سمكة وجه القرد شائكة الظهر

نوع من الأسماك
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

سمكة وجه القرد شائكة الظهر

 
المرتبة التصنيفية نوع  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي  تعديل قيمة خاصية (P171) في ويكي بيانات
فوق النطاق  حيويات
مملكة عليا  أبواكيات
مملكة  بعديات حقيقية
عويلم  كلوانيات
مملكة فرعية  ثانويات الفم
شعبة  حبليات
شعيبة  فقاريات
شعبة فرعية  Eugnathostomata
عمارة  أسماك عظمية
طائفة  شعاعية الزعانف
طويئفة  جديدات الزعانف
صُنيف فرعي  عظميات
أترابية كبيرة  Osteoglossocephalai
أترابية عليا  رنكيات الرأس
أترابية  عظميات حقيقية
أباشة  عظميات جديدة
أترابية فرعية  زعنفيات حقيقية
قسم  حرشفيات مشطية
قسيم  Acanthomorphata
division  شوكيات الزعانف
subdivision  مشابهات الفرخيات
series  Eupercaria
رتبة  فرخيات
رتيبة  إلبوتاوات
فصيلة  شائكة الظهر
جنس  Cebidichthys
الاسم العلمي
Cebidichthys violaceus  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات
تشارلز جيرارد  ، 1854  تعديل قيمة خاصية (P225) في ويكي بيانات 
معرض صور سمكة وجه القرد شائكة الظهر  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

سمكة وجه القرد شائكة الظهر (الاسم العلمي: Cebidichthys violaceus) (بالإنجليزية: Monkeyface prickleback)‏ والمعروفة أيضًا باسم أنقليس وجه القرد، هي نوع من أنواع الأسماك شائكة الظهر، وموطنها الأصلي هو ساحل المحيط الهادئ في أمريكا الشمالية. وعلى الرغم من أنه يطلق على هذه الأسماك اسم أنقليس بشكل شائع بسبب شكل جسمها، إلا أنها لا تنتمي لمجموعة الأسماك التي تنتمي لفصيلة أنقليس مع باقي مخلوقات الأنقليس الحقيقية، بل تنتمي لفصيلة فرخيات، جنبا إلى جنب مع ما يقارب نصف جميع الأسماك العظمية.

علم البيئة

عدل

ينتشر تواجد هذه الأسماك من المناطق الجنوبية لولاية أوريغون وصولاً إلى المناطق الشمالية لولاية باها كاليفورنيا المكسيكية، أسماك وجه القرد شائكة الظهر هي أسماك من أنواع الأسماك الساحلية التي تعيش في مناطق المد والجزر الصخرية بالقرب من الشاطئ. وصف تشارلز جيرارد هذه الأسماك لأول مرة في عام 1854.[1] تفرخ هذه الأسماك في قاع البحر وتظهر بعض السلوكيات التي تتعلق بحماية العش. تتغذى صغار أسماك وجه القرد شائكة الظهر على العوالق الحيوانية والقشريات، أما الأسماك البالغة تعتبر بشكل أساسي نوع من أنواع الحيوانات العاشبة، وتقوم بالتغذي على الطحالب الحمراء والخضراء. يقوم عدد بسيط من الحيوانات، بالإضافة لبني البشر، بافتراس الأسماك البالغة من هذا النوع، ولكن الأسماك الصغيرة معرضة للافتراس من قبل الطيور والأسماك الأخرى، مثل أسماك العشب الصخرية.[2] يصل حجم هذه الأنواع من الأسماك إلى طول يبلغ حوالي 76 سنتيمتر (30 بوصة) كحد أقصى، وتعيش مدة حياة تصل إلى حوالي 18 سنة.[3] أثقل سمكة وجه القرد شائكة الظهر التي تم توثيق وزنها حتى الآن؛ كان يزيد وزنها قليلاً عن 6 رطل (2.7 كـغ).[4]

الصيد

عدل
 
سمكتان من نوع أسماك وجه القرد شائكة الظهر، في أكاديمية كاليفورنيا للعلوم

يتم اصطياد أسماك وجه القرد شائكة الظهر من أجل أكلها؛ ويعتبر لحمها الأبيض طعام صالح للأكل، حيث تم إيجاد بقايا من هذه الأسماك في مجموعات من الميدين (Middens) التابعة لشعوب أمريكا الأصلية، وكان ذلك على طول ساحل كاليفورنيا.[2] في العصر الحديث، كانت ولا تزال تعتبر هذه الأسماك دائمة الأهمية للصيد بين الصيادين الهواة. الطريقة الأكثر شيوعًا لاصطيادها هي طريقة «الاستدراج عن طريق الوخز»:وهي تقنية تتضمن قضيبًا طويلًا من الخيزران وخطافًا للصيد الذي يحوي طعم، ويعلق الخطاف في الشقوق المعروف عنها أنها أماكن اختباء هذا النوع من الأسماك.[3]

في عام 2012، وبعد ازدياد شعبية أنقليس وجه القرد كطعام في المطاعم التي تتواجد في منطقة خليج سان فرانسيسكو؛ ازدادت المسمكة التجارية الصغيرة، وكان الدافع في الغالب هو الأماكن المحلية المهتمة في أنواع الأسماك التي تعتبر غير عادية وغريبة والتي يتم اصطيادها أقل من باقي الأسماك بشكل عام.[5]

المراجع

عدل
  1. ^ "Cebidichthys violaceus, Monkeyface prickleback"، قاعدة الأسماك، مؤرشف من الأصل في 2007-05-28
  2. ^ ا ب California Dept. of Fish & Game (2001)، California's Living Marine Resources: A Status Report، University of California, Agricultural & Natural Resources، ص. 181–182، ISBN:978-1-879906-57-0، مؤرشف من الأصل في 2020-02-24، اطلع عليه بتاريخ 2012-05-07
  3. ^ ا ب "Monkeyface Prickleback (Cebidichthys violaceus)"، موسوعة الحياة، مؤرشف من الأصل في 2016-01-31
  4. ^ "Net Gains"، مجلة نيويورك تايمز، 6 مايو 2012، مؤرشف من الأصل في 2015-11-13
  5. ^ "Monkeyface eel becoming a star on dinner platters"، سان فرانسيسكو كرونيكل، 1 مارس 2012، مؤرشف من الأصل في 2018-09-22

روابط خارجية

عدل