سلوريات الشكل

رتبة من الأسماك
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

السلور

حالة الحفظ

أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا
المرتبة التصنيفية رتبة[1]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
العمارة: الأسماك العظمية
الطائفة: شعاعيات الزعانف
الطويئفة: جديدات الزعانف
الرتبة العليا: عظميات
الرتبة: السلوريات
الاسم العلمي
Catfishes
رافينسك، 1820

السلوريات[2] أو القراميط[3] أو أسماك الجرّي هي رتبة من الأسماك التي تضم الكثير من الأنواع، تتميز هذه الأسماك عن غيرها بأنها تمتلك طبقة عظمية تغطي جلدها بدلاً من القشور والحراشف.

التربية في أحواض الزينة

عدل

تعيش هذه الأسماك في طبقة الماء السفلية، على القاع ولايقدم الهواة على تربية هذه الأسماك كثيراً في أحواض الزينة لأن هذه الأسماك تنمو لأحجام كبيرة جداً ولأن بعضها شاذ الشكل.على كل من يربي هذه الأسماك أن يوفر لها قاعاً رملياً لأنها تبلع الطعام بدلاً من مضغه ولأن الحصى يضر بأعضائها الاستشعارية، ومن الملاحظ أن أسماك السلور لاتعمر كثيراً في الأحواض التي تجري تغذيتها مرة أو مرتين في اليوم فقط. أغلب مربي هذه الأسماك لايربونها لشكلها الجمالي بل لأنها تتخلص من فضلات الطعام والطحالب،وهذا يوفر معدلات أقل من الأمونيا في الحوض.

المعلومات الغذائية

عدل

تحتوي كل شريحة من القرموط (159غ) بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية:

  • السعرات الحرارية: 151
  • الدهون: 4.48
  • الدهون المشبعة: 1.14
  • الكاربوهيدرات: 0
  • الألياف: 0
  • البروتينات: 26.04
  • الكولسترول: 92

المعلومات الغذائية عن القرموط

 
سمك السلور

الاستهلاك الإنساني

عدل
 
طبق سلور

ليست جميع أنواع أسماك السلور صالحة للأكل، فقط نوع البناجسيوس هو الصالح للاستهلاك البشري، حيث يتم صيد هذه الأسماك عندما يكتمل نموها، وتسويقها على شكل شرائح فيليه في معظم الأحيان.[بحاجة لمصدر]

التصنيف

عدل

الأنواع

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ William Eschmeyer; Jon D. Fong (23 Dec 2011). ""Pisces"" (PDF). Animal Biodiversity: An Outline of Higher-level Classification and Survey of Taxonomic Richness (بالإنجليزية). 3148 (1): 26–38. ISBN:978-1-86977-849-1. ISSN:1175-5334. QID:Q19402385.
  2. ^ أمين المعلوف (1985)، معجم الحيوان (بالعربية والإنجليزية) (ط. 3)، بيروت: دار الرائد العربي، ص. 53، OCLC:1039733332، QID:Q113643886
  3. ^ المعجم الموحد لمصطلحات علم الأحياء، سلسلة المعاجم الموحدة (8) (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)، تونس: مكتب تنسيق التعريب، 1993، ص. 84، OCLC:929544775، QID:Q114972534