بوابة:الأساطير/مقالة مختارة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 5.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

وحش لوخ نس (بالإنجليزية: Loch Ness Monster)‏ هو مخلوق غير مؤكد الوجود، يُعتقد بأنه سليل مجموعة باقية من البلصورات (بالإنجليزية: plesiosaurs)‏، على الرغم من أن وصفه يختلف من شاهد لأخر. ويُقال أنه يسكن بحيرة لوخ نس في اسكتلندا، التي تعتبر أكبر بحيرة مياه عذبة في بريطانيا العظمى. قام السير بيتر سكوت بإطلاق اسم نيسيتيراس رومبوبتيريكس (باللاتينية: Nessiteras rhombopteryx) على وحش البحيرة وذلك في مجلة نيتشر، وهذا الاسم يوناني معناه "وحش نس ذي الزعانف ماسيّة الشكل".

وحش لوخ نس مثله مثل مخلوق البيغ فوت واليتي، اللذان لا يوجد دليل علمي قاطع على وجودها، ويعتبر المخلوق من أكثر ألغاز علم دراسة الحيوانات الخفية (بالإنجليزية: cryptozoology)‏ شهرة، إذ أن اهتمام العالم به ظهر منذ أن نُشرت أولى مشاهدة له عام 1933. ومعظم العلماء والخبراء يجدون الأدلة المتوفرة لا تدعم وجود وحش البحيرة ويعتبرون المشاهدات لهذا المخلوق إما كاذبة أو هي أخطاء في تحديد هوية مخلوقات أو ظواهر معروفة.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

أسطورة إيزيس وأوزوريس هي القصة الأكثر تفصيلًا وتأثيرًا ضمن الأساطير الفرعونية. تدور القصة حول جريمة قتل الإله أوزوريس، فرعون مصر، وعواقب هذه الجريمة. عقب الجريمة قام قاتل أوزوريس، وهو أخوه ست، باغتصاب العرش. في الوقت ذاته، ضربت إيزيس الأرض سعيًا وبحثًا عن جثة زوجها حتى عثرت عليها في جبيل، ولكن ست أفلح في سرقة الجثة وقطعها إلى اثنين وأربعين جزءًا، ووزعها على أقاليم مصر. لم تستسلم إيزيس وتمكنت من جمع أشلاء زوجها، فحبلت وولدت إيزيس بعد ذلك ولدًا هو حورس، وأصبح أوزوريس ملكًا في مملكة الموتى.

ما تبقى من القصة يتمحور حول حورس، الطفل الناتج عن اجتماع إيزيس وأوزوريس، والذي كان في بادئ الأمر مجرد طفل ضعيف تتولى أمه حمايته، حتى أصبح منافس ست على العرش. انتهى صراع ست مع حورس، الذي غلب عليه العنف، بانتصار حورس، مما أعاد إلى مصر النظام الذي افتقدته تحت حكم ست. كما قام حورس بعدها بإتمام عملية إحياء أوزوريس. تُكمِّل هذه الأسطورة، بما فيها من رموز معقدة، المفاهيم المصرية من نظام الملكية، وتتابع الملوك، والصراع بين النظام والفوضى[؟]، وعلى وجه الخصوص الموت والبعث بعد الموت. علاوة على ذلك، توضح الأسطورة السمات المميزة لكل شخصية من الآلهة الأربعة محور القصة وكيف أن كثيرًا من العبادات في الديانات المصرية القديمة يرجع أصلها إلى هذه الأسطورة.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

المعبودات المصرية القديمة هي الآلهة والإلهات التي كانت تُعبد في مصر القديمة. شكلت المعتقدات والطقوس التي تحيط بهذه الآلهة جوهر الديانة المصرية القديمة، والتي ظهرت بظهورهم في وقت ما من عصور ما قبل التاريخ. تمثل الآلهة صور القوى والظواهر الطبيعية، والتي حاول المصريون استرضاؤها من خلال تقديم القرابين وإقامة الطقوس، لكي تواصل تلك القوى عملها وفقًا لماعت، أو النظام الإلهي. بعد تأسيس الدولة المصرية في حوالي 3100 ق.م، تولى الفرعون سلطة تنفيذ هذه المهام، وادعى كل فرعون أنه ممثل للآلهة، وتولى -إذ ذاك- إدارة المعابد حيث كانت تقام الطقوس.

اتسمت الآلهة بصفات مُعقدة ظهرت في الأساطير والعلاقات المُتَشَابِكة بينهم، منها: الروابط الأسرية، والجماعات الحرة، والتسلسلات الهرمية في العلاقات، والجمع بين آلهة منفصلة في إله واحد. ساهم الاختلاف في أشكال الآلهة في الفن المصري القديم ـ كالحيوانات، والبشر، والأشياء، ومجموعات من أشكال مختلفة ــ في الإشارة رمزيًا إلى السمات المميزة لتلك الآلهة.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

أَهَالْيَا ومعروفةٌ أَيضًا باسم أَهِيليَا، هي شخصية أسطورية هندوسية وزوجة الحكيم غوتاما مهاريشي. تقول العديد من الكتب المقدسة الهندوسية بأنَّ إندرا ملك الآلهة أغواها فلعنها زوجها؛ بسبب هذا الفعل المُحرَّم، والذي حررها من هذه اللعنة هو الإله راما التجسيد الرمزي لفيشنو. وفي رواية أخرى أنَّ غوتاما لعن إندرا فابتلي في جسده بألف قرحة. وبحسب طاغور كانت أهاليا أميرة من أميرات السلالة الحاكمة في البورو ثم أغواها إندرا بملابس زوجها ثم لعنها زوجها فرسخت حجراً.

خُلِقت من قبل الإله براهما بوصفها أجمل امرأة في العالم، وكانت أهاليا متزوجة من غوتاما الذي يكبرها بكثير. وتسرد أكمل رواية تقص الأسطورة عن أنَّ إندرا جاء إلى أهاليا متنكرًا على هيئة زوجها، فأحست أهاليا بذلك لكنها تقبَّلت تودده إليها. وغالبًا ما تعفيها المصادر اللاحقة من هذه الخطيئة، وتصفها بأنها وقعت فريسة لخداع إندرا أو أنها قد تم اغتصابها. وفي جميع الروايات لعن غوتاما أهاليا وإندرا معًا. تختلف اللعنة من نص إلى آخر لكن جميع النسخ تقريبًا تصف بأنَّ راما هو العامل الوحيد الذي كان سببًا في تحررها وخلاصها من لعنتها. وعلى الرغم من أن النصوص المبكرة تصف كيف يجب على أهاليا أن تكفر عن خطيئتها عن طريق الخضوع للتطهير القاسي بينما تظل مختبئة عن العالم وكيف يتم تطهيرها من خلال تقديمها تضحية لمخلصها راما، تقول الروايات الشعبية التي حُوِّرَت، بأنَّ أهاليا حينما لُعنت تحولت إلى حجرٍ ولكنها استعادت شكلها البشري حينما لمستها قدم راما.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

كَيلْبِي أو كَلْبِي أو كيلبي الماء، ويُكتب أيضًا كُولبِي، هو شيطان مائي محتال يكمن في البحيرات والأنهار في إسكتلندا القديمة. ويكون عادة على هيئة أو شكل حصان صغير. تَروي الأسطورة أنَّه عندما يتعب المسافر ويجلس ليستريح قرب بحيرة أو يريد أن يشرب من مائها أو نهر سوف يرى حصانًا ينظُر إليه في هيئة مسالمة ووادعة. وعندما يمتطي المسافر الحصانَ يغوص كيلبي في الماء، ويمضي المسافر طريقه بسلام سوى أن ثيابه تكون مبللة. وفي رواية أخرى هو روح يكمن في البحيرات والأنهار وظيفته هي إغراق المسافرين. وعادة ما يظهر على شكل حصانٍ يقوم بإغواء وإغراء ضحاياه بركوبه ثم يجري مُسرعًا نحو بحيرةٍ أو نهرٍ لِيُغرِقَ من يمتطي ظهره. ومن أجل ذلك، أصبحت أسطورة كيلبي تعني "الموت المحتم" أو الوشيك.

أسطورة كيلبي تُعد من ضمن الأساطير القلطية. كما ويوجد لها نظائر في الثقافات الأخرى. يوصف كيلبي عادة بأنه مخلوق أسود يشبه الحصان، ويمتلك القدرة على تحويل شكله إلى شكل بشري. وتشير بعض الروايات إلى أنَّ كيلبي حينما يغير شكله الحيواني إلى بشري تبقى حوافره بارزة، وهذا الأمر يُحيل إلى الفكرة المسيحية أو التصور المسيحي عن الشيطان كما ألمح إليها روبرت بيرنز في قصيدته التي كتبها عام 1786 بعنوان "خطاب إلى الشيطان".

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المعبودات المصرية القديمة هي الآلهة والإلهات التي كانت تُعبد في مصر القديمة. شكلت المعتقدات والطقوس التي تحيط بهذه الآلهة جوهر الديانة المصرية القديمة، والتي ظهرت بظهورهم في وقت ما من عصور ما قبل التاريخ. تمثل الآلهة صور القوى والظواهر الطبيعية، والتي حاول المصريون استرضاؤها من خلال تقديم القرابين وإقامة الطقوس، لكي تواصل تلك القوى عملها وفقًا لماعت، أو النظام الإلهي. بعد تأسيس الدولة المصرية في حوالي 3100 ق.م، تولى الفرعون سلطة تنفيذ هذه المهام، وادعى كل فرعون أنه ممثل للآلهة، وتولى -إذ ذاك- إدارة المعابد حيث كانت تقام الطقوس.

اتسمت الآلهة بصفات مُعقدة ظهرت في الأساطير والعلاقات المُتَشَابِكة بينهم، منها: الروابط الأسرية، والجماعات الحرة، والتسلسلات الهرمية في العلاقات، والجمع بين آلهة منفصلة في إله واحد. ساهم الاختلاف في أشكال الآلهة في الفن المصري القديم ـ كالحيوانات، والبشر، والأشياء، ومجموعات من أشكال مختلفة ــ في الإشارة رمزيًا إلى السمات المميزة لتلك الآلهة.