نهائي كوبا ليبرتادوريس 1962
كانت نهائيات كوبا دي كامبيونيس عام 1962 هي السلسلة الأخيرة من انطلاق منافسات كرة القدم الأمريكية الجنوبية الأولى في عام 1962، كوبا دي كامبيونيس، المعروفة اليوم باسم كوبا ليبرتادوريس. حدث التنافس الكبير بين حاملة اللقب بينارول وسانتوس . ظهر بينارول الفائز باللقب مرتين في النهائي الثالث على التوالي ، في حين كان سانتوس يسعى للفوز بالمسابقة للمرة الأولى. دخلت عشرة فرق المنافسة في موسمها الثالث، وبسبب القواعد المعمول بها في ذلك الوقت، تلقى بينارول وداعًا في الدور قبل النهائي ووصل إلى النهائي بعد أن فاز بمباراة واحدة فقط في الدور نصف النهائي.
| الحدث | كوبا ليبرتادوريس 1962 |
|---|---|
| التاريخ | 1962 |
في نصف النهائي، تعادل بينارول 2-2 بالنقاط مع غريمه الكلاسيكي ناسيونال بعد فوز كل منهما بمباراة. تم التنافس على مباراة فاصلة من أجل كسر التعادل ؛ انتهت المباراة بالتعادل وخاض بينارول نتيجة أفضل فارق إجمالي للأهداف. تجاوز سانتوس الدور الأول بفوزه بثلاث مباريات وتعادل مرة واحدة، وسجل عشرين هدفًا مذهلًا واستقبل ستة أهداف. احتوى الفريق على شخصيات لا تصدق مثل كوتينيو الرائع ، الأسطوري بيليه وبيبي العظيم ، من بين آخرين. في الدور نصف النهائي، أرسل الباليه بلانكو يونيفرسيداد كاتوليكا لكسب فتحة في النهائيات. استمر سانتوس في الإطاحة ببينارول بعد فوزه في المباراة الفاصلة 3-0 ليفوز بالمباراة النهائية ويصبح ثاني أبطال هذا الحدث المرموق.[1]
الفرق المتأهلة
عدل| فريق | الظهور في النهائيات السابقة |
|---|---|
 بينارول
|
2 ( 1960 ، 1961 ) |
 سانتوس
|
- |
انظر أيضاً
عدلمصادر
عدل- ^ Copa Libertadores de América 1962 by José Luis Pierrend, John Beuker, Pablo Ciullini and Osvaldo Gorgazzi on RSSSF نسخة محفوظة 2022-04-07 في Wayback Machine
 | هذه بذرة مقالة عن موضوع عن منافسة كرة قدم أمريكية جنوبية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |