متلازمة عدم الحساسية التامة للأندروجين

متلازمة عدم الحساسية التامة للأندروجين أو متلازمة انعدام الحساسية للأندروجين التامة (CAIS) هي حالة تؤدي إلى عجز تام في الاستجابة الخلوية للأندروجينات.[1][2][3] بناءً على هذا فإن هذه المتلازمة تُظهر أعراضًا سريرية لدى الذكور وراثياً فقط (أي الأفراد الذين لديهم الصبغي Y أو بشكل أكثر تحديداً الجين SRY). يمنع انعدام استجابة الخلية للأندروجينات من تذكير الأعضاء التناسلية خلال تطور الجنين وكذلك يمنع تطور الخصائص الجنسية الثانوية لدى الذكور في سن البلوغ ولكنه يتيح المجال للنمو التناسلي والجنسي الأنثوي[4][3] دون وجود أي إعاقة واضحة لدى الأفراد الذكور وراثياً والمصابين بالحالة. 

متلازمة عدم الحساسية التامة للأندروجين
معلومات عامة
الاختصاص طب النساء،  وعلم الغدد الصم  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع متلازمة عدم الحساسية للأندروجين  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات

تبدأ جميع الأجنة البشرية سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا وراثياً بالنمو الجنيني بشكل متشابه مع تطور كل من قناة مولر (لدى الإناث) وقناة وولف (لدى الذكور). في الأسبوع السابع من الحمل تبدأ أجسام الأجنة الذكور غير المصابين بالتحول نحو الشكل الذكري أي يتم تحفيز اكتمال قناة وولف وتثبيط قناة مولر (يحدث العكس لدى الإناث الطبيعيات). يتم تفعيل هذه العملية من خلال الأندروجينات التي تنتجها الغدد التناسلية التي تحولت إلى مبايض في وقت أبكر لدى الإناث وراثياً والتي تتحول إلى خصيتين لدى الذكور بتأثير من الصبغي Y. ثم تتجه خلايا الذكور وراثياً غير المصابين للتذكير من بين العديد من الأمور الأخرى من خلال توسع النقرة التناسلية لتصبح قضيبًا والذي يتحول لدى الإناث إلى البظر، ويتحد ما يشكل الأشفار لدى الإناث ليشكل كيس الصفن لدى الذكور (حيث تنزل الخصيتان لاحقاً).

مع ذلك فإن الذكور وراثياً المصابين بمتلازمة انعدام الحساسية للأندروجين التامة سيطورون شكلًا خارجيًا أنثويًا بالرغم من وجود الصبغي Y،[5][6][7][8][9] ولكن داخلياً سيفتقرون إلى الرحم بالإضافة إلى أن جوف المهبل يكون ضحلًا في حين أن الغدد التناسلية التي تطورت إلى خصيتين بدلاً من المبايض في عملية الفصل الباكرة بالتحريض من الصبغي Y لن تنزل إلى الصفن وستبقى في المكان الذي يفترض أن توجد فيه المبايض. هذا لا يسبب العقم لدى الذكور وراثياً وحسب بل يشكل خطورة تحول إلى سرطان خلال الحياة لاحقاً.

CAIS هي واحدة من الفئات الثلاث لمتلازمة عدم الحساسية للأندروجين (AIS) إذ تتباين هذه المتلازمة وفقاً لدرجة تذكير الأعضاء التناسلية: تحصل متلازمة عدم الحساسية للأندروجين التامة (CAIS) عندما تكون الأعضاء التناسلية الخارجية مؤنثة بالكامل، والدرجة الخفيفة أو (MAIS) عندما تكون الأعضاء التناسلية الخارجية أعضاء ذكر طبيعي والجزئية (PAIS) عندما تكون الأعضاء الخارجية مذكرة بشكل جزئي وليس كامل.[10][11][12][13]

تعد متلازمة عدم الحساسية للأندروجين أكبر كيان منفرد يؤدي إلى نقصان الإذكار مع وجود 46,XY.[14]

الأعراض والعلامات عدل

يولد الأفراد المصابون بمتلازمة انعدام الحساسية للأندروجين التامة (الدرجة السادسة أو السابعة على مقياس كويغلي) كإناث ظاهرياً أي دون وجود أي علامات على تذكير الأعضاء التناسلية بالرغم من وجود النمط النووي 46,XY.[15] لا تظهر هذه المتلازمة إلا عند البلوغ الذي قد يتأخر قليلاً[16] ويكون طبيعياً ما عدا غياب الطمث وقلة الأشعار الثانوية أو غيابها.[17] يفشل شعر الإبط بالظهور في ثلث الحالات[18][19] وتكون الأعضاء التناسلية الخارجية طبيعية باستثناء نقص تطور البظر والشفرين. يختلف طول المهبل من حالة إلى أخرى ولكنه يكون أقصر منه لدى الإناث غير المصابات. وقد حددت دراسة على ثماني نساء مصابات متوسط طول المهبل بأنه 5.9 سم (مقارنةً ب 11.1 ± 1.0 سم لدى النساء غير المصابات [20]).[21] في بعض الحالات الشديدة يكون المهبل غير متنسج بالرغم من أن حدوث ذلك غير معروف.[22]

تكون الغدد التناسلية لدى هؤلاء الإناث خصى بدلاً من المبيضين. تتشكل الخصيتان خلال التطور الجنيني ضمن مرحلة مستقلة عن الأندروجين وبتأثير من الجين SRY على الصبغي Y.[23][24] قد توجد الخصيتان داخل البطن، في الحلقة الإربية الداخلية أو ضمن فتق في الشفرين الكبيرين ما يكون السبب في اكتشاف الحالة في كثير من الأحيان.[25][26][27] تكون الخصيتان ضامرتان عند استئصالهما لدى النساء المصابات.[28] لا يتم استعمال التستوستيرون الذي تنتجه الخصيتان بشكل مباشر وذلك بسبب مستقبلات الأندروجين الطافرة التي تميز الإصابة ب CAISوبدلاً من ذلك يتم تحويله بتوسط من الأروماتاز إلى إستروجين ما يؤدي إلى تأنيث شكل الجسم وتحويله إلى الشكل الأنثوي الطبيعي الذي يلاحظ في الـ  CAIS.[1]

لا تنضج خلايا الحيوانات المنوية في الخصيتين في مرحلة مبكرة وذلك لأن الأندروجين ضروري لاكتمال نضج الحيوانات المنوية.[29][30] يُعتقد الآن أن خطر الإصابة بسرطان الخلايا المنتشة الذي كان يُعتقد أنه مرتفع نسبياً يبلغ حوالي 2% من الحالات.[31] عادةً ما تكون بنى قناة وولف (البربخ، الأسهر، الحويصلات المنوية) غائبة ولكنها تتطور جزئياً في 30% من الحالات وهذا بتوقف على الطفرة التي تسبب الإصابة ب CAIS.[32] لا يمكن أن تتحول البروستات إلى الشكل الذكري في حال خلل وظيفة مستقبلات الأندروجين مثلها مثل باقي الأعضاء التناسلية وبالتالي تبقى في شكلها الأنثوي.[33][34][35]

تتراجع أجهزة قناة مولر (نفيري فالوب، الرحم، الجزء العلوي من المهبل) بسبب وجود الهرمون المضاد لقناة مولر الذي تنتجه خلايا سيرتولي في الخصيتين. وبالتالي تولد هؤلاء النسوة دون نفيري فالوب أو عنق رحم أو رحم[18] وينتهي المهبل بشكل أعمى ضمن كيس. لا يكتمل تراجع قناة مولر في ثلث الحالات تقريباً ما يؤدي إلى ظهور “بقايا مولرية". بالرغم من ندرتها إلا أنه تم الإبلاغ عن حالات من CAIS لدى نساء تطورت لديهن الهياكل المولرية بالكامل. تم الإبلاغ عن حالة استثنائية لدى فتاة بعمر 22 عام مصابة ب  CAIS ولديها رحم متطور بالكامل.[35]

تتضمن الاختلافات الدقيقة التي تم الإبلاغ عنها أطرافًا أطول قليلاً وأياديًا وأرجلًا أكبر بسبب القامة الأطول من النساء غير المصابات [36][37][38] بالإضافة إلى الأسنان الأكبر وندرة أو انعدام حب الشباب[39][40] كما أن الثدي يكون متطورًا بشكل جيد وتزداد نسبة حدوث الاضطرابات في غدد ميبوميوس (أي متلازمات جفاف العين والحساسية للضوء).[41]

الاعتلال المشترك عدل

ترتبط CAIS بانخفاض كثافة المعادن في العظام.[42][43][44][45][46] افترض البعض أن انخفاض كثافة المعادن في العظام التي لوحظت في النساء المصابات بـ CAIS يرتبط بتوقيت استئصال الغدد التناسلية وعدم كفاية هرمون الإستروجين. ومع ذلك فقد أظهرت الدراسات الحديثة أن كثافة المعادن في العظام متشابهة سواء حدث استئصال الغدد التناسلية قبل البلوغ أو بعده وستنخفض على الرغم من مكملات الإستروجين ما دفع البعض إلى افتراض أن النقص يعزى مباشرة إلى دور الأندروجينات في تمعدن العظام.[46][45]

ترتبط CAIS أيضاً بزيادة خطر الإصابة بأورام الغدد التناسلية (مثل خباثة الخلايا المنتشة) في مرحلة البلوغ إذا لم يتم إجراء استئصال الغدد التناسلية.[47][48][49] يزداد خطر الإصابة بخباثات الخلايا المنتشة لدى النساء المصابات بالـ CAIS مع تقدم العمر وقدر بـ 3.6٪ في سن 25 عاماً و33٪ في سن 50 عاماً.[49] يُعتقد أن نسبة حدوث أورام الغدد التناسلية في الطفولة منخفضة نسبياً فقد وجدت مراجعة حديثة للأدبيات الطبية أنه تم الإبلاغ عن ثلاث حالات فقط من أورام الخلايا المنتشة لدى الفتيات قبل سن المراهقة بالاشتراك مع CAIS في المئة عام الماضية. قدّر البعض أن معدل الإصابة بخباثة الخلايا المنتشة يصل إلى 0.8٪ قبل سن البلوغ.[1]

يترافق نقص تنسج المهبل -وهو أحد الموجودات الشائعة نسبياً في CAIS وبعض أشكال ال PAIS- مع صعوبات جنسية بما في ذلك صعوبة اختراق المهبل وعسر الجماع.[18][24]

تشير دراسة واحدة على الأقل إلى أن الأفراد المصابين بتثني الجنس قد يكونون أكثر عرضة للصعوبات النفسية ويرجع ذلك جزئياً على الأقل إلى المواقف والسلوكيات الوالدية، [59] وتخلص إلى أن الإرشاد النفسي الوقائي طويل الأجل للآباء والأمهات والأفراد المصابين يجب أن يبدأ في وقت التشخيص.

لا يُعتقد أن فترة الحياة تتأثر بالإصابة ب AIS.[1]

التشخيص عدل

يمكن تشخيص CAIS لدى الإناث الطبيعيات ظاهرياً فقط. لا يشتبه به عادةً إلا في حال فشل ظهور الحيض أو ظهور فتق إربي قبل ظهور الحيض. كما أن ما يصل إلى 1-2٪ من الفتيات قبل سن البلوغ اللائي يعانين من فتق الإربي سيكن مصابات ب CAISأيضاً.[18][1]

يمكن تشخيص متلازمة انعدام الحساسية للأندروجينات التامة أو متلازمة سوير خلال الحياة الرحمية من خلال مقارنة النمط النووي الذي يتم الحصول عليه عن طريق بزل السلى مع الأعضاء التناسلية الخارجية للجنين التي تظهر بالتصوير بالأمواج فوق الصوتية قبل الولادة.[50] كثير من الأطفال المصابين بهذه المتلازمة لا تظهر لديهم ذروة التستوستيرون الطبيعية العفوية وهي حقيقة يمكن استغلالها تشخيصياً عن طريق الحصول على قيم الهرمون المنشط للجسم الأصفر القاعدية وقياسات هرمون التستوستيرون يتبعها إجراء اختبار تحريض هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية (hGC).

الفوارق الرئيسية لـ CAIS هي خلل تكوين الغدد التناسلية الكامل (متلازمة سوير) وخلل تنسج قناة مولر (متلازمة ماير روكيتانسكي كوستر هاوزر أو MRKH).[24] ترتبط كل من متلازمة CAIS وسوير بوجود النمط النووي 46,XY في حين أنه في MRKH ليست كذلك وبالتالي يمكن استبعاد MRKH عن طريق التحقق من وجود الصبغي Y والذي يمكن القيام به إما عن طريق التهجين الموضعي المتألق (FISH) أو عن طريق النمط النووي الكامل. تتميز متلازمة سوير بسوء نمو الثدي وقصر القامة. يتم تأكيد تشخيص CAIS عندما يكشف تسلسل الجينات لمستقبلات الإندروجين (AR) عن حدوث طفرة على الرغم من أن ما يصل إلى 5% من الأفراد الذين يعانون من CAIS ليس لديهم طفرة AR.

غالباً ما كان تشخيص هذه المتلازمة يبقى مخفياً عن الفرد المصاب أو عائلته وذلك حتى تسعينيات القرن الماضي. من الممارسات الشائعة حالياً الكشف عن التركيب الوراثي في وقت التشخيص، خاصةً عندما تكون الطفلة المصابة في سن المراهقة على الأقل. إذا كان الشخص المصاب طفلاً أو رضيعاً فإن الأمر متروك للوالدين عموماً وغالباً ما يتم ذلك بالتزامن مع طبيب نفسي لتحديد موعد الكشف عن التشخيص.[14]

التدبير عدل

يقتصر تدبير AIS حالياً على التدبير العرضي إذ إن وسائل تصحيح بروتين مستقبلات الإندروجين المعطلة الناتجة عن طفرة جين AR غير متاحة حالياً. تشمل مجالات التدبير حالياً تحديد الجنس، رأب الأعضاء التناسلية، استئصال الأعضاء التناسلية فيما يتعلق بمخاطر حصول ورم والعلاج بالهرمونات البديلة والاستشارات الوراثية والنفسية. غالباً ما يتم إجراء المداخلات غير الرضائية على الرغم من زيادة الوعي العام بالصدمة النفسية الناتجة.[51]

تحديد الجنس والجنسانية عدل

يتربى معظم الأفراد المصابين بـ CAIS كإناث. يولدون كإناث ظاهرياً وعادة ما يكون لديهم هوية جنسية غيرية؛[52] ومع ذلك فقد أبلغت دراستان حالة على الأقل عن هوية جنسية ذكرية لدى الأفراد المصابين بـ CAIS.[53]

العلاج بالتوسيع عدل

يمكن تصحيح معظم حالات نقص تنسج المهبل المصاحب لـ CAIS باستخدام طرق التوسيع بالضغط غير الجراحية[23] الطبيعة المرنة للأنسجة المهبلية كما يتضح من قدرتها على استيعاب الاختلافات في الحجم بين السدادة القطنية (التامبون) والقضيب ورأس الطفل تجعل التمدد ممكناً حتى في الحالات التي يكون فيها العمق المهبلي معرضاً للخطر بشكل كبير.[53] يُعتقد أن الامتثال للعلاج ضروري لتحقيق نتائج مرضية.[20] يمكن تحقيق التوسيع أيضاً عن طريق إجراء فاشيتي الذي يشتمل على تمديد الأنسجة المهبلية إلى مهبل وظيفي باستخدام جهاز الجر الذي يتم تثبيته على جدار البطن والغرز تحت الصفاق والقالب الذي يتم وضعه مقابل النقرة المهبلية[24] يحدث التمدد المهبلي بزيادة التوتر في الغرز والذي يتم إجراؤه يومياً. ينصح حالياً باستخدام طريقة التوسيع بالضغط غير الجراحية كخيار أول نظراً لأنها غير غازية وناجحة للغاية. ولا ينبغي أن يتم إجراء توسيع المهبل قبل البلوغ.

بناء مهبل جديد عدل

 
موسع المهبل ZSI 200 NS موضوعاً في مهبل الأنثى

تم تطوير العديد من العمليات الجراحية التي تهدف إلى بناء مهبل جديد، ولكن ليس هناك أي طريقة مثالية.[54] يجب التفكير بإجراء الجراحة فقط عندما تفشل الطرق غير الجراحية لتوسيع المهبل عبر الضغط بتوفير نتائج مقبولة. [54] يمكن القيام برأب المهبل الجديد باستخدام رقعة جلدية، أو طعم من الأمعاء، اللفائفي، الغشاء المصلي البطني، أنسجة الفم والأسنان، السلى، أو الأم الجافية، أو عبر استخدام موسع المهبل.[54][55][56][57] [58] يتم قياس نجاح هذه الأساليب عبر تقييم النشاط الجنسي، وليس فقط عبر قياس الطول المهبلي، كما جرت عليه العادة سابقاً.[55] قد يشكل استخدام قطع من اللفائفي أو القولون الصاعد مشاكل بسبب قصر المساريق، وهذا قد يولد شد على المهبل الجديد مما قد يؤدي إلى تضيقه.[55] أما المهبل الجديد الذي يتم انشاؤه من القولون السيني فلديه القدرة على إنتاج الإفرازات المزلقة، دون إنتاج كمية فائضة من المخاط كما هو الحال في المهبل الجديد المكون من قسم من الأمعاء الدقيقة.[55] قد يتسبب رأب المهبل الجراحي بالتندب على مدخل المهبل، وهذا ما قد يستدعي القيام بعمليات جراحية إضافية للإصلاح. موسع المهبل هي أداة كالبالون يتم ايلاجها في المهبل بعد تنفيسها ومن ثم يتم نفخها بتمهل، وهناك حاجة لإستخدام هذه الأداة بعد العمل الجراحي لمنع تندب وتضيق المهبل.[59] بعض المضاعفات الأخرى تتضمن الإصابات الرضحية في المثانة أو الأمعاء.[54] يجب القيام بفحص سريري سنوياً في تلك المرضى، إذ أن إنشاء مهبل جديد يحمل معه إحتمال نشوء ورم سرطاني [54]، ولكن يبقى هذا الإحتمال ضئيلاً.[55][56] لا يجب القيام بجراحة إنشاء مهبل جديد أو توسيع المهبل قبل الوصول لسن البلوغ. [54]

 
موسع المهبل ZSI 200 NS القابل للنفخ

انظر أيضًا عدل

المراجع عدل

  1. ^ أ ب ت ث ج Hughes IA, Deeb A (December 2006). "Androgen resistance". Best Pract. Res. Clin. Endocrinol. Metab. 20 (4): 577–98. doi:10.1016/j.beem.2006.11.003. PMID 17161333. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Galani A, Kitsiou-Tzeli S, Sofokleous C, Kanavakis E, Kalpini-Mavrou A (2008). "Androgen insensitivity syndrome: clinical features and molecular defects". Hormones (Athens). 7 (3): 217–29. doi:10.14310/horm.2002.1201. PMID 18694860. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ أ ب Quigley CA, De Bellis A, Marschke KB, el-Awady MK, Wilson EM, French FS (June 1995). "Androgen receptor defects: historical, clinical, and molecular perspectives". Endocr. Rev. 16 (3): 271–321. doi:10.1210/edrv-16-3-271. PMID 7671849. نسخة محفوظة 9 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ Giwercman YL, Nordenskjöld A, Ritzén EM, Nilsson KO, Ivarsson SA, Grandell U, Wedell A (June 2002). "An androgen receptor gene mutation (E653K) in a family with congenital adrenal hyperplasia due to steroid 21-hydroxylase deficiency as well as in partial androgen insensitivity". J. Clin. Endocrinol. Metab. 87 (6): 2623–8. doi:10.1210/jc.87.6.2623. PMID 12050225. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Zuccarello D, Ferlin A, Vinanzi C, Prana E, Garolla A, Callewaert L, Claessens F, Brinkmann AO, Foresta C (April 2008). "Detailed functional studies on androgen receptor mild mutations demonstrate their association with male infertility". Clin. Endocrinol. 68 (4): 580–8. doi:10.1111/j.1365-2265.2007.03069.x. PMID 17970778. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ Ferlin A, Vinanzi C, Garolla A, Selice R, Zuccarello D, Cazzadore C, Foresta C (November 2006). "Male infertility and androgen receptor gene mutations: clinical features and identification of seven novel mutations". Clin. Endocrinol. 65 (5): 606–10. doi:10.1111/j.1365-2265.2006.02635.x. PMID 17054461. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ Stouffs K, Tournaye H, Liebaers I, Lissens W (2009). "Male infertility and the involvement of the X chromosome". Hum. Reprod. Update. 15 (6): 623–37. doi:10.1093/humupd/dmp023. PMID 19515807. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ Giwercman YL, Nikoshkov A, Byström B, Pousette A, Arver S, Wedell A (June 2001). "A novel mutation (N233K) in the transactivating domain and the N756S mutation in the ligand binding domain of the androgen receptor gene are associated with male infertility". Clin. Endocrinol. 54 (6): 827–34. doi:10.1046/j.1365-2265.2001.01308.x. PMID 11422119. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ Lund A, Juvonen V, Lähdetie J, Aittomäki K, Tapanainen JS, Savontaus ML (June 2003). "A novel sequence variation in the transactivation regulating domain of the androgen receptor in two infertile Finnish men". Fertil. Steril. 79 Suppl 3: 1647–8. doi:10.1016/s0015-0282(03)00256-5. PMID 12801573. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ Ozülker T, Ozpaçaci T, Ozülker F, Ozekici U, Bilgiç R, Mert M (January 2010). "Incidental detection of Sertoli-Leydig cell tumor by FDG PET/CT imaging in a patient with androgen insensitivity syndrome". Ann Nucl Med. 24 (1): 35–9. doi:10.1007/s12149-009-0321-x. PMID 19957213. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ Davis-Dao CA, Tuazon ED, Sokol RZ, Cortessis VK (November 2007). "Male infertility and variation in CAG repeat length in the androgen receptor gene: a meta-analysis". J. Clin. Endocrinol. Metab. 92 (11): 4319–26. doi:10.1210/jc.2007-1110. PMID 17684052. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ Kawate H, Wu Y, Ohnaka K, Tao RH, Nakamura K, Okabe T, Yanase T, Nawata H, Takayanagi R (November 2005). "Impaired nuclear translocation, nuclear matrix targeting, and intranuclear mobility of mutant androgen receptors carrying amino acid substitutions in the deoxyribonucleic acid-binding domain derived from androgen insensitivity syndrome patients". J. Clin. Endocrinol. Metab. 90 (11): 6162–9. doi:10.1210/jc.2005-0179. PMID 16118342. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  13. ^ Gottlieb B, Lombroso R, Beitel LK, Trifiro MA (January 2005). "Molecular pathology of the androgen receptor in male (in)fertility". Reprod. Biomed. Online. 10 (1): 42–8. doi:10.1016/S1472-6483(10)60802-4. PMID 15705293. نسخة محفوظة 3 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  14. ^ أ ب Ahmed SF, Cheng A, Hughes IA (April 1999). "Assessment of the gonadotrophin-gonadal axis in androgen insensitivity syndrome". Arch. Dis. Child. 80 (4): 324–9. doi:10.1136/adc.80.4.324. PMC 1717906. PMID 10086936. نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  15. ^ Oakes MB, Eyvazzadeh AD, Quint E, Smith YR (December 2008). "Complete androgen insensitivity syndrome--a review". J Pediatr Adolesc Gynecol. 21 (6): 305–10. doi:10.1016/j.jpag.2007.09.006. PMID 19064222. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  16. ^ Nichols JL, Bieber EJ, Gell JS (2009). "Case of sisters with complete androgen insensitivity syndrome and discordant Müllerian remnants". Fertil. Steril. 91 (3): 932.e15–8. doi:10.1016/j.fertnstert.2008.09.027. PMID 18930210. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  17. ^ Melo KF, Mendonca BB, Billerbeck AE, Costa EM, Inácio M, Silva FA, Leal AM, Latronico AC, Arnhold IJ (July 2003). "Clinical, hormonal, behavioral, and genetic characteristics of androgen insensitivity syndrome in a Brazilian cohort: five novel mutations in the androgen receptor gene". J. Clin. Endocrinol. Metab. 88 (7): 3241–50. doi:10.1210/jc.2002-021658. PMID 12843171. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ أ ب ت ث Minto CL, Liao KL, Conway GS, Creighton SM (July 2003). "Sexual function in women with complete androgen insensitivity syndrome". Fertil. Steril. 80 (1): 157–64. سايت سير إكس 10.1.1.543.7011. doi:10.1016/S0015-0282(03)00501-6. PMID 12849818. نسخة محفوظة 10 مارس 2021 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ Sinnecker GH, Hiort O, Nitsche EM, Holterhus PM, Kruse K (January 1997). "Functional assessment and clinical classification of androgen sensitivity in patients with mutations of the androgen receptor gene. German Collaborative Intersex Study Group". Eur. J. Pediatr. 156 (1): 7–14. doi:10.1007/s004310050542. PMID 9007482. نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ أ ب Weber AM, Walters MD, Schover LR, Mitchinson A (December 1995). "Vaginal anatomy and sexual function". Obstet Gynecol. 86 (6): 946–9. doi:10.1016/0029-7844(95)00291-X. PMID 7501345. نسخة محفوظة 19 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
  21. ^ Ismail-Pratt IS, Bikoo M, Liao LM, Conway GS, Creighton SM (July 2007). "Normalization of the vagina by dilator treatment alone in Complete Androgen Insensitivity Syndrome and Mayer-Rokitansky-Kuster-Hauser Syndrome". Hum. Reprod. 22 (7): 2020–4. doi:10.1093/humrep/dem074. PMID 17449508. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  22. ^ Quint EH, McCarthy JD, Smith YR (March 2010). "Vaginal surgery for congenital anomalies". Clin Obstet Gynecol. 53 (1): 115–24. doi:10.1097/GRF.0b013e3181cd4128. PMID 20142648. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  23. ^ أ ب Achermann JC, Jameson JL (2006). "Disorders of sexual differentiation". In Hauser SL, Kasper DL, Fauci AS, Braunwald E, Longo DL (eds.). Harrison's endocrinology. New York: McGraw-Hill Medical Pub. Division. pp. 161–172. ISBN 978-0-07-145744-6.
  24. ^ أ ب ت ث Simpson JL, Rebar RW (2002). Hung, Wellington, Becker, Kenneth L., Bilezikian, John P., William J Bremner (eds.). Principles and Practice of Endocrinology and Metabolism. Hagerstwon, MD: Lippincott Williams & Wilkins. pp. 852–885. ISBN 978-0-7817-4245-0.
  25. ^ Decaestecker K, Philibert P, De Baere E, Hoebeke P, Kaufman JM, Sultan C, T'Sjoen G (May 2008). "A novel mutation c.118delA in exon 1 of the androgen receptor gene resulting in complete androgen insensitivity syndrome within a large family". Fertil. Steril. 89 (5): 1260.e3–7. doi:10.1016/j.fertnstert.2007.04.057. PMID 17714709.
  26. ^ Morris JM (June 1953). "The syndrome of testicular feminization in male pseudohermaphrodites". Am. J. Obstet. Gynecol. 65 (6): 1192–1211. doi:10.1016/0002-9378(53)90359-7. PMID 13057950. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  27. ^ Müller J (October 1984). "Morphometry and histology of gonads from twelve children and adolescents with the androgen insensitivity (testicular feminization) syndrome". J. Clin. Endocrinol. Metab. 59 (4): 785–9. doi:10.1210/jcem-59-4-785. PMID 6480805.
  28. ^ Boehmer AL, Brinkmann O, Brüggenwirth H, van Assendelft C, Otten BJ, Verleun-Mooijman MC, Niermeijer MF, Brunner HG, Rouwé CW, Waelkens JJ, Oostdijk W, Kleijer WJ, van der Kwast TH, de Vroede MA, Drop SL (September 2001). "Genotype versus phenotype in families with androgen insensitivity syndrome". J. Clin. Endocrinol. Metab. 86 (9): 4151–60. doi:10.1210/jc.86.9.4151. PMID 11549642. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  29. ^ Johnston DS, Russell LD, Friel PJ, Griswold MD (June 2001). "Murine germ cells do not require functional androgen receptors to complete spermatogenesis following spermatogonial stem cell transplantation". Endocrinology. 142 (6): 2405–8. doi:10.1210/en.142.6.2405. PMID 11356688. نسخة محفوظة 18 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  30. ^ Yong EL, Loy CJ, Sim KS (2003). "Androgen receptor gene and male infertility". Hum. Reprod. Update. 9 (1): 1–7. doi:10.1093/humupd/dmg003. PMID 12638777. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  31. ^ Hughes IA, Houk C, Ahmed SF, Lee PA (July 2006). "Consensus statement on management of intersex disorders". Arch. Dis. Child. 91 (7): 554–63. doi:10.1136/adc.2006.098319. PMC 2082839. PMID 16624884. نسخة محفوظة 6 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
  32. ^ Hannema SE, Scott IS, Hodapp J, Martin H, Coleman N, Schwabe JW, Hughes IA (November 2004). "Residual activity of mutant androgen receptors explains wolffian duct development in the complete androgen insensitivity syndrome". J. Clin. Endocrinol. Metab. 89 (11): 5815–22. doi:10.1210/jc.2004-0709. PMID 15531547. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  33. ^ Roy AK, Lavrovsky Y, Song CS, Chen S, Jung MH, Velu NK, Bi BY, Chatterjee B (1999). Regulation of androgen action. Vitam. Horm. Vitamins & Hormones. 55. pp. 309–52. doi:10.1016/S0083-6729(08)60938-3. ISBN 9780127098555. PMID 9949684. نسخة محفوظة 3 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  34. ^ Kokontis JM, Liao S (1999). Molecular action of androgen in the normal and neoplastic prostate. Vitam. Horm. Vitamins & Hormones. 55. pp. 219–307. doi:10.1016/s0083-6729(08)60937-1. ISBN 9780127098555. PMID 9949683. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  35. ^ أ ب Rajender S, Gupta NJ, Chakrabarty B, Singh L, Thangaraj K (March 2009). "Ala 586 Asp mutation in androgen receptor disrupts transactivation function without affecting androgen binding". Fertil. Steril. 91 (3): 933.e23–8. doi:10.1016/j.fertnstert.2008.10.041. PMID 19062009. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  36. ^ Papadimitriou DT, Linglart A, Morel Y, Chaussain JL (2006). "Puberty in subjects with complete androgen insensitivity syndrome". Horm. Res. 65 (3): 126–31. doi:10.1159/000091592. PMID 16491011. نسخة محفوظة 18 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  37. ^ Wisniewski AB, Migeon CJ, Meyer-Bahlburg HFL, Gearhart JP, Berkovitz GD, Brown TR, Money J (2000). "Complete androgen insensitivity syndrome: long-term medical, surgical, and psychosexual outcome". J Clin Endocrinol Metab. 85 (8): 2664–2669. doi:10.1210/jc.85.8.2664.
  38. ^ Varrela J, Alvesalo L, Vinkka H (1984). "Body size and shape in 46,XY females with complete testicular feminization". Annals of Human Biology. 11 (4): 291–301. doi:10.1080/03014468400007191. PMID 6465836. نسخة محفوظة 21 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  39. ^ Alvesalo L, Varrela J (September 1980). "Permanent tooth sizes in 46,XY females". American Journal of Human Genetics. 32 (5): 736–42. PMC 1686090. PMID 7424913. نسخة محفوظة 8 مارس 2021 على موقع واي باك مشين.
  40. ^ Pietilä K, Grön M, Alvesalo L (August 1997). "The craniofacial complex in karyotype 46,XY females". Eur J Orthod. 19 (4): 383–9. doi:10.1093/ejo/19.4.383. PMID 9308259.
  41. ^ Sultan C, Lumbroso S, Paris F, Jeandel C, Terouanne B, Belon C, Audran F, Poujol N, Georget V, Gobinet J, Jalaguier S, Auzou G, Nicolas JC (August 2002). "Disorders of androgen action". Semin. Reprod. Med. 20 (3): 217–28. doi:10.1055/s-2002-35386. PMID 12428202. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  42. ^ Danilovic DL, Correa PH, Costa EM, Melo KF, Mendonca BB, Arnhold IJ (March 2007). "Height and bone mineral density in androgen insensitivity syndrome with mutations in the androgen receptor gene". Osteoporos Int. 18 (3): 369–74. doi:10.1007/s00198-006-0243-6. PMID 17077943. نسخة محفوظة 21 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  43. ^ Sobel V, Schwartz B, Zhu YS, Cordero JJ, Imperato-McGinley J (August 2006). "Bone mineral density in the complete androgen insensitivity and 5alpha-reductase-2 deficiency syndromes". J. Clin. Endocrinol. Metab. 91 (8): 3017–23. doi:10.1210/jc.2005-2809. PMID 16735493. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  44. ^ Marcus R, Leary D, Schneider DL, Shane E, Favus M, Quigley CA (March 2000). "The contribution of testosterone to skeletal development and maintenance: lessons from the androgen insensitivity syndrome". J. Clin. Endocrinol. Metab. 85 (3): 1032–7. doi:10.1210/jc.85.3.1032. PMID 10720035. نسخة محفوظة 20 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  45. ^ أ ب Bertelloni S, Baroncelli GI, Federico G, Cappa M, Lala R, Saggese G (1998). "Altered bone mineral density in patients with complete androgen insensitivity syndrome". Horm. Res. 50 (6): 309–14. doi:10.1159/000023296. PMID 9973670. نسخة محفوظة 18 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  46. ^ أ ب Soule SG, Conway G, Prelevic GM, Prentice M, Ginsburg J, Jacobs HS (December 1995). "Osteopenia as a feature of the androgen insensitivity syndrome". Clin. Endocrinol. 43 (6): 671–5. doi:10.1111/j.1365-2265.1995.tb00533.x. PMID 8736267.
  47. ^ Hannema SE, Scott IS, Rajpert-De Meyts E, Skakkebaek NE, Coleman N, Hughes IA (March 2006). "Testicular development in the complete androgen insensitivity syndrome". J. Pathol. 208 (4): 518–27. doi:10.1002/path.1890. PMID 16400621. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  48. ^ Rutgers JL, Scully RE (1991). "The androgen insensitivity syndrome (testicular feminization): a clinicopathologic study of 43 cases". Int. J. Gynecol. Pathol. 10 (2): 126–44. doi:10.1097/00004347-199104000-00002. PMID 2032766. نسخة محفوظة 16 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  49. ^ أ ب Manuel M, Katayama PK, Jones HW (February 1976). "The age of occurrence of gonadal tumors in intersex patients with a Y chromosome". Am. J. Obstet. Gynecol. 124 (3): 293–300. doi:10.1016/0002-9378(76)90160-5. PMID 1247071. نسخة محفوظة 12 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
  50. ^ Michailidis GD, Papageorgiou P, Morris RW, Economides DL (July 2003). "The use of three-dimensional ultrasound for fetal gender determination in the first trimester". Br J Radiol. 76 (907): 448–51. doi:10.1259/bjr/13479830. PMID 12857703.
  51. ^ Jones، Tiffany (2017). "Intersex and Families: Supporting Family Members With Intersex Variations". Journal of Family Strengths. ج. 17 ع. 2. مؤرشف من الأصل في 2019-08-18.
  52. ^ Kulshreshtha B, Philibert P, Eunice M, Khandelwal SK, Mehta M, Audran F, Paris F, Sultan C, Ammini AC (December 2009). "Apparent male gender identity in a patient with complete androgen insensitivity syndrome". Arch Sex Behav. 38 (6): 873–5. doi:10.1007/s10508-009-9526-2. PMID 19636694.
  53. ^ أ ب Grover S (1996). "Stretch Yourself". Alias. 1: 76.
  54. ^ أ ب ت ث ج ح Quint, Elisabeth H.; McCARTHY, Jenifer D.; Smith, Yolanda R. (2010-03). "Vaginal Surgery for Congenital Anomalies". Clinical Obstetrics and Gynecology (بالإنجليزية الأمريكية). 53 (1): 115–124. DOI:10.1097/GRF.0b013e3181cd4128. ISSN:0009-9201. Archived from the original on 2017-11-05. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  55. ^ أ ب ت ث ج Motoyama, Satoru; Laoag-Fernandez, Jovelle B.; Mochizuki, Shinsuke; Yamabe, Shingo; Maruo, Takeshi (1 May 2003). "Vaginoplasty with Interceed absorbable adhesion barrier for complete squamous epithelialization in vaginal agenesis". American Journal of Obstetrics & Gynecology (بالإنجليزية). 188 (5): 1260–1264. DOI:10.1067/mob.2003.317. ISSN:0002-9378. Archived from the original on 2020-08-07.
  56. ^ أ ب Jackson، N. D.؛ Rosenblatt، P. L. (1994-12). "Use of Interceed Absorbable Adhesion Barrier for vaginoplasty". Obstetrics and Gynecology. ج. 84 ع. 6: 1048–1050. ISSN:0029-7844. PMID:7970464. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  57. ^ Reoperative pediatric surgery. Totowa, N.J.: Humana. 2008. ISBN:978-1-60327-071-7. OCLC:233972802. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07.
  58. ^ Steiner, Eric; Woernle, Friedemann; Kuhn, Wather; Beckmann, Karin; Schmidt, Marcus; Pilch, Henryk; Knapstein, Paul Georg (1 Jan 2002). "Carcinoma of the Neovagina: Case Report and Review of the Literature". Gynecologic Oncology (بالإنجليزية). 84 (1): 171–175. DOI:10.1006/gyno.2001.6417. ISSN:0090-8258. PMID:11748997. Archived from the original on 2020-08-07.
  59. ^ Antoniadis، N.؛ Charles، G.؛ Mejías، I.؛ Pabón، R. (2011-03). "Vaginoplastia: modificación de la técnica de McIndoe usando esponja de gel hemostático". Cirugía Plástica Ibero-Latinoamericana. ج. 37 ع. 1: 73–77. ISSN:0376-7892. مؤرشف من الأصل في 2020-07-23. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)