موضوع العلم ما يبحث فيه عن عوارضه الذاتية، كبدن الإنسان لعلم الطب، وكالكلمات لعلم النحو.[1] فموضوع المنطق أمران أحدهما المعلوم التصوري من حيث إنه يوصل إلى المجهول التصوري وثانيهما المعلوم التصديقي من حيث إنه يوصل إلى المجهول التصديقي.[2] وموضوع الكلام هو المعلوم من حيث يتعلق به إثبات العقائد الدينية تعلقا قريبا أو بعيدا وقيل هو ذات الله تعالى إذ يبحث فيه عن صفاته وأفعاله.[3]

مراجع

عدل

انظر أيضا

عدل