مستخدم:Mariam Mohamed Nasser/ملعب

توبي ليفين

عدل

توبي ليفين فريفراو فون جليشين (Tobe Levin Freifrau von Gleichen)، هي عالمة و باحثة و مترجمة متعددة اللغات و محررة و ناشطة. و هي زميلة في مركز هاتشينز لأبحاث الأفارقة و الأمريكيين من أصل أفريقي بجامعة هارفارد[1]، كما إنها باحثة زميلة زائرة في مركز ليدي مارجريت هال العالمي لدراسات النوع الإجتماعي بجامعة أوكسفورد[2]، و هي ناشطة ضد ختان الإناث (FGM) و استاذة جامعية بدرجة فخرية للغة الانجليزية بجامعة ماريلاند.[3]

حصلت علي درجة الدكتوراه في جامعة كورنيل عام 1979 و تشتهر بدمج دعمها للحركة المناهضة لختان الإناث بأعمالها الأكاديمية في الأدب المقارن. كما قد نشرت مقالات شهيرة و دراسات ثنائية و فصول في كتب، و حررت أربعة كتب، بالإضافة إلي أنها أطلقت موقع "أصوات غير ممنوعة" (uncut voices) عام 2009.[4]

و أيضاً أنشأت مجلة ناشطات أوروبا لعرض الكتب من عام 1998 لعام 2010. [5]أبرز الأعمال التي نشرتها هي " تعاطف و غضب: ختان الإناث في الأدب الأفريقي" [6]و "شن التعاطف: أليس واكر و امتلاك سر السعادة و الحركة العالمية لحظر ختان الإناث"[7]. و الذي عبرت أليس واكر تقديرها لنصه الذي يُبدي التضامن من جميع انحاء العالم مع جهود الروائية الأدبية لحظر ختان الإناث في بداية التسعينات[8]. كما قد اشتركت ليفين مع ماريا كيمنتا و المصورة بريتا راديك لنشر مذكرات و مرجعيات باسم كيمينتا: كفاح شعب الماساي ضد ختان الإناث.[9]

الحياة السابقة والتعليم

عدل

ولدت في لونج برانش بولاية نيو جيرسي كإبنة لموريس وليام ليفين و جانيس ميتز ليفين في السادس عشر من شهر فبراير عام1948. حصلت علي شهادة البكالوريوس في اللغة الانجليزية من كلية إتاكا في نيويورك، بتقدير إمتياز مع مرتبة الشرف بترتيب الثانية علي دفعتها. ثم حصلت علي شهادة الماجيستير في اللغة الفرنسية من جامعة نيويورك في باريس بعد ثلاثة أعوام بشهادة مزدوجة من جامعة باريس 3 السوربون الجديدة، حيث عالجت أطروحة الماجيستير الخاصة بها تصوير النساء في أعمال الكاتبيّن الفرنسيين روسو و ديديرو[10]، كما وضحت الصدام المبكر و النقد الأدبي الموجهه ضد الحركة النسائية. و في عام 1973، التحقت بجامعة كورنيل لتحضير رسالة الدكتوراة في نفس الوقت الذي كانت تستكمل فيه أبحاث رسالة دكتوراة أُخري غيابياً في مدينة ميونيخ الالمانية.[11]

كانت أول مرة تطّلع فيها علي قضية ختان الإناث عبر مجلة "إيما" الداعمة للحركة النسائية و التي تملكها أليس شفارتسر، فأصبحت منذ ذلك الوقت جزءاً من الحركة الألمانية القومية لحظر ختان الإناث.[12]

حصلت علي درجة الدكتوراة في الأدب المقارن قي جامعة كورنيل عام 1979، و كانت تدور أطروحتها حول العقيدة و الجماليات في الخيال الألماني الجديد الداعم للحركة النسائية من خلال أعمال الكتاب فيرينا سيفان و إلفيرد يلينيك و مارجوت شرودر. فأصبحت بذلك أول باحثة دكتوراة تلقي الضوء علي أعمال الحائزة علي جائزة نوبل للأدب لعام 2004، الاديبة إلفيرد يلينيك.[13]

الحياة العملية

عدل

التحقت ليفين عام 1979 بهيئة التدريس بمجمع جامعة ماريلاند في أوروبا، حيث كانت تُدرس اللغة الإنجليزية و الدراسات النسائية للعاملين في جيش الولايات المتحدة الأمريكية، و بينما كانت تحتفظ بتلك الوظيفة؛ أصبحت أيضاً محاضرة مساعدة في جامعة غوته بفرانكفورت. و في عام 1985 ، أصبحت أول من يعطي دورات حول الكاتبات اليهوديات ذوات البشرة السمراء و حول الأدب الذي يناقش قضية ختان الإناث في ألمانيا.

و استكملت ليفين من ذلك الوقت لتتولي أول منصب لها كباحثة زائرة في كلية ماونت هوليوك في عام 2004، ذلك بصفتها باحثة مشاركة في الدراسات النسائية التي تُجري في خمس كليات.[14]

قامت باجراء العديد من الأبحاث لاحقاً في عدد من الجامعات ، و هم جامعة برانديز في عام  2006 وجامعة كورنيل في عام 2010 و في جامعة أوكسفورد في مركز ليدي مارجريت هال العالمي للدراسات النسائية في عام 2014.

كما كانت قد أصبحت زميل غير مقيم في معهد وليام إدوارد بوركاردت دوبوا(W.E.B. Du bois)  بجامعة هارفرد لأبحاث الأفارقة و الأمريكيين من أصل أفريقي، ثم ارتقت لدرجة زميل في عام 2009. بالإضافة إلي فوزها بالجائزة الرئاسية للمجمع الجامعي لجامعة ماريلاند عن تحصيلها العلمي الممتاز[15]. ثم تكرمت مجدداً بحصولها علي جائزة أعضاء مجلس جامعة ماريلاند، سبعة أعوام لاحقاً و ذلك لامتيازها في الأبحاث.[16]

النشاط ضد ختان الإناث

عدل

و في عام 1977، كانت القضية التي ناقشتها المجلة النسائية الألمانية "إيما" في شهر يونيو، تتضن مقالاً بعنوان (قطع البظر) أو (الختان)، و قد وصل بعدها لبريد المجلة عدد ضخم من رسائل قُراء مهتمين . فقرر المحررون تنظيم مجموعات ذات اهتمام مشترك في كل المدن الكبري في ألمانيا الغربية. فقامت رئيسة التحرير أليس شفارتسير بإسناد التنسيق علي المستوي الوطني لمجموعة دكتورة ليفين في ميونيخ. كما شاركت ليفين عام 1979 في نشر أول دليل للجان العمل تلك بعنوان (مواد لدعم جماعات العمل ضد ختان الإناث)، و قد أدي هذا العمل المبكر لإنشاء مشروعات مشتركة مع شخصيات بارزة في أوروبا مضادة لختان الإناث من بينهم :أوا تيام في باريس و إيفوا دوركينو الحاصلة علي رتبة الامبراطورية البريطانية، التي انشأت مؤسسة صحة المرأة للبحوث و التنمية (Foundation for Women's Health Research and Development )(فوروارد-FORWARD) في المملكة المتحدة و شجعت أيضاً علي انشاء فرع المؤسسة في ألمانيا.[17]

و هكذا شاركت ليفين في تأسيس مؤسسة صحة المرأة للبحوث و التنمية ( فوروارد) الغير هادفة للربح في ألمانيا [18]، و التي تركز علي محاربة ختان الإناث في ألمانيا و تهدف لإنهاء و حظر تلك القضية في العالم كله[19]. كانت قد حظت المنظمة بقوة دافعة عند تشكيلها للعديد من التحالفات القوية مع منظمات المجتمع المدني التي توافقها الرأي و التي تستجيب لقضية تزايد الهجرة من أفريقيا إلي ألمانيا؛ و التي يكون سبب معظمها انهيار الحكومة و الحرب الأهلية الصومالية اللاحقة.

و تعمل اليوم مؤسسة (فوروارد) جنباً إلي جنب مع المؤسسات الحكومية مثل ديوان مظالم محلي خاص بقضايا المرأة، و الوزارات الاتحادية للهجرة و التنمية و الصحة. وعلاوة علي ذلك، تتعاون المؤسسة بشكل منتظم مع أكبر منظمات ألمانيا الغير حكومية للمرأة الأفريقية، منظمة مايشا (MAISHA) التي نشطت في البداية في فرانكفورت و توجد الان في جميع انحاء البلاد؛ و أيضاً مع العديد من الجمعيات في انتيجرا (INTEGRA) و التي تعتبر مظلة للمنظمات الغير الحكومية الألمانية المناهضة لختان الإناث.

و فازت مؤسسة فوروارد في عام 2002 بجائزة مؤسسة د. إنجريد جرافين زوسوليمس لحقوق الانسان[20]؛ و في عام 2005، بجائزة أوليمت دي جوجس التي يُقدمها الحزب الاجتماعي الديمقراطي الألماني و ذلك عن مشروعها للبنات الصوماليات.[21]

النشاط ضد ختان أو تطهير الذكور

عدل

كانت توبي ليفين قد أعلنت عن معارضتها لختان الذكور أيضاً.[22]

ماليندا كرامر

عدل

ماليندا إليوت كرامر هي مؤسسة كنيسة العلم الإلهي، و معالجة و شخصية هامة في فترة بدايات حركة "الفكر الجديد". ولدت 12 فبراير 1844، و توفيت في الثاني من أغسطس 1906.

سيرتها

عدل

ولدت كرامر في مدينة جرينزبرو بولاية إنديانا، لأوبديا و ماري هينشاو إليوت. كانت تأمل في تخفيف مشكلتها الصحية المُستمرة، فانتقلت عام 1872 للعيش في ولاية سان فرانسيسكو حيث قابلت شارلز ليك كرامر، الذي كان يعمل مصوراً، و تزوجته في نفس العام.[23] و رغم انتقالها، استمرت معاناتها من مشكلاتها الصحية ما جعلها سقيمة و مُقعدة.

و في عام 1885، شعرت كرامر بما وصفته "بالتجلي الإلهي" بعد ساعة من التأمل المخلص والطلب والصلاة المُتضرعة. ربما كان ذلك بتأثير و تحفيز من العالمة المسيحية ميراندا رايس[24]، فكما صرحت كرامر فإن هذه الساعة كانت بداية إدراكها لوحدانية الحياة، حيث سطع نور حقيقتها علي رؤيتها العقلية؛[25] و في خلال عامين كانت قد شُفيت تماماً.

العلم الإلهي

عدل

بدأت ماليندا كرامر في ممارسة شفاء نفسها بالإيمان عام 1887، و قامت مع زوجها  بانشاء ما يعرف حالياً بكلية العلم الإلهي المنزلية،[26] ثم افتتحت جريدة "انسجام-harmony" الشهرية في اكتوبر 1888.[27]

و يجب العلم بإن كرامر لم تكن هي من صاغت مصطلح "العلم الإلهي"، بل استخدمته قبل ذلك ماري بيكر إيدي، مؤسسة العلم المسيحي، و أيضاً استخدمه ويلبرفورس جوفينال كولفيل الذي قد نشر كتاب بالعنوان ذاته.

و في عام 1892، أسست كرامر اتحاد العلم الإلهي العالمي و الذي جاء ممهداً السبيل لتحالف الفكر الجديد العالمي و الذي يربط مراكز الفكر الحديث المتنوعة. كما قد ساعدت في افتتاح الكلية الثانية للعلم الإلهي في أوكلاند عام 1893؛ و قامت بعدد من الرحلات الدعوية عبر البلاد.[28]

و قامت كرامر بتدريب نونا بروكز في الفترة بين عام 1893 وعام 1898[29]، و رسّمتها كاهنة

ماليندا كرامر
معلومات شخصية
الميلاد 12 فبراير 1844
جرينزبرو، إنديانا
تاريخ الوفاة 2 أغسطس 1906
سبب الوفاة مرض السُل
مكان الدفن مقابر وودلاند بارك
الجنسية أمريكية
الزوج/الزوجة شارلز كرامر
الحياة العملية
المهنة كاهنة ،كاتبة
سنوات النشاط 1887-1906
سبب الشهرة مؤسسة كنيسة العلم الإلهي

في كنيسة العلم الإلهي في ديسمبر 1898. ثم عادت بروكز إلي مدينة دينفر و قامت بتأسيس كنيسة هناك التي أصبحت الكنيسة الرئيسية للطائفة [30]و ذلك بمساعدة الأخوات فراني بروكز جيمس و أليتيا بروكز سمول. [31]

وتوفت كرامر في الثاني من أغسطس عام 1906 بولاية سان فرانسيسكو بسبب تواتر مرض السل عليها إثر زلزال سان فرانسيسكو الكبير.[32]

قائمة الكتب

عدل

كتبت ماليندا كرامر العديد من الكتب منها،

  • العلم الإلهي و الشفاء

الذي نُشر في الأصل كدروس في علم الروح اللانهائية و طريقة المسيح للشفاء (سان فرانسيسكو 1890).

و نُشرت النسخة المُراجعة باسم" العلم الإلهي و الشفاء"عام 1902. و في عام 1905، نُشر تحت اسم "العلم الإلهي و الشفاء: كتاب لدراسات العلم  الإلهي و تطبيقاته في الشفاء و في عافية كل فرد".

كما نُشر عام 1957 تحت اسم مبادئ و ممارسات العلم الإلهي.

  • الانسجام الخفي

نُشر باسم " انسجام ماليندا كرامر الخفي"( جوان كلين مكراري، 1990)

  • البيانات الأساسية و علاج الصحة الحقيقي: نظام تعليم العلوم الإلهية و تطبيقاتها في الشفاء، و التدريب في المنزل و في أماكن الدراسة و للاستخدامات الخاصة. (1893)

فينوس خوري غاتا

عدل

فينوس خوري غاتا هي أديبة فرنسية ولدت في ال23 من ديسمبر 1937، في بلدة بشري شمال لبنان.

سيرتها

عدل

فينوس خوري هي كاتبة فرنسية ذات أصل لبناني[33]، كانت ملكة جمال لبنان و تزوجت الباحث الفرنسي جان غاتا و تعيش في باريس منذ 1972. نشرت حوالي عشرين رواية و العديد من دواوين الشعر[34]؛ كما تعاونت مع مجلة "أوروبا-europe" التي يديرها لويس أراغون، من خلال ترجمتها للغة العربية بمساعدة بعض الشعراء الاخرين.

كانت قد شاركت مرتين في صالون الكتاب الفرنكفوني في بيروت في عامي 2003 و 2009، هي عضوة في عشر لجان تحكيم أدبية :من بينهم، لجنة تحكيم أكاديمية مالارميه، لجان تحكيم جوائز مثل جائزة فرنسا- كيبيك، وجائزة ماكس بول فوشيه ، وجائزة سنجهور، و جائزة إيفان جول بالإضافة إلي جائزة الخمس قارات الفرنكفونية.

أعمالها

عدل
  • الوجوه غير المكتملة (Les Visages inachevés ) عام 1966
  • الغير منسجمين (Les Inadaptés) ،رواية، دار نشر لو روشيه، 1971
  • جنوب الصمت (Au Sud du silence) ،أشعار، سان جيرمان ديه بريه، 1975
  • الأراضي الراكدة (Terres stagnantes) ، أشعار، سيجير
  • حوار حول المسيح أو حول بهلوان (Dialogue à propos d’un Christ ou d’un acrobate) ، رواية، الناشرون الفرنسيون المتحدون، 1975
  • ألما، اليد المخيطة أو السفر الثابت (Alma, cousue main ou Le Voyage immobile)، ديفورج، 1977
  • الظلال و صرخاتهم (Les Ombres et leurs cris)، أشعار، بيلفوند، 1979
  • من يتحدث باسم الياسمين؟ (?Qui parle au nom du jasmin ) ، الناشرون الفرنسيون المتحدون ، 1980
  • الابن المحشو بالقش (Le Fils empaillé) ، بيلفوند، 1980
  • خطوة زائفة للشمس (Un faux pas du soleil) ، أشعار، بيلفوند، 1982
  • ضجيج للقمر الميت (Vacarme pour une lune morte) ، رواية، فلاماريون، 1983
  • ليس للموتي ظلال (Les morts n’ont pas d’ombre)، رواية، فلاماريون، 1984
  • المنزل الميت (Mortemaison) ، رواية، فلاماريون، 1986
  • مونولوج الموت (Monologue du Mort)، أشعار، بيلفوند، 1986
  • درس عمليات حسابية لصرصار ليل (Leçon d’arithmétique au grillon)، أشعار للأطفال، ميلان، 1987
  • بيارامين (Bayarmine)، رواية، فلاماريون، 1988
  • الهروب المتعدد من أوليمبوس (Les Fugues d’Olympia)، رواية، ريجين ديفورج|رمساي، 1989
  • حكايات خيالية لشعب من الصلصال (Fables pour un peuple d’argile) و، مكان ما تحت القبو (Un lieu sous la voûte ) و، النوم الأبيض (Sommeil blanc) ، أشعار، بيلفوند، 1992
  • عشيقة الوجيه(La Maîtresse du notable)، رواية، سيجير، 1992
  • هم (Ils)، أشعار، رسومات ماتا، أصدقاء متحف الفن المعاصر ،1993
  • الخطوبات في خليج تينيس (Les Fiancés du Cap-Ténès)، رواية، لاتيس، 1995
  • من يتحدث باسم الياسمين؟ (Qui parle au nom du jasmin ?)، دار نشر ديموار، 1995
  • مقتطفات شخصية (Anthologie personnelle)، رواية، أكت سود، 1997 ثم 2009
  • المعلمة (La Maestra)، رواية، أكت سود، 1996 ثم مجموعة بابل 2001
  • منزل علي ضفاف الدموع (Une maison au bord des larmes) ، رواية، بالاند 1998 ، ثم بابل 2005
  • قالت (Elle dit) و، أغصان الحكمة السبععة من نبات العسلة (Les sept brins de chèvrefeuille de la sagesse) ، أشعار، بالاند،1999
  • أصولت الأشجار (La Voix des arbres)، أشعار للأطفال، شيرش ميدي، 1999
  • أبجدية الرمال (Alphabets de sable) ،أشعار، رسومات ماتا، دار مايجت، 2000
  • النهر (Le Fleuve)، و الحقيقة الوحيدة للوجود (Du seul fait d’exister) ، مع بول شانيل مالينفنت ، تريه دونيو، 2000
  • شفقة الأحجار(Compassion des pierres)، أشعار ، دار نشر لاديفرنس(الاختلاف)، 2001
  • ظريفة المجنونة (Zarifé la folle)، قصص قصيرة، فرنسوا جونو، 2001
  • امتيازات الموتي (Privilège des morts)، رواية، بالاند، 2001
  • نسخة العصافير (Version des oiseaux)، أشعار، رسومات فليكوفيتش، فرنسوا جونو، 2000
  • الكاهن و العثماني و امرأة أمين الصندوق الكبير (Le Moine, l’ottoman et la femme du grand argentier)، رواية، أكت سود، 2003
  • أي ليلة بين الليالي (Quelle est la nuit parmi les nuits)، مركور دو فرانس، 2004
  • ستة قصائد بدوية (Six poèmes nomads)، مع ديان دوبورنازل، دار المنار، 2005
  • منزل من نبات القراص (La Maison aux orties)، أكت سود، 2006
  • شاهد للغائب (Stèle pour l'absent)، دار المنار، 2006
  • سبع أحجار للمرأة الزانية (Sept pierres pour la femme adultère) ، رواية، مركور دو فرانس، 2007
  • العتمات (Les Obscurcis)، أشعار، مركور دو فرانس، 2008
  • ما فائدة الجليد؟ (À quoi sert la neige ?)، أشعار للأطفال، لوشيرش ميدي، 2009
  • العائدة (La Revenante)، رواية، لارشيبل، 2009
  • أين تذهب الأشجار(Où vont les arbres ?)، أشعار، مركور دو فرانس ، 2011
  • نباتات القراص (Orties)، أشعار، دار المنار، 2011
  • الخطيبة كانت علي ظهر حمار (La fiancée était à dos d’âne)، رواية، مركور دو فرانس ، 2013
  • سيدة سيروس (La Dame de Syros)، أشعار، دار نشر انفينيت، 2013
  • كتاب العرائض (Le Livre des suppliques)، أشعار، مركور دو فرانس، 2015
  • المرأة التي لا تتمكن من الحفاظ علي الرجال (La femme qui ne savait pas garder les hommes)، رواية، مركور دو فرانس، 2015
  • الأيام لأخيرة لماندلستام (Les Derniers Jours de Mandelstam) ، رواية، مركور دو فرانس، 2016

الجوائز و الامتيازات

عدل

جوائز شرفية

عدل
  • ملكة جمال بيروت 1959
  • رتبة فارس من وسام جوقة الشرف الوطني (الليجيون دونور) 15 ديسمبر 2000[35]
  • رتبة ضابط من وسام جوقة الشرف الوطني 31 يوليو 2010

جوائز أدبية

عدل
فينوس خوري غاتا
معلومات شخصية
مكان الميلاد بشري شمال لبنان
مكان الوفاة 23 ديسمبر 1937
الجنسية فرنسية
الحياة العملية
المهنة شاعرة ، كاتبة

وصلات خارجية

عدل

إليزا أوريكيو

عدل

إليزا أوريكيو هي باحثة إيطالية في مجال السرطان، قامت باكتشاف بأن بروتين EPHA7 ينشط الجينات التي تخمد الورم عند المرضي الذين يعانون من سرطان الغدد الليمفاوية الجريبي. و حصلت علي جائزة مؤسسة لوريني و علي جائزة بلافاتنيك للعلماء الشباب عن اكتشافها.

سيرتها

عدل

ولدت إليزا أوريكيو عام 1979[39] ونشأت في مدينة كلينتو الإيطالية.[40] حصلت علي شهادة البكالوريوس[41] و استكملت دراستها لتحصل علي درجة الماجيستير في البيولوجيا من جامعة روما سابينزا.[42] ثم حصلت علي شهادة الدكتوراة في علم الأحياء الدقيقة الطبية (الميكروبيولوجيا) و علم المناعة من جامعة روما تورفيرجاتا.

انتقلت أوريكيو بعدها للولايات المتحدة الأمريكية لتبدأ أبحاثها بعد الدكتوراة في مركز سلون-كيتيرنج التذكاري لأبحاث السرطان في نيويورك. و في عام 2011، أدركت في أبحاثها بأن خلايا الورم المعالجة ببروتين EPHA7 الصافي المضاد للأورام قد ماتت، و الذي كان اكتشافاً هاماً في مجال نادراً ما يتم البحث فيه[43]. و كوفئت علي الاكتشاف بمنحة من مركز سلون-كيتيرنج و بزمالة من مؤسسة أبحاث الليمفوما،[42] حتي تقوم بالمزيد من الأبحاث عن اللمفوما الجريبية، بالإضافة إلي تمويلات الأبحاث.[43] حازت أيضاً علي جائزة مؤسسة لوريني في 7مايو 2012 في مدينة ميلان بإيطاليا[44] ، و غلي جائزة بلافاتنيك للعلماء الشباب في مدينة نيويورك في العام ذاته.[42]

و في عام 202، أثبتت أن 70% من مرضي اللمفوما الجريبية كانوا قد فقدوا الحاسة التي تستقبل بروتين EPHA7 [43]؛ كما كانت تقوم بتجارب حول طرق إعادة إدخال البروتين في الخلايا. كما كانت تجارب أوريكيو كلها ممولة، حيث لا يوجد أي نجاح للعلاج الكيميائي التقليدي مع الحالات.[45]

و قامت جمعية سرطان الدم و سرطان الغدد الليمفاوية بمنحها زمالة ثابتة بالإضافة إلي منحة من معاهد الصحة الوطنية الأمريكية[44]. كما مُنحت في عام 2013 بروش من مدينة فالوديلا لوكانيا حيث نشأت في إيطاليا [40]و ذلك عن بحثها الذي نجح في تطوير الحالة عند فئران تجارب نموذجية للمرض[46]. و في عام 2014، عينها المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ كباحثة؛ كما وظفها لدعم تأسيس المركز السويسري الجديد للسرطان في مستشفي لوزان الجامعية بمدينة لوزان السويسرية[39]. و قدم لها المعهد السويسري لبحوث السرطان التجريبية مقعداً في قسم علم الأورام المتنقلة. و أصبحت في 1 نوفمبر 2014 أستاذاً مساعداً مُثبتاً في كلية علوم الحياة بمعهد سويسرا الاتحادي للتكنولوجيا في لوزان.[47]

منشورات مختارة

عدل
  • اليزا أوريكيو – سيليفيا سودو- انريكو كوندراي  - ستيفانو لوكوفلي- كيارا سالادينو (21 يناير 2006) بعنوان "تم تنشيط بروتين ATM افتراضياً في الانقسام الميتوزي و كمركز في جسيم مركزي و راقب سلامة المغزل الانقسامي."

بمعهد البيولوجيا و علم الأمراض الجزيئية بروما ، إيطاليا.https://dx.doi.org/10.4161%2Fcc.5.1.2269

  • إيريني بوناكورسي- فابيو ألتيري - إيلاريا سيامانا - إليزا أوريكيو- كاترينا جريلو (20 مايو 2008) "استخدام الناسخ العكسي الباطني كوسيط لمُكافحات التكاثر في حمض اليورسوليك و الاثار المتباينة في خطوط الخلايا السرطانية البشرية." كلية الصيدلة بجامعة مسينا في إيطاليا. https://dx.doi.org/10.1016%2Fj.canlet.2007.12.026
  • كسطنطينوس مافركيس- اندرو ولف- إليزا أوريكيو- تيريزا بالوميرو (28 إبريل 200) "تدخل الجينات الوراثية التي يتوسطها الحمض النووي الريبي و التي تحدد Mir-19 كهدف لها في الخلية T التي بها سرطان الدم الليمفاوي الحاد." نيويورك.https://dx.doi.org/10.1038%2Fncb2037
  • اندرو ولف- إليزا أوريكيو- جوناثان شاتز-كسطنطينوس مافركيس (نوفمبر-ديسمبر 2010) "استخدام فئران التجارب النموذجية للسرطان كمرشحات بيولوجية للبيانات الجينية المعقدة." جامعة كامبريدج، المملكة المتحدة.https://dx.doi.org/10.1242%2Fdmm.006296
  • اندرو ولف- إليزا أوريكيو- جوناثان شاتز- جوري نانجانجود (أكتوبر 2011) "خلايا استقبال بروتين EPHA7 تعد مجهض للنشاط السرطاني الليمفاوي الجريبي قابل للذوبان." كامبريدج ، ماساشوستس.https://dx.doi.org/10.1016%2Fj.cell.2011.09.035
  • إليزا أوريكيو- هانز- جيدو وندل (15 مارس 2012) "استخلاص الجينات السرطانية يكشف النشاط العلاجي لبروتين ال EPHA7ضد سرطان الغدد الليمفاوية." ، نيويورك: تايلور و فرانسيس https://dx.doi.org/10.4161%2Fcc.11.6.19451
  • إليزا أوريكيو- هانز- جيدو وندل ( يوليو 2013) "الجينات الوراثية العاملة تؤدي إلي اكتشاف أنواع جديدة في العلاجات لسرطان الغدد الليمفاوية الجريبية."، أكاديمية نيويورك للعلوم، نيويورك
  • إليزا أوريكيو- جيوفاني سيريلو مايكل بويس (يونيو 2014) " التعويق المتكرر لمسار RB في سرطان الغدد الليمفاوية الجريبية صعب العلاج يُشير إلي نوع جديد من العلاجات المركبة." نيو يورك ، مطابع جامعة روكفيل.

وصلات خارجية

عدل

سميرة بليل

عدل

سميرة بليل، ولدت 24 نوفمبر 1972 وتوفيت 4 سبتمبر 2004. هي ناشطة نسوية فرنسية و منظمة العديد من الحملات المدافعة عن حقوق البنات و النساء. اشتهرت بليل في فرنسا بعد نشر كتاب سيرتها الاتية باسم "في جحيم الاغتصاب الجماعي" عام 2002 و الذي يناقش العنف الذي تعرضت له هي و شابات أخريات في الضواحي المتطرفة من باريس التي يسكنها غالباً المهاجرون من أفريقيا و من أفريقيا الشمالية؛ حيث قامت عصابات يقودها أشخاص كانت تعرفهم، باغتصابها جماعياً مرات عديدة أثناء مراهقتها. ولاحقاً تعرضت لهجر عائلتها و أصدقائها لها. و يقدم كتابها تصويراً للحالة الصعبة التي توجد بها الفتايات الشابات في الضواحي المهمشة الفقيرة للمدن الفرنسية. الكتاب متاح باللغة الانجليزية، ترجمة لوسي أر مكنير باسم "إلي الجحيم و العودة منه: حياة سميرة بليل".[48]

حياتها

عدل

ولدت سميرة بليل في مدينة الجزائر لأبوين جزائريين ولكن هاجرت عائلتها لي فرنسا حيث استقرت في ضاحية فال دواز الباريسية. تعرض أباها للسجن شبه فوراً بعد ذلك، وقامت عائلة في بلجيكا بتبنيها لمدة خمس سنوات، ثم استعادها أبويها بعد ذلك. تمردت بليل ضد قيود مجتمعها التقليدية، منذ مراهقتها وكانت تريد الحياة بحرية كأي شابة فرنسية. [49]

تعرضت سميرة للاغتصاب الجماعي لأول مرة، عندما كانت تبلغ 14 عام، و قد قام بذلك عصابة قائدها شخصاً تعرفه هي: فقد قاموا بضربها بوحشية و اغتصابها طوال الليل. و بعد شهر، قام أحد أكثر مهاجمين العصابة وحشية بملاحقتها و سحبها من شعرها خارج عربة قطار، في حين قام باقي الركاب بتجاهل ذلك و أداروا أنظارهم بعيداً. فتعرضت حينها للاغتصاب بشدة مجدداً. لم تقم هي بالابلاغ عن حوادث الاغتصاب التي تعرضت لها حتي عندما قامت صديقتان لها بإخبارها بأنهما قد تعرضتا للاعتداء الجنسي أيضاً علي يد تلك العصابة. فقررت سميرة حينها إبلاغ الشرطة الفرنسية لملاحقة المعتدين عليها و في النهاية تم الحكم علي قائد تلك العصبة بالسجن لمدة ثمان سنوات. قام والديها بعد ذلك بالتخلي عنها و طردها من المنزل حيث اعتقدا إنها قد وصمت العائلة بالعار: حيث كتبت سميرة في كتابها: " الأشخاص خارج جماعتنا لم يعرفوا حينما كان يعرف الجميع داخل جماعتنا، لكن لم ينبس أحد منهم ببنت شفة."

لاحقاً، وجدت معالج نفسي قام بمساعدتها، فبعد سنوات من العلاج النفسي، ققررت ان تكتب كتابها لتثبت للشابات الأخريات ضحايا الاغتصاب الجماعي بأنه دائماً ما يوجد مخرجاً؛ هو طريق صعب وطويل ولكنه ممكن. فقد كتبت في إهداء الكتاب: " لأخواتي اللاتي تعانين من مِحَن". نشرت سميرة الكتاب باسمها ووصفت صورتها علي الغلاف وأهدت الكتاب لصديقاتها حتي تدركن بأن يمكن للفرد التغلب علي أي صدمة، كما أهدته لمعالجها النفسين بوريس سيرلينك. و أصبحت لاحقاً ناشطة شابة و توفت في الرابع من سبتمبر عام 2004 عن عمر يناهز 31 عام بسبب سرطان المعدة.

لا عاهرات ولا خاضعات

عدل

ساعدت سميرة بليل في إنشاء مجموعة شابة ناشطة نسوية باسم "لا عاهرات ولا خاضعات"، تقوم تلك الجماعة بتناول قضية العنف ضد الشابات في فرنسا علناً. فلفت عمل تلك الجماعة انتباه الصحافة الفرنسية و الأوروبية حيث تتم تنظيم مسيرات و مؤتمرات صحفية لجذب الانتباه حول الأحداث المأسوية التي تتعرض لها الشابات في الضواحي الفرنسية. كما استنكرت سميرة الاغتصاب الجماعي ووصفت كيف تخطت تجربتها المأسوية ورغبتها في الانتقام.

كما قام مكتب عمدة باريس بالتحقيق في مسألة العنف ضد الشابات في المجتمعات الفرنسية المسلمة وذلك بفضل كتاب سميرة بليل و حركتها النشاطية مع جماعة " لا عاهرات ولا خاضعات".

التقديرات الرسمية

عدل

تم اختيار سميرة بليل كإحدي شعارات ماريان الجدد، وجه فرنسا الجديد حيث تم تعليق صورتها خارج الجمعية الوطنية الفرنسية. كما تم تسمية مدرسة فرنسية في جزيرة سانت دينيس عام 2005 شرفياً: "مدرسة سميرة بليل".[50]

مصادر إضافية

عدل

دراسات علي ظاهرة الاغتصاب الجماعي

عدل

هيدي هابرا

عدل

هيدي هابرا هي شاعرة وأستاذة جامعية وكاتبة خيال وناقدة أدبية وكاتبة مقالات لبنانية-أمريكية حائزة علي العديد من الجوائز. ولدت هابرا في هيليوبليس في مصر، حيث عاشت في مصر ولبنان وأيضاً في أثينا في اليونان وفي بروكسل في بلجيكا وذلك قبل استرارها في كالامازو بولاية ميتشجان حيث تسكن الان.حصلت هيدي هابرا علي شهادة بكالوريوس العلوم في الصيدلة من كلية الطب و الصيدلة الفرنسية بجامعة القدس يوسف في لبنان. كما قامت بتحضير ماجيستير في اللة الانجليزية وماجيستير الفنون الجميلة، وحصلت علس شهادتي الماجيستير و الدكتوراه في الأدب الأسباني، و كانت كل تلك الشهادات من جامعة ميتشجان الغربية حيث توم هتبرا بالتدريس حالياً.

كما إنها طالبة شديدة الحرص و التوق للغات؛ فتتحدث الفرنسية والعربية والانجليزية والاسبانية والإيطالية بطلاقة. كما كانت تدرس اليونانية واللاتينية في جامعة ميتشجان الغربية، وتدرس حالياً الماندرين الصينية في معهد كونفيشيوس بجامعة ميتشجان الغربية وذلك بالاضافة إلي الرسم الصيني بالحبر وفن تاس تشي شوان الدفاعي.

الجوائز

عدل
توبي ليفين فريفراو فون جليشين
معلومات شخصية
الميلاد 16/2/1948
لونج برانش، نيو جيرسي، الولايات المتحدة الأمريكية
الجنسية أمريكية
الحياة العملية
التعلّم دكتوراه في الأدب المقارن، جامعة كورنيل
المهنة باحثة، مترجمة، ناشطة
التيار النسوية
الجوائز
جائزة مؤسسة د. إنجريد جرافين زوسوليمس لحقوق الانسان، جائزة أوليمت دي جوجس
  1. ^ "Undoing FGM: Pierre Foldes, The Surgeon Who Restores the Clitoris - Reading by Hubert Prolongeau and Tobe Levin". Hutchins Center (بالإنجليزية الكندية). Retrieved 2017-01-29.
  2. ^ "LMH, Oxford - International Gender Studies Centre". www.lmh.ox.ac.uk. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-29.
  3. ^ https://www.europe.umuc.edu/faculty/faculty-awards
  4. ^ "UnCut/Voices Press". UnCut/Voices Press (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2017-01-29.
  5. ^ Administrator. "Editorial Board". www.stiftung-frauenforschung.de (بde-de). Retrieved 2017-01-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  6. ^ Levin, Tobe and Augustine H. Asaah, eds. Empathy and Rage. Female Genital Mutilation in African Literature. Oxfordshire: Ayebia, 2009
  7. ^ Waging Empathy. Alice Walker, Possessing the Secret of Joy, and the Global Movement to Ban FGM. Levin, Tobe, ed. Frankfurt: UnCUT/VOICES Press, 2014
  8. ^ "Alice Walker | The Official Website for the American Novelist & Poet". alicewalkersgarden.com (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2017-01-29.
  9. ^ Kiminta, Maria and Tobe Levin. Kiminta. A Maasai's Fight against Female Genital Mutilation. Frankfurt: UnCUT/VOICES Press, 2015.
  10. ^ Love, Barbara J., ed. Feminists Who Changed America 1963-1975. Champaign, IL: University of Illinois Press, 2006.
  11. ^ Undergraduate Faculty Listing, University of Maryland University College Park website. Retrieved 16.03.2014
  12. ^ Levin, Tobe. “Welcome and Editorial.” Feminist Europa. Review of Books. Vol. 9, No 1, 2009; Vol. 10, No 1, 2010; p. 9-10. Retrieved 16.03.2014
  13. ^ Profile: Dr. Tobe Levin von Gleichen, Jessie Obidiegwu Education Fund. Retrieved: 16.03.2014
  14. ^ "Five Colleges Alumni and Associates Directory"
  15. ^ “Three UMUC Employees Receive Presidential Award.” Achiever: The Alumni Magazine of the University of Maryland University College. Spring 2003. P. 4
  16. ^ University System of Maryland Regent's Faculty Award for Excellence in Research/Scholarship/Creative Activity. 10 April 2009. See: http://www.usmd.edu/newsroom/news/793
  17. ^ Braun, Ingrid, Tobe Levin and Angelika Schwarzbauer, eds. Materialien zur Unterstützung von Aktionsgruppen gegen Klitorisbeschneidung. Munich: Verlag Frauenoffensive, 1979.
  18. ^ Marion Hulverscheidt: Health Rights or Human Rights? in: Alex Mold, David Reu (Hrsg.): Assembling Health Rights in Global Context, Routledge 2013, ISBN 978-0-415-53011-8
  19. ^ FORWARD-Germany e.V. website: www.forward-deutschland.de
  20. ^ Ingrid zu Solms Foundation website: www.ingrid-zu-solms-stiftung.de
  21. ^ Invitation to the 12th Olympe de Gouges Awards Ceremony in Frankfurt, Germany, on Feb, 23 2012. FORWARD-Germany e.V. listed in recipient history, page 2
  22. ^ https://www.youtube.com/watch?v=Y9QVIJJPCcs
  23. ^ "Malinda Cramer", Gale Contemporary Authors Online.
  24. ^ Contemporary Authors Online
  25. ^ كتاب "كرامر" صفحة 19.
  26. ^ Satter, p. 98
  27. ^ Satter, p. 98, although "Malinda Elliott Cramer", Religious Leaders of America states that Harmony was launched in late 1888.
  28. ^ Malinda Elliott Cramer", Religious Leaders of America.
  29. ^ Albanese, p. 316. Miller, p. 326
  30. ^ Keller, p. 758
  31. ^ http://divinesciencedenver.org/
  32. ^ "Nona Lovell Brooks", Gale's Religious Leaders of America.
  33. ^ http://lebanon.poetryinternationalweb.org/piw_cms/cms/cms_module/index.php?obj_id=473&x=1
  34. ^ http://www3.wooster.edu/artfuldodge/introductions/4445/hacker.htm
  35. ^ https://www.legifrance.gouv.fr/affichTexte.do;jsessionid=?cidTexte=JORFTEXT000022476902&dateTexte=&oldAction=rechJO&categorieLien=id
  36. ^ http://www.prix-litteraires.net/prix/38,prix-baie-des-anges---ville-de-nice.html
  37. ^ https://www.graywolfpress.org/index.php?option=com_phpshop&page=shop.author&product_id=191&author_id=52
  38. ^ http://www.magazine-litteraire.com/content/breves/article?id=206%2027
  39. ^ ا ب http://www.ethrat.ch/en/medien-news/24-new-professors-two-federal-institutes-technology Zürich, Switzerland: EthRat. 19 September 2014. Retrieved 22 November 2015.
  40. ^ ا ب http://corrieredelmezzogiorno.corriere.it/salerno/notizie/sociale/2013/2-settembre-2013/negli-usa-top-ricerca-medicapremiata-vallo-cilentana-elisa-oricchio-2222870259648.shtml (in Italian). Napoli, Italy: Corriere del Mezzogiorno. 2 September 2013. Retrieved 21 November 2015.
  41. ^ Santomauro, Antonella (28 April 2011). http://nuke.mollotutto.com/Default.aspx?tabid=385 (in Italian). Italy: Mollo Tutto. Retrieved 21 November 2015.
  42. ^ ا ب ج http://blavatnikawards.org/honorees/profile/elisa-oricchio/ New York, New York: Blavatnick Awards. 2012. Retrieved 21 November 2015.
  43. ^ ا ب ج Research Report. New York, New York: Lymphoma Research Foundation. 10 (1): 7. Winter 2012. Retrieved 21 November 2015. http://www.lymphoma.org/atf/cf/%7Baaf3b4e5-2c43-404c-afe5-fd903c87b254%7D/RR_WINTER2012_FINAL_WEBSITE.PDF
  44. ^ ا ب Grantome. 2014. Retrieved 21 November 2015http://grantome.com/grant/NIH/K99-CA175179-01A1
  45. ^ http://grantome.com/grant/NIH/K99-CA175179-01A1 Grantome. 2014. Retrieved 21 November 2015
  46. ^ http://www.cilentonotizie.it/dettaglio/?ID=17228&edit-text= (in Italian). Cilento, Italy: Cilento Notizie. 29 August 2013. Retrieved 21 November 2015.
  47. ^ http://actu.epfl.ch/news/a-warm-welcome-to-elisa-oricchio/ Lausanne, Switzerland: École Polytechnique Fédérale de Lausanne. 31 October 2014. Retrieved 22 November 2015.
  48. ^ Bellil, Samira; Hargreaves, Alec G. (1 Oct 2008). To Hell and Back: The Life of Samira Bellil (بالإنجليزية). Bison Books. ISBN:9780803213562.
  49. ^ George, Rose (12 Sep 2004). "Samira Bellil". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Retrieved 2017-03-25.
  50. ^ Service), Squelette Oizoo 1.32d pour SPIP 2.0.10 réalisé par Vincent Berville (Oizoo) et Yanic Gornet (Intermedia. "Inauguration de l'école Samira Bellil le 16 avril 2005. matérialisation des valeurs portées par les Verts - Archives des Verts IDF". idf.lesverts.fr (بالفرنسية). Retrieved 2017-03-25.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)