وجود الله: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تعديل بسيط في التنسيق.
←‏الحجج من الوحي غير الكافي: تعديل بسيط في التنسيق.
سطر 110:
وإرتباطاً بذلك، تؤكد حجة التقتير (باستخدام [[نصل أوكام]]) على أنه نظراً لأن النظريات الطبيعية (غير الخارقة للطبيعة) تفسر بشكل كاف [[تاريخ الأديان|تطور الدين]] والإيمان بالآلهة<ref>{{مرجع كتاب|title=Religion explained : the evolutionary origins of religious thought|url=http://worldcat.org/oclc/919964324|publisher=Basic Books|date=2007|ISBN=9780465004614|OCLC=919964324}}</ref>، فإن الوجود الفعلي لمثل هذه العوامل الخارقة للطبيعة أمر لا لزوم له ويمكن رفضه ما لم يتم خلاف ذلك إثبات أنها مطلوبة لشرح الظاهرة.
 
تخلص حجة "الاستقراء التاريخي" إلى أنه نظراً لأن معظم الديانات الألوهية عبر التاريخ (مثل الديانة المصرية القديمة والديانة اليونانية القديمة) وآلهتها أصبحت في نهاية المطاف ينظر إليها على أنها خاطئة أو غير صحيحة، فإن جميع الديانات الأوهية، بما في ذلك الديانات المعاصرة، هي على الأرجح خاطئة / غير صحيحة عن طريق الاستقراء. كتب هنري لويس منكن مقالة قصيرة حول الموضوع بعنوان "الخدمة التذكارية" في عام 1922.<ref><ref>H.L. Mencken, [http://jonathongreen.co.uk/h-l-mencken-where-is-the-graveyard-of-dead-gods/ "Where is the Graveyard of Dead Gods?"] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180917143203/http://jonathongreen.co.uk/h-l-mencken-where-is-the-graveyard-of-dead-gods/ |date=2018-09-17 }}</ref></ref>. ويرد معناها ضمنياَ كجزء من الاقتباس الشهير لستيفن ف. روبرتس:<blockquote>
أزعمأن كلانا ملحدين. أنا فقط أؤمن بإله أقل منك. عندما تفهم سبب رفضك لجميع الآلهة الأخرى الممكنة، ستفهم سبب رفضي لإلهك.</blockquote>
تدحض حجة غير المؤمن في وجود الله كلي القدرة الذي يريد أن يؤمن به البشر من خلال القول بأن مثل هذا الإله كان لابد أن يقوم بعمل أفضل لجمع المؤمنين.