أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


تعليقات بعض الأعضاء

كيف يكون المقال محايد وهو يقول أن الشيعة مذهب الحق، أليس في هذا خلاف فكيف يجزم بهذا؟ الشيعة لهم قصة أخرى لكيف انتشار التشيع في ايران لذا الرجاء حذف المقالة

وما هي الرواية الشيعية؟ هل عندك مصادر لهذه الرواية؟--Aa2-2004 (نقاش) 11:16، 12 سبتمبر 2011 (ت ع م)

المقالة صحيحة و محايدة و انظر إلى المصادر المذكورة و لا داعي للتعصب .--اسمي براء (نقاش) 15:24، 9 نوفمبر 2011 (ت ع م)

المقال محايد ويطرح كثير من الحقائق --Ihkariri (نقاش) 08:49، 13 مايو 2013 (ت ع م)ردّ

رأي العضو Haider90

من عنوان المقالة لم اتوقع ان اقرا مقالة حيادية وبالفعل ماتوقعته وجدته لن اطيل الكتاب ساجمل ملاحظاتي حول المقالة ادناه..

  • اسباب التحويل الى المذهب الشيعي !! ,,اسماعيل بن حيدر الصفوي من عائلة شيعية اصيلة لها تاريخها في الدعوة الى المذهب الشيعي لذا فان السبب وراء نشر اسماعيل للمذهب الشيعي هو ايمانه الراسخ بهذه العقيدة اما الاسباب المذكورة في المقالة هي "تحليل سياسي" والنظريات السياسية لاتعامل على انها حقائق تاريخية وحتى هذه النظريات غير منطقية فاسماعيل اعلن الدعوة للمذهب الشيعي قبل ان يتحارب مع العثمانيين والحرب مع العثمانيين هي بسبب الدعوة الشيعية وليس العكس.
  • اساليب تحويل ايران اللامنطقية !! ,,قام اسماعيل باعلان المذهب الشيعي كمذهب رسمي للبلاد ولم يكن يتوانى عن قتل من كان يعارض انتشار هذه الدعوة هذا صحيح ,,لكن من الغير المنطقي ان نقول بانه "اجبر" الناس على التحويل فالاعتقاد الديني هو امر روحي لا يتم الا بالاقتناع ولاتوجد هناك قوة بالعالم تستطيع ان تجبر احد على الاقتناع بشيء غير مقتنع به,, "كما سلب جميع ممتلكات السنة وتم توجيهها لتطوير العتبات الشيعية" وهنا نقع في عدم المنطقية اكثر فحسب المقالة ان كل ايران سنيه فهل يعقل ان قام اسماعيل باخذ ممتلكات ملايين الناس "اموالهم المدخرة وثيابهم وغيرها" ليطور بها ضرح علي بن ابي طالب ؟!!
  • أباح دم أهل السنة !! ,,كما قلت اسماعيل لم يتوانى عن قتل من يعرقل الدعوة الشيعية في ايران الا انه لم يستبيح دم عامة السنة كما انه لايعقل ان يستبيح دماء كل شعبه (على افتراض ان كل ايران سنية) لذا فهنا نحتاج كمصدر الى فتوى شيعية اصدرت في ذلك الوقت تستبيح دماء كل السنة (على غرار الفتاوى الدينية العثمانيه التي كانت تبيح قتل كل شيعي)
  • الاحتفال في 9 ربيع الأول بمقتل الخليفة عمر بن الخطاب !! ,,تقول المقالة ان الدولة الصفوية اوقفت هذا الاحتفال لكن استمر "شعبيا" فاذا كان هذا الاحتفال المفترض شعبي فهو ليس اسلوب حكومي "لتحويل مذهب الناس".
  • يوجد كتاب واحد ديني شيعي في عاصمة إسماعيل الأول تبريز !! ,,استمرار نهج الادعاء بان التشيع لم يكن موجود في ايران قبل الصفويين اوصل المقالة الى حالة مزرية من عدم الصحة حتى وصلنا الى الحضيض بهذا الادعاء ,,فكتاب أصول الكافي احد اهم الكتب الشيعية قد جمع من قبل ايراني عاش قبل ولادة الدولة الصفوية ب 600 سنة وكتابي تهذيب الأحكام (كتاب) والاستبصار فيما اختلف من الأخبار (كتاب) الذي كتبهما الطوسي قبل 500 سنة من الحكم الصفوي وكتاب من لا يحضره الفقيه (كتاب) الذي كُتب قبل اكثر من 500 سنة من ولادة اسماعيل كلها اصبحت بلمح البصر غير موجودة في اعتبارات المقالة .
  • العراق !!,, الان بعد ان "اجبر" اسماعيل الصفوي الايرانيين على التشيع جاء للعراق ليجلعه شيعي ؟!!! وهل كان جنوب العراق سنيا ؟!
  • المذهب الشيعي مذهب سني !! ,,هل اصبح "المذهب الجعفري" مخططا اخترعه نادر شاه ؟!! كيف واين ومتى ؟ وكيف صار المذهب الجعفري مدرسه سنية خامسة ؟! اعتقد ان هذا الموضوع قد وصل الى حد كبير جدا من التخبط.
  • نتائج سياسة اسماعيل !! ,, "قبل قيام الدولة الصفوية كان الشيعة متوافقين سياسيا مع السنة فكريا" ومعركة كربلاء وثورة المختار الثقفي ومحمد النفس الزكية وموقعة فخ وقتل كل الائمة الاثنا عشر من قبل الحكام السياسيين دليل على هذا "التوافق السياسي"!! ,,"تم التعامل بوحشية مع أهل السنة مما أدى إلى انخراط معظمهم في صفوف المقاومة ضد الدولة الصفوية حتى نهايتها" ومادام كل سكان ايران سنة اذن فالمفروض ان يكونوا معظمهم مقاومين للدولة الصفوية حتى سقوطها اذن فمعظم سكان ايران سنة حتى سقوط الدولة الصفوية اذن متى تحولوا الى التشيع بالضبط ؟! ,,"قال مؤرخون إيرانيون معاصرون بأنهم يأسفون لتحويل إيران للتشيع" وكل العالم يعرفون حب الايرانيين للمذهب الشيعي وتمسكهم الشديد به وتشددهم وانحيازهم له.

--Haider90 (نقاش) 21:33، 11 يونيو 2013 (ت ع م)ردّ

المقالة عار على ويكيبيديا العربية!

هل هذه مقالة موسوعية أم موضوع في منتدى عربي! سأقوم بمراجعة كافة كافة المقالة وكافة المصادر (إن وُجدت لدي)، وأي مصدر متحيز سيُعلَّم. --Kuwaity26 (نقاش) 11:20، 25 يناير 2015 (ت ع م)ردّ

مصادر

هذه المقالة (بالإنگليزية) تتحدث عن الموضوع وتستشهد بالمصادر، لمن يريد تطوير المقالة --Kuwaity26 (نقاش) 06:03، 8 فبراير 2015 (ت ع م)ردّ

نقل المقالة

سأقوم بنقل المقالة إلى "تحويل الصفويون لإيران إلى المذهب الشيعي رسميا"، فلا داعي لذكر "من المذهب السني"، كما أن إيران كانت دولة شيعية قبل عهد الصفويين، ولكنها صارت شيعية بشكل رسمي في عهدهم، وحتى من يرى خلاف هذا، فالعنوان لا يزال صالحًا، كون التحويل قد جعلها دولة شيعية رسميًا أيضًا، وإلا فليختر عنوانًا آخر متوسطًا بين الرأيين. --Kuwaity26 (نقاش) 06:30، 8 فبراير 2015 (ت ع م)ردّ

أعتقد، لو شئت أن تنقل العنوان، أن تجعله «...إلى المذهب الشيعي» فقط. التشيُّع كان شائعًا في إيران قبل الصفويين، لكنَّه لم يكن المذهب السائد. أغلب سُكَّان المُدن الكُبرى مثل تبريز وأصفهان وغيرها كانوا من أهل السُنَّة، ويُقال أنَّ إسماعيل الصفوي لمَّا فتح تبريز وجد فيها كتابًا واحدًا فقط عن الفقه الجعفري. مرَّت على إيران دول قبلًا اتخذت من المذهب الجعفري أو الزيدي أو الإسماعيلي مذهبًا رسميًّا لها، مثل الخرفان السود والبُويهيون، لكنَّها لم تفرضه (على حد علمي) على الشعب، لذلك انتشر مذهبها على قدرٍ يسير أو لِفترة زمنيَّة مُحددة. والجديد في عهد الصفويين كان فرض المذهب الجعفري على جميع الناس. الخُلاصة أنه لا يصح اعتبار إيران دولة شيعيَّة قبل العهد الصفوي، لأنَّ ما يصدق على الدويلات التي قامت فيها يصدق على سائر أنحاء العالم الإسلامي: بعضها اتخذ المذهب الشيعي ثُم زال، وبعضها اتخذ المذهب السُني ثُم زال--باسمراسلني (☎)--: 11:39، 2 مارس 2015 (ت ع م)ردّ

العضو محمد شعبان: الموضوع طرح من وجهات نظر معادية للشيعة ومذهب التشيع، لهذا كل ما ذكر فيها يتعلق بالفشل والقتل والنتكيل ولم يذكر الجوانب المشرقة، كما أن معظم المصادر غربية، يعني منقول عن منقول، والأصل المنقول عنه غير واضح، لا أنصح باعتماد هذه المقالة كمرجع علمي، وإنما يجب العودة إلى المصادر الأصلية من كل الأطراف

الباحث مرتضى الدحيدحاوي :- ايران كانت شيعة منذ عام 1320 ميلادي حين تشيع ملك ايران المغولي خدابنده السني في مناظرة شهيرة مع العلامة ابن المطهر الحلي مع علماء المذاهب السنية الاربعة ومنذ ذالك الوقت اصبح التشيع المذهب الرسمي للدولةوامر الملك بنشر التشيع وبعث إلى البلاد والأقاليم حتّى يخطبوا بالأئمة ألاثني عشر ويضربوا السكك على أسمائهم وينقشوها على أطراف المساجد والمشاهد منهم بعد اقتناعه بصحة المذهب الشيعي

قال الصّفدي السني في العلامة المطهر الحلي : «...الإمام العلامة ذو الفنون جمال الدين ابن المطهر الأسدي الحلي المعتزلي، عالم الشيعة وفقيههم، صاحب التصانيف التي اشتهرت في حياته. تقدّم في دولة خدابندا تقدّماً زائداً، وكان له مماليك وإدارات كثيرة، وأملاك جيّدة، وكان يصنّف وهو راكب،... وهو مشهور في حياته، وله كتاب في الإمامة ردَّ عليه الشيخ تقي الدين ابن تيمية في ثلاث مجلدات، وكان يسمّيه ابن المنجّس. وكان ابن المطهر ريّض الأخلاق مشتهر الذكر، ».

وقال ابن حجر العسقلاني: «الحسين بن يوسف بن المطهر الحلّي. عالم الشيعة وإمامهم ومصنّفهم، وكان آية في الذكاء. شرح مختصر ابن الحاجب شرحاً جيّداً سهل المأخذ، غاية في الإيضاح، واشتهرت تصانيفه في حياته، وهو الذي ردّ عليه الشيخ تقي الدين ابن تيميِّة في كتابه المعروف بالردّ على الرافضي. وكان ابن المطهر مشتهر الذكر ريض الأخلاق...»

تحول إيران إلي المذهب الشيعي كنتيجة لقيام التركمان بإقامة فارس

لإستيعاب هذا المقال المفيد من منظور تاريخي و سياسي أوسع يجب الرجوع إلي نشأة فارس في إيران و دور التركمان فيها. هذا المدخل يعطي تفسيرات أوضح و تؤكد دور الصفويين في إجبار القوميات الإيرانية بالقوة لإتباع المذهب الشيعي الجعفري كما جري أثناء تحويل إيران إلي الفارسية. منذ بداية التاريخ وجدت “إيران” و “إيرانيين” و تاريخهم المكتوب المعروف إستمر في الوجود منذ عام 2700 قبل الميلاد غير أنهم تواجدوا قبل التاريخ المكتوب بعدة آلاف السنين. و التاريخ القديم يؤكد أنه لم تكن هناك “فارس” أو “الفرس”. فمصطلحات “بلاد فارس” أو “الفرس” هي مصطلحات مستحدثة و مصطنعة غير طبيعية ظهرت فقط مع ملوك الأخمينية في عام 550 قبل الميلاد. ظهر مصطلح “فارس” أول مرة بالقرب من بحيرة أورميا مع الحدود مع الأناضول (حاليا تركيا) في عام 860-600 قبل الميلاد بواسطة مجموعة صغيرة جدا من أصول أذاربيجانية تركمانية. جاءوا إلى هذه المنطقة في وقت سابق قبل أن يتحركوا مرة أخرى بأتجاه جنوب أيران. و هتالك قاموا بتكوين قبيلة أطلقوا عليها “فارس” و كان مصطلح “الفرس” يعني أفراد تلك القبيلة الصغيرة الحديثة. كما يجدر الإشارة هنا للإرتباط التاريخي و السياسي بين ظهور العلاهيون في تركيا، ويدعون Alevis (بالتركية Alevîlik) و قيام الدولة السلجوقيَّة أو دولة بني سلجوق (1037 – 1194) و الإستيطان التركماني الكثيف في المنطقة في تلك الفترة. تأسَّست الدولة على يد سلالة السَّلاجقة، وهي سلالة تركمانية تنحدر من قبيلة قنق التي تنتمي بدورها إلى مجموعة أتراك الغز. حكمت الدولة السلجوقيَّة في أوج ازدهارها كافَّة إيران وأفغانستان ووسط آسيا وُصولاً إلى كاشغر في الشرق، فضلاً عن العراق والشام والأناضول غرباً وُصولاً إلى مشارف القسطنطينية.

المقال المكتوب بالإنجليزية و التركية حول تاريخ العلاهيون جدير بالملاحظة و الربط مع مقال هذه الصفحة. المقال منشور بعنوان "Alevi history" [1] --Tarig anter (نقاش) 10:09، 24 فبراير 2017 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "تحويل الصفويين لإيران من المذهب السني إلى الشيعي/أرشيف 1".