سالم بن ثويني بن سعيد
سالم بن ثويني بن سعيد البوسعيدي
سالم بن ثويني بن سعيد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1845 مسقط |
الوفاة | ديسمبر 7, 1876 حيدر آباد، السند |
سبب الوفاة | جدري |
الأب | ثويني بن سعيد بن سلطان |
عائلة | البوسعيدي |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |

سلطان مسقط وعمان من 1282 -1285هـ /1866-1868م
كان الأبن البكر لوالده حاكم مسقط ثويني بن سعيد بن سلطان
تنصيبه حاكماًعدل
أعلن نفسه حاكما بعد قتله لوالده
ورجا.ان يجتمع إليه الناس لينصبوه إماما حسبما وعدوه، ولكنه لم ير منهم إلا الأعراض لأنهم كرهوه بعدما أصبح قاتلا أباه. إلا أنه وجد تعاطفا من بعض قبائل الغافرية التي تدعم النجديين بقيادة الأمير السديري في منطقة البريمي. ذهب إلى مسقط فجمع رؤساء القبائل والعلماء واعطاهم وعودا بمشورتهم ومشاركتهم بأمر الدولة واتفاقا على برنامج والده بتصفية النجديين بواحة البريمي فاوفقوه سلطان واقروه، ولبث في الحكم سنتين وبضعة أشهر حتى ثاروا عليه بعدما لم يفِ بوعوده.
تحالفه مع الدولة السعوديةعدل
تحالف مع وتقرب منهم وقام بمضايقة علماء الإباضية واصدر قرارً بالقبض على أحدهم ,وقد تحالف بثورة عليه علماء وعلى رأسهم العلامة سعيد بن خلفان الخليلي وقد أستنجد السلطان بالبرتغاليين ولكنهم خذلوه.
== لعلاقة مع الفرس الايرانيه لم يكد يخلف والده ثويني حتى أوقفت فارس العمل بعقد ايجار بندر عباس متذرعة في ذلك بتأخر حاكم بندر عباس في دفع الإيجار السنوي واقتصار سريان العقد على السيد سعيد وأبنائه فقط. تدخل الانجليز في الأمر، غير أن الفرس أصروا على رفع قيمة الإيجار السنوي. فحاصر سالم بندر عباس في ربيع عام 1868 مما اضطر فارس إلى طلب المساعدة من الانجليز لفك الحصار[1].
عزلهعدل
حتى تم خلعه 1285هـ -1868م ورحل لمنفاه بالهند وتوفي بها عام 1876 م
وبعده جاء عزان بن قيس الذي تم مبايعته بمسقط وصار إماما للبلاد.
المناصب السياسية | ||
---|---|---|
سبقه ثويني بن سعيد بن سلطان |
سلاطين عمان
|
تبعه عزان بن قيس بن عزان |
الهوامشعدل
- ^ الخصوصي، بدر الدين عباس (1988). دراسات في تاريخ الخليج العربي الحديث والمعاصر. منشورات ذات السلاسل، الكويت.