لاحظت في صفحة سجاح بنت الحارث إقتباسات خاطئه كالإقتباس الموجود في المرجع 29 والذي بناء عليه أمور لم يسبق كاتبها به أحد
موضوع في نقاش المستخدم:باسم/أرشيف النقاشات الهيكلية 1
بالاضافة الى أن الكاتب ينسب القعقاع الى عقفان على لسان سيف بن عمر وهذا شيء هو أتى به لم يذكره سيف
إن لم يرد الاقتباس في المصدر المُرفق فمن الواجب إزالته طبعًا واستبداله بالكلام الصحيح الوارد في المصدر، أمَّا إن كان ورد كما هو فعلًا وكان المصدر على درجةٍ عاليةٍ من الموثوقيَّة كتاريخ الطبري، فالأنسب الرد عليه بمصدر آخر موثوق ينفي هذا الكلام مع بيان الأسباب، كالبداية والنهاية أو الكامل في التاريخ، أو دراسةٍ مُعاصرة لِعالمٍ ثقة.
الرد عزيزي باسم في صفحة نقاش CorrectionKSA. طالعها، وهي مزوده بالمصادر والاقتباسات من رواية سيف التي اعتمد عليها الطبري ومن جاء بعده.
لم يرد يا أخي وراجعها بنفسك هذا تدليس للأسف وليست أول مره من هذا المستخدم
"وأنزلهم منازل القعقاع وبنى أبيه وجاءت معهم وحسن إسلامها" هذا الاقتباس الاصلي ولم يذكر نسبت القعقاع الى عقفان، والقعقاع معروف في نسبته الى بنو أسيد وبني عمرو بن تميم في شعره.. وانا محدود الصلاحيات لايمكني تعديل امور مثل هذه في ويكيبيديا.
سيف قال: فأخرج - معاوية - من الكوفة قعقاع بن عمرو بن مالك إلى إيليا بفلسطين، فطلب إليه أن ينزل منازل بني أبيه بني عقفان.
النص واضح ويؤده مصدر رسالة دكتوراه المدخلي عن رواية سيف (القعقاع بن عمرو التميمي ودوره في الفتوح الإسلامية وأحداث عصر الراشدين - الصفحة 74.). وطالع أيضاً مبحث الدكتور صالح أحمد العلي
"وقال سيف بن عمر أن الفارس القعقاع بن عمرو بن مالك بن عقفان هو من رهطها ويجتمعون في عقفان، وأبيه عمرو بن مالك هو ابن عم والد سجاح" وهذه الجزئية أيضاً أين ذكرها سيف بن عمر؟
إشارة إلى الزميل ◀Zahiralbarqi: لتوضيح هذه النُقطة.
لا تحتاج توضيح.. الاقتباسات لا تحرف ابدا.. في صفحة أبو شيبة التميمي أخطأ المستشرق في ذكر "عبد العزيز بن خريف" والصحيح هو علي بن خريف لكني ما اغير بالإقتباس أمانةً بالنقل لكن هنا الموضوع مختلف تماما نقل على لسان مؤرخ كبير كلام لم يقوله كل هذا لتبرير ما كتبه بعده!
رجاءًا اصبر قليلًا لنرى الرد.
انتهى من قوله
أن "يُنزل" بمعنى هو يقوم بإنزال بني عقفان الذين كانوا في تغلب منازل أبيه.. لا أن "يَنزل" هو منازل بني أبيه بني عقفان.. ولو أنه منهم لما طلب منه معاوية ذلك.. لا أعلم سبب الإصرار على الغلط .. وايضاً الأخ يتملص من كونه حرف الاقتباس مره أخرى.
وبالتكلمة "وأنزلهم منازل القعقاع وبنى أبيه وجاءت معهم" أي لم تكن معهم من قبل.. النص يتضح جداً بعد التكملة أيضاً وقبلها
كلنا حرفنا أنا والدكتور صالح أحمد العلي والدكتور المدخلي، يبدوا أننا لا نجيد العربية أبداً.
النص كما هو: (فأخرج من الكوفة قعقاع بن عمرو بن مالك إلى إيليا بفلسطين فطلب إليه أن ينزل منازل بني أبيه بني عقفان)، أي أخرج معاوية قعقاع من الكوفة إلى إيليا ، ثم أمره بعد دلك ينزل الجزيرة الفراتية - منازل بنو أبيه عفقان التميمون - وينقلهم إلى تميم الكوفة. ومن المعروف أيضا أن رهط عقفان من تميم نزلوا الجزيرة لدى أخوالهم تغلب ، قال سيف: وكانت سجاح بنت الحارث بن سويد ابن عقفان - هي وبنو أبيها عقفان - في بني تغلب، فتنبت بعد موت رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجزيرة في بني تغلب. وقال ابن الأثير: سجاح بنت الحارث بن سويد بن عقفان التميمية، قد أقبلت من الجزيرة وادعت النبوة وكانت ورهطها في أخوالها من تغلب. النص واضح : أخرج من الكوفة قعقاع بن عمرو بن مالك إلى إيليا بفلسطين فطلب إليه أن ينزل منازل بني أبيه بني عقفان. (بني أبيه عائد على القعقاع )، ولم يقل بنو أبيها!
نعم هذا يحدث فحتى صاحب الكامل في التاريخ جواد علي لديه طوام مثل قوله ان قحطان ومضر حلف لا نسب مع العلم أنه يعد من أكبر مؤرخين وقتنا وكتابه مرجع يستعمل لكن لا ترى الناس ينقلون أقواله الشاذة.
المفصل في التاريخ* .. ونسبت القعقاع الى اسيد هي المستفيضه يكفي أنه هو بنفسه ذكر ذلك بقصائده وهي اوضح من هذا النص الركيك الذي تلويه.
لم يرد في في المفصل في التاريخ لجواد أن القعقاع هو من أسيد، أردف الصفحة.
لم أقل أنه ورد فيه .. أقول أنه المفصل في تاريخ العرب لا يعول عليه في الانساب فقد قال أن مضر حلف وقحطان عبارة عن مكان ليس نسب.. رغم ثبوت مضر كنسب في أحاديث.
وهذه شعر القعقاع ينتسب في لـبنو أسيد
أَلا أُبلِغ أُسيداً حيث سارَت وَيَمَّمَت بِما لَقِيَت مِنّا جُموعُ الزَمازِمِ
.
وفي أخرى
وَروزَ أَصابَت بِالمَنايا فَأَوجَعَت سُيوفُ بَني عَمرٍو بِإِحدى العَظائِمِ.
أَلا أُبلِغ أُسيداً حيث سارَت وَيَمَّمَت بِما لَقِيَت مِنّا جُموعُ الزَمازِمِ
الشعر واضح
ألا أبلغ أسيداً - أي أعلمهم
حيث سارت ويممت - أي كان اتجاهها
بما لقيت منا جموع - أي ما لقيت من القعقاع وصحبه
القصيدة التي تستشهد بها هي تثبت أن القعقاع ليس منهم إنما حاربهم، ولقيت منه وصحبه قتالاً عظيما (بِما لَقِيَت مِنّا) عائده على أسيد
والقصيدة الأخرى مثلها .
بما لقيت منا جموع الزمازم ..
من لقي هذا هم جموع (الزمازم) وليس أسيد وقالها في حروب فتح فارس والأخرى كذلك.
عزيزي النصوص بين يد الحكم، وقد شرحت أعلاه.
ولدي أعمال أخرى، والسلام عليكم
سارت ويممت .. ثم ماذا بعدها؟ اقرأ البيت كاملاً لتفهمه. ومناسبة إلقائه للقصيدة :)
عزيزي نص سيف واضح جداً، لا يحتاج تأويل. أما الشعر وهي من رواية سيف أيضا فهي تحتاج تأويل.
عمومًا أنت وصفتني بالمدلس أو المزور، وأثبت لك أنني لم أنقل من دماغي وليس أسلوبي، فأردفت لك قول الدكتورين المدخلي والعلي وقراءتهم لنص سيف، لو لديك مراجع أو قراءة لناس يعتد بها للنص المشار إليه أعلاه (بنو أبيه عفقان)، أردفه ليطالعها باسم والأخوه.
لدي أعمال أخرى، عموما تشرفنا بالنقاش معك، ولو أنك وصفتنا بما ليس فينا، وهو شيء ينم على خلقك ولا أزيد.
تحياتي للجميع
القعقاع ثابت نسبه إلى عمرو بن تميم ونسبته لعقفان والاخذ بقولك انه كان ضمن جيشها يقتضي انه هزم عدة مرات وهذا يناقض سيرته، وانا لم اصفك بشي ليس فيك .. أنت فعلا حرفت الاقتباس وبعد مواجهتك ( قلت لعله أخطأ) أصريت على ذلك وزدت من التبرير فأتضح لي أنه ليس خطأ بل تدليس. وإلى اللقاء، بإنتظار رد الأخ باسم على الموضوع.
لم أرَ تحريفًا في الاقتباس أو تأويلًا مُخالفًا، والقول بأنَّ أحد أبرز المُؤرخين المُعاصرين أخطأ في أمر يستوجب أن يكون صادرًا من مُؤرِّخٍ آخر مُتخصص في ذات المجال، أي أن يكون هُناك أخذٌ ورد في الموضوع، ونسبة كل رأي لصاحبه. لو كان هُناك مصادر تُنافي ما ذُكر أو تذكر صراحةً نسبًا آخر أو تفسيرًا مُختلفًا لتُذكر ردًا على ما هو موجود. باختصار: لا تقل هذا صحيح وهذا خاطئ، هات مصدرًا يقول ذلك. أقترح الرجوع إلى كتابين أو أكثر من كُتب الأنساب المعروفة للبت في هذا، حينها يُمكننا إعادة صياغة الفقرة بحيث يوضع ردٌ ينفي عن القعقاع النسب المذكور .
يوجد أكثر من شخص بإسم القعقاع في تميم، القعقاع المذكور في سياق الردة كان القعقاع بن معبد الذي حضر وفد تميم مع الاقرع وذكرها البخاري هنا في صفحته موجوده القعقاع بن معبد التميمي
الرجل فعلا حرف في الاقتباس، أعد النظر، ولقد ذكرت أعلاه وفي صفحة نقاشي الحجج أولا القعقاع يذكر في شعره أنه من بني عمرو بن تميم، ثانيا وجوده في جيش سجاح يقتضي هزيمته مرتان وهذا أمر لم يعرف عنه ولو عرف عنه لعقب المؤرخون على المقولات التي تذكر أنه لم يهزم، وايضاً المعروف في ذلك الوقت ومن كانت له زعامة هو القعقاع بن معبد والرجل هنا خلط بينهم.
والقعقاع بن معبد من بني مالك بن حنظلة كما هو مذكور في الفقرة المقصودة .. والنسب الذي ذكره الرجل يجعله من يربوع وهذا لايستوي. العديد من التناقضات هنا.
مالك بن حنظلة بن مالك .. منه القعقاع بن معبد وبني دارم يربوع بن حنظلة بن مالك .. منه بني عقفان
اتمنى اتضحت الصورة.
كل هذه التبريرات ينبغي أن يكون منصوصٌ عليها في مصدر أو مصادر، وأن تكون تلك المصادر تنفي ما هو مذكور بوضوح. استنباط الأمور أو الاستنتاجات، ولو كانت صحيحة، لا يُمكن اعتمادها بحسب سياسات ويكيبيديا كونها تصب في خانة البحوث الأصليَّة. عليك بالرجوع إلى مصادر صريحة في المقالة ببساطة، وغير ذلك لا ينفع.
المصادر المستخدمة في الصفحة نفسها ذكرت ذلك. كما وضحت أعلاه. بلغت ما أعرف بحكم أني متعمق في أنساب القبيلة وتاريخها. البقية عليكم بحكم أنكم مدققين ومحررين في الموقع. تحياتي 🌹.