طلائع بن رزيك
طلائع بن رزيك، والمُلقّب بالملك الصالح، أحد وزراء الدولة الفاطمية ومن أبرز فقهائها وشعرائها، قال عنه ابن خلكان: «وكان فاضلاً، سمحاً في العطاء، سهلاً في اللقاء، محبّاً لأهل الفضائل، جيّد الشعر».[2]
طلائع بن رزيك | |
---|---|
مسجد الصالح طلائع في القاهرة
| |
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | سنة 1102 |
الوفاة | سبتمبر 1161 (58–59 سنة)[1] القاهرة |
العرق | أرمني [1] |
الديانة | الشيعة[1] |
أبناء | رزيك بن طلائع[1] |
مناصب | |
الوزير الفاطمي[1] | |
في المنصب 1154 – 1161 |
|
![]() |
|
الحياة العملية | |
المهنة | شاعر |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
حياتهعدل
ولد يوم 19 ربيع الأول سنة 495 هـ، وسكن القاهرة أيام الدولة الفاطمية، وتولّى الوزارة في أيّام الفائز بدين الله. وعمل على نشر المذهب الشيعي الإمامي في مصر. قُتل في 19 رمضان سنة 556 هـ في مؤامرة شاركت فيها الأميرة ست القصور عمة الخليفة العاضد لدين الله ، ودُفن بالقاهرة، ثم نقله ولده من القاهرة إلى مشهد بُني له في القرافة في وزارته.,[2] من آثاره الباقية اليوم المسجد المعروف بمسجد الصالح طلائع في مدينة القاهرة وهو من آخر المساجد التي بنيت في العهد الفاطمي.
انظر أيضاعدل
مصادرعدل
- ↑ أ ب ت ث ج النص الكامل متوفر في: https://archive.org/details/TheFatimidVizierate9691172 — العنوان : The Fatimid Vizierate (979-1172) — الصفحة: 170 — ISBN 3-922968-82-1
- ↑ أ ب مركز آل البيت العالمي للمعلومات، الشاعر طلائع بن رزيك.[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 08 أغسطس 2014 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجيةعدل
- طلائع بن رزيك على موقع المكتبة المفتوحة (الإنجليزية)
- بوابة الشعراء : ديوان طلائع بن رزيك