نقاش:فخري باشا/أرشيف 1

أحدث تعليق: قبل 6 سنوات من Sayom في الموضوع سفر برلك
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش

السلام عليكم أخي باسم ، ما هو مصدر ذكر لقب "نمر الصحراء"؟ حيث أن مقالة في موقع مجهول لا تعتبر مصدر يُعتد به! فضلاً على أن هناك عدد من المصادر التي تُثبت أن هذا الشخص قام بتهجير أهل المدينة المنورة من العرب رغماً عنهم، مثل هذا المصدر: [1]

@Alabhawe: الكثير من المصادر السعوديَّة عن تاريخ هذه الفترة وتاريخ مملكة الحجاز مُوجهة وغير سليمة، وإن كان فُلان سيعتمدها فمن الواجب نسبتها إلى صاحبها: «يرى المُؤرِّخ الفُلاني أنَّ...» ولا يجوز اعتمادها على أنها وقائع لأسباب يطول شرحها--باسمراسلني (☎) 13:03، 21 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ
أهلاً أخي باسم، بخصوص الرأي السعودي فهو يبقى رأي يُعتد به مهما كان الغير يرفضه، وهذه هي سياسات موسوعة ويكيبيديا فيما يتعلق بعرض جميع الأراء. لذلك قمت بإضافة مصدر حول رأي الكاتب والمؤرخ حمزة غوث حول تلك الحقبة. مع أملي بأن يُعاد النظر في الألقاب التي تم إطلاقها على فخري باشا، حيث لم أجد مصادر رسمية تذكر ذلك. عبدالعزيز الحمادي اسألني! 13:14، 21 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ
كما ذكرت، هو رأي منسوب لأصحابه فقط وليس بواقعة تاريخيَّة موثقة، فمن الضروري نسبه لقائله فقط، وأسباب ذلك مُتعددة لن أشرحها في هذا النقاش، لكن لو طوَّرت المقالة يومًا سأُجعل فقرة مُخصصة لِذلك، ولو طوَّرها غيري سأُزوّده بالتفاصيل والمراجع المُناسبة. ليس بحوزتي الآن مرجع مكتوب عن لقب نمر الصحراء، سوى ما هو موجود على الإنترنت، عُمومًا سأعود لِإضافة المصدر المكتوب لاحقًا بعد شيءٍ من البحث--باسمراسلني (☎) 13:22، 21 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ
رجعت إلى الموقع المُستخدم كمصدر. بالعكس الموقع واضح أنه موثوق ويُشرف عليه شخص معروف في أوساط المُؤرخين العرب والمُسلمين. من المقالات الموجودة مقالات لِأورخان مُحمَّد علي (مُتوفى)، وهو علم من أعلام المُؤرخين المُسلمين في العصر الحديث، وهي لحد ذاتها تُعطي قيمة للموقع. لهذا فإنَّهُ يُعد مصدرًا موثوقًا، وبأسوأ الحالات يُمكن نسبة الكلام لِصاحب المقالة--باسمراسلني (☎) 09:45، 22 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

حماية المقالة

المقالة أصبحت مرتعًا لِتسجيل المواقف السياسيَّة والميل العلني للتصريحات الإماراتيَّة! لِذلك فقد استرجعت نسخة قديمة مُستقرة منها وجعلت تعديلها مقصورًا على الإداريين فقط. الرجاء عدم التستر بالحياديَّة لِتمرير آراء يميل لها فلان أو فلان--باسمراسلني (☎) 15:27، 24 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

سفر برلك

مرحباً بالجميع، من القضايا التي سمعت عنها هي "سفر برلك" تتحدث عن تهجير فخري باشا لعدد من سكان المدينة قسرياً، هذه الفقرة مهمة تاريخياً لأنها وردت في الكثير من المصادر فيجب إنشاء فقرة عن ذلك وطرح المعلومات التاريخية عنها (بشكل حيادي)، على الأقل يجب توضيح أي معلومات عن هذه الواقعة ولا يجب تجاهل الأمر، اشارة إلى @باسم وسامي الرحيلي: --إبراهيـمـ (نقاش) 18:35، 25 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

@Ibrahim.ID: سأبحث عن مصادر مكتوبة. الكلام السابق كان انحيازًا تامًا للتصريحات الإمارتيَّة وتسليمٌ به على أنه الواقع دون أي احتساب للمصادر الأكاديميَّة المُعتبرة--باسمراسلني (☎) 19:01، 25 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ
أنا أعلم هذا، ولا يجوز إطلاقاً أن نستمد معلومات لمجرد أن مؤرخ ما قالها او معلومات تدعيها صحيفة ما، لذلك دورنا نحن في ويكيبيديا البحث عن المعلومة الصحيحة في المراجع الأصلية لدحض أي معلومات مغلوطة --إبراهيـمـ (نقاش) 19:13، 25 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ
@Ibrahim.ID وباسم: حملة التهجير القسري (سفر برلك) حدثت فعلاً على يد فخري باشا في سنة 1334 للهجرة، ولكن بحسب اطلاعي القاصر لم يُفرد لها مؤرخ كتاباً منفرداً يذكر أحداثها، وما ذكر عن الموضوع هو جزء من تاريخ المدينة المنورة أو تراجم لأشخاص عايشوا الحملة. أي مواقع أخبارية بعد بدء النزاع الإماراتي التركي يجب عدم الاعتماد عليها.--سايوم راسلني 20:23، 25 ديسمبر 2017 (ت ع م)ردّ

  تعليق:: @Ibrahim.ID وباسم وSayom: حملة الترحيل أو التهجير كانت ذات شقين. الشق الأول، يتعلق بترحيل التابعين للدولة العثمانية والعاملين معهم من موظفين وعسكريين من أهل المدينة المنورة والذين طلبوا بأنفسهم وبملء إراداتهم ترحيلهم وعوائلهم من المدينة خوفا على أنفسهم من عواقب احتلال المدينة. والشق الثاني قيام العثمانيين بترحيل أصحاب الخبرات والصناع ومن يصلحون للخدمة العسكرية وهؤلاء أيضا بعضهم كان موافق بحثا عن الرزق وطمعا في المال والبعض الأخر رُحل مغصوبا. كما أن المدينة شهدت في عهد فخري باشا تطورا حضاريا كبيرا. ونظرا لما تمثله مدن (مكة والمدينة والقدس) من عمق إسلامي، فقد كان فخري باشا مصرا والعثمانيين من وراءه على بقاء المدينة في أيدي العثمانيين بعد أن أصبحت القدس في أيدي الحلفاء (بريطانيا)، ومكة حاكمها موالي لبريطانيا ومتحالف مع الحلفاء. وللمعلومية فأن، شمال الحجاز والمدينة المنورة تحديدا كانت أحد مسارح الحرب العالمية الأولى الغير مباشرة بين كل من قوات المحور وقوات الحلفاء حيث كان فخري باشا يمثل قوات دول المحور (ألمانيا، النمسا والمجر، والدولة العثمانية وبلغاريا) فيما مثل توماس إدوارد لورنس (لورانس العرب) قوات الحلفاء بدعم من الشريف حسين.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 16:49، 26 ديسمبر 2017 (ت ع م)

عُد إلى صفحة "فخري باشا/أرشيف 1".