الأحداث من عام 2008 في  تشاد.

في السلطة

عدل

أحداث

عدل

يناير

عدل
  • 7 يناير - تعرض صحفي من إذاعة إف إم ليبرتي FM Liberté المستقلة لمضايقات من قبل قوات الأمن وزُعم أنه حاول التخلي عن تغطية قضية ما.[1]
  • 16 يناير - أغلقت الحكومة إذاعة إف إم ليبرتي FM Liberté واعتقل مديرها دجكورنينغا كاوتر لازار وخضع للاستجواب. [1] [2] [3]
  • 17 يناير - كيليتيتي دونو، رئيس الحزب الليبرالي التشادي (Parti Libéral du Tchad أو PLT) تم اعتقاله دون أمر قضائي، ولكن تم إطلاق سراحه بعد فترة وجيزة. وكان قد أجرى قبل أسبوع مقابلة مع إذاعة إف إم ليبتري FM Liberté ينتقد فيها الحكومة. [1]
  • 18 يناير - الإفراج عن مدير إذاعة إف إم ليبرتي FM Liberté بتهمة القذف والتحريض على الكراهية القبلية. [2] [4]
  • 21 يناير / كانون الثاني - المدعي العام يسقط جميع التهم الموجهة إلى لازار، مدير راديو إف إم ليبرتي.[5]

فبراير

عدل
  • 11 فبراير - أعلن المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي استئناف نشر قوة يوفور تشاد، الذي تأخر بسبب القتال في العاصمة إنجمينا. ولا يوجد حاليا سوى 150 جنديا من في تشاد.[6]

مارس

عدل
  • 13 مارس - بوساطة الرئيس السنغالي عبد الله واد، وقع الرئيس السوداني عمر البشير والرئيس التشادي إدريس ديبي في دكار اتفاقية عدم اعتداء. وبموجب شروط الاتفاق، يوافق كلاهما على «منع جميع أنشطة الجماعات المسلحة».[7]
  • 14 مارس - أعلن متحدث باسم التحالف الوطني المتمرد أنهم سيتجاهلون اتفاق السلام بين تشاد والسودان وسيواصلون محاربة ديبي إذا لم يقبل بدء محادثات جادة معهم.[8]
  • 14 مارس - 83 من أصل 103 أطفال كانوا محور فضيحة«سفينة زوي» (وهي جمعية خيرية فرنسية حاولت تسفير أطفال إلى فرنسا)، والذين تم احتجازهم في دار أيتام في أبيشي منذ اندلاع الفضيحة قبل خمسة أشهر، تم لم شملهم مع عائلاتهم.[9]
  • 20 مارس - صرح القائد العام لقوة يوفور تشاد، بات ناش، أن القوات سترد على إطلاق النار إذا هاجم المتمردون مخيمات اللاجئين التي تحميها قوة الاتحاد الأوروبي.[10]

مايو

عدل
  • 10 مايو - قطع السودان العلاقات مع تشاد، مدعيا أن البلاد تقف وراء هجوم شنه متمردي دارفور.[11] [12]

يونيو

عدل
  • 13 يونيو - تقدم المتمردون باتجاه إنجمينا ويهددون باستهداف الطائرات الفرنسية التي تحلق فوق أراضيهم.[13]
  • 13 و 14 يونيو - إطلاق نار على القوات الأيرلندية خلال اشتباك بين الحكومة التشادية والمتمردين.[14]

أغسطس

عدل
  • 15 أغسطس - الحكم بالإعدام على الرئيس السابق حسين حبري و 11 متمردا لارتكابهم جرائم ضد الدولة.[15]

سبتمبر

عدل
  • 11 سبتمبر - البنك الدولي يلغي الخطط التي كان قد توصل إليها بالاتفاق مع تشاد لإنشاء خط أنابيب نفط في البلاد.[16] [17]

مراجع

عدل
  1. ^ ا ب ج منظمة العفو الدولية, Chad: Pressure mounting on journalists, press release, January 21, 2008. نسخة محفوظة 2012-12-07 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ ا ب "Tchad: fermeture d'une radio et interpellation de son directeur", AFP, January 17, 2008.باللغة الفرنسية
  3. ^ RSF, Police close N'Djamena radio station, arrest manager, Press release, January 17, 2008. نسخة محفوظة 2022-07-21 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ RSF, Detainedradio station manager granted provisional release, January 18, 2008. نسخة محفوظة 2022-07-21 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ "Prosecutor drops charges against N'Djamena radio station manager", press release, January 22, 2008. نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ "EU plans resumption of Chad force", BBC News, February 11, 2008. نسخة محفوظة 2021-02-25 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ "Sudan and Chad strike peace deal", BBC News, March 14, 2008. نسخة محفوظة 2022-03-31 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ "Chad rebels dismiss peace accord", BBC News, March 14, 2008. نسخة محفوظة 2021-03-23 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ "Chad's 'orphans' rejoin families", BBC News, March 14, 2008. نسخة محفوظة 2020-11-22 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ "Chad peace force 'to shoot back'", BBC News, March 20, 2008. نسخة محفوظة 2020-11-21 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ "Sudan 'repulses' rebel attack". www.aljazeera.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-12-23. Retrieved 2021-12-23.
  12. ^ "Sudan cuts ties with Chad after rebel attack". Reuters (بالإنجليزية). 11 May 2008. Archived from the original on 2022-04-19. Retrieved 2021-12-23.
  13. ^ "Rebels claim to advance toward Chad's capital". France 24 (بالإنجليزية). 13 Jun 2008. Archived from the original on 2022-07-08. Retrieved 2021-12-23.
  14. ^ "Irish troops come under fire in Chad". The Irish Times (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-12-23. Retrieved 2021-12-23.
  15. ^ "Chad sentences former president to death". NBC News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-12-23. Retrieved 2021-12-23.
  16. ^ "World Bank cancels pipeline deal with Chad after revenues misspent". the Guardian (بالإنجليزية). 11 Sep 2008. Archived from the original on 2022-04-05. Retrieved 2021-12-23.
  17. ^ Polgreen, Lydia (11 Sep 2008). "Oil's curse holds true for World Bank pipeline in Chad". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-12-23. Retrieved 2021-12-23.