نقاش:يسوع

أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من أفرام في الموضوع ما هذا؟

نقص في المعلومات

عدل

في المقاله المطروحه من الموسوع الحره عند تسجيل الدخول. لم يذكر ما ورد عنه (عيسى بن مريم) في دين الاسلام بالاضافه الى ذكره في مجموعه من المخطوطات مثل (مخطوطات قمران ) في البحر الميت بتوسع ذاته مثلا ولادته وكيفيتها وعن مهنته او ماذا قال هو عن نفسه في

( الانجيل) الكتاب الذي انزل عليه 

بل اكتفو بذكر انه معلم يهودي وهو في الديانات الاخرى ذكر انه مبعوث من الله (رسول) وارفق بالصور الضعيفه التي تصور رجل تقي ولا يوجد صوره واحده مؤكده لشكله. Abo kharmah (نقاش) 14:14، 4 يونيو 2019 (ت ع م)ردّ

إضافة آراء اليهود بشخصية يسوع

عدل

لماذا لا تقبلون تعديلات وهي اراء صحيحة عن اليهود مع ابنهم يسوع ؟ Ginsan77 (نقاش) 21:30، 4 يونيو 2019 (ت ع م)ردّ

وجهة نظر واحدة

عدل
 
هذه المقالة تخضع حالياً لعملية مراجعة المقالة المختارة للتأكد من أنها تحقق معايير المقالة المختارة. من أجل تسهيل عملية المراجعة رجاء أضف تعليقا أو كن جريئا وقم بتحسين المقالة مباشرة.
رجاء قم بإزالة هذا القالب بعد انتهاء عملية المراجعة.


هذه المقالة يجب أن تكون شاملة عن شخصية المسيح ولا يجب أن تأخذ وجهة نظر واحدة متطرفة. فكما هنالك مقالة عيسى بن مريم (أو كما هي في الويكيبيديات الأخرى "المسيح في الإسلام") هنالك مقالة عن يسوع في المسيحية لذا يجب أن تكون هذه مقالة عامة، مثلها مثل :

  لم يتم. تم إبقاء الوسم. --Dr-Taher (نقاش) 13:14، 24 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

نقاش طلب النقل

عدل

وضع الطلب:   لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

السبب: الاسم الأكثر شيوعا في اللغة العربية للمسيح ابن مريم هو "عيسى"، أما "يسوع" فهي تسمية دينية لدى متحدثي العربية من المسيحيين فقط. --A.889 (نقاش) 16:53، 12 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
رد الإداري:   لم يتم؛ كل عنوان خاص بموضوع محدد، فمقالة يسوع تختلف عن مقالة عيسى بن مريم وإن كانا عن شخصية واحدة في نظر طرف ما، لكنهما كتبتا حسب الموضوع كل على حدة وليس حسب النظرة إلى وحدة الموضوعين، وسبق نقاش ذلك أكثر من مرة وانتهى الأمر إلى الاستقرار على هذين العنوانين للمقالين لئلا يتداخل الموضاعان. -- صالح (نقاش) 17:00، 12 يناير 2021 (ت ع م)
أين سبق نقاش ذلك أكثر من مرة كما تقول؟--A.889 (نقاش) 17:04، 12 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبًا @A.889: مثال عن نقاش سابق عن موسى تحياتي عادل امبارك راسلني 17:38، 12 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبا @عادل امبارك:، معنى هذا أنه لم يحصل نقاش سابق بخصوص تغيير تسمية مقالة المسيح ابن مريم من "يسوع" إلى "عيسى".--A.889 (نقاش) 17:55، 12 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
أنا أتفق على أن تسمية مقالة "موسى" يجب أن تكون "موسى"، لأن هذه هي التسمية العربية الأكثر شيوعا. تخيل لو جاء أحد وطلب تحويل تسمية المقالة إلى "موشيه" (التسمية التي يستعملها اليهود). لن يكون هذا مقبولا، لأن التسمية الشائعة في اللغة العربية لهذه الشخصية هي "موسى"، وليس "موشيه". نفس الأمر ينطبق على مقالة المسيح ابن مريم هنا: التسمية الشائعة له في العربية هي "عيسى" وليس "يسوع". A.889 (نقاش) 17:59، 12 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
المسيحيون العرب يستخدمون لفظ "يسوع"، وهذه المقالة تتحدث عن وجهة نظر الديانية المسيحية إلى يسوع/عيسى. Maudslay II (نقاش) 13:35، 13 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
وجهات نظر المسيحيين المختلفة عن عيسى يمكن عرضها كاملة ومفصلة في مقالة يمكن تخصيصها لذلك: عيسى في المسيحية. A.889 (نقاش) 18:15، 12 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

ما هذا؟

عدل

مرحباً أيها الزميل المراجع تلقائياً، والمسجّل منذ سنة @Norval771:، ما هذا التعديل هنا؟

«النبي عيسى المسيح ابن السيدة العذراء مريم ليس ابن الله كما تقول معتقداتكم الخاطئة الكاذبة بل هو نبي من أنبياء الله عز وجل وهو لم يصلب بل رفعه الله واسمه ليس يسوع بل عيسى ويسوع أصلاً هاد اسمه بالشقلوب معتقداتكم عن النبي عيسى كلها خاطئة وكلها كذب بكذب وفكرة الثالوث الأقدس مالكم كاذبة وكلها خرافات.[1]»

يبدو أنك نسيت تسجيل خروجك من الحساب قبل إضافة هذا التعديل، لكي تعود وتسترجعه من حسابك، لذلك لا تنسَ في المرة القادمة  . على فكرة الحركة ذكية ولكنها قديمة وانكشفت، لذلك ابحث عن غيرها  . حظاً أوفر في المرة القادمة، تحياتي--أفرام (نقاش) 15:12، 5 مارس 2023 (ت ع م)ردّ

  1. ^ القرآن الكريم، المائدة، 116
عُد إلى صفحة "يسوع".