سورة الحشر
من سور القرآن الكريم سورة الحشر
سورة الحشر سورة مدنية، من المفصل، آياتها 24، وترتيبها في المصحف 59 بعد سورة المجادلة وقبل سورة الممتحنة، في الجزء الثامن والعشرين، وهي من السور "المُسبِّحات" التي تبدأ بتسبيح الله؛ حيث بدأت بفعل ماضي " سَبَّحَ " وهو أحد أساليب الثناء والتسبيح، نزلت بعد سورة البينة، والحشر أحد أسماء يوم القيامة في الإسلام.[1]
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب في القرآن | 59 | ||||||
عدد الآيات | 24 | ||||||
عدد الكلمات | 447 | ||||||
عدد الحروف | 1913 | ||||||
النزول | مدنية | ||||||
|
|||||||
نص سورة الحشر في ويكي مصدر | |||||||
السورة بالرسم العثماني | |||||||
![]() |
|||||||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
سبب التسميةعدل
سُميت بهذا الاسم لأن الله هو الذي حشر اليهود وجمعهم خارج المدينة وهو الذي يحشر الناس ويجمعهم في يوم القيامة للحساب، وتسمى أيضا ب" بني النضير".
سبب النزولعدل
نزلت هذه السورة في حادث بني النضير - حي من أحياء اليهود - في السنة الرابعة من الهجرة. تصف كيف وقع ولماذا وقع وما كان في أعقابه.
مراجععدل
- ^ المصحف الإلكتروني، سورة الحشر، التعريف بالسورةنسخة محفوظة 07 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجيةعدل
سورة الحشر في المشاريع الشقيقة
- صور وملفات صوتية من كومنز
- نصوص مصدرية من ويكي مصدر