أهلاً بك في موسوعة ويكيبيديا. بالأصالة عن نفسي، وبالنيابة عن باقي الزملاء، أرحب بك في الموسوعة. أنا أحد المساهمين هنا. إذا شعرت أنك بحاجة إلى أية مساعدة يمكنك التوجه إلى صفحة ويكيبيديا:الميدان/مساعدة، كما يوجد في القائمة الجانبية عدة وصلات للتحرك ضمن الموسوعة من ضمنها وصلة ويكيبيديا:مساعدة. النقاط في الأعلى هي قواعد أساسية عندنا يرجى منك قراءتها قبل البدء في المساهمة بصورة جدية.

حقوق النسخ من الأمور المهمة هنا, لا تنسخ من الإنترنت. سطر واحد من كتابتك مدعوماً بمصادر وإثباتات أفضل من 100 صفحة منسوخة. أي موضوع يوضع هنا يخضع لترخيص جنو للوثائق الحرة، وهو يعني أن أي شخص يمكنه نسخ ما هو مكتوب لدينا، و بيعه إذا أراد. وعليه لا يمكننا القبول بوضع مقالات لم تكتبها أنت بل قمت بنسخها من شخص آخر لم يقر بوجودها هنا.

ما ينطبق على نسخ النصوص ينطبق على الصور. إن لم تصور الصورة بنفسك لا ترفعها الى الموسوعة. هنالك ثلاثة إستثناءات و هي

  1. صورة شخص توفي
  2. صورة عمل فني
  3. صورة حدث تاريخي.

يجب أن تضع إسم مالك هذه الصور. المالك لا يعني مثلا المنتدى الذي يضع الصورة، بل الشخص الذي إلتقط الصورة أو الشخص الذي يجوز له قانونيا بيعها. إن لم تعرفه لا ترفع الصورة.

ويكيبيديا ليست ألبوم صور؛ لا تقم بتحميل صور بهدف مشاركتها مع أصدقائك وعائلتك؛ ستمسح فورا. تفاصيل أكثر لرفع الصور في صفحة رفع الصور.

لا تكتب عن نفسك إلا في صفحتك. إذا كنت شخصاً مهماً سيكتب شخص ما عنك مقالة هنا يوماً ما. ولا تكتب عن عائلتك أو عشيرتك و ذلك لضمان الموضوعية و الحياد. هنالك القليل من الأمور لا يحبذ وجودها ضمن صفحات الموسوعة.

أي معلومة تضيفها يجب أن ألا تكون متحيزة. إذا لم تجد صفحة لموضوع ترغب بالكتابة عنه, أنشئ صفحة عنه. سيساعدك الآخرون إذا تعثرت في نقطة معينة.

تذكر أن الجميع يعمل بشكل تطوعي؛ لا داعٍ لتكون قاسياً على أحد. عند الاختلاف حول فكرة ما في إحدى المقالات هنالك صفحة نقاش للمقالة وهنالك مجال لعرض جميع الآراء. اختلاف الآراء يتيح لمن يقرأ المقالة أن يرى جميع الآراء.

لا تكن متعنتا، ما تكتبه ليس ملك لك وحدك و يمكن لأي شخص أن يعدله, و إسمح لغيرك أن يخالفك. هنالك من يقول أن العشيرة الفلانية هي أهم عشائر التاريخ وهنالك من يقول أن الكاتب الفلاني هو أفضل من كتب... إلخ. هذه المساهمات لا دور لها إلا دفع المساهمين إلى الخلاف. يوجد جمل وعبارات يمكن أن يتفق عليها الجميع. إذا لم تستطع الوصول لهذه العبارات فبكل بساطة ضع عبارات أخرى مثل ويعتقد آخرون بأن واكتب ما تراه صحيحاً مع ذكر المصدر الذي يؤكد ما تقوله.

عند الكتابة عن أي شخص تأكد أنه يحقق الحد الأدنى من الشروط المطلوبة، وتأكد من أن تضع وصلات للمصادر التي تثبت كلامك. عند حدوث خلاف بين طرفين حول صحة نقطة معينة سيبقى فقط الجزء المدعوم بوصلات لجهات ومصادر يمكن الوثوق بأخبارها مثل الجزيرة نت وما شابه ذلك. لا تحاول وضع منتديات أو مدونات عادية كمصدر للأخبار، ستضعف حجتك بدلاً من تقويتها.

مع احترامي الشديد وترحيبي الحار. --محمد مصطفى 20:16, 9 أبريل 2007 (UTC)

حذف سريع لـ عائلة نوار

عدل
 

قمت بوسم عائلة نوار للحذف السريع وفق لسياسة الشطب وشرحت السبب في قالب الشطب في المقالة.

إن كنت تعتقد أن هذه الوسم قد وضع عن طريق الخطأ, بإمكانك إيقاف عملية الشطب بوضع {{تمهل}} إلى مقدمة الصفحة التي رشحت للحذف (تماماً تحت قالب الشطب بالإضافة إلى وضع تعليق على صفحة النقاش يشرح وضع الصفحة. ولكن انتبه أنه عندما توسم صفحة للشطب، فإن كانت تحقق شروط الشطب المنصوص عنها في سياسة شطب فإنها قد تشطب دون أي تأجيل أو إنذار. رجاء لا تزل قالب الشطب بنفسك، لكن لا تتردد بإضافة معلومات إلى الصفحة لتحسين وضعها بحيث تتوافق مع معايير التنسيق والتحرير في ويكيبيديا. أخيراً، إن تمت حذف الصفحة، بإمكانك طلب استرجاعها في قسم الاسترجاع من الإداريين. الأســــــمــ(غلام )ـــــر (نقاش) 14:32، 24 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

سليمان محمد نوار

عدل

الشيخ د. سليمان محمد نوار

" ثائر العقيدة حَمِيُّ النفس " 4130هـ - 1388 هـ

نشأته

عدل

ولد فضيلة الشيخ سليمان محمد عبد الرازق نوار عام 1304 هـ / 1886 م بمدينة كفر شكر بجمهورية مصر العربية ، و كان شخصية علمية كبيرة قامت بدور كبير في خدمة الثقافة العربية و الإسلامية في الأزهر في العصر الحديث .

كان - رحمه الله - فارع الطول ، قوي البنية ، تشع عيناه بريقا و ذكاء ، يتكلم العربية الفصحى و لا يتكلم إلا بعد تفكير طويل ، و إذا تكلم كان رأيه فصل الخطاب

حياته الدينية و السياسية

عدل

عاش عصر النضال الوطني العظيم ضد الإحتلال الإنجليزي في عصر مصطفى كامل وسعد زغلول ، فشهد ثورة الزعيم مصطفى كامل أو قل حركته الوطنية الكبرى من أجل لحرية ، و اشترك في ثورة 1919 م فكان هو و الشيخ محمود أبو العيون و الشيخ محمد عبد اللطيف دراز و السيد حسن القاياتي و الشيخ الزنكلوني - رحمهم الله جميعا - من خطباء الثورة المصرية ، و على منبر الأزهر كانت أصواتهم أعلا الأصوات و أكثرها حماسا و إيمانا

و في يوم من الأيام دعاه الصوفاني إلى اجتماع وطني ضد سعد باشا زغلول ، فأبى و قال له  : " إذا كان سعد زغلول قد أيقظ مصر لتطالب بحقها في الحرية فما ذنبه ؟!! "

و في عام 1927 م نشرت له صحيفة الاخبال سلسلة من المقالات حول إصلاح الأزهر و الإصلاح الاجتماعي و الثقافي في مصر .

و منذ أن تخرج من الأزهر الشريف عام 1921 م و هو يجعل النضال الوطني من أجل حرية وطنه جزءا متمما لنضال العالِم الديني من أجل خدمة شريعة الإسلام و لغة القرآن .

و كان لابن كفر شكر العالِم الأزهري الشاب النابغة صوت مدوٍ في مختلف جوانب حياتنا المصرية الحافلة بأسباب النضال و الثورة من أجل الإصلاح .

اشترك مع صفوة من العلماء في المطالبة بإصلاح الأزهر و العمل من أجل ازدهار حلقاته العلمية مسترشدا في ذلك بأفكار الإمام محمد عبده الذي كان أقرب العلماء في العصر الحديث إلى قلوب الشباب من أبناء الأزهر و خريجيه و شيوخه .

أستاذيته

عدل

أنشئت كليات الأزهر الشريف الثلاثة : الشريعة ، أصول الدين و اللغة ، فأختير الشيخ سليمان نوار أستاذا في كلية اللغة العربية و تفقه في اللغة العربية و الأدب في تلك الفترة التي كان الأزهر يطالب و يعلن بأنه لا يمكن أن يكون سندا للوزارات المتآمرة على حرية الشعب و يطالب بمسيرة قوية لإصلاح الأزهر ، و كان الشيخ سليمان نوار في مقدمة المنادين بذلك ، و قد فُصِل من الأزهر مع من فُصِلوا بسبب ذلك ، ثم عادت الأمور في الأزهر إلى الإستقرار ، و عادت الدراسة فيه إلى الإنتظام ، و لكن ثورة الشيخ سليمان لم تهدأ ، فقد رأى الأزهر الذي حارب فيه طغيان السياسة قد بدأ يعود إلى السياسة من الباب الخلفي مرة أخرى ، و من أجل ذلك ناهض الشيخ سليمان نوار مشيخة الأزهر آنذاك و عاد إلى الثورة مرة أخرى .

و عندما أنشئت الحكومة الجيش المرابط عام 1939 م في وزارة علي باشا ماهر ، أُسنِد للشيخ سليمان نوار مهمة الإشراف على التدريب العسكري في معهد الزقازيق ، و شارك طلبته في التدريب العسكري بهدف تكوين الوطني الحر المناضل ، و قد اعتقله الإنجليز مع لفيف من الوطنيين الأحرار . و من التدريس في الأزهر إلى التدريس في الكليات الأزهرية إلى التفتيش على العلوم العربية في الأزهر إلى مشيخة معهد القاهرة الثانوي الأزهري إلى العودة إلى منصب الأستاذية في كلية اللغة العربية إلى منصب عمادة كلية اللغة العربية نفسها إلى كثير من اللجان التي كان عضوا فيها ، ظل الشيخ نوار يناضل و يكافح نضال الأبطال و كفاحهم .

و قامت ثورة 23 يولية 1952 م ، فكان صوت جامعة الأسكندرية و صوت الشيخ سليمان نوار في الأزهر أول الأصوات العالية في تأييد الثورة و مساندتها و دعوة الشعب إلى الإلتفاف حولها و الثقة بها .

و ترك الشيخ سليمان منصب العمادة فترة قصيرة ثم أُعيد إلى العمادة مرة ثانية ، فالتف حوله طلابه و تلامذته التفافهم حول رائد مناضل اذ تعرض في فترات كثيرة من حياته للإعتقال مرة على يد الإنجليز و تارة من قبل البوليس السياسي و فصله من منصبه بموجب المرسوم الملكي و انتهاءً بفرض الإقامة الجبرية و تحديد إقامته بكفر شكر في عهد الرئيس جمال عبد الناصر .

كان - رحمه الله - يمثل شموخ العالِم الأزهري و صموده في وجه الأحداث أتم تمثيل .

كان يقوم بتدريس البلاغة و الأدب و الحديث و التفسير لطلابه في كلية اللغة العربية و أصاب الطلاب منه علما غزيرا و فكرا مستنيرا ، و كان قوي الشخصية و المنهج العلمي و دعا إلى الإرتقاء بمستوى اللغة العربية و علومها و آدابها في طريق الثراث و الأصالة مع المعاصرة أيضا بتأثير الإتصال بالثقافات العالمية .

و كانت أفكاره في البلاغة العربية أفكار عالِم ثائر على الجمود و التقليد ، يعمل من أجل تجديد الثقافة البلاغية و من أجل تأصيلها و تعميقها في أذهان الشباب ، و كتاباته في الإيجاز و الإطناب و المساواة من أجل ما كتب في هذه الجوانب في البلاغة العربية ، مما يشهد له بعُلُوّ الباع في فهم خصائص أسلوب العرب و بلاغتهم و بسمو الذوق الأدبي و الموهبة المطبوعة على الفصاحة و البيان و بعظمة المنزلة العلمية في علوم البلاغة و دراساتها . و كان بالطبع من أكثر تلامذته تأسيا بأسلوب الشيخ نوار هو الإمام المجدد محمد متولي الشعراوي .

ألّف كتابا في الحديث النبوي الشريف و كان ذو صدى لذوقه الرفيع و علمه الغزير و ملَكَتِه العربية المتطورة على اللسان و البيان و البلاغة .


ظل الشيخ نوار مثابرا على القراءة و الكتابة كما كان في عهد شبابه و حتى بعد أن أُحيل إلى المعاش ، حيث كان يقيم في بلدته بكفر شكر و يتردد على القاهرة في أوقات فراغه ليلتقي بطلابه و زملائه التقاء الأستاذ و الموجه و المرشد ، ناهيك عن أن من تلامذته من كان دائم الصلة به فكان الإمام الشعراوي دائم الزيارات إلى كفر شكر في طريقه إلى دقادوس بمركز ميت غمر لملاقاة أستاذه الشيخ سليمان نوار و صديقه الشيخ أحمد حسن عامر بمعهد الزقازيق .

و بفكره المستنير و عقله الواسع و ذوقه العربي الأصيل و ثقافته الواسعة التي كان من أدواتها إجادة اللغة الفرنسية . كان يملك قلوب الناس و عقولهم ، و يستحوذ على الباب الشبابي و حبهم و تقديرهم.

جانب آخر من شخصية الشيخ هي حبه للرياضة ، و شدة حبه لرياضة المشي الطويل و بساطته في حياته و في كل ما يتصل به مع التواضع و الشموخ و عزة النفس .

أخلص طيلة حياته للعمل من أجل ازدهار الثقافة العربية و الإسلامية .

و كانت البساطة في حياته منبعثة من إيمانه بأن الإسلام دين البساطة و السهولة و الرفق و اللين و حب الناس و العمل من إسعادهم و عموم الخير لهم .

كان من هيئة كبار العلماء وله مراجع وكتب في مجال البلاغه والاعجاز في القرآن وصفه الشيخ الشعراوي والشيخ الباقوري بالحجه وغزارة العلم ونال اعلي وسام في الدوله وعمل اول عميد لكلية اللغه العربيه وكان علي خلاف مع الملك بعد ان كان من المقربين .

أولاده و وفاته

عدل

للشيخ سليمان نوار أربعة من الولد : بنتان ( نرجس و بثينة ) و ولدان ( عبد الحليم و عبد العزيز ) و الأخير كان عميدا لكلية الآداب بجامعة عين شمس .

ظل الشيخ سليمان يبني من حيث يهدم غيره ، و يجهر برأيه حرا حين يصمت سواه إلى أن لقي ربه تعالى يوم الثلاثاء الثالث و العشرين من ذي القعدة لعام 1388 هـ / الحادي عشر من فبراير لعام 1969 م عن 83 عاما قضاها في خدمة دين الله و جنبات الأزهر و اللغة العربية . أنزله الله منازل الصديقين .

مواقفه

عدل

إعراضه عن تقبيل يد الملك فاروق أثناء مقابلته إياه ذات مرة مع كوكبة من علماء الدين ، حيث يحكى أن الشيخ سليمان نوار أوعز للشيخ محمود شلتوت بإسقاط " طفاية السجائر " على الأرض قبل دخول الملك ، و أثناء السلام على الملك تظاهر بالتقاط الطفاية بعد أن سلم عليه دون أن يقبل يده ، و يُظن أن الملك أخذها في نفسه .

أيضا يذكر أثناء مرور عمدة كفر شكر ذات مرة قابل في طريقه الشيخ سليمان نوار ( في فترة الإقامة الجبرية ) جالسا عند مسجد الشيخة صالحة ، و كان من عادة الناس أنه عند مرور العمدة يقفون له احتراما و منهم من يقبل يده باستثناء الشيخ سليمان طبعا الذي حياه جالسا ، و يبدو أن العمدة أنكر عليه تصرفه ، فقال له الشيخ سليمان : " إن كنت عمدة ، فأنا عميد ، و كلنا سواء لله عبيد "

16 – 2 – 1943 م قيام ثورة بين البوليس و طلبة معهد القاهرة ( الأزهري ) و استعمل فيها ضرب الرصاص و أصيب عدد من الطلاب و البوليس ، و على اثر ذلك قرر النحاس باشا رئيس مجلس الوزراء اعتقال فضيلة الشيخ سليمان نوار شيخ المعهد ( من كفر شكر ) و أرسل الى المنيا مع فضيلة الشيخ دراز و السكرتير الخاص بالشيخ المراغي

18 – 2 – 1943 م الافراج عن الشيخ سليمان نوار و الشيخ دراز

بتاريخ 29 - 5 - 1950 م صدر المرسوم الملكي بتسوية حالة فضيلة الشيخ سليمان نوار و فصله لأسباب سياسية " دار الوثائق المصرية "

و يُذكر ان المرحوم الشيخ سليمان نوار عميد كلية اللغة العربية الأسبق اختلف مع الكاتب محمد زكي عبد القادر حول كلمة جاءت دون قصد من الكاتب في مقاله نحو النور وكانت نحو النور عن عظمة الرسول صلي الله عليه وسلم في هذا اليوم فأقام الشيخ الدنيا وكانت فيه حدة نابعة عن فطرة نقية فكتب رسالة بعث بها إلي الكاتب يهاجمه فيها بشدة وعنف ، فما كان من المرحوم الأستاذ محمد زكي عبدالقادر إلا انه نشرها كما هي بألفاظها!

واستغرقت مساحة نحو النور كلها وعلق عليها بكلمتين فقط (هذه أخلاق العلماء).. لم يتوقع الشيخ ان ينشرالكاتب رسالته بما فيها فسرعان ما عاد إلي فطرته الطيبة و شعر بالأسف وأحس بأنه كان متسرعا في موقفه هذا والأمر لم يكن محتاجا إلي هذه الثورة التي تسلب الاناة فطلب من أ.د. عبد السميع شبانة وكان رحمه الله أستاذا في الكلية في هذا الوقت أن يجمعه بالكاتب ليصفي ما في النفوس من شوائب.. وتم اللقاء وبقي الشيخ بعد ذلك من أشد الناس حبا له وتقديرا لكتاباته.. رحم الله الجميع برحمته الواسعة.

من الجدير بالذكر أن الشيخ سليمان نوار كان أستاذا لقطاع كبير من الأئمة الكبار منهم الإمام الأكبر عبد الحليم محمود شيخ الجامع الأزهر و الامام محمد متولي الشعراوي وزير الأوقاف الأسبق و الشيخ عطية صقر و الشيخ أحمد حسن عامر - والد الشيخ حسن عامر بكفر شكر - و أ.د. محمد عبد الخالق علي عضيمة و أ.د أحمد حسن كحيل و غيرهم كثير .

موقع كفر شكر