لقاح كوفيد-19 عدل

التنمية المتسارعة عالميًا عدل

بعد الكشف عن التهاب رئوي لفيروس تاجي مستجد في ديسمبر 2019،[1] تم نشر التسلسل الجيني لكوفيد-19 في 11 يناير 2020، مما أدى إلى استجابة دولية عاجلة للاستعداد للفاشية والإسراع في تطوير لقاح وقائي.[2][3][4] حفز معدل العدوى بكوفيد-19 المتزايد بسرعة في جميع أنحاء العالم خلال أوائل عام 2020 التحالفات الدولية والجهود الحكومية لتنظيم الموارد على وجه السرعة لصنع لقاحات متعددة على جداول زمنية مختصرة،[5] مع دخول أربع لقاحات مرشحة للتقييم البشري في مارس.[6][7]

ولم يسبق أن تم إنتاج لقاح لمرضٍ مُعدٍ في أقل من عدة سنوات، ولا يوجد لقاح سابق للوقاية من عدوى الفيروس التاجي.[8] وحتى أبريل، يقدر تحالف ابتكارات التأهب الوبائي أنه يجب ان يتم اختيار ما يصل الى ست لقاحات من أصل 115 لقاح مرشح ضد كوفيد-19 بواسطة التحالفات الدولية من أجل تطويرها خلال تجارب المرحلة الثانية والثالثة، وينبغي تنظيم ثلاثة من خلال ضمان التنظيم والجودة للترخيص النهائي بتكلفة إجمالية لا تقل عن ملياري دولار أمريكي.[9][10][11] ويقدر تحليل آخر أن 10 مرشحين سيحتاجون إلى التطوير الأولي المتزامن، قبل اختيار عدد قليل للمسار النهائي للترخيص.[12]

ويجري إعطاء الأولوية لجهود اللقاحات من أجل سرعة التقييم السريري الصارم من أجل السلامة والفعالية، والتمويل، والتخطيط لتصنيع مليارات الجرعات، والانتشار في نهاية المطاف على نطاق العالم والوصول العادل بين البلدان المتقدمة والبلدان النامية.[13][14] تستثمر منظمة الصحة العالمية، تحالف ابتكارات التأهب للوباء، ومؤسسة جيتس التمويل والموارد التنظيمية لاحتمال الحاجة إلى عدة لقاحات لمنع الاصابة المستمرة بكوفيد-19.[15] وسوف تتطلب اللقاحات صياغة مخصصة، وتعبئة خاصة، ونقل، وتخزين في كل دولة من حوالي 200 دولة بها مواطنين مصابين.[16][17] وتقدر منظمة الصحة العالمية التكلفة الإجمالية البالغة 8 مليارات دولار أمريكي لتطوير مجموعة من ثلاثة أو أكثر من اللقاحات التي لديها تقنيات مختلفة وتوزيعها لمنع الاصابة بكوفيد-19 في جميع أنحاء العالم.[18][19][20]

ومن بين المنظمات التي شكلت تحالفات دولية للتعجيل بتطوير اللقاحات والاستعداد للتوزيع ما يلي:

  • منظمة الصحة العالمية، وهي تسهل التعاون، والبحوث المتسارعة، والاتصالات الدولية على نطاق لم يسبق له مثيل في التاريخ، بدءًا من أوائل مايو بهدف جمع 8 مليارات، وتنفيذ الوصول الى مسرع الادوات الخاص بكوفيد-19 لتطوير اللقاحات العالمية.[21][22]
  • تحالف ابتكارات التأهب الوبائي، وهو يعمل مع السلطات الصحية العالمية ومطوري اللقاحات لجمع 8 مليارات دولار أمريكي في شراكة عالمية بين القطاعين العام والخاص والمؤسسات الخيرية ومنظمات المجتمع المدني من أجل تسريع البحوث والاختبارات السريرية لثمانية مرشحين للقاحات، مع هدف 2020-21 المتمثل في دعم ثلاثة مرشحين للتطوير الكامل للترخيص.[23][24][25] وتبرعت المملكة المتحدة، وكندا، وبلجيكا، والنرويج، وسويسرا، وألمانيا، وهولندا بمبلغ 915 مليون دولار أمريكي بحلول أوائل مايو.[26][27]
  • مؤسسة جيتس، وهي منظمة خيرية خاصة مخصصة لبحوث اللقاحات وتوزيعها، تتبرع بمبلغ 250 مليون دولار أمريكي للبحوث والدعم التعليمي العام، بشكل رئيسي لدعم تحالف ابتكارات التأهب الوبائي.[28][29][30][31]
  • التحالف العالمي للقاحات والتحصين، وهو يقوم بتمويل وتنظيم مجموعات سريرية في البلدان غير المتطورة للاستعداد للتطعيم ضد كوفيد-19.[32][33]
  • التعاون البحثي العالمي للتأهب للأمراض المعدية، وهو يعمل بشكل وثيق مع منظمة الصحة العالمية والدول الأعضاء لتحديد التمويل المحدد لأولويات الابحاث اللازمة للقاح كوفيد-19 والتنسيق بين منظمات التمويل والبحوث الدولية للحفاظ على معلومات محدثة حول التقدم المحرز في مجال اللقاح وتجنب التمويل المكرر.[34][35]
  • الاتحاد الدولي للالتهابات التنفسية الحادة الوخيمة والعدوى الناشئة، وهو ينظم وينشر معلومات سريرية عن أبحاث كوفيد-19 لإثراء سياسة الصحة العامة بشأن التوزيع النهائي للقاحات.[36]

تشمل الحكومات الاتحادية التي تخصص موارد للاستثمارات الوطنية أو الدولية ما يلي:

  • كندا: بين مارس وأواخر أبريل، أعلنت الحكومة الكندية عن تمويل قدره 275 مليون دولار كندي لـ 96 مشروعاً لبحوث اللقاحات البحثية في الشركات والجامعات الكندية، مع خطط لإنشاء "بنك لقاحات" من عدة لقاحات جديدة يمكن استخدامها في حالة تفشي فيروس كورونا آخر.[37][38] تمت إضافة استثمار إضافي قدره 1.1 مليار دولار كندي لدعم التجارب السريرية في كندا وتطوير سلاسل التصنيع والإمداد للقاحات.[39] وفي 4 مايو، خصصت الحكومة الكندية 850 مليون دولار كندي لجهود البث المباشر التي تبذلها منظمة الصحة العالمية لجمع 8 مليارات دولار أمريكي للقاحات كوفيد-19 والتأهب له.[40]
  • الصين: تقدم الحكومة قروضاً منخفضة الفائدة لمطوري اللقاحات من خلال مصرفها المركزي، ومكنت عمليات نقل الأراضي لبناء مصانع إنتاج.[41] هناك تسع لقاحات صينية لكوفيد-19 قيد التطوير، والتي تشمل 1000 عالم ومعاهد البحوث الصينية والمستشفيات العسكرية.[42] وتدعم الحكومة ثلاث شركات لقاح ومعاهد أبحاث صينية لتمويل الأبحاث وإجراء التجارب السريرية وتصنيع اللقاحات المرشحة الواعدة. مع إعطاء الأولوية للأدلة السريعة للفعالية على الامان.[43] وفي 18 مايو، تعهدت الصين بتقديم ملياري دولار لدعم الجهود الإجمالية التي تبذلها منظمة الصحة العالمية لبرامج مكافحة كوفيد-19.[44]
  • الاتحاد الأوروبي: في فرنسا، أعلن تحالف ابتكارات التأهب الوبائي عن استثمار 4.9 مليون دولار أمريكي في اتحاد أبحاث لقاحات كوفيد-19 والذي يضم معهد باستور، وشركة "ثيميس للعلوم البيولوجية" (فيينا، النمسا)، وجامعة بيتسبرغ، ليصل إجمالي استثمارات تحالف ابتكارات التأهب الوبائي في تطوير اللقاح إلى 480 مليون دولار أمريكي بحلول مايو.[45][46] في مارس، قدمت المفوضية الأوروبية استثمارًا قدره 80 مليون يورو في شركة كيورفاك، وهي شركة ألمانية للتكنولوجيا الحيوية، لتطوير لقاح الحمض النووي الريبوزي المرسال.[47] وكانت بلجيكا والنرويج وسويسرا وألمانيا وهولندا مساهمين رئيسيين في جهود تحالف ابتكارات التأهب الوبائي لأبحاث لقاح كوفيد-19 في أوروبا.[48]
  • المملكة المتحدة: في أبريل، شكلت حكومة المملكة المتحدة فرقة عمل لقاح كوفيد-19 لتحفيز الجهود البريطانية لتطوير لقاح بسرعة من خلال التعاون بين الصناعة والجامعات والوكالات الحكومية عبر خطة تطوير اللقاح، بما في ذلك وضع التجارب السريرية في مستشفيات المملكة المتحدة، واللوائح للموافقة عليها، والتصنيع في نهاية المطاف.[49] تم تمويل مبادرات تطوير اللقاحات في جامعة أكسفورد والكلية الامبراطورية في لندن بمبلغ 44 مليون جنيه إسترليني في أبريل.[50][51]
  • الولايات المتحدة: أعلنت هيئة البحث والتطوير الطبي الحيوي المتقدم، وهي وكالة اتحادية تمول تكنولوجيا مكافحة الأمراض، عن استثمارات تبلغ نحو مليار دولار أمريكي لدعم تطوير لقاحات كوفيد-19 الأمريكية، والإعداد لتصنيع المرشحين الواعدين. قامت هيئة البحث والتطوير الطبي الحيوي المتقدم باستثمار 483 مليون دولار أمريكي في شركة مودرنا مطورة اللقاح وشريكها جونسون آند جونسون.[52][53] لدى هيئة البحث والتطوير الطبي الحيوي المتقدم 4 مليارات دولار إضافية للإنفاق على تطوير اللقاحات، وسيكون لها أدوار في الاستثمارات الأمريكية الآخرى لتطوير ستة إلى ثماني لقاحات مرشحة لتكون في الدراسات السريرية خلال الفترة 2020-2021 من قبل شركات، مثل سانوفي باستور وريجينيرون.[54][55]

الشراكات والمنافسة عدل

تجربة التضامن لمنظمة الصحة العالمية

أنشأت منظمة الصحة العالمية تحالفًا متعدد الجنسيات من علماء اللقاحات يحدد وصف المنتج المستهدف عالميًا لكوفيد-19، ويحدد السمات الواعدة للقاحات الامنة والفعالة تحت فئتين واسعتين: "اللقاحات من أجل الحماية الطويلة الأجل للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بكوفيد-19، مثل العاملين في مجال الرعاية الصحية"، وغيرها من اللقاحات لتوفير مناعة سريعة الاستجابة للفاشيات الجديدة.[56] تم تشكيل فريق وصف المنتج المستهدف العالمي من أجل 1) تقييم تطوير اللقاحات المرشحة الواعدة؛ 2) وضع خريطة للقاحات المرشحة وتجاربها السريرية في جميع أنحاء العالم، ونشر "مشهد" دائم التحديث للقاحات التي يتم تطويرها؛[57] 3) تقييم سريع وفحص للقاحات المرشحة الواعدة في وقت واحد قبل اختبارها في البشر. و4) تصميم وتنسيق تجربة سريرة عشوائية دولية متعددة المواقع - تجربة التضامن للقاحات[58][59] - لتمكين التقييم المتزامن لفوائد ومخاطر اللقاحات المرشحة المختلفة في إطار التجارب السريرية في البلدان التي توجد فيها معدلات عالية من مرض كوفيد-19، مما يضمن التفسير السريع وتبادل النتائج في جميع أنحاء العالم.[60] وسيعطي تحالف اللقاحات لمنظمة الصحة العالمية الأولوية للقاحات التي ينبغي أن تدخل في المرحلتين الثانية والثالثة من التجارب السريرية، وسيحدد بروتوكولات المرحلة الثالثة المنسقة لجميع اللقاحات التي تحقق مرحلة التجربة المحورية.[61]

التصميم التكيفي لتجربة التضامن

يمكن تعديل تصميم التجارب السريرية قيد التقدم كـ "تصميم متكيف" إذا كانت البيانات المتراكمة في التجربة توفر رؤى مبكرة حول الكفاءة الإيجابية أو السلبية للعلاج.[62][63] سوف تطبق تجربة التضامن لمنظمة الصحة العالمية للقاحات المتعددة في الدراسات السريرية خلال عام 2020 التصميم التكيفي لتغيير معايير التجارب بسرعة في جميع مواقع الدراسة مع ظهور النتائج.[64] ويمكن إضافة اللقاحات المرشحة إلى تجربة التضامن عندما تصبح متاحة إذا تم استيفاء معايير الأولوية، في حين سيتم إسقاط اللقاحات المرشحة التي تظهر أدلة ضعيفة على الأمان أو الفعالية مقارنة بالعلاج الوهمي أو اللقاحات الأخرى من التجربة الدولية.[65]

قد تؤدي التصاميم التكيفية في إطار التجارب السريرية الجارية في المرحلة الثانية والثالثة على اللقاحات المرشحة إلى تقصير فترات التجارب واستخدام عدد أقل من الأفراد، وربما تسريع القرارات المتعلقة بالإنهاء المبكر أو النجاح، وتجنب مضاعفة الجهود البحثية، وتعزيز تنسيق تغييرات التصميم الخاصة بتجربة التضامن عبر مواقعها الدولية.[66][67]

الشراكات والمنافسة والتوزيع

شركات الأدوية الكبيرة ذات الخبرة في صنع اللقاحات على نطاق واسع، بما في ذلك جونسون آند جونسون، واسترازينيكا، وجلاكسو سميث كلاين، من بين شركات أخرى، تقوم بتشكيل تحالفات مع شركات التكنولوجيا الحيوية والحكومات الوطنية والجامعات لتسريع التقدم إلى لقاح فعال.[68][69] وللجمع بين القدرات المالية والتصنيعية لتكنولوجيا المضادة للجائحة، انضمت جلاكسو سميث كلاين إلى سانوفي في شراكة غير شائعة بين الشركات متعددة الجنسيات لدعم التطوير المتسارع للقاحات.[70]

وخلال جائحة على الجدول الزمني السريع والمقياس الخاص بإصابات كوفيد-19 خلال عام 2020، تقوم منظمات دولية مثل منظمة الصحة العالمية، وتحالف ابتكارات التأهب الوبائي، ومطوري اللقاحات، والحكومات، والصناعة بتقييم توزيع اللقاح النهائي.[71] يمكن إقناع الدول الفردية المنتجة للقاح لتمنح أعلى مزايدة للتصنيع أو تقديم الخدمة الأولى لبلدها.[72][73][74] ويؤكد الخبراء على أن اللقاحات المرخصة يجب أن تكون متاحة وميسورة التكلفة للأشخاص الذين هم في الخطوط الأمامية للرعاية الصحية ولديهم الاحتياج الأكبر إليها.[75][76][77] بموجب اتفاقهما مع أسترازينيكا، اتفق فريق تطوير اللقاحات في جامعة أكسفورد وحكومة المملكة المتحدة على أن مواطني المملكة المتحدة لن يحصلوا على وصول تفضيلي إلى لقاح كوفيد-19 جديد طورته الجامعة الممولة من دافعي الضرائب، بل وافقوا على توزيع لقاح مرخص في جميع انحاء العالم بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.[78] وتخطط العديد من الشركات لتصنيع لقاح في البداية بتكلفة منخفضة، ثم زيادة التكاليف الربحية في وقت لاحق إذا كانت هناك حاجة إلى لقاحات سنوية وتبني البلدان مخزوناً لتلبية الاحتياجات المستقبلية.

وتقوم منظمة الصحة العالمية وتحالف ابتكارات التأهب الوبائي بوضع موارد مالية ومبادئ توجيهية للنشر العالمي لثلاثة أو أكثر من اللقاحات الامنة والفاعلة لكوفيد-19، مع الاعتراف بأن الحاجة تختلف بين البلدان وقطاعات السكان.[79][80][81][82] على سبيل المثال، من المرجح أن يتم تخصيص لقاحات كوفيد-19 الناجحة أولاً لموظفي الرعاية الصحية والسكان الأكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض شديدة ووفيات نتيجة عدوى كوفيد-19، مثل كبار السن أو الفقراء المكتظين بالسكان.[83][84] وتناقش كل من منظمة الصحة العالمية وتحالف ابتكارات التأهب الوبائي المخاوف انه لا يجب ان تكون للبلدان الغنية أولوية الحصول على الإمدادات العالمية من لقاحات كوفيد-19 النهائية.[85][86][87]

جداول زمنية مضغوطة عدل

القضايا الجيوسياسية، والمخاوف المتعلقة بالسلامة للسكان الضعفاء، وتحديات التصنيع لإنتاج مليارات الجرعات تعمل على ضغط الجداول الزمنية لتقصير الجدول الزمني القياسي لتطوير اللقاح، وفي بعض الحالات الجمع بين خطوات التجارب السريرية على مدى أشهر، وهي عملية تتم عادة بالتتابع على مر السنين.[88] وعلى سبيل المثال، بدأ مطورو اللقاحات الصينيون والمركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها جهودهم في يناير 2020،[89] وبحلول مارس كانوا يتابعون العديد من اللقاحات المرشحة في جداول زمنية قصيرة، بهدف عرض نقاط قوة التكنولوجيا الصينية على تلك الموجودة في الولايات المتحدة، وطمأنة الشعب الصيني حول جودة اللقاحات المنتجة في الصين.[90][91]

كوفيد-19: منصات تكنولوجيا اللقاحات مايو 2020
منصة جزيئية العدد الإجمالي للمرشحين

(159 من مصادر مجتمعة[92][93])

عدد المرشحين في التجارب البشرية

(^ في المرحلة الثانية)

ناقل فيروسي غير قابل للتضاعف 15 3 ^
مبني على الحمض النووي الريبي 19 2
مبني على الحمض النووي 11 1
فيروس مُعطل 7 3
غير معرف 36 1
وحدة البروتين الفرعية 47 1
ناقل فيروسي قابل للتضاعف 13 0
جسيمات تشبه الفيروس 7 0
فيروس حي مُضعف 3 0
ناقل بكتيري قابل للتضاعف 1 0

وللتسريع في توفير لقاح على جدول زمني سريع لجائحة كوفيد-19، يقبل المطورون والحكومات خطرًا كبيرًا من "قصر الدائرة" في عملية تطوير اللقاح،[94] حيث قال أحد المديرين التنفيذيين في الصناعة: "الأزمة في العالم كبيرة لدرجة أن كل واحد منا سيتعين عليه المخاطرة القصوى الآن لوضع حد لهذا المرض".[95] يتم تقييم خطوات متعددة على طول مسار التطوير بأكمله، بما في ذلك مستوى السمية المقبولة للقاح (سلامته)، واستهداف الفئات السكانية الضعيفة، والحاجة إلى اختراقات فعالة اللقاح، ومدة حماية التطعيم، وأنظمة التسليم الخاصة (مثل الفم أو الأنف، عوضًا عن الحقن)، ونظام الجرعة، وخصائص الاستقرار والتخزين، وترخيص الاستخدام في حالات الطوارئ قبل الترخيص الرسمي، والتصنيع الأمثل للوصول الى مليارات الجرعات، ونشر اللقاح المرخص. إذا فشل اللقاح في التطور – تشير البيانات إلى أن 84-90% من اللقاحات المرشحة تفشل (لديها "استنزاف") في التجارب السريرية في المرحلة الثالثة[96][97] – قد يتجاوز استثمار الشركة المصنعة في اللقاح المرشح مليار دولار أمريكي، فقط لجعل اللقاح يفشل في إظهار الوقاية الكافية ضد الفيروس، تاركًا ملايين الجرعات غير المجدية.[98][99][100] وفي حالة كوفيد-19 على وجه التحديد، قد تكون فعالية لقاح بنسبة 70٪ كافية لوقف الجائحة، ولكن إذا كانت فعاليته 60٪ فقط، فقد تستمر الفاشيات، وإذا كانت الفعالية أقل من 60٪ فلن يوفر اللقاح المناعة المجتمعية الكافية لإيقاف انتشار الفيروس.[101]

ومع توسع الوباء خلال عام 2020، فإن البحوث في الجامعات تتعرقل بسبب التباعد الاجتماعي وإغلاق المختبرات.[102][103] وعلى الصعيد العالمي، تندر بشكل متزايد الإمدادات اللازمة للبحث والتطوير في مجال اللقاحات بسبب المنافسة الدولية أو الانعزال الوطني[104]. ويتم ضغط الجداول الزمنية لإجراء البحوث السريرية - عادة عملية متتابعة تتطلب سنوات - إلى تجارب الأمان والفعالية وتجارب الجرعات التي تعمل في وقت واحد على مدى أشهر، مما قد يعرض ضمان الأمان للخطر.[105][106]

في 15 مايو، أعلنت الحكومة الأميركية عن تمويل فيدرالي لبرنامج سريع المسار يسمى "Operation Warp Speed"، والذي يهدف إلى وضع ثماني لقاحات مرشحة متنوعة في التجارب السريرية بحلول خريف عام 2020، وتصنيع 300 مليون جرعة من لقاح مرخص بحلول يناير 2021. وكبير مستشاري المشروع هو منصف السلاوي ومدير عملياته هو جنرال الجيش غوستاف بيرنا.[107][108]

منصات التكنولوجيا عدل

في أبريل، أفاد علماء تحالف ابتكارات التأهب الوبائي بأن عشر منصات تكنولوجية مختلفة كانت قيد البحث والتطوير خلال أوائل عام 2020 لإنشاء لقاح فعال ضد كوفيد-19.[109] ووفقًا لتحالف ابتكارات التأهب الوبائي، فإن المنصات القائمة على الحمض النووي أو الحمض النووي الريبي المرسال، وبمعني اخر. لقاحات الحمض النووي او لقاحات الحمض النووي الريبي تقدم دليلًا كبيرا على تغيير وظائف مولد مضاد كوفيد-19 لاستجابات مناعية قوية، ويمكن تقييمها بسرعة، وتنقيحها لتحقيق الاستقرار على المدى الطويل، واعدادها لقدرة إنتاج واسعة النطاق.[110] وتركز المنصات الأخرى التي يجري تطويرها في عام 2020 على الناقلات الفيروسية غير القابلة للتضاعف والببتيدات والبروتينات معادة التركيب والفيروسات المُضعفة الحية والفيروسات المعطلة.[111]

وبصفة عامة، فإن تكنولوجيات اللقاحات التي يجري تطويرها لكوفيد-19 ليست مثل اللقاحات المستخدمة بالفعل للوقاية من الأنفلونزا، بل تستخدم استراتيجيات "الجيل التالي" للدقة في آليات العدوى بكوفيد-19، مع التسريع في عملية التطوير لمنع الإصابة في نهاية المطاف عن طريق لقاح جديد.[112] كما تم تصميم منصات للقاحات في مرحلة التطوير لمعالجة آليات التعرض لعدوى كوفيد-19 في مجموعات سكانية فرعية محددة، مثل كبار السن أو الأطفال أو النساء الحوامل أو الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي.[113]

اللقاحات المرشحة عدل

يصنف تحالف ابتكارات التأهب الوبائي مراحل تطوير اللقاحات إما "استكشافية" (تخطيط وتصميم مرشح، لا يوجد تقييم داخل الجسم الحي)، "قبل السريرية" (تقييم داخل الجسم الحي مع التحضير لتصنيع مركب لاختباره في البشر)، أو البدء في المرحلة الأولى من دراسات الأمان في الأشخاص الأصحاء.[114]

يوجد في المراحل الأولى من التطوير نحو 159 لقاحًا مرشحًا اما كمشاريع نشطة مؤكدة أو في مرحلة تطوير "استكشافية" أو "قبل سريرية"، اعتباراً من منتصف مايو.[115][116][117][118]

تختبر تجارب المرحلة الأولى في المقام الأول الأمان والجرعات الأولية في بضع عشرات من الأشخاص الأصحاء، في حين أن تجارب المرحلة الثانية - بعد النجاح في المرحلة الأولى - تقيّم توليد المناعة ومستويات الجرعة (الفعالية استنادًا إلى المؤشرات الحيوية) والآثار الضارة للقاح المرشح، عادة في مئات الأشخاص.[119][120] وتتكون تجارب المرحلة الأولى- الثانية من اختبارات أولية للأمان وتوليد المناعة، وعادة ما تكون عشوائية، ومُحكمة بواسطة الدواء الوهمي، وفي مواقع متعددة، مع تحديد جرعات أكثر دقة وفعالية.[121] وعادة ما تشمل تجارب المرحلة الثالثة المزيد من المشاركين، بما في ذلك المجموعة المرجعية، وتختبر فعالية اللقاح لمنع المرض، مع مراقبة الآثار الجانبية للجرعة المثلى.[122][123]

التجارب السريرية التي بدأت في عام 2020 عدل

كوفيد-19: لقاحات المرشحة في تجارب المرحلة الأولى والثانية
مرشح اللقاح

(المطور / الراعي)

التكنولوجيا مرحلة التجربة

(المشاركون)

الآثار الجانبية الاستجابة المناعية الموقع المدة مراجع

وملاحظات

Ad5-nCoV

(كانسينو بيولوجيكس، معهد التكنولوجيا الحيوية التابع لأكاديمية العلوم الطبية العسكرية)

ناقل فيروس غداني معاد تركيبه النوع 5 المرحلة الثانية تجربة تدخلية للجرعة والآثار الجانبية (500) معتدلة على مدى 7 أيام: 81٪ كان لديهم حمى والم وتعب[124] استجابات الاجسام المضادة المعادلة والخلايا التائية[125] الصين مارس 2020 إلى ديسمبر 2020 تفاصيل المرحلة الثانية من التجارب؛[126] شراكة سريرية وتصنيعية مع المجلس الوطني للبحوث في كندا والمركز الكندي لعلم اللقاحات، هاليفاكس، نوفا سكوتيا؛[127][128] المرحلة الأولى من التجارب جارية خلال 2020[129]
mRNA-1273

(مودرنا، المعهد القومي للحساسية والامراض المعدية بالولايات المتحدة، BARDA)

تشتت دهني بحجم النانو يحتوي الحمض النووي الريبي المرسال المرحلة الثانية تأكيد الجرعة من اجل تقييم الامان والسمية وتوليد المناعة (600) بانتظار تقرير المرحلة الاولي بانتظار تقرير المرحلة الاولي الولايات المتحدة مايو 2020 الي اغسطس 2021 [130]
AZD1222

(جامعة أكسفورد، استرازينيكا)

ناقلات الفيروس الغداني المرحلة الأولى -الثانية، عشوائية، محكومة بالدواء الوهمي، مواقع متعددة (1000) بانتظار تقرير المرحلة الاولي بانتظار تقرير المرحلة الاولي المملكة المتحدة أبريل 2020 إلى مايو 2021 [131][132]
BNT162 (a1، b1، b2، c2)

(BioNTech، فوسون فارما،  فايزر)

الحمض النووي الريبي (رنا) المرحلة الأولى - الثانية من أربع لقاحات، عشوائية، محكومة بالدواء الوهمي، الكشف عن الجرعة، اختيار لقاح مرشح (7600) بانتظار تقرير المرحلة الاولي بانتظار تقرير المرحلة الاولي ألمانيا، الولايات المتحدة أبريل 2020 إلى مايو 2021 [133][134][135]
لم يذكر اسمه

(Sinovac Biotech)

فيروس السارس-CoV-2 المعطل المرحلة الأولى - الثانية عشوائية، مزدوجة التعمية، مركز واحد، محكومة بالدواء الوهمي في شوزهو (744)؛ المرحلة الأولى- الثانية في رينكوي (422) بانتظار تقرير المرحلة الاولي بانتظار تقرير المرحلة الاولي الصين أبريل 2020 إلى ديسمبر 2020 في شوزهو؛ من مايو إلى يوليو 2020 في رينكوي   [136][137]
INO-4800

(Inovio Pharmaceuticals، تحالف ابتكارات التأهب الوبائي، المعهد الوطني الكوري للصحة، المعهد الدولي للقاحات)

بلازميد الحمض النووي موصل عن طريق التثقيب الكهربائي المرحلة الأولى - الثانية (40) بانتظار تقرير المرحلة الاولي بانتظار تقرير المرحلة الاولي الولايات المتحدة، كوريا الجنوبية أبريل 2020 إلى نوفمبر 2020 المرحلة الأولى- الثانية في كوريا الجنوبية بالتوازي مع المرحلة الأولى في الولايات المتحدة[138][139]
لم يذكر اسمه

(الاكاديمية الصينية للعلوم الطبية)

فيروس سارس-cov-2 المعطل المرحلة الأولى – الثانية عشوائية، مزدوجة التعمية، مركز واحد، محكومة بالدواء الوهمي في سيتشوان الصين يونيو 2020 الي سبتمبر 2021 [140]
Covid-19/aAPC

(معهد شينتشن جينو الطبي المناعي)

ناقل الفيروس البطيء، خلايا شجيرية تظهر مولد مضاد اصطناعي خاص بمسببات الأمراض المرحلة الأولى (100) الصين مارس 2020 إلى 2023 [141][142]
LV-SMENP-DC

(معهد شينتشن جينو الطبي المناعي)

لقاح الجين الصغير الخاص بالفيروس البطيء، خلايا شجيرية معدلة بواسطة ناقل الفيروس البطيء المرحلة الأولى (100) الصين مارس 2020 إلى 2023 [143][144]
لم يذكر اسمه

(معهد بكين للمنتجات الحيوية، معهد ووهان للمنتجات الحيوية)

فيروس كوفيد-19 المعطل (خلايا فيرو) المرحلة الأولى (288) الصين أبريل 2020 إلى نوفمبر 2021 لديه تصميم المرحلة الثانية المسجلة ل > 1000 مشارك، بما في ذلك الأطفال، لم يتم جلب المشاركين حتى الان[145][146]
NVX-CoV2373

(نوفافاكس)

حبيبات بحجم النانو من بروتين سارس-كوف-2 الشوكي المعاد تركيبه مع مساعد المرحلة الأولى (131) أستراليا مايو 2020 إلى يوليو 2021 [147]

الأبحاث قبل السريرية عدل

في أبريل، أصدرت منظمة الصحة العالمية بيانًا يمثل عشرات علماء اللقاحات في جميع أنحاء العالم، تعهدت فيه بالتعاون من أجل تسريع تطوير لقاح ضد لقاح كوفيد-19.[148] ويشجع تحالف منظمة الصحة العالمية التعاون الدولي بين المنظمات التي تطور اللقاحات المرشحة، والوكالات الوطنية التنظيمية والسياسية، والمساهمين الماليين، وجمعيات الصحة العامة، والحكومات، من أجل تصنيع نهائي للقاح ناجح بكميات كافية لتزويد جميع المناطق المتضررة، ولا سيما البلدان ذات الموارد المنخفضة.[149]

يبين تحليل الصناعة لتطوير اللقاحات في الماضي أن معدلات الفشل من 84-90 في المئة.[150][151] ولأن كوفيد-19 هو فيروس جديد مع خصائص لا تزال قيد الاكتشاف وتتطلب تقنيات مبتكرة للقاحات واستراتيجيات تطوير، فإن المخاطر المرتبطة بتطوير لقاح ناجح عبر جميع خطوات الابحاث قبل السريرية والسريرية عالية.[152]

ولتقييم امكانية فعالية اللقاح، يجري تطوير عمليات محاكاة حاسوبية غير مسبوقة ونماذج حيوانية جديدة خاصة بكوفيد-19 على نحو متعدد الجنسيات خلال عام 2020، ولكن هذه الأساليب لا تزال غير مجربة بواسطة الخصائص غير معروفة لفيروس كوفيد-19.[153] ومن بين المرشحين النشطين المؤكدين للقاح، يتم تطوير حوالي 70٪ من قبل شركات خاصة، مع المشاريع المتبقية قيد التطوير من قبل الائتلافات الأكاديمية والحكومية والمنظمات الصحية.[154]

معظم مطوري اللقاحات هم شركات صغيرة أو فرق أبحاث جامعية ذات خبرة ضئيلة في تصميم لقاح ناجح وقدرة محدودة على تحمل تكاليف التجارب السريرية المتقدمة والتصنيع دون شراكة من قبل شركات الأدوية متعددة الجنسيات.[155] يشمل التوزيع الجغرافي العام لتطوير لقاح كوفيد-19 منظمات في الولايات المتحدة وكندا، حيث لديها معاً حوالي 46٪ من أبحاث اللقاح النشطة في العالم، مقارنة بنسبة 36٪ في البلدان الآسيوية، بما في ذلك الصين، و18٪ في أوروبا.[156]

وفي أوائل أبريل، ذكر علماء تحالف ابتكارات التأهب الوبائي أن 115 لقاحًا مرشحًا كانوا قيد التطوير إما كمشاريع "استكشافية/ قبل سريرية" أو في تجارب الأمان في المرحلة الأولى على المشاركين من البشر.[157]

تجارب المرحلة الأولى المقررة في عام 2020

لن يحصل العديد من اللقاحات المرشحة والتي هي تحت التصميم أو التطوير قبل السريري لكوفيد-19 على الموافقة على الدراسات البشرية في عام 2020 بسبب السمية أو عدم الفعالية للحث على استجابات مناعية أو فشل الجرعة في الحيوانات المختبرية، أو بسبب نقص التمويل.[158][159] واحتمال نجاح لقاح مرشح لمرضٍ معدٍ في اجتياز الحواجز قبل السريرية والوصول إلى المرحلة الأولى من الاختبار البشري هو 41-57٪.[160]

ويمثل الالتزام بالاختبار الأول للقاح المرشح في البشر تكلفة رأسمالية كبيرة لمطوري اللقاحات، تقدر قيمتها بمبلغ يتراوح بين 14 مليون دولار أمريكي و25 مليون دولار أمريكي لبرنامج نموذجي للمرحلة الأولى من التجارب، ولكن ربما يصل إلى 70 مليون دولار أمريكي.[161][162] وللمقارنة، خلال وباء فيروس الإيبولا في الفترة 2013-2016، كان هناك 37 لقاحًا مرشحًا قيد التطوير العاجل، ولكن نجح لقاح واحد فقط في نهاية المطاف كلقاح مرخص، وتضمن ذلك تكلفة إجمالية بلغت حوالي مليار دولار أمريكي لتأكيد الفعالية في تجارب المرحلة الثانية والثالثة.[163]

لقاحات غير محددة عدل

بعض اللقاحات لها آثار غير محددة تتجاوز المرض الذي تمنعه.[164] ويجري اختبار لقاحين موجودين لتحديد ما إذا كان لأي منهما تأثير وقائي ضد فيروس كوفيد-19.

وقد تم التأكيد على أن معدل وفيات كوفيد-19 كان أقل في البلدان التي لديها لقاح بي سي جي يؤخذ بشكل روتيني ضد مرض السل،[165] و الرغم من أن منظمة الصحة العالمية قد قالت إنه لا يوجد دليل على أن هذا اللقاح فعال ضد فيروس كوفيد-19.[166]

في مارس 2020، بدأت تجربة عشوائية للقاح بي سي جي للحد من مرض كوفيد-19 في هولندا، سعيًا إلى جلب 1000 من العاملين في مجال الرعاية الصحية.[167] وهناك تجربة عشوائية أخرى في أستراليا تسعى إلى قيد 4,170 من العاملين في مجال الرعاية الصحية.[168][169] سيتم جلب 700 عامل رعاية صحية آخرين من بوسطن وهيوستن في تجربة أخرى،[170] و900 من العاملين في مجال الرعاية الصحية في مصر سيشاركون في تجربة مسجلة من قبل جامعة في القاهرة، مصر.[171] وهناك تجربة إضافية في هولندا وهي تختبر ما إذا كان لقاح بي سي جي يوفر الحماية لكبار السن، تستقدم 1000 شخص على أكبر من 65 عاما و600 من البالغين الأصغر سنًا.[172] تم تسجيل تجربة بي سي جي على 1000 من العاملين في مجال الرعاية الصحية في ميديلين، كولومبيا في 24 أبريل 2020.[173] تم تسجيل تجارب أخرى للقاح بي سي جي في العاملين في مجال الرعاية الصحية في أواخر أبريل - أوائل مايو: 1100 مشارك في البرازيل،[174] 1120 في فرنسا،[175] 1500 في الدنمارك،[176] و500 في جنوب أفريقيا.[177] وفي نهاية مايو، تم تسجيل تجربة تستقدم 900 شخص فوق سن الخمسين في اليونان لاختبار لقاح البي سي جي كوقاية ضد كوفيد-19.[178]

ومن المقرر أن تبدأ تجربة عشوائية محكومة بالدواء الوهمي مع 200 مشارك خلال شهر مايو في القاهرة لاختبار ما إذا كان لقاح الحصبة-النكاف-الحصبة الألمانية (ام ام ار) يمكن أن يحمي العاملين في مجال الرعاية الصحية من كوفيد-19.[179]

القيود المحتملة عدل

وقد يؤدي التطور السريع والاستعجال لإنتاج لقاح لجائحة كوفيد-19 إلى زيادة المخاطر ومعدل الفشل في تقديم لقاح آمن وفعال.[180][181][182] وجدت إحدى الدراسات أنه بين عامي 2006 و2015، كان معدل نجاح الحصول على الموافقة من تجارب المرحلة الأولى إلى المرحلة الثالثة الناجحة 16.2% للقاحات،[183] ويشير تحالف ابتكارات التأهب الوبائي إلى معدل نجاح محتمل بنسبة 10% فقط للمرشحين للقاحات في عام 2020.[184]

وجاء في تقرير تحالف ابتكارات التأهب الوبائي في أبريل 2020: "ستكون هناك حاجة إلى تنسيق وتعاون دولي قوي بين مطوري اللقاحات والمنظمين وواضعي السياسات والممولين وهيئات الصحة العامة والحكومات لضمان إمكانية تصنيع مرشحي المراحل المتأخرة الواعدين للقاح بكميات كافية وتوفيرها بشكل منصف لجميع المناطق المتضررة، ولا سيما المناطق المنخفضة الموارد".[185] ومع ذلك، يرى حوالي 10٪ من العامة أن اللقاحات غير آمنة وغير ضرورية، رافضين التطعيم - وهو تهديد صحي عالمي يسمى بالجدل حول استخدام اللقاح[186] - مما يزيد من خطر الانتشار الفيروسي الإضافي الذي يمكن أن يؤدي إلى تفشي كوفيد-19.[187]

التسلسل الزمني جائحة فيروس كورونا 2019–20 في فبراير 2020 عدل

الأحداث وردات الفعل والإجراءات في بر الصين الرئيسي عدل

23 فبراير عدل

عدلت قويتشو مستوى الاستجابة للطوارئ تجاه كوفيد-19 من المستوى 1 إلى المستوى 3،[188] أما شانشي فعدلته إلى المستوى 2.[189]

وأصدرت شبكة التلفزيون العالمية الصينية، وهي اذاعة تلفزيونية مملوكة للدولة، تقريرا بعنوان "الشائعات تتوقف مع الحكيم"، أعلنت فيه أن مستخدم ويبو الذي يدعي أنه تشن كوانجياو، الباحث في معهد ووهان لعلم الفيروسات، الذي أبلغ الجمهور في 17 فبراير بأن مدير المعهد مسؤول عن تسريب فيروس كورونا المستجد، قد ارتكب احتيالا للهوية ولم يكن في الواقع تشين كوانجياو.[190]

ردات الفعل والإجراءات خارج بر الصين الرئيسي عدل

13 فبراير عدل

وستمدد هونغ كونغ إغلاق المدارس حتى 16 مارس بدلا من 2 مارس، مع إلغاء امتحان طلاب المدارس الابتدائية. وستحصل رياض الأطفال على إعانات لأعمال التنظيف. وبالإضافة إلى ذلك، سيعمل موظفو الخدمة المدنية من منازلهم لمدة أسبوع آخر حتى 23 فبراير.[191]

14 فبراير عدل

وسيتم تعليق دورة ألعاب اسيان بارا لعام 2020 إلى أجل غير مسمى. وكان من المفترض أن يقام هذا الحدث في الفترة من 20 إلى 28 مارس في مانيلا.[192]

21 فبراير عدل

وعينت كوريا الجنوبية دايجو ومقاطعة تشيونغدو "كمناطق للرعاية الخاصة"، بعد ارتفاع حاد في الحالات المبلغ عنها. كما أعلنت الحكومة عن خطط لإرسال موظفين طبيين عسكريين ومرافق عزل مؤقتة لوقف الفيروس. وفي سيول، لن يُسمح باحتجاجات ومظاهرات كبيرة نُظمت في عطلة نهاية الأسبوع. كما منع الجيش جميع الجنود من أخذ إجازة، ومغادرة الثكنات واستقبال الضيوف. وقد تم نصح السكان فى دايجو بالبقاء فى منازلهم حيث فرض قادة قاعدة امريكية كبرى قيودًا على الحركة.[193]

22 فبراير عدل

الكويت توقف رحلاتها من وإلى إيران، وفرضت حظرًا على المسافرين القادمين من إيران كإحتياط. أي كويتي عائد سيتم عزله. وبالإضافة إلى ذلك، نصحت السلطات هناك بعدم السفر إلى إيران.[194]

أغلقت سامسونج مصنع الهاتف في غومي حتى 24 فبراير، مع الطابق الذى عمل به الموظف المصاب مُغلق حتى 25 فبراير. يأتي ذلك بعد التأكد من وجود حالات تتضمن عامل هناك.[195]

وأعلنت استراليا تخفيف القيود المفروضة على سفر الطلبة الصينيين فى العام 11 أو 12 فيما عدا اولئك الذين فى هوبى والتى سيتم بحثها على اساس كل حالة على حدة. سيحتاج الطلاب إلى الحصول على موافقة الولايات والأقاليم، وكذلك المدارس المعنية. ويجري النظر في إعفاءات مماثلة لطلاب الجامعات الصينية.[196]

23 فبراير عدل

تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 34.

وقد أغلقت تركيا حدودها مع ايران وحظرت جميع الرحلات القادمة كاحتياط لوقف انتشار المرض بعد ان ابلغت ايران عن 43 حالة.[197] كما أغلقت باكستان حدودها مع إيران،[198] أفغانستان تعلق السفر من وإلى إيران والأردن تحظر المواطنين من الصين وإيران وكوريا الجنوبية.[199] جورجيا تفرض قيوداً على الرحلات الجوية الواردة مع إيران، مما يسمح للركاب بالسفر فقط في اتجاه واحد.[200]

وتتخذ ايطاليا اجراءات صارمة تضع حوالى 50 الف شخص فى حالة اغلاق كامل فى محاولة للسيطرة على الفيروس. وتُفرض الغرامات على من يُضبطون وهم يدخلون مناطق تفشي المرض أو يغادرونها.[201] تم إلغاء كرنفال البندقية وكرنفال إيفريا.[202] [203]

وترفع كوريا الجنوبية حالة التأهب للاصابة بالمرض الى اعلى مستوى، بعد ان استمر عدد الحالات فى الارتفاع بشكل حاد.[204]

ووسعت سنغافورة نطاق استشاراتها الصحية إلى دايغو وشيونغدو في كوريا الجنوبية، ونصحت المسافرين "بتجنب السفر غير الضروري". وفي الوقت نفسه، جرى توسيع نطاق تعريف الحالات المشتبه فيها ليشمل المسافرين القادمين من هاتين المدينتين.[205]

وحظرت الكويت على السفن القادمة من إيران التوقف عند موانئها بسبب فيروس الكورونا.[206]

ومددت إسرائيل حظر السفر إلى اليابان وكوريا الجنوبية الذي دخل حيز التنفيذ في اليوم التالي، في أعقاب حظر السفر السابق الذي شمل تايوان وإيطاليا وأستراليا وماكاو.[207]

ومنعت تايوان العاملين في مجال الرعاية الصحية في المستشفيات من السفر لإدارة النقص في العاملين وسط تفشي المرض. ويتعين على أولئك الذين يحتاجون إلى حضور اجتماعات هامة في الخارج أن يطلبوا الإذن. ويأتي ذلك بعد أن حظرت ثلاث حكومات محلية سفر الموظفين الحكوميين. وبالإضافة إلى ذلك، يُنصح الأفراد العسكريون بتجنب الأماكن المتأثرة بفيروس كورونا المستجد، مع فرض الحجر الصحي في حالة عودتهم من هذه الأماكن.[208]

24 فبراير عدل

تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 35.[209]

  • أكدت أفغانستان أول حالة تتعلق بشخص عاد مؤخرا من مدينة قم الإيرانية.[210]
  • أكدت البحرين أول حالة تتعلق بمواطن بحريني سافر إلى إيران.[211]
  • أكدت كندا حالة أخرى في كولومبيا البريطانية، مما رفع العدد الإجمالي إلى 11 حالة.[212]
  • أكدت هونج كونج سبع حالات اعلى ليصل اجمالى العدد إلى 81 حالة.[213]
  • أكدت ايران 18 حالة أعلى ليصل العدد الاجمالى إلى 61 حالة. كما تم الابلاغ عن اربع وفيات أعلى فى البلاد ليصل العدد الإجمالى الى 12.[214]
  • أكدت العراق أول حالة تتعلق بطالب إيراني.[215]
  • أكدت إيطاليا وجود 74 حالة جديدة، ليصل المجموع إلى 229 حالة موزعة على ست مناطق إدارية مختلفة.[216] كما تم تأكيد أربع وفيات أخرى، ليصل العدد الإجمالي إلى 7.[217]
  • أعلنت الكويت عن أولى حالاتها المتعلقة بخمسة أشخاص قادمين من مدينة مشهد الإيرانية.[218]
  • أكدت عُمان أول حالاتها التي تتعلق بامرأتين عمانيتين جاءتا من إيران.[219][220]
  • أكدت سنغافورة حالة أخرى، مما رفع العدد الإجمالي إلى 90 حالة.[221]
  • أكدت كوريا الجنوبية وقوع 231 حالة اعلى ليصل العدد الاجمالى الى 833 حالة. كما تأكدت حالة الوفاة السابعة.[222]
  • أكدت إسبانيا حالتها الإيجابية الثالثة، وهو رجل إيطالي، في تينيريفي، بجزر الكناري.[223]
  • أكدت تايوان حالتين اخريتين ليصل العدد الاجمالى الى 30 حالة.[224]
  • أكدت الولايات المتحدة وقوع 18 حالة اخرى من بينها مسافرون تم اجلاؤهم من السفينة السياحية ليصل العدد الاجمالى إلى 53 حالة.[225]
  • كانت نتيجة فحص مريضة فى مقاطعة سيتشوان ايجابية فقط فى اختبارها التاسع.[226]

25 فبراير عدل

تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 36.[227]

  • أبلغت الجزائر عن أول حالة لها، وهو رجل إيطالي وصل في 17 فبراير.[228]
  • أبلغت النمسا عن أول حالتين، حيث جاءت نتيجة اختبار اثنين من الإيطاليين اللذين يعيشان في تيرول إيجابية لفيروس كورونا المستجد.[229][230] كان أحد الزوجين موظف استقبال في فندق ونتيجة لذلك تم إغلاق الفندق فى المركز السياحي لجبال الألب في إنسبروك في محاولة لاحتواء الوباء.
  • وأكدت البحرين حالتها الثانية، وهي امرأة بحرينية سافرت من إيران عبر مطار دبي الدولي.[231] وارتفع العدد لاحقاً إلى ثماني حالات مؤكدة مع إضافة رجلين بحرينيين وأربع نساء سعوديات.[232] وفي وقت لاحق من نفس اليوم، حدّثت البحرين عدد الحالات إلى 17 حالة، مع سفر جميع المصابين من إيران.[233] وارتفع هذا المجموع في وقت لاحق مرة أخرى إلى 23 حالة، ومرة أخرى سافرت جميعها من إيران.[234]
  • أبلغت وزارة الصحة البرازيلية عن أول حالة إيجابية لفيروس كورونا في البلاد وأمريكا الجنوبية، وهو رجل يبلغ من العمر 61 عاماً من ساو باولو، سافر إلى لومبارديا، إيطاليا، في الفترة من 9 إلى 21 فبراير. كان يظهر عليه أعراض خفيفة وتم حجره صحيًا في المنزل، وكان اختبار التأكيد إيجابيًا أيضًا.[235][236]
  • أعلنت كرواتيا عن اول حالة للفيروس، حيث تم دخول مريض الى المستشفى فى العاصمة، زغرب، والذى كان قد سافر الى ايطاليا ومكث فى ميلانو.[237]
  • شهدت فرنسا حالتين إضافيتين: إحداهما رجل فرنسي عائد من رحلة في منطقة لومبارديا في إيطاليا؛ والاخرى كانت شابة صينية عائدة إلى فرنسا من رحلة إلى الصين. وبذلك بلغ العدد الإجمالي للحالات في الدولة 14 حالة.[238]
  • شهدت ألمانيا حالة تم التعرف عليها في ولاية شمال الراين وستفاليا لشخص عاد مؤخرا من إيطاليا، مما جعل حالات الدولة تصل الى 17. وتأكد فيما بعد ان رجلا اخر كان ايجابيا، ليصل العدد الاجمالى الى 18.[239]
  • أكدت هونج كونج ثلاث حالات اعلى، ليصل اجمالى العدد الى 84 حالة.[240]
  • أكد المسؤولون الإيرانيون ان عدد الوفيات بلغ رسميا 16. وكانت هناك 34 حالة أخرى، ليصل العدد الإجمالي إلى 95 حالة.[241] وفي اليوم نفسه، أكد النائب الإيراني محمود صادقي أن نتيجة اختباره للفيروس قد أصبحت إيجابية،[242] إلى جانب إياد حريرشي، نائب وزير الصحة، الذي كان في اليوم السابق جزءاً من مؤتمر صحفي حول تعامل إيران مع الفيروس.[243]
  • أكدت العراق خمس حالات أخرى - طالب إيراني وأسرة مكونة من أربعة أفراد وصلوا من إيران، مما يرفع العدد الإجمالي للحالات إلى 6 حالات.[244]
  • أكدت إيطاليا 94 حالة جديدة، ليصل المجموع إلى 323 حالة موزعة على تسع مناطق إدارية مختلفة. كما تأكدت ثلاث وفيات اخرى، ليصل العدد الاجمالى الى 10.[245] وارتفع هذا في وقت لاحق من اليوم إلى أربع وفيات، ليصل المجموع إلى 11.[246]
  • أكدت الكويت أربع حالات إضافية، جميعهم أشخاص عادوا من إيران، ليصل مجموعهم إلى 9 حالات.[247]
  • أكدت عُمان حالتين إضافيتين، ليصل المجموع إلى أربع حالات. وترتبط الحالتين الإضافيتين بالسفر إلى إيران.[248]
  • أكدت سنغافورة حالة أخرى، ليصل العدد الإجمالي إلى 91 حالة.[249]
  • أكدت كوريا الجنوبية وقوع 144 حالة أخرى، ليصل العدد الإجمالي إلى 977 حالة. كما تم تأكيد اربع وفيات، ليصل العدد الإجمالي إلى 11.[250] وكان من بين المصابين أحد أفراد طاقم الجو الكوري.[251]
  • إسبانيا، جزر الكناري: في جزيرة تينيريفي اثنين من نزلاء الفندق الإيطالي جاءت نتائج اختبارهم إيجابية للفيروس. وأدى ذلك إلى عزل مئات الضيوف في فندق أتش 10 كوستا أديجي بالاس لتسهيل إجراء مزيد من الاختبارات ووقف انتشار المرض.[252] وفي وقت لاحق من اليوم، تم الإبلاغ عن أول حالة فى البر الرئيسي لإسبانيا، مع امرأة من كاتالونيا، والتي عادت مؤخرا من إيطاليا، وتم تشخيصها في برشلونة.[253] تم تأكيد حالة سابعة في وقت متأخر من المساء من قبل حكومة مدريد الإقليمية.[254]
  • أعلنت الحكومة السويسرية عن أول إصابة في البلاد.[255][256]
  • أكدت تايوان حالة أخرى، وهي صبي يبلغ من العمر 11 عاما، ليصل العدد الإجمالي إلى 31 حالة.[257]
  • أبلغت تايلند عن حالتين آخرين، ليصل المجموع إلى 37 حالة. و الحالتان الجديدتان، وهما مواطنان تايلنديان، كانا شخصان يخضعان للمراقبة بسبب تاريخ سفر آخرين سافروا إلى بلدان معرضة لخطر الإصابة.[258]
  • تأكدت الوفاة الرابعة المرتبطة بأميرة الألماس.[259]

26 فبراير عدل

تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 37:[260] أشار المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم، إلى أن "... 14 بلدًا لديها حالات لم تبلغ عن حالة منذ أكثر من أسبوع، والأهم من ذلك أن 9 بلدان لم تبلغ عن حالة منذ أكثر من أسبوعين هي: بلجيكا وكمبوديا وفنلندا والهند ونيبال والفلبين والاتحاد الروسي وسريلانكا والسويد."[261]

  • أكدت أستراليا حالة أخرى، مما رفع العدد الإجمالي إلى 23 حالة.[262]
  • أكدت البحرين ثلاث حالات إضافية، ليصل مجموع حالاتها إلى 26 حالة.[263] في وقت لاحق من المساء أكدت 7 حالات أخرى، ليصل المجموع إلى 33.[264]
  • أكدت كندا حالة جديدة في تورونتو لامرأة لها تاريخ سفر إلى إيران. ليصل المجموع إلى 12.[265]
  • أكدت كرواتيا حالتيها الثانية والثالثة، والثانية كانت الأخ التوأم للمريض الأول[266] والثالثة هي رجل يعمل في بارما، إيطاليا.[267]
  • أبلغت فنلندا عن حالتها الثانية.[268]
  • أكدت فرنسا ثلاث حالات جديدة، وبذلك تبلغ 17 حالة. كما أعلنت عن وفاتها الثانية من المرض، وهو فرنسي يبلغ من العمر 60 عاماً تم تشخيص حالته في الليلة السابقة.[269] وأُعلنت حالة ثامنة عشرة في وقت لاحق.[270]
  • أبلغت جورجيا عن أول حالة لها في البلد، وهو مواطن جورجي مسافر من إيران.[271]
  • أبلغت ألمانيا عن خمس حالات إضافية.[272] وبحلول نهاية اليوم ارتفع العدد الإجمالي للحالات في البلاد إلى 27 حالة.[273]
  • أكدت اليونان أول حالة لها، وهي امرأة تبلغ من العمر 38 عاماً سافرت مؤخراً إلى إيطاليا.[274]
  • سجلت هونج كونج ست حالات جديدة، من بينها صبي يبلغ من العمر 16 عامًا وشقيقته البالغة من العمر 21 عامًا كانا على متن سفينة أميرة الألماس، ليصل اجمالى الحالات إلى 91 حالة.[275]
  • أكدت إيطاليا 51 حالة إضافية، ليصل مجموع حالاتها إلى 374 حالة. كما أكدت الوفاة الثانية عشرة من الفيروس.[276] وفي المساء أعلنوا عن 27 حالة جديدة[277] تلتها 54 حالة إضافية، مع حالتين سابقتين أعلنتا نتائج إيجابية خاطئة.[278]
  • أكدت إيران مقتل أربعة اخرين ليصل العدد إلى 19 شخصًا. وتم تأكيد 44 حالة أخرى، مما رفع العدد الإجمالي إلى 139 حالة.[279]
  • أكدت اليابان وفاتها الثانية من الفيروس.[280] كما أبلغت عن 5 حالات جديدة مؤكدة في ناغويا. وتم تأكيد حالة وفاة ثالثة في وقت لاحق.[281]
  • أكدت الكويت أن مجموع الحالات المؤكدة قد ارتفع إلى 12 حالة مع حالة واحدة جديدة. وفي وقت لاحق من ذلك اليوم أكدوا أن المجموع الإجمالي قد ارتفع إلى 25.[282]
  • أكدت لبنان حالتها الثانية.[283]
  • أكدت مقدونيا الشمالية أول حالة لها، وهي امرأة عادت مؤخرا إلى الوطن من إيطاليا.[284]
  • أكدت النرويج حالتها الأولى، وهو شخص عاد من الصين.[285]
  • أكدت باكستان حالتها الأولى، وهو رجل يبلغ من العمر 22 عامًا من إقليم السند كان قد سافر إلى إيران، وأكدت أيضاً حالة ثانية دون مزيد من التفاصيل.[286]
  • أكدت رومانيا حالتها الأولى.[287]
  • أكدت روسيا ثلاث حالات اعلى من الركاب الذين كانوا على متن السفينة السياحية اميرة الألماس ليصل العدد الاجمالى إلى 5.[288]
  • أكدت سنغافورة حالتين آخرتين، مما رفع العدد الإجمالي إلى 93 حالة.[289]
  • أكدت إسبانيا خمس حالات أعلى من بينها رجل نقل إلى المستشفى فى إشبيلية بعد أن ثبتت نتيجته الإيجابية ليصل العدد الاجمالى الى 12 حالة. وكانت هذه أول حالة مؤكدة في المنطقة الجنوبية من الأندلس.[290][291] وتم تأكيد حالة أخرى في وقت لاحق في جزر الكناري.[292]
  • أكدت كوريا الجنوبية وقوع 169 حالة أعلى ليصل العدد الإجمالى إلى 1146 حالة.[293][294] كما سجلت وفاة إضافية، مما زاد مجموعها إلى 12. وبعد الظهر، أبلغت الدولة عن وقوع 115 إصابة أخرى، ليصل العدد الإجمالي إلى 1261 إصابة.[295]
  • أبلغت السويد عن حالة جديدة، هي الثانية في البلد.[296]
  • أكدت تايوان حالة إضافية، ليصل مجموعها إلى 32 حالة.[297]
  • أكدت تايلند ثلاث حالات إضافية، ليصل مجموع حالاتها إلى 40 حالة.[298]
  • أكدت الولايات المتحدة ثلاث حالات جديدة - واحدة هي حالة محلية في كاليفورنيا ليس لها تاريخ في السفر، والحالتين الأخريين هما راكبان سابقان على متن سفينة أميرة الألماس - ليصل العدد الإجمالي إلى 60 حالة.[299]
  • وشهدت "أميرة الألماس" 14 حالة مؤكدة جديدة، ليصل عدد الحالات إلى 705 حالة على متن السفينة. وتشير التقديرات إلى أن عدد الركاب على متن السفينة قد يصاب بالعدوى أكثر مما كان يعتقد من قبل.[300]
  • ولأول مرة، أعيد استيراد حالة إلى الصين من بلد آخر؛ سافر المريض من إيران.[301]

27 فبراير عدل

تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 38:[302]

  • أبلغت النمسا عن حالتها الثالثة، وهي الأولى في فيينا.[303]
  • أكدت كندا أول انتقال من إنسان إلى آخر في تورونتو، وهو زوج المرأة التي سافرت إلى إيران، مما رفع مجموع الحالات في البلد إلى 13 حالة.[304] أبلغت البلاد في وقت لاحق عن حالة افتراضية في كيبيك. كان للمريض تاريخ سفر إلى إيران. وكانت هذه الحالة المُفترضة هي الحالة الأولى في كيبيك، مما رفع العدد الإجمالي إلى 14 حالة.[305]
  • أبلغت الصين من خلال اللجنة الصحة الوطنية عن 433 حالة جديدة و 29 حالة وفاة جديدة في جميع أنحاء البر الرئيسي. ومن بين هذه الحالات، كانت هناك 409 حالة و 26 وفاة في مقاطعة هوبي.[306]
  • أكدت الدانمرك حالتها الأولى، وهي شخص عاد مؤخرا من إيطاليا.[307]
  • أبلغت إستونيا عن حالتها الأولى، وهو رجل إيراني عاد مؤخرًا من إيران.[308][309]
  • أبلغت فرنسا عن 20 حالة جديدة، مما رفع عدد الحالات في البلد إلى 38 حالة.[310]
  • شهدت ألمانيا حالة أخرى تم الإبلاغ عنها في شمال الراين وستفاليا.[311] وفي المساء أفادت التقارير أن هناك 14 حالة جديدة في نفس الولاية، ليصل إجمالي الحالات في ألمانيا إلى 40 حالة.[312] ارتفعت الحالات إلى 45 بحلول نهاية اليوم.
  • أكدت اليونان حالتين اخرتين، ابنة المريض الأول وسيدة اخرى فى أثينا ليصل إجمالى عدد الحالات إلى 3 حالات.[313]
  • أبلغت هونغ كونغ عن حالتين إضافيتين، أصيبت المرأتان كلتاهما بعد زيارة معبد في هونغ كونغ في وسط مجموعة من الإصابات بفيروس كوفيد-19 وبذلك بلغ العدد الإجمالي للحالات 93 حالة.[314]
  • ذكرت إيران أن 22 شخصا لقوا مصرعهم الان وسط 141 شخصًا اُصيبوا بالفيروس.[315] أعلن رئيس لجنة الأمن القومي الإيراني، مجتبى زولنور، أنه قد أصيب بالعدوى.[316] وأعلنت إيران في وقت لاحق عن زيادة عدد الوفيات إلى 26 وفاة و245 حالة.[317] كما جاءت نتيجة نائبة رئيس البلاد لشؤون المرأة والأسرة معصومة إبتكار إيجابية.[318]
  • أبلغت العراق عن حالة جديدة مرتبطة بالسفر إلى إيران، وهي الحالة السادسة في البلد والأولى في بغداد.[319] وتم تأكيد حالة سابعة في كركوك في وقت لاحق من اليوم.[320]
  • أبلغت إسرائيل عن حالة أخرى، شخص سافر إلى إيطاليا، مما رفع العدد الإجمالي إلى 3 أشخاص.[321]
  • ذكرت ايطاليا أن شخصين اخرين لقيا مصرعهما، ليصل بذلك عدد الوفيات إلى 14. وأفادت هيئة الحماية المدنية بأن عدد الحالات المؤكدة قد ارتفع من 420 إلى 528 حالة.[322] وفي وقت لاحق من اليوم أُعلن عن وفاة ثلاثة أشخاص آخرين، ليصل عدد الوفيات إلى 17 شخصاً، وارتفع مجموع الحالات المؤكدة إلى 650 حالة.[323] وفي نهاية اليوم، ارتفع مجموع الحالات إلى 655 حالة.[324] تم تشخيص بيترو ماتزوكى رئيس بلدية بورجونوفو فال تيدوني بالفيروس.[325]
  • أبلغت اليابان عن 17 حالة جديدة. وأكدت حالة تتعلق بإصابة مريض متعافي بالعدوى من جديد بفيروس كوفيد-19. وارتفع العدد الإجمالي للحالات المحلية إلى 186 حالة.[326] توفي شخص ثامن، وهو رجل ياباني في الثمانين من عمره، عاش في جزيرة هوكايدو في أقصى الشمال.[327] بالإضافة إلى ذلك، طلب رئيس الوزراء شينزو آبي إغلاق جميع المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية حتى أواخر مارس.[328]
  • أكدت الكويت أن مجموع الحالات في البلد بلغ 43 حالة، سافر جميعها مؤخرا إلى إيران.[329]
  • أبلغت لبنان عن حالة ثالثة مع الشخص الذي سافر من إيران.[330]
  • أكدت ماليزيا حالة أخرى، وهي امرأة سافرت مؤخرا إلى اليابان، ليصل المجموع إلى 23 حالة. وهذا ما جعلها أول حالة يتم استيرادها من اليابان.[331][332]
  • أبلغت هولندا عن أول حالة لها، وهي شخص كان يتزلج في إيطاليا.[333]
  • أكدت نيجيريا أول حالة لها، وهي مواطنة إيطالية عملت في نيجيريا وعادت من ميلانو. وكانت هذه أول حالة من حالات فيروس كورونا المستجد في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.[334]
  • أكدت النرويج ثلاث حالات إضافية، اثنتان في أوسلو وواحدة في بروم، مما يرفع العدد الإجمالي إلى أربع حالات.[335] عاد اثنان من إيطاليا وواحد من إيران.
  • أبلغت عُمان عن حالة إضافية، مما رفع العدد الإجمالي للبلاد إلى 5 حالات.[336] وتم تأكيد حالة إضافية في وقت لاحق من ذلك اليوم، كان قد سافر من إيران.[337]
  • أكدت سان مارينو حالتها الأولى.[338]
  • أكدت سنغافورة ثلاث حالات أخرى، ليصل العدد الإجمالي إلى 96 حالة.[339]
  • أبلغت كوريا الجنوبية عن 334 حالة جديدة، مما رفع العدد الإجمالي إلى 1595 حالة.[340] وتم تأكيد 171 حالة إضافية في وقت لاحق، ليصل العدد الإجمالي إلى 1766 حالة.[341]
  • شهدت إسبانيا حالة جديدة تم الإبلاغ عنها في فالنسيا[342] وحالتين آخرتين في مدريد.[343] وتم الإبلاغ عن حالة أخرى في برشلونة.[344] وبحلول وقت مبكر من المساء، ارتفع العدد الإجمالي للحالات المؤكدة إلى 22 حالة.[345] وفي المساء أُعلن ستّة حالات إضافيّة في فالنسيا.[346]
  • تم تأكيد خمس حالات جديدة في السويد، واحدة في منطقة أوبسالا،[347] ثلاثة أشخاص في فاسترا غوتافاند، وواحدة في منطقة ستوكهولم.[348]
  • أبلغت سويسرا عن حالات أخرى، حيث تم تأكيد ست حالات في خمسة كانتونات.[349] وبحلول نهاية اليوم، تم الكشف عن ما مجموعه ثماني حالات.
  • أبلغت الإمارات العربية المتحدة عن شفاء مريضين وست حالات جديدة، ليصل العدد الإجمالي إلى 19 حالة.[350] كما شهدت حالتين مشتبه فيهما مرتبطة بجولة الإمارات العربية المتحدة، وهي حدث لركوب الدراجات، مما أدى إلى إلغاء الحدث.[351]
  • أكدت المملكة المتحدة حالتين آخرتين، تمت اصابتهما في إيطاليا وتينيريفي، ليصل المجموع إلى 15 حالة.[352] وفي المساء، تم تأكيد حالة سادسة عشرة، وأول حالة في أيرلندا الشمالية، شخص جاء من إيطاليا عبر دبلن.[353]

28 فبراير عدل

تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 39:[354]

  • أكدت استراليا حالة اضافية واحدة، راكبة سابقة لسفينة اميرة الألماس الآن فى غرب استراليا، ليصل العدد الاجمالى الى 24.[355]
  • أكدت أذربيجان أول حالة لها، مواطن روسي عاد مؤخرا من إيران.[356]
  • أعلنت البحرين عن ثلاث حالات جديدة، مما رفع العدد الإجمالي إلى 36 حالة.[357] وتم تأكيد حالتين إضافيتين في وقت لاحق، وقد سافرتا كلتاهما مؤخراً من إيران، إحدى الحالتين سعودية الجنسية.[358]
  • أكدت بيلاروس حالتها الأولى، طالب من إيران.[359]
  • أبلغت كندا عن حالتين إيجابيتين في أونتاريو. وكان لأحدهما تاريخ سفر إلى إيران، بينما زار الآخر مصر.[360][361] ارتفع العدد الإجمالي للحالات إلى 16 حالة.
  • أكدت الصين وجود 327 حالة مؤكدة جديدة منها 318 حالة فى مقاطعة هوبى. وقد حدثت 44 حالة وفاة منها 41 فى هوبى وواحدة فى شينجيانغ واثنتان فى بكين.[362]
  • أكدت كرواتيا حالتين جديدتين، إحداهما صديقة المريض الأول والأخرى زوجة المريض الثالث، مما رفع العدد الإجمالي إلى 5.[363]
  • أكدت الدانمارك حالة إضافية، مما رفع العدد الإجمالي إلى حالتين.[364]
  • أكدت فنلندا حالة إضافية، وبذلك يصل العدد إلى 3 حالات مؤكدة.[365]
  • أعلنت فرنسا عن حالتين جديدتين، ليصل العدد الإجمالي إلى 40 حالة.[366] وارتفع العدد الإجمالي للحالات في وقت لاحق إلى 57 حالة.
  • أكدت جورجيا حالة ثانية، وهو مواطن عاد من إيطاليا. وأفادت التقارير ان أكثر من 18 شخصا فى الحجر الصحى.[367]
  • أبلغت ألمانيا عن حالات بلغ مجموعها "حوالي 60"، وفقا لمسؤول في وزارة الصحة.[368]
  • أكدت اليونان حالة اضافية كانت قد سافرت مؤخرا إلى إيطاليا. وكانت هذه هي الحالة الرابعة في البلد.[369]
  • أكدت هونج كونج حالة إضافية، مريضة من سفينة أميرة الألماس، ليصل إجمالى العدد إلى 94.[370]
  • أكدت آيسلندا حالتها الأولى، وهو شخص عاد من إيطاليا.[371]
  • أكدت إيران وقوع 143 حالة جديدة و6 وفيات أخرى، مع ما مجموعه 388 حالة و32 حالة وفاة.[372] وكانت نتيجة فحص أربعة أعضاء في البرلمان إيجابية، وهي زيادة عن الاثنين اللذين سبق أن أعلنا عن حالتيهما.[373]
  • أكدت العراق حالة ثامنة، وهي امرأة عادت مؤخرا من إيران.[374]
  • أكدت إسرائيل حالة إضافية، وهي الحالة الثانية في البلد - وهي زوجة الشخص السابق الذي تم تشخيص حالته.[375] وتم تأكيد خمس حالات إضافية في وقت لاحق، ليصل المجموع إلى 7 حالات. ومن بين الحالات الجديدة إسرائيلي تعافى في اليابان، وتم تشخيص حالته مرة أخرى بعد عودته.[376]
  • ذكرت إيطاليا أن أربعة أشخاص اخرين لقوا مصرعهم ، ليصل بذلك عدد الوفيات إلى 21. وارتفع عدد الحالات المؤكدة من 650 حالة (في اليوم السابق) إلى 888 حالة.[377]
  • أعلنت اليابان عن وفاة إضافية، ليصل المجموع إلى 5.[378] كما أكدوا وجود 12 حالة جديدة في هوكايدو. كما أكدت اليابان فى وقت لاحق وفاة اخرى تتعلق بمواطن بريطانى على متن سفينة أميرة الألماس، مما يمثل أول ضحية أجنبية على متن السفينة السياحية.[379]
  • أعلنت الكويت عن حالتين إضافيتين، ليصل المجموع إلى 45 حالة.[380]
  • أكدت لبنان حالتها الرابعة، وهو رجل سوري، وهو أول حالة انتقال محلي.[381]
  • أكدت ليتوانيا حالتها الأولى، وهي امرأة عادت من إيطاليا.[382]
  • أكدت ماليزيا حالتين آخرتين، ليصل العدد الإجمالي إلى 25 حالة.[383]
  • أكدت المكسيك أول حالتين، إحداهما في مدينة المكسيك وواحدة في كولياكان.[384][385] وكانت كلتا الحالتين من الأفراد الذين عادوا مؤخرا من رحلة إلى بيرغامو، إيطاليا.[386]
  • شهدت موناكو تأكيد الحكومة للحالة الأولى في الإمارة.[387]
  • أكدت نيوزيلندا أول حالة لها، وهو فرد كان قد عاد من إيران إلى أوكلاند في وقت سابق من الأسبوع.[388][389]
  • أكدت هولندا حالتها الثانية.[390]
  • أكدت النرويج حالتين اخرتين، والثانية لها آثار خطيرة. أولًا تم التأكد من أن شخصًا من بيرغن، عاد من إيطاليا، كان نتيجة فحصه إيجابية. وفي وقت لاحق تم التأكد أن الشخص الذي يعمل في مستشفى أولفال في أوسلو كان إيجابيًا أيضًا، بعد عودته من إيطاليا. ووفقاً للتوصية القياسية، قيل له أن يذهب إلى العمل، لأنه لم تظهر عليه أي أعراض، وكان قد عمل مع عدد كبير من المرضى لبضعة أيام قبل أن تظهر نتيجة فحصه الإيجابية. ولدى النرويج الآن 6 حالات مؤكدة.[391]
  • أكدت رومانيا حالتين جديدتين، وقد عادتا مؤخرا من إيطاليا.[392]
  • أكدت سنغافورة حالتين آخرتين، ليصل العدد الإجمالي إلى 98 حالة.[393]
  • أكدت إسبانيا حالات أخرى، وبذلك وصل مجموعها إلى 32 حالة، منها 5 حالات في مدريد، و8 حالات في كومينيداد فالنسيانا، و6 حالات في جزر الكناري، و6 حالات في كاتالونيا، وحالة واحدة في جزر البليار، و6 حالات في الأندلس، وحالة واحدة في أراغون، وحالتين في كاستيا إي ليون.[394]
  • أكدت كوريا الجنوبية وجود 256 حالة جديدة، ليصل العدد الإجمالي للمصابين في البلاد إلى 2022 حالة. وكانت 182 حالة من الحالات الجديدة في دايغو.[395] حدثت ثلاث وفيات جديدة، مما رفع العدد إلى 16.[396] وفي وقت لاحق، ارتفع عدد الحالات هناك بمقدار 315 حالة، ليصل العدد الإجمالي إلى 2337 حالة.[397]
  • أكدت السويد أربع حالات أخرى، مما رفع مجموع حالات البلد إلى 11 حالة.[398]
  • ارتفعت حالات سويسرا إلى 15 حالة.[399]
  • أكدت تايوان حالتين إضافيتين، ليصل المجموع إلى 34 حالة.[400]
  • أكدت تايلند حالة إضافية، فبذلك بلغ العدد الإجمالي 41 حالة.[401]
  • أبلغت المملكة المتحدة عن حالتيها السابعة عشرة والثامنة عشرة، في الأشخاص الذين سافروا من إيران، وحالتها التاسعة عشرة والأولى في ويلز، وهو شخص سافر من شمال إيطاليا.[402] وفي المساء، تم تأكيد الحالة العشرين، وهي أول حالة توفيت في المملكة المتحدة من مصدر غير معروف.[403]
  • أكدت الولايات المتحدة 4 حالات أخرى، من بينها راكبان سابقان لأميرة الألماس.[404] وأكدت سلطات ولاية واشنطن في وقت لاحق حالتين إضافيتين افتراضيتين، ليصل إجمالي حالاتهما إلى 66 حالة. وقد عاد أحدهما مؤخرا من كوريا الجنوبية، أما الحالة الأخرى فلم تكن لها علاقة واكتُسبت محليا.[405][406]
  • تم الكشف عن فيروس السارس التاجى-2 لأول مرة في الدموع وإفرازات الملتحمة (العين الوردية) لمريض. تم الكشف عن هذا فقط في 1 من أصل 30 مريضًا تم اختبارهم. وجاء في مقتطفات من الدراسة، "في دراسة هذه العينة الصغيرة، استخدمنا ورقة اختبار الملتحمة للحصول على الدموع وإفرازات الملتحمة من 30 مريضًا للحصول على فحص تفاعل البلمرة المتسلسل للنسخ العكسي ولم يعثر سوى مريض واحد مصاب بالتهاب الملتحمة على الحمض النووي الريبي الفيروسي في سائله الدمعى وإفراز الملتحمة مرتين".[407]

29 فبراير عدل

تقرير حالة منظمة الصحة العالمية 40:[408]

  • أكدت أستراليا حالة أخرى، مما رفع العدد الإجمالي إلى 25 حالة.[409]
  • أكدت النمسا أربع حالات جديدة، ليصل المجموع إلى 10 حالات.[410]
  • أبلغت أذربيجان عن حالتين جديدتين، عادتا مؤخرا من إيران.[411]
  • أكدت البحرين ثلاث حالات إضافية، جميعهم سافروا إلى إيران، ليصل العدد الإجمالي إلى 41 حالة.[412]
  • أكدت البرازيل الحالة الثانية، وهو رجل يبلغ من العمر 32 عامًا وصل من ميلانو، إيطاليا.[413]
  • أكدت كندا أربع حالات جديدة، ثلاث منها في أونتاريو وواحدة في كولومبيا البريطانية، ليصل المجموع إلى 20 حالة.[414]
  • أكدت الصين 427 حالة جديدة - 423 منها فى مقاطعة هوبى - ليصل اجمالى العدد إلى 79251 حالة. وزادت الوفيات بمقدار 47 حالة، ليصل مجموعها إلى 2835 حالة.[415]
  • أكدت كرواتيا حالتها السادسة، وهي من أقرباء المريضين الثالث والخامس.[416]
  • أكدت الدنمارك حالتها الثالثة وهو شخص عاد مؤخرا من رحلة الى ميونخ، المانيا، حيث تعامل مع شخص تبين فيما بعد انه مصاب بالفيروس.[417]
  • أكدت الإكوادور حالتها الأولى، وهي امرأة عادت مؤخرا من رحلة إلى إسبانيا.[418]
  • أكدت فرنسا 16 حالة إضافية، مما رفع العدد الإجمالي إلى 73 حالة.[419] تم تأكيد حالات إضافية، مما أدى إلى ارتفاع العدد إلى 100 حالة.[420]
  • أكدت جورجيا حالة جديدة واحدة، مما يرفع العدد الإجمالي إلى 3.[421]
  • ارتفعت الحالات المؤكدة في ألمانيا إلى 66 حالة.[422]
  • أكدت اليونان ثلاث حالات جديدة، اثنتين منها كانتا على اتصال وثيق بحالة مؤكدة سابقة، والأخرى سافرت إلى إيطاليا.[423]
  • أكدت إيران وقوع 205 حالات جديدة، و9 وفيات جديدة، ليصل العدد الإجمالي إلى 593 مصاباً و43 وفاة.[424]
  • أكدت العراق 5 حالات جديدة، ليصل العدد الإجمالي إلى 13 حالة. أربعة منهم في بغداد والخامس في محافظة بابل.[425]
  • أكدت أيرلندا أول حالة لها، مرتبطة بالسفر إلى شمال إيطاليا.[426]
  • أكدت إيطاليا وقوع 239 حالة جديدة و8 وفيات جديدة، مما رفعها إلى 1128 حالة و29 حالة وفاة.[427]
  • أكدت لبنان ثلاث حالات أخرى، مما رفع العدد الإجمالي للحالات إلى سبع حالات.[428]
  • أكدت لوكسمبرغ حالتها الأولى.[429]
  • أكدت المكسيك حالتين آخرتين، أحدهما رجل في ولاية المكسيك شارك في نفس الرحلة إلى بيرغامو، إيطاليا، التى ذهب اليها أول حالتين مصابتين،[430][431] وامرأة في كواهويلا سافرت إلى ميلانو، إيطاليا، بين يناير وفبراير[432] ليصل المجموع إلى 4 حالات.
  • أكدت هولندا أربع حالات إضافية، ليصل المجموع إلى 6 حالات.[433] وتم تأكيد حالة سابعة في وقت لاحق.[434]
  • أكدت النرويج تسع حالات جديدة، ليصل المجموع إلى 15 حالة.[435]
  • أكدت باكستان حالتين أعلى، ليصل مجموعها إلى 4. أحدهما شخص من كراتشي سافر مؤخراً إلى إيران، والحالة الأخرى كانت في المنطقة الاتحادية.[436]
  • أكدت قطر أول حالة لها، وهي مواطنة قطرية عادت مؤخرًا من إيران.[437]
  • أكدت سنغافورة أربع حالات أخرى، مما رفع العدد الإجمالي إلى 102 حالة.[438]
  • أكدت كوريا الجنوبية وجود 594 حالة أعلى، ليصل العدد الإجمالى إلى 2931 حالة.[439] وازداد هذا العدد فيما بعد مع إعلان 219 حالة أخرى، ليصل العدد الإجمالي إلى 3150 حالة. وتم تأكيد وفاة أخرى، ليصل العدد الإجمالي إلى 17 حالة.[440] كما تم تأكيد أول حالة إعادة إصابة.[441]
  • أكدت إسبانيا 26 حالة اضافية، مما رفع العدد الإجمالي إلى 58 حالة.[442]
  • أبلغت السويد عن حالتين جديدتين، ليصل المجموع إلى 13 حالة.[443]
  • أكدت سويسرا 3 حالات اضافية، مما رفع العدد الإجمالي إلى 18 حالة.[444]
  • أكدت تايوان خمس حالات اضافية، ليصل العدد الاجمالى الى 39 حالة.[445]
  • أكدت تايلاند حالة أخرى، مما رفع العدد الإجمالي إلى 42 حالة.[446]
  • أكدت المملكة المتحدة ثلاث حالات إضافية، ليصل مجموعها إلى 23 حالة.[447]
  • أكدت الولايات المتحدة وفاتها الأولى، وهو رجل من واشنطن بالقرب من منطقة سياتل.[448] كما أبلغت البلاد عن حالتين آخرتين، ليصل العدد الإجمالي إلى 68 حالة.[449]

السنوات الثلاثون من السلام عدل

كانت السنوات الثلاثون من السلام معاهدة وُقِعت بين الولايات اليونانية القديمة أثينا واسبرطة، في عام ٤٤٦/٤٤٥ قبل الميلاد. وقد وضعت المعاهدة حدًا للنزاع المعروف باسم الحرب البيلوبونيسية الأولي، التي كانت مستعرة منذ عام ٤٦٠ قبل الميلاد.

نظرة عامة عدل

لقد كان الغرض من المعاهدة هو منع نشوب حرب أخرى. في نهاية المطاف، فشلت معاهدة السلام في تحقيق هدفها، مع اندلاع الحرب البيلوبونيسية الثانية في عام ٤٣١ قبل الميلاد.

اُجبِرت أثينا على التخلي عن جميع ممتلكاتها في البيلوبونيز والتي شملت الموانئ الميغارية في نيسيه وباغاي مع تروزين وآخايا في ارغولس؛ غير ان الإسبرطيين وافقوا علي السماح للأثينيين بالاحتفاظ بنوباكتاس.[450] هذا أيضًا استبعد نزاعًا مسلحًا بين اسبرطة وأثينا اذا ارادت علي الأقل واحدة من الاثنتين تحكيم. ويمكن لبوليس المحايدة الانضمام إلى أي من الجانبين (اي اسبرطة أو أثينا) وهذا يعني أن هناك قائمة رسمية من الحلفاء لكل جانب.[451] ستُبقِي أثينا واسبرطة جميع الأقاليم الأخرى في انتظار التحكيم. كما اعترفت بكلا التحالفان باعتبارهما مشروعين، دفعة لأثينا وإمبراطوريتها التي شكلت حديثا في بحر ايجه.

الا أن سلام الثلاثين عامًا لم يدم سوي ١٥عامًا. وانتهي الأمر عندما أعلن الإسبارطيون الحرب علي الأثينيين. وخلال السلام إتخذ الأثينيون خطوات في تقويض الهدنة. شاركت أثينا في النزاع علي ابيدامنوس وكورسيرا في ٤٣٥ قبل الميلاد، والتي أغضبت الكورنثيين، الذين كانوا حلفاء اسبرطة. وُضعت أثينا موضع تنفيذ العقوبات التجارية ضد ميغارا حليف اسبرطة نظرا لمشاركتها في النزاع الكورنثي/الكورسيرى. في العام ٤٣٢، هاجمت أثينا بوتيدايا، التي كانت حليفا مسجلا بل مستعمرة كورنثية. وقد دفعت هذه النزاعات الإسبرطيين إلى إعلان أن الأثينيين قد انتهكوا المعاهدة، معلنين بذلك الحرب. في هذه المرحلة كان سلام الثلاثون عامًا باطلًا وبدأت الحرب البيلوبونيسية الثانية (المعروفة باسم الحرب البيلوبونيسية

الاصرار عدل

الإصرار هو شعور عاطفي إيجابي ينطوي علي المثابرة نحو هدف صعب علي الرغم من العقبات.[452][453] الاصرار يحدث قبل تحقيق الهدف ويعمل علي تحفيز السلوك الذي سيساعد علي تحقيق هدف المرء. وتشير البحوث التجريبية إلى ان الناس يعتبرون الاصرار عاطفة؛ وبعبارة أخرى، فان الاصرار ليست مجرد حاله ادراكية، بل هو حالة عاطفية بالأحرى.[454] في ادب علم النفس، درس الباحثون الاصرار بمصطلحات أخرى، بما في ذلك التحدي والحماس الاستباقي؛ وهذا قد يفسر سببا واحدا للافتقار النسبي للبحوث المتعلقة بالتصميم مقارنة بغيرها من العواطف الايجابية.[453][455]

في مجال علم النفس، تركز بحوث العاطفة بشكل كبير علي العواطف السلبية وميول الافعال التي تشجعها.[456] ومع ذلك، فان العمل الأخير في علم النفس الإيجابي  يدمج دراسة الاصرار كعاطفة ايجابية تدفع الافراد نحو العمل وتسفر عن نتائج هامة مثل المثابرة والاصرار على النجاح.

الهدف عدل

وقد شُكلت الرابطة النسائية الجديدة في محاولة للسماح للنساء بالحرية والحق في التصويت.[457] وشملت أهداف المجموعة رفع "الوضع الاجتماعي والسياسي للنساء في اليابان".[457] علاوة علي ذلك، سعت المنظمة إلى الحصول علي المساواة بين الجنسين في التعليم والتوظيف.[457] وركزت الزعيمات: هيراتسوكا رشو، ايتشيكاوا فواي واوكو موميو أيضا علي الغاء أو تعديل المادة ٥ من قانون الشرطة العام.[457] يحظر هذا القانون علي النساء المشاركة في النشاط السياسي علنا.[457] وصاغت المنظمة عريضتين تناديان بالحقوق السياسية للمرأة.[457]

وبالاضافة إلى ذلك، تهدف المنظمة إلى إيقاف الرجال المصابين بالأمراض التناسلية من الزواج.[457] وقد ضغطت المجموعة وصاغت عريضة لأجل هذا مع هدف حماية النساء اللواتى ازواجهن مصابين أو سوف يصابون فيما بعد بالأمراض المنقولة جنسيا.[457] وكانت العريضة التي تمت صياغتها لهذا الغرض سوف تعطي للمراة الحق في تطليق زوجها إذا كان مصابا بمرض تناسلي أو أصيب به أثناء الزواج. وقد اكتسبت هذه العريضة شعبية أكبر من محاولات المنظمة للحصول علي حق النساء في التصويت والحقوق، بل وحصلت علي دعم من اتحاد النساء المسيحيات في اليابان.[457]

وجهات النظر المتعارضة عدل

روي بوميستر، عالم نفس اجتماعي وشخصي، جادل بأن إلقاء اللوم علي الضحية ليس بالضرورة دائمًا مغالطة. وجادل بأن إظهار دور الضحية المحتمل في مشادة قد يتعارض مع التفسيرات النموذجية للعنف والقسوة، التي تشمل مجاز الضحية البريئة. ووفقًا لبوميستر، في القول الكلاسيكي "اسطورة الشر الصافى" الأبرياء ضحايا حسنى النية منشغلون بأعمالهم عندما يتم الاعتداء عليهم فجأة بواسطة الاشرار الخبثاء الآثمين. ويصف بوميستر الحالة بأنها تشويه محتمل بواسطة كلًا من المجرم والضحية؛ قد يقلل المجرم من الجريمة بينما يعظمها الضحية، ولذلك لا ينبغي ان تؤخذ الروايات الخاصة بالحادث علي الفور كحقائق موضوعية.

وفي السياق، يشير بوميستر إلى السلوك الشائع للمعتدي الذي يري نفسه "كضحية" أكثر منى المُعتدى عليه، مبررًا فعلا مروعًا عن طريق "تعقيده الأخلاقي". وهذا ينبع عادة من "الحساسية المفرطة" للإهانات، التي يجد أنها نمط ثابت في الأزواج المؤذيين. ومن الناحية الأساسية، فإن الإساءة التي يرتكبها الجاني عمومًا ما تكون مفرطة، مقارنة بالفعل/الأفعال التي يدعي انها أثارته.[458]

التقويض الاجتماعي عدل

التقويض الاجتماعي هو التعبير عن العواطف السلبية الموجهة نحو شخص معين أو التقييمات السلبية للشخص كوسيلة لمنع الشخص من تحقيق أهدافه. هذا السلوك يمكن أن يُعزي في كثير من الأحيان إلى مشاعر معينة، مثل الكراهية أو الغضب وقد ينطوي التقييم السلبي للشخص علي انتقاد افعاله أو جهوده أو خصائصه.[459] ويمكن أن يُرى التقويض الاجتماعي في العلاقات بين أفراد الاسرة والأصدقاء والعلاقات الشخصية وزملاء العمل. يمكن ان يؤثر التقويض الاجتماعي علي الصحة العقلية للشخص، بما في ذلك زيادة أعراض الاكتئاب. ويعتبر هذا السلوك تقويض اجتماعي  فقط إذا كان فعل الشخص الملموس يقصد به عرقلة هدفهم. عندما يرى التقويض الاجتماعي في بيئة العمل يتم استخدام هذا السلوك لعرقلة قدرة زميل العمل علي ترسيخ والحفاظ علي علاقة ايجابية بين الأشخاص والنجاح وسمعة جيدة.[460] أمثلة عن كيف يمكن للموظف استخدام التقويض الاجتماعي في بيئة العمل هي السلوكيات التي تستخدم لتاخير عمل زملاء العمل، جعلهم يبدون سيئين أو ابطائهم، والتنافس مع زملاء العمل لكسب الوضع والتقدير، وإعطاء زملاء العمل معلومات غير صحيحة أو حتى مضللة حول وظيفة معينة.

  1. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  2. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  3. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  4. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  5. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  6. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  7. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  8. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  9. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  10. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  11. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  12. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  13. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  14. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  15. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  16. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  17. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  18. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  19. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  20. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  21. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  22. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  23. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  24. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  25. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  26. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  27. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  28. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  29. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  30. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  31. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 26 May 2020.
  32. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  33. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  34. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  35. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  36. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  37. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  38. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  39. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  40. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  41. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  42. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  43. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  44. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  45. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  46. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  47. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  48. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  49. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  50. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  51. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  52. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  53. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  54. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  55. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  56. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  57. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  58. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  59. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  60. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  61. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  62. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  63. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  64. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  65. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  66. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  67. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  68. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  69. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  70. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  71. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  72. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  73. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  74. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  75. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  76. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  77. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  78. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  79. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  80. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  81. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  82. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  83. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  84. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  85. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  86. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  87. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 27 May 2020.
  88. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  89. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  90. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  91. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  92. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 4 Jun 2020.
  93. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 4 Jun 2020.
  94. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  95. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  96. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  97. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  98. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  99. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  100. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  101. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  102. ^ "COVID-19 vaccine - Wikipedia". en.wikipedia.org (بالإنجليزية). Retrieved 2020-06-01.
  103. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  104. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  105. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  106. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  107. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  108. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 Jun 2020.
  109. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 4 Jun 2020.
  110. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 4 Jun 2020.
  111. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 4 Jun 2020.
  112. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 4 Jun 2020.
  113. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 4 Jun 2020.
  114. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  115. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  116. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  117. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  118. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  119. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  120. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  121. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  122. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  123. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Jun 2020.
  124. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  125. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  126. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  127. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  128. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  129. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  130. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  131. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  132. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  133. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  134. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  135. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  136. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  137. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  138. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  139. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  140. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  141. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  142. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  143. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  144. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  145. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  146. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  147. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 6 Jun 2020.
  148. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  149. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  150. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  151. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  152. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  153. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  154. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  155. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  156. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  157. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  158. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  159. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  160. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  161. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  162. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  163. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Jun 2020.
  164. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  165. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  166. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  167. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  168. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  169. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  170. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  171. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  172. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  173. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  174. ^ "COVID-19 vaccine - Wikipedia". en.wikipedia.org (بالإنجليزية). Retrieved 2020-06-12.
  175. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  176. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  177. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  178. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  179. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  180. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  181. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  182. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  183. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  184. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  185. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  186. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  187. ^ "COVID-19 vaccine". Wikipedia (بالإنجليزية). 12 Jun 2020.
  188. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  189. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  190. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  191. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  192. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  193. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  194. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  195. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  196. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  197. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  198. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  199. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  200. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  201. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  202. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  203. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  204. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  205. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  206. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  207. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 28 Apr 2020.
  208. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 29 Apr 2020.
  209. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  210. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  211. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  212. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  213. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  214. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  215. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  216. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  217. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  218. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  219. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  220. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  221. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  222. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  223. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  224. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  225. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  226. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  227. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  228. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  229. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  230. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  231. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  232. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  233. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  234. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  235. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  236. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  237. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  238. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  239. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  240. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  241. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  242. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  243. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  244. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  245. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  246. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  247. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  248. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  249. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  250. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  251. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  252. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  253. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  254. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  255. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  256. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  257. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  258. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  259. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  260. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  261. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  262. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  263. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  264. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  265. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  266. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  267. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  268. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  269. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  270. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  271. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  272. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  273. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  274. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  275. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  276. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  277. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  278. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  279. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  280. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  281. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  282. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  283. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  284. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  285. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  286. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  287. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  288. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  289. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  290. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  291. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  292. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  293. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  294. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  295. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  296. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  297. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  298. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  299. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  300. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  301. ^ "Timeline of the 2019–20 coronavirus pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 1 May 2020.
  302. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  303. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  304. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  305. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  306. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  307. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  308. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  309. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  310. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  311. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  312. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  313. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  314. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  315. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  316. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  317. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  318. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  319. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  320. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  321. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  322. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  323. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  324. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  325. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  326. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  327. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  328. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  329. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  330. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  331. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  332. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  333. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  334. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  335. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  336. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  337. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  338. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  339. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  340. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  341. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  342. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  343. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  344. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  345. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  346. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  347. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  348. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  349. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  350. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  351. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  352. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  353. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  354. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  355. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  356. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  357. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  358. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  359. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  360. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  361. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  362. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  363. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  364. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  365. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  366. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  367. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  368. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  369. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  370. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  371. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  372. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  373. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  374. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  375. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  376. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  377. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  378. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  379. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  380. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  381. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  382. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  383. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  384. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  385. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  386. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  387. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  388. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  389. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  390. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  391. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  392. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  393. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  394. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  395. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  396. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  397. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  398. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  399. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  400. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  401. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  402. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  403. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  404. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  405. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  406. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  407. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  408. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  409. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  410. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  411. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  412. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  413. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  414. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  415. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  416. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  417. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  418. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  419. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  420. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  421. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  422. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  423. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  424. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  425. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  426. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  427. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  428. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  429. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  430. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  431. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  432. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  433. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  434. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  435. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  436. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  437. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  438. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  439. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  440. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  441. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  442. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  443. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  444. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  445. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  446. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  447. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  448. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  449. ^ "Timeline of the COVID-19 pandemic in February 2020". Wikipedia (بالإنجليزية). 11 May 2020.
  450. ^ "Thirty Years' Peace - Wikipedia". en.m.wikipedia.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-05.
  451. ^ "Thirty Years' Peace - Wikipedia". en.m.wikipedia.org. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-05.
  452. ^ "Determination". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Nov 2019.
  453. ^ أ ب "Determination". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Nov 2019.
  454. ^ "Determination". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Nov 2019.
  455. ^ "Determination". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Nov 2019.
  456. ^ "Determination". Wikipedia (بالإنجليزية). 5 Nov 2019.
  457. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ "New Women's Association". Wikipedia (بالإنجليزية). 8 Sep 2019.
  458. ^ "لوم الضحية". ويكيبيديا. 5 سبتمبر 2019.
  459. ^ "Social undermining". Wikipedia (بالإنجليزية). 14 Aug 2019.
  460. ^ "Social undermining". Wikipedia (بالإنجليزية). 14 Aug 2019.