نقاش:محمد الفاتح

أحدث تعليق: قبل 10 أشهر من الدبوني في الموضوع مسألة قتل الرضيع أحمد

الفيلم والانتقادات عدل

يرجى ذكر فيلم محمد الفاتح والانتقادات حوله (ان وجدت) حديث النبي محمد عن محمد الفاتح " ضعيف السند " Ginsan77 (نقاش) 19:23، 9 يونيو 2019 (ت ع م)ردّ

تمجيد × تمجيد عدل

تنزيل الأحاديث الضعيفة والحديث عنها كأنها حقيقة مسلمة أمر مستهجن، فهل الهدف هو التمجيد فقط؟! ثانيا الأحاديث الصحيحة تتكلم عن فتح القسطنطينة في آخر الزمان؛ مما يدل على كونها تحت حكم غير إسلامي؛ وهو الشيء الحاصل اليوم في تركيا العلمانية. إضافة لذلك فالفتح يكون في ذلكم الزمان بالتكبير كما جاء في الحديث الصحيح وليس بالقتال. الأمر الآخر هو ذكر مصطلح الخلافة الإسلامية وأنها توسعت في عهده؛ مع العلم أن محمد الفاتح لم يدع أنه خليفة فأول سلطان عثمانلي كان سليم الأول الذي أغصب الخليفة القرشي الشرعي على التنازل له وأدخل المنطقة العربية بعدها في عصر مظلم امتد 500 عام.--محمد جمال (نقاش) 15:17، 21 أبريل 2020 (ت ع م)ردّ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش» هذا حديث الرسول في مسند احمد فلا يوجد فيه ذكر لنهاية الزمان او بداية الزمان --Keddok (نقاش) 07:20، 14 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

@Keddok: هناك أحاديث أخرى تذكر الفتح مع خروج الدجال. روى مسلم في صحيحه: «لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ الرُّومُ بِالْأَعْمَاقِ أَوْ بِدَابِقٍ، فَيَخْرُجُ إِلَيْهِمْ جَيْشٌ مِنَ الْمَدِينَةِ، مِنْ خِيَارِ أَهْلِ الْأَرْضِ يَوْمَئِذٍ، فَإِذَا تَصَافُّوا، قَالَتِ الرُّومُ: خَلُّوا بَيْنَنَا وَبَيْنَ الَّذِينَ سَبَوْا مِنَّا نُقَاتِلْهُمْ. فَيَقُولُ الْمُسْلِمُونَ: لَا، وَاللهِ لَا نُخَلِّي بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ إِخْوَانِنَا. فَيُقَاتِلُونَهُمْ، فَيَنْهَزِمُ ثُلُثٌ لَا يَتُوبُ اللهُ عَلَيْهِمْ أَبَدًا، وَيُقْتَلُ ثُلُثُهُمْ، أَفْضَلُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ اللهِ، وَيَفْتَتِحُ الثُّلُثُ، لَا يُفْتَنُونَ أَبَدًا، فَيَفْتَتِحُونَ قُسْطَنْطِينِيَّةَ، فَبَيْنَمَا هُمْ يَقْتَسِمُونَ الْغَنَائِمَ، قَدْ عَلَّقُوا سُيُوفَهُمْ بِالزَّيْتُونِ، إِذْ صَاحَ فِيهِمِ الشَّيْطَانُ: إِنَّ الْمَسِيحَ قَدْ خَلَفَكُمْ فِي أَهْلِيكُمْ، فَيَخْرُجُونَ، وَذَلِكَ بَاطِلٌ، فَإِذَا جَاءُوا الشَّأْمَ خَرَجَ، فَبَيْنَمَا هُمْ يُعِدُّونَ لِلْقِتَالِ، يُسَوُّونَ الصُّفُوفَ، إِذْ أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ، فَيَنْزِلُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَمَّهُمْ، فَإِذَا رَآهُ عَدُوُّ اللهِ ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ، فَلَوْ تَرَكَهُ لَانْذَابَ حَتَّى يَهْلِكَ، وَلَكِنْ يَقْتُلُهُ اللهُ بِيَدِهِ، فَيُرِيهِمْ دَمَهُ فِي حَرْبَتِهِ».
وجاء في صحيح مسلم أيضًا: «سَمِعْتُمْ بِمَدِينَةٍ جَانِبٌ مِنْهَا فِي الْبَرِّ وَجَانِبٌ مِنْهَا فِي الْبَحْرِ؟ قَالُوا: نَعَمْ، يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ: لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَغْزُوَهَا سَبْعُونَ أَلْفًا مِنْ بَنِي إِسْحَاقَ، فَإِذَا جَاءُوهَا نَزَلُوا، فَلَمْ يُقَاتِلُوا بِسِلَاحٍ وَلَمْ يَرْمُوا بِسَهْمٍ، قَالُوا: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ، فَيَسْقُطُ أَحَدُ جَانِبَيْهَا الَّذِي فِي الْبَحْرِ، ثُمَّ يَقُولُوا الثَّانِيَةَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ. فَيَسْقُطُ جَانِبُهَا الْآخَرُ. ثُمَّ يَقُولُوا الثَّالِثَةَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ. فَيُفَرَّجُ لَهُمْ، فَيَدْخُلُوهَا فَيَغْنَمُوا، فَبَيْنَمَا هُمْ يَقْتَسِمُونَ الْمَغَانِمَ إِذْ جَاءَهُمُ الصَّرِيخُ، فَقَالَ: إِنَّ الدَّجَّالَ قَدْ خَرَجَ، فَيَتْرُكُونَ كُلَّ شَيْءٍ وَيَرْجِعُونَ».

ملفات كومنز المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف عدل

ملفات ويكيميديا كومنز التالية المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف:

شارك في نقاش الحذف عبر صفحة الترشيح. —Community Tech bot (نقاش) 10:22، 25 يونيو 2022 (ت ع م)ردّ

مسألة قتل الرضيع أحمد عدل

@باسم: ارى ان هذا القسم يجب ان تعاد كتابته. الحقيقة ان هذه المسالة، اقصد مسألة قتل سلاطين ال عثمان لاخوتهم الرضع مسلَّم في المصادر التاريخية الاصلية ولا خلاف عليه. والمصادر التي في المقالة التي تشكك في صحتها ليست موثقة بل اغلبها حديثة من النت واصحابها ليسوا من اهل الاختصاص. العمدة في هذا المجال هو المؤرخ إينالجيك، وهو يوكد حدوث هذه الحادثة - اقصد قتل الفاتح لاخيه الرضيع - ولا مجال للشك في القصة فيما يبدو. راجع هذا البحث العربي لتأكيد ما أقول (صفحة أربعين).

عليه، ارى ان نعيد كتابة القسم بصورة اقرب الى الواقع. الوكيبديا ليس منهجها (الراي والراي الاخر)، بل المنهج هو الاخذ بأوثق المصادر وافضلها. الدُبُونِيْ (نقاش) 20:03، 5 يونيو 2023 (ت ع م)ردّ

@الدبوني: نعم صحيح هذه المسألة مُسلَّم بها ولا أحد ينكر أن عددًا من السلاطين العُثمانيين قتلوا إخوانهم. لكن في حالة مُحمَّد الفاتح بالذات فهذا غير صحيح، كون أخيه الرضيع هذا لم يُذكر في أي شجرة أنسابٍ، وأخوه المُسمَّى أحمد كان أكبر منه سنًا ومات موتًا طبيعيًّا قبل تولِّي الفاتح بسنوات. لم يُخفِ أي مُؤرِّخ عُثماني أو عربي أنَّ السُلطان الفُلاني قتل إخوته ولو كان من أفضل السلاطين، فلمَ تُخفى عن هذا السُلطان بالذات؟ بل إنَّ بعض المُؤرِّخين يُشكك بضرورة قتل بعض الإخوة الذين كانوا يُسببون بلبلة، أو كان يُحتمل أن يفعلوا ذلك، مثل إخوة السُلطان سليم، فمُنجِّم باشي يذكر في تاريخه أنَّ هؤلاء الإخوة "استشهدهم" السُلطان.
المذكورون في المصدر أعلاه علينا أن نعرف من أين استقوا معلوماتهم أصلًا. مُحمَّد فريد بك نقل عن مُؤلَّفاتٍ بعضها أجنبي وبعضها تركي متأثر بمُؤلَّفاتٍ أجنبيَّة، أو مكتوب لغاياتٍ وطنيَّة وقوميَّة، رُغم ذلك لا أحد ينكر فضله وفضل كتابه على التاريخ العُثماني المكتوب بالعربيَّة. كذلك لم يُذكر في البحث كيف وصل إينالجك لهذا الاستنتاج. لست بوارد تخطيء هذا العلَّامة فأنا أقل من ذلك ولا أجرؤ عليه، لكنني لم أقرأ إلَّا لقلَّة من المُؤرخين والعُلماء تفسيرهم قول مُحمَّد الفاتح بإجازته قتل الإخوة، وخُلاصتها أنَّ ذلك يكون بحالة الضرورة اللازمة لتثبيت دعائم المُلك والاستقرار، وأبرزها إن ظهرت بوادر الخيانة والعصيان من هؤلاء الإخوة غير الأشقَّاء ولم يأخذ الكثير من العُلماء الأحداث الجسام والمخاطر الكبيرة التي كانت تُحيط بالدولة العُثمانيَّة ودفعت العديد من السلاطين إلى قتل إخوانهم، بما فيها طامَّة تعدد القرينات ومُحاولة كُلٌ منهُنَّ السيطرة على الحُكم عن طريق ولدها، ودفعه لقتل إخوانه أبناء ضرائرها. علمًا بأنَّ عددًا من السلاطين قتلوا إخوانهم ظُلمًا كما فعل مُراد الثالث.
خُلاصة القول أنَّ الموضوع ليس بهذه البساطة التي قد تبدو للقارئ العادي: أسود وأبيض، فُهناك عوامل وعوامل، وخلفيَّات وظُرُوف سياسيَّة وعائليَّة ودوليَّة وعسكريَّة، منها ما ترسَّب من عُهُودٍ سابقة، دفعت هذا السُلطان أو ذاك لقتل إخوته. ومنهم من لا يُعذر في ذلك. والمُضحك أنَّ قسمًا من الذين يُحبون النيل من الدولة العُثمانيَّة بسبب عادة قتل الإخوة، يعودون ويقولون أنَّ إيقاف هذه العادة لاحقًا وحصر المُلك بالأكبر من آل عُثمان، كان ممَّا ضعَّف الدولة لأنَّهُ لم يعد يضمن وُصُول الأقوى للحُكم!
أمَّا بالنسبة للمصدر المُستخدم، فأنا أعمل مُنذُ فترة على تنقيح مصادر مقالاتي السابقة، وقد بدأت بمقالات سلاطين مغول الهند، وانقلت إلى السلاطين العُثمانيين مُؤخرًا، وسأستبدل ما هو غير مُلائم بما هو أفضل منه إن شاء الله-- باسمراسلني (☎) 20:41، 5 يونيو 2023 (ت ع م)ردّ
@باسم: انا لا اعرف التركية حتى ارجع بنفسي للمصادر الاصلية، لكن استطيع ان اقرا المراجع المستخدمة واحكم عليها. الموجود الان في الصفحة مصدرين يشككون في مسألة قتل الفاتح لاخيه (لنحصر الموضوع في الفاتح فقط، لا داع للنظر في بقية السلاطين هنا). المصدر الاول (اسلام ويب) لا قيمة له. اما المصدر الثاني، اقصد آق كوندز، فرجعت وقراته ورأيته يعتمد على الحجة العاطفية، أي انه يقول 'كيف لرجل أثنى عليه الرسول صلعم، كيف له ان يقوم بأمر شنيع كهذا'، وهذا كما تعرف ليست حجة. عموما هذا ما عندي في هذا الموضوع فافعل ما ترى مع جزيل الشكر.--الدُبُونِيْ (نقاش) 10:15، 6 يونيو 2023 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "محمد الفاتح".