البليدة

مدينة وبلدية جزائرية
هذه النسخة المستقرة، فحصت في 7 أغسطس 2024. ثمة تعديل معلق واحد بانتظار المراجعة.

مدينة البُلَيْدَة[3] (باللهجة المحلية: بْلِيدَة)، وتلقب كذلك باسم مدينة الورود، هي مدينة جزائرية ومركز ولاية البليدة، أسسها الأندلسيون في القرن السادس عشر بعد خروجهم من الأندلس.[4]

البليدة
مشهد عام لمدينة البليدة، في اتجاه حركة عقارب الساعة من الأعلى: ساحة أول نوفمبر، مسجد الكوثر، مسجد البدر، لافتة نيون بالدوار المروري لنادي الفروسية، مسجد المجاهدين بالدويرات، وطريق في وسط غابات الأرز في أعالي البليدة
Official seal of البليدة
Official seal of البليدة

شعار
خريطة البلدية
خريطة
الإحداثيات 36°28′20″N 2°50′00″E / 36.472222222222°N 2.8333333333333°E / 36.472222222222; 2.8333333333333   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
تاريخ التأسيس 1535
تقسيم إداري
 البلد  الجزائر
 ولاية ولاية البليدة
 دائرة دائرة البليدة
عاصمة لـ
خصائص جغرافية
 المساحة 53,26 كم2 (2٬056 ميل2)
ارتفاع 260 متر  تعديل قيمة خاصية (P2044) في ويكي بيانات
عدد السكان (2008)
 المجموع 163٫586 (بلدية البليدة)[1]
331٫779 (مدينة البليدة)[2]
 الكثافة السكانية 3٫071/كم2 (7٫95/ميل2)
معلومات أخرى
منطقة زمنية ت ع م+01:00  تعديل قيمة خاصية (P421) في ويكي بيانات
09000
رمز الهاتف +30  تعديل قيمة خاصية (P473) في ويكي بيانات
رمز جيونيمز 2503769  تعديل قيمة خاصية (P1566) في ويكي بيانات

مدينة البليدة مدينة سهلية مدينة الخضار والسهول المتنوعة وبها الكثير من مزارع الفواكه. ولها جبل كبير يسمى الشريعة الواقع بجبال الأطلس البليدي، وهو كالردء لها من أي عدو قادم من الصحراء.

وفي المدينة آثار قديمة وبها مقابر للمسلمين وللنصارى البائدين واليهود.

و البليدة معروفة بمدينة الورود لكثرة الورود والحدائق فيها التي جلبها سيدي الكبير المعروف في المنطقة من اسبانيا.

و تزدهر البليدة بالصناعة التقليدية خاصة الطرز على القماش والملابس التقليدية وصناعة تقطير ماء الزهر الطبيعي ومربى البرتقال لكثرة تواجده في المنطقة حتى في وسط المدينة ويلاحظ انتشار أشجار الياسمين الأبيض المتدلية من أسوار الأبنية والمنازل ونباتات زهرية عطرة متنوعة خاصة الريحان ومشهورة بأكلاتها الشعبية الطيبة كـ«الحَمَّأمة» وهو عبارة عن كسكس مصنوع بعصير الأعشاب الطبية العطرة كالزعتر والحلحال....إلخ وتشتهر البليدة بمساجدها العتيقة كمسجد العتيق وابن سعدون ومسجد الكوثر الذي كان كنيسة في فترة الاستعمار الفرنسي ومشهورة بروادها الكبار من المجاهدين كبونعامة جيلالي والحطاح محمد.

أصل التسمية

عدل

كلمة «البليدة» هي تصغير الكلمة العربية «بَلْدة».[5]

الجغرافيا

عدل

التضاريس

عدل

تقع مدينة البليدة عند سفح المنحدر الشمالي للأطلس البليدي وجنوب سهل متيجة على ارتفاع 260 متراً.

المناخ

عدل

تحمي سلسلة جبال الأطلس التلي البليدة من الرياح الجنوبية الجافة، هذه الحماية تمنح المنطقة مناخاً متوسطياً جيداً للزراعة.[6]

البيانات المناخية لـمدينة البليدة
الشهر يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليو أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر المعدل السنوي
متوسط درجة الحرارة الكبرى °ف 59 61 63 68 72 77 82 84 81 73 64 59 70
متوسط درجة الحرارة الصغرى °ف 48 48 52 54 59 64 70 70 68 63 55 50 58
متوسط درجة الحرارة الكبرى °م 15 16 17 20 22 25 28 29 27 23 18 15 21
متوسط درجة الحرارة الصغرى °م 9 9 11 12 15 18 21 21 20 17 13 10 15
المصدر: Weatherbase, statistiques[7]

الموقع

عدل

تقع المدينة على بعد 47 كم جنوب غرب الجزائر العاصمة، و26 كم شمالاً من المدية، أي في الحدود الجنوبية من سهل متيجة بعيداً عن البحر المتوسط بـ 22 كم. اتسعت رقعة المناطق الحضرية في البليدة مشكلة المناطق التالية: أولاد يعيش، الصومعة، بوعرفة، قرواو، بني مراد.[8]

تجمعات البلدية

عدل
  • وسط البليدة
  • سيدي الكبير
  • تافراوت
  • نادر أورو
  • حنوس
  • تبرقاشنت
  • تيميزرت
  • دردارة
  • القنار
  • سيدي فرقاني
  • عين السلطان
  • يما مغيثة
  • الشيخ بن عيسى
  • الحماليت
  • قماريز
  • العقبة الحمراء
  • بن بولعيد
  • سيدي عبد القادر
  • بن عاشور
  • مرمان
  • بني صبيحة
  • القساسمة
  • وادي الأبرار

تطور عدد السكان

عدل

التطورات

عدل

بحسب التعداد العام للسكان لعام 2008، يقدر عدد سكان المنطقة الحضرية للبليدة بحوالي 331,779 نسمة، بينما يبلغ عدد سكان بلدية البليدة 163,586 نسمة مقابل 116,949 عام 1977.

تطور عدد السكان بلدية البليدة منذ 1847 إلى غاية 2008
(المصدر: [9][10])
18471853188218861892189618991901190619111921192619311936194819541960196619741977198719982008
7487861911000242002370025300278002910033300355003640024800394004010061600679009300099200108900116949127284144225163586

هرم الأعمار

عدل

توزيع عدد سكان البلدية حسب الفئات العمرية عام 2008:

  • نسبة الرجال: 49.55 % (0 إلى 9 = 9.53 %، 10 إلى 19 = 9.45 %، 20 إلى 29 = 8.83 %، 30 إلى 39 = 7.47 %، 40 إلى 49 = 6.29 %، 50 إلى 59 = 4.08 %، 60 إلى 69 = 2.25 %، 70 إلى 79 = 1.40 %، أكثر من 80 = 0.25 %) ;
  • نسبة النساء: 50.45 % (0 إلى 9 = 9.04 %، 10 إلى 19 = 9.05 %، 20 إلى 29 = 9.27 %، 30 إلى 39 = 7.96 %، 40 إلى 49 = 6.25 %، 50 إلى 59 = 3.97 %، 60 إلى 69 = 2.43 %، 70 إلى 79 = 1.55 %، أكثر من 80 = 0.31 %).
هرم الأعمار لبلدية البليدة في 2008 بالنسبة المئوية[11]
ذكورفئة عمريةإناث
0٫25 
80 سنة فأكثر
 0٫31
1٫40 
70 إلى 79 سنة
 1٫55
2٫25 
60 إلى 69 سنة
 2٫43
4٫08 
50 إلى 59 سنة
 3٫97
6٫29 
40 إلى 49 سنة
 6٫25
7٫47 
30 إلى 39 سنة
 7٫96
8٫83 
20 إلى 29 سنة
 9٫27
9٫45 
10 إلى 19 سنة
 9٫05
9٫53 
0 إلى 9 سنة
 9٫04

التاريخ

عدل

في العهد العثماني

عدل

تأسست مدينة البليدة في القرن السادس عشر على يد أحمد سيدي الكبير سنة 1535 [12][13] بمشاركة المسلمين الأندلسيين الذين استقروا في «الوريدة» (الاسم الأول للبليدة) ثم حولوا الأراضي غير المزروعة إلى بساتين بفضل غرس أشجار البرتقال وفن الري. كما أنهم أدخلوا إلى المنطقة فن التطريز على الجلد.

تنسب الأسطورة المحلية سيد أحمد بن يوسف الملقب بـ«الكبير» إلى الأصول الأندلسية، لكنه في الأصل من الصحراء الغربية. بناءً على طلب خير الدين بربروس، الذي وفر الموارد المالية اللازمة لخزائن إيالة الجزائر، أنشأ نواة مدينة البليدة لاستيعاب اللاجئين الأندلسيين. وبحسب التقليد الشفهي صرخ وهو يتأمل المدينة: «أَسْمَوْكِ «البليدة»، وأنا أسميك «الوريدة»» (تصغير كلمة «وردة»).

تحت الحكم العثماني، كبرت المدينة، وأصبحت مكانًا للراحة والحنين للحكام الأتراك في الجزائر العاصمة. قام العثمانيون ببناء أبواب ضخمة في كل من المداخل:

  1. باب الجزائر،
  2. باب الرحبة،
  3. باب السبت،
  4. باب الزاوية،
  5. باب القصب،
  6. باب القبور،
  7. باب الخويخة؛

هذه الأبواب لم تعد موجودة إلى يومنا هذا.

كما تعرضت المدينة لزلازل متكررة. في عام 1817، قتل وباء الطاعون 70 إلى 100 شخص يوميًا لمدة عام. في مارس 1825، دمر زلزال المدينة مما تسبب أيضًا في عدد كبير من الضحايا بين سكانها.

في عهد الاستعمار الفرنسي

عدل
 
تخطيط مدينة البليدة

سيطرت القوات الفرنسية على البليدة عام 1839، بعد تسع سنوات من بدء احتلال الجزائر عام 1830، وبعد محاولات عديدة للاحتلال. قاموا ببناء ثكنات عسكرية كبيرة، مما جعل البليدة مدينة حامية للجيش الفرنسي طوال فترة الاستعمار الفرنسي.  بلغ عدد سكانها 61600 نسمة في عام 1950. وهي المدينة الثانية لعمالة الجزائر.

دمره زلزال عام 1825، أعاد الفرنسيون بناء البليدة وفقًا للتخطيط المصبعي الحديث (الشوارع بزاوية قائمة ومنازل منخفضة). على أبواب المدينة، تم إنشاء ثلاث قرى استيطانية:

  • Joinville (حي زعبانة حاليًا)
  • Montpensier: 1843 (حي بن بولعيد حاليًا)
  • Dalmatie: 1844 (أولاد يعيش حاليًا) في عام.

في عام 1848، تم تأسيسها كبلدية أما في عام 1867، دمر زلزال آخر المدينة.

بعد الاستقلال

عدل
 
مقر بلدية البليدة

بعد الاستقلال، أصبحت البليدة، التي كانت دائرةً سابقةً لعمالة الجزائر الفرنسية، عاصمة الولاية عام 1974. وأصبحت، بطريقة ما، عاصمة متيجة. ومع ذلك، وبسبب قربها من منطقة العاصمة الجزائرية، تعمل البليدة كالجزائر العاصمة الثانية. تستوعب الوظائف والتجهيزات التي لم تجد مكانًا في العاصمة. ويضم جامعة والمركز الوطني للصيانة التابعة لشركة سوناطراك ومناطق سكنية جديدة تهدف إلى استيعاب السكان الذين تجذبهم العاصمة.

بعد الاستقلال، شهدت المدينة نزوحًا ريفيًّا كبيرا. وقد انتقلت من تاسع أكبر مدينة في البلاد عام 1954، إلى المرتبة الخامسة عام 1977، والسادسة عام 1987، والخامسة مرة أخرى عام 2008.

وقد صاحب هذه الزيادة الديموغرافية مشاكل في السكن، على الرغم من المشاريع السكنية الكبيرة التي نفذتها الدولة. 

أثار الدفع الحضري الاندماج في النسيج الحضري مع القرى الاستعمارية القديمة وتوسيع السكن غير القانوني.

الاقتصاد

عدل

صناعة

عدل

فلاحة

عدل

خدمات

عدل

سياحة

عدل

مواصلات

عدل
 
المصعد الهوائي نحو الشريعة.

يخدم المدينة:

الثقافة

عدل
 
خبز العيد

مدينة الفن والتقاليد، ترحب البليدة بالموسيقى العربية الأندلسية، وترتبط بـ«صنعة» الجزائر العاصمة، لكنها تدعي «الاستقلال الذاتي» النسبي.

حافظت البليدة على العديد من الحرف التقليدية مثل تقطير ماء الزهر والتطريز على القماش وأعمال النحاس.

تشتهر المدينة بصناعة الحلويات التقليدية الجزائرية.

 تركت الفترة العثمانية بصماتها على السكان المحليين.  من التخصصات الموروثة من الأتراك: التشاراك، والبقلاوة والقطايف. تتميز حلويات البليدة أيضا بشكلها الفني، فقد شهدت المدينة انتشار محلات الحلويات التقليدية.

التراث

عدل
 
موسيقيات بالألبسة التقليدية

أعطيت النواة الحضرية الأولى مسجد يقع في ما يعرف الآن بساحة 01 نوفمبر التي يسميها البليديون «ساحة التوت». تم تحويل هذا المبنى الديني إلى ثكنات، ثم مستشفى وكنيسة وأخيراً مدرسة، قبل أن يتم هدمه ليصبح ساحة السلاح (بالفرنسية: Place d'arme)‏. تم بناء مؤسستين أخريين، فرن وحمام تقليدي من قبل قوة عاملة تم تجنيدها من اللاجئين الأندلسيين من أوليبة (تقع في إسبانيا حاليًا).

ضريح سيدي أحمد الكبير، الذي يقع في المقبرة بالقرب من وادي سيدي الكبير، على بعد 3 كيلومترات جنوب المدينة، حيث دفن الولي الصالح للبليدة وابنيه. من بين المساجد الأربعة المتاحة للمدينة قبل الاستعمار الفرنسي، تم تحويل أحدهم إلى كنائس كاثوليكية، وتحول أحدهم إلى ثكنات، وترك الباقي للمسلمين. مساجد ابن سعدون (اكتملت في نهاية القرن التاسع عشر) والحنفي (أقيمت عام 1750)، بناها الأتراك. تم تحويل مسجد بابا محمد، الذي تقع عند مدخل باب الجزائر، إلى ثكنة لإيواء العسكريين.

حي الدويرات، كما يسمى أيضًا حي أولاد السلطان، هي أقدم حي في البليدة، ومعظم منازلها مبنية على الطراز المغاربي. لقد تدهور الحي بشكل عميق.

منشآت قاعدية

عدل

دينية

عدل

التعليم

عدل
 
ثانوية الفتح

لولاية البليدة جامعتان والعديد من معاهد التكوين المهني والمؤسسات التربوية.

في 8 سبتمبر 1981، فتحت أبواب المركز الجامعي للبليدة. عند الدخول الجامعي التاريخي، بلغ عدد الطلاب المسجلين 526 طالبًا، وبلغ عدد المدرسين 57 مدرّسًا، بما في ذلك 17 أجنبيًّا. أصبح المركز الجامعي في أغسطس 1989، جامعة البليدة.

سميت باسم «جامعة سعد دحلب» تكريما للمناضل سعد دحلب، وهي جامعة وطنية عمومية، وتقع في بلدية أولاد يعيش على طريق الصومعة. في الآونة الأخيرة، تم بناء قطب جديد آخر للجامعة على مستوى مدينة العفرون، مع وجود العديد من الكليات والأحياء الجامعية.

في عام 2013، تم تقسيم جامعة البليدة إلى جامعتين 1 و 2. ورثت جامعة البليدة 1 من جامعة البليدة السابقة موقعها على طريق الصومعة واحتفظت باسم سعد دحلب وبعض الكليات. تقع جامعة البليدة 2 المسماة باسم النقيب السابق في جيش التحرير الوطني «لونيسي علي»، في موقع العفرون وقد ورثت نصف كليات الجامعة الأولى.

الصحة

عدل
 
فرانز فانون 1953-1956

تحتضن مدينة البليدة عدة مستشفيات ومراكز صحية، أهمها:

  • مستشفى فرانتس فانون: هو مستشفى عمومي جامعي، كان سابقًا مستشفى للأمراض العقلية في عهد الإستعمار الفرنسي (كان يسمى أنذاك: Hôpital psychiatrique de Blida [الفرنسية]).
  • مستشفى إبراهيم تِريشين: هو مستشفى عمومي، كان يسمى سابقًا "Hôpital Faubourg".
  • مستشفى البليدة العسكري: هو مستشفى عسكري جديد.
  • المركز الاستشفائي المتخصص في زراعة الأعضاء والأنسجة: دُشّن في أغسطس 2019.[15]
 
ملعب الإخوة براكني

رياضية

عدل

الرياضة

عدل
 
إتحاد البليدة 1941-1942

أندية

عدل

أعلام المدينة

عدل
شخصيات رياضية
شخصيات أدبية وثقاقية وفنية
 
الفرقة الموسيقية للجمعية الثقافية الودادية، من أعضائها محمد بن قرقورة، ودحمان بن عاشور
شخصيات سياسية ومجاهدين
علماء الإسلام
شخصيات أخرى

معرض الصور

عدل

وصلة خارجية

عدل

المصادر

عدل
  1. ^ بي دي إف إحصاء سكان بلديات ولاية البليدة لسنة 2008، الديوان الوطني للإحصائيات نسخة محفوظة 1 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ قائمة التجمعات الحضرية بين البلديات نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ مجلة الفيصل: العدد 206. مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية. 1 فبراير 1994. مؤرشف من الأصل في 2023-07-02.
  4. ^ إبراهيم مشارة (14 نوفمبر 2021). "مدينة «البليدة» الجزائرية: حكايات أندلسية وعبرية وتركية من الزمن المورسيكي". القدس العربي. مؤرشف من الأصل في 2023-08-18.
  5. ^ ""البليدة" بلدة جزائرية بحجم التاريخ وجمال الجغرافيا |". صحيفة العرب. مارس 10, 2014 12:00. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-22. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  6. ^ Daniel، Babo. Algérie. Des hommes et des lieux. Éditions le Sureau. ISBN:978-2-911328-25-1. 30
  7. ^ "Blida, Algeria". www.weatherbase.com. مؤرشف من الأصل في 2022-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-26..
  8. ^ Armature urbaine (RGPH 2008)..., op.cité, p.42.
  9. ^ موقع الديوان الوطني للإحصائيات نسخة محفوظة 5 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ (بالإنجليزية) Population de Blida (World Gazetteer) نسخة محفوظة 15 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ ولاية البليدة - السكان المقيمين حسب العمر والجنس. نسخة محفوظة 1 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ داريب, لطيفة (30 Apr 2023). "المساء - ملتقى البليدة.. تاريخ مدينة وتراث مجتمع". المساء (بar-aa). Archived from the original on 2023-07-02. Retrieved 2023-07-02.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  13. ^ قبال، مراد. "مدينة البليدة خلال العهد العثماني (1578-1830)". asjep.cerist.dz. مراد قبال. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021/12/29. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  14. ^ البليدة: فتح الطريق الوطني رقم 37 وتواصل عملية إسعاف الزائرين المصابين بالشريعة، اطلع عليه بتاريخ 2024-01-21
  15. ^ "تعميم عمليات زرع الأعضاء من شخص ميت دماغيا قريبا". www.aps.dz. وكالة الأنباء الجزائرية. مؤرشف من الأصل في 2019-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-05.