ويكيبيديا

وفاة سارة إيفرارد: الفرق بين النسختين

التعديل اللاحق ←
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
مرئينص الويكي
Mbazri (نقاش | مساهمات)
9٬057 edits
أُنشئَت بترجمة الصفحة "Death of Sarah Everard"
(لا فرق)

نسخة 09:30، 14 أبريل 2021

في مساء يوم 3 مارس 2021، اختفت سارة إيفيرارد، مديرة تنفيذية للتسويق تبلغ من العمر 33 عامًا في جنوب لندن. كانت تعيش سارة في منطقة بريكستون هيل بلندن في ذلك الوقت وفُقدت بعد مغادرة منزل أحد الأصدقاء بالقرب من كلافام كومون للعودة إلى المنزل.

وفاة سارة إيفرارد
المكان كلافام  [لغات أخرى]‏[1]  تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات
البلد المملكة المتحدة[1]  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
التاريخ ق. 3 March 2021
رسوم
الضحية سارة إيفرارد  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P8032) في ويكي بيانات
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب

في 9 مارس، تم القبض على واين كوزينز، ضابط شرطة العاصمة مع وحدة الحماية البرلمانية والدبلوماسية، في ديل، كينت، أولاً للاشتباه في اختطاف إيفرارد وبعد ذلك للاشتباه في قتلها. في 10 مارس، تم اكتشاف رفاتها في غابة بالقرب من أشفورد، كنت. ووجهت إلى كوزينز تهمة الاختطاف والقتل بعد يومين، بعد التعرف على رفات إيفرارد.[2]

تم عقد وقفة احتجاجية لإيفرارد في كلافام كومون في 13 مارس، مما أدى إلى استجابة مثيرة للجدل من قبل الشرطة واعتقال أربعة لانتهاك لوائح قانون فيروس كورونا 2020..

خلفية

ولدت سارة إيفيرارد في سري عام 1987.[3] نشأت في يورك، حيث التحقت بمدرسة فولفورد.[4] قرأت الجغرافيا البشرية في جمعية سانت كوثبرت، جامعة دورهام، من 2005 إلى 2008.[5][6] في وقت وفاتها، عاشت إيفرارد في منطقة بريكستون هيل وعملت كمديرة تنفيذية للتسويق في وكالة إعلامية رقمية.[7][8]

الحادث والتحقيق

ملف:Sarah Everard CCTV 3 March 2021.jpg
صورة دائرة تلفزيونية مغلقة لسارة إيفرارد في 3 مارس 2021 قبل اختفائها

في حوالي الساعة 21:00 بتوقيت جرينتش يوم 3 مارس 2021، غادرت إيفرارد منزل صديق بالقرب من تقاطع كلافام إلى الغرب من كلافام كومون.[6][9][10] سارت عبر الطريق العام، على طول الطريق الدائري الجنوبي A205، في طريقها إلى منزلها.[5][11] تحدثت إلى صديقها على هاتفها المحمول لمدة خمس عشرة دقيقة ووافقت على مقابلته في اليوم التالي. في الساعة 21:28 شوهدت على لقطات كاميرا جرس الباب على طريق بويندرز[12] وبعد أربع دقائق على لوحة القيادة لسيارة شرطة مارة.[13] كما ساعدت لقطاتكاميرات المراقبة من حافلة تمر في طريقها في الساعة 21:35 في التحقيق. اتصل صديق إيفرارد بالشرطة في 4 مارس بعد أن لم تقابله.

في الساعة 16:20 من يوم 10 مارس، قامت الشرطة بتفتيش Hoad's Wood[14] بالقرب من آشفورد، كينت، وعثرت على رفات بشرية في حقيبة بناء كبيرة.[13][15][16] قاموا أيضًا بتفتيش مرآب مرتبط بمشتبه به في الجزء العلوي من المنحدرات البيضاء، بجوار بطارية سانت مارتن، المطل على ميناء دوفر.[17] في 12 مارس، تم التعرف على جثة إيفرارد من خلال سجلات طب الأسنان.[18][19][20]

في 14 مارس، طوقت الشرطة قسمًا من The Rope Walk في ساندويتش، كنت، فيما يتعلق بالتحقيق.[21][22] قدر عمدة ساندويتش، جيف فرانكلين، أن 1 ميل مربع (2.6 كـم2) من البلدة كان محصوراً بالطوق.[23]

في 16 مارس، واصلت الشرطة تمشيط الغابات في كينت وقام غواصون متخصصون بالبحث تحت الماء عن هاتف إيفيرارد المحمول.[24][25]

المشتبه به والإجراءات القانونية

في 9 مارس، ألقت شرطة كينت القبض على واين كوزينز، وهو ضابط شرطة وأسلحة نارية في شرطة العاصمة يبلغ من العمر 48 عامًا،[26] في منزله في ديل،[27] للاشتباه في قيامه بالاختطاف.[12] في 10 مارس، وهو اليوم الذي تم فيه اكتشاف رفات إيفرارد، أعيد اعتقاله للاشتباه في ارتكابه جريمة قتل.[16]

انضم كوزينزإلى شرطة العاصمة في سبتمبر 2018[27] وتم تعيينه في فرع الحماية البرلمانية والدبلوماسية[11] المسؤول عن الحماية النظامية للمباني الحكومية والدبلوماسية.[26]

تم القبض على امرأة في الثلاثينيات من عمرها في عنوانه للاشتباه في مساعدة الجاني[16] ولكن تم الإفراج عنها بعد ذلك دون توجيه اتهامات لها.[28]

في 11 مارس / آذار، نُقل كوزينز إلى المستشفى لفترة وجيزة بسبب إصابة في الرأس أصيب بها في الحجز، وبعد ذلك أعيد إلى مركز الشرطة.[6] وقالت الشرطة إن الإصابة أصيبت بينما كان بمفرده في زنزانته.[29] وتعرض لإصابة أخرى في رأسه في الحجز في اليوم التالي، ودخل المستشفى مرة أخرى لتلقي العلاج.[30]

ووجهت إلى كوزينز تهمة اختطاف وقتل إيفرارد في 12 مارس / آذار، بعد الحصول على إذن من دائرة الادعاء الملكية.[31] ومثُل أمام محكمة ويستمنستر الابتدائية في 13 مارس / آذار، وتم حبسه احتياطياً قبل مثوله أمام محكمة أولد بيلي عبر وصلة فيديو من سجن بيلمارش في 16 مارس / آذار.[30][10] تم تحديد جلسة الاستماع والمحاكمة المؤقتة في 9 يوليو و 25 أكتوبر 2021 على التوالي.

الردود الرسمية

في 11 مارس، أصدرت وزيرة الداخلية بريتي باتيل بيانًا قالت فيه «يجب أن تشعر كل امرأة بالأمان للسير في شوارعنا دون خوف من التحرش أو العنف»،[32] وصرّح عمدة لندن صادق خان أن شوارع لندن ليست آمنة للنساء او بنات.[33] أعلنت باتيل أنه يتم النظر في قوانين جديدة لحماية النساء من التحرش الجنسي في الأماكن العامة، بما في ذلك إمكانية جعل التحرش العلني جريمة محددة على وجه التحديد.[34]

طلبت شرطة العاصمة من المكتب المستقل لسلوك الشرطة إجراء تحقيق في ما إذا كان ضابطان قد استجابا بشكل مناسب لتقرير صدر في 28 فبراير / شباط مفاده أن الكوزين قد كشف نفسه بطريقة غير لائقة في مطعم للوجبات السريعة في جنوب لندن؛ تم استجوابه فيما يتعلق بتلك الجريمة عندما اتهم بارتكاب جريمة قتل.[12][28][35]

وقفات احتجاجية

 
تم وضع الزهور في وقفة احتجاجية لسارة إيفرارد في شيفيلد.

نظمت الوقفات الاحتجاجية في جميع أنحاء البلاد يوم السبت 13 مارس من قبل مجموعة جديدة،[36] استعادة هذه الشوارع.[37] في اليوم السابق على موعد الوقفات الاحتجاجية، تم إرسال رسالة إلى جميع قادة الشرطة توضح أنه بسبب خطر كوفيد، أراد باتيل منهم منع الناس من التجمع في الوقفات الاحتجاجية؛ كما وعدت بأنها ستحث الناس شخصيًا على عدم التجمع.[38] تعطلت المحادثات بين المنظمين والشرطة؛[39][40] أبلغت الشرطة المنظمين بأنه سيتم اعتبار التجمع غير قانوني بموجب قيود تفشي فيروس كورونا ورفضت المحكمة طلب التدخل في قرار الشرطة[41] تم إلغاء الأحداث المخطط لها في إدنبرة وكارديف رسميًا لصالح الأحداث عبر الإنترنت. [42] [43] كان من المقرر أيضًا أن تصبح كامبريدج على الإنترنت.[44] استمرت الوقفات الاحتجاجية في العديد من المدن البريطانية، بما في ذلك برمنغهام وبريستول وكارديف وإدنبرة وليدز ونوتنجهام وشيفيلد.[45] كما أقيمت تجمعات صغيرة في مواقع في لندن. اجتذبت واحدة في هايبري فيلدز حوالي 50 مشاركًا.[46] تجمّعٌ آخر في ساحة راسل، على الرغم من إلغائه رسميًا،[47][48] شهد عددًا قليلاً من الأشخاص يضيئون الشموع. انتقدت المستشارة أنجيلا ماسون وآخرون[49] تعامل الشرطة مع هذه الوقفة الاحتجاجية الصغيرة، والتي تضمنت مطالبة الصحفيين المحليين بالمغادرة.[50]

وقفة احتجاجية في كلافام كومون

أقيمت وقفة احتجاجية لإيفرارد في كلافام كومون في 13 مارس. خلال الجزء الأول من اليوم، حضر مئات الأشخاص لتقديم احترامهم.[51] حضرت كاترين دوقة كامبريدج وأصدر قصر كينسينغتون بيانًا قال فيه إن الدوقة «تتذكر كيف كان الحال عندما تتجول في لندن ليلًا قبل زواجها.»[52] وورد أنها بعثت فيما بعد برسالة شخصية إلى عائلة إيفرارد للتعبير عن «حزنها وتعاطفها».[53]

مجموعة العمل المباشر سيسترز أنكات شجعت الناس على الحضور في «بحزنك وغضبك».[54] بحلول الساعة 6 مساءً، كان حشد من عدة مئات قد تجمع في منصة الفرقة الموسيقية في الحديقة لسماع خطب من سيسترز أنكات.[55] ألقي القبض على أربعة أشخاص بتهم تتعلق بالنظام العام وخرقهم قانون فيروس كورونا 2020.[56][57]

أثار قرار شرطة العاصمة لتفريق الحشد، وسلوكهم في الاعتقال القسري للحاضرين والمشي فوق الزهور التي زرعوها غضبًا شعبيًا.[58][59] ووصف السير كير ستارمر زعيم حزب العمال رد الشرطة بأنه «مقلق للغاية». [60] قال رئيس الوزراء بوريس جونسون إنه «قلق للغاية» من لقطات الأحداث.[61] ووصف العمدة خان إجراءات الشرطة واعتقالاتها بأنها «ليست مناسبة ولا متناسبة».[62] دعا السير إد ديفي، زعيم الديمقراطيين الأحرار، السيدة كريسيدا ديك، مفوضة شرطة العاصمة، إلى الاستقالة. رفض ديك الاستقالة ورفض الانتقادات الموجهة لرد الشرطة.[63] وقالت مساعدة المفوض هيلين بول إن الإجراء كان ضروريًا لأن «مئات الأشخاص كانوا متجمعين معًا بإحكام، مما يمثل خطرًا حقيقيًا للغاية لنقل COVID-19 بسهولة»، وقال اتحاد شرطة العاصمة إن 26 ضابط شرطة تعرضوا للاعتداء.[57][64]

وجه خان وباتيل مفتشية صاحبة الجلالة للشرطة وخدمات الإطفاء والإنقاذ (HMICFRS)، التي تشرف على الشرطة، لإجراء مراجعة لضبط الوقفات الاحتجاجية والدروس المستفادة.[65] ووجدت المراجعة التي نُشر في 30 مارس / آذار، أن الشرطة «تصرفت بشكل مناسب ولم تكن ثقيلة» وأنها «مبررة» في موقفها فيما يتعلق بلوائح كوفيد، قائلة إن مخاطر انتقال العدوى «أكبر من أن نتجاهلها».[66] كما ذكر تقرير HMICFRS «إدانة تصرفات شرطة العاصمة في غضون ساعات فقط من الوقفة الاحتجاجية - بما في ذلك من الأشخاص الذين يشغلون مناصب المسؤولية - كان غير مبرر، وأظهر عدم احترام الموظفين العموميين الذين يواجهون وضعًا معقدًا، وقوض ثقة الجمهور في عمل الشرطة بناءً على أدلة محدودة للغاية». كما قالوا إن استجابة الشرطة كانت «كارثة علاقات عامة» ذات «تأثير سلبي مادي على ثقة الجمهور في عمل الشرطة»؛ وأضافت المراجعة: «نحن نقر بأن استجابة أكثر تصالحية ربما تكون قد خدمت مصالح القوة بشكل أفضل».[67][68][69] خلص HMICFRS أيضًا إلى أن شرطة العاصمة قد فسّر بشكل غير صحيح القيود المتعلقة بفيروس كورونا بسبب الارتباك القانوني، وأنه ليست كل المظاهرات أثناء الإغلاق من المستوى 4 غير قانونية. زعم أحد المبلغين عن الأعمال غير القانونية أن المراجعين أظهروا تحيزًا مؤيدًا للشرطة ومناهضًا للمتظاهرين أثناء إعداد التقرير، حيث تألفت لجنة المراجعة بالكامل تقريبًا من عروض الشرطة.[70]

في 14 مارس، سار أكثر من 1000 شخص من نيو سكوتلاند يارد إلى ساحة البرلمان.[71][72][73] تم وصف رد الشرطة على أنه «عدم التدخل» و «مختلف بشكل ملحوظ» عن الرد في 13 مارس.

مراجع

 

  1. ^ أ ب https://www.bbc.com/news/uk-england-london-56331950. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ https://www.independent.co.uk/news/uk/crime/wayne-couzens-sarah-everard-murder-b1816665.html
  3. ^ Evans، Martin (11 مارس 2021). "Sarah Everard profile: 'Caring and fun-filled' marketing executive attracted friends wherever she went". The Daily Telegraph. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13. Born in Surrey in 1987, she was the youngest of three children...
  4. ^ Laycock، Mike (11 مارس 2021). "York head teacher speaks of 'great sadness' at former pupil's disappearance". York Press. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
  5. ^ أ ب Strick، Katie (11 مارس 2021). "Who is missing woman Sarah Everard and what do we know about her?". Evening Standard. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Strick 2021" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  6. ^ أ ب ت "Sarah Everard: Met officer questioned after remains found". BBC News. 11 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "BBC 56331950" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  7. ^ Evans، Martin (10 مارس 2021). "Sarah Everard: An 'incredibly kind friend' who was hugely excited for her future". The Daily Telegraph. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
  8. ^ Marsh، Sarah (10 مارس 2021). "'Distraught': torrid week for Sarah Everard's loved ones ends in arrest". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
  9. ^ Blackall، Molly (7 مارس 2021). "Sarah Everard: new CCTV footage of missing woman emerges". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
  10. ^ أ ب "Sarah Everard: Met Police officer Wayne Couzens in court". BBC News. 16 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-16. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "BBC 56404030" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  11. ^ أ ب Evans، Martin؛ Roberts، Lizzie؛ Bird، Steve؛ Horton، Helena (10 مارس 2021). "Scotland Yard officer arrested on suspicion of murder in Sarah Everard case". The Daily Telegraph. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Evans et al 2021" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  12. ^ أ ب ت "Sarah Everard disappearance: Met officer arrested on suspicion of murder". BBC News. 10 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "BBC 56351135" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  13. ^ أ ب Glass، Jess؛ Fox، Aine (13 مارس 2021). "Sarah Everard's body found in builder's bag, court told". Yahoo News. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-16. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Glass Fox 2021" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  14. ^ "Sarah Everard death: Inquest opened and adjourned". BBC News. 18 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-18.
  15. ^ Cox، Lynn (10 مارس 2021). "Remains found in hunt for missing Sarah". Kent Online. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
  16. ^ أ ب ت Dodd، Vikram (10 مارس 2021). "Human remains found in the search for missing London woman Sarah Everard". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Dodd 2021" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  17. ^ Hamilton، Fiona؛ Brown، David؛ Simpson، John؛ Parker، Charlie؛ Brown، Larisa (12 مارس 2021). "Sarah Everard's attacker 'was a stranger'". The Times. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
  18. ^ Dodd، Vikram (12 مارس 2021). "Sarah Everard: body found in Kent woodland is that of missing woman". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-12.
  19. ^ "Sarah Everard: Body found in woodland confirmed as that of missing woman". BBC News. 12 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-12.
  20. ^ "Sarah Everard: 33-year-old's body found in large bag, court hears as police officer remanded into custody". Sky News. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14.
  21. ^ Leclere، Matt (14 مارس 2021). "Waterside path and recycling bin cordoned off in Sarah search". Kent Online. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  22. ^ "Sarah Everard: officers investigating killing cordon off area in Sandwich". The Guardian. PA Media. 15 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  23. ^ "Sarah Everard killing: Police search Sandwich town centre". BBC News. 15 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  24. ^ Drummond، Michael (16 مارس 2021). "Police continue to comb woodland and water in Everard investigation". Evening Standard.
  25. ^ Dunne، John (17 مارس 2021). "Police trawl through woods in hunt for Sarah Everard's mobile". Evening Standard.
  26. ^ أ ب Morrison، Sean (11 مارس 2021). "Officer in custody as human remains found in hunt for Sarah Everard". Evening Standard. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Morrison 2021" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  27. ^ أ ب Dodd، Vikram (12 مارس 2021). "Sarah Everard: Met police officer charged with kidnap and murder". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-12. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Dodd 2021d" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  28. ^ أ ب Peltier، Elian (12 مارس 2021). "British Police Officer Charged With Murder in Killing of Sarah Everard". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Peltier 2021" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  29. ^ "Sarah Everard case: Met police faces watchdog investigation". BBC News. 12 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-12.
  30. ^ أ ب "Sarah Everard: Wayne Couzens appears in court charged with murder". BBC News. 13 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "BBC 56385657" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  31. ^ "Sarah Everard: Murder and kidnap charges authorised". Crown Prosecution Service. 12 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-12.
  32. ^ Priti Patel [pritipatel] (11 مارس 2021). (تغريدة) https://twitter.com/pritipatel/status/1369958730209632259. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  33. ^ Dalton، Jane (12 مارس 2021). "London streets not safe for women or girls, admits Sadiq Khan". The Independent. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
  34. ^ Dathan، Matt (13 مارس 2021). "Sarah Everard: Victims will shape harassment policy, insists Priti Patel". The Times. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
  35. ^ Dodd، Vikram؛ Rawlinson، Kevin (11 مارس 2021). "Sarah Everard suspect: Met faces inquiry over indecent exposure claim". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14.
  36. ^ Graham-Harrison، Emma (20 مارس 2021). "£525,000 raised in memory of Sarah Everard will go to grassroots charity groups". The Observer. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-30.
  37. ^ Hymas، Charles؛ Hardy، Jack؛ Swerling، Gabriella (13 مارس 2021). "Reclaim These Streets vigil for Sarah Everard cancelled after talks with police break down". The Telegraph. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-30.
  38. ^ Dodd، Vikram؛ Grierson، Jamie (19 مارس 2021). "Priti Patel wanted police to stop people gathering at Sarah Everard vigil". the Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-19.
  39. ^ Hymas، Charles؛ Hardy، Jack؛ Swerling، Gabriella (13 مارس 2021). "Reclaim These Streets vigil for Sarah Everard cancelled after talks with police break down". The Daily Telegraph. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
  40. ^ Blackall، Molly (13 مارس 2021). "Sarah Everard: Reclaim These Streets vigil in south London cancelled, organisers say". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
  41. ^ "Sarah Everard vigil organisers lose court challenge". BBC News. 12 مارس 2021.
  42. ^ "Sarah Everard vigil at Holyrood cancelled after Covid warnings". BBC News. 12 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-12.
  43. ^ "Sarah Everard: Cardiff vigil moves online after High Court ruling". BBC News. 12 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-12.
  44. ^ Haygarth, Dan (13 Mar 2021). "Cambs 'Reclaim these Streets' vigil moves online as London event cancelled". CambridgeshireLive (بالإنجليزية). Retrieved 2021-03-30.
  45. ^ "In Pictures: Sarah Everard vigils held across country". BBC News. 14 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  46. ^ "Women will live in fear until we see change". Camden New Journal (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2021-03-30.
  47. ^ "Fundraiser set up as '#ReclaimTheseStreets' vigil in Russell Square called off". Camden New Journal (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2021-03-30.
  48. ^ "Violence against women: 'Solutions can start in the school classroom'". Camden New Journal (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2021-03-30.
  49. ^ "Culture of misogyny and violence". Camden New Journal (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2021-03-30.
  50. ^ "'Ridiculous' police break up small Sarah Everard vigil in Russell Square". Camden New Journal (بالإنجليزية البريطانية). Retrieved 2021-03-30.
  51. ^ Zeffman، Henry؛ Kinchen، Rosie؛ Ibrahim، Magda؛ Hamilton، Fiona؛ Johnston، Neil (14 مارس 2021). "Cressida Dick under pressure after police clashes tarnish vigil for Sarah Everard". The Times. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14.
  52. ^ Hallam، Katy. "Kate Middleton turns up to banned vigil to 'pay respects' to Sarah Everard". Birmingham Mail. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
  53. ^ "Kate writes 'deeply personal and heartfelt letter' to Sarah Everard's family". Sky News (بالإنجليزية). Retrieved 2021-03-28.
  54. ^ "Britain's Kate, Duchess of Cambridge, mingles with people mourning murder victim Sarah Everard". The Straits Times (بالإنجليزية). 14 Mar 2021. Retrieved 2021-03-30.
  55. ^ Theil, Michele (14 Mar 2021). "'I was at the Clapham Common vigil and this is what I saw'". MyLondon (بالإنجليزية). Retrieved 2021-03-30.
  56. ^ "Sarah Everard: What went wrong at the Clapham vigil?". BBC News. 14 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14.
  57. ^ أ ب Savage، Michael (14 مارس 2021). "Sarah Everard: Met defends policing of London vigil as 'necessary'". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Savage 2021" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  58. ^ Taub، Amanda (14 مارس 2021). "In Rage Over Sarah Everard Killing, 'Women's Bargain' Is Put on Notice". The New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  59. ^ Fox، Kara. "Fury as London police officers break up vigil to murdered Sarah Everard". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  60. ^ Dodd، Vikram؛ Mohdin، Aamna؛ Allegretti، Aubrey (15 مارس 2021). "Cressida Dick refuses to quit over vigil policing and dismisses 'armchair critics'". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  61. ^ "Sarah Everard vigil: Boris Johnson 'deeply concerned' by footage". BBC News. 15 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  62. ^ Campbell، Lucy (13 مارس 2021). "Met police criticised for 'deeply disturbing' handling of Clapham Common vigil - as it happened". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14.
  63. ^ Da Silva، Chantal (14 مارس 2021). "Sarah Everard vigil - latest: Cressida Dick says she will not resign amid growing anger over police actions". The Independent. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14.
  64. ^ "Sarah Everard: Police clash with women at Clapham vigil". BBC News. 13 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
  65. ^ "An inspection of the Metropolitan Police Service's policing of a vigil held in commemoration of Sarah Everard". Her Majesty’s Inspectorate of Constabulary and Fire & Rescue Services. 30 مارس 2021.
  66. ^ Dodd، Vikram؛ Grierson، Jamie (30 مارس 2021). "Sarah Everard vigil report strongly defends police's use of force". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-01.
  67. ^ "Police 'acted appropriately' at Sarah Everard vigil". BBC News. 30 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-30.
  68. ^ Fiona Hamilton (31 مارس 2021). "Cressida Dick: Kate's Sarah Everard visit was legal but vigil was not". Times of London.
  69. ^ Osborne، John؛ Stone، Jon (31 مارس 2021). "Police 'acted appropriately and were not heavy handed' at Sarah Everard vigil, review says". Independent. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-01.
  70. ^ Dodd، Vikram (31 مارس 2021). "Police watchdog accused of skewing report to back protests clampdown". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-01.
  71. ^ "Sarah Everard: Met Police chief will not resign over vigil scenes". BBC News. 14 مارس 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-30.
  72. ^ Mohdin، Aamna؛ Gayle، Damien (14 مارس 2021). "Parliament Square crowd protests against policing of Sarah Everard vigil". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-15.
  73. ^ Sinclair، Leah (14 مارس 2021). "Sarah Everard: Protesters to march outside Scotland Yard after police storm memorial". Evening Standard. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=وفاة_سارة_إيفرارد&oldid=53427566»