نقاش المستخدم:Sabah chacha/ملعب

أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Sabah chacha في الموضوع صباح چاچان القضية الكردية اثناء وبعد الحرب العالمية الاولى القضية الكردية تطورت حتى بعد الحرب العالمية الاولى في عدة مراحل وحقبات زمنية منفصلة وكانت ذروتها ثورات متواصلة من الشعب الكردي لنيل ما ببحث تنه في ايجاد مأوى مستقل تحفظ له هويتة القومية ومساحتة الجغرافية الحقيقية والحفاظ على الاخلاقيات المتوارثة من حضارات كردية عبر العصور والعقد الزمنية ، وكانت لكل مرحلة من مرتحلها تطورها الخاص باختلاف الاساليب فكانت المراحلة الاكثر تطورا هي التي قادها الشيوخ والشخصيات الدينية الكردية في اولوياتهم مبادئ الحركة التحررية القومية الكردية كانت المرحلة الاولى هي الفترة التي قادها الشيخ عبيد الله النهري حتى وفاته سنة ١٨٨٣ م ، وتلتها فترة الفرسان الحميدية سنة ١٨٩١ م ، وحتى حتى اندلاع الحرب العالمية الاولى ، وما بعدها الحرب العالمية الاولى وحتى اتفاقية سيفر في اب ١٩٢٠ م من ثم خرجت ثورة الشيخ سعيد بيران وكان التطور الحاصل بشغف قومي بعد الحرب العالمية الاولى . كانت ثورة عبيد الله النهري هي الحركة الاولى التي اظهرت صدى الحركة القومية الكردية وكانت بوادر الوعي والشعور بالانتماء القومي الكردي الذي كان موجودا في مبادئ الشخصية الكردية في سابق عهده وكان الالهام المبدئي هو كردستان مستقلة وكان الارادة تختلف عن سابقهم من اسلاف الكرد في جنوب وشرقي تركيا والشمال الشرقي من العراق بين سنة ١٨٢٠ م وحتى ١٨٤٠ م ، مكانة الشيخ عبيدالله التاريخية التمست من شهرته التي جمعها بين شيوخ المجتمع المسلم وبحكم مكانته اعتبر نفسه قائدا للناس اضافتا الى خدمته في شريعة الله والى جانب ذلك اكتسب مكانته السياسية ودخلها بمالطبة حقوق الشعب الكردي ارسل رسالة الى نائب القنصل البريطاني( كلايتون ) يحاكيه بحق الشعب الكردي في شهر تموز ينة ١٨٨٠م ، وقال فيها ( اللمة الكردية شعب له خصوصيته ، دينه مختلف وله عادات وتقاليده الخاصة ، أنه يعرف بين الامم الاخرة بالمؤذين والمفسدين ، وان زعماء و ولاة كردستان سواء كانو من رعايا الترك او من رعايا الفرس ، وكذلك سكان كردستان من المسيحيين بعضهم او كلهم متحدون ومتفقون على ان الامور بان لا تسيير على هذا النحو مع الحكومتين التركيا والفارسية ، ومن الضروري فعل شيء ما كي تتفهم الحكومات الاوربية حالتنا ، اننا نريد ان تكون شؤننا في ايدينا ، والا فان جميع كردستان سوف تاخذ امورها في يديها وتعلن استقلالها ، لان الكرد غير قادرين على تحمل هذه الاعمال الشريرة المستمرة ، وعلى تحمل القهر الذي تمارسة الحكومتين السيئتا النوايا ) ، كانت النظرة الايجابية من قبل القنصل البريطاني هي بروز شخصية الشيخ عبيدالله القيادية التي فرضت السلطة المركزية على مناطق النفوذ بالقضاء على الامراء الكرد في انتشار الفوضى وملئ الفراغ الذي حدث بعد انهاء الدولة العثمانية . الامر الذي عجل مبادرة الشبخ عبيدالله الى اعلان دولة كردية مستقلة تكمن في معاهدة برلين تموز سنة ١٨٧٨ م ، في نتجية الحرب الروسية العثمانية والتي تنص في المادة ٦١ ان (مرفأ سوبلم ) sublime porte ينبغي ان يكون تحت التحسينات والاصلاحات التي تقتضيها المتطلبات المحلية في الاقاليم المسكونة من قبل الارمن التي تضمن امن الارمن من اعتداءات الشركس والكرد ، رفض الشيخ عبيدالله ذلك البند من المعاهدة واصر على تصميم واجهة جديدة لنيل حقوق الكرد بدولة مستقلة ، وبعد انتهاء الحرب العالمية الاولى وانهيار هيمنة الامبراطورية العثمانية نهضت شعوب المناطق التي كانت خاضعة لتلك الامبراطورية مطالبة بحق تقرير مصيرها في الحرية والاستقلال ومن الطبيعي ان يطالب الشعب الكردي بحقوقة بين الشعوب المجاورة لها ، ابرمت معاهدة سيفر بين حلفاء التحالف الدولي انذاك وكان للكرد بند فيها وهي المادة ٦٤ من المعاده التي ابرمت في سنة ١٩٢٠ م ، حيث جاء فيها (في مدة سنة من هاذه المعاهدة اذا طالب الاكراد في المناطق المذكورة في المادة ٦٢ من مجلس العصبة الاستقلال واثبتو ان غالبية الكرد يطالبون ذلك ووافق مجلس العصبة على اهلية الاكراد للاستقلال ، و اوصى بذلك ، فان تركيا تتعهد منذ الان بتنفيذ هذه التوصيات ولا تتمسك باي حق في هذه الاقاليم ويتفق على تفاصيل هذا التنازل ما بين تركيا وقوى الحلفاء الاساسيين ، واذا وقع هذا التنازل ، لا تعترض قوى الحلفاء على دخول سكان كردستان من الاكراد التابعين حتى الان الى ولاية الموصل في الدولة الكردية ) . منطقة كردستان كانت تمتلك اهمية ثمينة لدى بريطانيا وتركيا بسبب وجود الكميات الكبيرة من النفط فزاد التمسك التركي بها واصرارهم على ولاية الموصل التي كانت تقع كردستان ضمن حدودها ، استخدمت بريطانيا القضية الكردية ورقة ضغط على تركيا في انعدام مصداقية بريطانيا مع الشعب الكردي في عهدهم مع الشيخ محمود الحفيد الذي عين من قبل السلطات البريطانية في السليمانية سنة ١٩١٨م ، في نيل بعض من السلطة الذاتية بعيدا عن الحكومة المركزية حيث انكر الحلفاء معاهدة سيفر في معاهدة لوزان سنة ١٩٢٣ م وتشدد موقف الدولة التركيا الكمالية حيال الاكراد في تزايد اكبر ، وقضي على امال الكرد في معاهدة لوزان المشؤمة والتي كانت تنص في الفقرة الثانية من المادة الثالثة باحالة الخلاف حول الحدود التركيا العراقية وعائدية ولاية الموصل الى عصبة الامم ، اذا عجزت الحكومتان البريطانية والتركيا في ايجاد حل ودي بينهما في غضون تسعة شهور من ابرام تلك المعاهدة . صباح چاچان::sabah chachan

صباح چاچان القضية الكردية اثناء وبعد الحرب العالمية الاولى القضية الكردية تطورت حتى بعد الحرب العالمية الاولى في عدة مراحل وحقبات زمنية منفصلة وكانت ذروتها ثورات متواصلة من الشعب الكردي لنيل ما ببحث تنه في ايجاد مأوى مستقل تحفظ له هويتة القومية ومساحتة الجغرافية الحقيقية والحفاظ على الاخلاقيات المتوارثة من حضارات كردية عبر العصور والعقد الزمنية ، وكانت لكل مرحلة من مرتحلها تطورها الخاص باختلاف الاساليب فكانت المراحلة الاكثر تطورا هي التي قادها الشيوخ والشخصيات الدينية الكردية في اولوياتهم مبادئ الحركة التحررية القومية الكردية كانت المرحلة الاولى هي الفترة التي قادها الشيخ عبيد الله النهري حتى وفاته سنة ١٨٨٣ م ، وتلتها فترة الفرسان الحميدية سنة ١٨٩١ م ، وحتى حتى اندلاع الحرب العالمية الاولى ، وما بعدها الحرب العالمية الاولى وحتى اتفاقية سيفر في اب ١٩٢٠ م من ثم خرجت ثورة الشيخ سعيد بيران وكان التطور الحاصل بشغف قومي بعد الحرب العالمية الاولى . كانت ثورة عبيد الله النهري هي الحركة الاولى التي اظهرت صدى الحركة القومية الكردية وكانت بوادر الوعي والشعور بالانتماء القومي الكردي الذي كان موجودا في مبادئ الشخصية الكردية في سابق عهده وكان الالهام المبدئي هو كردستان مستقلة وكان الارادة تختلف عن سابقهم من اسلاف الكرد في جنوب وشرقي تركيا والشمال الشرقي من العراق بين سنة ١٨٢٠ م وحتى ١٨٤٠ م ، مكانة الشيخ عبيدالله التاريخية التمست من شهرته التي جمعها بين شيوخ المجتمع المسلم وبحكم مكانته اعتبر نفسه قائدا للناس اضافتا الى خدمته في شريعة الله والى جانب ذلك اكتسب مكانته السياسية ودخلها بمالطبة حقوق الشعب الكردي ارسل رسالة الى نائب القنصل البريطاني( كلايتون ) يحاكيه بحق الشعب الكردي في شهر تموز ينة ١٨٨٠م ، وقال فيها ( اللمة الكردية شعب له خصوصيته ، دينه مختلف وله عادات وتقاليده الخاصة ، أنه يعرف بين الامم الاخرة بالمؤذين والمفسدين ، وان زعماء و ولاة كردستان سواء كانو من رعايا الترك او من رعايا الفرس ، وكذلك سكان كردستان من المسيحيين بعضهم او كلهم متحدون ومتفقون على ان الامور بان لا تسيير على هذا النحو مع الحكومتين التركيا والفارسية ، ومن الضروري فعل شيء ما كي تتفهم الحكومات الاوربية حالتنا ، اننا نريد ان تكون شؤننا في ايدينا ، والا فان جميع كردستان سوف تاخذ امورها في يديها وتعلن استقلالها ، لان الكرد غير قادرين على تحمل هذه الاعمال الشريرة المستمرة ، وعلى تحمل القهر الذي تمارسة الحكومتين السيئتا النوايا ) ، كانت النظرة الايجابية من قبل القنصل البريطاني هي بروز شخصية الشيخ عبيدالله القيادية التي فرضت السلطة المركزية على مناطق النفوذ بالقضاء على الامراء الكرد في انتشار الفوضى وملئ الفراغ الذي حدث بعد انهاء الدولة العثمانية . الامر الذي عجل مبادرة الشبخ عبيدالله الى اعلان دولة كردية مستقلة تكمن في معاهدة برلين تموز سنة ١٨٧٨ م ، في نتجية الحرب الروسية العثمانية والتي تنص في المادة ٦١ ان (مرفأ سوبلم ) sublime porte ينبغي ان يكون تحت التحسينات والاصلاحات التي تقتضيها المتطلبات المحلية في الاقاليم المسكونة من قبل الارمن التي تضمن امن الارمن من اعتداءات الشركس والكرد ، رفض الشيخ عبيدالله ذلك البند من المعاهدة واصر على تصميم واجهة جديدة لنيل حقوق الكرد بدولة مستقلة ، وبعد انتهاء الحرب العالمية الاولى وانهيار هيمنة الامبراطورية العثمانية نهضت شعوب المناطق التي كانت خاضعة لتلك الامبراطورية مطالبة بحق تقرير مصيرها في الحرية والاستقلال ومن الطبيعي ان يطالب الشعب الكردي بحقوقة بين الشعوب المجاورة لها ، ابرمت معاهدة سيفر بين حلفاء التحالف الدولي انذاك وكان للكرد بند فيها وهي المادة ٦٤ من المعاده التي ابرمت في سنة ١٩٢٠ م ، حيث جاء فيها (في مدة سنة من هاذه المعاهدة اذا طالب الاكراد في المناطق المذكورة في المادة ٦٢ من مجلس العصبة الاستقلال واثبتو ان غالبية الكرد يطالبون ذلك ووافق مجلس العصبة على اهلية الاكراد للاستقلال ، و اوصى بذلك ، فان تركيا تتعهد منذ الان بتنفيذ هذه التوصيات ولا تتمسك باي حق في هذه الاقاليم ويتفق على تفاصيل هذا التنازل ما بين تركيا وقوى الحلفاء الاساسيين ، واذا وقع هذا التنازل ، لا تعترض قوى الحلفاء على دخول سكان كردستان من الاكراد التابعين حتى الان الى ولاية الموصل في الدولة الكردية ) . منطقة كردستان كانت تمتلك اهمية ثمينة لدى بريطانيا وتركيا بسبب وجود الكميات الكبيرة من النفط فزاد التمسك التركي بها واصرارهم على ولاية الموصل التي كانت تقع كردستان ضمن حدودها ، استخدمت بريطانيا القضية الكردية ورقة ضغط على تركيا في انعدام مصداقية بريطانيا مع الشعب الكردي في عهدهم مع الشيخ محمود الحفيد الذي عين من قبل السلطات البريطانية في السليمانية سنة ١٩١٨م ، في نيل بعض من السلطة الذاتية بعيدا عن الحكومة المركزية حيث انكر الحلفاء معاهدة سيفر في معاهدة لوزان سنة ١٩٢٣ م وتشدد موقف الدولة التركيا الكمالية حيال الاكراد في تزايد اكبر ، وقضي على امال الكرد في معاهدة لوزان المشؤمة والتي كانت تنص في الفقرة الثانية من المادة الثالثة باحالة الخلاف حول الحدود التركيا العراقية وعائدية ولاية الموصل الى عصبة الامم ، اذا عجزت الحكومتان البريطانية والتركيا في ايجاد حل ودي بينهما في غضون تسعة شهور من ابرام تلك المعاهدة . صباح چاچان::sabah chachan عدل

صباح چاچان

القضية الكردية اثناء وبعد الحرب العالمية الاولى القضية الكردية تطورت حتى بعد الحرب العالمية الاولى في عدة مراحل وحقبات زمنية منفصلة وكانت ذروتها ثورات متواصلة من الشعب الكردي لنيل ما ببحث تنه في ايجاد مأوى مستقل تحفظ له هويتة القومية ومساحتة الجغرافية الحقيقية والحفاظ على الاخلاقيات المتوارثة من حضارات كردية عبر العصور والعقد الزمنية ، وكانت لكل مرحلة من مرتحلها تطورها الخاص باختلاف الاساليب فكانت المراحلة الاكثر تطورا هي التي قادها الشيوخ والشخصيات الدينية الكردية في اولوياتهم مبادئ الحركة التحررية القومية الكردية كانت المرحلة الاولى هي الفترة التي قادها الشيخ عبيد الله النهري حتى وفاته سنة ١٨٨٣ م ، وتلتها فترة الفرسان الحميدية سنة ١٨٩١ م ، وحتى حتى اندلاع الحرب العالمية الاولى ، وما بعدها الحرب العالمية الاولى وحتى اتفاقية سيفر في اب ١٩٢٠ م من ثم خرجت ثورة الشيخ سعيد بيران وكان التطور الحاصل بشغف قومي بعد الحرب العالمية الاولى .

كانت ثورة عبيد الله النهري هي الحركة الاولى التي اظهرت صدى الحركة القومية الكردية وكانت بوادر الوعي والشعور بالانتماء القومي الكردي الذي كان موجودا في مبادئ الشخصية الكردية في سابق عهده وكان الالهام المبدئي هو كردستان مستقلة وكان الارادة تختلف عن سابقهم من اسلاف الكرد في جنوب وشرقي تركيا والشمال الشرقي من العراق بين سنة ١٨٢٠ م وحتى ١٨٤٠ م ، مكانة الشيخ عبيدالله التاريخية التمست من شهرته التي جمعها بين شيوخ المجتمع المسلم وبحكم مكانته اعتبر نفسه قائدا للناس اضافتا الى خدمته في شريعة الله والى جانب ذلك اكتسب مكانته السياسية ودخلها بمالطبة حقوق الشعب الكردي ارسل رسالة الى نائب القنصل البريطاني( كلايتون ) يحاكيه بحق الشعب الكردي في شهر تموز ينة ١٨٨٠م ، وقال فيها ( اللمة الكردية شعب له خصوصيته ، دينه مختلف وله عادات وتقاليده الخاصة ، أنه يعرف بين الامم الاخرة بالمؤذين والمفسدين ، وان زعماء و ولاة كردستان سواء كانو من رعايا الترك او من رعايا الفرس ، وكذلك سكان كردستان من المسيحيين بعضهم او كلهم متحدون ومتفقون على ان الامور بان لا تسيير على هذا النحو مع الحكومتين التركيا والفارسية ، ومن الضروري فعل شيء ما كي تتفهم الحكومات الاوربية حالتنا ، اننا نريد ان تكون شؤننا في ايدينا ، والا فان جميع كردستان سوف تاخذ امورها في يديها وتعلن استقلالها ، لان الكرد غير قادرين على تحمل هذه الاعمال الشريرة المستمرة ، وعلى تحمل القهر الذي تمارسة الحكومتين السيئتا النوايا ) ، كانت النظرة الايجابية من قبل القنصل البريطاني هي بروز شخصية الشيخ عبيدالله القيادية التي فرضت السلطة المركزية على مناطق النفوذ بالقضاء على الامراء الكرد في انتشار الفوضى وملئ الفراغ الذي حدث بعد انهاء الدولة العثمانية .

الامر الذي عجل مبادرة الشبخ عبيدالله الى اعلان دولة كردية مستقلة تكمن في معاهدة برلين تموز سنة ١٨٧٨ م ، في نتجية الحرب الروسية العثمانية والتي تنص في المادة ٦١ ان (مرفأ سوبلم ) sublime porte ينبغي ان يكون تحت التحسينات والاصلاحات التي تقتضيها المتطلبات المحلية في الاقاليم المسكونة من قبل الارمن التي تضمن امن الارمن من اعتداءات الشركس والكرد ، رفض الشيخ عبيدالله ذلك البند من المعاهدة واصر على تصميم واجهة جديدة لنيل حقوق الكرد بدولة مستقلة ، وبعد انتهاء الحرب العالمية الاولى وانهيار هيمنة الامبراطورية العثمانية نهضت شعوب المناطق التي كانت خاضعة لتلك الامبراطورية مطالبة بحق تقرير مصيرها في الحرية والاستقلال ومن الطبيعي ان يطالب الشعب الكردي بحقوقة بين الشعوب المجاورة لها ، ابرمت معاهدة سيفر بين حلفاء التحالف الدولي انذاك وكان للكرد بند فيها وهي المادة ٦٤ من المعاده التي ابرمت في سنة ١٩٢٠ م ، حيث جاء فيها (في مدة سنة من هاذه المعاهدة اذا طالب الاكراد في المناطق المذكورة في المادة ٦٢ من مجلس العصبة الاستقلال واثبتو ان غالبية الكرد يطالبون ذلك ووافق مجلس العصبة على اهلية الاكراد للاستقلال ، و اوصى بذلك ، فان تركيا تتعهد منذ الان بتنفيذ هذه التوصيات ولا تتمسك باي حق في هذه الاقاليم ويتفق على تفاصيل هذا التنازل ما بين تركيا وقوى الحلفاء الاساسيين ، واذا وقع هذا التنازل ، لا تعترض قوى الحلفاء على دخول سكان كردستان من الاكراد التابعين حتى الان الى ولاية الموصل في الدولة الكردية ) .

منطقة كردستان كانت تمتلك اهمية ثمينة لدى بريطانيا وتركيا بسبب وجود الكميات الكبيرة من النفط فزاد التمسك التركي بها واصرارهم على ولاية الموصل التي كانت تقع كردستان ضمن حدودها ، استخدمت بريطانيا القضية الكردية ورقة ضغط على تركيا في انعدام مصداقية بريطانيا مع الشعب الكردي في عهدهم مع الشيخ محمود الحفيد الذي عين من قبل السلطات البريطانية في السليمانية سنة ١٩١٨م ، في نيل بعض من السلطة الذاتية بعيدا عن الحكومة المركزية حيث انكر الحلفاء معاهدة سيفر في معاهدة لوزان سنة ١٩٢٣ م وتشدد موقف الدولة التركيا الكمالية حيال الاكراد في تزايد اكبر ، وقضي على امال الكرد في معاهدة لوزان المشؤمة والتي كانت تنص في الفقرة الثانية من المادة الثالثة باحالة الخلاف حول الحدود التركيا العراقية وعائدية ولاية الموصل الى عصبة الامم ، اذا عجزت الحكومتان البريطانية والتركيا في ايجاد حل ودي بينهما في غضون تسعة شهور من ابرام تلك المعاهدة .

صباح چاچان::sabah chachan Sabah chacha (نقاش) 19:37، 3 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

عد إلى صفحة Sabah chacha/ملعب