الأديبة السوريِّة عائشة الدباغ، (أول امرأة في الوطن العربي وسورية في مجلس الشعب ) [1] ، ونموذج مُبدع لسيدة انطلقت من معين رباني، وتاريخ حضاري، حملته معها في رحلتها ودراستها إلى بلاد تُنسي كثيراً من الناس عظمة تاريخهم وحضارتهم وعقيدتهم، ولكنها عادت وهي تحمل رسالة من الغرب وكنداوأمريكا، لتقول لبنات وأبناء هذه الأمة:
مارست التدريس لمادة اللغة الإنكليزية والتاريخ في ثانويات حلب، وتولت إدارة بعضها .
أول امرأة دخلت المجلس الوطني للثورة (مجلس الشعب السوري حالياً) 1965- 1966م.
كما كانت العضو النسائي الأول في مجلس إدارة جمعية العاديات في حلب، ومجلس إدارة جمعية النور الخيرية في حلب لعدة دورات، كما هي عضو في كثير من الجمعيات الخيرية في حلب، كما أسهمت في تأسيس (دار الرحمة للمسنين والمسنات) في حلب، وكانت عضواً في مجلس إدارتها .
أول عضو نسائي في مجلس إدارة (المركز الإسلامي) في مونتريال كندا 1964- 1965م.
أسهمت كعضو نسائي وحيد مع بعض أفراد الجالية العربية في تأسيس أول مركز عربي في مونتريال كندا عام : 1964- 1965 ، وأصبحت عضو في رابطة الصداقة العربية الكندية عام: 1965 م.
نالت ثناء وزارة التربية السورية عام: 1969م.
كما نالت شهادة التقدير من نقابة المعلمين في حلب عام 1981م.
^أحمد دوغان (2004م.). [أمعجم أدباء حلب في القرن العشرين .] (بالعربية .) (ط. الأولى). الجمهورية العربية السورية ، حلب: دار الثريا للنشر. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة) و|trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)