ويكيبيديا:ترشيحات المقالات الجيدة/يوسف إبراهيم
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: 
ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة يوسف إبراهيم
مقالة عن طبيب أطفال مصري عمل في ألمانيا في النصف الأول من القرن العشرين وحقق مكانة أكاديمية ومجتمعية كبيرة في حياته، ثم أثار جدلًا كبيرًا بعد وفاته. أحسب أنني بذلت فيها جهدًا غير قليل، وأرجو أن يكون تصويتكم لصالحها.--محمد عبد الغني (نقاش • مساهمات) 14:01، 8 مايو 2016 (ت ع م)
- مع
مع شخصية مصرية لم أسمع عنها من قبل, ومجهود ممتاز. لذلك أنا مع الوسم.--عادل، راسلني 08:00، 16 مايو 2016 (ت ع م)- مع جميلة و مرتبة و واضحة لشخصية غير معروفة عند الكثير --هيثم الصعب (نقاش) 15:01، 24 مايو 2016 (ت ع م)
- مع صراحةً شَخصية عَربية كانَ لها دور في الطِب وأول مَرة أَسمع عَنها، معلومات جميلة ومُوثقة بِشكل جَيد، تَستحق الوَسم -- عَلاء :) راسِلني..! 14:11، 22 يونيو 2016 (ت ع م)
- ضد
- محايد
- تعليقات
- طول وحجم المقالة مناسين لتصبح المقالة جيدة. إلا أن لدي بعض الملاحظات:
- المقدمة حالياً لم تلخص جميع نواحي موضوع المقالة لذا يجب توسيعها. وكذلك يوجد اسم الشخصية باللغة الألمانية، وأرى أنه لا توجد حاجة له ما دام عربياً.
- توجد فقرة "معاملته للأطفال"، والتي لا أظن أنها تستحق فقرة كاملة بل يجب إلحاقها بفقرة أخرى.
- وأقترح عليك تغيير اسم فقرة "يوسف إبراهيم والسياسة" إلى "حياته السياسية"
- كذلك أرجو تقسيم المراجع إلى قسمين {{مراجع|2}}.
--زياد0نقاش 04:49، 12 مايو 2016 (ت ع م)
- @زياد0: شكرًا لإضافتك. فيما يتعلق بكتابة اسم الشخصية بالألمانية، فالشخص موضوع المقالة عاش معظم حياته ألمانيًا، وكان معظم إنتاجه العلمي بالألمانية (وعليه اسمه مكتوبًا بالألمانية)، إلى جانب أنه غير معروف في مصر (وطن آبائه) كما كان معروفًا في ألمانيا (ولذلك لم أجد إلا مرجعًا عربيًا واحدًا عنه، وهو أيضًا ينقل معلوماته عن مصدر ألماني). لهذه الأسباب رأيت أن أضيف اسمه الألماني. أما عن بقية التعليقات فلا تعقيب لي عليها، مع خالص شكري. --محمد عبد الغني (نقاش • مساهمات) 22:19، 13 مايو 2016 (ت ع م)
خلاصة: 
تمَّ اختيارها بعد استيفائها للشُروط--باسمراسلني (☎)--: 19:12، 31 يوليو 2016 (ت ع م)
