نقاش:مجزرة كنصفرة وكفرعويد
مشروع ويكي سوريا | (مقيّمة بذات صنف بداية، قليلة الأهمية) | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
|
حول تسمية المجزرة
عدلهل يمكن اطلاق كلمة مجزرة على قتلى عسكريين و جنود في الجيش؟ Banias (نقاش) 16:59، 22 ديسمبر 2011 (ت ع م)
- أجل. أين المشكلة؟ لم تحدث اشتباكات مسلَّحة في الواقع، بل الجنود حوصروا في أرض زراعية وقصفوا قصفاً، ثم أنهم يُملثون ربع الضحايا فقط --عباد (نقاش) 09:36، 23 ديسمبر 2011 (ت ع م).
الخبر يبدو منحازا عندما تستخدم هذه الكلمة, حيث مجزرة تستخدم عادة بحق المدنيين. أما من ناحية ان عدد الجنود القتلى يمثلون ربع العدد, فأتمنى ان يكون هناك مصدر بهذا الكلام و ليس تخمينات. Banias (نقاش) 16:14، 23 ديسمبر 2011 (ت ع م)
- لا تُوجد عدم حيادية ولا ما يَحزنون، الجَميع يستخدمون هذا المصطلح من وسائل الإعلام إلى وزارات الخارجية الفرنسية والأمريكية، وأما النظام فلم يَرد على الأمر على حدّ علمي، ولا داعي لافتراض سوء النيَّة فيما يَخص الأرقام، فأعداد القتلى لكل يوم مذكورة في المقال في فقرة المجزرة وموثقة بالمراجع اللازمة، ويُمكنك رؤية المراجع إن شئت --عباد (نقاش) 04:40، 24 ديسمبر 2011 (ت ع م).
جميل هذا الكلام, لكني لم أشكك بالرقم الكلي بل شككت بعدد القتلى من المدنيين, فأنا أفترض مبدأ حسن النية لكني ايضا أفترض المنطق, بمعنى ما السبب الذي يدعو الجيش الى قتل 150 مدنيا عندما تكون الحملة موجهة ضد الجيش السوري الحر الذي قتل منه 50 شخصا حسب ما قلته أنت!! خاصة أنه لا يوجد هناك دليل على مقتل مدنيين في الحملة على اية حال. Banias (نقاش) 07:40، 24 ديسمبر 2011 (ت ع م)
انظر الى بداية المقال: "مجزرة جبل الزاوية هي مجزرة مستمرَّة تشنها قوات الجيش السوري الموالية لبشار الأسد في منطقة جبل الزاوية شمال سوريا لقمع حركة الاحتجاجات في المنطقة" !!! هل أصبح الجيش السوري الحر هو حركة احتجاج في المنطقة؟ أليست كلمة جيش تدل على حركة عسكرية؟ فاذا هذه حرب بين جيشين و ليست بين الجيش السوري و مدنيين هناك. Banias (نقاش) 07:44، 24 ديسمبر 2011 (ت ع م)
- الجيش الحرُّ مسألة، والمدنيون مسألة أخرى. دعني أشرح لكَ ما حدث: يوم الإثنين الماضي حاولَ 70 جندياً من الجيش السوري الانشقاق عنه للالتحاق بالجيش الحر (وهُم لم يُصبحوا رسمياً جزءاً من الجيش الحر في الواقع، لأنهم لم يَتمكنوا من اللالتحاق به قبل أن يُقتلوا)، لكن الجيش تمكن من اللحاق بالمنشقين الذين اختبئوا في أرض زراعية بجبل الزاوية، وهُناك قصفهم بالدبابات حتى قتلهم جميعاً، هذه المجزرة الأولى. في يوم الثلاثاء التالي اجتاخَ الجيش في حملة منفصلة - ولا يُوجد سبب حقيقيٌّ في الواقع لربطها مع الأولى غير التقارب الزماني والمكاني، لكن بما أن وسائل الإعلام والمجتمع الدولي أصبحَا يَتحدثان عن المجزرتين كأنهما واحد ويَجمعان القتلى من كليهما ليُصبح الإجمالي 250 فقد رأيتُ دمجهما في المقالة - قرى كفرعويد وكنصفرة والموزرة في جبل الزاوية وقصفها بالآليات العسكرية، ففرَّ حوالي 200 شخص من الأهالي إلى المزارع المُحيطة هرباً من القصف والاجتياح، لكن الجيش تمكن من مُحاصرتهم هناك، وقصفهم بالدبابات خمس ساعات حتى لم يَبق فيهم إنسان حيّ، فهذه هي المجزرة الكبرى والثانية. وبعد المجزرتين الأساسيتين سقطَ المزيد من القتلى لاحقاً في يومي الأربعاء والخميس رفعوا الإجمالي إلى 280 قتيلاً. هل هذا يُجيب عن جميع أسئلتك؟ --عباد (نقاش) 08:58، 24 ديسمبر 2011 (ت ع م).
نعم, شكرا على التوضيح و ان كان السبب في المجزرة الثانية غير مفهوم ابدا Banias (نقاش) 09:41، 24 ديسمبر 2011 (ت ع م)