نقاش:إمارة آل رشيد/أرشيف 4

أحدث تعليق: قبل سنتين من 14.1.224.156 في الموضوع حيادية المقالة...
أرشيف 4

النسخة الحالية تم التلاعب بها من قبل الكتاب المنحازين لابن سعود ( خصوم ال رشيد)

اولا: لم يثبت مشاركة الامير عبدالله بن رشيد مع فيصل بن تركي في اي معارك بالاحساء و الثابت انه غادر للعراق ثم رجع و استمر منشغلا في معارضته لابن علي

ثانيا: فيصل بن تركي: قبل حملة ابراهيم باشا عام ١٨١٨ لم يكن له اي منصب سياسي ثم مع الحملة اخذ مع العبيد و الاسرى لسجن مصر ثم (١)فر هاربا مطاردا لنجد و (٢)لبث في نجد زمنا لم يستطع اخذ السلطة لنفسه (٣) ثم ذهب عام ١٨٣٧م و التجا لحاكم جبل شمر ( الامير عبدالله بن رشيد) بعد عام ١٨٣٤م وهي السنة التي تاسست فيها دولة ابن رشيد، و وافق ابن رشيد على مساعدته بالتخلص من مشاري بن عبدالرحمن ووضعه عاملا او حاكما للرياض في سنة ١٨٣٧

ثالثا: كيف يمكن لفيصل بن تركي وهو سجين و مطارد و لا قوة له ان ( يعين) الامير عبدالله بن رشيد القوي حاكما على حايل بعد اخذه الحكم بيده ،ما هي قوة فيصل بن تركي اصلا او منصبه ليعين الامير عبدالله بن رشيد؟! كما يزيف من كتب هذه الفقرة في المقالة من مصادره السعودية المنحازة ضد خصومها من ال رشيد؟

رابعا: العكس هو الصحيح،فبعد بضع سنوات من عام ١٨٣٧ م سجن فيصل بن تركي للمرة الثانية في مصر ثم هرب من السجن و لجا للمرة الثانية لابن رشيد حتى يعيده للحكم وهذه المرة تابعا للدولة العثمانية هو والامير عبدالله بن رشيد( الطرف الاقوى) وتحت حمايته

((((وكما نعلم لا يمكن الاستشهاد بمصادر الخصم تماما كما لا يمكن في المحكمة-على سبيل المثال- ان يحاكم المتهم خصمه!!)))).--Sam Frank1 (نقاش) 22:21، 23 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

مرحبا @Sam Frank1:، أرجو ان تكون محددًا، فتقول: (المقالة تذكر ...كذا وكذا)... والصواب هو (كذا وكذا) والمصدر هو (كذا وكذا). بخلاف ذلك فهذا كلام لا يمكن التعديل بناءً عليه.--Dr-Taher (نقاش) 08:38، 27 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
مرحبا @Dr-Taher:، سعدت برؤية ردك، وكل عام وانتم بخير، اذا تتبعت التعديلات التي حدثت في المقالة لوجدت ان المقالة قبل التعديل بنيت على مصادر ايضا و موجودة و هي كثيرة وبامكانك الرجوع اليها قبل تاريخ 2 مايو 2015

ثانيا: اذا كان لا يمكن التعديل بناءا على تلك المصادر فانا اتسائل، وهل يمكن التعديل في موسوعة مبنية على الحيادية و الموضوعية و الاكاديمية( ويكيبيديا) هل يمكن التعديل في ويكيبيديا بناءا على مصادر خصوم دولة( امارة جبل شمر)في المقالة التي تتحدث عنها و المنحازة ضد هذه الدولة و المتحيزة مع حكام الدولة الحاليين(السعود)كما هو الحال في المقالة الان؟ لا ارى ان هذا يتناسب او لا يتعارض مع ويكيبيديا و سياسة الحيادية فيها.


المصادر السعودية!

مشكلة المصادر السعودية في التاريخ (المعاصرة و التاريخية منها) وعلى سبيل المثال لا الحصر: احد المصادر المشار اليها في المقالة باسم احمد العساف او ابن بسام او ابن بشر،،،، الخ هذه المصادر حين قرائتها يتضح جليا عدم حياديتها و انحيازها الشديد لابن سعود و الاعمال السياسية لمحمد بن عبدالوهاب و اتباعه والباسها طابع القداسة

والسبب ان الدولة السعودية الحالية تستخدم اسلوب ( القرارات السيادية) في ارغام الكتاب على هذه الطريقة بالقوة وبالعنف.

والنسق التي تكتب بها هذه المصادر هو نسق التمجيد على حساب الحقيقة و الكتابة الاكاديمية الموضوعية المحايدة (طريقة ويكيبيديا) لاهداف سياسية واضحة

المشكلة الاخرى هي التعديل المستمر في الطبعات الحديثة لبعض المصادر القديمة مثل كتاب تاريخ نجد لحسين بن غنام ( كاتب محمد بن عبدالوهاب و مرافقه)

ولذلك نرجوا استبعاد هذه المصادر و الاستعاضة عنها بمصادر عثمانية او غيرها محايدة تذكر الحقائق بطريقة غير مشحونة و متكلفة سياسيا كما في المصادر السعودية.


اخيرا ارجوا ان يراعي احد المشرفين النقاط هذه وكلي امل ان لا يميل المشرف لمصادر خصوم اسرة الرشيد من الحكومة السعوديةو ينحاز لمندوبي الحكومة السعودية المسيسين و الموظفين لخدمة و هوى الحاكم الحالي بدون الاخذ بالاعتبار بالحقائق و الاسلوب المحايد الموضوعي في سرد المصادر و الحقائق. ّّّّّ--Sam Frank1 (نقاش) 22:48، 23 مايو 2020 (ت ع م).--Sam Frank1 (نقاش) 22:48، 23 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

طالع ردي أعلاه. --Dr-Taher (نقاش) 08:39، 27 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

المشكلة في المقالة بدأت هنا

المشكلة في المقالة بدأت بتاريخ 2 مايو 2015 وما بعدها حينما قام بعد هذا التاريخ مندوبين عن الحكومة السعودية بالتعديل ثم حذف هذه الفقرة الهامة من المقالة بالكامل و اعادة صياغتها على اهوائهم بناءا على مصادرهم السعودية المنحازة ضد دولة جبل شمر. الفقرة المحذوفة والتي يجب اعادتها:

في العام 1800 تولى عبد الله العلي الرشيد إنشاء ما يمكن تسميته بـ المعارضة، لحكم آل علي ،آل علي وآل رشيد أبناء عمومه، حائل، فقام حاكم حائل آنذاك صالح بن عبدالمحسن آل علي بنفيه إلى العراق على الفور، في عام 1820.

وفي العراق اتضحت بوادر القدرة الحربية والسياسية لدى عبد الله، وشارك في معظم معارك الرشيد في العراق وأعجب به الوالي العثماني ومنحه ثقته، وفي ذات الوقت استطاع عبد الله توطيد علاقته مع تركي بن عبد الله آل سعود وابنه فيصل بن تركي. وكان تركي بن عبد الله قد تمكن من استرداد نفوذ أسرته على بعض مناطق نجد، إلا أنه قتل في الرياض بواسطة ابن أخته مشاري بن عبد الرحمن في 8 مايو 1834. عندها أستنجد فيصل بن تركي بعبدالله بن رشيد للثأر من قاتل أبيه واستعادة ملكهم الذي استولى عليه مشاري بن عبد الرحمن.

توجه عبد الله بن رشيد ومعه مجموعة من الرجال نحو قصر الحكم في الرياض وتمكن من اقتحامه ومعه أحد عبيده. وقتل مشاري بن عبد الرحمن داخل القصر.

الأمير عبد الله العلي الرشيد  مقالة مفصلة: عبد الله العلي الرشيد بعد أن قدّم عبد الله بن رشيد مساعدته لفيصل بن تركي وأعاد له حكم الرياض، قرر التوجّة نحو حائل بصحبة رجاله، وقد وصلت أخبار انتصاراته في الرياض، إلى حائل قبل أن يصل، ما سهّل له مهمة إنهاء حكم أسرة آل علي وتولي زمام الأمور في حائل وإنشاء دولة آل رشيد التي استمرت قرابة قرن، وكان ذلك في أواخر عام 1834 م.

وكان الانقلاب الذي نفذه عبد الله بن رشيد ضد أسرة آل علي انقلاباً سلمياً إذ حالما تمكن من السيطرة على المدينة أصدر مرسوماً بعزل صالح بن عبدالمحسن آل علي عن الإمارة ونفيه إلى المدينة المنورة، ولم يقتل أي فرد من أسرة آل علي.

وواجه الأمير عبد الله الرشيد بعض المصاعب عندما تولى الإمارة، وكان معظمهما ناتج عن الأمير السابق صالح بن عبدالمحسن آل علي الذي استعان بالعثمانيين لاستعادة إمارته في حائل، وظل يشكل مصدر قلق حتى قتله عبيد بن رشيد وهو في طريقه إلى المدينة المنورة، ونجا من القتل عيسى بن صالح آل علي، الذي تمكن من الهرب والوصول إلى المدينة المنورة حيث لقي التأييد من واليها العثماني.

كما تعرض عبد الله بن رشيد إلى بعض المشاكل مع الدولة العثمانية ممثلة بواليها محمد علي باشا الذي أرسل حملة في عام 1836 بقيادة إسماعيل بك ومعه خالد بن سعود أخو عبد الله بن سعود آخر حكام الدولة السعودية الأولى، ونجح عيسى آل علي في الحصول على تأييد إسماعيل بك الذي أرسل فرقة عسكرية معه إلى حائل لقتال ابن رشيد وتثبيته في الإمارة، غير أن عبد الله بن رشيد علم بالحملة فخرج مع أسرته وبعض مؤيديه من حائل وتوجه إلى بلدة جبة، ودخل عيسى آل علي حائل وأصبح أميراً عليها في أبريل 1837. إلا أن الفرقة العسكرية لم تبق في حائل طويلاً، إذ سرعان ما عادت إلى القصيم، وبقي مائة جندي من العثمانيين عند عيسى بن علي مما أضعف موقفه، فتوجه عبد الله بن رشيد مع أخيه عبيد وأعوانهما من بلدة جُبّة إلى بلدة قفار واتخذاها مركزاً لمقاومة عيسى. وفي تلك الأثناء من عام 1837 م أرسلت حملة عثمانية عسكرية بقيادة خورشيد باشا لتعزيز القوات العثمانية في نجد،انطلقت من المدينة المنورة، ولما علم عبد الله بن رشيد بحكم تجربته وخبرته أنه لا يمكن مقاومة تلك الحملة، خاصة بعد تخاذل أهل نجد عن نصرة فيصل بن تركي، الذي فقد حكمه، هو الآخر، في الرياض لصالح عبد الله بن ثنيان، فغادر عبد الله بن رشيد بلدة قفار إلى المدينة المنورة لملاقاة قائد الحملة خورشيد باشا والتفاوض معه وطلب عونه في العودة إلى إمارته، وكان ذلك في أكتوبر 1837 واستطاع عبد الله بن رشيد أن يكسب ثقة خورشيد باشا، وبدأ التعاون بينهما بأن كلفه خورشيد باشا بتأمين الإبل اللازمة لنقل جنود الحملة وإمداداتها إلى نجد، ووعده في المقابل بتمكينه من إمارة الجبل (حائل).

وفي تلك الأثناء قام عبيد بن رشيد بهجوم على عيسى آل علي في حائل واضطره إلى الهروب منها إلى القصيم، وأقر خورشيد باشا عبد الله بن رشيد على إمارة الجبل بعد أن كتب إلى والي مصر محمد علي باشا في أواخر عام 1837م، وهو إقرار شكلي. ومنذ ذلك الوقت أصبح عبد الله بن رشيد أميراً غير منازَع، وكانت الإمارة طوال فترة حكمه تزداد قوة ومجداً يوماً بعد يوم، كما كان نفوذها خارج منطقة الجبل يزداد توسعاً وانتشاراً سنة بعد سنة. ولما تمكن الإمام فيصل بن تركي وأخوه جلوي ومن معهما من آل سعود من الفرار من مصر أوائل عام 1843 توجهوا إلى حائل فتلقاهم الصديق القديم عبد الله بن رشيد في حائل بالترحاب قائلاً : أبشروا بالمال والرجال والمسير معكم والقتال. وانطلق الإمام فيصل لإزاحة عبد الله بن ثنيان عن الملك، ورافقه أخوه جلوي بن تركي وعبدالله بن رشيد وأخوه عبيد بن رشيد في حملة انتهت باسترداد الإمام فيصل لملكه ودخوله الرياض في 9 يونيو 1843. وتوفي عبد الله بن رشيد بعدها بثلاث سنوات في 30 أبريل 1847. Sam Frank1 (نقاش) 07:32، 27 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

طالع الرد أعلاه. --Dr-Taher (نقاش) 08:40، 27 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@Sam Frank1: عزيزي الكريم، أرجو أن تكون واضحًا في الكلام، لا تنسخ وتلصق المحتوى هُنا، حاول أن تكتب وتشرح المُشكلة بوضوح، نسخ ولصق المحتوى لن يفيد ولن يُغير أي شيء. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 22:24، 27 مايو 2020 (ت ع م)ردّ
@Sam Frank1: يبدو أنك خرجت عن النقاش الموسوعوي والموضوعي الخاص بالمقالة، وبدلا من قيامك بإصلاح وتعديل المقالة، بدأت تكيل الاتهامات والتخوين والانحياز للكتاب أصحاب المصادر والمساهمين في المقالة، مع هجوم عنيف على السعودية وآل سعود. وهذا كله غير مبرر، بل يثير الشكوك والنوايا حول حياديتك. المقالة مفتوحة أمامك يمكنك التعديل فيه اذا كانت تملك المصادر الموثقة لذلك. أي خروج مستقبلي عن أطار نقاش موضوع الصفحة أو جعل الصفحة مكانا للتهجم على الاخرين سواء كانوا كتابا أو دولا أو افراد أو مساهمين، سيتخذ عليه الاجراء المناسب حسب سياسات الموسوعة.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 10:43، 28 مايو 2020 (ت ع م)
@فيصل: كل عام وانتم بخير، يشرفني النقاش معك أخ فيصل وان شاء الله لي عودة لشرح المشكلة بوضوح كما تريد.

Sam Frank1 (نقاش) 20:34، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

@سامي الرحيلي: كل عام وانتم بخير، ان شاء الله لي عودة مفصلة لما ذكرت ، وان كنت افضل ان تذكر لي اين هذاالهجوم العنيف الذي قمت أنا به؟ حتى اقوم بمسحه بنفسي؟ أنا كتبت بصراحة فقط اعلاه في موضوع اسميته "المصادر" : ان الاتيان بمصادر خصوم الدولة (امارة جبل شمر) والاكتفاء بها كمصادر موثقة،هي في الحقيقة اعادة لكتابة التاريخ حسب رواية الخصم وهذا يتنافى و يتناقض تماما مع سياسة ويكيبيديا "الموسوعةالاكاديمية"، في الحيادية والموضوعية.هذا ما شرحته فقط. على العموم، ٍاعود باذن الله برد اكثر تفصيلا (اذا رغبت وكنت مهتم بهذه المقالة التاريخية)، حتى نتفق اولا على بعض (النقاط الاساسية) لاننا اذا لم نتفق عليها فسيكون من الصعب تقبل مابعدها من تفاصيل. قبل ان انسى فان هذه المقالة مقفلة و ليست مفتوحة كما ذكرت في ردك انه يمكنني التعديل فيها. عيدكم مبارك مرةأخرى.

Sam Frank1 (نقاش) 20:34، 29 مايو 2020 (ت ع م)ردّ

العلم الأحمر الذي يورج على أنه علم ابن وشيد غير صحيح

لو أتيح التعديل على الصحفة لوضعت صورة لأمير حائل محمد بن عبدالله الرشيد وخلفه بيرق حائل الذي يسمى عند شمر بـ( طليفيح) ولونه أخضر وأطرافه بيضاء وتتوسطه الشهادة وهذا العلم المزيف الذي يشابه علم الدولة العثمانية ليس علما لشمر ولم تكن شمر يوما تابعه للعثمانيين بل كانت تابعه لما يسمى (الوهابيين). خالد الويباري العبدي الشمري (نقاش) 03:11، 16 أكتوبر 2020 (ت ع م)ردّ

حيادية المقالة...

المقالة غير محايدة مطلقا .. السرد كله في صالح ابن سعود و المصادر كلها سعودية او منحازة للرواية التاريخية السعودية

فيصل بن تركي كان سجينا في مصر مرتين وهذا لا ينكره أحد


اخذ اسيرا و اصبح مملوكا للعثمانيين مع حملة ابراهيم باشا على الدرعية


وحين هرب من السجن في مصر اصبح مطاردا من المصريين و من العثمانيين و كان لا يملك من القوة او النفوذ او الدعم بسبب هذا في نجد شيئا فكيف يعين الأمير القوي والحاكم الفعلي في نجد ( الامير عبدالله بن علي بن رشيد)؟

وفيصل هذا حتى لم يكن اميرا و لا حاكما!! الا بعد تدخل الأمير عبدالله بن علي بن رشيد و تعيينه لفيصل بالرياض (اي ان العكس صحيح)

الرواية تخلوا من المنطق و كما ذكرت مجرد تخاريف من السعوديين و كتاب ابن سعود و من يقدسون حكام السعودية لا اقل و لا اكثر> وبعد ذلك يتم اقفالها ويمنع التعديل عليها وهي تخلو من المنطق !! لان حكام السعودية يخشون ظهور الحقائق التاريخية!


اهل العقول في راحة !! 14.1.224.156 (نقاش) 13:09، 7 أكتوبر 2021 (ت ع م) ع ع 14.1.224.156 (نقاش) 13:16، 7 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "إمارة آل رشيد/أرشيف 4".