محمد بن عبد الله بن علي الرشيد

خامس حكام إمارة جبل شمر

محمد بن عبد الله بن علي الرشيد (المهاد) (1252هـ/1836م - 1314هـ/1897م)[2] خامس حكام إمارة جبل شمر في حائل وأول حاكم من أسرة آل رشيد على نجد و أطولهم مدة في الحكم وهو مهندس سقوط الدولة السعودية الثانية،[3] (حكم من 1873 إلى 1897). تولى الحكم بعد أن قتل ابن أخيه بندر الطلال، لاختلافهما حول شؤون الدولة، ولوجود خلافات تراكمت بين الإثنين بدأت بعدما قتل بندر عمه متعب العبدالله وتولى الحكم مكانه في إمارة حائل سنة 1869. ( صاحب مقولة : كل حكم له صوله وجوله .. وحكم غير حكم الله يزول )

المهاد
محمد بن عبد الله بن علي الرشيد
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1836   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
حائل  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
تاريخ الوفاة ديسمبر 1897 (60–61 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
مواطنة شبه الجزيرة العربية
إمارة آل رشيد تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
اللقب المهاد
العرق عربي   تعديل قيمة خاصية (P172) في ويكي بيانات
الأب عبد الله بن علي الرشيد  تعديل قيمة خاصية (P22) في ويكي بيانات
الأم سلمى بنت محمد بن عبد المحسن آل علي[2]
إخوة وأخوات متعب بن عبد الله بن علي الرشيد، وطلال بن عبد الله بن علي الرشيد، ونورة بنت عبدالله بن علي بن رشيد  تعديل قيمة خاصية (P3373) في ويكي بيانات
عائلة آل رشيد  تعديل قيمة خاصية (P53) في ويكي بيانات
مناصب   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
أمير (الخامس)
1872  – ديسمبر 1897 
في مكتبإمارة آل رشيد 
الحياة العملية
المهنة سياسي، وأمير، وقائد عسكري  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الخدمة العسكرية
الولاء إمارة آل رشيد  تعديل قيمة خاصية (P945) في ويكي بيانات
إمارة حائل في أقصى امتداد لها خلال حكم محمد المهاد وابن اخيه عبدالعزيز المتعب

البداية

عدل

ولد في حائل سنة 1252هـ/1836م في فترة الحملة المصرية الثانية على نجد بقيادة إسماعيل بك وخالد بن سعود. وأخواله آل علي حكام جبل شمر، فأمه هي «سلمى بنت محمد بن عبد المحسن آل علي».[2] وأمها شماء أو «شمة» بنت عيسى العُنَين من القوعة من آل ريا من الجعفر. وتمكن من تعلم القرآن والتجويد ومبادئ القراءة والكتابة والرماية وركوب الخيل والحرب.[4] ووصفه مقبل الذكير وآن بلنت وغيرهما من الرحالة الأوروبيين:«بأنه مربوع القامة، إلى الطول أقرب، نحيف الوجه، في وجهه بعض الجدري، وجنات غائرة وشفتان دقيقتان. وعينان عميقتان ونفاذتان، ولحية سوداء خفيفة. معتدل الجسم لا نحيف ولا سمين، ولونه أيضا معتدل».[5][6][7] أما صفاته فقد كان في حكمه عادلا وحليمًا وحكيمًا، وكانت له ثلاث طرائق للتغلب والاستيلاء وهي:«الكرم والسيف والارهاب».[8]

أعماله قبل توليه الحكم

عدل

أول بداية محمد آل رشيد كانت مشاركته في قوات قادها عمه عبيد بن رشيد في حملة محمد بن فيصل ضد عنيزة في شعبان 1278هـ/فبراير 1862م، والتي استمرت أكثر من عام.[9] وفي سنة 1283هـ/1867م تولى إمرة الحجيج بعد أخيه متعب الذي تولى منصب إمارة حائل بعد وفاة طلال، وقيل أن محمد بن رشيد لم يطلب إمارة الحاج إلا في ولاية الأمير بندر الطلال سنة 1869م.[10]

خلافه مع بندر بن رشيد ثم عودته

عدل

بعد أن قتل بندر الطلال عمه متعب بن عبد الله نصب نفسه حاكماً لحائل في 1869م وكان عمره آنذاك 20 عامًا.[11] وكان محمد عم بندر وقتها وافدًا في الرياض على الإمام عبد الله بن فيصل بن تركي آل سعود ومعه هدايا الجبل، فلما بلغه الخبر غضب وقرر البقاء في الرياض متحججًا طلب العلم، ولكن كان السبب الرئيس لبقائه هناك هو وجود عمه الأمير عبيد في حائل ولم يرغب بالتصادم معه، وتشير مصادر إلى أن لعبيد يدًا في مقتل متعب، لذا فقد بقي في الرياض مدة سنة كاملة.[12][13]

قرر بندر بالسير على سياسة أبيه طلال وتقريب عمه عبيد إليه (وقد أضحى طاعنًا في السن) طمعاً في هيبته وسلطته المعنوية على بقية أفراد الأسرة. إلا أن وفاة عبيد سنة 1286هـ/ أواخر 1869 قد أفقده السند في مواجهة بقية أفراد الأسرة، وأخطرهم كان عمه محمد العبدالله الموجود في الرياض، فخاف بندر من أن يساعد الإمام عبد الله عمه محمد عليه، فتوجه بهدية إلى الإمام وأتاه واعتذر إليه عن قتله لمتعب، وطلب منه التوسط لدى عمه،[14] فاجتمع به وقال له:أنت عمنا وخليفتنا في أبينا، وأن أردت الأمر فأنا أعاهدك أن الأمر لك وأنا خادمك. فرد محمد: لاأريد هذا الأمر، فهو لأبيكم ولكم، ولكن أريد إمارة الحاج. فاتفقا بينهما في حضور الإمام عبد الله على التالي:

  1. يبقى بندر الطلال حاكماً على حائل وتبقى بيده القوة العسكرية والسياسة الخارجية.
  2. يعين محمد العبد الله أميرًا على قوافل الحج والتجارية، فاتفق الاثنان على ذلك وعادا معاً إلى حائل.[15]

استيلائه على الحكم

عدل

بعد عودة محمد إلى حائل واستلامه منصب حماية الحاج، جرت الأمور هادئة حيث بندر رجل أخلاقه حميدة، ولكن إخوانه تنكروا لعمهم وغيروا أحوال بندر وأخافوه من عمه. وسرعان ما اندلع النزاع بينهما، حين أصدر الأمير بندر الطلال أمراً للجميع بعدم التعامل مع أي فرد من قبيلة الظفير وألا يسمح لهم ولا لقوافلهم بدخول حائل. وكان الأمير بندر يعلم بأن لعمه محمد تجارة من العراق، وأنه يستأجر إبلاً لينقل البضاعة من العراق إلى حائل. وفي سنة 1289هـ/1872م وبعد ارجاع الحاج إلى النجف، وصلت الأخبار إلى محمد بأن الغلاء والجفاف في نجد قد وصل حائل،[16] وأن أهلها أصابهم القحط، فأعلن: من أراد أن يحمل لنا عيش (تمن وهو الأرز) إلى الجبل نعطيه حملين، لنا حمل وله الحمل الآخر كائنا من كان. فأتاه خلق كثير، ومن جملة من أتوه رجال من قبيلة الظفير فحملوا مقدار خمسمئة حمل لمحمد الرشيد، وهو مايسمى بالميادة،[ملحوظة 1] ولكن اشترطوا أن يحميهم من ابن أخيه بندر، فعرض لهم محمد وجهه وضمن لهم جمالهم وأرواحهم طمعًا منه بأن تنتفع حائل واهلها منهم. فاستقل مع محمد ابن رشيد 4000 جمل كلها محملة بالتمن أو الأرز. ومع ذلك فقد خاف محمد من بندر أن لا يمضي له ما أراد ويؤمن الظفير، وفلما قرب من حائل ومعه الحدرة (القافلة) أمرهم أن يقيموا على ماء يبعد عن حائل مسيرة يومين ويركب هو بنفسه ويواجه الأمير بندر ويخبره بما فعل. فلما وصل حائل اتجه إليه حيث كان في مكان يسمى الخريمي شمال شرق السمراء وأسفل حائل لغرس النخل فيها،[19] وقيل كان يتنزه في بعض ضواحي حائل،[20] وقيل أنه كان في بستان له في أسفل البلد يغرس فيه، ويبعد عن القصر ثلثي الساعة، ولم يكن مع بندر أحد من أخوته، بل كان معه حمود بن عبيد بن علي الرشيد، وكانت بين حمود ومحمد صداقة قديمة، وقد كان حمود حاضر عملية الاغتيال.[21][22] فقدم محمد إلى بندر ومعه خمس ركايب، وأخبره بخبر الظفير ومجيئهم معه. فامتعض بندر وتغير لونه قائلا: مأخوذين مذبوحين. فقال له محمد: أنا أعطيتهم وجهي ثقة بك، فانظر أنت فالمصلحة عامة للشيوخ ولأهل حائل. فرد عليه بندر: أنت مالك وجه، مأخوذين مذبوحين. فسكت محمد وكظم ما يختلج في نفسه حيث هم بالفتك به.[18]

فلما صلوا العصر أمر بندر أحد خدامه أن بعطي محمد فرسًا ليركبها بدلا من راحلته، لأنه يريد محادثته وهما يسيران،[23] وقيل أن محمدًا عندما وصلا فوق وادي الأديرع طلب من أحد اتباعه أن يعطيه فرسه ليري الأمير أنه أخرج الرصاصة التي كانت في رجله، فقفز على صهوتها ثم بخفة البرق قفز خلف بندر فأغمد خنجره في جوفه، فلما أحس بالموت قال: يامحمد ياعمي، فرد عليه: ماجعلت في قلوبنا رحمة أو محبة.[24] بينما ذكر ضاري الرشيد أن محمد أراد أن يري بندر مكان الرصاصة التي اخرجها، فلما مال بندر، فإذا يد محمد اليسرى على رأس الأمير والخنجر بيده اليمنى، فسحبه وطعنه بقوة وسقطا، فما وصل بندر الأرض إلا ميتاً.[23] ولم يتدخل خدم بندر في الأمر لأن من عادة خدام آل رشيد وعبيدهم أنهم لا ينصرون بعضهم على بعض إذا تقاتلوا بينهم، بل يطيعون القاتل إن أصبح أميرًا عليهم.[25]

استلام محمد الرشيد الحكم

عدل

لم يتمكن محمد بعد قتله بندر أن يقدم على احتلال قصر الإمارة، فلا أخوة له أحياء ولا أبناء لأنه عقيم، فبقي خارج حائل متخوفًا من عدم مساعدة أهل حائل له، وقصد قلعة عيرف في جبل الأعيرف المطل على حائل يراقب تطورات الوضع. أما ابن عمه حمود العبيد فبعد أن رأى مقتل بندر -وقد كان يؤيد محمد ضمنيًا على ذلك- توجه مباشرة إلى حائل ودخل قصر برزان نحو غرفة السلاح وقام بتوزيع البنادق والسيوف على خدمه ورجاله، ووزعهم داخل القصر، حيث إخوة بندر موجودين بالقصر، وبعدها علم أبناء طلال بمقتل أخيهم فتحصنوا في القصر بعد أن حاصرهم حمود، أما أهل حائل فلم تكن لهم الرغبة في مساعدة إخوة بندر لما يعهدون فيهم من شر. وفي تلك الأثناء قدم محمد ومعه حوالي 40 رجلا من أهل لبدة وتوجه نحو القصر، وقد تمكن حمود من فتح ثغرة فيه فدخلوا فيه جميعًا، فهرب من ليلته كلا من سلطان وبدر ومسلط أبناء طلال الرشيد، وفي الصباح دخل محمد وحمود القصر، فنصب محمد نفسه حاكماً لحائل، وكان ذلك سنة 1289هـ/1872م.[ملحوظة 2]

مشكلة أبناء طلال

عدل

بعد محاصرة قصر برزان هرب الأبناء الكبار للأمير طلال وهم: بدر ومسلط وسلطان من القصر. أما سلطان فقد وقع من القصر وانكسرت رجله واحتجز في بيت، واما بدر فقد هرب إلى من حائل فخرجت وراءه سرية تبحث عنه فوجدته قد وصل الجبل بمقدار خمس ساعات، واما مسلط فقد ضاع في الصحراء فوجدوه فاقتادوه، وهؤلاء الثلاثة قد قتلهم محمد بن عبد الله.[28] أما البقية فقد كانوا صغارًا، فبعد ثلاث سنوات أي في سنة 1291هـ/1874م قتل نهار وعبد الله لمحاولتهم الأخذ بثأر إخوانهم، وفي سنة 1881م قتل الأخ الأصغر نايف،[29] في حين ذكر الحماد أن نايف بن طلال قتل سنة 1304هـ/1887م بطلق ناري خاطئ إثناء مشاركته أداء العرضة ولا يعرف من قتله.[30]

عهده

عدل

حكمه على نجد

عدل

بعد نجاحه بإسقاط للدولة السعودية الثانية استطاع الأمير محمد ابن رشيد يحكم نجدا حكما يكاد يكون حكم ملك مطلق التصرف منذ عام 1891م حتى وفاته عام 1897م فقد عين أمراء و عمال على البلدان النجدية التي استولى عليها و التي كانت تابعة سابقا للدولة السعودية الثانية بما فيها الرياض ، كما حصل على أموال و أسلحة من السلطنة العثمانية رغم انه على الأرجح لم يعطهم شيء مقابل ذلك[31]

علاقته مع آل سعود

عدل

كانت العلاقة بين آل سعود وآل رشيد جيدة منذ نشأة إمارة جبل شمر، ولكن في عهد محمد العبد الله أصبحت الرياض (منطقة نفوذ آل سعود) ممزقة بفعل الخلافات الداخلية بين أسرة آل سعود، فاستغل محمد الفرصة وضم الرياض عام 1891 وغادر عبد الرحمن بن فيصل آل سعود وابنه عبد العزيز (الملك عبد العزيز لاحقاً) الرياض واتجها نحو قطر ومنها نحو البحرين ثم استقرا بالكويت، وكان قبل ذلك قد أسر أمير بريدة حسن آل مهنا بعد أن انتصر عليه في معركة المليداء عام 1308 هجري.

علاقاته الخارجية

عدل

عمل الأمير محمد في علاقاته الخارجية وفق سياسة التوازن وحساب المصالح، فصداقته للدولة العثمانية اوجبت عليه عدم التوغل في الأراضي العثمانية ناحية الشمال، وأما في الحجاز التي كان يحكمها الأشراف أيضا كولاة للعثمانيين، فقد توقف عند حدودها، وأقام علاقات تعاون مع الأشراف، وحظيت منطقة وسط وشمال الجزيرة العربية في وقته بفترة هدوء نسبي في العلاقات الخارجية بينما عم الأمان في البوادي.. وظهرت بعد وفاته الصراعات بين البوادي امتدت من عام 1897 حتى 1901 حتى نشبت معركة الصريف الكبرى في عهد عبد العزيز المتعب الرشيد. توفي الأمير محمد العبد الله الرشيد عام 1897، وفاة طبيعية، وكان عقيماً، فتولى السلطة من بعده ابن أخيه عبد العزيز المتعب الرشيد.

وفاته

عدل

توفي الأمير محمد بن رشيد بداء ذات الجنب ليلة الأحد الثالث من رجب 1315هـ/27 نوفمبر 1897م،[32][33] ودفن في مقبرة عبيد المسماة الآن بالبويضة في حائل، فقام ابن اخيه الأمير عبد العزيز المتعب الرشيد بإرسال رسالة إلى السلطان عبد الحميد في 5 رجب 1315ه يبلغه بوفاة عمه.[34]

وقبل وفاته قام الأمير محمد بتوصية ابن اخيه عبد العزيز المتعب بعدة وصايا لتحفظ له وحدة الإمارة وأمنها واستقرارها واستمرارها، منها:

  1. الحذر من العصبية القبلية، وطالبه بأن يعامل قبيلته شمر مثل غيرها.
  2. عدم التعرض لمبارك الصباح شيخ الكويت.[35]
  3. فتح البلاد لأهل القصيم لأنهم أهل تجارة.
  4. أن لا يتسامح مع البادية، وأن يشد وطأته عليهم، فهو يرى أن من عادة البدوي الظلم، أما الحضري فإنه لا يخطئ.[36]

الملاحظات

عدل
  1. ^ الميادة هي أن يقوم صاحب الإبل بنقل الطعام مقابل كروة متفق عليها، وقد يصل الاتفاق إلى نصف الطعام.[17] فأحضر محمد ابن رشيد الأرز وهم أحضروا الجمال، فلهم نصف الحمل، وله النصف الآخر.[18]
  2. ^ ذكر البسام في كتابه تحفة المشتاق أن الحادثة جرت في 5 ربيع الأول 1289هـ/مايو 1872م،[26] في حين ذكر الحماد أن الوثائق العثمانية قالت بأن بندر كان حيا في 27 رجب 1289هـ/سبتمبر 1872م لاستلامه الوسام المجيدي من الدرجة الثالثة، وأوردت خبر وفاته في شوال 1289هـ/ديسمبر 1872م.[27]

مصادر

عدل
  1. ^ http://www.worldstatesmen.org/Saudi_Arabia.htm#Jebel. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ ا ب ج الشمري 2016، صفحة 83.
  3. ^ "محمد المانع ، توحيد المملكة" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-09-20.
  4. ^ الحماد 2004، صفحات 50-51.
  5. ^ رحلة إلى بلاد نجد - الليدي آن بلنت. ص:187
  6. ^ الحماد 2004، صفحات 53-54.
  7. ^ يوليوس أويتنج. رحلة داخل الجزيرة العربية، ترجمة:فائز السعيد، دارة الملك عبد العزيز. الرياض. 1419هـ/1999م. ص:97
  8. ^ الريحاني، صفحة 111.
  9. ^ السلمان 1999، صفحات 205 & 208.
  10. ^ الحماد 2004، صفحة 68.
  11. ^ تاريخ آل علي وآل رشيد وغيرهم في جبل شمر. حمد عبيد العطوني الشمري، آفاق للنشر، 2018. ص:78
  12. ^ الحماد 2004، صفحة 69.
  13. ^ الرشيد 2022، صفحة 133."ذكر في الحاشية"
  14. ^ ابن عيسى 1999، صفحة 74.
  15. ^ الرشيد 2022، صفحات 42، 134.
  16. ^ ابن عيسى 1999، صفحة 85.
  17. ^ تعليق وملاحظات حول:تاريخ آل رشيد في كتاب موزل. مجلة العرب، سنة:10. ج:9-10. مارس-أبريل 1976. ص:791
  18. ^ ا ب آل عبيد 1999، صفحة 33.
  19. ^ الحماد 2004، صفحة 71.
  20. ^ آل عبيد 1999، صفحة 35.
  21. ^ عبيد 2003، صفحة 135.
  22. ^ من شيم العرب، فهد المارك، ط:4- 1988، ص:250-251
  23. ^ ا ب عبيد 2003، صفحة 137.
  24. ^ الحماد 2004، صفحات 71-72.
  25. ^ آل عبيد 1999، صفحة 36.
  26. ^ البسام 2000، صفحة 353.
  27. ^ الحماد 2004، صفحة 74 الحاشية.
  28. ^ الرشيد 2022، صفحة 144.
  29. ^ عبيد 2003، صفحة 65.
  30. ^ الحماد 2004، صفحة 75.
  31. ^ "محمد المانع ، توحيد المملكة العربية السعودية ص31" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-09-20.
  32. ^ ابن عيسى 1999، صفحة 115.
  33. ^ البسام 2000، صفحة 381.
  34. ^ الحماد 2004، صفحة 62.
  35. ^ الريحاني، صفحة 116.
  36. ^ الحماد 2004، صفحة 63.

مراجع

عدل