نقاش:شبيحة

أحدث تعليق: قبل 5 سنوات من أفرام في الموضوع حيادية


حيادية

عدل

المقالة تحوي ألفاظ تتعارض مع المقالات المتعلقة بالحرب الأهلية السورية وتخالف بشكل قاطع مبدأ الحيادية وتحوي معلومات مسندة إلى مصادر غير موثوقة، تحتاج إصلاح وتهذيب وتغيير المنهج بالاتجاه نحو الأسلوب الموسوعي، وبشكلها الحالي يمكن أن تخضع لنقاش الحذف--أفرام * راسلني * 15:22، 20 فبراير 2019 (ت ع م)ردّ

نقاش (تهجمي)

عدل

اولا ، وحسب المصادر التالية فان حزب الله يقوم بتهريب المخدرات

http://www.youtube.com/watch?v=lKoOvD0YGFs

حزب الله ومثل شبيحة سوريا يسيطر على الشعب اللبناني عن طريق التخويف والارهاب تماما كما يفعل الشبيحة بالشعب السوري. كما ان حزب الله يشترك بصورة فعلية وغير مباشرة كذلك بقمع الشعب السوري ويوجد على صفحات الانترنت دلائل كثيرة على ذلك. ومن اهم الادلة على ذلك ما صدر عن ويكيليكس من اشتراك حزب الله بقمع الشعب السوري.

http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2012/03/10/145572.html

اننا نريد ان نراك تنظر الى عيني الشعب السوري وتقول له بان حزب الله لا يشارك بقمعه.

عدم الدقه:: لا يوجد وجهه تشابه بين "الشبيحه" وحزب الله لان حزب الله بالتاكيد ليسوا مهربين للمخدرات والكحول والخارجيين عن القانون ارجو ان يلتزم الكتاب بالدقه

Vigilantes الشبيحة - هذا المصطلح اخترع في الولايات المتحدة..

هل يتوجب على شبيحتنا أن يدافعوا عن المصالح الصهيونية كي لا يكونوا عصابات بنظر الغرب...!! ..أذكر حين حصلت أعمال عنف في شوارع بريطانيا في بداية التسعينات.. ظهرت مجموعات من الشبان والشابات قدموا من نيويورك إلى لندن.. انتشر هؤلاء في شوراع لندن حيث تصدّوا لأفراد العصابات الذي كانوا يعيثون تخريباً في الشوارع ويعتدون على الممتلكات العامة..

كانوا يلبسون كاسكيت خمري على الرأس وتيشيرت أبيض عليها شعار معين ويسمون أنفسهم Guardian-Angles ظهر هؤلاء في الإعلام البريطاني على أنهم أصحاب مباديء وحضروا لمساعدة رجال القانون على القيام بمهامهم بشكل في حماية المدنيين والمنشآت العامة من أعمال التخريب التي كانت تقوم بها العصابات..

وأصبح اسمهم المتعارف عليه في الإعلام البريطاني (شبيحة).. هذه هي الكلمة الوحيدة في اللغة الإنكليزية التي تعبر عن اسم شبيحة حسب المعنى الذي نعرفه..

ويتضح من بحث بسيط قمت به أن الشبيحة والتشبيح بالمعنى الذي يتشدق به الإعلام المعادي لسوريا، هو فعلياً بدأ في الولايات المتحدة ويعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر... وقد عرّفه بعض كتابهم..:

Inthe Wild West, (vigilantes) often took "enforcement of the law," as well asmoral codes into their own hands. The term vigilante stems from its Spanishequivalent, meaning private security agents.

في الغرب المتوحش في الولايات المتحدة، قام (الشبيحة) بتطبيق القانون والقيم الأخلاقية كما كانوا يرونها، بأيديهم في ظل ضعف أو غياب القانون. وهذا المصطلح ظهر من الأصل الإسباني للكلمة، ويعني (عملاء أمن خصوصيين).. وفي البدايات كان ظهور هؤلاء الشبيحة في مناطق المناجم حيث لا توجد سلطات تمثل القانون..

ولعل أكثر ما يبرز مفهوم الشبيحة في الثقافة الغربية هو مفهوم السوبرمان وأبطال هوليوود.. فهؤلاء الأبطال لا ينتمون إلى السلطات المعنية بتطبيق القانون، لكنهم يأخذون على عاتقهم تطبيق القانون وفرض احترام القيم الأخلاقية ومحاربة الشر.

ويصعب على المرء أن يتقبل موقف هذا الغرب الغريب المؤيد لشبيحة.. والمعادي لشبيحتنا.. فهل من المفروض على شبيحتنا أن يمتنعوا عن الدفاع عن سوريا وأن يدافعوا مصالح الصهيونية والدول الغربية كي يعتبرهم الغرب وطنيين وليسوا عصابات..!!!

و الذي كتب عن هذا المصطلح أسفل هذا النص و على الصفحة الرئيسية هو كلام خاطئ و غرضه ابتزازي طائفي محض


الشبّيحة هو مصطلح محلي يطلقه السوريون المعارضون للنظام البعثي، على مجموعة صغيرة من المهربين.والتهريب ظاهرة تنتشر في جميع المناطق الحدودية السورية وترتبط بعدم استقرار الوضع الاقتصادي في المنطقة . وقد حارب النظام هذه الظاهرة بالتدريج حتى لم يبق منها إلا الاسم الذي استحضره المعارضون لشيطنة القوى الأمنية وأجهزة إنقاذ القانون والتشهير بها عبر الفضائيات وقد ربطت بالطائفة العلوية للنيل من الطائفة اقترانا وبديلا مقبولا إعلاميا لتكفير العلويين الذي يجري علنا في بعض الوسائط الإعلامية وإلصاق أخطاء النظام بهم. والشبيحة غير موجودين على أرض الواقع بل فقط في مخيلة من يريد النيل من النظام واسنعداء الطائفة السنية ضد الأقليات وخاصة العلويين الذين يتعرضون لأبشع حملة تكفير وترهيب تشنها قنوات فضائية تمولها دول الخليج . وتدعم قنوات فضائية ووسائط إعلام مثل الجزيرة والعربية وفرانس 24 ووصال وصفا استخدام هذا المصطلح. والنص المدخل في موسوعة ويكيببيدبا مؤخرا لا يعدو كونه جزءا من الضخ الإعلامي الذي يستهدف إسقاط النظام في سوريا والدليل أنه مليء بالمعلومات الخاطئة والمغرضة والبعيدة عن الموضوعية العلمية ، فهو أقرب إلى التقرير الدعائي الكاذب على طريقة وسائل الإعلام العربية حتى أن أصحاب التقرير يستشهدون بقناة العربية التي وضعت نفسها موضع الطرف في الأزمة السورية الحالية وبمواقع مناهضة للنظام مثل "محيط" وموقع جريدة "الشرق الأوسط". ويعد ربطهم مصطلح "الشبيحة" بأفراد حقيقيين أو افتراضيين من عائلة الرئيس السوري بشار الأسد محاولة مفضوحة للنيل من النظام في سوريا، كما أن وضع أرقام كبيرة افتراضية لأعدادهم يمثل محاولة بائسة للتهويل علما أن قوى إنفاذ القانون هي التي تتولى قمع المتظاهرين الذين يلجؤن إلى العنف والقتل وتخريب الممتلكات العامة وقد سقط منها ما لا يقل عن 500 شهيد حتى 1 تموز/يوليه ولم يسمع عن سقوط أي "شبيح". ويلجأ المناهضون للنظام إلى اعتماد استراتيجية الكذب والتهويل استنادا إلى قاعدة دينية ميكيافيلية تبحيح ارتكاب المحظورات للضرورات.وبالإضافة إلى استحضار الدين الإسلامي وأبشع ما في التراث العربي من عنصرية وكراهية واللعب على الوتر الطائفي لدرجة التحريض على ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية وارتكابها بالفعل في بعض المناطق مثل الجريمة التي ارتكبتها مجموعات من الغوغاء المسلحين بقيادة بعض الإرهابيين في بلدة جسر الشغور وأودت بحياة ما لا يقل عن 123 من عناصر إنفاذ القانون، قتل 80 منهم بعد الهجوم عليهم في مركزهم ودفنوا في مقابر جماعية بعد التمثيل بجثثهم وقطع رؤوس البعض منهم وتعليقها في ساحة عامة.وتشكل طريقة تعاطي الأبواق المعارضة مثالا صارخا عن استراتيجية الكذب التي تلجأ إليها. فالمعارضة تنفي أن تكون جماعات مسلحة قد قامت بارتكاب هذه المجزرة وتعزوها إلى انشقاقات في القوات الحكومية، بل أنها تنفي مجرد وجود هذه الجماعات . وهذا هو سياق استحضارها لمصطلح "الشبيحة" ، فالكذب مباح في سبيل شيطنة الآخر وتعهيره ورميه بالمفاسد مادامت وسائط الإعلام المعادية للنظام وذات الحضور القوي تتلقف هذه المصطلحات بشغف وتروجها. ويصل الغل إلى مدى بعيد من خلال تثبيت الكذب بوضع مقال في موسوعة إلكترونية.Saeedsalem (نقاش) 03:27، 2 يوليو 2011 (ت ع م)

يعتقد الجميع بأن مصطلح شبيح قد ظهر بسبب التهريب الذي كان يقوم به بعض اهالي المناطق الساحلية وهو مفهوم خاطئ حيث ان محافظة درعا-حمص (تل كلخ)- حلب يتم فيها تهريب اكثر باضاف عن المناطق الساحلية يجب اعتماد مراجع اكثر من قبل الموسوعة وعدم اظهار اي معلومات غير دقيقة وتعتمد على المروجين والتابعين او لاشخاص يمتلئ قلبهم بالحقد الطائفي والمذهبي

عُد إلى صفحة "شبيحة".