مضاد تخثر

(بالتحويل من وحدة بيثيسدا)

مضادات التخثر[1] أو مانع التخثر[2] او مضادات التجلط[3](بالانجليزية Anticogulin)[4] المعروفة عادة بـ مسيلات الدم[5] او مميعات الدم[6] او مخففات الدم[7] (بالإنجليزية Blood Thinners).

مضادات التخثر
صنف دوائي
معرفات الصنيف
رمز ATCB01
معلومات سريرية
Drugs.comأصناف الدواء
روابط خارجية
ن.ف.م.طD005343
في ويكي بيانات

هي مواد كيميائية تمنع أو تقلل من حدوث تخثر الدم مطيلة بذلك زمن التخثر.[8] يحدث بعضها بصورة طبيعية في الحيوانات دموية التغذية مثل العلقيات والبعوضيات حيث تساعد في الحفاظ على منطقة العضة غير متخثرة مدة طويلة بما يكفي ليحصل الحيوان على بعض الدم.[9][10] كصنف دوائي، تُستخدَم مضادات التخثر في علاج الاضطرابات الخثارية.[11] يأخذ العديد من الناس مضادات التخثر الفموية بشكل أقراص أو مضغوطات، وتُستخدَم الجرعات المختلفة من مضادات التخثر الوريدية في المشافي.[12][13] تُستخدَم بعض مضادات التخثر في المعدات الطبية مثل أنابيب العينات، وأكياس نقل الدم، والمجازات القلبية الرئوية، ومعدات الغسيل الكلوي (الديال).[14][15] صودق على أحد أوائل مضادات التخثر، وهو الوارفاين، بوصفه مبيدًا للقوارض في البداية.[16]

تكون مضادات التخثر وثيقة الصلة بمضادات الصفيحات والأدوية الحالة للخثرات من خلال التلاعب بالسبل المتنوعة لتخثر الدم.[17] بشكل سطحي، تثبط الأدوية المضادة للصفيحات تكدس الصفيحات، بينما تثبط مضادات التخثر سبلًا معينة في شلال التخثر قد تحدث بعد تكدس الصفيحات الأولي، وتؤدي في النهاية إلى تشكل الليفين ومنتجات الصفيحات المتكدسة المستقرة.[18][19]

تشمل مضادات التخثر الشائعة الوارفارين والهيبارين.إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref>

أكبر خطر للعلاج المضاد للتخثر هو زيادة خطر حدوث النزف.[20] لدى الأشخاص السليمين، يكون خطر النزف لدى تناولهم مضادات التخثر في حده الأدنى، أما الأشخاص الذين خضعوا لجراحة مؤخرًا، أو لديهم أم دم دماغية، أو مصابين بحالات مرضية أخرى فقد يكون خطر حدوث النزف لديهم عاليًا.[21][22] بشكل عام، فائدة منع تخثر الدم هي الوقاية من المرض الخثاري أو تأثير تقدمه.[23] بعض استطبابات العلاج المضاد للتخثر المعروفة بأنها تستفيد من العلاج تشمل: 

  • الرجفان الأذيني- عادة ما يؤدي إلى تشكل خثرة في الزائدة الأذينية.[24]
  • المرض الشرياني التاجي.[25]
  • الخثار الوريدي العميق- قد يؤدي إلى حدوث الانصمام الرئوي.[26]
  • السكتة بنقص التروية.[27]
  • حالات زيادة الأهبة للتخثر (مثل العامل الخامس لايدن) – قد تؤدي إلى الخثار الوريدي العميق.[28]
  • صمامات القلب الميكانيكية.[29]
  • النوبة القلبية.[30]
  • الانصمام الرئوي.[31]
  • عودة التضيق بعد وضع شبكات.[32]
  • المجازة القلبية الرئوي (أو أي جراحة أخرى تتطلب انسدادًا أبهريًا مؤقتًا).[33]
  • قصور القلب.[34]

في هذه الحالات، يمكن أن يمنع العلاج المضاد للتخثر تشكل خثرات خطيرة أو يمنع نمو الخثرات الموجودة.[35]

غالبًا ما ينطوي قرار البدء بمنع تخثر الدم العلاجي على استخدام عدة أدوات لحساب خطر حدوث النزف بسبب احتمال حدوث النزف خلال تناول الأدوية المميعة. من هذه الأدوات:  HAS-BLED و ATRIA،[36] وHEMORR2HAGES،[37] وCHA2DS2-VASc.[38] يجب عندئذ أن يُوازن بين خطر النزف باستخدام أدوات تقدير الخطر المذكورة مقابل خطر الخثار من أجل تحديد فائدة المريض الكلية بشكل رسمي قبل بدأ العلاج المضاد للتخثر.[39]

التأثيرات السلبية

عدل

أشيع وأخطر تأثير جانبي سلبي لمضادات التخثر هو زيادة خطر النزف في كل من الحوادث النزفية الكبيرة وغير الكبيرة. يعتمد خطر النزف على صنف الدواء المضاد للتخثر المُستخدَم، وعمر المريض، والحالات المرضية الموجودة مسبقًا. للوارفارين معدل حدوث نزف تقديري 15 – 20% سنويًا ومعدل حدوث حوادث نزفية مهددة للحياة. يبدو أن مضادات الفيتامين ك الفموية الأحدث تؤدي إلى معدل أقل من الحوادث النزفية المهددة للحياة بالمقارنة مع الوارفارين. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون المرضى الذين أعمارهم 80 عامًا فما فوق معرضين بشكل خاص لاختلاطات نزفية بمعدل 13 نزفًا لكل 100 شخص سنويًا.[40][41] من المهم أخذ خطر النزف بعين الاعتبار بشكل خاص لدى المرضى المصابين بقصور كلوي أو المعالجين بمضادات التخثر الفموية الحديثة إذ إن كل مضادات التخثر الفموية الحديثة -إلى حد ما- تُطرَح عن طريق الكليتين. لذلك، قد يكون مرضى القصور الكلوي معرضين لخطر أكبر لحدوث النزف.[42]

لدى المصابين بالسرطان، وجدت دراسة مجموعية أنه لم يكن للوارفارين أي تأثير على معدل الوفاة أو خطر تشكل الخثرات الدموية. على أي حال، زاد خطر حدوث النزوف الكبيرة لدى 107 شخصًا إضافيًا لكل 1000 من السكان، والنزوف الصغيرة لدى 167 شخصًا إضافيًا لكل 1000 من السكان. لم يكن للأباكسابان أي تأثير على معدل الوفيات، أو عودة تشكل الخثرات في الأوعية الدموية أو حدوث النزوف الكبيرة، على أي حال، إن هذه النتائج مصدرها دراسة واحدة فقط.[43]

أنواعها

عدل

مضادات فيتامين كاف

عدل

الأنواع المتوفرة للاستعمال:

ويبدأ عملها بشكل فعال بعد 48 إلى 72 ساعة من تناولها. في حالة الحاجة إلى تاثير فوري فيجب استعمال الهيبارين معها.

استعمالاتها

عدل

عادة في حالة خثرة الاوردة العميقة في الساقين، خثرة في الشرايين الرئوية، ارتجاف الاذينين، وصمام القلب الصناعي. مخاطرها: النزف خاصة للمرضى فوق عمر 80 سنة.

الهيبارين ومشتقاته

عدل

يعمل على تحفيز المادة المضادة للثرومبين رقم 3 (بالإنجليزية: antithrombin III)‏, والتي تمنع الثرومبين من العمل على تخثر الدم. يمكن استعمال الهيبارين في جسم الإنسان أو في خارج جسم الإنسان أي في المستحضرات الطبية مثلا اكياس الدم والبلازما لمنعها من التخثر، وفي الأجهزة الطبية.

الهيبارين ذو الوزن المنخفض(بالإنجليزية: Low molecular weight heparin)‏: مستحضر أحسن صفته انه لا يحتاج إلى مراقبة قوة عمله لان مستواه في الدم ممكن أن يقدر، وله مضاعفات جانبية قليلة.

مضادات التخثر في المختبر

عدل

تستعمل مضادات التخثر في المختبر في أجهزة سحب الدم، اكياس نقل الدم، الادوات الطبية والجراحية، أنواعها : 1- الهيبارين. 2- EDTA وهي مادة تلتصق بالكالسيوم وتكون بشكل مطحون. 3- السترات (بالإنجليزية: Citrate)‏ مثل سترات الصوديوم وهي بشكل سائل وهي تستعمل في أنابيب فحص تخثر الدم وفي أكياس نقل الدم. وهي ترتبط بالكالسيوم لكن بشكل اضعف من ال EDTA، 4- الأوكسالات(بالإنجليزية: Oxalate)‏.

هناك مضادات للتخثر في أماكن أخرى مثل : لعاب البعوضة، القمل الماص للدم، سم بعض الافاعي وغيرها.

لاحظ أن الأسبرين ومجموعته يستعمل لمنع تكون خثر الدم أيضا لكنه لا يعمل بنفس طريقة هذه المواد بل انه يعمل على منع التصاق الصفيحات الدموية وبذلك يمنع تكون خثرة الدم.

روابط خارجية

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ معجم مصطلحات الكيمياء (بالعربية والإنجليزية والفرنسية) (ط. 1)، دمشق: مجمع اللغة العربية بدمشق، 2014، ص. 33، OCLC:931065783، QID:Q113378673
  2. ^ المعجم الموحد لمصطلحات علم الأحياء، سلسلة المعاجم الموحدة (8) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس: مكتب تنسيق التعريب، 1993، ص. 30، OCLC:929544775، QID:Q114972534
  3. ^ حبيب، زينب منصور (1 يناير 2010). معجم الأمراض و علاجها: أول معجم شامل بكل مصطلحات الأمراض المتداولة في العالم و تعريفاتها. Al Manhal. ص. 295 في نهاية الورقة. ISBN:9796500155883. مؤرشف من الأصل في 2023-09-08.
  4. ^ نزار مصطفى الملاح، معجم الملاح في مصطلحات علم الحشرات (بالعربية والإنجليزية)، الموصل: جامعة الموصل، ص. 68، QID:Q118929029
  5. ^ الاختصاصيين، نخبة من الأطباء (1999). سلسة وصفة طبية : الجلد ( 2 ). مجموعة النيل العربية. ص. 76 فقرة الاثار الجانبية لبعض العقاقير. ISBN:978-977-5919-04-5. مؤرشف من الأصل في 2023-09-11.
  6. ^ Pyke، Rob (1 يناير 2010). طريقة الدكتور بايك الطبيعية للراحة التامة المعدة : أطعمة ممتازة وطرق متكاملة لشفاء جهازك الهضمي العلوي إلى الأبد: Dr. Pyke's Natural Way to Complete Stomach Relief: Great Foods and Holistic Methods to Cure Your Upper Digestive Tract Forever. العبيكان للنشر. ص. 56 فقرة الحذر مع الاعشاب الطبية. ISBN:978-9960-54-581-3. مؤرشف من الأصل في 2023-09-08.
  7. ^ البحيرى، د عبد الرقيب احمد؛ المصرية، The Anglo Egyptian Bookshop مكتبة الأنجلو (1 ديسمبر 2019). الارشاد النفسى للصغار والكبار ذوى اضطراب نقص الانتباه فرط النشاط. The Anglo Egyptian Bookshop. ص. 533. ISBN:978-977-05-3242-3. مؤرشف من الأصل في 2023-09-08.
  8. ^ "Anticoagulant medicines". nhs.uk (بالإنجليزية). 6 Feb 2018. Archived from the original on 2020-04-13. Retrieved 2020-01-23.
  9. ^ Azzopardi EA، Whitaker IS، Rozen WM، Naderi N، Kon M (أكتوبر 2011). "Chemical and mechanical alternatives to leech therapy: a systematic review and critical appraisal". Journal of Reconstructive Microsurgery. ج. 27 ع. 8: 481–6. DOI:10.1055/s-0031-1284233. PMID:21780018.
  10. ^ Ha YR، Oh SR، Seo ES، Kim BH، Lee DK، Lee SJ (أبريل 2014). "Detection of heparin in the salivary gland and midgut of Aedes togoi". The Korean Journal of Parasitology. ج. 52 ع. 2: 183–8. DOI:10.3347/kjp.2014.52.2.183. PMC:4028456. PMID:24850962.
  11. ^ Yoo، Hugo Hb؛ Nunes-Nogueira، Vania Santos؛ Fortes Villas Boas، Paulo J. (7 فبراير 2020). "Anticoagulant treatment for subsegmental pulmonary embolism". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2: CD010222. DOI:10.1002/14651858.CD010222.pub4. ISSN:1469-493X. PMC:7004894. PMID:32030721. مؤرشف من الأصل في 2020-04-13.
  12. ^ Cohen AT، Hamilton M، Mitchell SA، Phatak H، Liu X، Bird A، وآخرون (30 ديسمبر 2015). ten Cate H (المحرر). "Comparison of the Novel Oral Anticoagulants Apixaban, Dabigatran, Edoxaban, and Rivaroxaban in the Initial and Long-Term Treatment and Prevention of Venous Thromboembolism: Systematic Review and Network Meta-Analysis". PLOS One. ج. 10 ع. 12: e0144856. Bibcode:2015PLoSO..1044856C. DOI:10.1371/journal.pone.0144856. PMC:4696796. PMID:26716830.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  13. ^ Almutairi AR، Zhou L، Gellad WF، Lee JK، Slack MK، Martin JR، Lo-Ciganic WH (يوليو 2017). "Effectiveness and Safety of Non-vitamin K Antagonist Oral Anticoagulants for Atrial Fibrillation and Venous Thromboembolism: A Systematic Review and Meta-analyses". Clinical Therapeutics. ج. 39 ع. 7: 1456–1478.e36. DOI:10.1016/j.clinthera.2017.05.358. PMID:28668628.
  14. ^ Banfi G، Salvagno GL، Lippi G (1 يناير 2007). "The role of ethylenediamine tetraacetic acid (EDTA) as in vitro anticoagulant for diagnostic purposes". Clinical Chemistry and Laboratory Medicine. ج. 45 ع. 5: 565–76. DOI:10.1515/CCLM.2007.110. PMID:17484616.
  15. ^ Dobrovolskaia MA، McNeil SE (مايو 2015). "Safe anticoagulation when heart and lungs are "on vacation"". Annals of Translational Medicine. ج. 3 ع. Suppl 1: S11. DOI:10.3978/j.issn.2305-5839.2015.02.03. PMC:4437941. PMID:26046056.
  16. ^ Pirmohamed M (نوفمبر 2006). "Warfarin: almost 60 years old and still causing problems". British Journal of Clinical Pharmacology. ج. 62 ع. 5: 509–11. DOI:10.1111/j.1365-2125.2006.02806.x. PMC:1885167. PMID:17061959.
  17. ^ Patel، S.؛ Singh، R.؛ Preuss، C. V.؛ Patel، N. (2020). "Warfarin". StatPearls. StatPearls Publishing. PMID:29261922. مؤرشف من الأصل في 2020-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-23.
  18. ^ Iqbal AM، Lopez RA، Hai O (2020). "Antiplatelet Medications". StatPearls. StatPearls Publishing. PMID:30725747. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-23.
  19. ^ Harter K، Levine M، Henderson SO (يناير 2015). "Anticoagulation drug therapy: a review". The Western Journal of Emergency Medicine. ج. 16 ع. 1: 11–7. DOI:10.5811/westjem.2014.12.22933. PMC:4307693. PMID:25671002.
  20. ^ Parks AL، Fang MC (يوليو 2017). "Scoring Systems for Estimating the Risk of Anticoagulant-Associated Bleeding". Seminars in Thrombosis and Hemostasis. ج. 43 ع. 5: 514–524. DOI:10.1055/s-0037-1598061. PMID:28359135.
  21. ^ Zhu X (فبراير 2017). "The hemorrhage risk of prophylactic external ventricular drain insertion in aneurysmal subarachnoid hemorrhage patients requiring endovascular aneurysm treatment: a systematic review and meta-analysis". Journal of Neurosurgical Sciences. ج. 61 ع. 1: 53–63. DOI:10.23736/S0390-5616.16.03244-6. PMID:25963956. مؤرشف من الأصل في 2020-03-03.
  22. ^ Banerjee K، Poddar K، Mick S، White J، Krishnaswamy A، Johnston D، وآخرون (نوفمبر 2017). "Meta-Analysis of Usefulness of Anticoagulation After Transcatheter Aortic Valve Implantation". The American Journal of Cardiology. ج. 120 ع. 9: 1612–1617. DOI:10.1016/j.amjcard.2017.07.059. PMID:28844512.
  23. ^ "Blood Thinners". medlineplus.gov. مؤرشف من الأصل في 2020-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-23.
  24. ^ Sharma M، Cornelius VR، Patel JP، Davies JG، Molokhia M (يوليو 2015). "Efficacy and Harms of Direct Oral Anticoagulants in the Elderly for Stroke Prevention in Atrial Fibrillation and Secondary Prevention of Venous Thromboembolism: Systematic Review and Meta-Analysis". Circulation. ج. 132 ع. 3: 194–204. DOI:10.1161/CIRCULATIONAHA.114.013267. PMC:4765082. PMID:25995317.
  25. ^ Moustafa A، Ruzieh M، Eltahawy E، Karim S (2019). "Antithrombotic therapy in patients with atrial fibrillation and coronary artery disease". Avicenna Journal of Medicine. ج. 9 ع. 4: 123–128. DOI:10.4103/ajm.AJM_73_19. PMC:6796304. PMID:31903386.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  26. ^ Kearon C، Akl EA، Ornelas J، Blaivas A، Jimenez D، Bounameaux H، وآخرون (فبراير 2016). "Antithrombotic Therapy for VTE Disease: CHEST Guideline and Expert Panel Report". Chest. ج. 149 ع. 2: 315–352. DOI:10.1016/j.chest.2015.11.026. PMID:26867832.
  27. ^ Kapil N، Datta YH، Alakbarova N، Bershad E، Selim M، Liebeskind DS، وآخرون (مايو 2017). "Antiplatelet and Anticoagulant Therapies for Prevention of Ischemic Stroke". Clinical and Applied Thrombosis/Hemostasis. ج. 23 ع. 4: 301–318. DOI:10.1177/1076029616660762. PMID:27461564.
  28. ^ Skelley JW، White CW، Thomason AR (يناير 2017). "The use of direct oral anticoagulants in inherited thrombophilia". Journal of Thrombosis and Thrombolysis. ج. 43 ع. 1: 24–30. DOI:10.1007/s11239-016-1428-2. PMID:27734187.
  29. ^ Poli D، Antonucci E، Pengo V، Migliaccio L، Testa S، Lodigiani C، وآخرون (سبتمبر 2018). "Mechanical prosthetic heart valves: Quality of anticoagulation and thromboembolic risk. The observational multicenter PLECTRUM study". International Journal of Cardiology. ج. 267: 68–73. DOI:10.1016/j.ijcard.2018.04.042. PMID:29957264.
  30. ^ Almony GT، Lefkovits J، Topol EJ (مايو 1996). "Antiplatelet and anticoagulant use after myocardial infarction". Clinical Cardiology. ج. 19 ع. 5: 357–65. DOI:10.1002/clc.4960190506. PMID:8723593.
  31. ^ Konstantinides SV، Barco S، Lankeit M، Meyer G (مارس 2016). "Management of Pulmonary Embolism: An Update". Journal of the American College of Cardiology. ج. 67 ع. 8: 976–90. DOI:10.1016/j.jacc.2015.11.061. PMID:26916489.
  32. ^ Dong Z، Zheng J (سبتمبر 2017). "Anticoagulation after coronary stenting: a systemic review". British Medical Bulletin. ج. 123 ع. 1: 79–89. DOI:10.1093/bmb/ldx018. PMID:28910988.
  33. ^ Lander H، Zammert M، FitzGerald D (سبتمبر 2016). "Anticoagulation management during cross-clamping and bypass". Best Practice & Research. Clinical Anaesthesiology. ج. 30 ع. 3: 359–70. DOI:10.1016/j.bpa.2016.07.002. PMID:27650345.
  34. ^ Thomas، Isac؛ EncisoSilva، Jorge؛ Schlueter، Michelle؛ Greenberg، Barry (2016)، Bauersachs، Johann؛ Butler، Javed؛ Sandner، Peter (المحررون)، "Anticoagulation Therapy and NOACs in Heart Failure"، Heart Failure، Springer International Publishing، ج. 243، ص. 515–535، DOI:10.1007/164_2016_126، ISBN:978-3-319-59658-7، PMID:28233177
  35. ^ Raschi E، Bianchin M، De Ponti R، De Ponti F، Ageno W (يونيو 2017). "Emerging therapeutic uses of direct-acting oral anticoagulants: An evidence-based perspective". Pharmacological Research. ج. 120: 206–218. DOI:10.1016/j.phrs.2017.03.026. PMID:28366835.
  36. ^ "HEMORR₂HAGES Score for Major Bleeding Risk". MDCalc (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-04-13. Retrieved 2020-01-23.
  37. ^ "HAS-BLED Score for Major Bleeding risk". MDCalc. مؤرشف من الأصل في 2020-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-15.
  38. ^ "ATRIA Bleeding Risk". MDCalc. مؤرشف من الأصل في 2020-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-15.
  39. ^ Zhu W، He W، Guo L، Wang X، Hong K (سبتمبر 2015). "The HAS-BLED Score for Predicting Major Bleeding Risk in Anticoagulated Patients With Atrial Fibrillation: A Systematic Review and Meta-analysis". Clinical Cardiology. ج. 38 ع. 9: 555–61. DOI:10.1002/clc.22435. PMC:6490831. PMID:26418409.
  40. ^ Zareh M، Davis A، Henderson S (نوفمبر 2011). "Reversal of warfarin-induced hemorrhage in the emergency department". The Western Journal of Emergency Medicine. ج. 12 ع. 4: 386–92. DOI:10.5811/westjem.2011.3.2051. PMC:3236169. PMID:22224125.
  41. ^ Ageno W، Donadini M (نوفمبر 2018). "Breadth of complications of long-term oral anticoagulant care". Hematology. American Society of Hematology. Education Program. ج. 2018 ع. 1: 432–438. DOI:10.1182/asheducation-2018.1.432. PMC:6245998. PMID:30504343.
  42. ^ Weir MR، Kreutz R (أكتوبر 2018). "Influence of Renal Function on the Pharmacokinetics, Pharmacodynamics, Efficacy, and Safety of Non-Vitamin K Antagonist Oral Anticoagulants". Mayo Clinic Proceedings. ج. 93 ع. 10: 1503–1519. DOI:10.1016/j.mayocp.2018.06.018. PMID:30286834.
  43. ^ Kahale، Lara A؛ Hakoum، Maram B؛ Tsolakian، Ibrahim G؛ Matar، Charbel F؛ Barba، Maddalena؛ Yosuico، Victor ED؛ Terrenato، Irene؛ Sperati، Francesca؛ Schünemann، Holger؛ Akl، Elie A (29 ديسمبر 2017). "Oral anticoagulation in people with cancer who have no therapeutic or prophylactic indication for anticoagulation". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 12: CD006466. DOI:10.1002/14651858.cd006466.pub6. ISSN:1465-1858. PMC:6389337. PMID:29285754.