفي إحدى الحالات التركية الموثقة جيدًا، تبين أن شخصًا ما قد تم تشخيصه في البداية بهذا الاضطراب من الأفضل أن يوصف بمعاناته من "الاضطراب الذهاني ما قبل الحيض".[26]

قد تأثر الحالة الخاصة التي تدعى "ذهان الحيض" في حوالي 1 من كل 10.000 امرأة.[27] فاعتبارًا من عام 2005، تم الإبلاغ عن 80 حالة فقط من حالات "ذهان الحيض" في المنشورات العلمية وقام أطباء القرن التاسع عشر تشخيص أغلبهم.[21][28]

ومع ذلك، يعاني ما يقدر بنحو 1 إلى 3% من النساء في سن الإنجاب من تفاقم متلازمة ما قبل الحيض مسببها اضطراب مزاجي.

التعريف عدل

كما قام إيان بروكينغتون بتعريفه، "ذهان الحيض" هو نوع نادر من الاضطراب النفسي الشديد، ومن خصائصه ما يلي:[21]

  • بدء مفاجئ للأعراض عند شخص لم يعاني منها من قبل.
  • ظهور الأعراض لفترة زمنية قصيرة، ثم الشفاء التام.
  • ظهور أعراض ذهانية التي قد تشمل الارتباك أو الهلوسة، أو البكم والذهول، أو الأوهام أو  حالة من الهوس. يختلف هؤلاء عن متلازمة سابقة للحيض أو اضطراب مزعج سابق للحيض (المرحلة الأخيرة من الطور الأصفري) أو  اضطراب الدورة الشهرية المزاجي.
  • ظهور الأعراض في النَظْم مع الدورة الشهرية.

يشارك "ذهان الحيض" سمات سريرية مع، ويظهر بشكل مماثل لذهان ما بعد الولادة.[21] اقترح الباحثان ديوكارس وبروكينغتون أن الهبوط المفاجئ لمستويات الإستروجين في المخ قد تكون المحفز لكلا الحالتين.[29] ووجد الأخرون صلة مماثلة.[30][31][32][33][34]

في أغلب الحالات، تكون الصورة السريرية في ضمن طيف ثنائي القطب، ولكن يعاني البعض من سمات الذهان الحلقي أو  الكاتونية. يعاني الأقلية من سبب عضوي، ويمكن أن يوجد مُتَفاوِت مرتبط بصعوبة في التعلم. يعاني حوالي ثلث من بَدْء خلال منتصف الدورة ويعاني ثلثان خلال المرحلة الأخيرة من الطور الأصفري.[27]

علم الوبائيات عدل

يطابق 3 إلى 8% من النساء اللاتي يكونون في سن الإنجاب معايير اضطراب مزعج سابق للحيض.[35] تبين أن ما يقرب من 40% من النساء اللاتي يبحثن عن علاج لاضطراب مزعج سابق للحيض لا يعانون منه، بل يعانون من تفاقم متلازمة ما قبل الحيض مسببها اضطراب مزاجي.[22]

لم تذكر الحالة الخاصة "ذهان الحيض" بشكل غير إعتيادي، حيث اعتبارًا من عام 2005 لم يتم الإبلاغ إلا عن 80 حالة فقط في المنشورات العلمية وتوجد أدلة غير كاملة على 200 حالة أخرى.[21]

يوجد بعض الأدلة في علاج ذهان الحيض التي تشير إلى فعالية البروجستيرون والكلوميفين والهرمون المنشط للدرقية.[27]

وتم استخدام الإستروجين بشكل فعال كعلاج مساعد للنساء اللاتي يعانون من الفصام. فغالبًا ما تنخفض مستويات الإستروجين لدى النساء في الأيام التي تسبق الحيض.[36][37] وفي بعض الحالات التي لم يساعد العلاج بالمؤثرات العقلية الذهان، أدى العلاج بالهرمونات إلى تعافي كامل.[38][39] وفي حالة أخرى ، كان العلاج بالهرمونات ناجحًا دون المحاولة بالعلاج بالمؤثرات العقلية.[40][41] فيبدو أن الاستعداد الوراثي للمرأة للحالات الذهانية يدير تأثير الإستروجين داخل الجسد.[42]

يعتقد البعض أن الإستروجين لديه تأثير يقلل من إفراز الدوبامين شبيه للأدوية مضادة الذهان، ويقوم أيضًا بتعديل مستويات السيروتونين.[33][42][43][44][45][46][47][48][49] ويعتقد أخرون بأن مستويات الإستروجين ليس لها تأثير مباشر في الأعراض الذهانية، ولكنه يحسن المزاج، والذي بدوره يمكن أن يحد من الذهان.[50][51][52]

أظهرت دراسات أجريت على الحيوانات أن لدى الإستروجين خصائص مضادة الدوبامين، مما تحفز النمطية وتطيل من نوبات التخشب. فمثل مضادات الذهان، يزيد الإستروجين من كثافة مستقبلات الدوبامين ويحد من تطور الحساسية المفرطة لمستقبلات الدوبامين.[53]

وتبين أن التطبيق الموضعي للإستروجين في قرن آمون عند الفئران يمنع إعادة امتصاص السيروتونين. وعلى العكس من ذلك، تبين أن التطبيق الموضعي للإستروجين يمنع قدرة الفلوفوكسامين على إبطاء تصفية السيروتونين، مما يشير إلى أن نفس المسارات المشاركة في مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية قد تتأثر أيضًا بمكونات مسارات إشارة الإستروجين الموضعي.[54]

لوم الضحية عدل

يشير المصطلح لوم الضحية إلى ظاهرة وضع عاتق مسؤولية، سواء بالأكمل أو جزئيًا، الجريمة المرتكبة على كاهل الضحية. في حالة جريمة الاغتصاب، يشير المصطلح إلى الموقف أن بعض تصرفات الضحية (مثل الغزل أو التودد إلى أحد أو ارتداء الملابس الاستفزازية) قد تكون السبب في الاعتداء. هذا قد يؤدي إلى اعتقاد الضحية بأن الجريمة كانت بالفعل خطأهم. يُعرف عن المغتصبين بأنم يستخدمون لوم الضحية كانفصالهم النفسي الأساسي عن جريمتهم (جرائمهم) وفي بعض الحالات أدت إلى تبريئهم. تتعرض ضحايا الاغتصاب الإناث للوم أكثر عندما يتصرفن بطريقة كاسرة لأدوار الجنسين في المجتمع. ويستخدم المجتمع هذا التصرف كمبرر للاغتصاب. وعلى نفس المنوال، يعتمد إلقاء اللوم على ضحايا الاغتصاب الإناث عادةً على جاذبية الضحية وجدارتها بالاحترام. في حين أن مثل هذا التصرف ليس له علاقة مبررة بالاعتداء، إلا أنه يمكن استخدامه في لوم الضحية. يشير "مجتمع داعم للاغتصاب" إلى عندما يُنظر إلى الجناة على أنهم مبررون للاغتصاب.[55] في أغلب الأحيان، يلقي المجتمع باللوم على الضحايا الذكور لاغتصابهم بسبب ضعفهم أو  ذكوريتهم. وما يساعد على قلة توفير الدعم والوحدة لضحايا الاغتصاب الذكور هو عدم إيلاء المجتمع الاهتمام للاعتداءات الجنسية التي يتعرض لها الذكور.[56]

لقد تم اقتراح أن أحد الأسباب للوم الضحية هي فرضية العالم العادل. إن الناس الذين يعتقدون أن العالم جوهريًا عادل قد يواجهون صعوبة أو استحالة قبول موقف يتعرض فيه شخص لأذي بالغ دون أي سبب. وهذا يؤدي إلى شعورهم بأن الضحايا يجب أن يكونوا قد فعلوا شيئًا ليستحقوا مصيرهم. تقتضي نظرية أخري الحاجة النفسية لحماية إحساس المرء بحصانته، مما يؤدي إلى اعتقاد الناس بأن الاغتصاب يحدث فقط لمن أثار الاعتداء. يستخدم هؤلاء المعتقدون هذه الطريقة للشعور بالاطمئنان: إذا تجنب المرء تصرفات الضحايا السابقون، سيكون المرء أقل ضعفًا. وأظهر استقصاء عالمي للموقف اتجاه العنف الجنسي أجراه المنتدى العالمي للبحوث الصحية أن مفاهيم لوم الضحية مقبولة على الأقل جزئيًا في العديد من البلدان.

يمكن أن يكون إلقاء اللوم على الضحية نتيجة لاستخدام وسائط الإعلام الشعبية التشييء الجنسي. يقلل التشييء الجنسي من حياة الفرد إلى شيء ذات خدمة جنسية. وهذا يشمل تجريد المرء من إنسانيته.[57] وجدت دراسة أجريت في بريطانيا أن النساء اللاتي يتعرضن للتشييء على أساس الملابس الذي يرتدينها وما تقوله وسائط الإعلام عنها، من المرجح أن يلقى عليهم اللوم بعد تعرضهن للإعتداء الجنسي.[58] وكشفت دراسة أخرى حققت في مجموعة كبيرة من الطلاب الجامعيين لمعرفة كم مساهمة وسائط الإعلام في التشييء الجنسي وآثاره على لوم الضحية، أن كلما تعرض شخص للمحتويات الإعلامية التي تضيف طابع جنسي على أجسام النساء، زادت احتمالية مشاركته في إلقاء اللوم على الضحايا لتعرضهم للاغتصاب.[59]

كما اقترحت روكسان أجنيو-دايفس، وهي أخصائية طب النفس السريري وخبيرة في تأثيرات العنف الجنسي، أن إلقاء اللوم على الضحية يرتبط بالخوف. فقالت، "إنه ليس من المفاجئ أن العديد من ضحايا الاغتصاب يلقون اللوم على أنفسهم. فيمكن للمحلفين النساء إلقاء النظر على الامرأة في منصة الشهود ويقررون أنها قد قامت بفعل شئ "خاطئ" مثل التودد إلى أحد أو الشرب مع المدعى عليه. وبالتالي بإمكانها أن تطمئن نفسها أنها لن تتعرض للاغتصاب أبدًا طالما لم تقوم بفعل شئٍ مماثل."[60]

ووفقًا لعدد كبير من الدراسات، من المرجح أن يشارك الرجال المغايرين في إلقاء اللوم على الضحية.[61] يميل الرجال إلى إلقاء اللوم على الرجال الأخرين للاعتداءات الجنسية التي يتعرضون لها. كما يميلون إلى إلقاء اللوم على الأشخاص الذين لا يلتزمون بالأدوار الجنسية، مثل من يرتدون الملابس المغايرة والرجال المتحولون جنسيًا والمثليين.[62]

كثير من البلدان التي يكون فيها إلقاء اللوم على الضحية أكثر شيوعًا هي تلك التي يوجد فيها فجوة اجتماعية كبيرة بين الحريات والمكانة الممنوحة للرجال والنساء.

المراجع عدل

  1. ^ "Ratio of unemployment rate of foreign-born women to that of native-born women, 15-64, 2004". doi.org. DOI:10.1786/876404068235. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  2. ^ Ford, Heather (9 Aug 2012). "Wikipedia Sources: Managing Sources in Rapidly Evolving Global News Articles on the English Wikipedia" (بالإنجليزية). Rochester, NY. DOI:10.2139/ssrn.2127204. ISSN:1556-5068. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (help)
  3. ^ Zetocha, Karel. "Modular Force Structure: Risk for NATO Common Defence?". vojenskerozhledy.cz (بالإنجليزية البريطانية). DOI:10.3849/2336-2995.28.2019.01.048-058. ISSN:1210-3292. Retrieved 2019-11-04.
  4. ^ "ABC News/Washington Post Monthly Poll, January 2010". ICPSR Data Holdings (بالإنجليزية). 13 Apr 2011. DOI:10.3886/icpsr30201. Retrieved 2019-11-04.
  5. ^ Cohen، Gili (10 مايو 2016). "Israeli Woman Who Broke Barriers Downed by Hezbollah Rocket as 2006 Combat Volunteer". via Haaretz. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  6. ^ Sztokman, Elana Maryles (7 Aug 2014). "Gaza: It's a Man's War". The Atlantic (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2019-11-04.
  7. ^ jankalan (3 Mar 2013). "Formation the first battalion of women's protection units in western Kurdistan". JAN KALAN (بtr-TR). Retrieved 2019-11-04.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  8. ^ "News & Events". www.army.mod.uk (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2019-11-04.
  9. ^ "Home - British Army Jobs". apply.army.mod.uk. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  10. ^ "Female Army medic awarded Military Cross for 'extreme courage' as she treated injured colleagues amid bullets and bombs". Mail Online. 9 نوفمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-04.
  11. ^ "Female medic awarded Military Cross for bravery" (بالإنجليزية البريطانية). 27 Mar 2011. ISSN:0307-1235. Retrieved 2019-11-04.
  12. ^ Harding, Thomas (11 Sep 2009). "First Royal Navy female awarded Military Cross for Afghanistan bravery" (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Retrieved 2019-11-04.
  13. ^ "[1]".
  14. ^ "UK military deaths in Afghanistan" (بالإنجليزية البريطانية). 12 Oct 2015. Retrieved 2019-11-04.
  15. ^ أ ب ت ث Doughty, Frances. lesbians and International Women's Year: A Report on Three Conferences, in Our Right to Love: A Lesbian Resource Book, Ginny Vida, Prentice Hall, 1978, ISBN 0-13-644401-6, p148
  16. ^ أ ب Chesler, Phyllis. Rape as a War Crime: Reaching Moral Clarity, On the Issues, May 1996, p14
  17. ^ Doughty, Frances. lesbians and International Women's Year: A Report on Three Conferences, in Our Right to Love: A Lesbian Resource Book, Ginny Vida, Prentice Hall, 1978, ISBN 0-13-644401-6, p149
  18. ^ "Alexander, Ilene 1998".
  19. ^ "Take Back the Night History".
  20. ^ "dianarussell.com".
  21. ^ أ ب ت ث ج Brockington IF (June 2011). "Menstrual psychosis: a bipolar disorder with a link to the hypothalamus". Current Psychiatry Reports. 13 (3): 193–7. doi:10.1007/s11920-011-0191-5. PMID 21424263.
  22. ^ أ ب "PMDD/PMS". The Massachusetts General Hospital Center for Women’s Mental Health. Retrieved 12 January 2019.
  23. ^ Grigoriadis S, Seeman MV (June 2002). "The role of estrogen in schizophrenia: implications for schizophrenia practice guidelines for women". Canadian Journal of Psychiatry. 47 (5): 437–42. doi:10.1177/070674370204700504. PMID 12085678.
  24. ^ Seeman MV (May 2012). "Menstrual exacerbation of schizophrenia symptoms". Acta Psychiatrica Scandinavica. 125 (5): 363-71. doi: 10.1111/j.1600-0447.2011.01822.x. PMID 22235755
  25. ^ Brief Psychotic Disorder at eMedicine
  26. ^ Karatepe HT, Işık H, Sayar K, Yavuz F (2010). "Menstruation-related recurrent psychotic disorder: a case report". Düşünen Adam the Journal of Psychiatry and Neurological Sciences. 23: 282–7.
  27. ^ أ ب ت Brockington, Ian (2016). The Psychoses of Menstruation and Childbearing. Cambridge University Press. p. 344. doi:10.1017/9781316286517. ISBN 978-1-316-28651-7.
  28. ^ Brockington I (February 2005). "Menstrual psychosis". review. World Psychiatry. 4 (1): 9–17. PMC 1414712. PMID 16633495.
  29. ^ Deuchar N, Brockington I (June 1998). "Puerperal and menstrual psychoses: the proposal of a unitary etiological hypothesis". review. Journal of Psychosomatic Obstetrics and Gynaecology. 19 (2): 104–10. doi:10.3109/01674829809048503. PMID 9638603.
  30. ^ Endo M, Daiguji M, Asano Y, Yamashita I, Takahashi S (May 1978). "Periodic psychosis recurring in association with menstrual cycle". The Journal of Clinical Psychiatry. 39 (5): 456–66. PMID 565354.
  31. ^ Mahé V, Dumaine A (November 2001). "Oestrogen withdrawal associated psychoses". Acta Psychiatrica Scandinavica. 104 (5): 323–31. doi:10.1111/j.1600-0447.2001.00288.x. PMID 11722312.
  32. ^ Rapkin AJ, Mikacich JA, Moatakef-Imani B, Rasgon N (December 2002). "The clinical nature and formal diagnosis of premenstrual, postpartum, and perimenopausal affective disorders". Current Psychiatry Reports. 4 (6): 419–28. doi:10.1007/s11920-002-0069-7. PMID 12441021.
  33. ^ أ ب Gogos A, Sbisa AM, Sun J, Gibbons A, Udawela M, Dean B (2015). "A Role for Estrogen in Schizophrenia: Clinical and Preclinical Findings". International Journal of Endocrinology. 2015: 615356.
  34. ^ Estrogen Effects in Psychiatric Disorders. Vienna: Springer-Verlag. 2005. ISBN 978-3-211-40485-0
  35. ^ Rapkin AJ, Lewis EI (November 2013). "Treatment of premenstrual dysphoric disorder". Women's Health. 9 (6): 537–56. doi:10.2217/whe.13.62. PMID 24161307.
  36. ^ Grigoriadis S, Seeman MV (2006). "The Role of Estrogen in Schizophrenia: Implications for Schizophrenia Practice Guidelines for Women". Focus. 4: 134. doi:10.1176/foc.4.1.134.
  37. ^ Begemann MJ, Dekker CF, van Lunenburg M, Sommer IE (November 2012). "Estrogen augmentation in schizophrenia: a quantitative review of current evidence". Schizophrenia Research. 141 (2–3): 179–84. doi:10.1016/j.schres.2012.08.016. PMID 22998932.
  38. ^ Stein D, Blumensohn R, Witztum E (2003). "Perimenstrual psychosis among female adolescents: two case reports and an update of the literature". International Journal of Psychiatry in Medicine. 33 (2): 169–79. doi:10.2190/6E0C-52XC-GGWQ-DPU4. PMID 12968830.
  39. ^ Coromina Sadurni M, Rodie JU, de Montagut LM, Sánchez Autet M (December 2009). "The use of oral contraceptives as a prevention of recurrent premenstrual psychosis". Psychiatry Research. 170 (2–3): 290–1. doi:10.1016/j.psychres.2009.02.015. hdl:10261/76080. PMID 19836081.
  40. ^ Stein D, Hanukoglu A, Blank S, Elizur A (December 1993). "Cyclic psychosis associated with the menstrual cycle". The British Journal of Psychiatry. 163(6): 824–8. doi:10.1192/bjp.163.6.824. PMID 8306131.
  41. ^ Felthous AR, Robinson DB, Conroy RW (February 1980). "Prevention of recurrent menstrual psychosis by an oral contraceptive". The American Journal of Psychiatry. 137 (2): 245–6. doi:10.1176/ajp.137.2.245. PMID 6101529.
  42. ^ أ ب Häfner H (2002). "Schizophrenia: Do men and women suffer from the same disease?". Archives of Clinical Psychiatry (São Paulo). 29 (6): 267–292. doi:10.1590/S0101-60832002000600002.
  43. ^ Seeman M (1981). "Gender and the onset of schizophrenia: Neurohumoral influences". Psychiatric Journal of the University of Ottawa. 6 (3): 136–138.
  44. ^ Kulkarni J (February 2009). "Oestrogen--a new treatment approach for schizophrenia?". The Medical Journal of Australia. 190 (4 Suppl): S37–8. doi:10.5694/j.1326-5377.2009.tb02373.x. PMID 19220172.
  45. ^ Bergemann N, Parzer P, Runnebaum B, Resch F, Mundt C (October 2007). "Estrogen, menstrual cycle phases, and psychopathology in women suffering from schizophrenia". Psychological Medicine. 37 (10): 1427–36. doi:10.1017/S0033291707000578. PMID 17451629.
  46. ^ Korhonen S, Saarijärvi S, Aito M (September 1995). "Successful estradiol treatment of psychotic symptoms in the premenstrual phase: a case report". Acta Psychiatrica Scandinavica. 92 (3): 237–8. doi:10.1111/j.1600-0447.1995.tb09575.x. PMID 7484205.
  47. ^ Riecher-Rössler A, Häfner H (1993). "Schizophrenia and oestrogens--is there an association?". European Archives of Psychiatry and Clinical Neuroscience. 242 (6): 323–8. doi:10.1007/BF02190244. PMID 8323981.
  48. ^ van der Leeuw C, Habets P, Gronenschild E, Domen P, Michielse S, van Kroonenburgh M, van Os J, Marcelis M (October 2013). "Testing the estrogen hypothesis of schizophrenia: associations between cumulative estrogen exposure and cerebral structural measures". Schizophrenia Research. 150 (1): 114–20. doi:10.1016/j.schres.2013.07.033. PMID 23938177.
  49. ^ Huber TJ, Borsutzky M, Schneider U, Emrich HM (April 2004). "Psychotic disorders and gonadal function: evidence supporting the oestrogen hypothesis". Acta Psychiatrica Scandinavica. 109 (4): 269–74. doi:10.1046/j.1600-0447.2003.00251.x. PMID 15008800.
  50. ^ Gleeson PC, Worsley R, Gavrilidis E, Nathoo S, Ng E, Lee S, Kulkarni J (May 2016). "Menstrual cycle characteristics in women with persistent schizophrenia". The Australian and New Zealand Journal of Psychiatry. 50 (5): 481–7. doi:10.1177/0004867415590459. PMID 26070315.
  51. ^ Choi SH, Kang SB, Joe SH (September 2001). "Changes in premenstrual symptoms in women with schizophrenia: a prospective study". Psychosomatic Medicine. 63 (5): 822–9. doi:10.1097/00006842-200109000-00016. PMID 11573031.
  52. ^ Glick ID, Stewart D (1980). "A new drug treatment for premenstrual exacerbation of schizophrenia". Comprehensive Psychiatry. 21 (4): 281–7. doi:10.1016/0010-440X(80)90032-2. PMID 7190483.
  53. ^ Hendrick V, Altshuler LL, Burt VK (1996). "Course of psychiatric disorders across the menstrual cycle". Harvard Review of Psychiatry. 4 (4): 200–7. doi:10.3109/10673229609030544. PMID 9384994.
  54. ^ Benmansour S, Weaver RS, Barton AK, Adeniji OS, Frazer A (April 2012). "Comparison of the effects of estradiol and progesterone on serotonergic function". Biological Psychiatry. 71 (7): 633-41. doi:10.1016/j.biopsych.2011.11.023. PMC 3307822. PMID 22225849.
  55. ^ Wakelin, Anna; Long, Karen M. (2003). "Effects of Victim Gender and Sexuality on Attributions of Blame to Raper Victims". Sex Roles. 49 (9/10): 477–487. doi:10.1023/a:1025876522024. ISSN 0360-0025
  56. ^ Anderson, Craig L (5 June 1982). "Males as Sexual Assault Victims". Journal of Homosexuality. 7 (2–3): 145–162. doi:10.1300/j082v07n02_15. ISSN 0091-8369. PMID 7050240.
  57. ^ Laughnan, Steve (2013). "Sexual Objectification Increases Rape Victim Blame and Decreases Perceived Suffering". Psychology of Women Quarterly. 4 (37): 455–461.
  58. ^ Laughnan, Steve (2013). "Sexual Objectification Increases Rape Victim Blame and Decreases Perceived Suffering". Psychology of Women Quarterly. 4 (37): 455–461.
  59. ^ Bernard, Philippe (2018). "From Bodies to Blame: Exposure to Sexually Objectifying Media Increases Tolerance Toward Sexual Harassment". Psychology of Popular Media Culture. 2 (7): 99–112.
  60. ^ "EMMA – Most Londoners Believe Rape Victims are to Blame". Emmainteractive.com. Retrieved 24 August 2012.
  61. ^ Davies, Michelle (2008). "Blame Toward Male Rape Victims in a Hypothetical Sexual Assault as a Function of Victim Sexuality and Degree of Resistance". Journal of Homosexuality. 3 (55): 533–544.
  62. ^ Davies, Michelle (2011). "Judgments Toward Male and Transgendered Victims in a Depicted Stranger Rape". Journal of Homosexuality. 2 (58): 237–247.